نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 10

إذن انت غني

إذن انت غني

الفصل 10 – إذن انت غني

قام صاحب المتجر بتعديل نظارته الأحادية واستخدم أصابعه الطويلة النحيلة لأخذ الكرة المعدنية. خدش أظافره الطويلة الحادة على الكرة المعدنية وأصدر أصوات غامضة.

 

“إنهم محظوظون جدا للحصول على مهام خاصة على التوالي!”

كان شيرلوك على وشك استخدام مخطوطة النقل الآني للذهاب إلى وينترفيل ، حيث لاحظ آرثر ولا يرتدي السروال . تأمل للحظة وقال ، “اغسلوا أنفسكم واتبعوني. ستكونون مساعديني “.

في اللحظة التالية ، ظهر شيرلوك و ارثر و لا يرتدي السروال في قاعة الاستقبال في بوابة الاستدعاء في وينترفيل.

نظروا إلى بعضهم البعض ثم تبعوا شيرلوك. كان اللاعبون الآخرون غيورون للغاية.

كان نفس الأورك السابق الذي صرخ على شيرلوك.

“إنهم محظوظون جدا للحصول على مهام خاصة على التوالي!”

تجاهل آرثر لا يرتدي السروال وهو ينظر بجدية إلى صاحب متجر القزم ، في انتظار الاجابة.

“أتساءل ما الذي سيطلبه لورد الزنزانة منهم.”

في نافذة المتجر كانت هناك قوارير زجاجية مملوءة بمحلول فقاعات اخضر. وقف ببغاء معصوب العين وله أسنان حادة على عمود خشبي معلق. كانت هناك لافتة مكتوب عليها ” متجر العناصر السحرية : تصرف وكأنك في منزلك”.

“بالتأكيد أشياء جيدة!”

قام صاحب المتجر بتعديل نظارته الأحادية واستخدم أصابعه الطويلة النحيلة لأخذ الكرة المعدنية. خدش أظافره الطويلة الحادة على الكرة المعدنية وأصدر أصوات غامضة.

“هل هذه فائدة كونك ثريًا؟ ربما يجب علي أن أنفق الكثير من المال! “

سلم شيرلوك الأوراق إلى القزم. تم تضميد أذني القزم ، حيث كان يشكو من مأزقه لزميله وهو يختم أوراق شيرلوك.

“هذا لا علاقة له بالثراء. لم يتم اختيار اللاعبين الثلاثة الأثرياء الآخرين. لا تحتوي هذه اللعبة أيضًا على نظام لتبادل العملات. حتى لو أردنا إنفاق الأموال ، فإننا لن نكون قادرين على القيام بذلك “.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اخرج بمجرد ملء الاوراق. هناك أشخاص يستخدمون البوابات خلفك! “

بدأ اللاعبون في الدردشة مرة أخرى بحماس. أدرك شيرلوك أن اللاعبين يحبون التجمع والدردشة. لم يمنعهم لأنه كان لورد زنزانة لطيف. لقد طوروا الزنزانة أسرع بكثير من العفاريت العادية. لم يكن ولعهم بالدردشة عيبًا خطيرًا.

تأكد شيرلوك من أنه كان متجرا للعناصر السحرية قبل الدخول.

قام شيرلوك بتعيين برو مديرا على الزنزانة. بعد ذلك ، أخذ الكرة المعدنية وأمر “ارثر ولا يرتدي السروال” بالوقوف إلى جانبه.

“هذه عصا سحرية من ساحر عظيم في العالم الخارجي. خاضت الأمم البشرية حربين فقط للحصول على هذه العصا السحرية. لم يعلموا بأنهم كانوا يقاتلون من أجل عصا مزيفة. العصا السحرية الحقيقية معنا “شرح القزم تاريخ العصا السحرية على عجل مع وجه مجعد. بدا وكأنه طفل حديث الولادة بقبعة رجل نبيل وأنف طويل وقطعة واحدة مثبتة على أذنه اليمنى المدببة.

كان كلاهما متوترين. كان لا يرتدي السروال يبتلع لعابه باستمرار بينما بدا آرثر وكأنه سيقاتل وحشًا على مستوى الزعيم. شاهد اللاعبون الآخرون بغيرة.

“شكرا لاهتمامك…”

مزق شيرلوك مخطوطة النقل الآني ، حيث ظهرت بوابة عند قدمي شيرلوك. مع مانا شيرلوك ، اتسع نطاق التعويذة لتشمل آرثر ولا يرتدي السروال . ومضت المانا البراقة ، حيث اختفى الثلاثة.

لم يرد شيرلوك أن يشرح ذلك لأنه كان سرا تجاريا خاص به!

اندهش اللاعبون من سحر النقل الآني. نظروا بذهول إلى المساحة الفارغة لبعض الوقت قبل أن يهتف أحد اللاعبين ، “اللعنة! ما هذا؟”

“بدا وكأنه كتاب مهارة. رأيت شيرلي يخرج مخطوطة قبل أن يمزقها “.

“هل هذا ما يسمى بالمانا! هل هذه مهارة لورد الزنزانة؟ “

“كنت أعرف!” أزال صاحب المتجر نظارته الأحادية وقال ، “هذا مفتاح ، إنه مفتاح الأطلال القديمة.”

“بدا وكأنه كتاب مهارة. رأيت شيرلي يخرج مخطوطة قبل أن يمزقها “.

نظروا إلى بعضهم البعض ثم تبعوا شيرلوك. كان اللاعبون الآخرون غيورون للغاية.

“هل يمكننا شراء المخطوطة؟”

كان شيرلوك على وشك استخدام مخطوطة النقل الآني للذهاب إلى وينترفيل ، حيث لاحظ آرثر ولا يرتدي السروال . تأمل للحظة وقال ، “اغسلوا أنفسكم واتبعوني. ستكونون مساعديني “.

“أين ذهبوا؟ هل ذهبوا الى خريطة جديدة؟ سأموت من الغيرة! “

“هل يمكننا شراء المخطوطة؟”

امتلأت الزنزانة بأكملها بالدردشة الصاخبة مرة أخرى.

“هذه عصا سحرية من ساحر عظيم في العالم الخارجي. خاضت الأمم البشرية حربين فقط للحصول على هذه العصا السحرية. لم يعلموا بأنهم كانوا يقاتلون من أجل عصا مزيفة. العصا السحرية الحقيقية معنا “شرح القزم تاريخ العصا السحرية على عجل مع وجه مجعد. بدا وكأنه طفل حديث الولادة بقبعة رجل نبيل وأنف طويل وقطعة واحدة مثبتة على أذنه اليمنى المدببة.

في اللحظة التالية ، ظهر شيرلوك و ارثر و لا يرتدي السروال في قاعة الاستقبال في بوابة الاستدعاء في وينترفيل.

“هل هذه فائدة كونك ثريًا؟ ربما يجب علي أن أنفق الكثير من المال! “

“اخرج بمجرد ملء الاوراق. هناك أشخاص يستخدمون البوابات خلفك! “

قام شيرلوك بتعيين برو مديرا على الزنزانة. بعد ذلك ، أخذ الكرة المعدنية وأمر “ارثر ولا يرتدي السروال” بالوقوف إلى جانبه.

كان نفس الأورك السابق الذي صرخ على شيرلوك.

الترجمة: Hunter

ملأ شيرلوك الاوراق بينما كان آرثر ولا يرتدي السروال يتفحصان المناطق المحيطة بفضول. بالنسبة لهم ، كان عالمًا جديدًا بالكامل.

سلم شيرلوك الأوراق إلى القزم. تم تضميد أذني القزم ، حيث كان يشكو من مأزقه لزميله وهو يختم أوراق شيرلوك.

سوكوبي ، اقزام ، عمالقة ، غولم ، سرعوف ، بقرة … والعفاريت التي بدت مثلهم!

كان كلاهما متوترين. كان لا يرتدي السروال يبتلع لعابه باستمرار بينما بدا آرثر وكأنه سيقاتل وحشًا على مستوى الزعيم. شاهد اللاعبون الآخرون بغيرة.

اعتاد شيرلوك على هذه المخلوقات الغريبة ، لكنها كانت المرة الأولى لـ آرثر ولا يرتدي السروال . كانوا أيضًا في حالة من الرهبة من قاعة الاستقبال الكبرى في بوابة الاستدعاء والأعمدة المنحوتة المفصلة التي تم تفريقها في صفوف لدعم سقف القاعة. كانت هناك صورة شيطان مجنح يمد إصبعه إلى عامة الناس ، حيث كان محاطًا بالجحيم المشتعل. كان الشيطان مدعوماً بالعديد من الشياطين الأخرى.

 

“هذه هي لوحة ” دمار العالم ” التي تصور الشيطان العظيم مايكل أنجلو وهو يدمر العالم الخارجي بأكمله. في ذلك الوقت ، كاد الشيطان العظيم مايكل أنجلو أن يدمر العالم الخارجي ، لكن تم إيقافه. لا أحد يعرف ما إذا كان هذا صحيحًا لأنها مجرد لوحة ، “شرح شيرلوك لـ أرثر و لا يرتدي السروال المنذهلين وهو يكمل الاوراق.

“بدا وكأنه كتاب مهارة. رأيت شيرلي يخرج مخطوطة قبل أن يمزقها “.

أومأ لا يرتدي السروال ونظر حوله كما قال لآرثر ، “هذه معلومة رائعة. لا بد لي من التقاط المزيد من الصور. سأقوم الليلة بنشر مقال تعريفي! “

بينما كان شيرلوك ينتظر تقييم صاحب المتجر ، عبس آرثر ، حيث سأل لا يرتدي السروال ، “لماذا لم يخبروني بأمر إضافة الأموال؟”

كان آرثر هادئا أكثر من لا يرتدي السروال  ، حيث قام بمسح البيئة بعيونه الواسعة.

“بالتأكيد أشياء جيدة!”

سلم شيرلوك الأوراق إلى القزم. تم تضميد أذني القزم ، حيث كان يشكو من مأزقه لزميله وهو يختم أوراق شيرلوك.

استنشق القزم بعمق واستمر في الحديث بسرعة ، “لورد الشيطان المحترم ، إذا اشتريت العصا الآن ، فسأعرض عليك خصمًا بنسبة 10%. يمكنك أخذ العصا السحرية مقابل 9800 حجر سحري. حتى أنني سأمنحك تعويذة النقل الآني مع فترة تباطؤ لمدة ساعة واحدة وبوابة نقل اني ثابتة. لن تحتاج أبدًا إلى استخدام مخطوطة النقل الآني بعد الآن. إذا اشتريت الكثير من العناصر ، فسأقوم بعرض خدمة توصيل مجانية ، وسأقدم لك هدية صغيرة. ألا تعتقد أن هذه صفقة جيدة؟ “

بعد ذلك ، خرجوا من قاعة الاستقبال. كانت شوارع وينترفيل تعج بالنشاط. تحرك العمالقة ببطء وهم يسحبون بضاعتهم الثقيلة ، بينما قامت الاحصنة العظمية بسحب العربات بسرعة عالية على الأرصفة الخضراء. لم يبق شيرلوك على الرصيف ، حيث هرع إلى السوق. لم يكن لدى ارثر ولا يرتدي السروال الفرصة لمراقبة المناطق المحيطة ، حيث كانوا يتبعون شيرلوك عن كثب.

وصل شيرلوك إلى السوق متجاهلا أكشاك العفاريت على طول الشارع.

تمتموا لبعضهم البعض على الجانب. اعتاد شيرلوك على تصرفاتهم الغريبة ، حيث كان يعلم أنهم تعاملوا مع كل شيء كجزء من المهمة. سمع صاحب المتجر العفاريت وهم يقولون أشياء غريبة ، حيث ألقى عليهم نظرة مشبوهة قبل أن يهمس لـ شيرلوك ، “لورد الشيطان ، يبدو أن هناك خطأ ما في رأس خدامك …”

في نافذة المتجر كانت هناك قوارير زجاجية مملوءة بمحلول فقاعات اخضر. وقف ببغاء معصوب العين وله أسنان حادة على عمود خشبي معلق. كانت هناك لافتة مكتوب عليها ” متجر العناصر السحرية : تصرف وكأنك في منزلك”.

“بدا وكأنه كتاب مهارة. رأيت شيرلي يخرج مخطوطة قبل أن يمزقها “.

تأكد شيرلوك من أنه كان متجرا للعناصر السحرية قبل الدخول.

“أتساءل ما الذي سيطلبه لورد الزنزانة منهم.”

كان ارثر ولا يرتدي السروال يلحقون به ويهمسون لبعضهم البعض. نظروا حولهم بفضول ولم يتمكنوا من مقاومة لمس العصا السحرية التي تم وضعها على الرف.

الفصل 10 – إذن انت غني

“هذه عصا سحرية من ساحر عظيم في العالم الخارجي. خاضت الأمم البشرية حربين فقط للحصول على هذه العصا السحرية. لم يعلموا بأنهم كانوا يقاتلون من أجل عصا مزيفة. العصا السحرية الحقيقية معنا “شرح القزم تاريخ العصا السحرية على عجل مع وجه مجعد. بدا وكأنه طفل حديث الولادة بقبعة رجل نبيل وأنف طويل وقطعة واحدة مثبتة على أذنه اليمنى المدببة.

قام صاحب المتجر بتعديل نظارته الأحادية واستخدم أصابعه الطويلة النحيلة لأخذ الكرة المعدنية. خدش أظافره الطويلة الحادة على الكرة المعدنية وأصدر أصوات غامضة.

استنشق القزم بعمق واستمر في الحديث بسرعة ، “لورد الشيطان المحترم ، إذا اشتريت العصا الآن ، فسأعرض عليك خصمًا بنسبة 10%. يمكنك أخذ العصا السحرية مقابل 9800 حجر سحري. حتى أنني سأمنحك تعويذة النقل الآني مع فترة تباطؤ لمدة ساعة واحدة وبوابة نقل اني ثابتة. لن تحتاج أبدًا إلى استخدام مخطوطة النقل الآني بعد الآن. إذا اشتريت الكثير من العناصر ، فسأقوم بعرض خدمة توصيل مجانية ، وسأقدم لك هدية صغيرة. ألا تعتقد أن هذه صفقة جيدة؟ “

سوكوبي ، اقزام ، عمالقة ، غولم ، سرعوف ، بقرة … والعفاريت التي بدت مثلهم!

شعر شيرلوك بتشنج عضلاته عندما سمع الثمن. لم يكن كل من ارثر و لا يرتدي السروال على دراية بالأحجار السحرية كما قال آرثر ، “هل هذه مكافأة المهمة الخفية؟ هل الاحجار السحرية هي العملة المستقبلية في اللعبة؟ أين هي بوابة تبادل العملات؟ أنا بخير إذا لم تتجاوز المليون يوان “.

لم يكن لدى صاحب متجر القزم المعرفة بالعالم الآخر ولم يكن على علم بأن العفريتان كانا من العالم الآخر. حتى لو كان من ذوي الخبرة والمعرفة ، فإنه لن يفهم ما قاله آرثر. نظر القزم بتساؤل إلى شيرلوك.

“يا إلهي ، أنت غني”. أصبح لا يرتدي السروال معجبا بـ آرثر.

بدأ اللاعبون في الدردشة مرة أخرى بحماس. أدرك شيرلوك أن اللاعبين يحبون التجمع والدردشة. لم يمنعهم لأنه كان لورد زنزانة لطيف. لقد طوروا الزنزانة أسرع بكثير من العفاريت العادية. لم يكن ولعهم بالدردشة عيبًا خطيرًا.

تجاهل آرثر لا يرتدي السروال وهو ينظر بجدية إلى صاحب متجر القزم ، في انتظار الاجابة.

كان نفس الأورك السابق الذي صرخ على شيرلوك.

لم يكن لدى صاحب متجر القزم المعرفة بالعالم الآخر ولم يكن على علم بأن العفريتان كانا من العالم الآخر. حتى لو كان من ذوي الخبرة والمعرفة ، فإنه لن يفهم ما قاله آرثر. نظر القزم بتساؤل إلى شيرلوك.

دحرج لا يرتدي السروال عينيه وقال ، “ايها الرجل الغني ، من الواضح أننا في المهمة. لا تفكر في شراء العصا السحرية. إنها للعرض فقط “.

لم يرد شيرلوك أن يشرح ذلك لأنه كان سرا تجاريا خاص به!

بدأ اللاعبون في الدردشة مرة أخرى بحماس. أدرك شيرلوك أن اللاعبين يحبون التجمع والدردشة. لم يمنعهم لأنه كان لورد زنزانة لطيف. لقد طوروا الزنزانة أسرع بكثير من العفاريت العادية. لم يكن ولعهم بالدردشة عيبًا خطيرًا.

“أعتذر ، لست هنا لشراء العناصر. أود منك تقييم عنصر سحري “.

أومأ لا يرتدي السروال ونظر حوله كما قال لآرثر ، “هذه معلومة رائعة. لا بد لي من التقاط المزيد من الصور. سأقوم الليلة بنشر مقال تعريفي! “

أخرج شيرلوك كرة معدنية من جيبه. كان بإمكانه أن يشعر بضعف المانا على سطح الكرة المعدنية ، لكنه لم يكن يعرف ما هي. كل ما كان يعرفه أنها كانت ثمينة!

“هل هذا ما يسمى بالمانا! هل هذه مهارة لورد الزنزانة؟ “

قام صاحب المتجر بتعديل نظارته الأحادية واستخدم أصابعه الطويلة النحيلة لأخذ الكرة المعدنية. خدش أظافره الطويلة الحادة على الكرة المعدنية وأصدر أصوات غامضة.

“بالتأكيد أشياء جيدة!”

بينما كان شيرلوك ينتظر تقييم صاحب المتجر ، عبس آرثر ، حيث سأل لا يرتدي السروال ، “لماذا لم يخبروني بأمر إضافة الأموال؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اخرج بمجرد ملء الاوراق. هناك أشخاص يستخدمون البوابات خلفك! “

دحرج لا يرتدي السروال عينيه وقال ، “ايها الرجل الغني ، من الواضح أننا في المهمة. لا تفكر في شراء العصا السحرية. إنها للعرض فقط “.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اخرج بمجرد ملء الاوراق. هناك أشخاص يستخدمون البوابات خلفك! “

تمتموا لبعضهم البعض على الجانب. اعتاد شيرلوك على تصرفاتهم الغريبة ، حيث كان يعلم أنهم تعاملوا مع كل شيء كجزء من المهمة. سمع صاحب المتجر العفاريت وهم يقولون أشياء غريبة ، حيث ألقى عليهم نظرة مشبوهة قبل أن يهمس لـ شيرلوك ، “لورد الشيطان ، يبدو أن هناك خطأ ما في رأس خدامك …”

أومأ لا يرتدي السروال ونظر حوله كما قال لآرثر ، “هذه معلومة رائعة. لا بد لي من التقاط المزيد من الصور. سأقوم الليلة بنشر مقال تعريفي! “

“شكرا لاهتمامك…”

اندهش اللاعبون من سحر النقل الآني. نظروا بذهول إلى المساحة الفارغة لبعض الوقت قبل أن يهتف أحد اللاعبين ، “اللعنة! ما هذا؟”

نظر صاحب المتجر إلى الكرة المعدنية لفترة طويلة قبل أن يخرج كتابًا. قلب الكتاب ثم لعق الكرة المعدنية. فكر شيرلوك في إبلاغ صاحب المتجر أن الكرة المعدنية عُثر عليها في معدة العنكبوت ، ولكن بعد أن رأى تركيز صاحب المتجر الشديد ، قرر عدم القيام بذلك.

في نافذة المتجر كانت هناك قوارير زجاجية مملوءة بمحلول فقاعات اخضر. وقف ببغاء معصوب العين وله أسنان حادة على عمود خشبي معلق. كانت هناك لافتة مكتوب عليها ” متجر العناصر السحرية : تصرف وكأنك في منزلك”.

“كنت أعرف!” أزال صاحب المتجر نظارته الأحادية وقال ، “هذا مفتاح ، إنه مفتاح الأطلال القديمة.”

لم يكن لدى صاحب متجر القزم المعرفة بالعالم الآخر ولم يكن على علم بأن العفريتان كانا من العالم الآخر. حتى لو كان من ذوي الخبرة والمعرفة ، فإنه لن يفهم ما قاله آرثر. نظر القزم بتساؤل إلى شيرلوك.

 

اعتاد شيرلوك على هذه المخلوقات الغريبة ، لكنها كانت المرة الأولى لـ آرثر ولا يرتدي السروال . كانوا أيضًا في حالة من الرهبة من قاعة الاستقبال الكبرى في بوابة الاستدعاء والأعمدة المنحوتة المفصلة التي تم تفريقها في صفوف لدعم سقف القاعة. كانت هناك صورة شيطان مجنح يمد إصبعه إلى عامة الناس ، حيث كان محاطًا بالجحيم المشتعل. كان الشيطان مدعوماً بالعديد من الشياطين الأخرى.

الترجمة: Hunter

شعر شيرلوك بتشنج عضلاته عندما سمع الثمن. لم يكن كل من ارثر و لا يرتدي السروال على دراية بالأحجار السحرية كما قال آرثر ، “هل هذه مكافأة المهمة الخفية؟ هل الاحجار السحرية هي العملة المستقبلية في اللعبة؟ أين هي بوابة تبادل العملات؟ أنا بخير إذا لم تتجاوز المليون يوان “.

في نافذة المتجر كانت هناك قوارير زجاجية مملوءة بمحلول فقاعات اخضر. وقف ببغاء معصوب العين وله أسنان حادة على عمود خشبي معلق. كانت هناك لافتة مكتوب عليها ” متجر العناصر السحرية : تصرف وكأنك في منزلك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط