نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 40

آه ، العفاريت

آه ، العفاريت

الفصل 40 – آه ، العفاريت

 

لم يكن لدى كرامر أي طريق للهروب.

“شعر الصدر المشتعل ، اهرب! “

تم إحاطته بجثث قبيلته المذعورة. وقف وحيدًا بينما كان يواجه فيلق العفاريت القادم.

لم يكن كرامر خائفًا أبدًا!

حدق كرامر في العفاريت. واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة … انسى الامر. كان هناك عدد لا يحصى من العفاريت!

“إنه أمر طبيعي عند قتال الزعيم. لا تصابوا بالذعر. لا يزال بإمكاننا الاستمرار . أولئك الذين لا يقاتلون يمكن أن يساعدوا في إعادة الجثث. دعوا اللاعبين الذين يتم إحياؤهم يعودون. بسرعة!”

أمسك كرامر بمطرقته بإحكام. لن يموت اليوم ، لأن هؤلاء العفاريت الضعفاء سيهلكون!

“يا إلهي … هل هذه مهارة للزعيم؟ أم هجوم هائج؟ “

هدر كرامر وهاجم العفاريت الذين أعدوا التشكيلات. تحدثوا بمرح مع عدم تنظيم التشكيل. بعد كل شيء ، كانوا المخلوقات الأكثر دناءة وحماقة!

شعر كرامر بشخص يجرح ركبته.

صرخ عفريت اسمه الفلاح ، “ساقوم بجذب كرامر! استعدوا! واحد اثنين ثلاثة! حفيدي”

طعنت العفاريت الاخرى ، الذين كانوا مسلحين بالدروع ، جوانب كرامر لجذب انتباهه ، لكن كرامر ركز فقط على شعر الصدر المشتعل ، ذلك العفريت القبيح!

اندفع العفريت نحو كرامر.

“لا تُصب بالذعر! لقد بدأنا فقط في جذب الزعيم! حاربوا وفقًا للخطة! “

لم يفهم كرامر ما الذي كان يصرخ به العفريت ، لكنه أدرك الكلمة الأخيرة. كان مدحا لكرامر.

اندفع العفريت نحو كرامر.

أراد كرامر أن يعطي هذا العفريت موتًا سريعًا. رفع مطرقته وضربها بكل قوته. ووش! تم سحق الفلاح ودرعه.

الترجمة: Hunter 

“واه ، تم تدميره بسرعة!”

لم يفهم كرامر ما الذي كان يصرخ به العفريت ، لكنه أدرك الكلمة الأخيرة. كان مدحا لكرامر.

“الدبابة التالية ، استعد للتضحية بنفسك!”

هاجم كرامر شعر الصدر المشتعل بمطرقته ، متجاهلاً العفاريت الأخرى.

“لا تُصب بالذعر! لقد بدأنا فقط في جذب الزعيم! حاربوا وفقًا للخطة! “

طعنت العفاريت الاخرى ، الذين كانوا مسلحين بالدروع ، جوانب كرامر لجذب انتباهه ، لكن كرامر ركز فقط على شعر الصدر المشتعل ، ذلك العفريت القبيح!

كانت العفاريت تثرثر بصخب ، حيث كان كرامر منزعجًا من إزعاجهم.

لاحظ كرامر وميض الظل عندما راوغ عفريت تحت ذراعه وطعن ركبته. هدر كرامر من الألم.

شعر كرامر بشخص يجرح ركبته.

لم يكن لدى كرامر أي طريق للهروب.

اخفض رأسه ورأى عفريتًا قصيرًا باسم شعر الصدر المشتعل يطعن ركبته ، التي كانت محمية بالحراشف ، لذلك لم يتعرض لأضرار كبيرة. لقد أراد أن يسحق شعر الصدر المشتعل بمطرقته ، لكن عفريت تدحرج وهبط على وجهه. ثم انطلق العفريت على عجل للخروج من محيط هجوم كرامر.

لوح كرامر المطرقة الخاصة به وألقى العفاريت بعيدًا. تم تشويه اعضاء أولئك الذين نجوا.

“أطلقوا! إنني شاكر لرشاقتي! يحدق الزعيم في وجهي الآن. أعتقد أنني سأموت! ” صرخ شعر الصدر المشتعل.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يا إلهي ، يا له من موت فظيع.”

كان كرامر مرتبكًا من حركة العفريت المتدحرجة ، حيث لم يلاحظ أن عفريت يطعن ركبته من الخلف.

“لقد مات القائد!! “

قلب كرامر جسده ورأى عفريتًا باسم “لا يرتدي السروال” يتدحرج على الأرض مثل شعر الصدر المشتعل . لم يكن كرامر مرتبكًا هذه المرة. قام بتلويح المطرقة وسحق لا يرتدي السروال .

“لا أعلم. لا تقلقوا ، استمروا في إلحاق الضرر! “

“لقد مات القائد!! “

كان كرامر مرتبكًا من حركة العفريت المتدحرجة ، حيث لم يلاحظ أن عفريت يطعن ركبته من الخلف.

“يا إلهي ، يا له من موت فظيع.”

اندفع العفريت نحو كرامر.

“هذا مضحك. لقد أحدثنا ضررًا ضئيلًا ، لكن قائدنا مات بالفعل “.

أمسك كرامر بمطرقته بإحكام. لن يموت اليوم ، لأن هؤلاء العفاريت الضعفاء سيهلكون!

“إنه أمر طبيعي عند قتال الزعيم. لا تصابوا بالذعر. لا يزال بإمكاننا الاستمرار . أولئك الذين لا يقاتلون يمكن أن يساعدوا في إعادة الجثث. دعوا اللاعبين الذين يتم إحياؤهم يعودون. بسرعة!”

“الدبابة التالية ، استعد للتضحية بنفسك!”

“بسرعة! اجذبوا الزعيم! اجذبوا الزعيم إلى مكان آخر! كيف سنخرج الجثث؟ “

هاجم كرامر شعر الصدر المشتعل بمطرقته ، متجاهلاً العفاريت الأخرى.

كان العفاريت يصرخون بلا توقف ، الأمر الذي جعل كرامر أكثر انزعاجًا. انتقل العفاريت بسرعة إلى الجانب الآخر ، حيث اعتقد كرامر أنهم يهربون.

شعر كرامر بشخص يجرح ركبته.

آه ، يا لهم من عفاريت مخزية!

اخفض رأسه ورأى عفريتًا قصيرًا باسم شعر الصدر المشتعل يطعن ركبته ، التي كانت محمية بالحراشف ، لذلك لم يتعرض لأضرار كبيرة. لقد أراد أن يسحق شعر الصدر المشتعل بمطرقته ، لكن عفريت تدحرج وهبط على وجهه. ثم انطلق العفريت على عجل للخروج من محيط هجوم كرامر.

كيف سيسمح كرامر بترك هؤلاء العفاريت المخزيين بالهرب؟ استخدم المطرقة وطاردهم. كانت سرعته مذهلة. سرعان ما ركض إلى الجانب الآخر من مدخل عرين العنكبوت.

لوح كرامر المطرقة الخاصة به وألقى العفاريت بعيدًا. تم تشويه اعضاء أولئك الذين نجوا.

توقف عفريتان في مسارهم ، حيث هاجموا بدرعهم وهم يصرخون ” واااااااااااا!”. قام كرامر بتلويح المطرقة عندما شعر بطعنة في ظهره. التفت ليرى شعر الصدر المشتعل. شعر كرامر بالضرر الذي لحق به من الجانبين.

كانت العفاريت تثرثر بصخب ، حيث كان كرامر منزعجًا من إزعاجهم.

هدر كرامر بغضب. اندفع عفريت للأمام بدرعه. ركز كرامر إحباطه على المطرقة ولوحها بقوة. لم ينجح العفريت حتى في الصراخ ، حيث تم سحقه في صمت.

“الدبابة التالية ، استعد للتضحية بنفسك!”

لاحظ كرامر وميض الظل عندما راوغ عفريت تحت ذراعه وطعن ركبته. هدر كرامر من الألم.

بعد ضربه عشر مرات ، استنفد كرامر غضبه ، وشعر بتحسن.

“لقد كدت أسقط الزعيم. أنا رائع ، ” قال شعر الصدر المشتعل بفخر. كان جسده مليئًا بالغبار بعد أن تدحرج على الأرض.

“اللعنة عليك!”

طعنت العفاريت الاخرى ، الذين كانوا مسلحين بالدروع ، جوانب كرامر لجذب انتباهه ، لكن كرامر ركز فقط على شعر الصدر المشتعل ، ذلك العفريت القبيح!

هدر كرامر بغضب. اندفع عفريت للأمام بدرعه. ركز كرامر إحباطه على المطرقة ولوحها بقوة. لم ينجح العفريت حتى في الصراخ ، حيث تم سحقه في صمت.

هاجم كرامر شعر الصدر المشتعل بمطرقته ، متجاهلاً العفاريت الأخرى.

صرخ عفريت اسمه الفلاح ، “ساقوم بجذب كرامر! استعدوا! واحد اثنين ثلاثة! حفيدي”

“ اللعنة ! “

لم يفهم كرامر ما الذي كان يصرخ به العفريت ، لكنه أدرك الكلمة الأخيرة. كان مدحا لكرامر.

“شعر الصدر المشتعل ، اهرب! “

تم إحاطته بجثث قبيلته المذعورة. وقف وحيدًا بينما كان يواجه فيلق العفاريت القادم.

“اسخروا منه بسرعة!”

تم تنشيط اللاعبين من خلال نجاح آرثر ، حيث رفعوا أسلحتهم وصرخوا وهم يهاجمون كرامر.

“حفيدي! حفيدي!”

“شعر الصدر المشتعل ، اهرب! “

“اللعنة عليك!”

ضحك كرامر وهو يقاتل العفاريت الحمقى حتى الموت!

حاصرت مجموعة العفاريت كرامر وجرحوا ركبته ، لكن كرامر تجاهلهم. بعد صدم مجموعة من العفاريت ، هاجم كرامر شعر الصدر المشتعل بمطرقته.

تجاهل كرامر هجمات العفاريت المجنونة على جانبيه. هرع إلى الجزء الأمامي من شعر الصدر المشتعل وأمسك برقبته . ثم ضرب شعر الصدر المشتعل مرارًا وتكرارًا على الأرض.

هرب شعر الصدر المشتعل ، ولكن كيف يمكن أن يهرب من كرامر؟

“هذا مضحك. لقد أحدثنا ضررًا ضئيلًا ، لكن قائدنا مات بالفعل “.

تجاهل كرامر هجمات العفاريت المجنونة على جانبيه. هرع إلى الجزء الأمامي من شعر الصدر المشتعل وأمسك برقبته . ثم ضرب شعر الصدر المشتعل مرارًا وتكرارًا على الأرض.

 

بعد ضربه عشر مرات ، استنفد كرامر غضبه ، وشعر بتحسن.

ضحك كرامر وهو يقاتل العفاريت الحمقى حتى الموت!

“يا إلهي … هل هذه مهارة للزعيم؟ أم هجوم هائج؟ “

“اللعنة عليك!”

“لا أعلم. لا تقلقوا ، استمروا في إلحاق الضرر! “

“لا تُصب بالذعر! لقد بدأنا فقط في جذب الزعيم! حاربوا وفقًا للخطة! “

حاصر اللاعبون كرامر وهاجموه.

شعر كرامر بشخص يجرح ركبته.

لوح كرامر المطرقة الخاصة به وألقى العفاريت بعيدًا. تم تشويه اعضاء أولئك الذين نجوا.

بعد ضربه عشر مرات ، استنفد كرامر غضبه ، وشعر بتحسن.

هدر كرامر مرة أخرى ، لكنه تقيأ الدماء. طُعن ظهره بسيف قصير. قام عفريت يدعى آرثر بطعنه في الفجوة بين لوحات الدروع بينما كان كرامر يلوح بمطرقته.

هدر كرامر بغضب. اندفع عفريت للأمام بدرعه. ركز كرامر إحباطه على المطرقة ولوحها بقوة. لم ينجح العفريت حتى في الصراخ ، حيث تم سحقه في صمت.

تخلى آرثر عن سيفه وقفز وهرب. هدر كرامر بشراسة وطارد آرثر ، لكن تدهورت سرعته بسبب إصابة ظهره.

“أطلقوا! إنني شاكر لرشاقتي! يحدق الزعيم في وجهي الآن. أعتقد أنني سأموت! ” صرخ شعر الصدر المشتعل.

تم تنشيط اللاعبين من خلال نجاح آرثر ، حيث رفعوا أسلحتهم وصرخوا وهم يهاجمون كرامر.

رفع كرامر مطرقته ثم هدر وهو يسحق العفاريت.

كان لدى كرامر شعور مشؤوم. عندما رأى المزيد من العفاريت يتجمعون نحوه ، خاف أن يكون هذا هو النفس الأخير. لم يكن خائفًا من الموت ، لكنه كان قلقًا من أن عشي البيض لن يتم الاعتناء بهم بشكل صحيح. بالتفكير في قبيلته التي كانت في أعماق عرين العنكبوت ، اعتقد كرامر أنهم سيعتنون بأنفسهم وأطفاله!

لم يكن كرامر خائفًا أبدًا!

لم يكن كرامر خائفًا أبدًا!

لم يفهم كرامر ما الذي كان يصرخ به العفريت ، لكنه أدرك الكلمة الأخيرة. كان مدحا لكرامر.

رفع كرامر مطرقته ثم هدر وهو يسحق العفاريت.

 

ضحك كرامر وهو يقاتل العفاريت الحمقى حتى الموت!

توقف عفريتان في مسارهم ، حيث هاجموا بدرعهم وهم يصرخون ” واااااااااااا!”. قام كرامر بتلويح المطرقة عندما شعر بطعنة في ظهره. التفت ليرى شعر الصدر المشتعل. شعر كرامر بالضرر الذي لحق به من الجانبين.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يا إلهي ، يا له من موت فظيع.”

 

هرب شعر الصدر المشتعل ، ولكن كيف يمكن أن يهرب من كرامر؟

 

حدق كرامر في العفاريت. واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة … انسى الامر. كان هناك عدد لا يحصى من العفاريت!

 

الترجمة: Hunter 

الترجمة: Hunter 

طعنت العفاريت الاخرى ، الذين كانوا مسلحين بالدروع ، جوانب كرامر لجذب انتباهه ، لكن كرامر ركز فقط على شعر الصدر المشتعل ، ذلك العفريت القبيح!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط