الموسم الثاني - الفصل 241
ترجمة : [ Yama ]
نظر كاز إلى أسفل إلى الفتاة ذات الشعر الأسود التي تحركت لتقف أمامه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 241
لكن كاز قرر إضافة واحدة على أي حال.
“لا يمكنني ترك هذا يحدث”.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، التفت سيدي للنظر إلى البحر.
كان هذا هو الفكر الوحيد الذي كان لدى كاز في تلك اللحظة. أي شخص في موقفها سيفكر بنفس الأمر، ولكن لسوء الحظ بالنسبة له، فإن جسده لا يستطيع التحرك كما يريد.
“…”
بينما كان يكافح من أجل المراوغة أو على الأقل تقديم شكل من أشكال الدفاع، هاجمته سيدي.
كان الأمر مختلفًا عما كان عليه عندما حارب تلك المرأة.
ومثل هجومها الأول، استهدفت وجهه مرة أخرى.
[كوك…!]
بوم!
بالطبع، مع الضرر الذي سببته له، لن يكون غريباً إذا بقي كاز فاقداً للوعي لفترة طويلة. لقد ضربت جسده الأعزل أكثر من مائة مرة، وقد تحطمت عظام وجهه بالتأكيد بهذه اللكمة.
[كوك…!]
تماما كما كان سيدي على وشك أن يطلق الصعداء على كلماته، تابع كاز.
كان هناك صوت مشابه لإطلاق مدفع، وتم إرسال جسد كاز محلقاً في الهواء مثل قذيفة مدفعية.
لم يكن تفاعلًا من جانب واحد. بدلاً من ذلك، كان أشبه باتصال ثنائي الاتجاه.
لقد تم إرساله على بعد عدة مئات من الأمتار. كان من الرائع لو أرسلته حتى الآن بحيث لم يعد مرئيًا، لكن لسوء الحظ، كان هذا أقوى هجوم يمكن أن تشنه سيدي في حالتها الحالية.
حك كاز بإصبعه في شفته لفترة قبل أن يتمتم.
“هف…! هاف…! ”
كرهت هذه الكلمات لدرجة أن أسنانها تؤلمها. لأنه لم يكن هناك وصف أكثر دقة لحالتها البائسة.
انهارت سيدي على الأرض وهي تلهث.
شعر سيدي فجأة بفضول قوي حول الحياة التي عاشها لوكاس، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك.
لوكاس…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت في فهم لوكاس. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن وقتها مع حاكم الشياطين ذي القرن الأسود.
استدارت لتنظر بجانبها.
كان تدمير هذه الكائنات وإجبارها على اليأس من بين وسائل التسلية المفضلة لديه.
“… لذلك… فقد وعيه.”
يمكن لأي شخص أن يتنبأ بما سيفعله كاز الآن.
هكذا بدا الأمر.
“لا يمكنني ترك هذا يحدث”.
لم تستطع إلا أن تشعر أنه يستحق الباقي. من البداية إلى النهاية، استخدم الموارد الموجودة تحت تصرفه لتحويل هذا الوضع المؤسف لصالحهم.
لكن كاز قرر إضافة واحدة على أي حال.
لقد تعمد استفزاز كاز لكي يقترب منه قبل أن يدفع عصاه في فمه.
[إذا قلت هذا عند وصولي لأول مرة، ربما كنت سأوافق على هذا الطلب. لكن هذا مستحيل الآن. لقد فات الأوان “.
ومع ذلك، كانت خطة خطيرة للغاية. إذا حدث خطأ ما، لكان قد مات.
حتى لو تم تدمير أجسادهم، فقد رفضوا الاستسلام.
راهن بحياته. اختار المخاطرة بحياته من أجل منحهم فرصة للفوز.
على الرغم من أنه كان يجب أن يتمزق لسانه، إلا أنه لا يزال بإمكانه التحدث بوضوح.
‘ولكن…’
“كاز”.
لسبب ما، لم تستطع إلا أن تشعر أن لوكاس معتاد على فعل أشياء كهذه.
“…مذا ستفعل؟”
كانت تعلم أن معظم المطلقين الذين كانوا في يوم من الأيام كائنات فانية كانوا كائنات لها ماض مثير للغاية. ربما مر لوكاس بعدد لا يحصى من مواقف الحياة والموت وشهد الكثير من الأشياء.
يمكن لأي شخص أن يتنبأ بما سيفعله كاز الآن.
شعر سيدي فجأة بفضول قوي حول الحياة التي عاشها لوكاس، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك.
“كاز”.
تنفست سيدي بصعوبة ونظرت إلى المسافة مرة أخرى. كانت رؤيتها ضبابية ولم تستطع رؤية المكان الذي هبط فيه كاز، لكنها استمرت في النظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا؟ هل تعتقدين أني أبدو قبيحًا الآن؟]
إذا كان سيعود مرة أخرى… فهي الآن متأكدة.
“ههه”.
لم يتمكنوا من الفوز.
سحق.
بالطبع، مع الضرر الذي سببته له، لن يكون غريباً إذا بقي كاز فاقداً للوعي لفترة طويلة. لقد ضربت جسده الأعزل أكثر من مائة مرة، وقد تحطمت عظام وجهه بالتأكيد بهذه اللكمة.
طلبت منه أن يتولى دور والدها. كانت تعلم أنه طلب سخيف.
لا ينبغي أن يكون قادرًا على النهوض مرة أخرى. أو على الأقل هذا ما سيحدث في الوضع الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل صوت كاز غير مبال.
ومع ذلك، فإن قلقها لم يختف.
شعرت بجفاف حلقها كما لو أنها ابتلعت الرمل. لقد استعدت لقول شيء لم ترغب أبدًا في قوله.
“…من فضلك…”
لم تستطع إلا أن تشعر أنه يستحق الباقي. من البداية إلى النهاية، استخدم الموارد الموجودة تحت تصرفه لتحويل هذا الوضع المؤسف لصالحهم.
لأول مرة في حياتها، صلت سيدي بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
صلت من أجل هذا اللقيط المثير للاشمئزاز ألا يظهر مرة أخرى أبدًا.
وذكر أن سيدي سيكون أول طفلته له.
جلست لفترة منتظرة.
الطريقة التي يجب أن يعامل بها الأب ابنته. ما يمكنني القيام به لك. وما هي العلاقة المثالية بين الأب وابنته.
ربما استُجِبَت دعواتها. لأنه لم تكن هناك علامات على وجود كاز حتى بعد مرور وقت طويل. حتى العاصفة الترابية التي هبت في المنطقة بدأت تهدأ.
كان موقف كاز واضحا. لم يكن لديه نية للتراجع.
كانت تعلم أنه لم يمت، ولكن… إذا كان فاقدًا للوعي، فقد تكون لديهم فرصة للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل صوت كاز غير مبال.
قال إنه مرتبط بالجزيرة، لذا يمكنهم الركض إلى جزيرة أخرى في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى انتقل؟ لم تره. لم تشعر حتى أنه يقترب.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، التفت سيدي للنظر إلى البحر.
لأول مرة في حياتها، صلت سيدي بجدية.
“…”
هذا الرجل الذي كان ضعيفاً وفاقداً للوعي.
وعلى الفور أصبحت عاجزة عن الكلام. لقد صُدمت لدرجة أنها لن تتفاجأ إذا تحول شعرها إلى اللون الأبيض.
“لا يمكنني ترك هذا يحدث”.
متى انتقل؟ لم تره. لم تشعر حتى أنه يقترب.
خلفهم، في اتجاه البحر، كان هناك كائن يقف هناك.
خلفهم، في اتجاه البحر، كان هناك كائن يقف هناك.
كان لا يزال ينظر إليه على أنه تهديد من قبل كاز.
[هذا مؤلم.]
[هذا مؤلم.]
ابتسم كاز، مستعرضًا فمه الملطخ بالدماء وأسنانه المكسورة.
[سأقتله”.]
على الرغم من أنه كان يجب أن يتمزق لسانه، إلا أنه لا يزال بإمكانه التحدث بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلجل.
[ماذا؟ هل تعتقدين أني أبدو قبيحًا الآن؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى انتقل؟ لم تره. لم تشعر حتى أنه يقترب.
“…”
لا ينبغي أن يكون قادرًا على النهوض مرة أخرى. أو على الأقل هذا ما سيحدث في الوضع الطبيعي.
بحق الجحيم؟ هل كان هذا الرجل نوع من الزومبي أو شيء من هذا القبيل؟
طلبت منه أن يتولى دور والدها. كانت تعلم أنه طلب سخيف.
حك كاز بإصبعه في شفته لفترة قبل أن يتمتم.
نظر كاز إلى أسفل إلى الفتاة ذات الشعر الأسود التي تحركت لتقف أمامه.
[تقريبا كل أسناني مكسورة. تمزق لساني وحرق المريء. حتى سقف فمي تحطم. أعتقد أنني ربما سأواجه مشكلة في الأكل لفترة من الوقت. هذه هي المرة الثانية التي أصاب فيها بهذا الجرح. ولكن…]
[…]
تحولت نظرته الباردة إلى لوكاس.
يمكن لأي شخص أن يتنبأ بما سيفعله كاز الآن.
[هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أشعر فيها بمثل هذا القذارة.]
عندما اتصلت بأب لوكاس لأول مرة، كان ذلك مجرد فعل يأس.
كان الأمر مختلفًا عما كان عليه عندما حارب تلك المرأة.
[كوك…!]
من الواضح، أن تدميره بالكامل من قبل كائن أقوى يؤذي كبريائه بشكل كبير، لكن ذلك كان لا يزال مفهومًا.
ومع ذلك، فقد دفعته هذه القمامة إلى مثل هذه الحالة.
لكن ماذا عن لوكاس؟ لقد كان ضعيفًا وهشًا لدرجة أنه قد ينفجر إذا ضغط عليه بشدة. لقد ادعى أنه نوع من المطلق أو أيا كان، لكن كاز لم يصدق كلمة من هراءه.
“… هل يمكنك ترك والدي يذهب؟”
لا، حتى لو كان ما يقوله صحيحًا، على الأقل في الوقت الحالي، فهو لا يزال أضعف منه. ضعيف بشكل مطلق.
ربما استُجِبَت دعواتها. لأنه لم تكن هناك علامات على وجود كاز حتى بعد مرور وقت طويل. حتى العاصفة الترابية التي هبت في المنطقة بدأت تهدأ.
كانت هذه هي الحقيقة.
كان تدمير هذه الكائنات وإجبارها على اليأس من بين وسائل التسلية المفضلة لديه.
ومع ذلك، فقد دفعته هذه القمامة إلى مثل هذه الحالة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 241
لقد كان أعظم إذلال وندبة غير قابلة للشفاء على كبريائه. اختفى كبريائه ورغبته في التباهي. الآن، كل ما تبقى هو الغضب والكراهية.
لسبب ما، لم تستطع إلا أن تشعر أن لوكاس معتاد على فعل أشياء كهذه.
يمكن لأي شخص أن يتنبأ بما سيفعله كاز الآن.
[سأقتله”.]
جلجل.
كان كاز صامتا لبعض الوقت. نظر إلى سيدي دون أي تعبير على وجهه قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
بخطوات ثقيلة، سار نحو لوكاس. كان بالفعل فاقدًا للوعي. كان متأكدا من هذه الحقيقة. لذا الآن سيكون الأمر أسهل من –
كل ما تركته هو جسدها البشري واسمها سيدي.
[…]
“…”
توقف.
بخطوات ثقيلة، سار نحو لوكاس. كان بالفعل فاقدًا للوعي. كان متأكدا من هذه الحقيقة. لذا الآن سيكون الأمر أسهل من –
نظر كاز إلى أسفل إلى الفتاة ذات الشعر الأسود التي تحركت لتقف أمامه.
تنفست سيدي بصعوبة ونظرت إلى المسافة مرة أخرى. كانت رؤيتها ضبابية ولم تستطع رؤية المكان الذي هبط فيه كاز، لكنها استمرت في النظر.
[ابتعدي عن الطريق.]
“… هل يمكنك ترك والدي يذهب؟”
“…مذا ستفعل؟”
كان لا يزال ينظر إليه على أنه تهديد من قبل كاز.
[سأقتله”.]
“إذا استمعت إليك…”
لا حاجة لمزيد من التوضيح.
استدارت لتنظر بجانبها.
لكن كاز قرر إضافة واحدة على أي حال.
طلبت منه أن يتولى دور والدها. كانت تعلم أنه طلب سخيف.
[في الأصل، كنت قد خططت لتعذيبه. كنت سأجعله يندم على ولادته. بعد كل شيء، هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالإذلال الشديد في حياتي. لحسن الحظ، أنا ماهر جدًا في هذا المجال. بغض النظر عن مدى فخر الشخص أو عنادته، يمكنني أن أجعله يبدو أسوأ من خنزير في أقل من أسبوع.]
“…مذا ستفعل؟”
كان يعرف طرقًا لا حصر لها لكسر روح الفخر. عندما كانت جزيرة الموت أكثر ازدهارًا في الماضي، كان هناك الكثير من هذا القبيل. كائنات لا يستطيع قمعها بقوته.
[…]
حتى لو تم تدمير أجسادهم، فقد رفضوا الاستسلام.
انهارت سيدي على الأرض وهي تلهث.
كان تدمير هذه الكائنات وإجبارها على اليأس من بين وسائل التسلية المفضلة لديه.
عندما اتصلت بأب لوكاس لأول مرة، كان ذلك مجرد فعل يأس.
[لكنني تعبت من ذلك الآن. لا…]
لقد تعمد استفزاز كاز لكي يقترب منه قبل أن يدفع عصاه في فمه.
فكر كاز للحظة قبل أن أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان سيعود مرة أخرى… فهي الآن متأكدة.
[…كنت خائفا. صحيح. سوف أعترف بذلك. لقد تلقيت للتو مثل هذه الضربة وما زلت لا أستطيع الالتفاف حول حقيقة أن هذا الرجل قد يشكل تهديدًا لي].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ابتعدي عن الطريق.]
ربما كان هذا هو أعظم تقدير وتعبير عن الاحترام الذي يمكن أن يقدمه كاز لعدو.
“…”
هذا الرجل الذي كان ضعيفاً وفاقداً للوعي.
“أنا الشخص الذي تريده.”
كان لا يزال ينظر إليه على أنه تهديد من قبل كاز.
لم تكن بحاجة إلى تعبئتها بهذه الطريقة الفخمة. كانوا الوالدين والطفل.
[لهذا السبب، علي أن أقتل هذا الرجل بطريقة ما، مهما كان الأمر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ليس باليد حيلة.]
شعر سيدي بالقشعريرة. لقد كان شعورًا مخيفًا مثل الضغط على شفرة في عمودها الفقري.
كان لوكاس أخرق، لكن من الواضح أنه بذل قصارى جهده لمعاملتها مثل ابنة حقيقية.
كان موقف كاز واضحا. لم يكن لديه نية للتراجع.
بالطبع، مع الضرر الذي سببته له، لن يكون غريباً إذا بقي كاز فاقداً للوعي لفترة طويلة. لقد ضربت جسده الأعزل أكثر من مائة مرة، وقد تحطمت عظام وجهه بالتأكيد بهذه اللكمة.
لذلك إذا سمح لهذا الوضع بالتقدم، سيموت لوكاس.
بخطوات ثقيلة، سار نحو لوكاس. كان بالفعل فاقدًا للوعي. كان متأكدا من هذه الحقيقة. لذا الآن سيكون الأمر أسهل من –
لوكاس؟
خلفهم، في اتجاه البحر، كان هناك كائن يقف هناك.
… سيموت؟
بعد ذلك، فكرت كثيرًا قبل أن تدرك ذلك في النهاية.
“ههه”.
[إذا قلت هذا عند وصولي لأول مرة، ربما كنت سأوافق على هذا الطلب. لكن هذا مستحيل الآن. لقد فات الأوان “.
شعرت بجفاف حلقها كما لو أنها ابتلعت الرمل. لقد استعدت لقول شيء لم ترغب أبدًا في قوله.
[سأقتله”.]
‘منذ متى؟’
كان يعرف طرقًا لا حصر لها لكسر روح الفخر. عندما كانت جزيرة الموت أكثر ازدهارًا في الماضي، كان هناك الكثير من هذا القبيل. كائنات لا يستطيع قمعها بقوته.
عندما اتصلت بأب لوكاس لأول مرة، كان ذلك مجرد فعل يأس.
وعلى الفور أصبحت عاجزة عن الكلام. لقد صُدمت لدرجة أنها لن تتفاجأ إذا تحول شعرها إلى اللون الأبيض.
لقد هُزمت من قبل ملك الشياطين. لقد فقدت كل شيء. النعمة التي حصلت عليها من الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء، وطاقتها الشيطانية، وقوتها الخارجية كمطلق.
كان لوكاس أخرق، لكن من الواضح أنه بذل قصارى جهده لمعاملتها مثل ابنة حقيقية.
كل ما تركته هو جسدها البشري واسمها سيدي.
شعر سيدي بالقشعريرة. لقد كان شعورًا مخيفًا مثل الضغط على شفرة في عمودها الفقري.
سحق.
‘منذ متى؟’
كرهت هذه الكلمات لدرجة أن أسنانها تؤلمها. لأنه لم يكن هناك وصف أكثر دقة لحالتها البائسة.
اختفت مشاعر الانتماء والامتلاء التي عززت جسدها بالكامل.
وذلك عندما أتى إليها لوكاس وقدم اقتراحًا.
بالطبع، مع الضرر الذي سببته له، لن يكون غريباً إذا بقي كاز فاقداً للوعي لفترة طويلة. لقد ضربت جسده الأعزل أكثر من مائة مرة، وقد تحطمت عظام وجهه بالتأكيد بهذه اللكمة.
ليصبح تجسيدًا له ونخطو مرة أخرى على طريق المطلق.
كانت تعلم أن معظم المطلقين الذين كانوا في يوم من الأيام كائنات فانية كانوا كائنات لها ماض مثير للغاية. ربما مر لوكاس بعدد لا يحصى من مواقف الحياة والموت وشهد الكثير من الأشياء.
في الحقيقة، في ذلك الوقت، لم تكن مهتمة بهذا الاقتراح.
لا ينبغي أن يكون قادرًا على النهوض مرة أخرى. أو على الأقل هذا ما سيحدث في الوضع الطبيعي.
كان سيدي منهكا وجرحا. لقد تعرضت للخيانة من قبل السيد الذي كرست لها كل شيء. كان اليأس الذي شعرت به لا يوصف.
لقد كان أعظم إذلال وندبة غير قابلة للشفاء على كبريائه. اختفى كبريائه ورغبته في التباهي. الآن، كل ما تبقى هو الغضب والكراهية.
اختفت مشاعر الانتماء والامتلاء التي عززت جسدها بالكامل.
كانت تلك مشاعرها الصادقة.
شعرت أنها كانت وحيدة في العالم.
بعد ذلك، كان الأمر ممتعًا جدًا.
لقد كرهت هذا الشعور لدرجة أنها تفضل الموت، لذلك تمسكت بلوكاس بتهور.
ربما كان هذا هو أعظم تقدير وتعبير عن الاحترام الذي يمكن أن يقدمه كاز لعدو.
طلبت منه أن يتولى دور والدها. كانت تعلم أنه طلب سخيف.
كان هذا هو الفكر الوحيد الذي كان لدى كاز في تلك اللحظة. أي شخص في موقفها سيفكر بنفس الأمر، ولكن لسوء الحظ بالنسبة له، فإن جسده لا يستطيع التحرك كما يريد.
بمعرفة نوع الأشخاص المطلقين، يمكن تسميتها فكرة نصف مجنونة. في الواقع، إذا تم وضعها في مثل هذا الموقف مرة أخرى، فإنها لا تستطيع أن تقول ما إذا كانت ستتصرف على هذا النحو مرة أخرى.
[لكنني تعبت من ذلك الآن. لا…]
ومع ذلك، قبلها لوكاس.
أعطاها لوكاس حياة جديدة. لم يكن مختلفًا عن منقذها.
وذكر أن سيدي سيكون أول طفلته له.
[…]
… كانت خجولة. ولإخفائ خجلها، غيرت كلماتها وضايقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر كاز للحظة قبل أن أومأ برأسه.
في الواقع، كان الأمر نفسه بالنسبة لسيدي.
[تنحي جانبا، شريكتي.]
كان لوكاس والدها الأول. لأن أولئك الذين أنجبوها لا يمكن اعتبارهم والديها.
انهارت سيدي على الأرض وهي تلهث.
شعرت وكأنها نجت من الموت.
ومع ذلك، كانت خطة خطيرة للغاية. إذا حدث خطأ ما، لكان قد مات.
بعد ذلك، كان الأمر ممتعًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليصبح تجسيدًا له ونخطو مرة أخرى على طريق المطلق.
بدأت في فهم لوكاس. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن وقتها مع حاكم الشياطين ذي القرن الأسود.
‘منذ متى؟’
لم يكن تفاعلًا من جانب واحد. بدلاً من ذلك، كان أشبه باتصال ثنائي الاتجاه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 241
كان لوكاس أخرق، لكن من الواضح أنه بذل قصارى جهده لمعاملتها مثل ابنة حقيقية.
“…”
ثم قال لها لوكاس ذات يوم.
بينما كان يكافح من أجل المراوغة أو على الأقل تقديم شكل من أشكال الدفاع، هاجمته سيدي.
الطريقة التي يجب أن يعامل بها الأب ابنته. ما يمكنني القيام به لك. وما هي العلاقة المثالية بين الأب وابنته.
[أو سأقتلك أيضًا.]
فكر مليا… حول ما تريد أن يفعله الأب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، حتى لو كان ما يقوله صحيحًا، على الأقل في الوقت الحالي، فهو لا يزال أضعف منه. ضعيف بشكل مطلق.
بعد ذلك، فكرت كثيرًا قبل أن تدرك ذلك في النهاية.
كرهت هذه الكلمات لدرجة أن أسنانها تؤلمها. لأنه لم يكن هناك وصف أكثر دقة لحالتها البائسة.
أعطاها لوكاس حياة جديدة. لم يكن مختلفًا عن منقذها.
“…”
‘لا.’
حتى لو تم تدمير أجسادهم، فقد رفضوا الاستسلام.
لم تكن بحاجة إلى تعبئتها بهذه الطريقة الفخمة. كانوا الوالدين والطفل.
حتى لو تم تدمير أجسادهم، فقد رفضوا الاستسلام.
كان الولاء بين الوالد وطفله.
لوكاس؟
لقد أحبت ذلك أكثر.
كان لوكاس أخرق، لكن من الواضح أنه بذل قصارى جهده لمعاملتها مثل ابنة حقيقية.
“كاز”.
[…]
[ما هذا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أنه لم يمت، ولكن… إذا كان فاقدًا للوعي، فقد تكون لديهم فرصة للهروب.
“أنا الشخص الذي تريده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من فضلك…”
[…]
تماما كما كان سيدي على وشك أن يطلق الصعداء على كلماته، تابع كاز.
“إذا استمعت إليك…”
شعرت وكأنها نجت من الموت.
في تلك اللحظة، فعلت سيدي شيئًا لم تفعله من قبل طوال حياتها.
“…مذا ستفعل؟”
“… هل يمكنك ترك والدي يذهب؟”
“…”
تضحية.
في الحقيقة، في ذلك الوقت، لم تكن مهتمة بهذا الاقتراح.
لم تكن لتعتقد أبدًا أنه سيكون هناك يوم تفعل فيه شيئًا كهذا. بعد التفكير في هذا، ابتسمت سيدي بقوة.
ابتسم كاز، مستعرضًا فمه الملطخ بالدماء وأسنانه المكسورة.
من أجل إنقاذ لوكاس، كانت على استعداد لأن تكون مع هذا الرجل الذي كان مقرفًا جدًا لدرجة أن مجرد النظر إليه جعلها ترغب في التقيؤ.
“كاز”.
كانت تلك مشاعرها الصادقة.
تضحية.
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر مليا… حول ما تريد أن يفعله الأب.
كان كاز صامتا لبعض الوقت. نظر إلى سيدي دون أي تعبير على وجهه قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
“ههه”.
[…ليس باليد حيلة.]
وعلى الفور أصبحت عاجزة عن الكلام. لقد صُدمت لدرجة أنها لن تتفاجأ إذا تحول شعرها إلى اللون الأبيض.
تماما كما كان سيدي على وشك أن يطلق الصعداء على كلماته، تابع كاز.
لكن ماذا عن لوكاس؟ لقد كان ضعيفًا وهشًا لدرجة أنه قد ينفجر إذا ضغط عليه بشدة. لقد ادعى أنه نوع من المطلق أو أيا كان، لكن كاز لم يصدق كلمة من هراءه.
[إذا قلت هذا عند وصولي لأول مرة، ربما كنت سأوافق على هذا الطلب. لكن هذا مستحيل الآن. لقد فات الأوان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر مليا… حول ما تريد أن يفعله الأب.
“ماذا…؟”
[…]
[تنحي جانبا، شريكتي.]
[…كنت خائفا. صحيح. سوف أعترف بذلك. لقد تلقيت للتو مثل هذه الضربة وما زلت لا أستطيع الالتفاف حول حقيقة أن هذا الرجل قد يشكل تهديدًا لي].
ظل صوت كاز غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
[أو سأقتلك أيضًا.]
[إذا قلت هذا عند وصولي لأول مرة، ربما كنت سأوافق على هذا الطلب. لكن هذا مستحيل الآن. لقد فات الأوان “.
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت خجولة. ولإخفائ خجلها، غيرت كلماتها وضايقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ابتعدي عن الطريق.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات