حقيقة الآلهة؟
الكتاب 7 ، الفصل 37 – حقيقة الآلهة؟
لقد كانوا هنا ، لذا عليهم أن يجدوا الحقيقة. لكن بينما كانوا يستعدون للمضي قدمًا ، غمرهم إحساس بالخطر. في نفس اللحظة سمعوا تحطمًا مشؤومًا.
يجب أن تكون هذه تحفة إلهية ، بقايا من… مهما حدث هنا. من خلال مظهر الأشياء ، لا يزال قيد التشغيل ، لكن كيفية عمله كانت لغزاً. ولماذا قد يرسلهم كلاود هوك جميعًا إلى هنا؟
واصلت المجموعة التحديق بصدمة مع اندماج الأضواء ، تصب في هذه القوالب الفردية لتشكيل الدرع الإلهي. لم تكن هناك مواد خام مرئية بصرف النظر عن الوهج. من الواضح أن تكنولوجيا الآلهة كانت متطورة للغاية بحيث يتعذر على البشر الفانين فهمها.
كان هناك الكثير … الكثير ليعد ، ويصل إلى أسفل القاعة بلا نهاية.
“هل هذه نوع من … مصدر للطاقة؟” تمتمت ناتيسا لنفسها وهي تفحص الأشياء. حتى أكثر الأشخاص غفلة يمكنهم أن يشعروا بالطاقة العقلية التي تنبعث منهم ، تم بثها بطريقة ما.
“آلي تماماً ، ويعمل بدون عوائق.”
“أو ربما يوجد إله في مكان ما يتأكد من أن كل شيء لا يزال يعمل؟ إذا كان هناك يمكننا أن نطلب منهم المساعدة ، للعثور على طريقة لمغادرة هذا العالم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى ، كانت هذه الأجرام السماوية مثل البطاريات. لقد قدموا الطاقة العقلية واستخدمتها الآلهة بطريقة ما للحفاظ على عمل المصنع.
بينما كان برونو يستمع للآخرين يتساءلون بصوت عالٍ ، جبهته تماسكت من التفكير. كان كل هذا في نظره غريبًا جدًا ولا يمكن تفسيره. مهما كان ما يحدث ، لم يكن لديه إجابة بسيطة. على أي حال ، نظرًا لوجودهم هنا ، كان الأمر يستحق المزيد من الاستكشاف.
“ماذا … انظر إلى هذا!”
لم يجرؤ أحد على التصرف بتهور ، لذا اختاروا طريقهم بعناية عبر المصنع. مروا عبر بوابة الجسيمات على الجانب الآخر من الغرفة إلى ما بدا كبُعد آخر. للوهلة الأولى بدا وكأنه نوع من غرفة العرض أو المكتبة. ارتفعت الجدران الشاهقة عن الأرض ، لذا لم يستطع المرء رؤية قممها. أُقحِمَ على جانبي الألواح أشياء عبارة عن كرات نصف مدمجة لبعض المواد البيضاء غير المعروفة.
كان الأمر الأكثر إثارة للخوف هو إدراك أن هذا ربما كان مجرد لمحة.
كان هناك الكثير … الكثير ليعد ، ويصل إلى أسفل القاعة بلا نهاية.
تقلص نصف متر بينما جف السائل ، ولم يتبق سوى جثة قديمة هزيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعلمون أن الطاقة العقلية هي قوة من شأنها أن تصنع شيئًا من لا شيء. كان لدى واحد أو اثنين من سيدي صائدي الشياطين القدرة على تسوية نصف مدينة. لابد من وجود ملايين الأشخاص هنا ، لتوفير الطاقة إلى الأبد. على مدى مئات السنين أو أكثر … كان من المستحيل معرفة مقدار الطاقة المستخرجة.
دخلت فينيكس وبرونو والآخرون بحذر ونظروا حولهم. عندما قاموا بفحص الألواح والأجرام السماوية بداخلها ، لاحظوا أن شيئًا ما تم احتواؤه بالداخل. كانت معظمها مظلمة ، لكن القليل منها يبعث منها ضوء خافت.
كان هناك الكثير … الكثير ليعد ، ويصل إلى أسفل القاعة بلا نهاية.
“بحق الجحيم؟!” نظرت فينيكس بعيون واسعة إلى مجموعة الشخصيات اللامعة التي ظهرت من حولهم. كان هناك المئات! آلهة؟ كثيرين جداً!
“هل هذه نوع من … مصدر للطاقة؟” تمتمت ناتيسا لنفسها وهي تفحص الأشياء. حتى أكثر الأشخاص غفلة يمكنهم أن يشعروا بالطاقة العقلية التي تنبعث منهم ، تم بثها بطريقة ما.
تمتم أورين كلود لنفسه في ارتباك صريح ، “ما الذي يجري…”
بعبارة أخرى ، كانت هذه الأجرام السماوية مثل البطاريات. لقد قدموا الطاقة العقلية واستخدمتها الآلهة بطريقة ما للحفاظ على عمل المصنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتعلت فينيكس وهي تتحرك في زاوية عين برونو. “سيدة فينيكس ، ماذا تفعلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقلص نصف متر بينما جف السائل ، ولم يتبق سوى جثة قديمة هزيلة.
لم تهتم به. بقوة صدمت قبضتها في أحد الأجرام السماوية ، مما تسبب في ظهور تشققات على سطحها. سكب شيء غامض ثم – تصدع!
تمتم أورين كلود لنفسه في ارتباك صريح ، “ما الذي يجري…”
لقد لكمتها مرة أخرى! وصل صوت الزجاج المحطم إلى آذان الجميع.
تحطم الجرم السماوي ، وأطلق طاقته المخزنة دفعة واحدة. تسلل شكل إنسان على الأرض أمامهم. كان شكله البشري ملفوفًا باللحم الرمادي ، نبت خديه وذقنه وجبهته بمخالب غريبة. كان الصدر مغطى بمقاييس رفيعة ، وإذا وقف بشكل مستقيم ، فسيصبح طوله حوالي مترين ونصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
تمتم أورين كلود لنفسه في ارتباك صريح ، “ما الذي يجري…”
من عرف كم من الوقت مات. كان مجعدًا مثل الجنين ، متجعدًا وضمورًا. كان من الواضح أنه نبض بالحياة في وقت ما ، لكن أصبح الآن مثل سمكة ميتة معلقة حتى تجف. عند ملامسته للهواء بدأ على الفور في الذبول.
الكتاب 7 ، الفصل 37 – حقيقة الآلهة؟
لقد كان رجلاً عجوزًا بلا ملابس ، وبشعر أبيض طويل مُلصق على رأسه. كان بالكاد أكثر من الجلد والعظام. مثل المخلوقات الأخرى أصبح ملتوياً وميتاً منذ زمن طويل.
تقلص نصف متر بينما جف السائل ، ولم يتبق سوى جثة قديمة هزيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من زاوية عينها رأت ناتيسا الأشكال تتحرك باتجاههم.
دخلت فينيكس وبرونو والآخرون بحذر ونظروا حولهم. عندما قاموا بفحص الألواح والأجرام السماوية بداخلها ، لاحظوا أن شيئًا ما تم احتواؤه بالداخل. كانت معظمها مظلمة ، لكن القليل منها يبعث منها ضوء خافت.
حدق المستكشفون في حالة من الذعر والذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم أورين كلود لنفسه في ارتباك صريح ، “ما الذي يجري…”
من كان؟ ماذا كان يفعل هنا؟ بدا السؤال الأخير واضحاً. مغلق في ذلك الجرم السماوي ، كان يُستخدم كنوع من البطاريات ، لكن من سيفعل مثل هذا الشيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، بالتأكيد لا يبدو بشريًا.” تمتم برونو بالملاحظة بعد ذلك ، بعد أن اكتشف شيئًا ما ، تبعه مفاجأة ، “انتظر لحظة … ألا تبدو مثل الأشياء الموجودة في الجداريات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى الآخرون أوجه التشابه أيضًا بمجرد أن أشار إليها. منذ أن تُركوا على هذا الكوكب وجدوا عددًا من الجداريات التي تصور حياة الكائنات ذات المجسات على رؤوسهم وأجسادهم. ما لم يكونوا مخطئين ، كان هذا أحد سكان الكوكب الأصليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من عرف كم من الوقت مات. كان مجعدًا مثل الجنين ، متجعدًا وضمورًا. كان من الواضح أنه نبض بالحياة في وقت ما ، لكن أصبح الآن مثل سمكة ميتة معلقة حتى تجف. عند ملامسته للهواء بدأ على الفور في الذبول.
“دعونا ننظر إلى آخر.”
“آلي تماماً ، ويعمل بدون عوائق.”
لم تضيع فينيكس أي وقت في تحطيم العديد من الأجرام السماوية. كل واحدة تحتوي على جسم ، بعضها مشابه للنوع الأول وبعض الأنواع الأخرى. كل ما فعلته زاد من ارتباكهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا … انظر إلى هذا!”
جذبت النغمة العاجلة انتباه الجميع وسارعوا إلى الأمام ، فقط ليتجمدوا في مكانهم عندما رأوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من عرف كم من الوقت مات. كان مجعدًا مثل الجنين ، متجعدًا وضمورًا. كان من الواضح أنه نبض بالحياة في وقت ما ، لكن أصبح الآن مثل سمكة ميتة معلقة حتى تجف. عند ملامسته للهواء بدأ على الفور في الذبول.
إنسان… !
“أو ربما يوجد إله في مكان ما يتأكد من أن كل شيء لا يزال يعمل؟ إذا كان هناك يمكننا أن نطلب منهم المساعدة ، للعثور على طريقة لمغادرة هذا العالم”
لقد كان رجلاً عجوزًا بلا ملابس ، وبشعر أبيض طويل مُلصق على رأسه. كان بالكاد أكثر من الجلد والعظام. مثل المخلوقات الأخرى أصبح ملتوياً وميتاً منذ زمن طويل.
تمتم أورين كلود لنفسه في ارتباك صريح ، “ما الذي يجري…”
تقلص نصف متر بينما جف السائل ، ولم يتبق سوى جثة قديمة هزيلة.
“هل هذه نوع من … مصدر للطاقة؟” تمتمت ناتيسا لنفسها وهي تفحص الأشياء. حتى أكثر الأشخاص غفلة يمكنهم أن يشعروا بالطاقة العقلية التي تنبعث منهم ، تم بثها بطريقة ما.
عبست فينيكس ، وحل الظلام على ملامحها ، “أليس هذا واضحًا؟ تم القبض عليه واستخدامه كمصدر للطاقة. وُضع هنا لتشغيل هذا المصنع”
تقلص نصف متر بينما جف السائل ، ولم يتبق سوى جثة قديمة هزيلة.
يبدو أن هذا هو الحال بالتأكيد. دون شك الأنواع الوحيدة القادرة على بناء مكان مثل هذا هي الآلهة. تم اختطاف البشر وأي نوع آخر احتل هذا العالم ، وحشوهم في هذه الأجرام السماوية واستخدموهم لطاقتهم العقلية.
إذا كان هذا صحيحًا ، فسيتم تفسير الكثير. على سبيل المثال ، لماذا علمت الآلهة الأعراق الأقل استخدام القوة العقلية؟ إذا تعلموا تسخير عقولهم ، فيمكن استخدامهم بشكل أكثر كفاءة كبطاريات.
لكن حتى لو أخذت كل هذه الأسئلة في الحسبان ، فإن ما وجدوه اليوم هزهم حتى صميمهم. لقد كان مؤثرًا بشكل خاص بالنسبة إلى برونو و فينيكس – سيدا صائدا الشياطين الذين كانت طاقاتهم العقلية مرتفعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غمر الغضب داخل فينيكس ، “أهذا هو الوجه الحقيقي للآلهة؟”
“دعونا لا نتسرع في الاستنتاجات.” قامت عيون برونو بفحص الأجرام السماوية التي لا تعد ولا تحصى والتي تمتد أسفل القاعة. بدا هناك أثر حزن في بصره. “أشعر أن الأمر أكثر تعقيدًا مما نعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الآخرون أوجه التشابه أيضًا بمجرد أن أشار إليها. منذ أن تُركوا على هذا الكوكب وجدوا عددًا من الجداريات التي تصور حياة الكائنات ذات المجسات على رؤوسهم وأجسادهم. ما لم يكونوا مخطئين ، كان هذا أحد سكان الكوكب الأصليين.
واصلت المجموعة التحديق بصدمة مع اندماج الأضواء ، تصب في هذه القوالب الفردية لتشكيل الدرع الإلهي. لم تكن هناك مواد خام مرئية بصرف النظر عن الوهج. من الواضح أن تكنولوجيا الآلهة كانت متطورة للغاية بحيث يتعذر على البشر الفانين فهمها.
من أين أتت الآلهة؟ ماذا عن الشياطين؟ من أنشأ هذا المكان؟ ما هي الحقيقة وراء كل هذا؟ كان هناك الكثير من الأسرار التي لم يكن البشر على دراية بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنسان… !
لكن حتى لو أخذت كل هذه الأسئلة في الحسبان ، فإن ما وجدوه اليوم هزهم حتى صميمهم. لقد كان مؤثرًا بشكل خاص بالنسبة إلى برونو و فينيكس – سيدا صائدا الشياطين الذين كانت طاقاتهم العقلية مرتفعة للغاية.
لقد لكمتها مرة أخرى! وصل صوت الزجاج المحطم إلى آذان الجميع.
من كان؟ ماذا كان يفعل هنا؟ بدا السؤال الأخير واضحاً. مغلق في ذلك الجرم السماوي ، كان يُستخدم كنوع من البطاريات ، لكن من سيفعل مثل هذا الشيء؟
كانوا يعلمون أن الطاقة العقلية هي قوة من شأنها أن تصنع شيئًا من لا شيء. كان لدى واحد أو اثنين من سيدي صائدي الشياطين القدرة على تسوية نصف مدينة. لابد من وجود ملايين الأشخاص هنا ، لتوفير الطاقة إلى الأبد. على مدى مئات السنين أو أكثر … كان من المستحيل معرفة مقدار الطاقة المستخرجة.
“احذر!”
كان الأمر الأكثر إثارة للخوف هو إدراك أن هذا ربما كان مجرد لمحة.
كان الأمر الأكثر إثارة للخوف هو إدراك أن هذا ربما كان مجرد لمحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الآخرون أوجه التشابه أيضًا بمجرد أن أشار إليها. منذ أن تُركوا على هذا الكوكب وجدوا عددًا من الجداريات التي تصور حياة الكائنات ذات المجسات على رؤوسهم وأجسادهم. ما لم يكونوا مخطئين ، كان هذا أحد سكان الكوكب الأصليين.
“دعونا نستمر في التحرك ، ونرى ماذا يمكننا أن نجد غير ذلك.”
لقد كانوا هنا ، لذا عليهم أن يجدوا الحقيقة. لكن بينما كانوا يستعدون للمضي قدمًا ، غمرهم إحساس بالخطر. في نفس اللحظة سمعوا تحطمًا مشؤومًا.
كان الأمر الأكثر إثارة للخوف هو إدراك أن هذا ربما كان مجرد لمحة.
لقد كانوا هنا ، لذا عليهم أن يجدوا الحقيقة. لكن بينما كانوا يستعدون للمضي قدمًا ، غمرهم إحساس بالخطر. في نفس اللحظة سمعوا تحطمًا مشؤومًا.
لقد كانوا هنا ، لذا عليهم أن يجدوا الحقيقة. لكن بينما كانوا يستعدون للمضي قدمًا ، غمرهم إحساس بالخطر. في نفس اللحظة سمعوا تحطمًا مشؤومًا.
“احذر!”
من أين أتت الآلهة؟ ماذا عن الشياطين؟ من أنشأ هذا المكان؟ ما هي الحقيقة وراء كل هذا؟ كان هناك الكثير من الأسرار التي لم يكن البشر على دراية بها.
من زاوية عينها رأت ناتيسا الأشكال تتحرك باتجاههم.
كان هناك الكثير … الكثير ليعد ، ويصل إلى أسفل القاعة بلا نهاية.
كانت كبيرة ، يرتدون درعًا رائعًا وتموج الهواء من حولهم كما لو كانوا قد وُلدوا من حلم. انفجرت سيوف الضوء في قبضاتهم وهم يتقدمون للأمام.
لقد لكمتها مرة أخرى! وصل صوت الزجاج المحطم إلى آذان الجميع.
رفع كوزمو ثين سلاحه بشكل غريزي لحماية نفسه. لم يكن هناك نفع ، لأن سيف النور مر من خلاله وقطع رأسه عن رقبته. حلق في الهواء ثم ضرب الأرض بجلطة رطبة.
“بحق الجحيم؟!” نظرت فينيكس بعيون واسعة إلى مجموعة الشخصيات اللامعة التي ظهرت من حولهم. كان هناك المئات! آلهة؟ كثيرين جداً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجرؤ أحد على التصرف بتهور ، لذا اختاروا طريقهم بعناية عبر المصنع. مروا عبر بوابة الجسيمات على الجانب الآخر من الغرفة إلى ما بدا كبُعد آخر. للوهلة الأولى بدا وكأنه نوع من غرفة العرض أو المكتبة. ارتفعت الجدران الشاهقة عن الأرض ، لذا لم يستطع المرء رؤية قممها. أُقحِمَ على جانبي الألواح أشياء عبارة عن كرات نصف مدمجة لبعض المواد البيضاء غير المعروفة.
م.م : اني اقف هنا مناسب بردو ، أفضل وقت أقف فيه ، هه.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“حسنًا ، بالتأكيد لا يبدو بشريًا.” تمتم برونو بالملاحظة بعد ذلك ، بعد أن اكتشف شيئًا ما ، تبعه مفاجأة ، “انتظر لحظة … ألا تبدو مثل الأشياء الموجودة في الجداريات؟”
ترجمة : Bolay
“آلي تماماً ، ويعمل بدون عوائق.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات