الموسم الثاني - الفصل 279
ترجمة : [ Yama ]
تحدث لوكاس بعد وقت طويل. كان من المدهش أن يكون لديه صوت في المقام الأول. لا ، ربما كان يفكر فقط في أنه أصدر صوتًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 279
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف هناك رجل.
كسر…
“ماذا…؟”
“هااه…”
“… نوديسوب؟”
أطلق مين ها رين تنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق سيدي ضحكة قصيرة. كانت شفتاها ملتويتين بطريقة تظهر أنها قد تبكي في أي لحظة.
بدأ الجليد المحيط بجزيرة التنين بالذوبان فجأة ، وانحسر ببطء تسونامي الذي علق فوق رؤوسهم. بالطبع ، لم تكن هذه ظاهرة طبيعية.
“لقد وعدتني عندما فقد أبي وعيه. قلت إننا سنحميه هذه المرة. لقد قلت إنك ستفعل ذلك بالتأكيد حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بحياتك ، أليس كذلك؟ ”
كانت الكاهنة.
“… لم تكن هناك طريقة أخرى. إذا لم يوقف المعلم نوديسوب ، لكان الجميع قد ماتوا “.
كانت تخلق الحواجز مرة أخرى.
صوت هذا الرجل الذي لم يستسلم أصبح خنجرًا حادًا اخترق صدره.
“… نوديسوب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ميت.”
كانت الكاهنة.
الطريقة التي استجابت بها الكاهنة قد تغيرت مرة أخرى. تحدثت الآن بصوت بارد. أصبح الشعر الذي تبلل ولصق على خديها أزرق أيضًا.
لن تتجول بلا هدف بعد الآن.
“…”
كانت مين ها رين حزينة.
فتحت مين ها رين فمها لفترة قبل أن تغلقه مرة أخرى.
‘لن أنسى أبدا.’
ابتلعت بقوة الكلمات التي هددت بتسلق حلقها وإخراج فمها.
كان صوتها ممزوجًا بنية القتل لدرجة أنه تسبب في القشعريرة لمين ها-رين.
… كانت قصيرة ، لكن المحادثة التي دارت بينهما كانت شيئًا لن تنساه طوال حياتها.
كان صوتًا غير مألوف ومألوف في نفس الوقت.
كان قرار سيدها حزينًا ومؤلمًا ، لكنها لم تستطع إلا أن تفهمه في قلبها.
بعد قول ذلك ، استدار سيدي دون تردد.
لم ترغب في ذكره بعد الآن. شعرت وكأن مجرد قول اسمه سوف يمزق قلبها إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لا يزال لوكاس موجودًا.
نظرت حولها.
[—.]
لقد تحولت جزيرة التنين إلى شكل بائس للغاية ، لكن الناس الذين عاشوا في جزيرة التنين كانوا الأكثر بؤسًا.
كان غضبها واضحا في صوتها.
كيف لم تر هذا من قبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهولة ، نهضت سيدي من مقعدها.
كانت عيناها مفتوحتين ، لكنها لم تكن مختلفة عن الأعمى.
* * *
كان لوكاس على حق.
لم يكن قد بدأ حتى الآن وكان هناك بالفعل خلاف في مجموعتهم.
لقد ركزت بشدة على الأشياء التي فقدتها لدرجة أنها فقدت رؤية الأشياء التي تهمها حقًا.
كانت مين ها رين حزينة.
كانت تتأكد من أن ذلك لم يحدث مرة أخرى.
“ماذا…؟”
“لماذا…”
“لماذا… لماذا لم أختفي بعد؟”
مذهولة ، نهضت سيدي من مقعدها.
لأن مين ها رين.
“… هل أنتم الوحيدون هنا؟ اين أبي؟”
[بغض النظر! لن أستسلم أبدا!]
لم يكن مجرد سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من البداية ، لا.
كان آريد و ليو ينظران إليهما أيضًا.
غطى لوكاس أذنيه بكلتا يديه.
حاولت مين ها رين التحدث بأهدأ صوت يمكنها حشده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهولة ، نهضت سيدي من مقعدها.
“لقد توفي.”
[بغض النظر! لن أستسلم أبدا!]
“ماذا…؟”
ألم يكن هو الذي قال إنه يريد الموت؟ لكن الآن بعد أن وصل أخيرًا إلى نقطة الموت ، طور فجأة رغبة في الحياة؟ هل هذا يعني أنه لا يزال هناك بعض الندم في قلبه الذي لم يكن على علم به؟
“إنه شيء أراده لفترة طويلة ، وكان ذلك بإرادته. حتى لو كنت تلميذاً له ، فليس لي الحق في منعه من فعل ما يريد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها مفتوحتين ، لكنها لم تكن مختلفة عن الأعمى.
“أنت… ما الذي تتحدثين عنه؟”
“…!”
قرع سيدي بنبرة منخفضة. ظهرت أمام مين ها رين في لحظة وسحبتها إلى أسفل من طوقها بحيث كانا وجهاً لوجه.
“…هذا مستحيل.”
قريبان بما يكفي ليشعر كل منكما بأنفاس الآخر.
لقد ركزت بشدة على الأشياء التي فقدتها لدرجة أنها فقدت رؤية الأشياء التي تهمها حقًا.
عيونهم تحدق مباشرة في الآخر.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 279
“… لا تحاولي تعقيد الكلام، أخبرني مباشرة. ماذا حدث للأبي؟ ”
نظرت حولها.
كان غضبها واضحا في صوتها.
أطلق مين ها رين تنهيدة طويلة.
كانت تعرف كيف كانت سيدي.
بخلاف لوكاس ، لم يكن هناك أحد قادر على شفاء إصاباته ، مما دفعه إلى التفكير في نفسه.
كانت الإجابة التي أرادتها هي الحقيقة الراسخة. لكن مين ها-رين كان بإمكانها تخمين رد فعلها عندما سمعت الحقيقة.
“ماذا…؟”
ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليها أن تقول ذلك.
“لماذا…”
لأن مين ها رين.
بعد أن طاف بلا هدف في هذا العالم ، كان يجب أن يكون قد استوعبه الظلام بالفعل.
بصفتها الشخص الوحيد الذي شاهد آخر لحظة للوكاس ، كان من واجبها أن تخبر الآخرين بما رأته.
“لماذا… لماذا لم أختفي بعد؟”
“إنه ميت.”
“…”
“…”
معلم.
اتسعت عيون سيدي. ارتعدت شفتاها ذهابًا وإيابًا كما لو كانت تمسك شيئًا ما للخلف.
في تلك اللحظة فتح “لوكاس” فمه وتمتم بشيء.
“…ميت؟”
لوكاس لم يستطع إلا أن ينادي اسم الرجل.
“نعم.”
لقد تحولت جزيرة التنين إلى شكل بائس للغاية ، لكن الناس الذين عاشوا في جزيرة التنين كانوا الأكثر بؤسًا.
“وأنت… تركته وحده؟”
كانت تلك هي النهاية التي كان يأملها لوكاس والنهاية التي كان يجب أن يلتقي بها.
“…”
[بغض النظر! لن أستسلم أبدا!]
“اجيبي. إذا كنت تشاهدين من الجانب ، كان يجب أن تكون قادرًا على منعه بطريقة ما “.
لقد ركزت بشدة على الأشياء التي فقدتها لدرجة أنها فقدت رؤية الأشياء التي تهمها حقًا.
“… لم تكن هناك طريقة أخرى. إذا لم يوقف المعلم نوديسوب ، لكان الجميع قد ماتوا “.
“…”
اندلعت الطاقة الشيطانية من جسد سيدي عند هذه الكلمات.
معلم.
هي تعرف.
كان صوتًا غير مألوف ومألوف في نفس الوقت.
لم تكن سيدي تلميذة لوكاس. على الرغم من أن العلاقة بين الأب وابنته قد تم تحديدها شفهيًا فقط ، إلا أنها لم تكن تنوي التقليل من شأن علاقتهما على أنها سطحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان اللاوعي ، كان من المستحيل عليه أن يفعل شيئًا مثل إطالة حياته.
لذلك ، على عكس التلميذ ، لن تتمكن ابنته من قبول موته ، بغض النظر عن السبب.
كيف لم تر هذا من قبل؟
“لقد وعدتني عندما فقد أبي وعيه. قلت إننا سنحميه هذه المرة. لقد قلت إنك ستفعل ذلك بالتأكيد حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بحياتك ، أليس كذلك؟ ”
كانت خافتة ، لكنه تذكر قليلاً عن هذا الوقت.
“…”
حتى في تلك اللحظة ، كان نصف جسده وعقله مغمورًا في الظلام.
“تكلمي!”
لم يمض وقت طويل على دخوله الهاوية.
كان صوت سيدي مفعمًا بالطاقة الشيطانية.
“هل شفيت بلا وعي جراحي؟”
اعتادت أن تكون مطلقة.
‘لن أنسى أبدا.’
لذلك فهمت تصميم لوكاس والتضحية أفضل من أي منهم.
“… نوديسوب؟”
عرفت مين ها رين ذلك أيضًا ، لذلك وجدت صعوبة في فتح فمها.
كان غضبها واضحا في صوتها.
“ها.”
…
أطلق سيدي ضحكة قصيرة. كانت شفتاها ملتويتين بطريقة تظهر أنها قد تبكي في أي لحظة.
لم يكن مجرد سيدي.
سقط رأسها وارتجفت قبضتيها الصغيرتين.
اعتادت أن تكون مطلقة.
كانت تعرف مدى قوتها. لكن في تلك اللحظة ، بدا سيدي حساسًا مثل قطة غارقة في المطر.
“…حق. لقد نجوا يا رفاق. لا بأس لأنه أنقذ حياتك “.
“…حق. لقد نجوا يا رفاق. لا بأس لأنه أنقذ حياتك “.
نظرت حولها.
“أنا لا أعتقد ذلك.”
كان لوكاس على يقين من أن رغبته في الموت كانت صادقة.
“اغلقي… فمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قرار سيدها حزينًا ومؤلمًا ، لكنها لم تستطع إلا أن تفهمه في قلبها.
رفعت سيدي رأسها مرة أخرى ، وفاجأ الغضب والكراهية في عينيها مين ها-رين للحظة.
بعد قول ذلك ، استدار سيدي دون تردد.
“لا يمكنني قبول هذا.”
بعد أن طاف بلا هدف في هذا العالم ، كان يجب أن يكون قد استوعبه الظلام بالفعل.
بعد قول ذلك ، استدار سيدي دون تردد.
لقد اختار أن يجعل الهاوية قبره.
“إلى أين تذهب؟”
فلماذا كان لا يزال “موجودًا”.
“لإعادة أبي إلى الحياة.”
نظرت حولها.
“…هذا مستحيل.”
مر الكثير من الوقت.
“إذا قلت كلمة أخرى ، فسوف أقتلك.”
بعد أن قال تلك الكلمات ، اختفت سيدي.
كان صوتها ممزوجًا بنية القتل لدرجة أنه تسبب في القشعريرة لمين ها-رين.
“هااه…”
ضغطت سيدي أسنانها وهي تتابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون الأمر سهلاً ، وربما يستغرق وقتًا طويلاً ، لكن على الأقل كان لديها هدف واضح.
“إذا كان أبي قد مات حقًا ، فلا داعي للبقاء معك. من هذه اللحظة فصاعدًا ، ليس بيني وبينك أي علاقة ، لذلك لا تتصرفي وكأننا مقربون”.
الفوز بالتصفيات والعودة إلى الأرض وطرد كل الشياطين والتأكد من أن اسم أرجنتو سْبيل كان معروفًا لدى العالم بأسره.
بعد أن قال تلك الكلمات ، اختفت سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لا أحد يستطيع منعها من المغادرة.
بخلاف لوكاس ، لم يكن هناك أحد قادر على شفاء إصاباته ، مما دفعه إلى التفكير في نفسه.
“…”
‘أنا لن أستسلم.’
كانت مين ها رين حزينة.
كسر…
من البداية ، لا.
كان صوتًا غير مألوف ومألوف في نفس الوقت.
لم يكن قد بدأ حتى الآن وكان هناك بالفعل خلاف في مجموعتهم.
“لماذا…”
“هل المعلم… حقًا…”
“… لا تحاولي تعقيد الكلام، أخبرني مباشرة. ماذا حدث للأبي؟ ”
“اه اه…”
(لم يحصل حتى على قسط من الراحة لفصل. لكني أحب رد فعل لوكاس في النهاية. إنه شعور… بشري.)
لا يزال يتعين على ليو وعريد استعادة اتجاهاتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من البداية ، لا.
… لذا فإن الأمر متروك لـ مين ها رين لرعايتهم وقيادتهم.
بعد أن طاف بلا هدف في هذا العالم ، كان يجب أن يكون قد استوعبه الظلام بالفعل.
‘أنا لن أستسلم.’
حاولت مين ها رين التحدث بأهدأ صوت يمكنها حشده.
ستواصل رغبة لوكاس.
اندلعت الطاقة الشيطانية من جسد سيدي عند هذه الكلمات.
الفوز بالتصفيات والعودة إلى الأرض وطرد كل الشياطين والتأكد من أن اسم أرجنتو سْبيل كان معروفًا لدى العالم بأسره.
“…”
وأرادت أيضًا إقامة جنازة لوكاس. قد يبدو الأمر غير ممكن الآن ، لكنها كانت تأمل أن تكون سيدي معهم بحلول ذلك الوقت.
كان لوكاس على يقين من أن رغبته في الموت كانت صادقة.
لن يكون الأمر سهلاً ، وربما يستغرق وقتًا طويلاً ، لكن على الأقل كان لديها هدف واضح.
“هل فعلت هذا؟”
لن تتجول بلا هدف بعد الآن.
لم ترغب في ذكره بعد الآن. شعرت وكأن مجرد قول اسمه سوف يمزق قلبها إلى أشلاء.
‘لن أنسى أبدا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت استجابة خرقاء لا يمكن حتى أن يطلق عليها تدبير مؤقت. في أحسن الأحوال ، سيؤدي ذلك ببساطة إلى إبطاء معدل فنائه.
لن تنسى أبدًا اللطف الذي تلقته منه. سوف تثبت نفسها له.
“لقد وعدتني عندما فقد أبي وعيه. قلت إننا سنحميه هذه المرة. لقد قلت إنك ستفعل ذلك بالتأكيد حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بحياتك ، أليس كذلك؟ ”
“لذا من فضلك استرح جيدًا يا معلمي.”
“تكلمي!”
لقد عملت بجد حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
معلم.
غطى لوكاس أذنيه بكلتا يديه.
* * *
لقد تحولت جزيرة التنين إلى شكل بائس للغاية ، لكن الناس الذين عاشوا في جزيرة التنين كانوا الأكثر بؤسًا.
مر الوقت.
(لم يحصل حتى على قسط من الراحة لفصل. لكني أحب رد فعل لوكاس في النهاية. إنه شعور… بشري.)
…
“أنا لا أعتقد ذلك.”
…
“… هل أنتم الوحيدون هنا؟ اين أبي؟”
مر الكثير من الوقت.
* * *
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه.”
…
كسر…
فلماذا كان لا يزال “موجودًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا انعكاسًا لنفسه الحالية ، كما لو كان ينظر في مرآة.
“…آه.”
كانت تعرف كيف كانت سيدي.
تحدث لوكاس بعد وقت طويل. كان من المدهش أن يكون لديه صوت في المقام الأول. لا ، ربما كان يفكر فقط في أنه أصدر صوتًا.
“…هذا مستحيل.”
… لوكاس.
“نعم.”
لقد اختار أن يجعل الهاوية قبره.
كان الصوت يعلو ويعلو حتى صار صراخا يدق في اذنيه.
كان مستعدًا للإبادة هناك وهذا بالضبط ما كان يجب أن يحدث.
ستواصل رغبة لوكاس.
لكن مثل جسده ، الذي كان لا يزال يطفو في الفضاء ، لا يزال عقله واعيًا.
كانت تتأكد من أن ذلك لم يحدث مرة أخرى.
“لماذا… لماذا لم أختفي بعد؟”
لقد اختار أن يجعل الهاوية قبره.
بعد أن طاف بلا هدف في هذا العالم ، كان يجب أن يكون قد استوعبه الظلام بالفعل.
تم سد الشقوق. كأن جروحه يتم إصلاحها.
كانت تلك هي النهاية التي كان يأملها لوكاس والنهاية التي كان يجب أن يلتقي بها.
لم ترغب في ذكره بعد الآن. شعرت وكأن مجرد قول اسمه سوف يمزق قلبها إلى أشلاء.
حتى في تلك اللحظة ، كان نصف جسده وعقله مغمورًا في الظلام.
“هل شفيت بلا وعي جراحي؟”
ومع ذلك ، لا يزال لوكاس موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق سيدي ضحكة قصيرة. كانت شفتاها ملتويتين بطريقة تظهر أنها قد تبكي في أي لحظة.
كان لا يزال قادرًا على التفكير.
مر الكثير من الوقت.
رفع لوكاس يده وربت على جسده. وأدرك حقيقة مدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مثل جسده ، الذي كان لا يزال يطفو في الفضاء ، لا يزال عقله واعيًا.
تم سد الشقوق. كأن جروحه يتم إصلاحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“هل فعلت هذا؟”
الفوز بالتصفيات والعودة إلى الأرض وطرد كل الشياطين والتأكد من أن اسم أرجنتو سْبيل كان معروفًا لدى العالم بأسره.
كان لوكاس هو الشيء الوحيد الذي وجد في الهاوية في تلك اللحظة.
عرفت مين ها رين ذلك أيضًا ، لذلك وجدت صعوبة في فتح فمها.
بخلاف لوكاس ، لم يكن هناك أحد قادر على شفاء إصاباته ، مما دفعه إلى التفكير في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد توفي.”
لكنه لا يتذكر فعل ذلك.
“لوكاس…”
“هل شفيت بلا وعي جراحي؟”
“اه اه…”
تصاعد الغضب داخله للحظة.
فلماذا كان لا يزال “موجودًا”.
لقد كانت استجابة خرقاء لا يمكن حتى أن يطلق عليها تدبير مؤقت. في أحسن الأحوال ، سيؤدي ذلك ببساطة إلى إبطاء معدل فنائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف السبب لكنه تظاهر بعدم ذلك.
لذلك ، لم يكن غضبه موجهًا إلى غير نفسه.
“…”
ألم يكن هو الذي قال إنه يريد الموت؟ لكن الآن بعد أن وصل أخيرًا إلى نقطة الموت ، طور فجأة رغبة في الحياة؟ هل هذا يعني أنه لا يزال هناك بعض الندم في قلبه الذي لم يكن على علم به؟
…
“هذا غير ممكن”.
بصفتها الشخص الوحيد الذي شاهد آخر لحظة للوكاس ، كان من واجبها أن تخبر الآخرين بما رأته.
كان لوكاس على يقين من أن رغبته في الموت كانت صادقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عملت بجد حقًا.
حتى لو كان اللاوعي ، كان من المستحيل عليه أن يفعل شيئًا مثل إطالة حياته.
“لماذا…”
[لا تستسلم…]
“أنت… ما الذي تتحدثين عنه؟”
“…!”
“أنا لا أعتقد ذلك.”
فجأة ، سمع صوتًا خافتًا.
لم يكن قد بدأ حتى الآن وكان هناك بالفعل خلاف في مجموعتهم.
عرف لوكاس على الفور لمن ينتمي هذا الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف السبب لكنه تظاهر بعدم ذلك.
[لا تيأس أبدا…]
كان صوتها ممزوجًا بنية القتل لدرجة أنه تسبب في القشعريرة لمين ها-رين.
كان الصوت يعلو ويعلو حتى صار صراخا يدق في اذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لذا فإن الأمر متروك لـ مين ها رين لرعايتهم وقيادتهم.
[بغض النظر! لن أستسلم أبدا!]
استدار لوكاس.
كان صوتًا غير مألوف ومألوف في نفس الوقت.
“لماذا… لماذا لم أختفي بعد؟”
استدار لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
كان يقف هناك رجل.
“… لم تكن هناك طريقة أخرى. إذا لم يوقف المعلم نوديسوب ، لكان الجميع قد ماتوا “.
كان رجل أشقر ذو شعر أشقر وعيون زرقاء ينفخ بمشاعره في الفراغ الفارغ.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليها أن تقول ذلك.
لوكاس لم يستطع إلا أن ينادي اسم الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة التي استجابت بها الكاهنة قد تغيرت مرة أخرى. تحدثت الآن بصوت بارد. أصبح الشعر الذي تبلل ولصق على خديها أزرق أيضًا.
“لوكاس…”
كانت تلك هي النهاية التي كان يأملها لوكاس والنهاية التي كان يجب أن يلتقي بها.
كان “لوكاس ترومان” يقف أمامه.
لم يمض وقت طويل على دخوله الهاوية.
لم يكن هذا انعكاسًا لنفسه الحالية ، كما لو كان ينظر في مرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه.”
بدلاً من ذلك ، كان هذا هو لوكاس من الماضي.
مر الكثير من الوقت.
على وجه الدقة ، كان لوكاس هو الذي هزمه اللورد وحاصر نفسه في الهاوية.
لذلك ، على عكس التلميذ ، لن تتمكن ابنته من قبول موته ، بغض النظر عن السبب.
ما كان هذا؟ هل كان سرابًا؟ أم أنها ذكرى من بقايا الماضي التي بقيت في هذا العالم؟ أو ربما كان نوعًا من الظاهرة التي خلقتها القوة الخارجية التي تم إطلاقها في العالم…
“هل فعلت هذا؟”
توقف لوكاس عن التفكير في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون الأمر سهلاً ، وربما يستغرق وقتًا طويلاً ، لكن على الأقل كان لديها هدف واضح.
حتى عند مواجهة ظاهرة غير معروفة كهذه ، لم تكن هناك حاجة لتحليلها بعمق.
ستواصل رغبة لوكاس.
[أخشى أن أستسلم!]
“هل المعلم… حقًا…”
نبض.
كسر…
صدى تلك الصرخة في صدر لوكاس.
“هذا غير ممكن”.
صوت هذا الرجل الذي لم يستسلم أصبح خنجرًا حادًا اخترق صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة التي استجابت بها الكاهنة قد تغيرت مرة أخرى. تحدثت الآن بصوت بارد. أصبح الشعر الذي تبلل ولصق على خديها أزرق أيضًا.
كان يعرف السبب لكنه تظاهر بعدم ذلك.
“… هل أنتم الوحيدون هنا؟ اين أبي؟”
بدلاً من ذلك ، نظر إلى “لوكاس” مرة أخرى.
حتى في تلك اللحظة ، كان نصف جسده وعقله مغمورًا في الظلام.
كانت خافتة ، لكنه تذكر قليلاً عن هذا الوقت.
اندلعت الطاقة الشيطانية من جسد سيدي عند هذه الكلمات.
لم يمض وقت طويل على دخوله الهاوية.
كان آريد و ليو ينظران إليهما أيضًا.
بعبارة أخرى ، كان لا بد من مرور بضعة آلاف من السنين قبل أن يتمكن هذا الرجل من الهروب من هذا المكان.
نبض.
… الأهم من ذلك ، كان هذا شيئًا لم يكن “لوكاس” في ذلك الوقت يعرفه أبدًا. لم يكن يعرف متى أو حتى ما إذا كان سيتمكن من الهرب ، لكنه لم يستسلم أبدًا.
… لوكاس.
بينما كان ينظر إليه ، لم يستطع لوكاس إلا أن يتمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف هناك رجل.
“كيف تحملت ذلك بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق سيدي ضحكة قصيرة. كانت شفتاها ملتويتين بطريقة تظهر أنها قد تبكي في أي لحظة.
[—.]
كانت تعرف مدى قوتها. لكن في تلك اللحظة ، بدا سيدي حساسًا مثل قطة غارقة في المطر.
في تلك اللحظة فتح “لوكاس” فمه وتمتم بشيء.
توقف لوكاس عن التفكير في الأمر.
ربما لم تكن إجابة على سؤاله. على الرغم من أنه قد يبدو أن لوكاس الحاضر والماضي كانا موجودين في نفس المكان ، إلا أنه كان من المستحيل عليهما التفاعل مع بعضهما البعض.
لن تتجول بلا هدف بعد الآن.
ومع ذلك ، لم يرغب في سماع هذه الكلمات. لأنه كان يعلم أنه بمجرد سماعه هذا الصوت ، سيبدأ تغيير لا يمكن السيطرة عليه بداخله.
[لا تستسلم…]
كان خائفا من ذلك.
بعبارة أخرى ، كان لا بد من مرور بضعة آلاف من السنين قبل أن يتمكن هذا الرجل من الهروب من هذا المكان.
غطى لوكاس أذنيه بكلتا يديه.
لن تتجول بلا هدف بعد الآن.
(لم يحصل حتى على قسط من الراحة لفصل. لكني أحب رد فعل لوكاس في النهاية. إنه شعور… بشري.)
رفع لوكاس يده وربت على جسده. وأدرك حقيقة مدهشة.
ترجمة : [ Yama ]
“… لم تكن هناك طريقة أخرى. إذا لم يوقف المعلم نوديسوب ، لكان الجميع قد ماتوا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجليد المحيط بجزيرة التنين بالذوبان فجأة ، وانحسر ببطء تسونامي الذي علق فوق رؤوسهم. بالطبع ، لم تكن هذه ظاهرة طبيعية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
