You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Embers Ad Infinitum 188

تهديد

تهديد

الفصل 188: تهديد

“فكرة جيدة.” أشادت به جيانغ بايميان: “مع وجود التضاريس والتربة هنا، يجب أن يكون من الصعب نسبيًا حفر نفق.”

لم يُظهر شانغ جيان ياو أي إحراج أو غضب من تحذير ليمان. بدلاً من ذلك، اقترح بجدية: “إذا انضممتم إلينا، سنكون أكثر من أربعة.”

“إذا كان هذا هو الوضع الثاني، فهذا يعني أن قطاع الطرق على الأرجح داخل مجموعة ريدستون. وإلا لكانوا قد انسحبوا لفترة طويلة في مكان آخر وأرسلوا شخصًا أو شخصين فقط لمناقشة أي معاملات. لن تكون هناك حاجة لتهديدنا. إذا كان الوضع الأول، ألن يكونوا متسرعين جدًا؟ لم نعثر على أي أدلة، لذلك من الأفضل تحذير وتهديد هان وانغو من قسم الأمن العام بدلاً منا”.

بينما كان شانغ جيان ياو يتحدث، نظر إلى جيانغ بايميان، مليئًا بلهفة.

“الأشرار الكبار ليسوا مرتبطين بإنقاذ العالم أيضًا…” تمتم لونغ يويهونغ.

أدركت جيانغ بايميان أنه يسأل عما إذا هناك حاجة إليه ‘لتكوين صداقات’. فكرت لمدة ثانيتين وهزت رأسها.

بينما كان شانغ جيان ياو يتحدث، نظر إلى جيانغ بايميان، مليئًا بلهفة.

ليست هناك حاجة لذلك في الوقت الحالي.

تنهد لونغ يويهونغ بعد وداع باز وركب الجيب، قال: “من مظهرها، تلك المجموعة من الأسلحة النارية ربما تكون قد سرقها سكان أراضي الرماد حقًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد مغادرة المنطقة التي عاش فيها ليمان ومرؤوسيه، استعدت فرقة المهام القديمة للتوجه إلى وجهتهم التالية: منطقة لودج بالقرب من البحيرة في أنقاض المدينة.

مع ذلك، نظرت إلى باي تشين: “أي أفكار؟”

عاش أحد مساعدي هيلفج الموثوق بهم، باز، في هذه المنطقة. لقد اختبر عملية سرقة الأسلحة النارية بأكملها.

بعد طلب مزيد من التفاصيل، أجابت جيانغ بايميان ببساطة: “سنذهب إلى سكان أراضي الرماد للتحقيق.”

قبل مغادرة مخيم الفندق، عادوا إلى الغرفتين 05 و 06 لأن شانغ جيان ياو أراد استخدام الحمام.

في هذه اللحظة، قاطعه شانغ جيان ياو. “يمكن تحقيق ذلك أيضًا من خلال صبغ شعرهم. يمكنني تقديمك إلى محترف، ولكن المكان بعيد بعض الشيء… ”

بمجرد أن فتحت الباب، رأت جيانغ بايميان قطعة من الورق ترفرف على الأرض. كانت أكبر بقليل من راحة اليد وبها كلمات بلغة أراضي الرماد مكتوب عليها: “اهتموا بشؤونكم الخاصة!”

رد شانغ جيان ياو بجدية قبل أن تستطيع جيانغ بايميان: “لأن طولي 1.85 مترًا و وسيم…”

“لا توجد أخطاء إملائية.” التقط شانغ جيان ياو الورقة وفوجئ.

بعد أن أراحت باي تشين ولونغ يويهونغ أنفسهم وخرجوا من الغرفة، سلمت جيانغ بايميان قطعة الورق وسألت بابتسامة: “أي أفكار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس كل شخص من الكنيسة المناهضة للفكر.” أخذت جيانغ بايميان قطعة الورق وقلبتها عدة مرات تحت شمس الشتاء.

“يجب أن يكونوا سكان أراضي الرماد !” قال باز بغضب: “بعد ما حدث، اتبعت أنا وعدد قليل من الناس مسارات الإطارات وأدركنا أنهم قد ذهبوا إلى الجنوب. بعد أن غادروا أنقاض المدينة، داروا وذهبوا باتجاه الشرق!”

بعد أن أراحت باي تشين ولونغ يويهونغ أنفسهم وخرجوا من الغرفة، سلمت جيانغ بايميان قطعة الورق وسألت بابتسامة: “أي أفكار؟”

“الاحتمال الثاني هو أن شخصًا ما كتب عن عمد رسالة التحذير لتأطير أحدهم. إذا كان الأمر كذلك، فسيقوم شخص ما بالتأكيد بالاستجواب والتحقيق حتى لو لم نكشف حقيقة أننا تعرضنا للتهديد. عندما يحين الوقت، ستأتي الدلائل على بابنا”.

“هل يمنعوننا من التحقيق في سبب وفاة هيلفج، أم أنهم يمنعوننا من البحث عن الأسلحة النارية المسروقة؟” حلل لونغ يويهونغ الموقف خطوة بخطوة وفقًا لتعليمات قائدة الفريق.

“لا شئ.” هز باز رأسه مرة أخرى: “اه… كان هناك تسعة أشخاص متورطون في السرقة. لم يكن طولهم شيئًا مميزًا، وكان هناك من سبعة إلى ثمانية أشخاص في كمين من حولنا…”

“إذا كان هذا هو الوضع الثاني، فهذا يعني أن قطاع الطرق على الأرجح داخل مجموعة ريدستون. وإلا لكانوا قد انسحبوا لفترة طويلة في مكان آخر وأرسلوا شخصًا أو شخصين فقط لمناقشة أي معاملات. لن تكون هناك حاجة لتهديدنا. إذا كان الوضع الأول، ألن يكونوا متسرعين جدًا؟ لم نعثر على أي أدلة، لذلك من الأفضل تحذير وتهديد هان وانغو من قسم الأمن العام بدلاً منا”.

لم تستمر في الدردشة وسألت بجدية: “هل رأيت مظهر أولئك اللصوص؟ هل تعلم أصولهم؟”

تصفيق! تصفيق! تصفيق!

أصبحت جيانغ بايميان مفتونةً على الفور: “لقد حفرت العديد من الأنفاق وربطت العديد من الأماكن المجاورة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صفق شانغ جيان ياو – الذي كان قد خرج من الحمام – بحماس، معربًا عن إعجابه.

“لا شئ.” هز باز رأسه مرة أخرى: “اه… كان هناك تسعة أشخاص متورطون في السرقة. لم يكن طولهم شيئًا مميزًا، وكان هناك من سبعة إلى ثمانية أشخاص في كمين من حولنا…”

التصفيق جعل لونغ يويهونغ سعيدًا بعض الشيء ولكن أيضًا غير مرتاح.

بينما كان شانغ جيان ياو يتحدث، نظر إلى جيانغ بايميان، مليئًا بلهفة.

“ليس سيئاً.” ابتسمت جيانغ بايميان وأشادت به: “لقد تعلمت أخيرًا كيفية تحليل المشكلات.”

أدركت جيانغ بايميان أنه يسأل عما إذا هناك حاجة إليه ‘لتكوين صداقات’. فكرت لمدة ثانيتين وهزت رأسها.

مع ذلك، نظرت إلى باي تشين: “أي أفكار؟”

نظرت جيانغ بايميان إلى الأمام وضحكت: “التنكر الصارم قد لا يخفي بالضرورة خصائص سكان أراضي الرماد. قد يكون أيضًا من أجل إخفاء لون شعر وعين شخص من عرق النهر الأحمر”.

بعد غسل وجهها، عبست باي تشين – التي لم تكن ترتدي قناعًا – وقالت: “أجد ذلك غريباً بعض الشيء. الوقت مبكر جداً… ليست هناك حاجة لذلك، أليس كذلك؟”

السفينة تحت الأرض التابعة لعائلة ديماركو وكاتدرائية كنيسة اليقظة يقعا شمال أنقاض المدينة. معظم أفراد عرق النهر الأحمر في منطقة البحيرة إلى الغرب. اختبأ سكان أراضي الرماد بشكل رئيسي في المباني الواقعة شرق أنقاض المدينة. المنطقة الواقعة إلى الجنوب حيث يعيش الناس المختلطون الأعراق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قصدت باي تشين أنه لا داعي لتحذيرهم.

“هل أنت من تحدث الآن؟” سألت جيانغ بايميان.

ابتسمت جيانغ بايميان: “بالفعل. لا يوجد سوى أربعة منا، مع وجود صياد متوسط واحد بيننا. لم نجد أي أدلة مفيدة، فلماذا هم في عجلة من أمرهم لتهديدنا؟ ألم يقل تاجر السلاح ليمان الشيء نفسه؟ تبعاً لـ’قوتنا’، من الأفضل التخلي عن المهمة في أقرب وقت ممكن”.

لم يُظهر شانغ جيان ياو أي إحراج أو غضب من تحذير ليمان. بدلاً من ذلك، اقترح بجدية: “إذا انضممتم إلينا، سنكون أكثر من أربعة.”

ثبّت شانغ جيان ياو قبضته اليمنى ولكم راحة يده اليسرى ثم قال: “فهمت!”

في هذه اللحظة، اقتربت جيانغ بايميان بالفعل من الرجل ذو القناع الحديدي وقالت: “هل أنت باز؟”

“ما الذي فهمته؟” سألت جيانغ بايميان في سخط وتسلية.

“فكرة جيدة.” أشادت به جيانغ بايميان: “مع وجود التضاريس والتربة هنا، يجب أن يكون من الصعب نسبيًا حفر نفق.”

في هذه اللحظة، قال شانغ جيان ياو بجدية: “يجب أن يكونوا قد رأوا من خلال تنكرنا ويعرفون أننا فريق الخلاص العالمي الذي أرسله الشرير الأكبر، بيولوجيا بانغو. إنهم يخافون من قوتنا ولا يجرؤون على قتالنا وجهاً لوجه، لذلك يمكنهم فقط تحذيرنا”.

بعد غسل وجهها، عبست باي تشين – التي لم تكن ترتدي قناعًا – وقالت: “أجد ذلك غريباً بعض الشيء. الوقت مبكر جداً… ليست هناك حاجة لذلك، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زفرت جيانغ بايميان بعمق وقالت: “أنت تفكر بشدة فينا.” لقد تعمدت استخدام الكلمات الشرفية في لهجتها.

“إذا كان هذا هو الوضع الثاني، فهذا يعني أن قطاع الطرق على الأرجح داخل مجموعة ريدستون. وإلا لكانوا قد انسحبوا لفترة طويلة في مكان آخر وأرسلوا شخصًا أو شخصين فقط لمناقشة أي معاملات. لن تكون هناك حاجة لتهديدنا. إذا كان الوضع الأول، ألن يكونوا متسرعين جدًا؟ لم نعثر على أي أدلة، لذلك من الأفضل تحذير وتهديد هان وانغو من قسم الأمن العام بدلاً منا”.

ثم قالت بشكل عرضي: “حتى لو قامت فروع نقابة الصيادين بتبادل البيانات بشكل دوري، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تصل إنجازاتنا في مدينة العشب إلى هنا. إلى جانب ذلك، لا يزال فرع الأخوية في مدينة العشب التابع لـ شانغ جيان ياو يعمل بشكل طبيعي. لن يعرف الغرباء ما فعلناه”.

منطقة لودج هي منطقة في أنقاض المدينة حيث تقع مجموعة ريدستون. مكونةً من مبانٍ من ثلاثة إلى أربعة طوابق مع ساحات فناء وجدران. كان لها اسم آخر قبل دمار العالم القديم، ومع ذلك فقد تم نسيانه منذ فترة طويلة، ولم يذكره أحد مرة أخرى.

كشخص معدل وراثيًا يمكنه استشعار الإشارات الكهربائية، جيانغ بايميان متأكدةً تمامًا من عدم وجود معدات للتنصت في الغرف 05 أو 06 أو المنطقة المحيطة.

“انتظروا لحظة.” سكت صوت الذكر في جذع الشجرة للحظة.

“الأشرار الكبار ليسوا مرتبطين بإنقاذ العالم أيضًا…” تمتم لونغ يويهونغ.

لم يُظهر شانغ جيان ياو أي إحراج أو غضب من تحذير ليمان. بدلاً من ذلك، اقترح بجدية: “إذا انضممتم إلينا، سنكون أكثر من أربعة.”

دون إعطاء شانغ جيان ياو فرصة للرد، تذمرت جيانغ بايميان: “بجدية، لقد كسرت قطار أفكاري. نعم، نظرًا لأنهم هددونا عندما لا تكون هناك حاجة، يمكنني أن أخمن مبدئيًا أن هذا هو في الحقيقة شكل من أشكال الحماية”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حماية؟” صُدم لونغ يويهونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حماية؟” صُدم لونغ يويهونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو: “يبدو أن لديك مشتبه بهم.”

ابتسمت جيانغ بايميان وأوضحت: “بالتفصيل، فهم يروننا ضعفاء للغاية ويخشون ألا نكون قادرين على تحمل عواقب الانجراف في هذه الدوامة. لذلك، أعطونا تحذيرًا مسبقًا للسماح لنا بإبعاد أنفسنا عن المشاكل.”

أصبحت جيانغ بايميان مفتونةً على الفور: “لقد حفرت العديد من الأنفاق وربطت العديد من الأماكن المجاورة؟”

“أه بخلاف ذلك هناك احتمالان آخران. الأول أن الصراع تصاعد إلى حد ما. وأي فصيل خارجي ينضم إليه سوف يتسبب في إمالة الموازين. ومن ثم، يتعين عليهم اتخاذ بعض الاحتياطات. لكن من رد فعل تيريزا واختيارها، فإن احتمال حدوث ذلك ضعيف للغاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا هذا ما في الأمر… ” لم تعلق جيانغ بايميان: “بصرف النظر عن ذلك، ماذا اكتشفت أيضًا؟”

“الاحتمال الثاني هو أن شخصًا ما كتب عن عمد رسالة التحذير لتأطير أحدهم. إذا كان الأمر كذلك، فسيقوم شخص ما بالتأكيد بالاستجواب والتحقيق حتى لو لم نكشف حقيقة أننا تعرضنا للتهديد. عندما يحين الوقت، ستأتي الدلائل على بابنا”.

ابتسمت جيانغ بايميان وأوضحت: “بالتفصيل، فهم يروننا ضعفاء للغاية ويخشون ألا نكون قادرين على تحمل عواقب الانجراف في هذه الدوامة. لذلك، أعطونا تحذيرًا مسبقًا للسماح لنا بإبعاد أنفسنا عن المشاكل.”

اندهش لونغ يويهونغ ولم يسعه إلا أن يتنهد من الداخل. ‘تنهد، طولي 1.75 متر فقط بعد التحسين الجيني. عقلي أدنى بكثير من عقل قائدة الفريق. ها إنها خضعت لتعديل وراثي. لا توجد طريقة للمقارنة بيننا. لا حاجة للمقارنة…’

بمجرد أن فتحت الباب، رأت جيانغ بايميان قطعة من الورق ترفرف على الأرض. كانت أكبر بقليل من راحة اليد وبها كلمات بلغة أراضي الرماد مكتوب عليها: “اهتموا بشؤونكم الخاصة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كان هذا هو الاحتمال الأول، فلماذا يحمينا؟” سأل لونغ يويهونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفرت جيانغ بايميان بعمق وقالت: “أنت تفكر بشدة فينا.” لقد تعمدت استخدام الكلمات الشرفية في لهجتها.

رد شانغ جيان ياو بجدية قبل أن تستطيع جيانغ بايميان: “لأن طولي 1.85 مترًا و وسيم…”

“نحن صيادي الأنقاض الذين أخذنا على عاتقنا المهمة المتعلقة بسرقة الأسلحة النارية.” أجابت باي تشين – الجالسة في مقعد السائق بينما تواجه الشجرة القديمة – بصوت عالٍ: “السيدة تيريزا قالت لنا أن نأتي”.

“توقف!” أوقفت جيانغ بايميان الحيثية العكسية، ثم ابتسمت وقالت: “ربما لأننا لم نخفي أنفسنا عندما دخلنا لأول مرة مجموعة ريدستون. من الواضح أننا من أهل أراضي الرماد – لا، من سكان أراضي الرماد.”

في هذه اللحظة، اقتربت جيانغ بايميان بالفعل من الرجل ذو القناع الحديدي وقالت: “هل أنت باز؟”

نظر لونغ يويهونغ إلى الرسالة التحذيرية التي في يده بمفاجأة وأدرك أن المحتوى بها مكتوب بلغة أراضي الرماد وليس لغة النهر الأحمر.

ابتسمت جيانغ بايميان: “بالفعل. لا يوجد سوى أربعة منا، مع وجود صياد متوسط واحد بيننا. لم نجد أي أدلة مفيدة، فلماذا هم في عجلة من أمرهم لتهديدنا؟ ألم يقل تاجر السلاح ليمان الشيء نفسه؟ تبعاً لـ’قوتنا’، من الأفضل التخلي عن المهمة في أقرب وقت ممكن”.

أومأ برأسه: “أرى…”

بعد غسل وجهها، عبست باي تشين – التي لم تكن ترتدي قناعًا – وقالت: “أجد ذلك غريباً بعض الشيء. الوقت مبكر جداً… ليست هناك حاجة لذلك، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو: “يبدو أن لديك مشتبه بهم.”

منطقة لودج هي منطقة في أنقاض المدينة حيث تقع مجموعة ريدستون. مكونةً من مبانٍ من ثلاثة إلى أربعة طوابق مع ساحات فناء وجدران. كان لها اسم آخر قبل دمار العالم القديم، ومع ذلك فقد تم نسيانه منذ فترة طويلة، ولم يذكره أحد مرة أخرى.

منطقة لودج هي منطقة في أنقاض المدينة حيث تقع مجموعة ريدستون. مكونةً من مبانٍ من ثلاثة إلى أربعة طوابق مع ساحات فناء وجدران. كان لها اسم آخر قبل دمار العالم القديم، ومع ذلك فقد تم نسيانه منذ فترة طويلة، ولم يذكره أحد مرة أخرى.

في مجموعة ريدستون بأكملها، ربما عائلة ديماركو فقط أو المعلومات التي تم تمريرها في عائلته – والتي تم تخزينها في السفينة تحت الأرض – لا يزال بها اسم المنطقة.

“الأشرار الكبار ليسوا مرتبطين بإنقاذ العالم أيضًا…” تمتم لونغ يويهونغ.

وفقًا لوصف تيريزا، عثرت فرقة المهام القديمة على الشجرة القديمة التي لها مئات السنين من التاريخ وقد ضربها البرق مرتين على الأقل.

تنهد لونغ يويهونغ بعد وداع باز وركب الجيب، قال: “من مظهرها، تلك المجموعة من الأسلحة النارية ربما تكون قد سرقها سكان أراضي الرماد حقًا…”

خلف الشجرة القديمة هناك مبنى من ثلاثة إلى أربعة طوابق مع فناء وجدار محيط.
نزلت جيانغ بايميان من المركبة، مشت إلى الباب، وضغطت على زر الجرس.

“هل أنت من تحدث الآن؟” سألت جيانغ بايميان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ما يقرب من دقيقة، انطلق صوت ذكر من جذع الشجرة القديمة التي تبدو أنها ميتة: “عن من تبحث؟”

الفصل 188: تهديد

قبل ذلك، كانت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو قد ألقيا بالفعل نظراتهما.

التصفيق جعل لونغ يويهونغ سعيدًا بعض الشيء ولكن أيضًا غير مرتاح.

“نحن صيادي الأنقاض الذين أخذنا على عاتقنا المهمة المتعلقة بسرقة الأسلحة النارية.” أجابت باي تشين – الجالسة في مقعد السائق بينما تواجه الشجرة القديمة – بصوت عالٍ: “السيدة تيريزا قالت لنا أن نأتي”.

لم يُظهر شانغ جيان ياو أي إحراج أو غضب من تحذير ليمان. بدلاً من ذلك، اقترح بجدية: “إذا انضممتم إلينا، سنكون أكثر من أربعة.”

“انتظروا لحظة.” سكت صوت الذكر في جذع الشجرة للحظة.

“إذا كان هذا هو الوضع الثاني، فهذا يعني أن قطاع الطرق على الأرجح داخل مجموعة ريدستون. وإلا لكانوا قد انسحبوا لفترة طويلة في مكان آخر وأرسلوا شخصًا أو شخصين فقط لمناقشة أي معاملات. لن تكون هناك حاجة لتهديدنا. إذا كان الوضع الأول، ألن يكونوا متسرعين جدًا؟ لم نعثر على أي أدلة، لذلك من الأفضل تحذير وتهديد هان وانغو من قسم الأمن العام بدلاً منا”.

بعد الانتظار لمدة دقيقتين إلى ثلاث دقائق، نظرت جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو إلى مبنى آخر به فناء وجدار محيط.

بينما كان شانغ جيان ياو يتحدث، نظر إلى جيانغ بايميان، مليئًا بلهفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة رفع لوح خشبي بجوار الجدار، وكشف عن حفرة كبيرة. خلف الحفرة الكبيرة لم يكن هناك حديقة بل ممر عميق.

رد شانغ جيان ياو بجدية قبل أن تستطيع جيانغ بايميان: “لأن طولي 1.85 مترًا و وسيم…”

في الثانية التالية، زحف رجل من الحفرة الكبيرة. ارتدى قناعًا من الحديد الأسود يتلألأ ببريق معدني. كان شعره الكتاني فوضويًا كما لو أنه لم يمشطه منذ فترة طويلة.

السفينة تحت الأرض التابعة لعائلة ديماركو وكاتدرائية كنيسة اليقظة يقعا شمال أنقاض المدينة. معظم أفراد عرق النهر الأحمر في منطقة البحيرة إلى الغرب. اختبأ سكان أراضي الرماد بشكل رئيسي في المباني الواقعة شرق أنقاض المدينة. المنطقة الواقعة إلى الجنوب حيث يعيش الناس المختلطون الأعراق.

بمجرد وقوفه بثبات، رأى قناع قرد يكشف عن أسنانه – اندفع شانغ جيان ياو سريعًا مع أزيز.

عاش أحد مساعدي هيلفج الموثوق بهم، باز، في هذه المنطقة. لقد اختبر عملية سرقة الأسلحة النارية بأكملها.

“قف! المسافة هي صديقنا الحقيقي والوحيد!” قفز الرجل الذي يرتدي القناع الحديدي مذعوراً وسرعان ما خطا بضع خطوات إلى الخلف.

أدركت جيانغ بايميان أنه يسأل عما إذا هناك حاجة إليه ‘لتكوين صداقات’. فكرت لمدة ثانيتين وهزت رأسها.

“هل قناعك مضاد للرصاص؟” سأل شانغ جيان ياو بفضول.

ابتسمت جيانغ بايميان: “بالفعل. لا يوجد سوى أربعة منا، مع وجود صياد متوسط واحد بيننا. لم نجد أي أدلة مفيدة، فلماذا هم في عجلة من أمرهم لتهديدنا؟ ألم يقل تاجر السلاح ليمان الشيء نفسه؟ تبعاً لـ’قوتنا’، من الأفضل التخلي عن المهمة في أقرب وقت ممكن”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب الرجل ذو القناع الحديدي: “لا” في ارتباك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسناً.” بدا شانغ جيان ياو محبطًا بعض الشيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

في هذه اللحظة، اقتربت جيانغ بايميان بالفعل من الرجل ذو القناع الحديدي وقالت: “هل أنت باز؟”

“نعم.” أومأ باز برأسه.

“نعم.” أومأ باز برأسه.

أدركت جيانغ بايميان أنه يسأل عما إذا هناك حاجة إليه ‘لتكوين صداقات’. فكرت لمدة ثانيتين وهزت رأسها.

“هل أنت من تحدث الآن؟” سألت جيانغ بايميان.

في هذه اللحظة، قاطعه شانغ جيان ياو. “يمكن تحقيق ذلك أيضًا من خلال صبغ شعرهم. يمكنني تقديمك إلى محترف، ولكن المكان بعيد بعض الشيء… ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا صحيح.” تساءل باز عما إذا هناك شيء خاطئ في آذان الطرف الآخر.

قبل ذلك، كانت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو قد ألقيا بالفعل نظراتهما.

أصبحت جيانغ بايميان مفتونةً على الفور: “لقد حفرت العديد من الأنفاق وربطت العديد من الأماكن المجاورة؟”

“إذا كان هذا هو الوضع الثاني، فهذا يعني أن قطاع الطرق على الأرجح داخل مجموعة ريدستون. وإلا لكانوا قد انسحبوا لفترة طويلة في مكان آخر وأرسلوا شخصًا أو شخصين فقط لمناقشة أي معاملات. لن تكون هناك حاجة لتهديدنا. إذا كان الوضع الأول، ألن يكونوا متسرعين جدًا؟ لم نعثر على أي أدلة، لذلك من الأفضل تحذير وتهديد هان وانغو من قسم الأمن العام بدلاً منا”.

“لقد تعلمت ذلك من سكان أراضي الرماد.” بدا باز فخوراً نوعاً ما. “هناك أنفاق ومخارج في كل مكان، لذلك لا يمكن لأحد أن يحاصرني! يمكنني حتى أن أتحرك خلف العدو وأطلق النار عليهم من أماكن لا يمكنهم تخيلها”.

نظرت جيانغ بايميان إلى الأمام وضحكت: “التنكر الصارم قد لا يخفي بالضرورة خصائص سكان أراضي الرماد. قد يكون أيضًا من أجل إخفاء لون شعر وعين شخص من عرق النهر الأحمر”.

“فكرة جيدة.” أشادت به جيانغ بايميان: “مع وجود التضاريس والتربة هنا، يجب أن يكون من الصعب نسبيًا حفر نفق.”

“انتظروا لحظة.” سكت صوت الذكر في جذع الشجرة للحظة.

“لدينا آلات تم الحصول عليها من الصناعات المتحدة.” انتهز باز الفرصة ليسأل: “هل تريدينها؟ يمكننا استبدالها بأشياء كثيرة إذا ذهبنا إلى منطقة حرب تتطلب حفر أنفاق”.

“الاحتمال الثاني هو أن شخصًا ما كتب عن عمد رسالة التحذير لتأطير أحدهم. إذا كان الأمر كذلك، فسيقوم شخص ما بالتأكيد بالاستجواب والتحقيق حتى لو لم نكشف حقيقة أننا تعرضنا للتهديد. عندما يحين الوقت، ستأتي الدلائل على بابنا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت جيانغ بايميان بابتسامة: “أولاً، علينا الانتظار حتى نسترد مجموعة الأسلحة النارية ونستلم المكافأة. إلى جانب ذلك، قد نواجه طلقات خارقة للتحصينات وطلقات حرارية في أي لحظة في منطقة حرب حقيقية. قد لا يكون من الجيد الاختباء في التحصينات تحت الأرض”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت جيانغ بايميان بابتسامة: “أولاً، علينا الانتظار حتى نسترد مجموعة الأسلحة النارية ونستلم المكافأة. إلى جانب ذلك، قد نواجه طلقات خارقة للتحصينات وطلقات حرارية في أي لحظة في منطقة حرب حقيقية. قد لا يكون من الجيد الاختباء في التحصينات تحت الأرض”.

لم تستمر في الدردشة وسألت بجدية: “هل رأيت مظهر أولئك اللصوص؟ هل تعلم أصولهم؟”

“توقف!” أوقفت جيانغ بايميان الحيثية العكسية، ثم ابتسمت وقالت: “ربما لأننا لم نخفي أنفسنا عندما دخلنا لأول مرة مجموعة ريدستون. من الواضح أننا من أهل أراضي الرماد – لا، من سكان أراضي الرماد.”

هز باز رأسه: “كانوا جميعًا يرتدون أقنعة وأغطية ونظارات شمسية.”

السفينة تحت الأرض التابعة لعائلة ديماركو وكاتدرائية كنيسة اليقظة يقعا شمال أنقاض المدينة. معظم أفراد عرق النهر الأحمر في منطقة البحيرة إلى الغرب. اختبأ سكان أراضي الرماد بشكل رئيسي في المباني الواقعة شرق أنقاض المدينة. المنطقة الواقعة إلى الجنوب حيث يعيش الناس المختلطون الأعراق.

في هذه المرحلة، سخر فجأة: “هذا في الحقيقة يثير بعض الأسئلة. إذا كانوا قطاع طرق أجانب، فلماذا يحتاجون إلى التنكر جيدًا؟ ربما لم يرغبوا في أن يرى الآخرون لون شعرهم، لذلك ارتدوا أغطية للرأس… ”

“لا توجد أخطاء إملائية.” التقط شانغ جيان ياو الورقة وفوجئ.

في هذه اللحظة، قاطعه شانغ جيان ياو. “يمكن تحقيق ذلك أيضًا من خلال صبغ شعرهم. يمكنني تقديمك إلى محترف، ولكن المكان بعيد بعض الشيء… ”

كشخص معدل وراثيًا يمكنه استشعار الإشارات الكهربائية، جيانغ بايميان متأكدةً تمامًا من عدم وجود معدات للتنصت في الغرف 05 أو 06 أو المنطقة المحيطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قاطعت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو: “يبدو أن لديك مشتبه بهم.”

“هل يمنعوننا من التحقيق في سبب وفاة هيلفج، أم أنهم يمنعوننا من البحث عن الأسلحة النارية المسروقة؟” حلل لونغ يويهونغ الموقف خطوة بخطوة وفقًا لتعليمات قائدة الفريق.

“يجب أن يكونوا سكان أراضي الرماد !” قال باز بغضب: “بعد ما حدث، اتبعت أنا وعدد قليل من الناس مسارات الإطارات وأدركنا أنهم قد ذهبوا إلى الجنوب. بعد أن غادروا أنقاض المدينة، داروا وذهبوا باتجاه الشرق!”

“لقد تعلمت ذلك من سكان أراضي الرماد.” بدا باز فخوراً نوعاً ما. “هناك أنفاق ومخارج في كل مكان، لذلك لا يمكن لأحد أن يحاصرني! يمكنني حتى أن أتحرك خلف العدو وأطلق النار عليهم من أماكن لا يمكنهم تخيلها”.

مع ذلك، شرح تقريبًا ما يعنيه الشرق.

ابتسمت جيانغ بايميان: “بالفعل. لا يوجد سوى أربعة منا، مع وجود صياد متوسط واحد بيننا. لم نجد أي أدلة مفيدة، فلماذا هم في عجلة من أمرهم لتهديدنا؟ ألم يقل تاجر السلاح ليمان الشيء نفسه؟ تبعاً لـ’قوتنا’، من الأفضل التخلي عن المهمة في أقرب وقت ممكن”.

السفينة تحت الأرض التابعة لعائلة ديماركو وكاتدرائية كنيسة اليقظة يقعا شمال أنقاض المدينة. معظم أفراد عرق النهر الأحمر في منطقة البحيرة إلى الغرب. اختبأ سكان أراضي الرماد بشكل رئيسي في المباني الواقعة شرق أنقاض المدينة. المنطقة الواقعة إلى الجنوب حيث يعيش الناس المختلطون الأعراق.

“لقد تعلمت ذلك من سكان أراضي الرماد.” بدا باز فخوراً نوعاً ما. “هناك أنفاق ومخارج في كل مكان، لذلك لا يمكن لأحد أن يحاصرني! يمكنني حتى أن أتحرك خلف العدو وأطلق النار عليهم من أماكن لا يمكنهم تخيلها”.

حديقة الفندق التابعة لمجموعة ريدستون تقع في الوسط الغربي قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرجل ذو القناع الحديدي: “لا” في ارتباك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذًا هذا ما في الأمر… ” لم تعلق جيانغ بايميان: “بصرف النظر عن ذلك، ماذا اكتشفت أيضًا؟”

“الاحتمال الثاني هو أن شخصًا ما كتب عن عمد رسالة التحذير لتأطير أحدهم. إذا كان الأمر كذلك، فسيقوم شخص ما بالتأكيد بالاستجواب والتحقيق حتى لو لم نكشف حقيقة أننا تعرضنا للتهديد. عندما يحين الوقت، ستأتي الدلائل على بابنا”.

“لا شئ.” هز باز رأسه مرة أخرى: “اه… كان هناك تسعة أشخاص متورطون في السرقة. لم يكن طولهم شيئًا مميزًا، وكان هناك من سبعة إلى ثمانية أشخاص في كمين من حولنا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

بعد طلب مزيد من التفاصيل، أجابت جيانغ بايميان ببساطة: “سنذهب إلى سكان أراضي الرماد للتحقيق.”

بعد الانتظار لمدة دقيقتين إلى ثلاث دقائق، نظرت جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو إلى مبنى آخر به فناء وجدار محيط.

تنهد لونغ يويهونغ بعد وداع باز وركب الجيب، قال: “من مظهرها، تلك المجموعة من الأسلحة النارية ربما تكون قد سرقها سكان أراضي الرماد حقًا…”

“انتظروا لحظة.” سكت صوت الذكر في جذع الشجرة للحظة.

نظرت جيانغ بايميان إلى الأمام وضحكت: “التنكر الصارم قد لا يخفي بالضرورة خصائص سكان أراضي الرماد. قد يكون أيضًا من أجل إخفاء لون شعر وعين شخص من عرق النهر الأحمر”.

“لا شئ.” هز باز رأسه مرة أخرى: “اه… كان هناك تسعة أشخاص متورطون في السرقة. لم يكن طولهم شيئًا مميزًا، وكان هناك من سبعة إلى ثمانية أشخاص في كمين من حولنا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التصفيق جعل لونغ يويهونغ سعيدًا بعض الشيء ولكن أيضًا غير مرتاح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط