الهيمنة بالخوف [3]
الفصل 200: الهيمنة بالخوف [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف! المباراة انتهت!”
———
في هذه اللحظة بالذات ، ظهرت هالة مرعبة لا توصف على المسرح الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتأرجح يسارًا ويمينًا ، حاول حارس قصارى جهده للبقاء واقفًا.
كل شيء توقف.
هزت أماندا رأسها مرة أخرى.
سواء كان حارس أم الحكم أم الناس في المدرجات. سافر البرد عبر أرض الملعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …انهم لا يعرفون.
“م- ما الذي يحدث؟ “
عابسة ، نظرت إيما إلى خصم رين ، حارس. كانت بشرته حاليًا شاحبة للغاية وعيناه فارغتان.
توقف في منتصف الطريق ، شعر حارس كما لو أن ساقيه صنعتا من الرصاص. لم يستطع التحرك.
أدرت عينيّ ، هزت كتفيّ.
“ص-أنت ماذا فعلت بي؟“
دخل اثنان من الطاقم الطبي إلى الساحة ومعهما نقالة ووضعا حارسًا عليها.
الزخم الذي كان حارس قد اختفى تمامًا من قبل في اللحظة التي تحولت فيها عيون رين إلى اللون الرمادي. كما لو كانت يد غير مرئية قد أمسكت عنقه ، تأتأ كلام حارس واتسعت عيناه.
—
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بمثل هذا الرهبة من شخص ما. كان بالكاد يستطيع أن ينطق بكلمة بينما كان جسده يتشنج قليلاً.
“حسنا هذا صحيح“
يتأرجح يسارًا ويمينًا ، حاول حارس قصارى جهده للبقاء واقفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيما هي نفسها.
زادت ضربات قلبه ، وأخذ يتبلل ظهره ببطء ، واتسعت عيناه ، وأصبح تنفسه صعباً.
بطريقة ما ، على الرغم من عيوبه ، يمكن أن يساعدني التميز في تحقيق أهدافي بشكل أسرع.
كان يخنق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوافق ، لا تتسكع مع إيما وميليسا”
في هذه اللحظة ، في عيون الطلاب المتفرجين ، بدا رين مخيفًا بشكل لا يضاهى. بنظرة واحدة فقط ، وبالكاد استطاع خصمه الوقوف. حتى الحكم تأثر عندما ظهرت قطرات من العرق على جانب رأسه.
في هذه اللحظة بالذات ، ظهرت هالة مرعبة لا توصف على المسرح الطويل.
لاحظ رين أن حارس كان لا يزال واقفا ، ورفع يده عن وجهه. تم الكشف عن عينيه واشتد الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفوا ، وهتفوا جميعا.
بعد أن تم الكشف عن العين الثانية ، كاد عقل حارس أن ينهار. أطلق صرخة حادة ومتألمة.
إذا حدث شيء ما بالفعل وتضرر الدماغ ، فلن تتمكن أي جرعة أو تقنية حديثة من حل هذه المشكلة.
“ها-!”
“جين مغادرة“
تجاهله رين.
“ص-أنت ماذا فعلت بي؟“
ظلت عيناه الرمادية الباهتة مثبتة عليه.
لم أكن غبيا بما يكفي لشل شخص ما. هذا من شأنه أن يحقق عكس ما أردت.
كلما نظر حارس في عيني رين ، شعر حارس بعدم الأهمية. شعر وكأنه فلاح ينظر إلى ملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م- ما الذي يحدث؟ “
يا له من وقاح!
“حسنا هذا صحيح“
“… أركوع”
“جين مغادرة“
أخيرًا فتح فمه ، تردد صدى صوت رين الأجش والبارد في جميع أنحاء الساحة.
بتعبير معقد على وجهها ، وافقت أماندا.
دون حتى تفكير ، ضعفت ركبتي حارس. ظهرت نظرة رعب لا توصف في عينيه بينما استمر جسده في التحرك ببطء وحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت أماندا رأسها.
كان يخاف من إغضاب الشخص الذي أمامه.
زادت ضربات قلبه ، وأخذ يتبلل ظهره ببطء ، واتسعت عيناه ، وأصبح تنفسه صعباً.
ببطء وحذر وضع حارس ركبتيه على الأرض.
إن كيفن الذي أعرفه لم يقل مثل هذه الكلمات. من الذي أفسده؟
بينما جثا على ركبتيه ، واجه الأرض طوال الوقت. لم يجرؤ على النظر في عيني رين ، ولم يهتم بكيفية نظره إلى اللحظة.
بعد أن تعافى من ذهوله ، حدق في حارس الذي كان راكعا ببطء على الأرض ، رفع الحكم يده وأنهى المباراة.
في الوقت الحالي ، كل ما أراد فعله هو الركوع.
توقف في منتصف الطريق ، شعر حارس كما لو أن ساقيه صنعتا من الرصاص. لم يستطع التحرك.
لا شيء آخر يهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الحيلة الصغيرة التي أقوم بها ستثبت موقفي كـ “معجزة” لكن ذلك كان جزءًا من خطتي. كنت أعلم أنني بحاجة للتكيف مع التغييرات.
طالما جثا على ركبتيه سيكون بخير …
عند سماعي تصريح كيفن ، أومأت برأسي.
“توقف! المباراة انتهت!”
“لا يوجد خيار ، على عكسك أنا لا أخطط لمعاملة الجميع على أنهم دمية التدريب الخاصة بي“
بعد أن تعافى من ذهوله ، حدق في حارس الذي كان راكعا ببطء على الأرض ، رفع الحكم يده وأنهى المباراة.
“أعتقد أنه أضر به قليلاً. هناك احتمال ألا يتعافى من هذا أبدًا. من الطريقة التي أرى بها الأشياء ، قد يتعرض الخصم للندوب مدى الحياة …”
على الفور ، خف الضغط وعادت عيون رين إلى اللون الأزرق الغامق المعتاد. مبتسمًا وكأن شيئًا لم يحدث أبدًا ، أومأ رين نحو الحكم.
عرف كل من إيما وأماندا ذلك.
–بلع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوافق ، لا تتسكع مع إيما وميليسا”
يحدق في رين ، ابتلع الحكم جرعة من اللعاب.
مهما فعل رين ، فقد دمر عقلية خصمه.
كان حاليًا في السنة الثالثة وكانت رتبته D. ويمكن اعتباره موهوبا بالنسبة لعمره.
ومع ذلك ، منذ اللحظة التي بدأت فيها المباراة ، لم يتحرك رين من مكانه. هذا يعني شيئًا واحدًا.
كان سبب اختياره أن يكون حكماً هو تمكينه من تحسين سيرته الذاتية عندما تقدم لوظيفة بمجرد تخرجه. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كاد يأسف لاختياره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيما هي نفسها.
في اللحظة التي تحولت فيها عيون رين إلى اللون الرمادي ، حتى أنه لم يستطع إلا أن يتأثر. ومما زاد الطين بلة ، أنه بمجرد رن صوت رين في الحلبة ، كاد أن يركع أيضًا!
توقف في منتصف الطريق ، شعر حارس كما لو أن ساقيه صنعتا من الرصاص. لم يستطع التحرك.
لولا تراجع رين ، الذي كان يعرف ما يمكن أن يحدث. مع مشاهدة الجميع وتسجيلهم ، سيكون هذا ضارًا جدًا لمستقبله.
…
أعلن الحكم ينظر بامتنان إلى رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتأرجح يسارًا ويمينًا ، حاول حارس قصارى جهده للبقاء واقفًا.
“الطالب رن دوفر يفوز“
بعد أن أوقفت خطى ، بصقت على الأرض.
مباشرة بعد إعلان الحكم الفائز ، ساد الصمت المحيط.
عند سماعي تصريح كيفن ، أومأت برأسي.
لا يبدو أن رين يمانع في ذلك لأنه استدار على مهل وشق طريقه نحو النفق الذي أدى إلى الحلبة.
على الرغم من أنها لم تستطع الشعور مباشرة بما حدث ، بناءً على تغيير الحكم في التعبير وكذلك رد فعل خصم رين ، فقد فعل رين شيئًا فظيعًا.
من هذا القبيل ، تم الكشف عن عرض رين الحقيقي للقوة للعالم.
…
سواء كان حارس أم الحكم أم الناس في المدرجات. سافر البرد عبر أرض الملعب.
“ماذا كان هذا؟“
كان سبب اختياره أن يكون حكماً هو تمكينه من تحسين سيرته الذاتية عندما تقدم لوظيفة بمجرد تخرجه. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كاد يأسف لاختياره.
“لا أعلم“
طالما جثا على ركبتيه سيكون بخير …
كانت إيما تحدق في أرض الملعب أدناه ، وكان لها تعبير رسمي على وجهها.
“ايها المتباهى“
في هذه اللحظة ، لم يهتف أحد. كان لدى الجميع نفس السؤال في أذهانهم.
كان يخاف من إغضاب الشخص الذي أمامه.
‘ماذا حدث للتو؟‘
كلما نظر حارس في عيني رين ، شعر حارس بعدم الأهمية. شعر وكأنه فلاح ينظر إلى ملك.
كانت إيما هي نفسها.
بعد دقيقة من مغادرة جين ، أضاءت عينا إيما عندما رأت كيفن يدخل أرض الملعب.
كل ما رأته هو أن عيون رين تتحول إلى اللون الرمادي الباهت قبل أن تنجرف قشعريرة لا توصف على أرض الملعب.
بينما جثا على ركبتيه ، واجه الأرض طوال الوقت. لم يجرؤ على النظر في عيني رين ، ولم يهتم بكيفية نظره إلى اللحظة.
على الرغم من أنها لم تستطع الشعور مباشرة بما حدث ، بناءً على تغيير الحكم في التعبير وكذلك رد فعل خصم رين ، فقد فعل رين شيئًا فظيعًا.
زادت ضربات قلبه ، وأخذ يتبلل ظهره ببطء ، واتسعت عيناه ، وأصبح تنفسه صعباً.
تمتمت بجسدها المنحني إلى الأمام ، “هل كانت تلك مهارة؟“
مرة أخرى يحدق في حالرس الذي تم إبعاده ببطء عن أرض الحلبة ، تحولت تعبيرات ايما و اماندا إلى جدية.
“… ربما؟ لكنني لا أعرف”
ضاحكا بصوت عال كيفن استدار ودخل الساحة.
هزت أماندا رأسها.
على الرغم من أنهم شعروا بشيء ما ، إلا أنه لم يكن قوياً.
لم تكن تعلم. كانت تعتقد في الأصل أن رين سيكشف عن مهارة السيف التي استخدمها عندما قتل إيليا ، لكن يبدو أنها كانت مخطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء وحذر وضع حارس ركبتيه على الأرض.
أيا كان ما استخدمته رين ، فهي لم تر مثل هذه المهارة من قبل.
كان يخاف من إغضاب الشخص الذي أمامه.
“ما رأيك كان ذلك؟“
أيا كان ما استخدمته رين ، فهي لم تر مثل هذه المهارة من قبل.
“لست متأكد…”
كان خصمي في المرتبة F فقط بعد كل شيء. لو استخدمت قوتي الكاملة ، لكان قد أصيب بالندوب بشكل دائم.
لأنهم كانوا بعيدين عن أرض الملعب الفعلية ، لم يكونوا على دراية كاملة بما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت إيما وهي تضع يدها على ذقنها ، “هل تعتقد أنه سيكون بخير؟“
على الرغم من أنهم شعروا بشيء ما ، إلا أنه لم يكن قوياً.
“أعتقد أنه أضر به قليلاً. هناك احتمال ألا يتعافى من هذا أبدًا. من الطريقة التي أرى بها الأشياء ، قد يتعرض الخصم للندوب مدى الحياة …”
لكن كان كافياً بالنسبة لهم أن يفهموا ما مر به خصم رين.
“…”
عابسة ، نظرت إيما إلى خصم رين ، حارس. كانت بشرته حاليًا شاحبة للغاية وعيناه فارغتان.
مباشرة بعد إعلان الحكم الفائز ، ساد الصمت المحيط.
دخل اثنان من الطاقم الطبي إلى الساحة ومعهما نقالة ووضعا حارسًا عليها.
دخل اثنان من الطاقم الطبي إلى الساحة ومعهما نقالة ووضعا حارسًا عليها.
سألت إيما وهي تضع يدها على ذقنها ، “هل تعتقد أنه سيكون بخير؟“
لولا تراجع رين ، الذي كان يعرف ما يمكن أن يحدث. مع مشاهدة الجميع وتسجيلهم ، سيكون هذا ضارًا جدًا لمستقبله.
“لست متأكدة“
كان يخاف من إغضاب الشخص الذي أمامه.
هزت أماندا رأسها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديها أي فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء وحذر وضع حارس ركبتيه على الأرض.
“أعتقد أنه أضر به قليلاً. هناك احتمال ألا يتعافى من هذا أبدًا. من الطريقة التي أرى بها الأشياء ، قد يتعرض الخصم للندوب مدى الحياة …”
—
“بالفعل…”
على الرغم من أنهم شعروا بشيء ما ، إلا أنه لم يكن قوياً.
بتعبير معقد على وجهها ، وافقت أماندا.
منذ أن قلت أنني سأغادر مع إثارة ضجة ، كنت أفعل ذلك بطبيعة الحال كما قلت.
لو كانت هذه معركة جسدية ، فربما تمكنت من معرفة مدى إصابات خصمه.
أتمنى لكيفن حظًا سعيدًا ، توجهت إلى غرفة تغيير الملابس.
ومع ذلك ، منذ اللحظة التي بدأت فيها المباراة ، لم يتحرك رين من مكانه. هذا يعني شيئًا واحدًا.
تمتمت بجسدها المنحني إلى الأمام ، “هل كانت تلك مهارة؟“
مهما فعل رين ، فقد دمر عقلية خصمه.
“ها-!”
كان لهذا علاقة بالدماغ! أحد أكثر أعضاء الجهاز البشري حساسية.
“اه ، لقد تراجعت“
إذا حدث شيء ما بالفعل وتضرر الدماغ ، فلن تتمكن أي جرعة أو تقنية حديثة من حل هذه المشكلة.
كانت إيما تحدق في أرض الملعب أدناه ، وكان لها تعبير رسمي على وجهها.
عرف كل من إيما وأماندا ذلك.
ماذا كان سيحدث لو كانوا هم؟ هل كانوا قادرين على مقاومة كل ما فعله رين؟
مرة أخرى يحدق في حالرس الذي تم إبعاده ببطء عن أرض الحلبة ، تحولت تعبيرات ايما و اماندا إلى جدية.
“بو! منذ متى أصبحت متعجرفًا جدًا؟“
ماذا كان سيحدث لو كانوا هم؟ هل كانوا قادرين على مقاومة كل ما فعله رين؟
في اللحظة التي تحولت فيها عيون رين إلى اللون الرمادي ، حتى أنه لم يستطع إلا أن يتأثر. ومما زاد الطين بلة ، أنه بمجرد رن صوت رين في الحلبة ، كاد أن يركع أيضًا!
…انهم لا يعرفون.
“لست متأكدة“
بعد أن تم إبعاد حارس عن أرض الملعب ، تم إلقاء عرض فوقهم كشخصية تركت الساحة تقف.
عابسة ، نظرت إيما إلى خصم رين ، حارس. كانت بشرته حاليًا شاحبة للغاية وعيناه فارغتان.
“جين مغادرة“
بعد وقفة قصيرة ، لوحت بيدي بانفعال واستدرت. كانت الأوردة على قمة رأسي منتفخة.
مشيًا نحو المخرج ، غادر جين أرض الملعب بلا مبالاة. بصرف النظر عن حواجبه المتماسكة قليلاً ، بدا جين غير منزعج إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بالعين عدة مرات للتأكد من أنني لم أسمع أشياء.
لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه.
مشيًا نحو المخرج ، غادر جين أرض الملعب بلا مبالاة. بصرف النظر عن حواجبه المتماسكة قليلاً ، بدا جين غير منزعج إلى حد ما.
“أعتقد أنه جاء حقًا للنظر في معركة رين“
“جين مغادرة“
“مهم”
في هذه اللحظة ، لم يهتف أحد. كان لدى الجميع نفس السؤال في أذهانهم.
“أوه ، لقد حان دور كيفن أخيرًا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا علاقة بالدماغ! أحد أكثر أعضاء الجهاز البشري حساسية.
بعد دقيقة من مغادرة جين ، أضاءت عينا إيما عندما رأت كيفن يدخل أرض الملعب.
أعلن الحكم ينظر بامتنان إلى رين.
لقد مر وقت كافٍ منذ مشهد رين الصادم ، وتعافى معظم الأشخاص الموجودين في المدرجات من صدمتهم السابقة. إيما وأماندا أيضًا.
“بالمناسبة ، لم تؤذيه بشكل دائم ، أليس كذلك؟“
وقفوا ، وهتفوا جميعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تم الكشف عن العين الثانية ، كاد عقل حارس أن ينهار. أطلق صرخة حادة ومتألمة.
“هووا-!”
“لست متأكد…”
…
الزخم الذي كان حارس قد اختفى تمامًا من قبل في اللحظة التي تحولت فيها عيون رين إلى اللون الرمادي. كما لو كانت يد غير مرئية قد أمسكت عنقه ، تأتأ كلام حارس واتسعت عيناه.
مباشرة بعد انتهاء معركة رين.
“مهم”
داخل النفق المؤدي إلى أرض الملعب ، انحنى كيفن على جانب الحائط وذراعيه متقاطعتين.
كان دوره.
ابتسم كيفن وهو يكتشف شخصية رين التي تسير في اتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه جاء حقًا للنظر في معركة رين“
“ايها المتباهى“
ظلت عيناه الرمادية الباهتة مثبتة عليه.
“لا يوجد خيار ، على عكسك أنا لا أخطط لمعاملة الجميع على أنهم دمية التدريب الخاصة بي“
–بلع!
أدرت عينيّ ، هزت كتفيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت على حق ، أعتقد أنني لا أفعل“
منذ أن قلت أنني سأغادر مع إثارة ضجة ، كنت أفعل ذلك بطبيعة الحال كما قلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطالب رن دوفر يفوز“
هذه الحيلة الصغيرة التي أقوم بها ستثبت موقفي كـ “معجزة” لكن ذلك كان جزءًا من خطتي. كنت أعلم أنني بحاجة للتكيف مع التغييرات.
بعد أن تعافى من ذهوله ، حدق في حارس الذي كان راكعا ببطء على الأرض ، رفع الحكم يده وأنهى المباراة.
بعد قضاء اليومين الماضيين في التفكير ، توصلت إلى حد ما إلى مخطط تقريبي لمسارات عملي المستقبلية.
بعد قضاء اليومين الماضيين في التفكير ، توصلت إلى حد ما إلى مخطط تقريبي لمسارات عملي المستقبلية.
بطريقة ما ، على الرغم من عيوبه ، يمكن أن يساعدني التميز في تحقيق أهدافي بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيما هي نفسها.
“بالمناسبة ، لم تؤذيه بشكل دائم ، أليس كذلك؟“
لم تكن تعلم. كانت تعتقد في الأصل أن رين سيكشف عن مهارة السيف التي استخدمها عندما قتل إيليا ، لكن يبدو أنها كانت مخطئة.
“اه ، لقد تراجعت“
ترجمة FLASH
“هل تراجعت؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل…”
“حسنا هذا صحيح“
في هذه اللحظة بالذات ، ظهرت هالة مرعبة لا توصف على المسرح الطويل.
كان خصمي في المرتبة F فقط بعد كل شيء. لو استخدمت قوتي الكاملة ، لكان قد أصيب بالندوب بشكل دائم.
“لست متأكدة“
سوف يتعافى مع قليل من الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح …”
لم أكن غبيا بما يكفي لشل شخص ما. هذا من شأنه أن يحقق عكس ما أردت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا علاقة بالدماغ! أحد أكثر أعضاء الجهاز البشري حساسية.
“هذا صحيح …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوافق ، لا تتسكع مع إيما وميليسا”
وافق كيفن برأسه برأسه. كان يعلم أن رين لم يكن غبيًا بما يكفي لإصابة طالب بشكل دائم بسبب التفاهات.
هذا اللعين.
لو أنه فعل ذلك بالفعل ، لكان في مشكلة.
إن كيفن الذي أعرفه لم يقل مثل هذه الكلمات. من الذي أفسده؟
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في مباراتك ، ليس أنك بحاجة إليها“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م- ما الذي يحدث؟ “
أتمنى لكيفن حظًا سعيدًا ، توجهت إلى غرفة تغيير الملابس.
بعد قضاء اليومين الماضيين في التفكير ، توصلت إلى حد ما إلى مخطط تقريبي لمسارات عملي المستقبلية.
“أنت على حق ، أعتقد أنني لا أفعل“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تم الكشف عن العين الثانية ، كاد عقل حارس أن ينهار. أطلق صرخة حادة ومتألمة.
“بو! منذ متى أصبحت متعجرفًا جدًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوافق ، لا تتسكع مع إيما وميليسا”
بعد أن أوقفت خطى ، بصقت على الأرض.
كان سبب اختياره أن يكون حكماً هو تمكينه من تحسين سيرته الذاتية عندما تقدم لوظيفة بمجرد تخرجه. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كاد يأسف لاختياره.
إن كيفن الذي أعرفه لم يقل مثل هذه الكلمات. من الذي أفسده؟
زادت ضربات قلبه ، وأخذ يتبلل ظهره ببطء ، واتسعت عيناه ، وأصبح تنفسه صعباً.
“حسنًا ، أعتقد أنني قضيت الكثير من الوقت مع الأشخاص الخطأ“
على الرغم من أنهم شعروا بشيء ما ، إلا أنه لم يكن قوياً.
“أوافق ، لا تتسكع مع إيما وميليسا”
بعد أن تعافى من ذهوله ، حدق في حارس الذي كان راكعا ببطء على الأرض ، رفع الحكم يده وأنهى المباراة.
عند سماعي تصريح كيفن ، أومأت برأسي.
داخل النفق المؤدي إلى أرض الملعب ، انحنى كيفن على جانب الحائط وذراعيه متقاطعتين.
كان كل من إيما وميليسا تأثيرًا سيئًا على كيفن. كان بحاجة إلى قضاء وقت أقل معهم وإلا سيتحول إلى وخز متعجرف مثل كليهما.
كانت إيما تحدق في أرض الملعب أدناه ، وكان لها تعبير رسمي على وجهها.
“… كنت اتحدث عنك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوافق ، لا تتسكع مع إيما وميليسا”
“…”
مهما فعل رين ، فقد دمر عقلية خصمه.
رمشت بالعين عدة مرات للتأكد من أنني لم أسمع أشياء.
أعلن الحكم ينظر بامتنان إلى رين.
“من الذي تأتحدث عنه أيضا؟ لقد قضيت شهرًا معك فعليًا في إيمورا. أمس أيضًا! إذا تأثرت بشخص ما ، فهو أنت”
من هذا القبيل ، تم الكشف عن عرض رين الحقيقي للقوة للعالم.
“اغرب عن وجهي!”
بتعبير معقد على وجهها ، وافقت أماندا.
بعد وقفة قصيرة ، لوحت بيدي بانفعال واستدرت. كانت الأوردة على قمة رأسي منتفخة.
عرف كل من إيما وأماندا ذلك.
هذا اللعين.
طالما جثا على ركبتيه سيكون بخير …
لي تأثير سيء؟ ما الذي كان يتحدث عنه؟
مشيًا نحو المخرج ، غادر جين أرض الملعب بلا مبالاة. بصرف النظر عن حواجبه المتماسكة قليلاً ، بدا جين غير منزعج إلى حد ما.
ولا حتى على أقل تقدير.
بعد أن أوقفت خطى ، بصقت على الأرض.
“هاهاها ، كنت أمزح فقط“
“… كنت اتحدث عنك”
ضاحكا بصوت عال كيفن استدار ودخل الساحة.
“هووا-!”
كان دوره.
“لست متأكدة“
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بمثل هذا الرهبة من شخص ما. كان بالكاد يستطيع أن ينطق بكلمة بينما كان جسده يتشنج قليلاً.
———
ترجمة FLASH
أدرت عينيّ ، هزت كتفيّ.
المائوية التانيه
“من الذي تأتحدث عنه أيضا؟ لقد قضيت شهرًا معك فعليًا في إيمورا. أمس أيضًا! إذا تأثرت بشخص ما ، فهو أنت”
—
بينما جثا على ركبتيه ، واجه الأرض طوال الوقت. لم يجرؤ على النظر في عيني رين ، ولم يهتم بكيفية نظره إلى اللحظة.
اية(254) ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَيُّ ٱلۡقَيُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةٞ وَلَا نَوۡمٞۚ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِي يَشۡفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيۡءٖ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا يَـُٔودُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡعَظِيمُ (255) سورة البقرة الاية (255)
طالما جثا على ركبتيه سيكون بخير …
كان خصمي في المرتبة F فقط بعد كل شيء. لو استخدمت قوتي الكاملة ، لكان قد أصيب بالندوب بشكل دائم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات