ضرب هذا الشبح الجهنمي راس تشو فنغ المتالم مرة أخرى.
ومع ذلك ، سرعان ما اكتشف تشو فنغ الحيلة للعثور على مسارات الزميل الصغير. وهكذا ، أصبحت مطاردته تدريجيا أكثر سهولة.
ومع ذلك ، هذه المرة ، استدار تشو فنغ على الفور. على الرغم من أنه كان لا يزال غير قادر على رؤية الشبح الجهنمي ، إلا أن تشو فنغ أمسك الورقة في يده وبدأ في تحركيها عبر الهواء أمامه.
الورقة لم تنبعث منها أي نوع من الضوء. ومع ذلك ، عندما مرت الورقة على موقع واحد ، ظهر شخص.
يمكنهم فقط تسمية هذا الطفل وفقا للبحيرة الجهنمية. لهذا السبب سمي هذا الطفل بالشبح الجهنمي.
كان صبيا صغيرا. كان طول هذا الصبي الصغير مترا واحدا فقط ، ويبدو أنه يبلغ من العمر حوالي ثلاث سنوات. لم يكن يرتدي أي شيء على الإطلاق. أما بالنسبة لبشرته ، فقد كانت في الواقع حمراء نارية.
لتكون قادر على عيش مثل هذه الحياة ، لم يكن الزوجان على استعداد لاستبدالها بمزيد من التدريب ، بغض النظر عن مدى قوته.
لا ، لم يكن جلده فقط ، حتى عينيه كانت حمراء. في الواقع ، حتى أسنانه وأظافره وشعره كانت حمراء.
ومع ذلك ، سرعان ما اكتشف تشو فنغ الحيلة للعثور على مسارات الزميل الصغير. وهكذا ، أصبحت مطاردته تدريجيا أكثر سهولة.
عمليا كان جسده كله أحمر.
عندما بدأ تشو فنغ في التخلف عن الركب ، كان يتوقف وينتظر تشو فنغ للحاق به.
في البداية ، كان من المرهق جدا أن يطارد تشو فنغ هذا الزميل الصغير. لم تكن مجرد مسألة سرعة. الأهم من ذلك ، كان عليه أن ينظر من خلال الورقة في يده من أجل مطاردة هذا الزميل الصغير.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الصبي كان أحمر في كل مكان ، إلا أنه لم يمنح تشو فنغ إحساسا بالخوف.
ومع ذلك ، كان أعداؤهم أشخاصا حقيرين ووقحين. استدرجوا الزوجين بعيدا عن منزلهم وأسروا طفلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن ملاحظة أنه كان سعيدا جدا ، سعيدا جدا حقا.
على العكس من ذلك ، كان لدى الصبي نظرة رائعة.
“هيهي…”
ضرب هذا الشبح الجهنمي راس تشو فنغ المتالم مرة أخرى.
كان صبيا صغيرا جميلا جدا.
لسوء الحظ ، رفضت السماوات الامتثال لرغباتهم.
“تلك الورقة هي مرآة الربيع؟ هذا حقا مصادفة كبيرة لا ، هذا بالتأكيد ليس من قبيل الصدفة. إنه القدر، القدر حقا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشو فنغ… أنت حقا شخص محظوظ للغاية ، مثل والدك وجدك “.
“تشو فنغ… أنت حقا شخص محظوظ للغاية ، مثل والدك وجدك “.
بعد أن كشف تشو فنغ عن الشبح الجهنمي من خلال الورقة في يده ، حتى السيد يويوان لم يتمكن من احتواء حماسه.
“هيهي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يتوقع أبدا أن تكون الورقة العشوائية التي التقطها تشو فنغ هي مرآة النبع. ولم تكن تلك مصادفة عادية. بدلا من ذلك ، كان القدر حقا. فقط أولئك الذين لديهم ثروة كبيرة سيكونون قادرين على مواجهة مثل هذه الفرصة. بالنسبة لأشخاص مثلهم ، حتى لو لم يكن لديهم موهبة ، فسيظلون قادرين على تحقيق العظمة فقط من خلال الفرص التي سيواجهونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، مع حياتهم كثمن ، أطلق الزوجان العنان لتشكيل هجوم هائل.
“هيهي…”
اتضح أن الشبح الجهنمي نشأ من العصر القديم.
في تلك اللحظة ، بدأ هذا الشبح الجهنمي يضحك فجأة.
“هذا الرجل العجوز يعرف ذلك بالفعل” ، بعد ذلك ، بدأ تشو يويوان في إخبار تشو فنغ عن الشبح الجهنمي.
كان ضحكه لا يزال مخيفا للغاية. ومع ذلك ، كانت ابتسامته بريئة جدا. مثل طفل حقيقي ، كان يظهر ابتسامة رائعة.
“تعال أمسك بي ، أيها الأحمق”، تحدث هذا الشبح الجهنمي بالفعل. ليس ذلك فحسب ، بل استدار أيضا وبدأ في الجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت سرعته سريعة للغاية. كان على تشو فنغ أن يحاول جاهدا من أجل مواكبة ذلك. أثناء مطاردته ، واصل تشو فنغ توجيه مرآة الربيع على الشبح الجهنمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحمق ، أحمق ، أحمق عملاق. تعال اقبض علي. تعال وامسكني هيهيهيهي “كان الشبح الجهنمي يهتف بحماس طوال الوقت. أثناء الجري ، كان يستدير ويصنع كل أنواع الوجوه نحو تشو فنغ.
خلال عيد الميلاد الثالث لطفلهم ، وصل أعداؤهم إلى بابهم.
عندما بدأ تشو فنغ في التخلف عن الركب ، كان يتوقف وينتظر تشو فنغ للحاق به.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الصبي كان أحمر في كل مكان ، إلا أنه لم يمنح تشو فنغ إحساسا بالخوف.
يمكن ملاحظة أنه كان سعيدا جدا ، سعيدا جدا حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمليا كان جسده كله أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الزوجين قد تراجعا إلى الجبال ، إلا أنهما ظلا قويين للغاية ، حيث كانا يتدربان لسنوات عديدة.
شعر أن تشو فنغ كان يلعب معه. كان يستمتع بالعملية تماما.
في البداية ، كان من المرهق جدا أن يطارد تشو فنغ هذا الزميل الصغير. لم تكن مجرد مسألة سرعة. الأهم من ذلك ، كان عليه أن ينظر من خلال الورقة في يده من أجل مطاردة هذا الزميل الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الزوجين قد تراجعا إلى الجبال ، إلا أنهما ظلا قويين للغاية ، حيث كانا يتدربان لسنوات عديدة.
أما بالنسبة للزميل الصغير ، فقد كان سريعا جدا لدرجة أن تشو فنغ كان يفقد مساره إذا اصبح غافلا لأدنى لحظة. إذا حدث ذلك ، فسيتعين عليه البحث عنه مرة أخرى.
لسوء الحظ ، رفضت السماوات الامتثال لرغباتهم.
شعر أن تشو فنغ كان يلعب معه. كان يستمتع بالعملية تماما.
ومع ذلك ، سرعان ما اكتشف تشو فنغ الحيلة للعثور على مسارات الزميل الصغير. وهكذا ، أصبحت مطاردته تدريجيا أكثر سهولة.
على الرغم من أن أعدائهم جاءوا بأعداد كبيرة ، إلا أنهم لم يكونوا ندا للزوجين.
“السيد يويوان ، كيف اكتشفت المعلومات المتعلقة بهذا الشبح الجهنمي؟”
خلال عيد الميلاد الثالث لطفلهم ، وصل أعداؤهم إلى بابهم.
نظرا لأن مطاردة الشبح الجهنمي لم تعد مرهقة للغاية ، فقد كان لدى تشو فنغ أخيرا الطاقة لسؤال تشو يويوان عن الشبح الجهنمي. أراد تبديد اللغز في قلبه.
كان الأب هو النار ، بينما كانت الأم هي الماء. كانت النار تذبح كل شيء ، في حين أن الماء سيجمع فهمهم القتالي.
“لقد قام هذا الرجل العجوز بحراسة المجال المقدس للأقمار التسعة لفترة طويلة ، لقد رأيت بشكل طبيعي مشاهد لم يشاهدها الآخرون ، وأعرف أشياء لا يعرفها الآخرون.”
اتضح أن الشبح الجهنمي نشأ من العصر القديم.
“في أحد الأيام ، ظهر جدار ترابي فجأة على السهل الشاسع الذي يقع فيه المجال المقدس للأقمار التسعة. كان هذا الجدار الترابي مهترئا للغاية. ومع ذلك ، كانت كلمة “المتنبئ” مكتوبة على الحائط.
اتضح أن الزوجين توقعا بالفعل أن يبحث أعداؤهما عنهما يوما ما. وبسبب ذلك ، قاموا بدقة بإنشاء هذا التشكيل الكبير ، تشكيل البحيرة الجهنمية الكبرى.
وبسبب ذلك ، قرر الزوجان الانسحاب من عالم التدريب القتالي ، العالم الذي يقاتل فيه الناس من أجل الشهرة والربح. خططوا للعودة إلى الجبال والعيش في عزلة.
“في ذلك الوقت ، شعر هذا الرجل العجوز أن الجدار الترابي عنصر غير عادي. وهكذا ، بدأت في فحصه بعناية. عند فحصه ، تمكنت من الحصول على حصاد كبير. على أقل تقدير ، أفهم الآن الكثير عن بوابة يين يانغ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشو فنغ… أنت حقا شخص محظوظ للغاية ، مثل والدك وجدك “.
“بالطبع ، ما استطاع هذا الرجل العجوز فهمه لم يكن سوى جزء صغير من ذلك اللوح. من المؤكد أن المجال المقدس للأقمار التسعة لا يقتصر على بوابة يين يانغ فقط ” قال تشو يويوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشو فنغ… أنت حقا شخص محظوظ للغاية ، مثل والدك وجدك “.
“في هذه الحالة ، سيد يويوان ، هل تعرف عن أصل هذه البحيرة الجهنمية وذلك الشبح الجهنمي؟” سأل تشو فنغ.
“لقد قام هذا الرجل العجوز بحراسة المجال المقدس للأقمار التسعة لفترة طويلة ، لقد رأيت بشكل طبيعي مشاهد لم يشاهدها الآخرون ، وأعرف أشياء لا يعرفها الآخرون.”
“هذا الرجل العجوز يعرف ذلك بالفعل” ، بعد ذلك ، بدأ تشو يويوان في إخبار تشو فنغ عن الشبح الجهنمي.
اتضح أن الشبح الجهنمي نشأ من العصر القديم.
كان هناك زوجان في العصر القديم. كان هذان الزوجان خبيرين في التدريب. كانوا مشهورين في جميع أنحاء تجمع النجوم بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب هذا الشبح الجهنمي راس تشو فنغ المتالم مرة أخرى.
كان الزوجان حبيبين في مرحلة الطفولة انتهى بهما الأمر مع بعضهما البعض طوال حياتهما.
“في ذلك الوقت ، شعر هذا الرجل العجوز أن الجدار الترابي عنصر غير عادي. وهكذا ، بدأت في فحصه بعناية. عند فحصه ، تمكنت من الحصول على حصاد كبير. على أقل تقدير ، أفهم الآن الكثير عن بوابة يين يانغ “.
داخل البحيرة الجهنمية ، سيموت الجميع باستثناء طفلهم.
ومع ذلك ، نظرا لأن الاثنين كانا يتابعان بكل إخلاص طريق التدريب القتالي ، فلم يعبرا عن مشاعرهما تجاه بعضهما البعض طوال الوقت.
باستخدام طفلهم كتهديد ، طالب أعداؤهم بأن يقتل الزوجان بعضهما البعض.
فقط عندما بلغ الاثنان أكثر من عشرة آلاف عام من العمر أدركا أهمية بعضهما البعض ، وتزوجا أخيرا من بعضهما البعض.
لا ، لم يكن جلده فقط ، حتى عينيه كانت حمراء. في الواقع ، حتى أسنانه وأظافره وشعره كانت حمراء.
بعد أن تزوج الاثنان ، أصبح سعيهما للتدريب القتالي أضعف وأضعف. من ناحية أخرى ، اصبحت مشاعرهم تجاه بعضهم البعض أقوى وأقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمليا كان جسده كله أحمر.
وبسبب ذلك ، قرر الزوجان الانسحاب من عالم التدريب القتالي ، العالم الذي يقاتل فيه الناس من أجل الشهرة والربح. خططوا للعودة إلى الجبال والعيش في عزلة.
فقط عندما بلغ الاثنان أكثر من عشرة آلاف عام من العمر أدركا أهمية بعضهما البعض ، وتزوجا أخيرا من بعضهما البعض.
يمكنهم فقط تسمية هذا الطفل وفقا للبحيرة الجهنمية. لهذا السبب سمي هذا الطفل بالشبح الجهنمي.
على الرغم من أن الزوجين كانا كبيرين في السن في ذلك الوقت ، إلا أنهما كانا لا يزالان قويين. لم يمض وقت طويل بعد انسحابهم إلى الجبال للعيش في عزلة ، انتهى بهم الأمر بإنجاب طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الزوجان حبيبين في مرحلة الطفولة انتهى بهما الأمر مع بعضهما البعض طوال حياتهما.
مع ذلك ، انتهى الأمر بالخبيرين اللذين كانا قويين سابقا إلى عيش حياة مماثلة لحياة الناس العاديين. ومع ذلك ، بالنسبة لهم ، كانت تلك أسعد فترة في حياتهم.
“هيهي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لتكون قادر على عيش مثل هذه الحياة ، لم يكن الزوجان على استعداد لاستبدالها بمزيد من التدريب ، بغض النظر عن مدى قوته.
“هيهي…”
لسوء الحظ ، رفضت السماوات الامتثال لرغباتهم.
خلال عيد الميلاد الثالث لطفلهم ، وصل أعداؤهم إلى بابهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، مع حياتهم كثمن ، أطلق الزوجان العنان لتشكيل هجوم هائل.
على الرغم من أن الزوجين قد تراجعا إلى الجبال ، إلا أنهما ظلا قويين للغاية ، حيث كانا يتدربان لسنوات عديدة.
كان صبيا صغيرا. كان طول هذا الصبي الصغير مترا واحدا فقط ، ويبدو أنه يبلغ من العمر حوالي ثلاث سنوات. لم يكن يرتدي أي شيء على الإطلاق. أما بالنسبة لبشرته ، فقد كانت في الواقع حمراء نارية.
على الرغم من أن أعدائهم جاءوا بأعداد كبيرة ، إلا أنهم لم يكونوا ندا للزوجين.
كان الأب هو النار ، بينما كانت الأم هي الماء. كانت النار تذبح كل شيء ، في حين أن الماء سيجمع فهمهم القتالي.
ومع ذلك ، كان أعداؤهم أشخاصا حقيرين ووقحين. استدرجوا الزوجين بعيدا عن منزلهم وأسروا طفلهم.
ومع ذلك ، هذه المرة ، استدار تشو فنغ على الفور. على الرغم من أنه كان لا يزال غير قادر على رؤية الشبح الجهنمي ، إلا أن تشو فنغ أمسك الورقة في يده وبدأ في تحركيها عبر الهواء أمامه.
باستخدام طفلهم كتهديد ، طالب أعداؤهم بأن يقتل الزوجان بعضهما البعض.
“هيهي…”
عرف الزوجان أنه حتى لو قتلا بعضهما البعض ، فإن أعداءهما ، بناء على مدى حقارتهما ، لن يتركوا طفلهما بالتأكيد.
وهكذا ، مع حياتهم كثمن ، أطلق الزوجان العنان لتشكيل هجوم هائل.
“هيهي…”
ارتفعت ألسنة اللهب في السماء كما غمرت المياه الارض.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الصبي كان أحمر في كل مكان ، إلا أنه لم يمنح تشو فنغ إحساسا بالخوف.
“في ذلك الوقت ، شعر هذا الرجل العجوز أن الجدار الترابي عنصر غير عادي. وهكذا ، بدأت في فحصه بعناية. عند فحصه ، تمكنت من الحصول على حصاد كبير. على أقل تقدير ، أفهم الآن الكثير عن بوابة يين يانغ “.
لم تندمج القوتان غير المتوافقتين للنار والماء مع بعضهما البعض فحسب ، بل تحولتا أيضا إلى قوة هجوم قوية للغاية.
بسبهها دوت الصرخات دون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الزوجين قد تراجعا إلى الجبال ، إلا أنهما ظلا قويين للغاية ، حيث كانا يتدربان لسنوات عديدة.
تحت هجوم النار والماء ، تم قتل جميع الكائنات الحية تقريبا في دائرة نصف قطرها مليار ميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الزوجين قد تراجعا إلى الجبال ، إلا أنهما ظلا قويين للغاية ، حيث كانا يتدربان لسنوات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك استثناء واحد فقط – طفل الزوجين.
اتضح أن الزوجين توقعا بالفعل أن يبحث أعداؤهما عنهما يوما ما. وبسبب ذلك ، قاموا بدقة بإنشاء هذا التشكيل الكبير ، تشكيل البحيرة الجهنمية الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن ملاحظة أنه كان سعيدا جدا ، سعيدا جدا حقا.
كان الأب هو النار ، بينما كانت الأم هي الماء. كانت النار تذبح كل شيء ، في حين أن الماء سيجمع فهمهم القتالي.
كان صبيا صغيرا. كان طول هذا الصبي الصغير مترا واحدا فقط ، ويبدو أنه يبلغ من العمر حوالي ثلاث سنوات. لم يكن يرتدي أي شيء على الإطلاق. أما بالنسبة لبشرته ، فقد كانت في الواقع حمراء نارية.
داخل البحيرة الجهنمية ، سيموت الجميع باستثناء طفلهم.
أما بالنسبة لطفلهما ، فسيحصل على الحياة الأبدية في البحيرة الجهنمية.
لسوء الحظ ، كان العصر القديم طويلا جدا في الماضي. لا أحد يعرف الآن اسم الزوجين أو اسم طفلهما.
عرف الزوجان أنه حتى لو قتلا بعضهما البعض ، فإن أعداءهما ، بناء على مدى حقارتهما ، لن يتركوا طفلهما بالتأكيد.
يمكنهم فقط تسمية هذا الطفل وفقا للبحيرة الجهنمية. لهذا السبب سمي هذا الطفل بالشبح الجهنمي.
شعر أن تشو فنغ كان يلعب معه. كان يستمتع بالعملية تماما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات