الموسم الثاني - الفصل 245
ترجمة : [ Yama ]
ثم انفجر قلبه في صدره.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 245
“شراء الوقت”.
شوك.
كان تعبير لوكاس هادئًا للغاية. لم يكن يبدو وكأنه شخص على حافة الموت.
نظر كاز إلى الأسفل وعيناه واسعتان. على الرغم من أنه بذل قصارى جهده للمراوغة ، إلا أنه فشل في القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاز مرعوبًا من النغمة التي جعلت القتال قد انتهى بالفعل.
تم قطع ذراعه بشكل نظيف من الكتف إلى الإبط. ليس فقط حراشف ولكن حتى عظامه تم تقطيعها بسهولة.
شوك.
بفت.
كان كاز ، الذي كان يقف هناك مثل التمثال ، يسعل في فمه من الدم.
بعد لحظة ، تدفق الدم من الجرح. شعر بألم شديد مثل صاعقة البرق ، لكن لم تتح له الفرصة حتى للصراخ.
“حالته ليست جيدة!”
كان هذا لأن لوكاس بدأ بالهجوم مرة أخرى.
كان دافئا وناعما.
لم يكن لديه أي مجال للهجوم. كل ما يمكنه فعله هو المراوغة.
عندها فقط لاحظ الألم المختبئ في عينيه ، والعرق البارد الذي غطى جسده ، وجلده الذي أصبح تدريجياً يتحول إلى اللون الأحمر الداكن ، والدم الذي يسيل من زاوية فمه.
جعله القطع السابق يدرك شيئًا ما. ولم يسعه إلا أن يتساءل لماذا لم يلاحظ ذلك عاجلاً.
كان تعبير لوكاس هادئًا للغاية. لم يكن يبدو وكأنه شخص على حافة الموت.
لاحظ كاز لوكاس عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فضوليًا بشأن ما كان يحدث ، حاول لوكاس فتح عينيه ، لكنه لم يستطع.
عندها فقط لاحظ الألم المختبئ في عينيه ، والعرق البارد الذي غطى جسده ، وجلده الذي أصبح تدريجياً يتحول إلى اللون الأحمر الداكن ، والدم الذي يسيل من زاوية فمه.
كان يجب عليه إنهاء ذلك بالهجوم الأول ، لكنه لم يكن قادرًا على فعل ذلك. نجح كاز بالكاد في تفادي الهجوم وقام بقطع ذراع واحدة نتيجة لذلك.
“حالته ليست جيدة!”
“… المكان الذي أصيب بالفعل هو نقطتك الحيوية. تمامًا مثل فمك ، هذا يعني أنه إذا تم دفع الطاقة إليه ، فلن يكون لديك طريقة لإيقافها “.
لم يكن يعرف السبب ، لكن جسد لوكاس كان يحتضر.
على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه كان بالتأكيد صاحب اليد العليا.
لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً لملاحظة ذلك ؟
لم يسعه إلا أن يتساءل عما سيحدث إذا مات في العالم العظيم.
كان هناك سبب واحد فقط لهذا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 245
كان تعبير لوكاس هادئًا للغاية. لم يكن يبدو وكأنه شخص على حافة الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفت.
ومع ذلك ، حتى لو كان متأخرا بعض الشيء ، كان قادرا علا لا ملاحظة.
رأى لوكاس ينظر إليه بهدوء. لم يظهر حتى مصدومًا قليلاً. تقريبا كما لو كان ينتظر هذه اللحظة لفترة طويلة…
ومنذ ذلك الحين ، كان على كاز أن يتخذه قرارًا واحدًا.
“شراء الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب واحد فقط لهذا.
كان من الواضح أنه إذا تركه وحده ، سيموت من تلقاء نفسه.
كان صدره مفتوحًا تمامًا. رفع كاز مخالبه. لم يكن لديه الكثير من القوة ، لكنها كانت كافية لاختراق جلده الهش وتمزيق قلبه ورئتيه إلى أشلاء.
لذلك قرر تجنب المواجهات المباشرة. كان لوكاس يدفع بنفسه بالفعل إلى حد التخلي عن جسده. سيكون من الغباء أن يستمر في قتاله. إذا استمر في الجري والمراوغة ، فسوف يدمر لوكاس نفسه دون أن يضطر إلى فعل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقرة ، قرقرة.
“…”
مثل مخرج السد ، اندفعت القوة الإلهية من أصابع لوكاس إلى جسد كاز. توقفت كفاح كاز على الفور.
على عكس كاز ، الذي خفت تعابيره بعد أن أدرك أن لديه فرصة للفوز ، لم يكن تعبير لوكاس جيدًا.
‘لماذا ؟’
لاحظ على الفور عندما تغيرت حركات كاز. لم يعد كاز يتحرك في خوف.
كان كاز ، الذي كان يقف هناك مثل التمثال ، يسعل في فمه من الدم.
على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه لاحظ حالة لوكاس. وأدرك أنه يمكنه الفوز طالما أنه اشترى وقتًا كافيًا.
تقيؤ!
كان يجب عليه إنهاء ذلك بالهجوم الأول ، لكنه لم يكن قادرًا على فعل ذلك. نجح كاز بالكاد في تفادي الهجوم وقام بقطع ذراع واحدة نتيجة لذلك.
بات!
الآن ، كان كاز ، وليس لوكاس ، هو من كان في وضع متميز.
ومع ذلك ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر أن نسيج الأرض كان أكثر نعومة مما كان يتوقع.
“من السابق لأوانه الاستسلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت فترة طويلة. لم يواجهه مباشرة.
لكن فرصه في الفوز لم تختف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقرة ، قرقرة.
بصق لوكاس علانية من فمه الدم المتدفق عبر حلقه. نظرًا لأن خصمه كان يعلم بالفعل أن حالته كانت في حالة من الفوضى ، فلم يعد هناك حاجة لإخفائها بعد الآن.
لم يكن يعلم ، لكنه كان على يقين من أن مفهوم الموت لن يتم الاستخفاف به لمجرد أن هذا العالم قد تم إنشاؤه خصيصًا للعبة الكبرى. في الواقع ، كان من الممكن أن يكون الأمر أكثر حدة.
وصلت المعركة إلى مراحلها الأخيرة ، وأصبحت الآن منافسة للقدرة على التحمل.
ومع ذلك ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر أن نسيج الأرض كان أكثر نعومة مما كان يتوقع.
هل سينهار لوكاس أولاً ؟
– هزم كاز.
أم أن كاز سيتعرض لضربة قاتلة قبل ذلك ؟
“… المكان الذي أصيب بالفعل هو نقطتك الحيوية. تمامًا مثل فمك ، هذا يعني أنه إذا تم دفع الطاقة إليه ، فلن يكون لديك طريقة لإيقافها “.
من المحتمل أن يتم تحديد نهاية المعركة بهامش ضيق.
‘لماذا ؟’
* * *
لم يكن لديه أي مجال للهجوم. كل ما يمكنه فعله هو المراوغة.
دودج هجوم. دودج ، دودج ، وراوغ أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه لاحظ حالة لوكاس. وأدرك أنه يمكنه الفوز طالما أنه اشترى وقتًا كافيًا.
…متى لو كان ذلك ؟
سحق!
‘لماذا ؟’
بات!
نظر كاز إلى الوجود أمامه. في عينيه ، لا يمكن إخفاء هياجه وخوفه.
بدا الأمر مألوفًا.
لقد مرت فترة طويلة. لم يواجهه مباشرة.
بوك-
كان سيغمى عليه قريبًا. كان سيموت قريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفت.
كانت لديه هذه الأفكار مرات لا تحصى بالفعل.
باستخدام كل وسيلة متاحة له ، تمكن من قتل كائن قريب من المطلق.
لكن… كم من الوقت مضى منذ أول واحد ؟
كان سيغمى عليه قريبًا. كان سيموت قريبا.
بات!
لم يهاجم كاز منذ فترة طويلة جدًا ، لذا من المحتمل ألا يتوقعه خصمه أن يقوم بهجمة مرتدة الآن. كانت تلك فجوة يمكن أن يستهدفها.
لقد تفادى هجوم لوكاس مرة أخرى. هل كان أبطأ من ذي قبل ؟ لم يستطع معرفة ذلك. كان عقله في حالة من الفوضى. لقد استخدم الكثير من الطاقة.
نظر كاز إلى الأسفل وعيناه واسعتان. على الرغم من أنه بذل قصارى جهده للمراوغة ، إلا أنه فشل في القيام بذلك.
ضغط كاز على أسنانه.
وعلى الفور شعرت بالرعب.
لم يعد من الممكن وصف حالة لوكاس بأنها سيئة ، لقد كانت مروعة. كان جلده الذي تغير لونه يقطر من جسده مثل الشمع ، وكانت مشيته غير مستقرة. ربما كان أكثر فوضى من الداخل. ربما أصبحت أعضائه الداخلية مسالة تمامًا منذ فترة طويلة.
حاول كاز أن يكافح ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
لا ينبغي أن يكون قادرًا على الحركة في حالته. لا ، لا يجب أن يكون حياً.
الآن ، كان كاز ، وليس لوكاس ، هو من كان في وضع متميز.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتحرك.
دودج هجوم. دودج ، دودج ، وراوغ أكثر.
كان لدى كاز ما يكفي. لقد سئم من النظر إلى عيون لوكاس الهادئة ووجهه الخالي من التعابير.
لاحظ على الفور عندما تغيرت حركات كاز. لم يعد كاز يتحرك في خوف.
لقد أدرك أن هذا اللقيط الشبيه بالزومبي لن يسقط إلا إذا أنهى حياته بنفسه.
عندها فقط لاحظ الألم المختبئ في عينيه ، والعرق البارد الذي غطى جسده ، وجلده الذي أصبح تدريجياً يتحول إلى اللون الأحمر الداكن ، والدم الذي يسيل من زاوية فمه.
نظر كاز إلى لوكاس. حتى الآن ، لم يكن خوفه واضحًا. وقد أتاح له تجنب هجماته استعادة رباطة جأشه.
أم أن كاز سيتعرض لضربة قاتلة قبل ذلك ؟
استخدم عقله الهادئ لتحليل الوضع الحالي.
حدق كاز في لوكاس غير مصدق للمرة الأخيرة قبل أن يتراجع إلى الوراء.
على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه كان بالتأكيد صاحب اليد العليا.
كان كاز ، الذي كان يقف هناك مثل التمثال ، يسعل في فمه من الدم.
يكفي هجوم واحد. عندها سيكون قادرًا على قطع خيط الحياة الرقيق والصعب لهذا اللقيط المرعب.
جعله القطع السابق يدرك شيئًا ما. ولم يسعه إلا أن يتساءل لماذا لم يلاحظ ذلك عاجلاً.
لم يعد بإمكانه استخدام نفس التنين. إذا أراد أن ينهيها ، فعليه أن يفعل ذلك بيديه.
“…”
“كان يجب أن يخفض حذره الآن”.
“كان يجب أن يخفض حذره الآن”.
لم يهاجم كاز منذ فترة طويلة جدًا ، لذا من المحتمل ألا يتوقعه خصمه أن يقوم بهجمة مرتدة الآن. كانت تلك فجوة يمكن أن يستهدفها.
ترجمة : [ Yama ]
اقترب منه لوكاس مرة أخرى ، ممدودة بقبضته. ربما كان هو وحده ، لكنه شعر أن تحركاته كانت أبطأ من ذي قبل. وبطبيعة الحال ، كان هذا يعني أن الثغرة كانت أكبر.
مثل مخرج السد ، اندفعت القوة الإلهية من أصابع لوكاس إلى جسد كاز. توقفت كفاح كاز على الفور.
تهرب مرة أخرى. لكن هذه المرة ، بدلاً من توسيع المسافة بينهما على الفور ، اقترب.
نظر كاز إلى لوكاس. حتى الآن ، لم يكن خوفه واضحًا. وقد أتاح له تجنب هجماته استعادة رباطة جأشه.
كان صدره مفتوحًا تمامًا. رفع كاز مخالبه. لم يكن لديه الكثير من القوة ، لكنها كانت كافية لاختراق جلده الهش وتمزيق قلبه ورئتيه إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب واحد فقط لهذا.
‘حان الوقت ليموت…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أنه إذا تركه وحده ، سيموت من تلقاء نفسه.
كما كان يعتقد هذا ، نظر كاز إلى وجه لوكاس.
[ما – ماذا… ؟]
وعلى الفور شعرت بالرعب.
‘حان الوقت ليموت…!’
[أنت…!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. هل سقط حتى؟
رأى لوكاس ينظر إليه بهدوء. لم يظهر حتى مصدومًا قليلاً. تقريبا كما لو كان ينتظر هذه اللحظة لفترة طويلة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. هل سقط حتى؟
“كان ينتظر مني أن أهاجم…؟”
“من السابق لأوانه الاستسلام.”
أدرك كاز أن هناك شيئًا ما خطأ ، لكن الوقت كان قد فات بالفعل للتراجع. الآن وقد وصل إلى هذا الحد ، كان الهجوم هو أفضل دفاع له. صرَّ على أسنانه ، ودفع كاز بمخالبه في صدر لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كاز لوكاس عن كثب.
سحق!
“…”
انشق جلده.
في الواقع ، كان مظهره الخارجي أسوأ من مظهر كاز ، الذي كان قد أصبح جثة بالفعل.
ولكن هذا كل شيء. مخالب كاز لم تذهب أبعد من ذلك. كان هذا لأن لوكاس انحنى للوراء في اللحظة الأخيرة قبل وصول هجومه.
لم يهاجم كاز منذ فترة طويلة جدًا ، لذا من المحتمل ألا يتوقعه خصمه أن يقوم بهجمة مرتدة الآن. كانت تلك فجوة يمكن أن يستهدفها.
وفي الوقت نفسه ، أدخل إصبعين في الجرح على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق لوكاس علانية من فمه الدم المتدفق عبر حلقه. نظرًا لأن خصمه كان يعلم بالفعل أن حالته كانت في حالة من الفوضى ، فلم يعد هناك حاجة لإخفائها بعد الآن.
تقيؤ!
-لا يمكنك حقاً أن تساعد نفسك.
[كوك!]
[كوك!]
أطلق كاز على الفور نخرًا من الألم.
وعلى الفور شعرت بالرعب.
“… المكان الذي أصيب بالفعل هو نقطتك الحيوية. تمامًا مثل فمك ، هذا يعني أنه إذا تم دفع الطاقة إليه ، فلن يكون لديك طريقة لإيقافها “.
[كوك!]
[ما – ماذا… ؟]
لأنه قد يمنح الحكام السيطرة على وجوده ذاته.
“لقد كنت خصمًا مثابرًا للغاية ومزعجًا.”
[أيها الوغد…!]
[أيها الوغد…!]
تقيؤ!
كان كاز مرعوبًا من النغمة التي جعلت القتال قد انتهى بالفعل.
“كان يجب أن يخفض حذره الآن”.
ماذا كان سيفعل ؟
“حالته ليست جيدة!”
حاول كاز أن يكافح ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
ومع ذلك ، تمزق جسد لوكاس أيضًا في هذه العملية.
فوش!
وصلت المعركة إلى مراحلها الأخيرة ، وأصبحت الآن منافسة للقدرة على التحمل.
مثل مخرج السد ، اندفعت القوة الإلهية من أصابع لوكاس إلى جسد كاز. توقفت كفاح كاز على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت فترة طويلة. لم يواجهه مباشرة.
بدءًا من ذراعه المقطوعة ، تمكنت القوة الشرسة من الوصول إلى قلب كاز في لحظة.
تم قطع ذراعه بشكل نظيف من الكتف إلى الإبط. ليس فقط حراشف ولكن حتى عظامه تم تقطيعها بسهولة.
بوك-
[كوك!]
ثم انفجر قلبه في صدره.
“… المكان الذي أصيب بالفعل هو نقطتك الحيوية. تمامًا مثل فمك ، هذا يعني أنه إذا تم دفع الطاقة إليه ، فلن يكون لديك طريقة لإيقافها “.
[…]
كانت لديه هذه الأفكار مرات لا تحصى بالفعل.
كان كاز ، الذي كان يقف هناك مثل التمثال ، يسعل في فمه من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت الريح برفق ، لكن هذه الرياح كانت كافية لدفع لوكاس تقريبًا ، لكنه كافح بقوة حتى يسقط.
قرقرة ، قرقرة.
ثم انفجر قلبه في صدره.
ثم بدأ الدم يتدفق من كل فتحة من فتحاته.
على عكس كاز ، الذي خفت تعابيره بعد أن أدرك أن لديه فرصة للفوز ، لم يكن تعبير لوكاس جيدًا.
[أ-… أور-… ك…]
كان سيغمى عليه قريبًا. كان سيموت قريبا.
حدق كاز في لوكاس غير مصدق للمرة الأخيرة قبل أن يتراجع إلى الوراء.
ماذا كان سيفعل ؟
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصق لوكاس علانية من فمه الدم المتدفق عبر حلقه. نظرًا لأن خصمه كان يعلم بالفعل أن حالته كانت في حالة من الفوضى ، فلم يعد هناك حاجة لإخفائها بعد الآن.
هبت الريح برفق ، لكن هذه الرياح كانت كافية لدفع لوكاس تقريبًا ، لكنه كافح بقوة حتى يسقط.
“شراء الوقت”.
– هزم كاز.
[أ-… أور-… ك…]
باستخدام كل وسيلة متاحة له ، تمكن من قتل كائن قريب من المطلق.
لكن… كم من الوقت مضى منذ أول واحد ؟
ومع ذلك ، تمزق جسد لوكاس أيضًا في هذه العملية.
ومع ذلك ، حتى لو كان متأخرا بعض الشيء ، كان قادرا علا لا ملاحظة.
في الواقع ، كان مظهره الخارجي أسوأ من مظهر كاز ، الذي كان قد أصبح جثة بالفعل.
لم يكن لديه أي طاقة على الإطلاق.
تم قطع ذراعه بشكل نظيف من الكتف إلى الإبط. ليس فقط حراشف ولكن حتى عظامه تم تقطيعها بسهولة.
لكنه لم يستطع أن يغمى عليه. كان يعلم أنه إذا فقد وعيه بهذه الطريقة ، سيموت.
ولكن هذا كل شيء. مخالب كاز لم تذهب أبعد من ذلك. كان هذا لأن لوكاس انحنى للوراء في اللحظة الأخيرة قبل وصول هجومه.
لم يسعه إلا أن يتساءل عما سيحدث إذا مات في العالم العظيم.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتحرك.
لم يكن يعلم ، لكنه كان على يقين من أن مفهوم الموت لن يتم الاستخفاف به لمجرد أن هذا العالم قد تم إنشاؤه خصيصًا للعبة الكبرى. في الواقع ، كان من الممكن أن يكون الأمر أكثر حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. هل سقط حتى؟
لأنه قد يمنح الحكام السيطرة على وجوده ذاته.
تقيؤ!
كان يعلم ذلك.
كان دافئا وناعما.
كان يعلم ذلك ، لكن وعيه كان لا يزال يتلاشى ، وكان يواجه صعوبة في البقاء على قدميه.
[كوك!]
التوت ركبتيه ومال جسده إلى الأمام.
“كان يجب أن يخفض حذره الآن”.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر أن نسيج الأرض كان أكثر نعومة مما كان يتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنت…!]
لا. هل سقط حتى؟
استخدم عقله الهادئ لتحليل الوضع الحالي.
كان دافئا وناعما.
لقد أدرك أن هذا اللقيط الشبيه بالزومبي لن يسقط إلا إذا أنهى حياته بنفسه.
-لا يمكنك حقاً أن تساعد نفسك.
ومنذ ذلك الحين ، كان على كاز أن يتخذه قرارًا واحدًا.
بدا وكأنه يسمع صوتًا يضحك بمرارة.
نظر كاز إلى لوكاس. حتى الآن ، لم يكن خوفه واضحًا. وقد أتاح له تجنب هجماته استعادة رباطة جأشه.
بدا الأمر مألوفًا.
“كان ينتظر مني أن أهاجم…؟”
فضوليًا بشأن ما كان يحدث ، حاول لوكاس فتح عينيه ، لكنه لم يستطع.
نظر كاز إلى لوكاس. حتى الآن ، لم يكن خوفه واضحًا. وقد أتاح له تجنب هجماته استعادة رباطة جأشه.
بدلاً من ذلك ، نزل وعيه ببطء إلى الظلام.
‘لماذا ؟’
ترجمة : [ Yama ]
لذلك قرر تجنب المواجهات المباشرة. كان لوكاس يدفع بنفسه بالفعل إلى حد التخلي عن جسده. سيكون من الغباء أن يستمر في قتاله. إذا استمر في الجري والمراوغة ، فسوف يدمر لوكاس نفسه دون أن يضطر إلى فعل أي شيء.
لم يهاجم كاز منذ فترة طويلة جدًا ، لذا من المحتمل ألا يتوقعه خصمه أن يقوم بهجمة مرتدة الآن. كانت تلك فجوة يمكن أن يستهدفها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
