عبقري
الفصل 66 – عبقري
حجب الستار السحري كل أشعة الضوء ، حيث كان يتلألأ بتوهج سحري.
هطلت قطرات الندى مع انعكاسات لامعة من الأوراق الناضجة على التربة الرطبة. غطى الضباب الكثيف الغابة الرمادية وتناثر الضوء في اتجاه الغابة. تجولت الذئاب الرهيبة في الغابة ، بينما نسجت العناكب الضخمة شباكها الشفافة بين الأشجار. كانت الغابة أشبه بمتاهة خطيرة.
في السماء ، صرخ ويفرين وهو يحلق بالقرب من الأشجار. في انعكاس عيونه المظلمة ، كان هناك عدد قليل من بيتلمون الذين يركضون نحو قلعة ضخمة على طريق الغابة.
((ويفرين : هو نوع من انواع التناين ذو قدمين أو مخلوق شبيه بالتنين يمتلك قدمين وغالبًا ما يكون ذيلًا مدببًا.))
وسع ويفرين جناحيه ، حيث غطى البيتلمون والقلعة الضخمة.
وسع ويفرين جناحيه ، حيث غطى البيتلمون والقلعة الضخمة.
بعد المرور بالقلعة ، توجه ويفرين للاسفل على طول الجدران. عندما وصل إلى ارتفاع معين ، قام ويفرين بتعديل جسمه ومواصلة الطيران إلى الأمام. اختفى ويفرين عن الأنظار ، تاركًا نبتة مضيئة ونفقًا مظلمًا تحت الأرض في الأفق.
“سمعت أن نتائجه كانت أسطورية. 100 عام من المناهج الدراسية ، لكن استخدم 50 عامًا فقط لإكمالها “.
في النفق ، كان هناك العديد من بيتلمون و الاحصنة المظلمة والعمالقة الهائلة الذين كانوا مشغولين بالعبور.
خلف ويفرين ، غمر ستار سحري نصف دائري كهفًا ضخمًا يمكن أن يضم غابة ومعقل.
كانت هذه في الأصل قاعة أرض التدريب لخريجي كلية الشبح. أصبحت الآن في شكل ساحة معركة قديمة بواسطة العديد من الدعائم والجدران العظمية وأوهام المؤثرات الخاصة. مع الموسيقى الشريرة ، أصبحت القاعة مدخلًا مخيفًا إلى المعقل.
حجب الستار السحري كل أشعة الضوء ، حيث كان يتلألأ بتوهج سحري.
على الجانب ، كان هناك ليتش يرتدي رداءًا مظلما مع ضغط كف هيكله العظمي على بوابة النقل الآني. كان هناك ورقة وقلم ريشي يطفون بجانبه.
بعد المرور بالستارة السحرية واتباع مسار الغابات ، رأى المعقل.
بدأ الطلاب الذين كانوا وراء البروفيسور بيكون في الهمس لبعضهم البعض.
في مبنى على جانب المعقل ، كان الليتش يتلاعب بالهياكل العظمية ، ويستخدم المانا لرفع الجدران العظمية ، ويخلق ألسنة اللهب باستخدام تأثيرات سحرية.
كان هناك صندوق موسيقي كبير مصنوع من العظام يعزف موسيقى شريرة.
“التفسير معقد للغاية. هذا طلب من لورد الشيطان الذي ساعدنا في حل مشكلة التخرج. إنه ليس لورد شيطاني بسيط لأنه قادر على التضحية ببضع عشرات الآلاف من العفاريت. مثل هذا الشيطان القوي الذي لديه رغبة خاصة أمر مفهوم.” ذكره البروفيسور بيكون .
كانت هذه في الأصل قاعة أرض التدريب لخريجي كلية الشبح. أصبحت الآن في شكل ساحة معركة قديمة بواسطة العديد من الدعائم والجدران العظمية وأوهام المؤثرات الخاصة. مع الموسيقى الشريرة ، أصبحت القاعة مدخلًا مخيفًا إلى المعقل.
بدأ الطلاب الذين كانوا وراء البروفيسور بيكون في الهمس لبعضهم البعض.
تم وضع باب مربع مصنوع من الصخور في القاعة الرئيسية ، حيث ملأت أشعة سحرية بيضاء الباب المربع بأكمله.
بدأ الطلاب الذين كانوا وراء البروفيسور بيكون في الهمس لبعضهم البعض.
كان هذا هو المدخل إلى ساحات تدريب الخريجين. تم توصيل بوابة النقل الآني تلك بـ 150 ساحة تدريب مختومة للخريجين.
بعد المرور بالستارة السحرية واتباع مسار الغابات ، رأى المعقل.
على الجانب ، كان هناك ليتش يرتدي رداءًا مظلما مع ضغط كف هيكله العظمي على بوابة النقل الآني. كان هناك ورقة وقلم ريشي يطفون بجانبه.
“مستحيل! 50 عاما للتخرج؟ “
“لا توجد مشكلة في ارض التدريب ذو الرقم 150. استعدوا.”
أجاب برينياك: “أنا أفهم” ، لكنه كان لا يزال مليئًا بالفضول.
بدأ قلم الريش العائم في الكتابة بقوة على الورقة.
الفصل 66 – عبقري
سُمعت ضوضاء في ممر يؤدي إلى القاعة الرئيسية ، حيث تم قيادة مجموعة من الليتش في عباءات الطلاب من قبل ليتش متعب المظهر ينبعث من جسده دخان أسود.
“برينياك؟ ألم تتخرج؟ ألم تحضر للعمل في زنزانة النار الابدية؟ ” سأل بيكون بدهشة.
“البروفيسور بيكون!”
بدأ قلم الريش العائم في الكتابة بقوة على الورقة.
مشى الليتش الذي كان يتفقد مدخل أرض التدريب للأمام وانحنى لـ بيكون باحترام.
” هل تم ترتيب هذا بواسطتك؟ حسنًا ، ليس سيئًا “.
“برينياك؟ ألم تتخرج؟ ألم تحضر للعمل في زنزانة النار الابدية؟ ” سأل بيكون بدهشة.
الترجمة: Hunter
“نصحني مدير المدرسة بـ زنزانة النار الابدية للحصول على عرض. من خلال الخبرة في زنزانة ضخمة ، فإن العودة الى كلية الشبح لكي اكون بروفيسور ستكون أسهل بكثير. لكني أفضل البقاء في الكلية والعمل كمساعد تدريس. يتطلب الحصول على رتبة البروفيسور وقتاً طويلاً. أيضًا ، عمل الزنزانة ليس مناسبًا لي لأنه يتكون من الحصول على أموال في بداية الشهر ، وتملق الرؤساء. لا يوجد عمل بحثي. او ستقوم باستدعاء الاشباح لـ لورد الزنزانة أو إصلاح العناصر السحرية. هذا ليس ما أريده. أريد أن أتعلم معرفة جديدة ومهارات المانا وتجربة أشياء جديدة! “
بعد المرور بالقلعة ، توجه ويفرين للاسفل على طول الجدران. عندما وصل إلى ارتفاع معين ، قام ويفرين بتعديل جسمه ومواصلة الطيران إلى الأمام. اختفى ويفرين عن الأنظار ، تاركًا نبتة مضيئة ونفقًا مظلمًا تحت الأرض في الأفق.
كان برينياك محرجًا وقال لـ بيكون ، “البروفيسور بيكون ، لا تنادني برينياك. سيقوم الطلاب الآخرون بمضايقتي فقط “.
هطلت قطرات الندى مع انعكاسات لامعة من الأوراق الناضجة على التربة الرطبة. غطى الضباب الكثيف الغابة الرمادية وتناثر الضوء في اتجاه الغابة. تجولت الذئاب الرهيبة في الغابة ، بينما نسجت العناكب الضخمة شباكها الشفافة بين الأشجار. كانت الغابة أشبه بمتاهة خطيرة.
بدأ الطلاب الذين كانوا وراء البروفيسور بيكون في الهمس لبعضهم البعض.
“هل هو ذكي؟ الشخص الحاصل على أعلى الدرجات منذ ألف عام؟ “
“هل هو ذكي؟ الشخص الحاصل على أعلى الدرجات منذ ألف عام؟ “
“نصحني مدير المدرسة بـ زنزانة النار الابدية للحصول على عرض. من خلال الخبرة في زنزانة ضخمة ، فإن العودة الى كلية الشبح لكي اكون بروفيسور ستكون أسهل بكثير. لكني أفضل البقاء في الكلية والعمل كمساعد تدريس. يتطلب الحصول على رتبة البروفيسور وقتاً طويلاً. أيضًا ، عمل الزنزانة ليس مناسبًا لي لأنه يتكون من الحصول على أموال في بداية الشهر ، وتملق الرؤساء. لا يوجد عمل بحثي. او ستقوم باستدعاء الاشباح لـ لورد الزنزانة أو إصلاح العناصر السحرية. هذا ليس ما أريده. أريد أن أتعلم معرفة جديدة ومهارات المانا وتجربة أشياء جديدة! “
“سمعت أن نتائجه كانت أسطورية. 100 عام من المناهج الدراسية ، لكن استخدم 50 عامًا فقط لإكمالها “.
“لا توجد مشكلة في ارض التدريب ذو الرقم 150. استعدوا.”
“مستحيل! 50 عاما للتخرج؟ “
وسع ويفرين جناحيه ، حيث غطى البيتلمون والقلعة الضخمة.
“كان أفضل طالب في المدرسة.”
صرخ البروفيسور بيكون وأرشد الطلاب إلى الغرف حتى يتمكنوا من استخدام بوابات النقل الآني المعينة للسفر إلى مناطق التدريب.
“لقد كان عبقريا منذ الصغر.”
بدأ الطلاب الذين كانوا وراء البروفيسور بيكون في الهمس لبعضهم البعض.
“إنه عبقري نادر في كلية الشبح.”
“سمعت أن نتائجه كانت أسطورية. 100 عام من المناهج الدراسية ، لكن استخدم 50 عامًا فقط لإكمالها “.
ارتفعت أصوات الهمس ، حيث اصدر بيكون سعال مرتفع. التزم الطلاب الصمت وحدقوا بعيون واسعة في برينياك.
بعد المرور بالستارة السحرية واتباع مسار الغابات ، رأى المعقل.
“منذ أن قررت ذلك ، اعمل بجد. أنت ألمع طالب قمت بتدريسه ، ولدي توقعات كبيرة لك “. ربت بيكون على كتف برينياك ونظر إلى القاعة الرئيسية المزخرفة خلفه.
على الجانب ، كان هناك ليتش يرتدي رداءًا مظلما مع ضغط كف هيكله العظمي على بوابة النقل الآني. كان هناك ورقة وقلم ريشي يطفون بجانبه.
” هل تم ترتيب هذا بواسطتك؟ حسنًا ، ليس سيئًا “.
الترجمة: Hunter
“بروفيسور ، لا أفهم لماذا يمتلك بحث التخرج الخاص بنا مثل هذه الزخارف الغريبة والموسيقى الشريرة. عندما يخوض الطلاب الامتحان ، أليس من الأفضل الصمت من أجل تركيز أفضل؟ ” سأل برينياك ، بارتباك.
“التفسير معقد للغاية. هذا طلب من لورد الشيطان الذي ساعدنا في حل مشكلة التخرج. إنه ليس لورد شيطاني بسيط لأنه قادر على التضحية ببضع عشرات الآلاف من العفاريت. مثل هذا الشيطان القوي الذي لديه رغبة خاصة أمر مفهوم.” ذكره البروفيسور بيكون .
“التفسير معقد للغاية. هذا طلب من لورد الشيطان الذي ساعدنا في حل مشكلة التخرج. إنه ليس لورد شيطاني بسيط لأنه قادر على التضحية ببضع عشرات الآلاف من العفاريت. مثل هذا الشيطان القوي الذي لديه رغبة خاصة أمر مفهوم.” ذكره البروفيسور بيكون .
بعد المرور بالستارة السحرية واتباع مسار الغابات ، رأى المعقل.
أجاب برينياك: “أنا أفهم” ، لكنه كان لا يزال مليئًا بالفضول.
تم وضع باب مربع مصنوع من الصخور في القاعة الرئيسية ، حيث ملأت أشعة سحرية بيضاء الباب المربع بأكمله.
“أيها الطلاب ، استعدوا بسرعة واذهبوا الى اراضي التدريب. اتبعوا جدول الحوار المعطى لكم ولاحظوا العناصر في تدريب هذين اليومين. لقد تم تصنيفهم جميعًا ، لذا لاحظوا جيدا “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مشى الليتش الذي كان يتفقد مدخل أرض التدريب للأمام وانحنى لـ بيكون باحترام.
صرخ البروفيسور بيكون وأرشد الطلاب إلى الغرف حتى يتمكنوا من استخدام بوابات النقل الآني المعينة للسفر إلى مناطق التدريب.
كانت هذه في الأصل قاعة أرض التدريب لخريجي كلية الشبح. أصبحت الآن في شكل ساحة معركة قديمة بواسطة العديد من الدعائم والجدران العظمية وأوهام المؤثرات الخاصة. مع الموسيقى الشريرة ، أصبحت القاعة مدخلًا مخيفًا إلى المعقل.
“بروفيسور ، لقد اتى المقاتلون من المملكة الأبدية ،” جاء ليتش من الجانب الآخر من الممر وقال .
“لقد كان عبقريا منذ الصغر.”
بعد المرور بالقلعة ، توجه ويفرين للاسفل على طول الجدران. عندما وصل إلى ارتفاع معين ، قام ويفرين بتعديل جسمه ومواصلة الطيران إلى الأمام. اختفى ويفرين عن الأنظار ، تاركًا نبتة مضيئة ونفقًا مظلمًا تحت الأرض في الأفق.
بعد المرور بالستارة السحرية واتباع مسار الغابات ، رأى المعقل.
الترجمة: Hunter
في مبنى على جانب المعقل ، كان الليتش يتلاعب بالهياكل العظمية ، ويستخدم المانا لرفع الجدران العظمية ، ويخلق ألسنة اللهب باستخدام تأثيرات سحرية.
“التفسير معقد للغاية. هذا طلب من لورد الشيطان الذي ساعدنا في حل مشكلة التخرج. إنه ليس لورد شيطاني بسيط لأنه قادر على التضحية ببضع عشرات الآلاف من العفاريت. مثل هذا الشيطان القوي الذي لديه رغبة خاصة أمر مفهوم.” ذكره البروفيسور بيكون .
كان هناك صندوق موسيقي كبير مصنوع من العظام يعزف موسيقى شريرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
