جود خضرور [2]
الفصل 169: جود خضرور 2
“حسنًا ، شخص ما لا يبدو مسرورًا جدًا“
كان جود خضرور يقع على ارتفاع 3000 متر فوق مستوى سطح البحر ، على قمة جبل كبير مقفر في نصف الكرة الجنوبي من إيمورا.
بدت التماثيل مخيفة للغاية مما خلق شعورًا بالقمع والتهديد.
بعد أن غزت الشياطين إيمورا ، لم يكن أمامها خيار آخر سوى الهجرة إلى جنوب إيمورا حيث كانت الأرض أكثر جفافاً وكانت التربة أكثر عقمًا.
عندما وصلت البوابة إلى القمة ، محدقة في المدينة الشاسعة قبلي ، لم أستطع إلا أن أغمغم بصوت منخفض.
… لم تكن العفاريت عرقًا موحدًا لأنها كانت تميل دائمًا إلى القتال ضد بعضها البعض بسبب شخصياتها.
في منتصف الجدار توجد بوابة خشبية كبيرة متصلة بجسر طويل وواسع منبسط يربط بين جبلين. الشخص الذي كان يعمل جود خضرور والذي كنا نسير عليه حاليًا للوصول إلى هناك.
ومع ذلك ، مع عرقهم على وشك الانقراض ، لم يكن لديهم خيار آخر سوى الاتحاد.
–صليل!
نتيجة لذلك ، بعد البحث لفترة من الوقت ، تمكنت الأورك من العثور على المكان المثالي لتأسيس مدينة وإنشاء جود خضرور … آخر مدينة في إيمورا.
عندما اصطدمت الصخور بالعفاريت ، كنت أصوب علي خوذتهم ، استدار العفاريت وصرخ بصوت عالٍ وهم يحدقون في محيطهم.
حصن لا يمكن اختراقه كان يختبئ بين مجموعة من الجبال الكبيرة.
–صليل!
–قعقعة! –قعقعة!
إذا كان علي أن أكون صادقًا ، فإن هذه الاستراتيجية لم تكن شيئًا قد توصلت إليه على الفور. أتذكر أنني رأيت هذا في فيلم لذا حاولت تقليده.
زحف مع العفاريت الأخرى ، ورفع رأسه لأعلى والتحديق في المسافة ، خفف صوت كيفن قليلاً كما قال.
كان هذا بشكل خاص بالنظر إلى حقيقة أنهم كانوا عالقين بشكل أساسي بين مئات من الأورك.
“… إذن هذه هي جود خضرور؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –كامب!
“نعم…”
قال كيفن لا أسمع ردي ، وأكرر مرة أخرى.
من الطريقة التي كان يتحدث بها ، كان من الواضح أنه غمره المنظر أمامه ، ومع ذلك ، لم أستطع إلقاء اللوم عليه لأنني أيضًا غمرني ما رأيته.
“… إذن هذه هي جود خضرور؟ “
على جبل مختلف عن الجبل الذي نسير عليه حاليًا ، ظهر جبل هائل آخر في المسافة.
الآن بعد أن أصبحوا في المدينة ، كيف كانوا سيخرجون من الجيش؟
كانت قمته مهيبة ، وبدت تضاريس الجبل شديدة الانحدار وخطيرة. من بعيد ، ظهر أن للجبل ثلاثة جوانب تمتد إلى الأعلى عموديًا ، وتشكل حاجزًا طبيعيًا نصف دائري يمتد على طول الطريق إلى السماء.
“مرحبًا ، كيف يفترض بنا أن نفصل أنفسنا عن العفاريت الأخرى؟“
انجرف محيط من الغيوم فوق التلال الجبلية مما جعل المكان يبدو أكثر فخامة وغموضًا.
عند دخوله المدينة ، صرخ سيلوج مرة أخرى باتجاه جيشه. بجانبه ، ظهر اثنان آخران من الأورك يقودانه نحو المسافة … وبشكل أكثر تحديدًا المبنى الطويل في المسافة.
كان الوصول إلى خُمس ارتفاع التلال الجبلية ، محاطًا بالحاجز الجبلي الطبيعي شبه الدائري ، عبارة عن جدار اصطناعي ضخم يمنع أي شيء من المرور.
“مرحبًا ، كيف يفترض بنا أن نفصل أنفسنا عن العفاريت الأخرى؟“
على جانب البوابات وقف تمثالان ضخمان يصوران اثنين من الأورك ينظران لأسفل باتجاه الأرض تحتهما ممسكين بمحورين كبيرين متشابكين مع بعضهما البعض.
ومع ذلك ، مع عرقهم على وشك الانقراض ، لم يكن لديهم خيار آخر سوى الاتحاد.
بدت التماثيل مخيفة للغاية مما خلق شعورًا بالقمع والتهديد.
“من يجرؤ؟“
في منتصف الجدار توجد بوابة خشبية كبيرة متصلة بجسر طويل وواسع منبسط يربط بين جبلين. الشخص الذي كان يعمل جود خضرور والذي كنا نسير عليه حاليًا للوصول إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أسطح المنازل الخشبية السوداء ، والجدران الرخامية الباهتة ، وما بدا أنه عظام رفاق وشياطين سقطوا ، كان جو خضرور مخيفًا.
–رطم! –رطم!
دفعه اصطدام اثنين من الأورك للخلف ، صرخ آخر من الأورك بصوت عالٍ وهو يرفع فأسه ويقطعه لأسفل.
وبينما كنا نسير عبر الجسر الحجري ، نظرت أسفل الجسر ، لم أستطع إلا أن ابتلع جرعة من اللعاب وأنا أغمغم.
اية (223) وَلَا تَجۡعَلُواْ ٱللَّهَ عُرۡضَةٗ لِّأَيۡمَٰنِكُمۡ أَن تَبَرُّواْ وَتَتَّقُواْ وَتُصۡلِحُواْ بَيۡنَ ٱلنَّاسِۚ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٞ (224) سورة البقرة الاية (224)
“ما مدى عمق ذلك؟“
لذلك ، حتى لو أظهر لي الكتاب أن كل شيء سيكون على ما يرام ، فهذا لا يعني أنه سيضمن النجاح … كانت هناك دائمًا فرصة للفشل.
الظلام المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ!”
ما كان تحت الجسر كان ظلامًا مطبقًا لم أستطع رؤية نهاية …
“ما مدى عمق ذلك؟“
إذا أسقطت صخرة أسفل الجسر ، كنت أقدر أنني ما زلت غير قادر على سماع صوت الصخرة التي تصل إلى القاع بعد دقيقتين من إسقاطها … بدا بلا قاع.
“مرحبًا ، كيف يفترض بنا أن نفصل أنفسنا عن العفاريت الأخرى؟“
“هووو …”
إذا أسقطت صخرة أسفل الجسر ، كنت أقدر أنني ما زلت غير قادر على سماع صوت الصخرة التي تصل إلى القاع بعد دقيقتين من إسقاطها … بدا بلا قاع.
عندما اقتربنا من البوابات ، أخذت نفسا عميقا ، حاولت تهدئة قلبي. في هذه اللحظة كان قلبي ينبض بشكل أسرع … وكان ذلك بسبب التمثالين الموجودين في مقدمة البوابة.
على جبل مختلف عن الجبل الذي نسير عليه حاليًا ، ظهر جبل هائل آخر في المسافة.
خلق هذان التمثالان إحساسًا طبيعيًا بالخوف تجاه أي شخص نظر إليهما لفترة طويلة. شعرت كما لو أن الأورك الحقيقي كان يقف وينظر إلي.
توقف للحظة وهو يغمض عينيه تحت قناعه ، كان كيفن لديه هاجس مشؤوم كما طلب بعناية.
… وعندما أعني الاورك ، لم أقصد أورك عاديًا ، ولكن كان في دوري خاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حسنًا ، لدي بالفعل خطة ، لكن من المحتمل أن تثير غضب شخص ما.
“افتح البوابات“
“مرحبًا ، كيف يفترض بنا أن نفصل أنفسنا عن العفاريت الأخرى؟“
عند وصوله أمام البوابات الكبيرة ، كان الخروج هو شخصية سيلوج. صرخ وهو ينظر إلى اليسار واليمين ويرفع فأسه الكبير في الهواء.
بدت التماثيل مخيفة للغاية مما خلق شعورًا بالقمع والتهديد.
“أنا سيلج ، قائد الفيلق الثالث لقد خضرور أنتظر الإبلاغ. افتح البوابات ودعنا ندخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… فكيف نخرج من هذا الوضع؟ “
وبينما كان يتحدث ، تردد صدى صوته القوي عبر سلسلة الجبال.
بعد فترة وجيزة ، نظر الاثنان اللذان ضربتهما إلى بعضهما البعض. صرخوا وهم يشيرون إلى بعضهم البعض.
–كلللينج! –كلللينج!
———
لم يمض وقت طويل على تلاشي صوت سيلوج ، حتى دوى الصوت العالي لسلاسل السقوط عبر سلسلة الجبال حيث انفتحت الأبواب الضخمة ببطء لتكشف عن دواخل المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، ربما لن يعجبك ذلك …”
–كامب!
“… حسنًا ، نظرًا لأن كل شيء على ما يرام الآن ، فلا ينبغي أن أتعمق فيه كثيرًا”
عندما وصلت البوابة إلى القمة ، محدقة في المدينة الشاسعة قبلي ، لم أستطع إلا أن أغمغم بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو …”
“إذن هذا هو جود خضرور الحقيقي …”
بعد أن غزت الشياطين إيمورا ، لم يكن أمامها خيار آخر سوى الهجرة إلى جنوب إيمورا حيث كانت الأرض أكثر جفافاً وكانت التربة أكثر عقمًا.
… آخر معقل الأورك في إيمورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظرت إلى المدينة من خلف البوابات ، لاحظت أن المدينة نفسها بدت بدائية إلى حد ما حيث لم يتم إنشاء البنى التحتية بأرقى الحرف اليدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على جانب الهيكل الدائري الشبيه بالهرم ، ترفرف أعلام حمراء ضخمة في الهواء لتضيف المزيد من العظمة إلى البنية التحتية.
مع أسطح المنازل الخشبية السوداء ، والجدران الرخامية الباهتة ، وما بدا أنه عظام رفاق وشياطين سقطوا ، كان جو خضرور مخيفًا.
… كان الجو خانقًا بشكل خاص حيث يمكن رؤية العظام في كل مكان حول المدينة إما كديكور أو كمواد للمنازل نفسها.
… كان الجو خانقًا بشكل خاص حيث يمكن رؤية العظام في كل مكان حول المدينة إما كديكور أو كمواد للمنازل نفسها.
في غضون دقيقة ، رفع كلا الجانبين أسلحتهما واندفعت نحو بعضهما البعض ، وظهرت موجة صدمة صغيرة نتيجة الاشتباك بينهما.
“… يا رين ، انظر هناك”
الفصل 169: جود خضرور 2
بينما كنت أراقب المباني من حولنا ، وشعرت بصدمة طفيفة بجواري ، وسمعت صوت كيفن ، أدرت رأسي ولاحظت كيفن يحدق في المسافة.
اية (223) وَلَا تَجۡعَلُواْ ٱللَّهَ عُرۡضَةٗ لِّأَيۡمَٰنِكُمۡ أَن تَبَرُّواْ وَتَتَّقُواْ وَتُصۡلِحُواْ بَيۡنَ ٱلنَّاسِۚ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٞ (224) سورة البقرة الاية (224)
“ماذا؟“
–صليل!
“تحقق من هذا المبنى“
… كان الجو خانقًا بشكل خاص حيث يمكن رؤية العظام في كل مكان حول المدينة إما كديكور أو كمواد للمنازل نفسها.
بالنظر في الاتجاه الذي كان ينظر إليه كيفن ، سرعان ما لاحظت بنية تحتية هائلة تقف في وسط المدينة.
“لا تقل لي أنك ما زلت لم تفكر في الأمر“
… نظرًا لأنني كنت مشغولًا جدًا بالإعجاب بالمنطقة المحيطة بي ، إلا أنني لاحظت المبنى الهائل الآن.
إذا أسقطت صخرة أسفل الجسر ، كنت أقدر أنني ما زلت غير قادر على سماع صوت الصخرة التي تصل إلى القاع بعد دقيقتين من إسقاطها … بدا بلا قاع.
أحاطت سبعة أبراج دائرية نحيفة من الحجر الأسود بالمبنى الذي كان كيفين يشير إليه. كانت البنية التحتية ضعف ارتفاع الأبراج وكانت أطول مبنى يمكنني رؤيته … يطل على المدينة بأكملها.
على جانب البوابات وقف تمثالان ضخمان يصوران اثنين من الأورك ينظران لأسفل باتجاه الأرض تحتهما ممسكين بمحورين كبيرين متشابكين مع بعضهما البعض.
وبالمثل ، فإن البنية التحتية الشاهقة المصنوعة من الحجر الأسود تشبه الهرم حيث وصلت قمته على طول الطريق نحو السحب في السماء. ومع ذلك ، على عكس الهرم العادي ، كانت بنيته التحتية دائرية وليست مربعة.
“… و؟ “
على جانب الهيكل الدائري الشبيه بالهرم ، ترفرف أعلام حمراء ضخمة في الهواء لتضيف المزيد من العظمة إلى البنية التحتية.
بعد فترة وجيزة ، نظر الاثنان اللذان ضربتهما إلى بعضهما البعض. صرخوا وهم يشيرون إلى بعضهم البعض.
“المضي قدما!”
–قعقعة! –قعقعة!
عند دخوله المدينة ، صرخ سيلوج مرة أخرى باتجاه جيشه. بجانبه ، ظهر اثنان آخران من الأورك يقودانه نحو المسافة … وبشكل أكثر تحديدًا المبنى الطويل في المسافة.
… نظرًا لأنني كنت مشغولًا جدًا بالإعجاب بالمنطقة المحيطة بي ، إلا أنني لاحظت المبنى الهائل الآن.
–قعقعة! –قعقعة!
نظرًا لأن العفاريت لم تكن ألمع المخلوقات وتم استفزازها بسهولة ، فقد أثبتت هذه الاستراتيجية أنها فعالة إلى حد ما. لو كانوا أكثر ذكاءً قليلاً ، فلن تنجح هذه الخطة أبدًا.
بينما كنا نسير إلى الأمام ، وقف كيفن بجواري. سأل وهو يفكر في شيء ما وينظر إلي.
قال كيفن لا أسمع ردي ، وأكرر مرة أخرى.
“… فكيف نخرج من هذا الوضع؟ “
… بينما كنت أتحرك ، أتذكر وجه كيفن الغاضب ، ظهرت ابتسامة على وجهي وتمتمت بهدوء في نفسي.
الآن بعد أن أصبحوا في المدينة ، كيف كانوا سيخرجون من الجيش؟
“كيف لن أذهب إلى l-هاه؟ “
كان هذا بشكل خاص بالنظر إلى حقيقة أنهم كانوا عالقين بشكل أساسي بين مئات من الأورك.
قال كيفن لا أسمع ردي ، وأكرر مرة أخرى.
“حسنًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك ، بعد البحث لفترة من الوقت ، تمكنت الأورك من العثور على المكان المثالي لتأسيس مدينة وإنشاء جود خضرور … آخر مدينة في إيمورا.
عند سماعي سؤال كيفين ، لم أجيب على الفور لأنني ترددت. سرعان ما أخرجت كتابي الأحمر وفتحته.
… لم تكن العفاريت عرقًا موحدًا لأنها كانت تميل دائمًا إلى القتال ضد بعضها البعض بسبب شخصياتها.
… حسنًا ، لدي بالفعل خطة ، لكن من المحتمل أن تثير غضب شخص ما.
“أووف…”
قال كيفن لا أسمع ردي ، وأكرر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… فكيف نخرج من هذا الوضع؟ “
“مرحبًا ، كيف يفترض بنا أن نفصل أنفسنا عن العفاريت الأخرى؟“
على جانب البوابات وقف تمثالان ضخمان يصوران اثنين من الأورك ينظران لأسفل باتجاه الأرض تحتهما ممسكين بمحورين كبيرين متشابكين مع بعضهما البعض.
قلت بشكل غامض وما زلت أبحث في الكتاب الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوصول إلى خُمس ارتفاع التلال الجبلية ، محاطًا بالحاجز الجبلي الطبيعي شبه الدائري ، عبارة عن جدار اصطناعي ضخم يمنع أي شيء من المرور.
“… آه ، هذا ، نحن فقط نفعل ذلك“
في غضون دقيقة ، رفع كلا الجانبين أسلحتهما واندفعت نحو بعضهما البعض ، وظهرت موجة صدمة صغيرة نتيجة الاشتباك بينهما.
عندما أدرك كيفن أنني غامض ونظرت إلي بشكل لا يصدق ، قال كيفن.
من الطريقة التي كان يتحدث بها ، كان من الواضح أنه غمره المنظر أمامه ، ومع ذلك ، لم أستطع إلقاء اللوم عليه لأنني أيضًا غمرني ما رأيته.
“لا تقل لي أنك ما زلت لم تفكر في الأمر“
ربما عرفت ميليسا والثعبان الصغير أفضل ما في الأمر.
هزت رأسي وأغلقت الكتاب ، استجبت على الفور.
على جانب البوابات وقف تمثالان ضخمان يصوران اثنين من الأورك ينظران لأسفل باتجاه الأرض تحتهما ممسكين بمحورين كبيرين متشابكين مع بعضهما البعض.
“لا ، لدي خطة“
“تريد أن تذهب؟“
“… و؟ “
“من يجرؤ؟“
“حسنًا ، ربما لن يعجبك ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أحدق فيه لبضع ثوان ، ولوح له بخفة بينما كنت أتسلل إلى أعماق المدينة.
توقف للحظة وهو يغمض عينيه تحت قناعه ، كان كيفن لديه هاجس مشؤوم كما طلب بعناية.
زحف مع العفاريت الأخرى ، ورفع رأسه لأعلى والتحديق في المسافة ، خفف صوت كيفن قليلاً كما قال.
“كيف لن أذهب إلى l-هاه؟ “
—
“آسف“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أحدق فيه لبضع ثوان ، ولوح له بخفة بينما كنت أتسلل إلى أعماق المدينة.
ابتسمت تحت قناعي ، ووضعت يديّ على درع كيفن المعدني ، دفعته. عندما دفعته ، حرصت على الاعتذار له.
اخلق الفوضى بين العفاريت واغتنم الفرصة للخروج بينما يشتت انتباه الجميع.
“أنت-!”
–كلللينج! –كلللينج!
–صليل!
“… إذن هذه هي جود خضرور؟ “
“من يجرؤ؟ !”
“افتح البوابات“
تحطم كيفن ضد الأورك القريب ، حاملاً الزخم معه ، وتحطم ضد العديد من الأورك الأخرى. دون النظر إلى ما كان يحدث ، استدرت ، مع بضع صخور على إصبعي ، قمت بنقلهم نحو زوجين من الأورك الواقفة أمامي.
بعد أن غزت الشياطين إيمورا ، لم يكن أمامها خيار آخر سوى الهجرة إلى جنوب إيمورا حيث كانت الأرض أكثر جفافاً وكانت التربة أكثر عقمًا.
–أسود! –أسود!
–كلللينج! –كلللينج!
“من؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من يجرؤ؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنا نسير عبر الجسر الحجري ، نظرت أسفل الجسر ، لم أستطع إلا أن ابتلع جرعة من اللعاب وأنا أغمغم.
عندما اصطدمت الصخور بالعفاريت ، كنت أصوب علي خوذتهم ، استدار العفاريت وصرخ بصوت عالٍ وهم يحدقون في محيطهم.
في منتصف الجدار توجد بوابة خشبية كبيرة متصلة بجسر طويل وواسع منبسط يربط بين جبلين. الشخص الذي كان يعمل جود خضرور والذي كنا نسير عليه حاليًا للوصول إلى هناك.
بعد فترة وجيزة ، نظر الاثنان اللذان ضربتهما إلى بعضهما البعض. صرخوا وهم يشيرون إلى بعضهم البعض.
“أووف…”
“هل كنت أنت؟ أيها الوغد مثير للاشمئزاز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
“إذن هل كنت أنت؟“
على جانب البوابات وقف تمثالان ضخمان يصوران اثنين من الأورك ينظران لأسفل باتجاه الأرض تحتهما ممسكين بمحورين كبيرين متشابكين مع بعضهما البعض.
“تريد أن تذهب؟“
–صليل!
“سوف أقاتلك!”
ربما عرفت ميليسا والثعبان الصغير أفضل ما في الأمر.
في غضون دقيقة ، رفع كلا الجانبين أسلحتهما واندفعت نحو بعضهما البعض ، وظهرت موجة صدمة صغيرة نتيجة الاشتباك بينهما.
أحاطت سبعة أبراج دائرية نحيفة من الحجر الأسود بالمبنى الذي كان كيفين يشير إليه. كانت البنية التحتية ضعف ارتفاع الأبراج وكانت أطول مبنى يمكنني رؤيته … يطل على المدينة بأكملها.
–بام!
“حسنًا؟“
“كيف تجرؤ!”
… وعندما أعني الاورك ، لم أقصد أورك عاديًا ، ولكن كان في دوري خاص به.
دفعه اصطدام اثنين من الأورك للخلف ، صرخ آخر من الأورك بصوت عالٍ وهو يرفع فأسه ويقطعه لأسفل.
“أنا سيلج ، قائد الفيلق الثالث لقد خضرور أنتظر الإبلاغ. افتح البوابات ودعنا ندخل.”
–بام!
عندما نظرت إلى المدينة من خلف البوابات ، لاحظت أن المدينة نفسها بدت بدائية إلى حد ما حيث لم يتم إنشاء البنى التحتية بأرقى الحرف اليدوية.
“سأقتلك!”
“حسنًا ، شخص ما لا يبدو مسرورًا جدًا“
… سرعان ما تبع ذلك شجار هائل حيث انضم المزيد والمزيد من الأورك إلى القتال مما تسبب في فوضى عارمة.
“سأقتلك!”
لحسن الحظ ، في الوقت الذي أصبح القتال جادًا ، كنت قد غادرت بالفعل ، وإلا فقد وجدت نفسي في مأزق.
“من يجرؤ؟ !”
“أووف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصوله أمام البوابات الكبيرة ، كان الخروج هو شخصية سيلوج. صرخ وهو ينظر إلى اليسار واليمين ويرفع فأسه الكبير في الهواء.
إذا كان علي أن أكون صادقًا ، فإن هذه الاستراتيجية لم تكن شيئًا قد توصلت إليه على الفور. أتذكر أنني رأيت هذا في فيلم لذا حاولت تقليده.
“… يا رين ، انظر هناك”
اخلق الفوضى بين العفاريت واغتنم الفرصة للخروج بينما يشتت انتباه الجميع.
“من يجرؤ؟ !”
نظرًا لأن العفاريت لم تكن ألمع المخلوقات وتم استفزازها بسهولة ، فقد أثبتت هذه الاستراتيجية أنها فعالة إلى حد ما. لو كانوا أكثر ذكاءً قليلاً ، فلن تنجح هذه الخطة أبدًا.
انجرف محيط من الغيوم فوق التلال الجبلية مما جعل المكان يبدو أكثر فخامة وغموضًا.
بالإضافة إلى ذلك ، كنت أعلم أن كل شيء سيكون على ما يرام …
لذلك ، حتى لو أظهر لي الكتاب أن كل شيء سيكون على ما يرام ، فهذا لا يعني أنه سيضمن النجاح … كانت هناك دائمًا فرصة للفشل.
أحدق في الكتاب الذي بين يدي والذي لم يستطع أحد رؤيته ، ابتعدت على مهل عن جيش الاورك.
توقف للحظة وهو يغمض عينيه تحت قناعه ، كان كيفن لديه هاجس مشؤوم كما طلب بعناية.
لحسن الحظ ، كان الكتاب معي. مع ذلك ، يمكنني أن أرى إلى حد كبير ما إذا كانت خطتي ستفشل أم لا. بالطبع ، على الرغم من أنني رأيت أن الخطة التي كنت أخطط لاستخدامها نجحت ، إلا أن هذا لا يعني أن المستقبل الموضح في الكتاب كان صحيحًا.
“كيف لن أذهب إلى l-هاه؟ “
… لو فاتني تسديدتي نحو اثنين من الأورك ، لما ذهب كل شيء كما صور الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على جانب الهيكل الدائري الشبيه بالهرم ، ترفرف أعلام حمراء ضخمة في الهواء لتضيف المزيد من العظمة إلى البنية التحتية.
لذلك ، حتى لو أظهر لي الكتاب أن كل شيء سيكون على ما يرام ، فهذا لا يعني أنه سيضمن النجاح … كانت هناك دائمًا فرصة للفشل.
كانت قمته مهيبة ، وبدت تضاريس الجبل شديدة الانحدار وخطيرة. من بعيد ، ظهر أن للجبل ثلاثة جوانب تمتد إلى الأعلى عموديًا ، وتشكل حاجزًا طبيعيًا نصف دائري يمتد على طول الطريق إلى السماء.
لو أخطأت ، فلن يحدث أي مما أظهره الكتاب لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ!”
“… حسنًا ، نظرًا لأن كل شيء على ما يرام الآن ، فلا ينبغي أن أتعمق فيه كثيرًا”
انجرف محيط من الغيوم فوق التلال الجبلية مما جعل المكان يبدو أكثر فخامة وغموضًا.
وضع الكتاب بعيدًا واستدار ، وسرعان ما رأيت كيفن يتسلل من جيش العفاريت.
إذا أسقطت صخرة أسفل الجسر ، كنت أقدر أنني ما زلت غير قادر على سماع صوت الصخرة التي تصل إلى القاع بعد دقيقتين من إسقاطها … بدا بلا قاع.
سرعان ما تشابكت عينيه مع عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أدرك كيفن أنني غامض ونظرت إلي بشكل لا يصدق ، قال كيفن.
“حسنًا ، شخص ما لا يبدو مسرورًا جدًا“
إذا كان علي أن أكون صادقًا ، فإن هذه الاستراتيجية لم تكن شيئًا قد توصلت إليه على الفور. أتذكر أنني رأيت هذا في فيلم لذا حاولت تقليده.
كنت أحدق فيه لبضع ثوان ، ولوح له بخفة بينما كنت أتسلل إلى أعماق المدينة.
بالنظر في الاتجاه الذي كان ينظر إليه كيفن ، سرعان ما لاحظت بنية تحتية هائلة تقف في وسط المدينة.
… بينما كنت أتحرك ، أتذكر وجه كيفن الغاضب ، ظهرت ابتسامة على وجهي وتمتمت بهدوء في نفسي.
الآن بعد أن أصبحوا في المدينة ، كيف كانوا سيخرجون من الجيش؟
“… آه ، في بعض الأحيان لا يسعني إلا أن أتساءل كيف يمكن أن أكون قذرا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
على الرغم من أنه لا يحدث في كثير من الأحيان … وعندما يحدث ، حسنًا ، لا يمكنني القول أنني كنت أكثر شخص لطيف.
الآن بعد أن أصبحوا في المدينة ، كيف كانوا سيخرجون من الجيش؟
ربما عرفت ميليسا والثعبان الصغير أفضل ما في الأمر.
من الطريقة التي كان يتحدث بها ، كان من الواضح أنه غمره المنظر أمامه ، ومع ذلك ، لم أستطع إلقاء اللوم عليه لأنني أيضًا غمرني ما رأيته.
في منتصف الجدار توجد بوابة خشبية كبيرة متصلة بجسر طويل وواسع منبسط يربط بين جبلين. الشخص الذي كان يعمل جود خضرور والذي كنا نسير عليه حاليًا للوصول إلى هناك.
———
–قعقعة! –قعقعة!
ترجمة FLASH
“سوف أقاتلك!”
—
الآن بعد أن أصبحوا في المدينة ، كيف كانوا سيخرجون من الجيش؟
اية (223) وَلَا تَجۡعَلُواْ ٱللَّهَ عُرۡضَةٗ لِّأَيۡمَٰنِكُمۡ أَن تَبَرُّواْ وَتَتَّقُواْ وَتُصۡلِحُواْ بَيۡنَ ٱلنَّاسِۚ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٞ (224) سورة البقرة الاية (224)
قلت بشكل غامض وما زلت أبحث في الكتاب الأحمر.
… نظرًا لأنني كنت مشغولًا جدًا بالإعجاب بالمنطقة المحيطة بي ، إلا أنني لاحظت المبنى الهائل الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات