الطاغية الدموي
الفصل75: الطاغية الدموي
“أنا أعلم.”
“ليجراند …”
لذلك أصبح الباقي معركة من أجل المال فقط ، والذي بدا بلا معنى لوالده.
مرت الرياح الصافرة عبر الأرض ، داس سلاح الفرسان المدرع الأسود على الأرض الشمالية ، وهم يرتدون دروعًا سوداء ثقيلة ، وبدت النتوءات العظمية على دروعهم مثل حراشف التنين، وكانت خيولهم الحربية أعلى من الخيول العادية ، كما انها كانت مغطية بقناع داكن.
في الواقع ، ليس الأمر أنه لم يحاول أي بلد بناء جيش مثل سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، ولكن لا أحد باستثناء الغولونديين يمكن أن يضعوا كل ثروتهم في الدروع والأسلحة ، وليس لديهم محاربين تم تدريبهم في ساحة المعركة مثل الغولونديين.
هؤلاء الناس ، هذه الخيول ، تكتنفهم هالة دموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الخصم الذي إعترف به ذهب.
إنهم ذروة عصر الفرسان، وطغاة ساحة معركة الفرسان. هم أحفاد برابرة البحر. عندما يظهرون في ساحة المعركة ، سوف يرتجف الجميع في حضرتهم.
“أنا أعلم.”
سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، انهم هنا.
تقدم الإبن إلى الأمام ولم يستطع سوى أن يسأل والده بصوت منخفض.
دفع المتمردون مبلغا كبيرًا من المال لتأجير نخبة سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
اعتاد حكام الإمبراطورية على العيش في الخيام البيضاء الكبيرة ويتنقلون بتغير الفصول ، وتم تسمية أباطرتهم مو. ومع ذلك، سرعان ما إنتهى حكم البرابرة، إذ لم يكونوا مناسبين لحكم البلاد.
سلاح الفرسان الغولوندي مشهور على جانبي المضيق ، لكن زعيمهم كان رجل عجوز اسمه هال مو. يقال أنه في البداية ، وحد البرابرة البحريون لفترة وجيزة جميع البلدان في بحر اليأس الداخلي وأنشأوا إمبراطورية ضخمة.
مات دوق باكنغهام ، وسقطت نيوكاسل… وصلت الحرب في الشمال إلى أكثر الأوقات حرجًا. يمكنهم التراجع. ومع ذلك ، بمجرد انسحابهم ، ستتشتت قلوب الشماليين بالكامل. إن قيادة الملك للجنود إلى الفرار في حالة من الفوضى ، ستجعل جميع الأماكن التي تصر على مقاومة المتمردين يائسة.
اعتاد حكام الإمبراطورية على العيش في الخيام البيضاء الكبيرة ويتنقلون بتغير الفصول ، وتم تسمية أباطرتهم مو. ومع ذلك، سرعان ما إنتهى حكم البرابرة، إذ لم يكونوا مناسبين لحكم البلاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، سأراهن بحياة شخص واحد في ساحة المعركة.”
النهب والذبح هي الأشياء المحفورة في دماء هؤلاء الناس القدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الخصم الذي إعترف به ذهب.
ويظهر لقب هال مو أنه كان لديه بعض دماء العائلة المالكة للإمبراطورية البربرية.
م.ك: نهاية المجلد الأول “الملك الشاب”
كان الزعيم هال هو فرد نموذجي لشعب غولوندي، وكان شعره أبيض بالفعل ، لكن عينيه كانتا حادتين مثل ذئب يصطاد في الأراضي العشبية. كان مغطى بعضلات قوية خلف درعه الثقيل وحمل سيف ضخم على ظهره. لا أحد يشك في أنه عندما يلوح بسيفه ، فسوف يحصد رأس العدو مثل الزوبعة.
في الثلج أمامهم ، ظهرت قطعة من الطين المليئ بالدماء فجأة.
“أبي ، هل سبق لك أن كنت هنا؟”
لذلك أصبح الباقي معركة من أجل المال فقط ، والذي بدا بلا معنى لوالده.
بعد الزعيم هال كان ابنه ، محارب ضخم مثل الدب البني.
كان الزعيم هال هو فرد نموذجي لشعب غولوندي، وكان شعره أبيض بالفعل ، لكن عينيه كانتا حادتين مثل ذئب يصطاد في الأراضي العشبية. كان مغطى بعضلات قوية خلف درعه الثقيل وحمل سيف ضخم على ظهره. لا أحد يشك في أنه عندما يلوح بسيفه ، فسوف يحصد رأس العدو مثل الزوبعة.
“مرة واحدة منذ وقت طويل.” قال الزعيم هال بصوت خافت.
نظر إليه نائب الجنرال وشعر بقشعريرة في قلبه.
مع استمرارهم في التقدم ، أصدر سلاح الفرسان الثقيل خلفهم صوت مفاجأة.
“أنا.”
في الثلج أمامهم ، ظهرت قطعة من الطين المليئ بالدماء فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأرض نظيفة ، ليس بها سوى دماء حمراء. لم يستطع الناس معرفة ما حدث هنا. ولكن لا يزال هناك جو شرس من المأساة في الهواء ، وهالة مخيفة جعلت الناس غير مرتاحين. حتى الخيول صهلت بعدم الإرتياح.
لقد كانت مساحة مفتوحة ضخمة. تم تحويل جميع الأخشاب في المساحة المفتوحة إلى فحم، وبدا أن الأرض قد احترقت بالنيران ، وبدا أيضًا أنها مصبوغة من خلال طبقات من الدم اللامتناهي، مما يدل على لون الدم الذي كان مائلًا للبني من كثافته. تساقط الثلج من السماء ، لكن لسببٍ ما ، لقد ذاب الثلج في الهواء قبل أن يصل إلى الأرض.
الآن الناس في بنز في عجلة من أمرهم لتعزيز حماية المدينة ، ولكن في الواقع ، يعرف الأشخاص ذوو العيون الصافية أن هذه الأسوار التي بنيت على عجل والجدران المنخفضة في الأصل ليس لها تأثير وقائي حقيقي يذكر.
لذلك في الثلج الكثيف المحيط ، كان هناك مساحة مفتوحة ضخمة.
“إنها ساحة المعركة”.
أعطت الناس إحساسًا غريبًا بأنها قطرة دم ، قطرة دم سقطت على هذه الأرض.
في الثلج أمامهم ، ظهرت قطعة من الطين المليئ بالدماء فجأة.
كانت الأرض نظيفة ، ليس بها سوى دماء حمراء. لم يستطع الناس معرفة ما حدث هنا. ولكن لا يزال هناك جو شرس من المأساة في الهواء ، وهالة مخيفة جعلت الناس غير مرتاحين. حتى الخيول صهلت بعدم الإرتياح.
كان نائب الجنرال يعلم أنه لا ينبغي أن يسأل ، لكنه أفصح عن كلماته.
“ما هذا؟”
………………
كان قلب المحارب يرتجف ، ونظر إلى المساحة المفتوحة مثل بركة من الدماء.
لقد كان الإبن لديه شعور.
“إنها ساحة المعركة”.
تقدم الإبن إلى الأمام ولم يستطع سوى أن يسأل والده بصوت منخفض.
كما أوقف الزعيم هال حصانه. ونظر إلى الأرض الدموية أمامه. بدا أنه يتذكر شيئا ما ، وأصبح وجهه مهيبًا. خلع خوذته ورفع يده إلى جبهته.
عاد الكشافة قبل حلول الظلام ، حاملين أخبارا سيئة – احتل المتمردون قلعة نيوكاسل بالكامل في الأمس ، ودخل سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي القلعة رسميًا الأمس ، وهم الآن يتعافون.
كان مندهشًا بعض الشيء ، لأن هذا كان طقس تضحية رفيع المستوى في تقاليد غولوندا القديمة.
هؤلاء الناس ، هذه الخيول ، تكتنفهم هالة دموية.
“إنه لأمر مؤسف.” لم يشرح الزعيم هال. ارتدى خوذته مرة أخرى ولوح لسلاح الفرسان الثقيل خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتح مستودع الأسلحة في بنز ووزع جميع الأسلحة على جميع الرجال البالغين في المدينة”. قال الملك ببطء: “غدًا، سأوحدهم جميعًا كفرسان”.
ذهب سلاح الفرسان الحديدي الأسود الثقيل ، المقسم إلى قسمين ، حول المنحدر الدموي وسار على الثلج الكثيف بجانبه.
هؤلاء الناس ، هذه الخيول ، تكتنفهم هالة دموية.
“ماذا كنت تقصد للتو؟”
في الثلج أمامهم ، ظهرت قطعة من الطين المليئ بالدماء فجأة.
تقدم الإبن إلى الأمام ولم يستطع سوى أن يسأل والده بصوت منخفض.
“تقدموا بأقصى سرعة إلى الأمام.”
“اعتقدت أنه يمكنني خوض معركة أخرى مع أسد ليجراند هذه المرة… إنه لأمر مؤسف. قال الزعيم هال بصوت خافت ، “هذا هو الرجل الذي يمكن تسميته حقًا بأسد. لا أعرف ما إذا كانت عائلة روز يمكن أن تنتج شخصًا آخر مثله أم لا؟
سيتم إلقاء حياتهم في هذه الحرب. في اللحظة التي ابتهجوا فيها لكونهم أصبحوا فرسانًا ، سيتخلى الملك عنهم.
“تقدموا بأقصى سرعة إلى الأمام.”
على الكرسي المرتفع في هذه القاعة البسيطة ، لم يبق إلا ملك ليجراند.
قال الزعيم هال بصوت حاد.
“سيتم دمج جميع الفرسان المجندين حديثًا في جيش الاحتياط ويعملون كجيش مركزي.”
لقد كان الإبن لديه شعور.
كان يعرف ما يعنيه كلام الملك.
كان الأمر كما لو أنه قبل أن يرى الأرض الملطخة بالدماء ، كان والده يعتبر نفسه في الواقع ليس مرتزق ، ولكن فارس. لقد جاء إلى هنا بسبب معركة قديمة ، جاء ليجد خصمًا اعترف به وقرر القتال ضده مرة أخرى.
كما أوقف الزعيم هال حصانه. ونظر إلى الأرض الدموية أمامه. بدا أنه يتذكر شيئا ما ، وأصبح وجهه مهيبًا. خلع خوذته ورفع يده إلى جبهته.
لكن الخصم الذي إعترف به ذهب.
إنهم ذروة عصر الفرسان، وطغاة ساحة معركة الفرسان. هم أحفاد برابرة البحر. عندما يظهرون في ساحة المعركة ، سوف يرتجف الجميع في حضرتهم.
لذلك أصبح الباقي معركة من أجل المال فقط ، والذي بدا بلا معنى لوالده.
بإضافة سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، كان عدد قوات المتمردين ستة أضعاف عدد جيش الطليعة بقيادة الملك. جعل التفاوت الكبير في القوة العسكرية معركة ليجراند المهمة هذه خطيرة للغاية منذ البداية.
اندفع سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي .
نظر إليه نائب الجنرال وشعر بقشعريرة في قلبه.
احتكت دروعهم الثقيلة ببعضها البعض وأصدرت صوتًا صاخبًا. خيولهم الحربية كلها خيول ذات لون أسود محمر من بحر اليأس الداخلي. عندما يسيرون بأقصى سرعة ، يبدو أن بوابة الجحيم تفتح ، ويخرج منها جيش الموت.
“تقدموا بأقصى سرعة إلى الأمام.”
………………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأرض نظيفة ، ليس بها سوى دماء حمراء. لم يستطع الناس معرفة ما حدث هنا. ولكن لا يزال هناك جو شرس من المأساة في الهواء ، وهالة مخيفة جعلت الناس غير مرتاحين. حتى الخيول صهلت بعدم الإرتياح.
مدينة بنز.
اعتاد حكام الإمبراطورية على العيش في الخيام البيضاء الكبيرة ويتنقلون بتغير الفصول ، وتم تسمية أباطرتهم مو. ومع ذلك، سرعان ما إنتهى حكم البرابرة، إذ لم يكونوا مناسبين لحكم البلاد.
هذه هي أقرب مدينة ذاتية الحكم إلى قلعة نيوكاسل الملكية ، والتي لا تزال تحت سيطرة ليجراند. لكنها أقل بكثير من القلعة الملكية التي أنفق الملك الكثير من المال لبنائها. اعتادت أن تكون مجرد مدينة تجارية. في وقت لاحق ، انتقل سكان ليجراند تدريجيا للاستقرار هنا ، وزاد عدد السكان تدريجيا. تمركز الملك وفرسانه هنا.
فجأة ، لم يستطع نائب الجنرال النظر إلى الشخص الجالس على الكرسي كما أخبره دوق باكنغهام ، بنظرة مراعية للشباب.
الآن الناس في بنز في عجلة من أمرهم لتعزيز حماية المدينة ، ولكن في الواقع ، يعرف الأشخاص ذوو العيون الصافية أن هذه الأسوار التي بنيت على عجل والجدران المنخفضة في الأصل ليس لها تأثير وقائي حقيقي يذكر.
حدق الملك في الخريطة.
أصبحت الحكومة المستقلة في مدينة بنز مقر القيادة العسكرية المؤقتة للملك.
“أنا أعلم.”
عاد الكشافة قبل حلول الظلام ، حاملين أخبارا سيئة – احتل المتمردون قلعة نيوكاسل بالكامل في الأمس ، ودخل سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي القلعة رسميًا الأمس ، وهم الآن يتعافون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هناك ضغطًا غير مرئي على رأس الجميع.
يبدو أن هناك ضغطًا غير مرئي على رأس الجميع.
لقد كان الإبن لديه شعور.
لو لم يكن الملك هنا ، لكانت المدينة بأكملها في حالة يأس ، وكان الجيش قد بدأ في الفرار. كان لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي سمعة رهيبة في ساحة المعركة.
على الكرسي المرتفع في هذه القاعة البسيطة ، لم يبق إلا ملك ليجراند.
في الواقع ، ليس الأمر أنه لم يحاول أي بلد بناء جيش مثل سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، ولكن لا أحد باستثناء الغولونديين يمكن أن يضعوا كل ثروتهم في الدروع والأسلحة ، وليس لديهم محاربين تم تدريبهم في ساحة المعركة مثل الغولونديين.
“تقدموا بأقصى سرعة إلى الأمام.”
ليس للغولونديين بلد خاص بهم، ودماؤهم مليئة بالعنف والقتل بشكل طبيعي. لقد ولدوا في ساحة المعركة ، لذا فهم ظل ساحة المعركة.
ليس للغولونديين بلد خاص بهم، ودماؤهم مليئة بالعنف والقتل بشكل طبيعي. لقد ولدوا في ساحة المعركة ، لذا فهم ظل ساحة المعركة.
أفضل طريقة للتعامل مع سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي هي التمسك بالقلعة.
كان الزعيم هال هو فرد نموذجي لشعب غولوندي، وكان شعره أبيض بالفعل ، لكن عينيه كانتا حادتين مثل ذئب يصطاد في الأراضي العشبية. كان مغطى بعضلات قوية خلف درعه الثقيل وحمل سيف ضخم على ظهره. لا أحد يشك في أنه عندما يلوح بسيفه ، فسوف يحصد رأس العدو مثل الزوبعة.
لكن قلعة ليجراند العسكرية الأكثر أهمية في الشمال قد احتلت ، وهذه المواجهة أمر لا مفر منه.
“ليجراند …”
بعد أن أبلغ نائب الجنرال عن عدد القوات الموجودة لديهم ووضع سلاح الفرسان الثقيل الذي لاحظه الكشافة ، انتظر أن يتخذ الملك قرارًا –
احتكت دروعهم الثقيلة ببعضها البعض وأصدرت صوتًا صاخبًا. خيولهم الحربية كلها خيول ذات لون أسود محمر من بحر اليأس الداخلي. عندما يسيرون بأقصى سرعة ، يبدو أن بوابة الجحيم تفتح ، ويخرج منها جيش الموت.
“نحن بحاجة إلى الفوز.”
وفقا لنظام ليجراند العسكري ، كان لكل مقاطعة مستودع أسلحة. عندما يأمر الملك بالتجنيد ، سيختار اللورد الرجال المدنيين ، ثم يفتح مستودع الأسلحة لتوزيع السيوف والدروع على الجنود المختارين ، ثم يستعيدهم بعد الحرب. كان تغيير اللوردات السابق من أجل هذا الغرض.
حدق الملك في الخريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، سأراهن بحياة شخص واحد في ساحة المعركة.”
مات دوق باكنغهام ، وسقطت نيوكاسل… وصلت الحرب في الشمال إلى أكثر الأوقات حرجًا. يمكنهم التراجع. ومع ذلك ، بمجرد انسحابهم ، ستتشتت قلوب الشماليين بالكامل. إن قيادة الملك للجنود إلى الفرار في حالة من الفوضى ، ستجعل جميع الأماكن التي تصر على مقاومة المتمردين يائسة.
في الثلج أمامهم ، ظهرت قطعة من الطين المليئ بالدماء فجأة.
لذلك ، يمكنهم القتال فقط ، وفقط القتال.
لو لم يكن الملك هنا ، لكانت المدينة بأكملها في حالة يأس ، وكان الجيش قد بدأ في الفرار. كان لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي سمعة رهيبة في ساحة المعركة.
حتى لو كانت الطليعة هي سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، يجب أن نقاتل!
لأن الشخص الجالس في ضوء الشموع الخافت لم يعد شخصًا يمكن اعتباره صغيراً.
لقد سقط الأسد الإمبراطوري ، ويجب على الملك أن يعلن انتصار الإمبراطورية بأكملها – وإن لديهم أسدًا جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيون الملك عميقة لدرجة أن الناس لا يستطيعون فهمها. تحت العيون الزرقاء الجليدية ، ما هو مخفي لم يعد نهرًا جليديًا ، بل محيطًا متجمدًا… الصبي الذي ركض في الثلج لعمه لأيام وليال في الشمال ، الصبي الذي خفض حاجبيه وكسا عينيه بالحزن والظلال عندما سمع أن عمه قد مات في المعركة ، اختفى تمامًا بين عشية وضحاها.
لكن لأجل ماذا عليهم أن يقاتلوا؟
كما أوقف الزعيم هال حصانه. ونظر إلى الأرض الدموية أمامه. بدا أنه يتذكر شيئا ما ، وأصبح وجهه مهيبًا. خلع خوذته ورفع يده إلى جبهته.
بإضافة سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، كان عدد قوات المتمردين ستة أضعاف عدد جيش الطليعة بقيادة الملك. جعل التفاوت الكبير في القوة العسكرية معركة ليجراند المهمة هذه خطيرة للغاية منذ البداية.
لقد كانت مساحة مفتوحة ضخمة. تم تحويل جميع الأخشاب في المساحة المفتوحة إلى فحم، وبدا أن الأرض قد احترقت بالنيران ، وبدا أيضًا أنها مصبوغة من خلال طبقات من الدم اللامتناهي، مما يدل على لون الدم الذي كان مائلًا للبني من كثافته. تساقط الثلج من السماء ، لكن لسببٍ ما ، لقد ذاب الثلج في الهواء قبل أن يصل إلى الأرض.
“افتح مستودع الأسلحة في بنز ووزع جميع الأسلحة على جميع الرجال البالغين في المدينة”. قال الملك ببطء: “غدًا، سأوحدهم جميعًا كفرسان”.
اعتاد حكام الإمبراطورية على العيش في الخيام البيضاء الكبيرة ويتنقلون بتغير الفصول ، وتم تسمية أباطرتهم مو. ومع ذلك، سرعان ما إنتهى حكم البرابرة، إذ لم يكونوا مناسبين لحكم البلاد.
وفقا لنظام ليجراند العسكري ، كان لكل مقاطعة مستودع أسلحة. عندما يأمر الملك بالتجنيد ، سيختار اللورد الرجال المدنيين ، ثم يفتح مستودع الأسلحة لتوزيع السيوف والدروع على الجنود المختارين ، ثم يستعيدهم بعد الحرب. كان تغيير اللوردات السابق من أجل هذا الغرض.
هؤلاء الناس ، هذه الخيول ، تكتنفهم هالة دموية.
باعتبارها مدينة مستقلة في ليجراند ، فإن مدينة بنز تعادل المقاطعات في وسط ليجراند من حيث المكانة ، ولديها أيضًا مستودع أسلحة.
“أبي ، هل سبق لك أن كنت هنا؟”
“سيتم دمج جميع الفرسان المجندين حديثًا في جيش الاحتياط ويعملون كجيش مركزي.”
لقد كانت مساحة مفتوحة ضخمة. تم تحويل جميع الأخشاب في المساحة المفتوحة إلى فحم، وبدا أن الأرض قد احترقت بالنيران ، وبدا أيضًا أنها مصبوغة من خلال طبقات من الدم اللامتناهي، مما يدل على لون الدم الذي كان مائلًا للبني من كثافته. تساقط الثلج من السماء ، لكن لسببٍ ما ، لقد ذاب الثلج في الهواء قبل أن يصل إلى الأرض.
نظر الملك مباشرة إلى نائب الجنرال ، وقال ذلك ببطء.
الفصل75: الطاغية الدموي
ارتجف نائب الجنرال ، وتسللت قشعريرة ببطء إلى عموده الفقري.
إنهم ذروة عصر الفرسان، وطغاة ساحة معركة الفرسان. هم أحفاد برابرة البحر. عندما يظهرون في ساحة المعركة ، سوف يرتجف الجميع في حضرتهم.
كان يعرف ما يعنيه كلام الملك.
ليس للغولونديين بلد خاص بهم، ودماؤهم مليئة بالعنف والقتل بشكل طبيعي. لقد ولدوا في ساحة المعركة ، لذا فهم ظل ساحة المعركة.
قبل وصول التعزيزات اللاحقة ، أصبح جميع الرجال البالغين في المدينة فرسانًا على الفور – أراد الملك هؤلاء الفرسان الجدد في ساحة المعركة. لكنهم ليسوا حتى جنود احتياط. إنهم مجرد أشخاص حملوا السلاح للتو… لقد كانو بيادق ألقى بها الملك في الحرب.
أعطت الناس إحساسًا غريبًا بأنها قطرة دم ، قطرة دم سقطت على هذه الأرض.
أخذهم الملك كجيش مركزي من أجل إرسالهم إلى خيول سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي وترك سلاح الفرسان الثقيل يدوسهم ويقتلهم ، وذلك للحصول على فرصة لسلاح فرسان الوردة الحديدية للقتال مع المتمردين.
هؤلاء الناس ، هذه الخيول ، تكتنفهم هالة دموية.
سيتم إلقاء حياتهم في هذه الحرب. في اللحظة التي ابتهجوا فيها لكونهم أصبحوا فرسانًا ، سيتخلى الملك عنهم.
لذلك أصبح الباقي معركة من أجل المال فقط ، والذي بدا بلا معنى لوالده.
“هل تعرف ماذا يعني هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأرض نظيفة ، ليس بها سوى دماء حمراء. لم يستطع الناس معرفة ما حدث هنا. ولكن لا يزال هناك جو شرس من المأساة في الهواء ، وهالة مخيفة جعلت الناس غير مرتاحين. حتى الخيول صهلت بعدم الإرتياح.
كان نائب الجنرال يعلم أنه لا ينبغي أن يسأل ، لكنه أفصح عن كلماته.
عاد الكشافة قبل حلول الظلام ، حاملين أخبارا سيئة – احتل المتمردون قلعة نيوكاسل بالكامل في الأمس ، ودخل سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي القلعة رسميًا الأمس ، وهم الآن يتعافون.
“أنا أعلم.”
لقد كانت مساحة مفتوحة ضخمة. تم تحويل جميع الأخشاب في المساحة المفتوحة إلى فحم، وبدا أن الأرض قد احترقت بالنيران ، وبدا أيضًا أنها مصبوغة من خلال طبقات من الدم اللامتناهي، مما يدل على لون الدم الذي كان مائلًا للبني من كثافته. تساقط الثلج من السماء ، لكن لسببٍ ما ، لقد ذاب الثلج في الهواء قبل أن يصل إلى الأرض.
رفع الملك رأسه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الخصم الذي إعترف به ذهب.
نظر إليه نائب الجنرال وشعر بقشعريرة في قلبه.
رفع الملك رأسه ببطء.
عيون الملك عميقة لدرجة أن الناس لا يستطيعون فهمها. تحت العيون الزرقاء الجليدية ، ما هو مخفي لم يعد نهرًا جليديًا ، بل محيطًا متجمدًا… الصبي الذي ركض في الثلج لعمه لأيام وليال في الشمال ، الصبي الذي خفض حاجبيه وكسا عينيه بالحزن والظلال عندما سمع أن عمه قد مات في المعركة ، اختفى تمامًا بين عشية وضحاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، انهم هنا.
فجأة ، لم يستطع نائب الجنرال النظر إلى الشخص الجالس على الكرسي كما أخبره دوق باكنغهام ، بنظرة مراعية للشباب.
مات دوق باكنغهام ، وسقطت نيوكاسل… وصلت الحرب في الشمال إلى أكثر الأوقات حرجًا. يمكنهم التراجع. ومع ذلك ، بمجرد انسحابهم ، ستتشتت قلوب الشماليين بالكامل. إن قيادة الملك للجنود إلى الفرار في حالة من الفوضى ، ستجعل جميع الأماكن التي تصر على مقاومة المتمردين يائسة.
لأن الشخص الجالس في ضوء الشموع الخافت لم يعد شخصًا يمكن اعتباره صغيراً.
كما أوقف الزعيم هال حصانه. ونظر إلى الأرض الدموية أمامه. بدا أنه يتذكر شيئا ما ، وأصبح وجهه مهيبًا. خلع خوذته ورفع يده إلى جبهته.
على الكرسي المرتفع في هذه القاعة البسيطة ، لم يبق إلا ملك ليجراند.
دفع المتمردون مبلغا كبيرًا من المال لتأجير نخبة سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
أصبح الملك الشاب ملكًا حقيقيًا بين عشية وضحاها، وغطاه ضوء الشموع مثل الذهب المصهور ، مما جعل مكانه يضيء. جلس على العرش وحده ، كان لديه قلب ووسائل من الحديد والدم.
الفصل75: الطاغية الدموي
“لذا ، سأراهن بحياة شخص واحد في ساحة المعركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويظهر لقب هال مو أنه كان لديه بعض دماء العائلة المالكة للإمبراطورية البربرية.
كان صوت الملك هادئًا واحتوى على شيء مخيف.
م.ك: نهاية المجلد الأول “الملك الشاب”
لم يستطع نائب الجنرال إلا أن يسأل ، “من؟”
“ما هذا؟”
“أنا.”
أخذهم الملك كجيش مركزي من أجل إرسالهم إلى خيول سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي وترك سلاح الفرسان الثقيل يدوسهم ويقتلهم ، وذلك للحصول على فرصة لسلاح فرسان الوردة الحديدية للقتال مع المتمردين.
م.ك: نهاية المجلد الأول “الملك الشاب”
“تقدموا بأقصى سرعة إلى الأمام.”
كان نائب الجنرال يعلم أنه لا ينبغي أن يسأل ، لكنه أفصح عن كلماته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
