’إله ينحدر إلى عالم البشر’
الفصل 239: ’إله ينحدر إلى عالم البشر’
في هذه اللحظة ، قام قطاع الطرق القلائل الناجون في المركبة الثانية أيضًا بفتح الأبواب والتدحرج على الأرض بحثًا عن غطاء.
توقفت المركبة رباعية الدفع والشاحنة الصغيرة – التي كانت خلف السيارتين الأماميتين – في الوقت المناسب. لم يكن معروفًا مقدار الأوساخ التي أرسلتها العجلات متطايرة في السماء.
لقد قام بملاحظة تقريبية للوضع خلال المعركة الشديدة.
في هذه اللحظة ، قام قطاع الطرق القلائل الناجون في المركبة الثانية أيضًا بفتح الأبواب والتدحرج على الأرض بحثًا عن غطاء.
انحرفت المركبة خلفها بسرعة. دون إلقاء نظرة ثانية ، حلَّقت حول المركبة المنفجرة واتجهت نحو مخرج الوادي.
على الرغم من أنه من غير المحتمل أن يصيبهم المسلحون المعادين إذا بقوا في المركبة وثنوا ظهورهم ، إلا أنهم شاهدوا لتوهم انفجار المركبة التي أمامهم. كانوا يعلمون أنه في مثل هذه الحالة ، لم تعد المركبة تحميهم ولكنها صارت بمثابة نعش للأحياء.
بعد القيام ببعض القفزات ، اختصر المسافة بينه وبين القوة الرئيسية لقطاع الطرق وأطلق النار من مدفع رشاش خفيف في يده اليسرى مرة أخرى.
في أعلى الجدول ، في المنطقة التي تجمع فيها قطاع الطرق ، وقف الجميع – باستثناء الأسرى -. عثر كل منهم على أنسب بقعة وقاموا بالتوجه بسرعة حول منعطف الوادي.
“تحالف لينهاي؟” عند سماع هذا المصطلح ، لم يكن لدى جيانغ بايميان أي أسئلة حول تحدث بينز بلغة أراضي الرماد بطلاقة.
كانوا جميعًا قطاع طرق ذوي خبرة. حتى في مواجهة حادث ، تصرفوا بطريقة منظمة.
في هذه اللحظة ، تحدث قاطع طريق في مقعد الراكب بخوف وارتباك مستمر “زعيم ، يبدو أن هناك أربعة منهم فقط.”
في هذه اللحظة ، سُمعت موسيقى صاخبة من زاوية الوادي التي لم يتمكنوا من رؤيتها. بعد هذا اللحن كان هناك قرع طبول مكثف جعل دم المرء يغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فشل أحيانًا في تفادي بضع رصاصات في الوقت المناسب ، لكن بإمكانه أيضًا درء الخطر من خلال الانحناء ، والاستدارة ، ورفع يده.
ووسط قرع الطبول ظهرت شخصية في عيون قطاع الطرق.
لقد وضع مكبر الصوت الأسود الصغير ذو القاعدة الزرقاء على الجانب الآخر من الجدار الصخري لتجنب تعرضها لأي ضرر أثناء المعركة.
طوله 1.75 متراً. رقبته وصدره وبطنه مغطاة بدروع حديدية سوداء. أطرافه مدعومة بالهيكل المعدني ، ويمكن رؤية حزمة طاقة كبيرة بشكل غامض على ظهره. تلألأت نظارات رأسه مع وهج أحمر.
وسط إطلاق النار والانفجارات ، ألقى العديد من قطاع الطرق الدماء أو سقطوا على الأرض بجثث غير مكتملة.
الهيكل الخارجي العسكري! ظهر هذا الفكر عبر زعيم قطاع الطرق وأكثر من عشرة من أكثر عقول قطاع الطرق دراية في نفس الوقت.
بمساعدة نظام التصويب الدقيق ، قام بالتكبير ورأى وجوهًا مذعورة.
هذا جعل الخوف في قلوبهم يرتفع بلا حسيب ولا رقيب.
حمل ضعيف عاجز تحول فجأة إلى شيطان ملتهب بقرون ماعز!
في الثانية التالية ، بدا صوت ذكر خشن في الوادي المليء بالدخان “مع ارتفاع دخان الحرب ، باتجاه الشمال…”
ومن بينهم ، شيخ – في الخمسينيات من عمره أشيب شعره – وقف ببطء بصعوبة. كانت يداه مقيدتان خلف ظهره ، يرتدي قميص من الكتان وسروالاً أسود. ارتجف قليلاً تحت رياح الشتاء التي هبت في الوادي.
قفز لونغ يويهونغ فجأة في الهواء جنبًا إلى جنب مع الموسيقى المرافقة. تسبب هذا في تشتت كل الرصاصات التي أطلقت في مكانه الأصلي.
لو كان الأمر كذلك ، لما ربحوا شيئًا بالمقاومة. لن يؤدي البقاء إلا إلى القضاء عليهم.
كما ترددت الأغنية ، قام لونغ يويهونغ – الذي كان في الجو – برفع إحدى ذراعيه وخفض الأخرى. كانت الذراع المرفوعة هي يده اليسرى التي كانت تحمل رشاشًا خفيفًا. تم تجهيز الذراع المنخفضة بقاذفة قنابل يدوية.
ووسط إطلاق النار ، امتلأت المركبات بثقوب الرصاص حيث تحطم الزجاج. وقد أجبر هذا القوة الرئيسية لقطاع الطرق على عدم التجرؤ على إظهار أنفسهم.
ووسط إطلاق النار ، امتلأت المركبات بثقوب الرصاص حيث تحطم الزجاج. وقد أجبر هذا القوة الرئيسية لقطاع الطرق على عدم التجرؤ على إظهار أنفسهم.
تردد لونغ يويهونغ للحظة لكنه لم يطلق القنبلة اليدوية.
وأثناء اجتياح المدفع الرشاش للمنطقة ، أطلق قنبلة يدوية ، طارت مباشرة بين السيارتين الثانية والثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموارد التي يفتقرون إليها هي الفحم والحديد.
بووم!
بعد القيام ببعض القفزات ، اختصر المسافة بينه وبين القوة الرئيسية لقطاع الطرق وأطلق النار من مدفع رشاش خفيف في يده اليسرى مرة أخرى.
انفجرت كرة نارية أصغر من الأسفل وابتلعت العديد من قطاع الطرق.
وسط الغناء ، تصرف لونغ يويهونغ وفقًا للخطة. اقترض بعض القوة من الجدار الصخري وقفز أعلى الجدول.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء اجتياح المدفع الرشاش للمنطقة ، أطلق قنبلة يدوية ، طارت مباشرة بين السيارتين الثانية والثالثة.
انطلقت قنبلة أخرى وسقطت على الزجاج الأمامي للمركبة الرابعة. انفجرت إلى أشلاء ، وتوقف بعض الصراخ بشكل مفاجئ.
لقد اعتقدوا فقط أن الطرف الآخر كان لديه مركبة وعدد قليل من الأشخاص – وهو شيء لا يمكن أن ينقذهم. بشكل غير متوقع ، تم إرسال قطاع الطرق في جبل فوكس – الذين لديهم العدد والكثير من الأسلحة – للفرار في حالة من الذعر في غمضة عين من قبل أحد أعضاء الفريق ، تاركين وراءهم العديد من الجثث وعدد قليل من الرفاق.
“رايات التنين ، صهيل الحصان ، وميض السيف مثل الصقيع …” بمجرد أن هدأ الانفجار ، سيطر صوت الرجل البائس على المنطقة مرة أخرى.
عندما ظهرت مثل هذه الأفكار في أذهان الجميع ، ظهرت أفكار إضافية.
وسط الغناء ، تصرف لونغ يويهونغ وفقًا للخطة. اقترض بعض القوة من الجدار الصخري وقفز أعلى الجدول.
انحرفت المركبة خلفها بسرعة. دون إلقاء نظرة ثانية ، حلَّقت حول المركبة المنفجرة واتجهت نحو مخرج الوادي.
حاول قطاع الطرق إيقافه بل واستخدموا قاذفات القنابل ، لكنه تهرب منهم بنظام الإنذار الشامل. سمح هذا لـ لونغ يويهونغ بإرخاء أعصابه المتوترة قليلاً.
شانغ جيان ياو – الذي استعاد للتو مكبر صوته الصغير وقاد الجيب – رأى هذا المشهد ، وأضاءت عيناه.
تم عرض قوة الهيكل الخارجي العسكري بوضوح في ساحة المعركة هذه.
يقع تحالف لينهاي جنوب الصناعات المتحدة. كان نصفها في منطقة النهر الذهبي ، والنصف الآخر في الساحل الجنوبي.
بعد القيام ببعض القفزات ، اختصر المسافة بينه وبين القوة الرئيسية لقطاع الطرق وأطلق النار من مدفع رشاش خفيف في يده اليسرى مرة أخرى.
في الثانية التالية ، بدا صوت ذكر خشن في الوادي المليء بالدخان “مع ارتفاع دخان الحرب ، باتجاه الشمال…”
عند رؤية العدو في الهيكل الخارجي العسكري مثل الإله ، شعر قائد قطاع الطرق بالرعب للحظة.
في مواجهة مثل هذا العدو القوي ، كان عليهم بطبيعة الحال الفرار قدر استطاعتهم.
جلس القرفصاء خلف مركبة الدفع الرباعي المقواة بألواح معدنية وصرخ “تراجعوا!”
انطلقت قنبلة أخرى وسقطت على الزجاج الأمامي للمركبة الرابعة. انفجرت إلى أشلاء ، وتوقف بعض الصراخ بشكل مفاجئ.
هناك بطبيعة الحال خطة للتراجع. مجموعة قطاع الطرق هذه مشهورة نسبيًا في المنطقة المحيطة ، ولم يكونوا من عصابات المشماش الخالص. قام العديد من الأعضاء الذين يحملون قاذفات قنابل يدوية وبنادق رشاشة بمد أجسادهم على الفور من أماكن اختبائهم وأطلقوا النار بجنون على العدو الذي يرتدي الهيكل الخارجي العسكري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا قطاع طرق ذوي خبرة. حتى في مواجهة حادث ، تصرفوا بطريقة منظمة.
وسط إطلاق النار والانفجارات ، ألقى العديد من قطاع الطرق الدماء أو سقطوا على الأرض بجثث غير مكتملة.
وسط ارتجافه ، نظرت عيناه الزرقاوان إلى جيانغ بايميان وباي تشين – اللتان كانتا تقيدان بعض قطاع الطرق. أخذ زمام المبادرة لتقديم نفسه “أنا مينز ، مضيف من التجارة متعددة الاتجاهات في تحالف لينهاي.”
بمساعدة نظام الإنذار الشامل ، اعتمد لونغ يويهونغ على قفزه وسرعته وسرعة رد فعله التي فاقت سرعة البشر ليظل سالم.
مع وجود هيكل خارجي عسكري في المقدمة لجذب النار ، بدوا مرتاحين إلى حد ما في الخلف.
لقد فشل أحيانًا في تفادي بضع رصاصات في الوقت المناسب ، لكن بإمكانه أيضًا درء الخطر من خلال الانحناء ، والاستدارة ، ورفع يده.
حمل ضعيف عاجز تحول فجأة إلى شيطان ملتهب بقرون ماعز!
لكن التضحية بسبعة إلى ثمانية من قطاع الطرق خلقت أيضًا فرصة لقطاع الطرق الآخرين. حملوا أسلحتهم واندفعوا إلى مركباتهم ، متجهين نحو المنبع حيث مخرج الوادي الآخر.
بعد قيادة المركبات بجنون لمسافة ، تباطأ قطاع الطرق قليلاً وهدأوا عندما رأوا أن العدو المرعب لم يطاردهم.
بدأت المركبات في التحرك ، تاركة وراءها المؤن والأسرى التي لم يتم أخذهم في الوقت المناسب.
بووم!
عند زاوية الجدار الصخري ، ابتسمت جيانغ بايميان – التي ترتدي زيًا مموهًا باللون الأخضر الرمادي – وسألت باي تشين ، التي في وضع القنص بجانبها “كيف هذا؟ هل تشعرين بالحسد سأحضر لكِ واحدة لاحقًا”.
تردد لونغ يويهونغ للحظة لكنه لم يطلق القنبلة اليدوية.
بدت وكأنها تحمل بكسل قاذفة الصواريخ.
في الثانية التالية ، بدا صوت ذكر خشن في الوادي المليء بالدخان “مع ارتفاع دخان الحرب ، باتجاه الشمال…”
لم تقل باي تشين أي شيء كشكل من أشكال الاتفاق الضمني. كانت تستهدف الأعداء الذين يمكن أن يهددوا لونغ يويهونغ.
…
مع وجود هيكل خارجي عسكري في المقدمة لجذب النار ، بدوا مرتاحين إلى حد ما في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الفريق مرعبًا! بالطبع لو تجاهلوا الحياة والموت لكان من الممكن قتل اثنين أو ثلاثة من أعضاء الحزب الآخر، ولكن كيف يمكن لعصابة من قطاع الطرق أن تمتلك مثل هذه الروح؟
حمل شانغ جيان ياو بندقيته الهجومية وجعل اللصوص القلائل الناجين يمسكون برؤوسهم ويجلسوا القرفصاء.
وسط الغناء ، تصرف لونغ يويهونغ وفقًا للخطة. اقترض بعض القوة من الجدار الصخري وقفز أعلى الجدول.
لقد وضع مكبر الصوت الأسود الصغير ذو القاعدة الزرقاء على الجانب الآخر من الجدار الصخري لتجنب تعرضها لأي ضرر أثناء المعركة.
…
يولي شانغ جيان ياو أهمية كبيرة لهذا الرفيق.
“نعم” ، رد مينز على سؤال جيانغ بايميان. بمساعدة رفيق له ، تحرر من الحبل الذي ربط يديه ، ثم ارتعش جسده كما لو يغلي بالماء ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يرقص برقصة غريبة.
أدارت جيانغ بايميان رأسها قليلاً لإلقاء نظرة على باي تشين قبل استخدام قاذفة الصواريخ على مهل.
انفجرت كرة نارية أصغر من الأسفل وابتلعت العديد من قطاع الطرق.
بووم!
وسط إطلاق النار والانفجارات ، ألقى العديد من قطاع الطرق الدماء أو سقطوا على الأرض بجثث غير مكتملة.
انفجرت مركبة في منتصف موكب قطاع الطرق في كرة نارية قرمزية.
ومن بينهم ، شيخ – في الخمسينيات من عمره أشيب شعره – وقف ببطء بصعوبة. كانت يداه مقيدتان خلف ظهره ، يرتدي قميص من الكتان وسروالاً أسود. ارتجف قليلاً تحت رياح الشتاء التي هبت في الوادي.
اختاره الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت جيانغ بايميان رأسها قليلاً لإلقاء نظرة على باي تشين قبل استخدام قاذفة الصواريخ على مهل.
انحرفت المركبة خلفها بسرعة. دون إلقاء نظرة ثانية ، حلَّقت حول المركبة المنفجرة واتجهت نحو مخرج الوادي.
يقع تحالف لينهاي جنوب الصناعات المتحدة. كان نصفها في منطقة النهر الذهبي ، والنصف الآخر في الساحل الجنوبي.
في هذه اللحظة ، اختفت القوة النارية التي تقمع لونغ يويهونغ بشكل أساسي. رفع ذراعه اليمنى – المجهزة بقاذفة قنابل – لإطلاق بضع رشقات نارية على قطاع الطرق.
لو كان الأمر كذلك ، لما ربحوا شيئًا بالمقاومة. لن يؤدي البقاء إلا إلى القضاء عليهم.
بمساعدة نظام التصويب الدقيق ، قام بالتكبير ورأى وجوهًا مذعورة.
عندما ظهرت مثل هذه الأفكار في أذهان الجميع ، ظهرت أفكار إضافية.
تردد لونغ يويهونغ للحظة لكنه لم يطلق القنبلة اليدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الهيكل الخارجي العسكري في الحقيقة آلة حرب!
هربت قافلة العصابات بسرعة من الوادي.
لقد اعتقدوا فقط أن الطرف الآخر كان لديه مركبة وعدد قليل من الأشخاص – وهو شيء لا يمكن أن ينقذهم. بشكل غير متوقع ، تم إرسال قطاع الطرق في جبل فوكس – الذين لديهم العدد والكثير من الأسلحة – للفرار في حالة من الذعر في غمضة عين من قبل أحد أعضاء الفريق ، تاركين وراءهم العديد من الجثث وعدد قليل من الرفاق.
“لا تحصر عدوًا في الركن الأخير!” صاحت جيانغ بايميان. لم تثر مسألة رحمة لونغ يويهونغ النهائية لأنها شعرت أنه لم يكن شيئًا سيئًا أن تكون رقيق القلب بعد أن يكاد العدو قد تخلى عن المقاومة.
بعد بضعة إجراءات وجيزة ، قال الرجل في الخمسينيات من عمره – الذي أكثر من نصف شعره أشيب -: “لتغمركم الهالة الإلهية”.
كان هان وانغو يعمل بجد ليكون ’بشرياً’. وبصفتهم بشر – وهبتهم الطبيعة بوفرة – لا يمكن أن يكونوا متغطرسين ومتعجرفين. بالطبع ، لا يمكن أن يكون هناك نقص في الحذر واليقظة اللازمين.
تردد لونغ يويهونغ للحظة لكنه لم يطلق القنبلة اليدوية.
…
انفجرت مركبة في منتصف موكب قطاع الطرق في كرة نارية قرمزية.
بعد قيادة المركبات بجنون لمسافة ، تباطأ قطاع الطرق قليلاً وهدأوا عندما رأوا أن العدو المرعب لم يطاردهم.
يولي شانغ جيان ياو أهمية كبيرة لهذا الرفيق.
“من أين أتوا؟” لهث زعيم قطاع الطرق وتمتم في نفسه.
حمل شانغ جيان ياو بندقيته الهجومية وجعل اللصوص القلائل الناجين يمسكون برؤوسهم ويجلسوا القرفصاء.
حمل ضعيف عاجز تحول فجأة إلى شيطان ملتهب بقرون ماعز!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الهيكل الخارجي العسكري في الحقيقة آلة حرب!
إذا علم أن لديهم هيكلًا خارجيًا عسكريًا ، فلن يتردد بالتأكيد في الابتسام والتفكير في طريقة لتملقهم.
في هذه اللحظة ، سُمعت موسيقى صاخبة من زاوية الوادي التي لم يتمكنوا من رؤيتها. بعد هذا اللحن كان هناك قرع طبول مكثف جعل دم المرء يغلي.
عندما اكتشفوا بعضهم البعض ، لم يتمكن قطاع الطرق – الذين كانوا يتعافون – من الهروب في الوقت المناسب ما لم يتركوا وراءهم العديد من الجثث كثمن.
بووم!
في هذه اللحظة ، تحدث قاطع طريق في مقعد الراكب بخوف وارتباك مستمر “زعيم ، يبدو أن هناك أربعة منهم فقط.”
عندما ظهرت مثل هذه الأفكار في أذهان الجميع ، ظهرت أفكار إضافية.
لقد قام بملاحظة تقريبية للوضع خلال المعركة الشديدة.
بعد القيام ببعض القفزات ، اختصر المسافة بينه وبين القوة الرئيسية لقطاع الطرق وأطلق النار من مدفع رشاش خفيف في يده اليسرى مرة أخرى.
“أربعة؟” صُدم زعيم قطاع الطرق في البداية ، لكنه شتم نفسه بعد ذلك “شخص يرتدي الهيكل الخارجي العسكري جعلنا في مثل هذه الحالة المؤسفة. إذا اندفع الثلاثة الآخرون إلى الأمام ، فسنكون قادرين فقط على الانحناء ، وعناق رؤوسنا ، واختيار الاستسلام!”
بمساعدة نظام الإنذار الشامل ، اعتمد لونغ يويهونغ على قفزه وسرعته وسرعة رد فعله التي فاقت سرعة البشر ليظل سالم.
كان هذا الفريق مرعبًا! بالطبع لو تجاهلوا الحياة والموت لكان من الممكن قتل اثنين أو ثلاثة من أعضاء الحزب الآخر، ولكن كيف يمكن لعصابة من قطاع الطرق أن تمتلك مثل هذه الروح؟
توقفت المركبة رباعية الدفع والشاحنة الصغيرة – التي كانت خلف السيارتين الأماميتين – في الوقت المناسب. لم يكن معروفًا مقدار الأوساخ التي أرسلتها العجلات متطايرة في السماء.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، أضاف زعيم العصابة: “سمعت أن هناك بعض فرق صيادي الأنقاض الصغيرة نسبيًا في أراضي الرماد. كل منهم لديه قوة عالية للغاية أو أحدث المعدات.”
بووم!
“يمكن لمثل هذه الفرق مقاومة عدد معين من القوات من الفصائل الكبيرة وجهاً لوجه. لم يعد البقاء والمتعة يمثلان مشكلة بالنسبة لهم. يسافرون في أراضي الرماد ويستكشفون أنقاض المدن للعثور على باب العالم الجديد. قد يكون هذا الفريق من قبل مثل ذلك”.
الفصل 239: ’إله ينحدر إلى عالم البشر’
لو كان الأمر كذلك ، لما ربحوا شيئًا بالمقاومة. لن يؤدي البقاء إلا إلى القضاء عليهم.
في تحالف لينهاي ، هناك أيضًا سكان النهر الأحمر والسواحل. كان هذا فصيلًا كبيرًا، لذا كل شيء طبيعي. يمكن أن يكرروا المنتجات القديمة منخفضة المستوى ، بينما يستوردون المنتجات عالية المستوى.
في هذه اللحظة ، لم يكن زعيم قطاع الطرق يقول هذه الكلمات لرفع معنويات العدو مع تقليص معنوياتهم. بدلاً من ذلك ، من خلال الإدعاء بمدى قوة العدو ، كان من الأسهل على الجميع استعادة رباطة جأشهم بعد تعرضهم لهزيمة ساحقة أجبرتهم على الفرار.
اختاره الموت.
علاوة على ذلك ، هذا يعني أيضًا أنه – كزعيم – لم يكن مخطئًا في حكمه. لا علاقة بأخطائه في القيادة أو افتقاره إلى الشجاعة في المعركة. ببساطة لأن العدو كان قوياً للغاية.
كما ترددت الأغنية ، قام لونغ يويهونغ – الذي كان في الجو – برفع إحدى ذراعيه وخفض الأخرى. كانت الذراع المرفوعة هي يده اليسرى التي كانت تحمل رشاشًا خفيفًا. تم تجهيز الذراع المنخفضة بقاذفة قنابل يدوية.
في مواجهة مثل هذا العدو القوي ، كان عليهم بطبيعة الحال الفرار قدر استطاعتهم.
“تحالف لينهاي؟” عند سماع هذا المصطلح ، لم يكن لدى جيانغ بايميان أي أسئلة حول تحدث بينز بلغة أراضي الرماد بطلاقة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا قطاع طرق ذوي خبرة. حتى في مواجهة حادث ، تصرفوا بطريقة منظمة.
نظر الأسرى الذكور والإناث الذين تركهم قطاع الطرق وراءهم إلى لونغ يويهونغ في ارتباك وصدمة كما لو كانوا قد رأوا إلهًا ينحدر إلى عالم البشر.
هل سيستمرون في معاملتنا كأسرى وبيعنا في مكان آخر؟
لقد اعتقدوا فقط أن الطرف الآخر كان لديه مركبة وعدد قليل من الأشخاص – وهو شيء لا يمكن أن ينقذهم. بشكل غير متوقع ، تم إرسال قطاع الطرق في جبل فوكس – الذين لديهم العدد والكثير من الأسلحة – للفرار في حالة من الذعر في غمضة عين من قبل أحد أعضاء الفريق ، تاركين وراءهم العديد من الجثث وعدد قليل من الرفاق.
لقد قام بملاحظة تقريبية للوضع خلال المعركة الشديدة.
إن الهيكل الخارجي العسكري في الحقيقة آلة حرب!
جلس القرفصاء خلف مركبة الدفع الرباعي المقواة بألواح معدنية وصرخ “تراجعوا!”
عندما ظهرت مثل هذه الأفكار في أذهان الجميع ، ظهرت أفكار إضافية.
هناك بطبيعة الحال خطة للتراجع. مجموعة قطاع الطرق هذه مشهورة نسبيًا في المنطقة المحيطة ، ولم يكونوا من عصابات المشماش الخالص. قام العديد من الأعضاء الذين يحملون قاذفات قنابل يدوية وبنادق رشاشة بمد أجسادهم على الفور من أماكن اختبائهم وأطلقوا النار بجنون على العدو الذي يرتدي الهيكل الخارجي العسكري.
هل سيستمرون في معاملتنا كأسرى وبيعنا في مكان آخر؟
بمساعدة نظام التصويب الدقيق ، قام بالتكبير ورأى وجوهًا مذعورة.
ومن بينهم ، شيخ – في الخمسينيات من عمره أشيب شعره – وقف ببطء بصعوبة. كانت يداه مقيدتان خلف ظهره ، يرتدي قميص من الكتان وسروالاً أسود. ارتجف قليلاً تحت رياح الشتاء التي هبت في الوادي.
“تحالف لينهاي؟” عند سماع هذا المصطلح ، لم يكن لدى جيانغ بايميان أي أسئلة حول تحدث بينز بلغة أراضي الرماد بطلاقة.
وسط ارتجافه ، نظرت عيناه الزرقاوان إلى جيانغ بايميان وباي تشين – اللتان كانتا تقيدان بعض قطاع الطرق. أخذ زمام المبادرة لتقديم نفسه “أنا مينز ، مضيف من التجارة متعددة الاتجاهات في تحالف لينهاي.”
لقد قام بملاحظة تقريبية للوضع خلال المعركة الشديدة.
تحدث بلغة أراضي الرماد بطلاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الفريق مرعبًا! بالطبع لو تجاهلوا الحياة والموت لكان من الممكن قتل اثنين أو ثلاثة من أعضاء الحزب الآخر، ولكن كيف يمكن لعصابة من قطاع الطرق أن تمتلك مثل هذه الروح؟
“تحالف لينهاي؟” عند سماع هذا المصطلح ، لم يكن لدى جيانغ بايميان أي أسئلة حول تحدث بينز بلغة أراضي الرماد بطلاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، اختفت القوة النارية التي تقمع لونغ يويهونغ بشكل أساسي. رفع ذراعه اليمنى – المجهزة بقاذفة قنابل – لإطلاق بضع رشقات نارية على قطاع الطرق.
يقع تحالف لينهاي جنوب الصناعات المتحدة. كان نصفها في منطقة النهر الذهبي ، والنصف الآخر في الساحل الجنوبي.
يعد سكان أو أهل السواحل فرعًا من سكان أراضي الرماد فقط بشرتهم أغمق ، ولغتهم أكثر غرابة وصعوبة في الفهم.
تتكون من المدن التي بناها سكان أراضي الرماد واللغة الرسمية هي لغة أراضي الرماد. بالطبع ، لهجاتهم مختلفة عن لهجات موظفي بيولوجيا بانغو.
“من أين أتوا؟” لهث زعيم قطاع الطرق وتمتم في نفسه.
في تحالف لينهاي ، هناك أيضًا سكان النهر الأحمر والسواحل. كان هذا فصيلًا كبيرًا، لذا كل شيء طبيعي. يمكن أن يكرروا المنتجات القديمة منخفضة المستوى ، بينما يستوردون المنتجات عالية المستوى.
…
الموارد التي يفتقرون إليها هي الفحم والحديد.
انحرفت المركبة خلفها بسرعة. دون إلقاء نظرة ثانية ، حلَّقت حول المركبة المنفجرة واتجهت نحو مخرج الوادي.
يعد سكان أو أهل السواحل فرعًا من سكان أراضي الرماد فقط بشرتهم أغمق ، ولغتهم أكثر غرابة وصعوبة في الفهم.
“نعم” ، رد مينز على سؤال جيانغ بايميان. بمساعدة رفيق له ، تحرر من الحبل الذي ربط يديه ، ثم ارتعش جسده كما لو يغلي بالماء ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يرقص برقصة غريبة.
“نعم” ، رد مينز على سؤال جيانغ بايميان. بمساعدة رفيق له ، تحرر من الحبل الذي ربط يديه ، ثم ارتعش جسده كما لو يغلي بالماء ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يرقص برقصة غريبة.
ومن بينهم ، شيخ – في الخمسينيات من عمره أشيب شعره – وقف ببطء بصعوبة. كانت يداه مقيدتان خلف ظهره ، يرتدي قميص من الكتان وسروالاً أسود. ارتجف قليلاً تحت رياح الشتاء التي هبت في الوادي.
بعد بضعة إجراءات وجيزة ، قال الرجل في الخمسينيات من عمره – الذي أكثر من نصف شعره أشيب -: “لتغمركم الهالة الإلهية”.
حمل شانغ جيان ياو بندقيته الهجومية وجعل اللصوص القلائل الناجين يمسكون برؤوسهم ويجلسوا القرفصاء.
شانغ جيان ياو – الذي استعاد للتو مكبر صوته الصغير وقاد الجيب – رأى هذا المشهد ، وأضاءت عيناه.
ووسط قرع الطبول ظهرت شخصية في عيون قطاع الطرق.
يعد سكان أو أهل السواحل فرعًا من سكان أراضي الرماد فقط بشرتهم أغمق ، ولغتهم أكثر غرابة وصعوبة في الفهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات