نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gamers of the Underworld 4

أول لاعب ميت

أول لاعب ميت

الفصل 4 – أول لاعب ميت

لم تكن هذه المخلوقات قوية ، لكنها قدمت تحديًا كافيًا للاعبين.

 

تم إعطاء العفاريت الذي كان لديهم مهمات التعدين العشرين معول ، بينما تم تكليف معظم العفاريت بمهام حمل الخامات. سيتم صهر الخامات إلى معادن صالحة للاستعمال وتحويلها إلى معاول وأدوات معدنية ودروع وأسلحة!

“تحياتي! ماذا؟ لا يمكنني استخدام الرموز اليابانية في هذه اللعبة؟ ” تحدثت أنثى عفريت قبيحة ذات عيون كبيرة وأنف طويل بصوت غليظ.

“تحياتي! ماذا؟ لا يمكنني استخدام الرموز اليابانية في هذه اللعبة؟ ” تحدثت أنثى عفريت قبيحة ذات عيون كبيرة وأنف طويل بصوت غليظ.

“بالطبع لا. هذه اللعبة عبارة عن واقع افتراضي يعتمد على مدخلات مستشعر الجهاز العصبي بدلاً من مدخلات الماوس ولوحة المفاتيح التقليدية. انظر إلى لساني. لولولو . انظر الى رشاقة لساني؟ هل الألعاب الأخرى قادرة على تحقيق هذا التأثير؟ ” قال عفريت يقف بجانب العفريت الأنثى وهو يهز لسانه.

 

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل هناك برنامج تعليمي للمبتدئين في هذه اللعبة؟ ” سأل عفريت آخر.

“نعم ، هل هناك مهام علينا أن نكملها؟ هل نحن أحرار في التجول؟ “

“حاليًا ، إنه اختبار تجريبي (بيتا) ، لذلك لا يوجد سوى العفريت كمهنة. قال الموقع الرسمي إن الإطلاق الرسمي سيشمل العديد من المهن! “

“هل هو لورد الزنزانة؟ لورد الشيطان شيرلوك؟ واو ، تشكيل الشخصيات الغير قابلة للعب رائعة! “

بالنسبة لـ شيرلوك ، كانت هذه المعدات قمامة. كان الشيطان المحترم يعتمد على قوته الشخصية ، حيث كانت العناصر السحرية مجرد أدوات للتجارة. كانت الدروع والأسلحة أمرا زائدا عن الحاجة للشيطان.

 

بالنسبة لـ شيرلوك ، كانت هذه المعدات قمامة. كان الشيطان المحترم يعتمد على قوته الشخصية ، حيث كانت العناصر السحرية مجرد أدوات للتجارة. كانت الدروع والأسلحة أمرا زائدا عن الحاجة للشيطان.

((الشخصيات الغير قابلة للعب = NPC ))

بمجرد إرسال المهام ، ظهرت المهام أمام اللاعبين.

 

“هل نحن بحاجة إلى إنشاء المزيد من الأماكن الترفيهية لهؤلاء العفاريت مثل الزنزانات الأخرى؟ هل تقصد مثل اللعب بالطين والمصارعة؟”

“هل نحن قادرون على اختيار لورد الشيطان كمهنتنا؟”

 

“حاليًا ، إنه اختبار تجريبي (بيتا) ، لذلك لا يوجد سوى العفريت كمهنة. قال الموقع الرسمي إن الإطلاق الرسمي سيشمل العديد من المهن! “

بعد خطابه ، أمر برو بتخصيص المهام للاعبين.

“هل ستكون هناك مشاهد افتتاحية؟”

 

كان شيرلوك غير مبال بسلوكياتهم الغريبة ، حيث عمل هؤلاء العفاريت بكفاءة وقوة!

أصبحت القاعة الرئيسية قاعة للدردشة. في عملية الدردشة ، سيعطون أنفسهم أسماء مختلفة غريبة ، والتي ستظهر بنص أخضر بارز فوق رؤوسهم. انخرط بعض اللاعبين في محادثة بسيطة ، بينما تجول معظمهم في الزنزانة ، حيث لمسوا واستكشفوا كل شيء. لقد أغلق شيرلوك جميع نقاط الخروج. لم تكن الزنزانة كبيرة جدًا. حتى لو تجولوا ، لن تكون هناك أماكن للذهاب إليها.

 

“هدوء! خادمي العالم الآخر! أنا لورد الشيطان النبيل شيرلوك. من اليوم فصاعدًا ، ستصبحون مواطني زنزانة المملكة الأبدية. مهمتكم هي جعل المملكة الأبدية أعظم زنزانة في تاريخ العالم السفلي! “

“بالطبع لا. هذه اللعبة عبارة عن واقع افتراضي يعتمد على مدخلات مستشعر الجهاز العصبي بدلاً من مدخلات الماوس ولوحة المفاتيح التقليدية. انظر إلى لساني. لولولو . انظر الى رشاقة لساني؟ هل الألعاب الأخرى قادرة على تحقيق هذا التأثير؟ ” قال عفريت يقف بجانب العفريت الأنثى وهو يهز لسانه.

بعد خطابه ، أمر برو بتخصيص المهام للاعبين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لدي نفس المهمة! المكافأة هي عشر عملات نحاسية! “

تم التواصل بين اللورد والخدم عبر نواة الزنزانة. يمكن أن يقوم شيرلوك بتعيين المهام عن بعد لخدمه باستخدام نواة الزنزانة. وفقًا لـ برو ، فإن الأمر المباشر للخدم لم يكن فعالًا للغاية. بدلاً من ذلك ، سيكون استخدام المهام ذات المكافآت افضل طريقة لتوجيههم. ستتكون المكافآت بشكل أساسي من عملات نحاسية أو فضية أو ذهبية.

كان على شيرلوك إعداد خريطة ووحوش وكنوز كافيين. على الرغم من أنه كان أمرا مزعجا ، إلا أنه لم يكن صعبًا. كان لدى شيرلوك أيضًا نية استكشاف المناطق المحيطة. يمكن أن تكون وحوش العالم السفلي موردا للتنمية. عاجلاً أم آجلاً ، سيكون عليه أن يترك خدمه يقتلون تلك الوحوش. لقد كان سعيدًا لأنه يمكن أن يوفر الاحجار السحرية الخاصة به وصنع مكانا ترفيهيا لـ العفاريت في نفس الوقت.

بمجرد إرسال المهام ، ظهرت المهام أمام اللاعبين.

لم يحب هؤلاء اللاعبون البقاء في الزنزانة. بدلاً من ذلك ، أحبوا استكشاف العالم المجهول وخوض معارك شرسة مع الوحوش البرية. كلما كانت المعركة دموية وقاسية ، سيشعرون بسعادة أكبر. حتى الموت لن يمنعهم من إيجاد الإثارة. إذا التقوا بخصوم أقوياء ، فإنهم سيشكلون مجموعات من العشرات إلى المئات وسيقاتلون كمجموعة ، حتى لو كان على حساب حياتهم. كان هدفهم الوحيد هو قتل خصمهم القوي. بعد النصر ، سيتوقعون مكافأة من العملات الذهبية والمعدات.

“تعدين 100 من درزات الألماس؟ المهمة التعليمية الخاصة بي هي التعدين! “

كيف يمكن أن تكون الزنزانة بدون أسلحة؟

“لدي نفس المهمة! المكافأة هي عشر عملات نحاسية! “

“هل نحن بحاجة إلى إنشاء المزيد من الأماكن الترفيهية لهؤلاء العفاريت مثل الزنزانات الأخرى؟ هل تقصد مثل اللعب بالطين والمصارعة؟”

“أين تقع درزات الألماس؟”

“هل نحن بحاجة إلى إنشاء المزيد من الأماكن الترفيهية لهؤلاء العفاريت مثل الزنزانات الأخرى؟ هل تقصد مثل اللعب بالطين والمصارعة؟”

“من المفترض أن أحمل المئات من درزات الألماس إلى متجر الحدادة. لماذا أحمل الحجارة؟ أريد التعدين! “

 

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل هناك برنامج تعليمي للمبتدئين في هذه اللعبة؟ ” سأل عفريت آخر.

تم إعطاء العفاريت الذي كان لديهم مهمات التعدين العشرين معول ، بينما تم تكليف معظم العفاريت بمهام حمل الخامات. سيتم صهر الخامات إلى معادن صالحة للاستعمال وتحويلها إلى معاول وأدوات معدنية ودروع وأسلحة!

أنهى شيرلوك اختيار المنطقة الجديدة للاعبين. عندما كان على وشك العودة إلى الزنزانة ، سمع برو يقول ، “أيها اللورد شيرلوك ، لقد مات أحد اللاعبين.”

كيف يمكن أن تكون الزنزانة بدون أسلحة؟

“أين تقع درزات الألماس؟”

منذ أن تم التخلي عن زنزانة المملكة الأبدية وعدم تطويرها لأعوام عديدة ، اصبحت المناطق المحيطة مليئة بمخلوقات العالم السفلي الخطرة والغير معروفة. حتى شيرلوك سيجد صعوبة في التعامل معهم ، وخاصة الوحوش السحرية.

كان سلوك ولغة العفاريت من العالم الآخر غريبين للغاية. كانوا يطلقون على أنفسهم أسماء غريبة ويفحصون أجسادهم ومظاهرهم القبيحة بشكل متكرر. كما كان لديهم فضول قوي وسلوكيات اجتماعية غير طبيعية ، حيث كانوا جريئين. جاء عدد لا بأس به من العفاريت لتحيته ، والركوع ، والانحناء ، وحتى إخباره بالنكات بشكل استباقي!

كان عدد الوحوش السحرية صغيرًا ، لكنها كانت أقوى بكثير من الوحوش البرية العادية. بعض الأمثلة على الوحوش السحرية هم عناكب السرداب و الكرمات القاتلة و الذئاب الرهيبة. أثناء توسع الزنزانات ، إذا اقتحمت هذه الوحوش السحرية الزنزانة عبر الأنفاق المحفورة أو مداخل الزنزانة ، فستكون مشكلة بالنسبة لـ شيرلوك. بالتالي ، كان على خدمه أن يكونوا مسلحين حتى يتمكنوا من صد الزوار الغير مرغوب فيهم.

“أين تقع درزات الألماس؟”

يمكن أن تكون هذه الوحوش السحرية طعامًا للعفاريت أيضًا. لم يكن بإمكان شيرلوك الذهاب إلى السوق لشراء الطعام للعفاريت في كل مرة ولم يرد استخدام مخطوطة النقل الآني والتي كانت باهظة الثمن.

“هدوء! خادمي العالم الآخر! أنا لورد الشيطان النبيل شيرلوك. من اليوم فصاعدًا ، ستصبحون مواطني زنزانة المملكة الأبدية. مهمتكم هي جعل المملكة الأبدية أعظم زنزانة في تاريخ العالم السفلي! “

كان سلوك ولغة العفاريت من العالم الآخر غريبين للغاية. كانوا يطلقون على أنفسهم أسماء غريبة ويفحصون أجسادهم ومظاهرهم القبيحة بشكل متكرر. كما كان لديهم فضول قوي وسلوكيات اجتماعية غير طبيعية ، حيث كانوا جريئين. جاء عدد لا بأس به من العفاريت لتحيته ، والركوع ، والانحناء ، وحتى إخباره بالنكات بشكل استباقي!

 

في العادة ، إذا قابل العفريت الوضيع شيطانًا بمكانة عالية فسيشعر الخوف. لكن العفاريت من العالم الآخر لم يكونوا خائفين من شيرلوك ، بل بدوا وكانهم غير خائفين من الموت!

“تحياتي! ماذا؟ لا يمكنني استخدام الرموز اليابانية في هذه اللعبة؟ ” تحدثت أنثى عفريت قبيحة ذات عيون كبيرة وأنف طويل بصوت غليظ.

رأى شيرلوك عفريتًا يضع يده في الفرن المضاء وسرعان ما تم إلقاءه من متجر الحدادة بواسطة سيمبا. أثبت هذا الحادث أن هؤلاء العفاريت لم يكونوا خائفين من الموت.

يمكن أن تكون هذه الوحوش السحرية طعامًا للعفاريت أيضًا. لم يكن بإمكان شيرلوك الذهاب إلى السوق لشراء الطعام للعفاريت في كل مرة ولم يرد استخدام مخطوطة النقل الآني والتي كانت باهظة الثمن.

كان شيرلوك غير مبال بسلوكياتهم الغريبة ، حيث عمل هؤلاء العفاريت بكفاءة وقوة!

“أين تقع درزات الألماس؟”

حتى لو لم يتقاضوا الراتب الشهري والطعام ، فإنهم سيقومون بمهامهم بحماسة. لم تكن هناك اي علامة على التراخي.

كان عدد الوحوش السحرية صغيرًا ، لكنها كانت أقوى بكثير من الوحوش البرية العادية. بعض الأمثلة على الوحوش السحرية هم عناكب السرداب و الكرمات القاتلة و الذئاب الرهيبة. أثناء توسع الزنزانات ، إذا اقتحمت هذه الوحوش السحرية الزنزانة عبر الأنفاق المحفورة أو مداخل الزنزانة ، فستكون مشكلة بالنسبة لـ شيرلوك. بالتالي ، كان على خدمه أن يكونوا مسلحين حتى يتمكنوا من صد الزوار الغير مرغوب فيهم.

بعد الانتهاء من مهامهم ، سيجدون شيرلوك ليعطيهم المكافآت التي كانت عبارة عن عملات نحاسية. قاموا بإحصاء عملة بعناية ووضعوها بأمان في جيوبهم كما لو كانت كنوزًا عظيمة.

لم يحب هؤلاء اللاعبون البقاء في الزنزانة. بدلاً من ذلك ، أحبوا استكشاف العالم المجهول وخوض معارك شرسة مع الوحوش البرية. كلما كانت المعركة دموية وقاسية ، سيشعرون بسعادة أكبر. حتى الموت لن يمنعهم من إيجاد الإثارة. إذا التقوا بخصوم أقوياء ، فإنهم سيشكلون مجموعات من العشرات إلى المئات وسيقاتلون كمجموعة ، حتى لو كان على حساب حياتهم. كان هدفهم الوحيد هو قتل خصمهم القوي. بعد النصر ، سيتوقعون مكافأة من العملات الذهبية والمعدات.

هؤلاء العفاريت الذين أكملوا مهام التعدين أعادوا المعاول إلى شيرلوك. سيحصل العفاريت الآخرون الذين تلقوا مهام التعدين بعد ذلك على معول من شيرلوك قبل أن ينطلقوا نحو المنجم.

طالما يكون بإمكانه توفير الاحجار السحرية ، سيكون الأمر جيدا!

زار شيرلوك الزنزانات الأخرى وشاهد العفاريت الآخرين ، لكنهم لم يتمتعوا بكفاءة وحماسة العفاريت الذين جاءوا من العالم الآخر. حتى عندما يتم دفع رواتبهم في الوقت المحدد ويتم إعطاؤهم وجبات لذيذة ، فإنهم لا يزالون يتراخون في وظائفهم. بالتالي ، كان يجب توظيف أورك الذي يمسك بالسوط كمشرف.

 

إذا لم يتم إعطاء الراتب أو الطعام ، فسوف يهرب العفاريت.

فهم برو سبب ارتباك شيرلوك ، قال ، “كما ترى ، فإن العفاريت مختلفون بالكامل. اعتبر أن العفاريت يرون أن هذا العالم هو ملعبهم. يعد التعدين وحمل الخامات عملاً شاقًا لعفاريت هذا العالم ، ولكن بالنسبة إلى العفاريت من العالم الآخر ، فإنه شكل من أشكال الترفيه. لقد بدأوا للتو حياة جديدة في هذا العالم ، لذلك سيستمر حماسهم وكفاءتهم العالية في المستقبل. لا يحتاجون إلى راتب أو طعام. إنهم بحاجة إلى المزيد من مميزات اللعبة! “

على الرغم من أن العفاريت في العالم الآخر كانوا غريبين ومولعين بالعملات ، إلا أن شيرلوك كان سعيدًا جدًا بكفاءة عملهم وحماستهم. يمكنه توفير الاحجار السحرية وحتى الطعام لأن العفاريت سيدفعون باستخدام أموالهم. بالتالي ، كان قادرًا على قبول عيوبهم البسيطة.

“من المفترض أن أحمل المئات من درزات الألماس إلى متجر الحدادة. لماذا أحمل الحجارة؟ أريد التعدين! “

“اللورد المحترم شيرلوك ، منذ بداية اختبار بيتا ، شعرت أننا بحاجة إلى تحسين محتوى اللعبة والمعلومات الخاصة بنا على الموقع الرسمي! على سبيل المثال ، يجب تحديث خريطة اللعبة والوحوش والمناطق المفتوحة حديثًا ، “اقترح برو على شيرلوك بينما كان يشرف على العفاريت.

بمجرد إرسال المهام ، ظهرت المهام أمام اللاعبين.

لم يفهم شيرلوك خريطة اللعبة ، الوحوش ، والمناطق المفتوحة حديثًا. إذا تم شرحها بشكل فردي ، فقد يكون شيرلوك قادرًا على فهمها. لكن بعد تجميعها ، ماذا سيكون المعنى؟

تم إعطاء العفاريت الذي كان لديهم مهمات التعدين العشرين معول ، بينما تم تكليف معظم العفاريت بمهام حمل الخامات. سيتم صهر الخامات إلى معادن صالحة للاستعمال وتحويلها إلى معاول وأدوات معدنية ودروع وأسلحة!

فهم برو سبب ارتباك شيرلوك ، قال ، “كما ترى ، فإن العفاريت مختلفون بالكامل. اعتبر أن العفاريت يرون أن هذا العالم هو ملعبهم. يعد التعدين وحمل الخامات عملاً شاقًا لعفاريت هذا العالم ، ولكن بالنسبة إلى العفاريت من العالم الآخر ، فإنه شكل من أشكال الترفيه. لقد بدأوا للتو حياة جديدة في هذا العالم ، لذلك سيستمر حماسهم وكفاءتهم العالية في المستقبل. لا يحتاجون إلى راتب أو طعام. إنهم بحاجة إلى المزيد من مميزات اللعبة! “

بمجرد إرسال المهام ، ظهرت المهام أمام اللاعبين.

“هل نحن بحاجة إلى إنشاء المزيد من الأماكن الترفيهية لهؤلاء العفاريت مثل الزنزانات الأخرى؟ هل تقصد مثل اللعب بالطين والمصارعة؟”

الفصل 4 – أول لاعب ميت

فكر شيرلوك لفترة وشعر أنه أمر ضروري. كان يعلم أن لوردات الزنزانة الآخرين سيخلقون أماكن ترفيهية لإبقاء العفاريت سعداء. كان شيرلوك في مأزق لأنه كان يفتقر إلى الاحجار السحرية ، حيث لن يتمكن من تجنيد فرقة الأداء والمصارعين. ومع ذلك ، يمكنه السماح لهم باللعب بالطين.

بعد شرح برو ، أدرك شيرلوك أنه كان عليه أن يفتح منطقة جديدة تمتلك إمداد دائم بالوحوش والكنوز. إذا كان بإمكانه إنشاء متاهة أو وحش بري على مستوى الزعيم ، فسيكون ذلك أفضل. بعد ذلك ، يمكن للاعبين المغامرة في هذا المجال الترفيهي.

“لقد فهمت أساس المشكلة . لكن هؤلاء اللاعبين لا يحبون اللعب بالطين أو مشاهدة المصارعة أو العروض. إنهم يفضلون الترفيه الأكثر هدوءًا وهو المغامرة! ” أوضح برو ما أحبه هؤلاء اللاعبون حقًا.

بعد الانتهاء من مهامهم ، سيجدون شيرلوك ليعطيهم المكافآت التي كانت عبارة عن عملات نحاسية. قاموا بإحصاء عملة بعناية ووضعوها بأمان في جيوبهم كما لو كانت كنوزًا عظيمة.

لم يحب هؤلاء اللاعبون البقاء في الزنزانة. بدلاً من ذلك ، أحبوا استكشاف العالم المجهول وخوض معارك شرسة مع الوحوش البرية. كلما كانت المعركة دموية وقاسية ، سيشعرون بسعادة أكبر. حتى الموت لن يمنعهم من إيجاد الإثارة. إذا التقوا بخصوم أقوياء ، فإنهم سيشكلون مجموعات من العشرات إلى المئات وسيقاتلون كمجموعة ، حتى لو كان على حساب حياتهم. كان هدفهم الوحيد هو قتل خصمهم القوي. بعد النصر ، سيتوقعون مكافأة من العملات الذهبية والمعدات.

يمكن أن تكون هذه الوحوش السحرية طعامًا للعفاريت أيضًا. لم يكن بإمكان شيرلوك الذهاب إلى السوق لشراء الطعام للعفاريت في كل مرة ولم يرد استخدام مخطوطة النقل الآني والتي كانت باهظة الثمن.

لم يكن من الصعب تحقيق ذلك ، حيث يمكن تحويل عظام وجلود الوحوش البرية في العالم السفلي إلى معدات. كلما زادت قوة الوحوش البرية ، كانت المعدات أفضل. في حالة الوحوش السحرية ، يمكن تصنيع المعدات السحرية وبيعها بأسعار مرتفعة في السوق.

((الشخصيات الغير قابلة للعب = NPC ))

بالنسبة لـ شيرلوك ، كانت هذه المعدات قمامة. كان الشيطان المحترم يعتمد على قوته الشخصية ، حيث كانت العناصر السحرية مجرد أدوات للتجارة. كانت الدروع والأسلحة أمرا زائدا عن الحاجة للشيطان.

كان سلوك ولغة العفاريت من العالم الآخر غريبين للغاية. كانوا يطلقون على أنفسهم أسماء غريبة ويفحصون أجسادهم ومظاهرهم القبيحة بشكل متكرر. كما كان لديهم فضول قوي وسلوكيات اجتماعية غير طبيعية ، حيث كانوا جريئين. جاء عدد لا بأس به من العفاريت لتحيته ، والركوع ، والانحناء ، وحتى إخباره بالنكات بشكل استباقي!

بعد شرح برو ، أدرك شيرلوك أنه كان عليه أن يفتح منطقة جديدة تمتلك إمداد دائم بالوحوش والكنوز. إذا كان بإمكانه إنشاء متاهة أو وحش بري على مستوى الزعيم ، فسيكون ذلك أفضل. بعد ذلك ، يمكن للاعبين المغامرة في هذا المجال الترفيهي.

في العادة ، إذا قابل العفريت الوضيع شيطانًا بمكانة عالية فسيشعر الخوف. لكن العفاريت من العالم الآخر لم يكونوا خائفين من شيرلوك ، بل بدوا وكانهم غير خائفين من الموت!

كان على شيرلوك إعداد خريطة ووحوش وكنوز كافيين. على الرغم من أنه كان أمرا مزعجا ، إلا أنه لم يكن صعبًا. كان لدى شيرلوك أيضًا نية استكشاف المناطق المحيطة. يمكن أن تكون وحوش العالم السفلي موردا للتنمية. عاجلاً أم آجلاً ، سيكون عليه أن يترك خدمه يقتلون تلك الوحوش. لقد كان سعيدًا لأنه يمكن أن يوفر الاحجار السحرية الخاصة به وصنع مكانا ترفيهيا لـ العفاريت في نفس الوقت.

طالما يكون بإمكانه توفير الاحجار السحرية ، سيكون الأمر جيدا!

 

وافق شيرلوك على اقتراح برو وسمح لـ برو بتولي تخصيص مكافآت المهام. بعد ذلك ، اكتشف زنزانة واختار مكانا ترفيهيا مناسبًا – كهف العنكبوت!

لم تكن هذه المخلوقات قوية ، لكنها قدمت تحديًا كافيًا للاعبين.

كانت عناكب العالم السفلي مصدرًا جيدًا للوحوش ، حيث تكاثرت بسرعة. لقد انتشروا في العالم السفلي بأكمله تقريبًا. يمكن لملكة العنكبوت أن تضع من عشرات إلى مئات البيوض ، حيث يمكن أن تتكاثر في غمضة عين. علاوة على ذلك ، كانت العناكب تحب الحفر ، وكان مخبأهم مثل المتاهة التي رفض شيرلوك الدخول إليها.

“هل هو لورد الزنزانة؟ لورد الشيطان شيرلوك؟ واو ، تشكيل الشخصيات الغير قابلة للعب رائعة! “

داخل المخبأ كانت هناك مخلوقات أخرى من العالم السفلي مثل الكرمات القاتلة و ديدان العالم السفلي و كلاب الصيد البلهاء.

تم التواصل بين اللورد والخدم عبر نواة الزنزانة. يمكن أن يقوم شيرلوك بتعيين المهام عن بعد لخدمه باستخدام نواة الزنزانة. وفقًا لـ برو ، فإن الأمر المباشر للخدم لم يكن فعالًا للغاية. بدلاً من ذلك ، سيكون استخدام المهام ذات المكافآت افضل طريقة لتوجيههم. ستتكون المكافآت بشكل أساسي من عملات نحاسية أو فضية أو ذهبية.

لم تكن هذه المخلوقات قوية ، لكنها قدمت تحديًا كافيًا للاعبين.

أنهى شيرلوك اختيار المنطقة الجديدة للاعبين. عندما كان على وشك العودة إلى الزنزانة ، سمع برو يقول ، “أيها اللورد شيرلوك ، لقد مات أحد اللاعبين.”

أنهى شيرلوك اختيار المنطقة الجديدة للاعبين. عندما كان على وشك العودة إلى الزنزانة ، سمع برو يقول ، “أيها اللورد شيرلوك ، لقد مات أحد اللاعبين.”

لم يحب هؤلاء اللاعبون البقاء في الزنزانة. بدلاً من ذلك ، أحبوا استكشاف العالم المجهول وخوض معارك شرسة مع الوحوش البرية. كلما كانت المعركة دموية وقاسية ، سيشعرون بسعادة أكبر. حتى الموت لن يمنعهم من إيجاد الإثارة. إذا التقوا بخصوم أقوياء ، فإنهم سيشكلون مجموعات من العشرات إلى المئات وسيقاتلون كمجموعة ، حتى لو كان على حساب حياتهم. كان هدفهم الوحيد هو قتل خصمهم القوي. بعد النصر ، سيتوقعون مكافأة من العملات الذهبية والمعدات.

 

كانت عناكب العالم السفلي مصدرًا جيدًا للوحوش ، حيث تكاثرت بسرعة. لقد انتشروا في العالم السفلي بأكمله تقريبًا. يمكن لملكة العنكبوت أن تضع من عشرات إلى مئات البيوض ، حيث يمكن أن تتكاثر في غمضة عين. علاوة على ذلك ، كانت العناكب تحب الحفر ، وكان مخبأهم مثل المتاهة التي رفض شيرلوك الدخول إليها.

 

وافق شيرلوك على اقتراح برو وسمح لـ برو بتولي تخصيص مكافآت المهام. بعد ذلك ، اكتشف زنزانة واختار مكانا ترفيهيا مناسبًا – كهف العنكبوت!

 

إذا لم يتم إعطاء الراتب أو الطعام ، فسوف يهرب العفاريت.

 

الترجمة: Hunter 

كان شيرلوك غير مبال بسلوكياتهم الغريبة ، حيث عمل هؤلاء العفاريت بكفاءة وقوة!

 

“تحياتي! ماذا؟ لا يمكنني استخدام الرموز اليابانية في هذه اللعبة؟ ” تحدثت أنثى عفريت قبيحة ذات عيون كبيرة وأنف طويل بصوت غليظ.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لدي نفس المهمة! المكافأة هي عشر عملات نحاسية! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط