العودة [1]
“الثعبان الصغير ، كيف حال سوق الأسهم؟“
الفصل 95: العودة [1]
تجمدت ابتسامتي على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كرر معي ر… ي… ن”
[… حاليا ، بالحديث عن المنطقة الشمالية ، سيف النور ولكسيون ، اثنتان من النقابات الكبرى المصنفة بالذهب ، أعلنت رسميا حرب النقابة ضد غضب الثور. على الرغم من أن سبب الحرب المفاجئة غير معروف ، تقول المصادر أن الأمر يتعلق بورثة كل من النق …]
“مرحبًا ، هل يمكنك الاحتفاظ بها؟ ألا ترى أن هناك أشخاصًا آخرين هنا؟“
–انقر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الوجهة – منطقة القفل المركزي]
أغلقت التلفزيون ، وجلست بتكاسل على كرسي ، نظرت إلى الثعبان الصغير.
لم أكن أكذب.
“الثعبان الصغير ، كيف حال سوق الأسهم؟“
“… انتظر ، لقد مررت للتو بكل هذه المشاكل للتخلص من لكسيون من على ظهر رايان … وبعد حل كل شيء تبدأ فجأة في أن تصبح سلبيًا؟ ماذا؟ “
أجاب الثعبان الصغير بفتور ، وعيناه ملتصقتان على شاشتين كبيرتين مملوءتين بالأرقام
–انقر!
“… تماما كما توقعت ، انخفض سهم غضب الثور بشدة”
“رين ، لماذا أنت متأخر جدا؟“
“مههه ، حسنا”.
–بام!
متكئة على كرسيي ، أومأت برأسي بتكاسل.
قبل كل ما حدث ، وباستخدام كل الأموال المتبقية لدي ، قمت باختصار مخزون غضب الثور.
نظرت إلى نولا ، التي كانت تلوح لي بوجه حزين ، ابتسمت. القرفصاء على ارتفاعها ، لا يسعني إلا أن أقول
مع العلم أن مخزونهم سوف ينخفض بمجرد إعلان لكسيون و سيف النور رسميا حرب النقابة ضدهم ، قمت بتقصير مخزونهم.
عندما حدقت بهم ، بدأت صورة عائلتي السابقة تتداخل مع صورتهم.
… وبهذا ، قمت بحل مشكلة أموالي.
–بام! –بام! –بام!
لذلك لم أقم فقط بحل المشكلات مع رايان ، ولكنني الآن قمت أيضًا بحل الوضع المالي الذي كان يزعجني طوال الأسبوع الماضي أو نحو ذلك. في خطوة واحدة فقط ، تمكنت من حل مشكلتين من المشاكل التي كانت تزعجني مؤخرًا.
… فقط لماذا تقف إيما أمامي في العالم؟
كما يقول المثل عصفورين بحجر واحد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أبي برأسه ، ابتسم تقديراً. كان سعيدًا لأنني ، ابنه ، آخذ ما قاله على محمل الجد.
وبصراحة ، لا يمكن أن يكون هناك المزيد من المحتوى بالنتيجة …
عند سماع أصوات التنبيه القادمة من القطار ، والتي تشير إلى أنه على وشك المغادرة ، قمت أخيرًا بتحرير نفسي من عناقهم.
… على الرغم من أنني يجب أن أشير إلى حقيقة أن ما فعلته كان بالتأكيد غير قانوني.
نعم.
“رين ، أسرع وإلا ستفوتك القطار!”
حسنًا ، طالما لم يتم الإمساك بي.
“نونو، نولا نو! لا! لا !!!!!”
أنت لست مذنب حتى تثبت إدانته. سألتزم بهذه القانون في الوقت الحالي.
إلى حد ما ، بعد أن أدركت ما حدث ، تنهدت والدتي بلا حول ولا قوة. قالت إنها تضع نولا وتمد ذراعيها في اتجاهي
“… الآن بعد ان فصل لكيون ، ماذا عن ريان؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، لم يسعني سوى كسر حاجز الصمت
“له؟ “
———–
“نعم“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوّل انتباهه إلى الشاشات ، أومأ الثعبان الصغير برأسه
بالتفكير للحظة ، أغلقت عيني نصف وأجبت بتكاسل
مع العلم أن مخزونهم سوف ينخفض بمجرد إعلان لكسيون و سيف النور رسميا حرب النقابة ضدهم ، قمت بتقصير مخزونهم.
“لا شيء حقًا … نحن فقط ننتظر منهم الاتصال“
“أحسنت“
أخذ الثعبان الصغير عينيه عن الشاشات ، وعبس وهو يحدق في اتجاهي
تجمدت ابتسامتي على الفور.
“… انتظر ، لقد مررت للتو بكل هذه المشاكل للتخلص من لكسيون من على ظهر رايان … وبعد حل كل شيء تبدأ فجأة في أن تصبح سلبيًا؟ ماذا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متكئة على كرسيي ، أومأت برأسي بتكاسل.
نظرت بجدية إلى الثعبان الصغير ، أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“علم“
الآن بعد أن كنت على وشك الذهاب وربما لن أراها لفترة من الوقت ، أردت أن تتصل بي باسمي مرة واحدة على الأقل.
أعني ، ليس الأمر أنني كنت سلبيًا.
“أغلقها يا سيدتي ، أنا في حياة وفاقد … إيه؟“
… الأمر فقط أنني كنت واثقًا مما اقترحته.
ابتسمت نولا وقالت وهي تلوح
أي شخص لديه عقل عاقل سيوافق بلا شك على الشروط التي اقترحتها … أعني ، كانت الشروط التي اقترحتها جيدة جدًا بحيث لا يمكن رفضها.
ركضت نحو رصيف القطار ، وسمعت صراخ أمي قادمًا من الجانب الآخر من المكان الذي كنت فيه ، بالقرب من القطار الجوي الذي كان من المفترض أن أصعد على متنه.
لم أقم فقط بتضمين مبلغ ضخم من المال كمرتب لريان ، بل أدرجت أيضًا مزايا إضافية مثل ساعات العمل القصيرة والإسكان المجاني. أكثر ما يمكن أن تسأل عنه؟
“نونو، نولا نو! لا! لا !!!!!”
في الواقع … بالنظر إلى المصطلحات التي اقترحتها ، لم يستطع قلبي إلا أن يبدأ بالنزيف … بالنسبة لطفل يبلغ من العمر 12 عامًا ، لقد تجاوزت الأمر حقًا. لكني لست نادما على ذلك. كان يستحق الاستثمار.
عندما رأيتها تكافح ، أومأت برأسي بهدوء ، كررت اسمي ببطء
آه ، انتظر ، ماذا لو اعتقدوا أنها عملية احتيال؟
عند سماع أصوات التنبيه القادمة من القطار ، والتي تشير إلى أنه على وشك المغادرة ، قمت أخيرًا بتحرير نفسي من عناقهم.
يا للقرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت بسرعة أمام أبواب القطار ، وذراعيّ على ركبتيّ ، وابتلعت بشدة للهواء.
بالتذكير بحقيقة أن مجموعتي المرتزقة كانت [أنا] فقط في المرتبة دون أي مهام أو إنجازات باسمها ، بدأت ببطء في العبوس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يأس ، بدأت أدق على الباب وأنا أنظر إلى نولا التي كانت تبتسم بمرح وتلوح لي. صرختُ من خلال فجوة الأبواب المغلقة
… نعم ، الآن بعد أن فكرت في الأمر بعناية … دون أدنى شك قد يفترضون أن هذا قد يكون عملية احتيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه ، انتظر ، ماذا لو اعتقدوا أنها عملية احتيال؟
التفكير حتى الآن ، وجهي لا يسعه إلا أن أغمق.
أخذ الثعبان الصغير عينيه عن الشاشات ، وعبس وهو يحدق في اتجاهي
لقد أخطأت في التقدير …
قرعت الباب بكل قوتي ، صرخت بينما كان القطار يرفع سرعته ببطء.
“تنهد“
–صليل
كان الثعبان الصغير يحدق في وجهي المتغير باستمرار ، ولم يستطع إلا أن يتنهد.
بالتذكير بحقيقة أن مجموعتي المرتزقة كانت [أنا] فقط في المرتبة دون أي مهام أو إنجازات باسمها ، بدأت ببطء في العبوس
“لن أسأل حتى عن سبب ظهور وجهك على هذا النحو حاليًا … غرائزي تخبرني أن أتجاهلك تمامًا …”
“أحسنت“
توقف الثعبان الصغير ، ونظر إلى ساعته ، ولم يسعه إلا أن يقول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، لم يسعني سوى كسر حاجز الصمت
“… على أي حال ، ألا يجب أن تعود إلى المنزل؟ “
قبل أن أنتهي مباشرة ، بدأت أبواب القطار تغلق مما أصابني بالذعر.
“انا لماذا؟“
“وداعا بيج بودار“
لقد أخرجتني من أفكاري ، شعرت بالارتباك عندما نظرت إلى الثعبان الصغير في حيرة.
نظرت إلى نولا ، التي كانت تلوح لي بوجه حزين ، ابتسمت. القرفصاء على ارتفاعها ، لا يسعني إلا أن أقول
لماذا أعود إلى المنزل الآن؟ هل أرادني أن أغادر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت عندما حدقت بهم وهم يلوحون لي بسعادة ، لم أستطع إلا أن أشعر بدفء قلبي.
قال الثعبان الصغير وهو يلف عينيه ويتنهد مرة أخرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يجب عليك العودة إلى القفل اليوم؟“
“ألا يجب عليك العودة إلى القفل اليوم؟“
حقيقة أن اليوم كان اليوم الذي كان من المفترض أن أعود فيه إلى القفل قد أذهلتني تمامًا
“*****************”
–بام!
“مرحبًا ، هل يمكنك الاحتفاظ بها؟ ألا ترى أن هناك أشخاصًا آخرين هنا؟“
ألقيت أكبر عدد من اللعنات التي استطعت حشدها ، وسرعان ما جمعت كل ما يمكن أن أجده على مكتبي وقمت بالركض من أجله.
… وبهذا ، قمت بحل مشكلة أموالي.
حقيقة أن اليوم كان اليوم الذي كان من المفترض أن أعود فيه إلى القفل قد أذهلتني تمامًا
لقد كنت مهملا…
“وداعا بويج الأخ بن!”
“الصحيح…”
دون انتظار رد الثعبان الصغير ، اندفعت خارج المبنى.
توقفت قبل مدخل المبنى مباشرة ، حيث كانت قدماي تهرولان في مكانهما ، ونظرت إلى الثعبان الصغير ، فذكرته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الوجهة – منطقة القفل المركزي]
“… قبل أن أغادر ، تأكد من الاتصال ب ليوبولد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنًا مع الشركة الفرعية والأشياء“
“نظرًا لأننا كسبنا ما يكفي من المال من هذه المحنة ، فلا ينبغي أن يكون تعيينه مشكلة … في غضون ذلك ، نظرا لأننا في نفس المدرسة ، سأهتم بتجنيد افا ، لذا ركز فقط على تجنيده”
[… حاليا ، بالحديث عن المنطقة الشمالية ، سيف النور ولكسيون ، اثنتان من النقابات الكبرى المصنفة بالذهب ، أعلنت رسميا حرب النقابة ضد غضب الثور. على الرغم من أن سبب الحرب المفاجئة غير معروف ، تقول المصادر أن الأمر يتعلق بورثة كل من النق …]
حوّل انتباهه إلى الشاشات ، أومأ الثعبان الصغير برأسه
أومأت برأسها ، حاولت نولا أن تقول ذلك ، لكن في منتصف الطريق ، لم يستطع وجهها إلا أن تمسك برأسها لأنها لم تستطع نطق حرف ر.
“عليه“
“حسنًا ، أعتقد أنني قلت بما فيه الكفاية ، يجب أن اذهب … اتصل بي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء“
“حسنًا ، أعتقد أنني قلت بما فيه الكفاية ، يجب أن اذهب … اتصل بي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء“
تمامًا كما كنا على وشك الصراخ على بعضنا البعض ، والاستدارة ورؤية وجوه بعضنا البعض ، تجمدنا.
دون انتظار رد الثعبان الصغير ، اندفعت خارج المبنى.
دون انتظار رد الثعبان الصغير ، اندفعت خارج المبنى.
ربما كانت عائلتي تنتظر بالفعل في محطة القطار. لا يمكن أن تضيع المزيد من الوقت.
ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
…
بالتفكير للحظة ، أغلقت عيني نصف وأجبت بتكاسل
“رين ، أسرع وإلا ستفوتك القطار!”
مع العلم أن مخزونهم سوف ينخفض بمجرد إعلان لكسيون و سيف النور رسميا حرب النقابة ضدهم ، قمت بتقصير مخزونهم.
“قاااادم!”
“حسنًا ، أعتقد أنني قلت بما فيه الكفاية ، يجب أن اذهب … اتصل بي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء“
ركضت نحو رصيف القطار ، وسمعت صراخ أمي قادمًا من الجانب الآخر من المكان الذي كنت فيه ، بالقرب من القطار الجوي الذي كان من المفترض أن أصعد على متنه.
“علم“
“هف … هف … لقد نجحت!”
“لن أسأل حتى عن سبب ظهور وجهك على هذا النحو حاليًا … غرائزي تخبرني أن أتجاهلك تمامًا …”
وصلت بسرعة أمام أبواب القطار ، وذراعيّ على ركبتيّ ، وابتلعت بشدة للهواء.
“رين ، أسرع وإلا ستفوتك القطار!”
اقتربت مني والدتي ونولا بين ذراعيها
قرعت الباب بكل قوتي ، صرخت بينما كان القطار يرفع سرعته ببطء.
“رين ، لماذا أنت متأخر جدا؟“
نظرًا لأنني كنت مشغولًا جدًا بالتعامل مع عناصر المرتزقة ، فقد نسيت تمامًا حقيقة أنني اليوم أعود إلى القفل.
“هتاف … هاف ، لا شيء حقًا ، كنت مشغولًا بالعمل والأشياء“
–بام! –بام! –بام!
“عمل؟“
قبل أن أنتهي مباشرة ، بدأت أبواب القطار تغلق مما أصابني بالذعر.
“آه ، حسنًا مع الشركة الفرعية والأشياء“
عندما حدقت بهم ، بدأت صورة عائلتي السابقة تتداخل مع صورتهم.
لم أكن أكذب.
بالتفكير للحظة ، أغلقت عيني نصف وأجبت بتكاسل
نظرًا لأنني كنت مشغولًا جدًا بالتعامل مع عناصر المرتزقة ، فقد نسيت تمامًا حقيقة أنني اليوم أعود إلى القفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنت لست مذنب حتى تثبت إدانته. سألتزم بهذه القانون في الوقت الحالي.
لقد انتهت أخيرًا إجازتي التي دامت شهرًا واحدًا … حسنًا أن أسميها عطلة ستكون مبالغة لأنني كنت مشغولًا كل يوم تقريبًا بمجموعة المرتزقة والأشياء … لم أرتاح مرة واحدة بشكل صحيح.
لقد انتهت أخيرًا إجازتي التي دامت شهرًا واحدًا … حسنًا أن أسميها عطلة ستكون مبالغة لأنني كنت مشغولًا كل يوم تقريبًا بمجموعة المرتزقة والأشياء … لم أرتاح مرة واحدة بشكل صحيح.
“أحسنت“
“كنت أحاول النوم عندما سمعت صراخك فجأة .. آه؟“
أومأ أبي برأسه ، ابتسم تقديراً. كان سعيدًا لأنني ، ابنه ، آخذ ما قاله على محمل الجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، لم يسعني سوى كسر حاجز الصمت
“تنهد ، حسنًا ، لكن لا تبالغ“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
إلى حد ما ، بعد أن أدركت ما حدث ، تنهدت والدتي بلا حول ولا قوة. قالت إنها تضع نولا وتمد ذراعيها في اتجاهي
“له؟ “
“عانقنا“
بالتذكير بحقيقة أن مجموعتي المرتزقة كانت [أنا] فقط في المرتبة دون أي مهام أو إنجازات باسمها ، بدأت ببطء في العبوس
“على ما يرام“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متكئة على كرسيي ، أومأت برأسي بتكاسل.
ابتسمت ، مشيت إلى الأمام وعانقت الجميع. استمر هذا لمدة دقيقة حيث رفضوا إطلاق سراحي من براثنهم.
–بام!
–زمارة! –زمارة! –زمارة!
توقف الثعبان الصغير ، ونظر إلى ساعته ، ولم يسعه إلا أن يقول
“أوه ، حان وقت ذهابي“
“هف … هف … لقد نجحت!”
عند سماع أصوات التنبيه القادمة من القطار ، والتي تشير إلى أنه على وشك المغادرة ، قمت أخيرًا بتحرير نفسي من عناقهم.
اية (143) قَدۡ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجۡهِكَ فِي ٱلسَّمَآءِۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبۡلَةٗ تَرۡضَىٰهَاۚ فَوَلِّ وَجۡهَكَ شَطۡرَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۚ وَحَيۡثُ مَا كُنتُمۡ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمۡ شَطۡرَهُۥۗ وَإِنَّ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ لَيَعۡلَمُونَ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّهِمۡۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا يَعۡمَلُونَ (144) سورة البقرة الاية (144)
عند دخول القطار ، نظرت إلى عائلتي مرة أخرى.
–صليل
ابتسمت عندما حدقت بهم وهم يلوحون لي بسعادة ، لم أستطع إلا أن أشعر بدفء قلبي.
شهر واحد.
شهر واحد.
“له؟ “
باختصار ، لم يسعني إلا الشعور برباط عندما حدقت بهم. ربما جاءت معظم المشاعر من الرين السابق ، لكن كان لدي شعور بأن جزءًا منها كان ملكي أيضًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخطأت في التقدير …
عندما حدقت بهم ، بدأت صورة عائلتي السابقة تتداخل مع صورتهم.
–بام! –بام! –بام!
ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
قرعت الباب بكل قوتي ، صرخت بينما كان القطار يرفع سرعته ببطء.
…شكرا لكم على كل شيء.
–صليل
“وداعا بيج بودار“
“… قبل أن أغادر ، تأكد من الاتصال ب ليوبولد”
نظرت إلى نولا ، التي كانت تلوح لي بوجه حزين ، ابتسمت. القرفصاء على ارتفاعها ، لا يسعني إلا أن أقول
–صليل
“نولا ، حاول أن تقول اسمي. ليس الأخ الأكبر ولكن رين“
عندما رأيتها تكافح ، أومأت برأسي بهدوء ، كررت اسمي ببطء
الآن بعد أن كنت على وشك الذهاب وربما لن أراها لفترة من الوقت ، أردت أن تتصل بي باسمي مرة واحدة على الأقل.
مع العلم أن مخزونهم سوف ينخفض بمجرد إعلان لكسيون و سيف النور رسميا حرب النقابة ضدهم ، قمت بتقصير مخزونهم.
كانت تشير إلي دائمًا على أنني الأخ الأكبر ، لكنها لم تناديني باسمي مطلقًا.
توقف الثعبان الصغير ، ونظر إلى ساعته ، ولم يسعه إلا أن يقول
“إنه الأخ الكبير رين ، قلها“
كان الثعبان الصغير يحدق في وجهي المتغير باستمرار ، ولم يستطع إلا أن يتنهد.
“بيغ بودار ري-همم”
لقد انتهت أخيرًا إجازتي التي دامت شهرًا واحدًا … حسنًا أن أسميها عطلة ستكون مبالغة لأنني كنت مشغولًا كل يوم تقريبًا بمجموعة المرتزقة والأشياء … لم أرتاح مرة واحدة بشكل صحيح.
أومأت برأسها ، حاولت نولا أن تقول ذلك ، لكن في منتصف الطريق ، لم يستطع وجهها إلا أن تمسك برأسها لأنها لم تستطع نطق حرف ر.
“أوه ، حان وقت ذهابي“
عندما رأيتها تكافح ، أومأت برأسي بهدوء ، كررت اسمي ببطء
دون انتظار رد الثعبان الصغير ، اندفعت خارج المبنى.
“كرر معي ر… ي… ن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت مهملا…
“ب-ين؟ “
دون انتظار رد الثعبان الصغير ، اندفعت خارج المبنى.
“…”
“بيغ بودار ري-همم”
تجمدت ابتسامتي على الفور.
الآن بعد أن كنت على وشك الذهاب وربما لن أراها لفترة من الوقت ، أردت أن تتصل بي باسمي مرة واحدة على الأقل.
اهتز جسدي مع ابتسامتي. بأجمل صوت يمكنني حشده ، قلت بعناية
“تنهد ، حسنًا ، لكن لا تبالغ“
“ن-نولا ، إنه رين مع ر ، لا تنس (ر) حسنا هوه؟ “
لقد أخرجتني من أفكاري ، شعرت بالارتباك عندما نظرت إلى الثعبان الصغير في حيرة.
–صليل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الوجهة – منطقة القفل المركزي]
قبل أن أنتهي مباشرة ، بدأت أبواب القطار تغلق مما أصابني بالذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يجب عليك العودة إلى القفل اليوم؟“
“لالالا ، لا يمكنني الحصول على هذا. أبواب اللعنة ، لا تغلق الآن!”
واقفة ، تلمع في اتجاهي فتاة جميلة ذات شعر قصير بني محمر
–بام! –بام! –بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشير إلي دائمًا على أنني الأخ الأكبر ، لكنها لم تناديني باسمي مطلقًا.
في يأس ، بدأت أدق على الباب وأنا أنظر إلى نولا التي كانت تبتسم بمرح وتلوح لي. صرختُ من خلال فجوة الأبواب المغلقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت مهملا…
“نولا! انه رين بحرف (ر) ، لا تنس (ر)! في الواقع أي شيء آخر غير بين بخير أيضا …”
في الواقع … بالنظر إلى المصطلحات التي اقترحتها ، لم يستطع قلبي إلا أن يبدأ بالنزيف … بالنسبة لطفل يبلغ من العمر 12 عامًا ، لقد تجاوزت الأمر حقًا. لكني لست نادما على ذلك. كان يستحق الاستثمار.
ابتسمت نولا وقالت وهي تلوح
———–
“وداعا بويج الأخ بن!”
قرعت الباب بكل قوتي ، صرخت بينما كان القطار يرفع سرعته ببطء.
–صليل
“نونو، نولا نو! لا! لا !!!!!”
[الوجهة – منطقة القفل المركزي]
“*****************”
–بام! –بام! –بام!
قبل أن أنتهي مباشرة ، بدأت أبواب القطار تغلق مما أصابني بالذعر.
قرعت الباب بكل قوتي ، صرخت بينما كان القطار يرفع سرعته ببطء.
–صليل
“نونو، نولا نو! لا! لا !!!!!”
اقتربت مني والدتي ونولا بين ذراعيها
“مرحبًا ، هل يمكنك الاحتفاظ بها؟ ألا ترى أن هناك أشخاصًا آخرين هنا؟“
ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
مثلما كنت في خضم اليأس ، دوى صوت منزعج من مؤخرة القطار.
لم أكن أكذب.
واقفة ، تلمع في اتجاهي فتاة جميلة ذات شعر قصير بني محمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… على أي حال ، ألا يجب أن تعود إلى المنزل؟ “
“كنت أحاول النوم عندما سمعت صراخك فجأة .. آه؟“
“نعم“
“أغلقها يا سيدتي ، أنا في حياة وفاقد … إيه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يجب عليك العودة إلى القفل اليوم؟“
تمامًا كما كنا على وشك الصراخ على بعضنا البعض ، والاستدارة ورؤية وجوه بعضنا البعض ، تجمدنا.
“تنهد ، حسنًا ، لكن لا تبالغ“
بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، لم يسعني سوى كسر حاجز الصمت
“رين ، لماذا أنت متأخر جدا؟“
“آه … فقط لماذا؟“
“… قبل أن أغادر ، تأكد من الاتصال ب ليوبولد”
… فقط لماذا تقف إيما أمامي في العالم؟
إلى حد ما ، بعد أن أدركت ما حدث ، تنهدت والدتي بلا حول ولا قوة. قالت إنها تضع نولا وتمد ذراعيها في اتجاهي
———–
“… تماما كما توقعت ، انخفض سهم غضب الثور بشدة”
ترجمة FLASH
———–
—
“رين ، أسرع وإلا ستفوتك القطار!”
اية (143) قَدۡ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجۡهِكَ فِي ٱلسَّمَآءِۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبۡلَةٗ تَرۡضَىٰهَاۚ فَوَلِّ وَجۡهَكَ شَطۡرَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۚ وَحَيۡثُ مَا كُنتُمۡ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمۡ شَطۡرَهُۥۗ وَإِنَّ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ لَيَعۡلَمُونَ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّهِمۡۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا يَعۡمَلُونَ (144) سورة البقرة الاية (144)
“عليه“
“… تماما كما توقعت ، انخفض سهم غضب الثور بشدة”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات