اعتراف
الفصل 204: اعتراف
سأل انهبوس بحيرة “ما هو الخطأ؟”
في موقف السيارات تحت الأرض بجانب البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مع أربعة أشخاص فقط ، تجرأوا على انتزاع الأسلحة النارية أمام عشرات المسلحين مباشرة تحت أنفي؟ وقد نجحوا!’
كان مساعد أنهبوس الموثوق به قد عاد بالفعل وكان يطلعه على الموقف “تم قيادة المركبة الصالحة لجميع التضاريس بعيدًا ، واختفت الأسلحة النارية الموجودة في الشاحنة بشكل أساسي…”
“لدي بضعة أسئلة.” أعلن شانغ جيان ياو هدفه.
عند سماع ذلك ، توصل انهبوس إلى إدراك. الهدف الحقيقي من ’الهجوم الشامل’ هو انتزاع مجموعة الأسلحة النارية! كل شيء في القضاء على اللاجئين الأجانب وتواطؤهم مع وحوش الجبال كان مزيفاً!
ذهب هؤلاء الأشخاص إلى دائرة واحدة كبيرة فقط لتلك المجموعة من الأسلحة النارية!
بعد بضع ثوان ، قال بصوت عالٍ “أنا لم أبيعهم!”
“عليهم اللعنة!” لعن انهبوس.
فكر انهبوس للحظة وقال “ليسوا هم. إذا كانوا هم ، فسيستهدفونني بشكل مباشر”.
مساعده الموثوق به – الذي ذهب للتحقيق في الوضع – اكتشف الحقيقة تقريبًا. سأل بحيرة ” أيها الزعيم، من بإمكانه فعل ذلك؟ سكان أراضي الرماد؟ خدم ديماركو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مساعده الموثوق به – الذي ذهب للتحقيق في الوضع – اكتشف الحقيقة تقريبًا. سأل بحيرة ” أيها الزعيم، من بإمكانه فعل ذلك؟ سكان أراضي الرماد؟ خدم ديماركو؟”
فكر انهبوس للحظة وقال “ليسوا هم. إذا كانوا هم ، فسيستهدفونني بشكل مباشر”.
في هذه اللحظة ، اندفع شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – بالفعل إلى باب كاتدرائية اليقظة المغلق بإحكام وقام بضربه.
بعد التخلص من انهبوس ، هل يخشون عدم الحصول على دفعة الأسلحة النارية؟ كان هناك المزيد من الإمدادات في الفيلا لهم وفوائد أخرى لا حصر لها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ سونغ هي برأسه قليلاً “معرفة التوبة هي الخطوة الأولى في الخلاص. في المستقبل ، عليك المساهمة بشكل كافٍ في دفاع مجموعة ريدستون ضد دون البشر”.
وافق مساعد انهبوس الموثوق به مع حكم رئيسه “من يكونوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى على الفور المركبة ذات التضاريس الأرضية ذات اللون الأصفر الترابي متوقفة في البرية خارج الباب ، لكنها فارغة من الداخل. لم يعد هناك أي أسلحة نارية.
“في ريدستون ، هناك ثلاث مجموعات فقط تقدر مجموعة الأسلحة النارية أكثر من الصراع الداخلي.” لم يكن دماغ انهبوس سيئًا بالتأكيد. كما فكر ، قال “أولاً ، إنه ليمان والآخرون. ثانيًا ، إنها تيريزا. ثالثًا ، فريق صيادي الأنقاض الذي تولى المهمة”.
بعد أن انتهى مساعدوه الموثوق بهم من التوبة ، ودع سونغ هي واستعد للمغادرة.
كان ليمان مهرباً من شركة الصناعات المتحدة وهو الشخص الذي باع مجموعة الأسلحة النارية لهيلفج.
رد شانغ جيان ياو على الفور “لقد هاجمناهم واسترجعنا تلك المجموعة من الأسلحة النارية.”
“قبل أن نحدد الفائز ، لن يعلن ليمان موقفه بسهولة. من المستحيل عليه نقل منزله إلى مجموعة ريدستون ما لم يكن قد انحاز بالفعل تمامًا إلى سكان أراضي الرماد أو خدم ديماركو. لكن بهذه الطريقة ، سينصب تركيزه أيضًا على مهاجمتنا”. حلل مساعد انهبوس الموثوق به الموقف ، متبعًا تدريب رئيسه في التفكير “مرؤوسو هيلفج ليس لديهم قائد الآن ، لذلك من غير المحتمل أن يتمكنوا من القيام بمثل هذا الشيء.”
ابتسم لوبيز ، وهو لاجئ أجنبي ، لرئيسه السابق “أنا حارس كاتدرائية الآن.”
أومأ انهبوس – ذو اللحية الكثيفة مثل القناع الطبيعي – برأسه قليلاً “من ظاهر الأمر ، يمكن أن يكون فريق صيادي الأنقاض فقط.” مع إنشاء هان وانغو لخط الدفاع ، يمكن استبعاد الأجانب وقطاع الطرق الأجانب.
كان الباب مفتوح جزئياً.
“إنهم شجعان بالتأكيد…” فجأة صمت مساعد انهبوس الموثوق به بعد أن قال ذلك. كان قد استدعى المعلومات المقابلة.
بعد بضع دقائق ، قام سونغ هي – الذي لم يكن يرتدي قناعًا – بنفسه بفتح الباب الثقيل قليلاً ونظر حوله.
سأل انهبوس بحيرة “ما هو الخطأ؟”
“في ريدستون ، هناك ثلاث مجموعات فقط تقدر مجموعة الأسلحة النارية أكثر من الصراع الداخلي.” لم يكن دماغ انهبوس سيئًا بالتأكيد. كما فكر ، قال “أولاً ، إنه ليمان والآخرون. ثانيًا ، إنها تيريزا. ثالثًا ، فريق صيادي الأنقاض الذي تولى المهمة”.
لم يكن يمانع في السابق صيادي الأنقاض الذين أخذوا مهمة لاستعادة الأسلحة النارية. نظرًا لأن الفريق لم يتكون من العديد من الأشخاص ولم يشكلوا أي تهديد له ، فقد سلمهم مباشرة إلى لوبيز للتعامل معها.
دخل انهبوس ومساعدوه الموثوق بهم القاعة. رفعوا أيديهم في البداية ، وعبروا عنهم ، ثم تراجعوا خطوة إلى الوراء.
الآن ، عليه إعادة تقييم قوة هذا الفريق.
بعد سبع إلى ثماني دقائق ، أحضر انهبوس عددًا قليلاً من المساعدين الموثوق بهم إلى كاتدرائية اليقظة.
’نعم ، يبدو أنهم ضربوا لوبيز بعد الظهر. ليس لديهم بعض الثقة فحسب ، لكنهم أيضًا يرغبون في المخاطرة… لا عجب أنهم تجرأوا على شن هجوم فجأة وانتزاع الأسلحة النارية…’ شعر انهبوس بالتنوير.
بعد سبع إلى ثماني دقائق ، أحضر انهبوس عددًا قليلاً من المساعدين الموثوق بهم إلى كاتدرائية اليقظة.
في هذه اللحظة ، تلعثم مساعده الموثوق به “لديهم أربعة أشخاص فقط.”
“لا أعتقد أن أحداً قد مات. هربوا جميعاً”. أصبح مساعد انهبوس الموثوق به مصدومًا أكثر فأكثر وهو يتحدث.
“ماذا؟” شك أنهبوس في أذنيه “أربعة أشخاص؟”
“قبل أن نحدد الفائز ، لن يعلن ليمان موقفه بسهولة. من المستحيل عليه نقل منزله إلى مجموعة ريدستون ما لم يكن قد انحاز بالفعل تمامًا إلى سكان أراضي الرماد أو خدم ديماركو. لكن بهذه الطريقة ، سينصب تركيزه أيضًا على مهاجمتنا”. حلل مساعد انهبوس الموثوق به الموقف ، متبعًا تدريب رئيسه في التفكير “مرؤوسو هيلفج ليس لديهم قائد الآن ، لذلك من غير المحتمل أن يتمكنوا من القيام بمثل هذا الشيء.”
’مع أربعة أشخاص فقط ، تجرأوا على انتزاع الأسلحة النارية أمام عشرات المسلحين مباشرة تحت أنفي؟ وقد نجحوا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يمانع في السابق صيادي الأنقاض الذين أخذوا مهمة لاستعادة الأسلحة النارية. نظرًا لأن الفريق لم يتكون من العديد من الأشخاص ولم يشكلوا أي تهديد له ، فقد سلمهم مباشرة إلى لوبيز للتعامل معها.
من الموقف والنتيجة النهائية ، اعتقد انهبوس أنه سيكون هناك ما لا يقل عن عشرة أشخاص.
في النهاية ، قال والدموع تنهمر على وجهه “لقد أعماني الجشع. أنا على استعداد لقبول عقاب السيدة”.
“نعم ، أربعة فقط.” ابتلع مساعد انهبوس الموثوق به لعابه بصعوبة “لقد سألت نقابة الصيادين. إنه فصل الشتاء مؤخرًا. بصرف النظر عنهم ، لا يوجد أي صائدي أنقاض أجانب. من غير المحتمل أن يتمكنوا من العثور على مساعدين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مساعده الموثوق به – الذي ذهب للتحقيق في الوضع – اكتشف الحقيقة تقريبًا. سأل بحيرة ” أيها الزعيم، من بإمكانه فعل ذلك؟ سكان أراضي الرماد؟ خدم ديماركو؟”
لقد قال للتو أن فريق صيادي الأنقاض هذا شجاعاً ، ولكن من مظهره ، لا يمكن وصفهم بالشجاعة. لقد كانوا ببساطة مجانين!
عند سماع ذلك ، توصل انهبوس إلى إدراك. الهدف الحقيقي من ’الهجوم الشامل’ هو انتزاع مجموعة الأسلحة النارية! كل شيء في القضاء على اللاجئين الأجانب وتواطؤهم مع وحوش الجبال كان مزيفاً! ذهب هؤلاء الأشخاص إلى دائرة واحدة كبيرة فقط لتلك المجموعة من الأسلحة النارية!
الأربعة منهم سرقوا الأسلحة النارية بسهولة بردع عشرات المسلحين في مقارهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ سونغ هي برأسه قليلاً “معرفة التوبة هي الخطوة الأولى في الخلاص. في المستقبل ، عليك المساهمة بشكل كافٍ في دفاع مجموعة ريدستون ضد دون البشر”.
أصبح انهبوس عاجزاً عن الكلام للحظات. لم يسبق له أن واجه مثل هذا الشيء في حياته.
من الموقف والنتيجة النهائية ، اعتقد انهبوس أنه سيكون هناك ما لا يقل عن عشرة أشخاص.
بعد عشرات الثواني ، سأل: “هل يوجد حقًا أربعة أشخاص فقط؟”
دخل انهبوس ومساعدوه الموثوق بهم القاعة. رفعوا أيديهم في البداية ، وعبروا عنهم ، ثم تراجعوا خطوة إلى الوراء.
أومأ مساعده الموثوق به بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الركوع لإيدولون نون ، نظر أنهبوس إلى سونغ هي – الذي وقف بجانب الرمز العملاق – وسقط على ركبة واحدة.
سأل أنهبوس “ماذا عن لوبيز والآخرين؟ كم مات؟”
بعد التخلص من انهبوس ، هل يخشون عدم الحصول على دفعة الأسلحة النارية؟ كان هناك المزيد من الإمدادات في الفيلا لهم وفوائد أخرى لا حصر لها!
“لا أعتقد أن أحداً قد مات. هربوا جميعاً”. أصبح مساعد انهبوس الموثوق به مصدومًا أكثر فأكثر وهو يتحدث.
“عليهم اللعنة!” لعن انهبوس.
وبصرف النظر عن الجنون ، فإن الأمر برمته أظهر أيضًا إحساسًا بالسخافة.
التقط انهبوس قناعًا أبيض بعيون سوداء وارتداه “إلى كاتدرائية اليقظة.”
صمت انهبوس لفترة طويلة قبل أن يقول “فريق صيادي الأنقاض هذا لديه خبراء يلعبون بعقول الناس وقلوبهم. أهم جزء في هذه المسرحية هو الإعلان. لقد زاد من شكوكنا الداخلية ومخاوفنا واحتياطاتنا إلى أقصى الحدود. كما أنها استخدمت بذكاء عادة الجميع في توخي الحذر الشديد وعدم الإيمان الأعمى.”
لم يذكر أفكاره في ذلك الوقت. لم تكن تلك الأفكار مناسبة ليعرضها لمرؤوسيه.
“بعد هذا الإعلان ، شعر سكان المدينة أنه من الممكن أن يكونوا أفرادًا مسلحين أرسلتهم الكنيسة. لقد اشتبهوا في أن اللاجئين الأجانب كانوا بالفعل متواطئين مع وحوش الجبال ، وأن ’الهجوم’ لم يمس مصالحهم. اعتقد لوبيز والآخرون بالتأكيد أنني قد خنتهم وأردت استخدامهم ككبش فداء. من الطبيعي أنهم لن يوقفوا العدو بكل قوتهم…”
سأل أنهبوس “ماذا عن لوبيز والآخرين؟ كم مات؟”
“سواء من حيث العدد أو القوة النارية ، فنحن أقوى منهم بكثير. لكن بعد ما فعلوه ، أصبحنا هشين مثل المنزل المتهدم. لقد انهرنا بمجرد لمسة… ”
أكد شانغ جيان ياو بجدية على “شيء مهم للغاية ، نحن نبحث عن المرشد سونغ.”
لم يذكر أفكاره في ذلك الوقت. لم تكن تلك الأفكار مناسبة ليعرضها لمرؤوسيه.
’نعم ، يبدو أنهم ضربوا لوبيز بعد الظهر. ليس لديهم بعض الثقة فحسب ، لكنهم أيضًا يرغبون في المخاطرة… لا عجب أنهم تجرأوا على شن هجوم فجأة وانتزاع الأسلحة النارية…’ شعر انهبوس بالتنوير.
أصيب مساعده الموثوق به بالصدمة والغضب “هل يعتقدون أنهم يمكن أن يكونوا شجعان في مجموعة ريدستون من خلال اللعب بقلوب الناس؟ أيها الرئيس ، هل يجب أن ننتقم ونخبرهم أن أهم شيء في أراضي الرماد هو القوة؟”
أومأ انهبوس – ذو اللحية الكثيفة مثل القناع الطبيعي – برأسه قليلاً “من ظاهر الأمر ، يمكن أن يكون فريق صيادي الأنقاض فقط.” مع إنشاء هان وانغو لخط الدفاع ، يمكن استبعاد الأجانب وقطاع الطرق الأجانب.
اعترف انهبوس بذلك باختصار. “سنرى ما إذا ظهرت فرصة، ومع ذلك هناك شيء آخر يجب القيام به الآن”.
في الخارج ، اجتاح بصره ورأى لوبيز في عباءة سوداء.
“ماذا؟” ارتبك مساعده الموثوق به بعض الشيء. ’ألا يجب أن نبذل قصارى جهدنا الآن لاسترداد تلك المجموعة من الأسلحة النارية؟’
“المرشد ، أريد أن أتوب!” صاح بنبرة مليئة بتوبيخ الذات.
التقط انهبوس قناعًا أبيض بعيون سوداء وارتداه “إلى كاتدرائية اليقظة.”
…
مع ذلك ، أصدر تعليماته بصوت عميق “اعثر على لوبيز والآخرين واقتلهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يمانع في السابق صيادي الأنقاض الذين أخذوا مهمة لاستعادة الأسلحة النارية. نظرًا لأن الفريق لم يتكون من العديد من الأشخاص ولم يشكلوا أي تهديد له ، فقد سلمهم مباشرة إلى لوبيز للتعامل معها.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليمان مهرباً من شركة الصناعات المتحدة وهو الشخص الذي باع مجموعة الأسلحة النارية لهيلفج.
خارج كاتدرائية اليقظة التي تشبه القلعة ، اصطحب لونغ يويهونغ لوبيز الذي استيقظ منذ قليل من الجيب.
سونغ هي حدق بينهم عدة مرات “هل تتبعت لوبيز ووجدت تلك المجموعة من الأسلحة النارية؟”
نظر لونغ يويهونغ إلى الصناديق الخشبية التي تملأ كل مساحة في المركبة وشعر بشيء يسمى ’السعادة’ في قلبه. لا يزال يجد الأمر سرياليًا ، معتقدًا أنهم نجحوا بسهولة بالغة.
“بعد هذا الإعلان ، شعر سكان المدينة أنه من الممكن أن يكونوا أفرادًا مسلحين أرسلتهم الكنيسة. لقد اشتبهوا في أن اللاجئين الأجانب كانوا بالفعل متواطئين مع وحوش الجبال ، وأن ’الهجوم’ لم يمس مصالحهم. اعتقد لوبيز والآخرون بالتأكيد أنني قد خنتهم وأردت استخدامهم ككبش فداء. من الطبيعي أنهم لن يوقفوا العدو بكل قوتهم…”
في هذه اللحظة ، اندفع شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – بالفعل إلى باب كاتدرائية اليقظة المغلق بإحكام وقام بضربه.
الفصل 204: اعتراف
سرعان ما فُتح الباب.
نظر لونغ يويهونغ إلى الصناديق الخشبية التي تملأ كل مساحة في المركبة وشعر بشيء يسمى ’السعادة’ في قلبه. لا يزال يجد الأمر سرياليًا ، معتقدًا أنهم نجحوا بسهولة بالغة.
كان حارس كاتدرائية يرتدي عباءة سوداء يحمل بندقية رشاش وسأل بحذر “ما الأمر؟”
قدم تفسيراً بناء على فهمه.
أكد شانغ جيان ياو بجدية على “شيء مهم للغاية ، نحن نبحث عن المرشد سونغ.”
’نعم ، يبدو أنهم ضربوا لوبيز بعد الظهر. ليس لديهم بعض الثقة فحسب ، لكنهم أيضًا يرغبون في المخاطرة… لا عجب أنهم تجرأوا على شن هجوم فجأة وانتزاع الأسلحة النارية…’ شعر انهبوس بالتنوير.
كلانك!
كلانك!
الباب مغلق أمامه.
استدارت جيانغ بايميان وأشارت إلى لوبيز “يمكنك أن تسأله عن التفاصيل ؛ لن نتضايق. أوه نعم… امنحنا غرفة تتسع لأربعة أشخاص”.
بعد بضع دقائق ، قام سونغ هي – الذي لم يكن يرتدي قناعًا – بنفسه بفتح الباب الثقيل قليلاً ونظر حوله.
وافق انهبوس دون تردد.
سرعان ما هبطت نظرته على لوبيز مكبل اليدين والمركبة الصفراء لجميع التضاريس. بعد بعض التفكير ، سأل سونغ هي “الجميع ، هل هاجمكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصرف النظر عن الجنون ، فإن الأمر برمته أظهر أيضًا إحساسًا بالسخافة.
رد شانغ جيان ياو على الفور “لقد هاجمناهم واسترجعنا تلك المجموعة من الأسلحة النارية.”
في هذه اللحظة ، تلعثم مساعده الموثوق به “لديهم أربعة أشخاص فقط.”
سونغ هي حدق بينهم عدة مرات “هل تتبعت لوبيز ووجدت تلك المجموعة من الأسلحة النارية؟”
الآن ، عليه إعادة تقييم قوة هذا الفريق.
قدم تفسيراً بناء على فهمه.
ابتسم لوبيز ، وهو لاجئ أجنبي ، لرئيسه السابق “أنا حارس كاتدرائية الآن.”
“شئ مثل هذا.” أوقفت جيانغ بايميان رد شانغ جيان ياو وقالت بصوت عالٍ “المرشد سونغ ، نريد أن نبقى في الكاتدرائية طوال الليل. سنرجع الأسلحة النارية غداً ونكمل المهمة. سنناقش أيضا صفقة مع حراس المدينة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سونغ هي ابتسم في التنوير “لا مشكلة. لا أحد يجرؤ على إثارة المشاكل تحت مراقبة إيدولون نون”.
سونغ هي ابتسم في التنوير “لا مشكلة. لا أحد يجرؤ على إثارة المشاكل تحت مراقبة إيدولون نون”.
التقط انهبوس قناعًا أبيض بعيون سوداء وارتداه “إلى كاتدرائية اليقظة.”
استدارت جيانغ بايميان وأشارت إلى لوبيز “يمكنك أن تسأله عن التفاصيل ؛ لن نتضايق. أوه نعم… امنحنا غرفة تتسع لأربعة أشخاص”.
“شئ مثل هذا.” أوقفت جيانغ بايميان رد شانغ جيان ياو وقالت بصوت عالٍ “المرشد سونغ ، نريد أن نبقى في الكاتدرائية طوال الليل. سنرجع الأسلحة النارية غداً ونكمل المهمة. سنناقش أيضا صفقة مع حراس المدينة”.
“حسناً” سونغ هي وافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مساعده الموثوق به – الذي ذهب للتحقيق في الوضع – اكتشف الحقيقة تقريبًا. سأل بحيرة ” أيها الزعيم، من بإمكانه فعل ذلك؟ سكان أراضي الرماد؟ خدم ديماركو؟”
…
نظر لونغ يويهونغ إلى الصناديق الخشبية التي تملأ كل مساحة في المركبة وشعر بشيء يسمى ’السعادة’ في قلبه. لا يزال يجد الأمر سرياليًا ، معتقدًا أنهم نجحوا بسهولة بالغة.
بعد سبع إلى ثماني دقائق ، أحضر انهبوس عددًا قليلاً من المساعدين الموثوق بهم إلى كاتدرائية اليقظة.
“بعد هذا الإعلان ، شعر سكان المدينة أنه من الممكن أن يكونوا أفرادًا مسلحين أرسلتهم الكنيسة. لقد اشتبهوا في أن اللاجئين الأجانب كانوا بالفعل متواطئين مع وحوش الجبال ، وأن ’الهجوم’ لم يمس مصالحهم. اعتقد لوبيز والآخرون بالتأكيد أنني قد خنتهم وأردت استخدامهم ككبش فداء. من الطبيعي أنهم لن يوقفوا العدو بكل قوتهم…”
رأى على الفور المركبة ذات التضاريس الأرضية ذات اللون الأصفر الترابي متوقفة في البرية خارج الباب ، لكنها فارغة من الداخل. لم يعد هناك أي أسلحة نارية.
لقد قال للتو أن فريق صيادي الأنقاض هذا شجاعاً ، ولكن من مظهره ، لا يمكن وصفهم بالشجاعة. لقد كانوا ببساطة مجانين!
ارتجفت جفون أنهبوس. أخذ نفساً عميقاً ومشى إلى الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى على الفور المركبة ذات التضاريس الأرضية ذات اللون الأصفر الترابي متوقفة في البرية خارج الباب ، لكنها فارغة من الداخل. لم يعد هناك أي أسلحة نارية.
كان الباب مفتوح جزئياً.
في النهاية ، قال والدموع تنهمر على وجهه “لقد أعماني الجشع. أنا على استعداد لقبول عقاب السيدة”.
قبل أن يطرق انهبوس ، صدر صوت سونغ هي من الداخل ” تفضل بالدخول.”
أومأ انهبوس – ذو اللحية الكثيفة مثل القناع الطبيعي – برأسه قليلاً “من ظاهر الأمر ، يمكن أن يكون فريق صيادي الأنقاض فقط.” مع إنشاء هان وانغو لخط الدفاع ، يمكن استبعاد الأجانب وقطاع الطرق الأجانب.
دخل انهبوس ومساعدوه الموثوق بهم القاعة. رفعوا أيديهم في البداية ، وعبروا عنهم ، ثم تراجعوا خطوة إلى الوراء.
بعد الركوع لإيدولون نون ، نظر أنهبوس إلى سونغ هي – الذي وقف بجانب الرمز العملاق – وسقط على ركبة واحدة.
في هذه اللحظة ، اندفع شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – بالفعل إلى باب كاتدرائية اليقظة المغلق بإحكام وقام بضربه.
“المرشد ، أريد أن أتوب!” صاح بنبرة مليئة بتوبيخ الذات.
اعترف انهبوس بذلك باختصار. “سنرى ما إذا ظهرت فرصة، ومع ذلك هناك شيء آخر يجب القيام به الآن”.
لم يتغير تعبير سونغ هي “تكلم؛ إيدولون نون تراقبك”.
الباب مغلق أمامه.
شرح أنهبوس كيف خدعه اللاجئون الأجانب وكيف سرق أسلحة هيلفج النارية.
“سواء من حيث العدد أو القوة النارية ، فنحن أقوى منهم بكثير. لكن بعد ما فعلوه ، أصبحنا هشين مثل المنزل المتهدم. لقد انهرنا بمجرد لمسة… ”
في النهاية ، قال والدموع تنهمر على وجهه “لقد أعماني الجشع. أنا على استعداد لقبول عقاب السيدة”.
نظر لونغ يويهونغ إلى الصناديق الخشبية التي تملأ كل مساحة في المركبة وشعر بشيء يسمى ’السعادة’ في قلبه. لا يزال يجد الأمر سرياليًا ، معتقدًا أنهم نجحوا بسهولة بالغة.
أومأ سونغ هي برأسه قليلاً “معرفة التوبة هي الخطوة الأولى في الخلاص. في المستقبل ، عليك المساهمة بشكل كافٍ في دفاع مجموعة ريدستون ضد دون البشر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الركوع لإيدولون نون ، نظر أنهبوس إلى سونغ هي – الذي وقف بجانب الرمز العملاق – وسقط على ركبة واحدة.
“حسناً أيها المرشد.” تنفس انهبوس الصعداء.
“عليهم اللعنة!” لعن انهبوس.
وتابع سونغ: “تفتقر مجموعة ريدستون إلى القوى العاملة الآن. يمكننا تجديد القوات باللاجئين الأجانب وحملهم على تعويض أنفسهم بمساهماتهم”.
“حسناً أيها المرشد.” تنفس انهبوس الصعداء.
وافق انهبوس دون تردد.
لم يذكر أفكاره في ذلك الوقت. لم تكن تلك الأفكار مناسبة ليعرضها لمرؤوسيه.
بعد أن انتهى مساعدوه الموثوق بهم من التوبة ، ودع سونغ هي واستعد للمغادرة.
اعترف انهبوس بذلك باختصار. “سنرى ما إذا ظهرت فرصة، ومع ذلك هناك شيء آخر يجب القيام به الآن”.
بمجرد أن استدار ، ظهر فجأة أمامه قناع قرد متعجرف. كان شانغ جيان ياو قد تسلل بالفعل خلفهم في وقت ما.
خارج كاتدرائية اليقظة التي تشبه القلعة ، اصطحب لونغ يويهونغ لوبيز الذي استيقظ منذ قليل من الجيب.
“لدي بضعة أسئلة.” أعلن شانغ جيان ياو هدفه.
“أنت؟” اندهش انهبوس بعض الشيء.
دون انتظار موافقة انهبوس ، نظر في عيون الطرف الآخر خلف القناع وسأل بجدية “لماذا قمت ببيع الأسلحة النارية لوحوش الجبال؟ ألا تعلم أن وحوش الجبال ستهاجم مجموعة ريدستون وسيفقد الجميع عائلاتهم وأصدقائهم بعد أن يمتلكوا الكثير من الأسلحة؟ ألا تقلق من أن تموت أنت وعائلتك بسبب هذا؟”
كان الباب مفتوح جزئياً.
يبدو أن هذه الأسئلة الثلاثة تخترق ملابس الإمبراطور الجديدة ، مما يجعل انهبوس يتلعثم ولا يعرف كيف يجيب.
كلانك!
بعد بضع ثوان ، قال بصوت عالٍ “أنا لم أبيعهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصرف النظر عن الجنون ، فإن الأمر برمته أظهر أيضًا إحساسًا بالسخافة.
بعد الرد ، سار متجاوزًا شانغ جيان ياو واندفع نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مساعده الموثوق به – الذي ذهب للتحقيق في الوضع – اكتشف الحقيقة تقريبًا. سأل بحيرة ” أيها الزعيم، من بإمكانه فعل ذلك؟ سكان أراضي الرماد؟ خدم ديماركو؟”
في الخارج ، اجتاح بصره ورأى لوبيز في عباءة سوداء.
في هذه اللحظة ، تلعثم مساعده الموثوق به “لديهم أربعة أشخاص فقط.”
“أنت؟” اندهش انهبوس بعض الشيء.
الآن ، عليه إعادة تقييم قوة هذا الفريق.
ابتسم لوبيز ، وهو لاجئ أجنبي ، لرئيسه السابق “أنا حارس كاتدرائية الآن.”
لقد قال للتو أن فريق صيادي الأنقاض هذا شجاعاً ، ولكن من مظهره ، لا يمكن وصفهم بالشجاعة. لقد كانوا ببساطة مجانين!
…
“بعد هذا الإعلان ، شعر سكان المدينة أنه من الممكن أن يكونوا أفرادًا مسلحين أرسلتهم الكنيسة. لقد اشتبهوا في أن اللاجئين الأجانب كانوا بالفعل متواطئين مع وحوش الجبال ، وأن ’الهجوم’ لم يمس مصالحهم. اعتقد لوبيز والآخرون بالتأكيد أنني قد خنتهم وأردت استخدامهم ككبش فداء. من الطبيعي أنهم لن يوقفوا العدو بكل قوتهم…”
خارج الباب الجانبي للقاعة ، شاهد لونغ يويهونغ انهبوس وهو يغادر مع مرؤوسيه ورأى شانغ جيان ياو وهو يسير عائداً ، ثم تذمر “ألم تقل أننا ذاهبون إلى الحمام معًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مساعده الموثوق به – الذي ذهب للتحقيق في الوضع – اكتشف الحقيقة تقريبًا. سأل بحيرة ” أيها الزعيم، من بإمكانه فعل ذلك؟ سكان أراضي الرماد؟ خدم ديماركو؟”
ضحك شانغ جيان ياو “لقد اصطدمت بهم بالصدفة.”
“شئ مثل هذا.” أوقفت جيانغ بايميان رد شانغ جيان ياو وقالت بصوت عالٍ “المرشد سونغ ، نريد أن نبقى في الكاتدرائية طوال الليل. سنرجع الأسلحة النارية غداً ونكمل المهمة. سنناقش أيضا صفقة مع حراس المدينة”.
مع ذلك ، أصدر تعليماته بصوت عميق “اعثر على لوبيز والآخرين واقتلهم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات