التوظيف [2]
الفصل 232: التوظيف [2]
بالمقارنة مع الطلاب الآخرين ، من حيث الترتيب ، كانت أعلى من المتوسط.
بعد الاتصال بـ افا وتحديد موعد معها ، طلبت من الثعبان الصغير أن يرسل لي عقدًا رسميًا.
“جعلها سريعة“
اليوم كنت أخطط لتوظيف آفا.
كان هذا لأنهم ركزوا بشكل أساسي على تدريب حيواناتهم الأليفة بدلاً من أنفسهم. كان تقدمهم البطيء في كل حق ومفهوم.
كان موقع لقائنا هو نفس المقهى الذي جلبته لي أماندا قبل شهرين.
قالت إيما متأملة: “ماذا علي أن أفعل؟” وهي تضع يدها على ذقنها.
كان منعزلًا إلى حد ما وكان مثاليًا لهذه الأنواع من الصفقات.
“نعم ، كيف حاله؟“
“هنا ، افا“
بتجاهل الشعور بعدم الارتياح الذي كنت أحصل عليه من طاقتها ، خدشت رقبتي.
بعد فترة وجيزة من دخولي إلى المقهى وجلست ، رأيت شخصية آفا تدخل المكان. دعوتها من أجل الوقوف.
“هل يمكنني حقًا الوصول إلى رتبة [S] في غضون خمس سنوات؟“
رصدتني ، اتجهت آفا في اتجاهي.
هزت رأسي ، أغلقت هاتفي.
“شكرا لقدومك“
لسوء الحظ ، كان رأسي فارغًا حاليًا. لم أكن متأكدًا حقًا من كيفية المتابعة بعد ذلك.
“آه ، لا مشكلة رن“
على الرغم من أنني كنت أعلم أن سيلوج لا يزال على قيد الحياة لأن أنجليكا كانت لا تزال أمامي مباشرة ، إلا أنني أردت أن أعرف ما إذا كان قد حدث أي شيء رئيسي خلال الوقت الذي غادرت فيه.
خفضت آفا رأسها ، وجلست بخجل على المقعد المقابل لي.
– ريان؟ كل شيء يسير على ما يرام. على الرغم من أنه لم يوقع العقد حتى الآن ، فقد قابلته أنا وليوبولد بالفعل مرة واحدة. لقد جاء إلى المقر أمس.
“هل ترغب في طلب أي شيء؟ إنه علي حسابي“
تذمرت إيما وهي تنظر إلى هاتفها.
عرضت عليها وأنا سلمها القائمة.
“هل لديك المزيد من الأسئلة؟“
“لا ، شكرًا لك” هزت آفا رأسها ، “إذن … ما الذي تريد التحدث عنه؟“
سألت آفا بفضول وهي تنظر إلى الفلوت على المنضدة.
“مباشرة إلى الموضوع ، أرى …”
لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنها كانت أعلى من المتوسط بينما كانت مروضًا للوحش. مهنة نمت بشكل أبطأ بكثير من المهن الأخرى.
حسنًا ، كان هذا أمرًا مفهومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، كان من الأفضل أن أتوقف عن التفكير في الأشياء.
العلاقة بيني وبين آفا يمكن اعتبارها مجرد “معارف قريبة“
تقوس ذقني ، تجعد حواف شفتي لأعلى.
لم نكن أصدقاء حقًا ، وبالنظر إلى طبيعة آفا الخجولة ، فهمت بشكل أو بآخر سبب رغبتها في إنهاء هذا الأمر بسرعة.
بعد الاتصال بـ افا وتحديد موعد معها ، طلبت من الثعبان الصغير أن يرسل لي عقدًا رسميًا.
“هنا“
مزعج ، لكن هكذا سارت الحياة. لا شيء كان سيذهب كما خططت.
أخرجت كومة من الأوراق من مساحي الأبعاد ، وقمت بنقلها إلى آفا.
“حق…”
في ذلك كانت تفاصيل العقد الذي أرسله لي الثعبان الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ما هي خططك الآن بعد أن فشلت؟
كان يحتوي على جميع المعلومات المتعلقة بالراتب وساعات العمل والمزايا والأشياء الأخرى التي ستحصل عليها إذا عملت لدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشكرك على كلماتك الرقيقة ، لكنني ما زلت غير متأكدة …”
“ما هذا؟“
خلال تلك الفترة الزمنية ، كان علي التفكير في حل.
نظرت إلى الأوراق ، مالت آفا رأسها إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يستطيع مروضو الوحوش عادةً ترويض سوى وحش واحد في كل مرة. وهذا ينطبق حتى على أقوى مروض الوحوش على وجه الأرض.
“فقط اقرايها“
كان أنه لا يزال هناك عضو هناك.
“تمام…”
تبتسم ، دفعت الأوراق للخلف ، وبدأت في مدحها. رداً على المدح ، تحول وجه آفا إلى اللون الأحمر.
أخذت آفا الأوراق ، وبدأت في قراءتها.
“لا ، هذا يكفي الآن“
بعد دقيقتين ، شاهدت حواجب افا متماسكة بإحكام.
عرضت عليها وأنا سلمها القائمة.
رفعت رأسها ، وسألت بصوت ناعم ، “نعم ، أنت تحاول تجنيدني؟“
بمجرد أن ينتقم منه واستقرت مشاعره ، لم أكن متأكدة مما إذا كان سيحترم كلماته.
ابتسمت “في الواقع ، أريد أن أجندك إلى مجموعتي المرتزقة. هل أنت راغبة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنهم كانوا يعيشون في نفس المبنى ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصلت إيما إلى غرفة أماندا.
“…”
من شهرين إلى ستة أشهر ، كانت هذه هي المدة التي قدّرت فيها أن تستمر حرب إيمورا.
لم تستجب آفا على الفور. شرعت في تقليب الأوراق مرة أخرى.
صرخت إيما أسنانها ، ووضعت هاتفها بعيدًا. لم يكن هناك أي طريقة لم ير فيها رين رسالتها بعد ، وعلى الأرجح أنه تجاهلها.
“… آسفة”
بعد توقف قصير ، أغلقت آفا الأوراق ودفعتهم إلى الوراء في اتجاهي. وضعت يدي على الأوراق ورفعت يدي الأخرى.
بعد توقف قصير ، أغلقت آفا الأوراق ودفعتهم إلى الوراء في اتجاهي. وضعت يدي على الأوراق ورفعت يدي الأخرى.
اية) (3) مِن قَبۡلُ هُدٗى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ ٱلۡفُرۡقَانَۗ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدٞۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٍ (4) سورة آل عمران الاية (4)
“قبل أن ترفض ، استمع إلى ما يجب أن أقوله“
كانت بحاجة لفهم ذلك.
وأنا أشاهدها وهي تدفع الأوراق للخلف ، ولم أشعر بالإحباط ولو قليلاً.
“لا تقارن نفسك بالآخرين. مجرد حقيقة أنك في مرتبة [F] دليل كاف على أنك موهوب. إذا قارنت نفسك بأشخاص آخرين ، فبالتأكيد ستبدو أقل موهبة مقارنة لهم. ومع ذلك ، ضع في اعتبارك أنك مروضة للوحوش “
منذ البداية كنت على استعداد للرفض.
كان يحتوي على جميع المعلومات المتعلقة بالراتب وساعات العمل والمزايا والأشياء الأخرى التي ستحصل عليها إذا عملت لدي.
صبي يبلغ من العمر 16 عامًا يجندك في مجموعة مرتزقة حديثة الإنشاء بالكاد كان بها أي أعضاء.
“ب- لكنهم لن يستمعوا إلى أوامري”
بغض النظر عن نظرتك إليها ، بدت هذه الصفقة مشبوهة.
عندما أتيحت لها الفرصة لتغيير مصيرها ، لم ترفضني آفا ، أليس كذلك؟
لقد فهمت ذلك.
“أ-أنا؟ “
هذا هو سبب وجود المفاوضات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، كان من الأفضل أن أتوقف عن التفكير في الأشياء.
“آفا ، أنت موهوبة. لا ، إن وصفك بالموهبة سيكون أقل من الواقع. أنت موهوبة للغاية“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد بعد على نصها.
تبتسم ، دفعت الأوراق للخلف ، وبدأت في مدحها. رداً على المدح ، تحول وجه آفا إلى اللون الأحمر.
قالت إيما متأملة: “ماذا علي أن أفعل؟” وهي تضع يدها على ذقنها.
“أ-أنا؟ “
لو كنت في منصبها ، لكنت انضممت إليها دون أن أتأرجح. عندما نظرت إلى آفا التي لم تترك عيناها الفلوت مرة واحدة ، سألت مرة أخرى.
“نعم ، مجرد حقيقة أنه يمكنك التعاقد مع وحشين في وقت واحد دليل كافٍ“
سبب سؤالي عن سيلوج هو أنه سيف ذو حدين.
لا يستطيع مروضو الوحوش عادةً ترويض سوى وحش واحد في كل مرة. وهذا ينطبق حتى على أقوى مروض الوحوش على وجه الأرض.
منذ حوالي ساعة ، أرسلت رسالة نصية إلى رين. كان الأمر يتعلق بهدية كيفن. على الرغم من تألمها من هذه المشكلة لمدة أسبوع كامل ، إلا أنها ما زالت غير قادرة على معرفة الهدية التي يجب شراؤها في عيد ميلاده.
ومع ذلك ، يمكن لأفا ترويض اثنين في نفس الوقت.
معقول. طرقت إيما مرة أخرى.
أثبت هذا وحده أنها كانت موهوبة للغاية في فن ترويض الوحوش. كانت بحاجة لفهم هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا كافياً لإرضاء فضولي.
“ب- لكنهم لن يستمعوا إلى أوامري”
“الأمر الأكثر إزعاجًا هو حقيقة أنه ليس لدي الكثير من الوقت للعمل معه …”
“أنت متسرعة جدا افا“
سبب سؤالي عن سيلوج هو أنه سيف ذو حدين.
“ماذا تقصد؟“
عند فتح الأبواب المؤدية إلى ساحات التدريب ، نظرت إلى أنجليكا التي كانت جالسة متربعة على رجليها في منتصف الغرفة.
“لا تقارن نفسك بالآخرين. مجرد حقيقة أنك في مرتبة [F] دليل كاف على أنك موهوب. إذا قارنت نفسك بأشخاص آخرين ، فبالتأكيد ستبدو أقل موهبة مقارنة لهم. ومع ذلك ، ضع في اعتبارك أنك مروضة للوحوش “
صرخت إيما أسنانها ، ووضعت هاتفها بعيدًا. لم يكن هناك أي طريقة لم ير فيها رين رسالتها بعد ، وعلى الأرجح أنه تجاهلها.
يميل مروضو الوحوش إلى التطور بوتيرة أبطأ بكثير من الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مبتسمة ، سلمت الناي لأفا.
كان هذا لأنهم ركزوا بشكل أساسي على تدريب حيواناتهم الأليفة بدلاً من أنفسهم. كان تقدمهم البطيء في كل حق ومفهوم.
أثبت هذا وحده أنها كانت موهوبة للغاية في فن ترويض الوحوش. كانت بحاجة لفهم هذا.
نظرًا لأن آفا تعرضت لمثل هذا الفصل المذهل المليء بالمعجزات مثل كيفن والآخرين ، فقد بدأت تعتقد لا شعوريًا أنها ليست موهوبة.
كانت بحاجة لفهم ذلك.
هذا لم يكن صحيحا.
كان يحتوي على جميع المعلومات المتعلقة بالراتب وساعات العمل والمزايا والأشياء الأخرى التي ستحصل عليها إذا عملت لدي.
بالمقارنة مع الطلاب الآخرين ، من حيث الترتيب ، كانت أعلى من المتوسط.
خلال تلك الفترة الزمنية ، كان علي التفكير في حل.
لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنها كانت أعلى من المتوسط بينما كانت مروضًا للوحش. مهنة نمت بشكل أبطأ بكثير من المهن الأخرى.
“الفلوت؟“
على الرغم من أنها هي والآخرين لم يلاحظوا ذلك ، إلا أنها كانت في الحقيقة معجزة.
كانت بحاجة لفهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، كان هذا أمرًا مفهومًا.
“أشكرك على كلماتك الرقيقة ، لكنني ما زلت غير متأكدة …”
بعد دقيقتين ، شاهدت حواجب افا متماسكة بإحكام.
“لا ترفضى لي الآمر -“
“ربما تكون في الخارج” تمتمت إيما وهي تهز رأسها ، “ماذا أفعل الآن؟“
عند الاستماع إلى ما قلته ، خفضت آفا رأسها وتمتم بصوت منخفض. حاولت مرة أخرى رفضي.
أثبت هذا وحده أنها كانت موهوبة للغاية في فن ترويض الوحوش. كانت بحاجة لفهم هذا.
تيرينج – تيرينج –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يستطيع مروضو الوحوش عادةً ترويض سوى وحش واحد في كل مرة. وهذا ينطبق حتى على أقوى مروض الوحوش على وجه الأرض.
عندما كنت على وشك الرد ، رن هاتفي فجأة. حوافي متماسكة.
– إذن أنت تقول إنها رفضت عرضك؟
“ماذا الان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك كانت تفاصيل العقد الذي أرسله لي الثعبان الصغير.
“اعذرني للحظة“
منذ حوالي ساعة ، أرسلت رسالة نصية إلى رين. كان الأمر يتعلق بهدية كيفن. على الرغم من تألمها من هذه المشكلة لمدة أسبوع كامل ، إلا أنها ما زالت غير قادرة على معرفة الهدية التي يجب شراؤها في عيد ميلاده.
“لا مشكلة خذ وقتك“
“نعم ، كيف حاله؟“
بعد إخراج هاتفي ، تم تشديد حوافي المجعدة بالفعل. عند التحقق من الإشعار الأول ، لاحظت أن المرسل كان إيما.
“ما هذا؟“
[أممم ، أحتاج مساعدتك. ما الهدية التي يجب أن أشتريها في عيد ميلاد كيفن؟ هل يمكن أن تخبرني؟ ]
“لست متأكدًا ، سأفكر في الأمور جيدًا. ماذا عنك؟ كيف تسير الأمور مع رايان؟“
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟“
هزت رأسي ، أغلقت هاتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم“
الآن لم يكن الوقت المناسب بالنسبة لي للتعامل مع هذا. أعدت انتباهي إلى آفا ، وقررت كشف بطاقتي الرابحة.
منذ حوالي ساعة ، أرسلت رسالة نصية إلى رين. كان الأمر يتعلق بهدية كيفن. على الرغم من تألمها من هذه المشكلة لمدة أسبوع كامل ، إلا أنها ما زالت غير قادرة على معرفة الهدية التي يجب شراؤها في عيد ميلاده.
“آفا ، هناك شيء آخر نسيت أن أذكره عند إعطائك العقد“
بعد ذلك ، سيستغرق الأمر ما بين 10-50 عامًا قبل أن يوطد مكانته كقائد للعفاريت.
“ما هذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرني الحديث السابق مع الثعبان الصغير بشيء ما.
“إذا انضممت ، فسيكون هذا لك …”
“شكرا لقدومك“
أخرجت فلوتًا أخضر شاحبًا من مساحي الأبعاد ، وضعته برفق على الطاولة.
لسوء الحظ ، كان رأسي فارغًا حاليًا. لم أكن متأكدًا حقًا من كيفية المتابعة بعد ذلك.
“الفلوت؟“
الفصل 232: التوظيف [2]
سألت آفا بفضول وهي تنظر إلى الفلوت على المنضدة.
كان موقع لقائنا هو نفس المقهى الذي جلبته لي أماندا قبل شهرين.
“إنه ليس مجرد مزمار عادي ، ألق نظرة“
كنت بحاجة إلى خطط احتياطية.
مبتسمة ، سلمت الناي لأفا.
“همم ، أعتقد أن العرض لم يكن مغريا بدرجة كافية …”
“ه- هذا …”
سأل الثعبان الصغير.
أخذت الناي بحذر ، وشاهدت عيون آفا تنفتح على نطاق واسع. ارتعدت يدا آفا ممسكةً بالفلوت بلا حسيب ولا رقيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا كافياً لإرضاء فضولي.
“نعم ، أنت ترى ذلك بشكل صحيح. هذه هي تذكرتك إلى الأعلى“
الفصل 232: التوظيف [2]
تقوس ذقني ، تجعد حواف شفتي لأعلى.
***
“هذا يجب أن يكون كافيا لحثها على الانضمام ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يستطيع مروضو الوحوش عادةً ترويض سوى وحش واحد في كل مرة. وهذا ينطبق حتى على أقوى مروض الوحوش على وجه الأرض.
عندما أتيحت لها الفرصة لتغيير مصيرها ، لم ترفضني آفا ، أليس كذلك؟
منذ حوالي ساعة ، أرسلت رسالة نصية إلى رين. كان الأمر يتعلق بهدية كيفن. على الرغم من تألمها من هذه المشكلة لمدة أسبوع كامل ، إلا أنها ما زالت غير قادرة على معرفة الهدية التي يجب شراؤها في عيد ميلاده.
لو كنت في منصبها ، لكنت انضممت إليها دون أن أتأرجح. عندما نظرت إلى آفا التي لم تترك عيناها الفلوت مرة واحدة ، سألت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مبتسمة ، سلمت الناي لأفا.
“إذن ، هل ما زلت ترغب في الرفض؟“
نظرت إلى الأوراق ، مالت آفا رأسها إلى الجانب.
***
“جعلها سريعة“
في نفس الوقت.
“هل ما زال يتجاهل رسالتي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم“
تذمرت إيما وهي تنظر إلى هاتفها.
كان من الغباء أن أسأل.
منذ حوالي ساعة ، أرسلت رسالة نصية إلى رين. كان الأمر يتعلق بهدية كيفن. على الرغم من تألمها من هذه المشكلة لمدة أسبوع كامل ، إلا أنها ما زالت غير قادرة على معرفة الهدية التي يجب شراؤها في عيد ميلاده.
“لا مشكلة خذ وقتك“
بدافع اليأس ، قررت أن تسأل رين.
هزت رأسي ، أغلقت هاتفي.
لم يرد بعد على نصها.
“لا مشكلة خذ وقتك“
“غه ، لقد تجاهل بالتأكيد رسالتي …”
عند فتح الأبواب المؤدية إلى ساحات التدريب ، نظرت إلى أنجليكا التي كانت جالسة متربعة على رجليها في منتصف الغرفة.
صرخت إيما أسنانها ، ووضعت هاتفها بعيدًا. لم يكن هناك أي طريقة لم ير فيها رين رسالتها بعد ، وعلى الأرجح أنه تجاهلها.
لحسن الحظ ، كان هناك أنجليكا.
قالت إيما متأملة: “ماذا علي أن أفعل؟” وهي تضع يدها على ذقنها.
كل شيء كان لديه أمر ، لم أستطع التسرع في الأمور.
نظرًا لأن رن لم يكلف نفسه عناء إرسال الرسائل النصية ، لم يكن لدى إيما أي فكرة عن كيفية المضي قدمًا.
باستثناء عقد انجليكا لمدة خمس سنوات ، إذا أصبح سيلوج قويًا جدًا ، فمن المحتمل أن يكون هناك فرصة لفسخ العقد بشكل طبيعي.
“آه! ربما تستطيع أماندا مساعدتي“
“أنت متسرعة جدا افا“
أضاءت عيون إيما فجأة. يمكن لأماندا مساعدتها بالتأكيد.
تركت تنهيدة طويلة ممتدة ، خدشت مؤخرة رقبتي.
عندما خرجت من غرفتها ، قررت أن تطلب مساعدة أماندا.
لسوء الحظ ، كان رأسي فارغًا حاليًا. لم أكن متأكدًا حقًا من كيفية المتابعة بعد ذلك.
على الرغم من أنها أرسلت رسالة نصية إلى أماندا اليوم ، إلا أنها لم تتلق ردًا منها بعد ، وهو أمر غريب لأنها كانت ستستجيب دائمًا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننى ان اسألك شيئا؟“
على هذا النحو ، قررت إيما أن تذهب إليها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت هاتفي داخل مساحة الأبعاد الخاصة بي ، وشرعت في التوجه إلى غرفة التدريب داخل شقتي.
نظرًا لأنهم كانوا يعيشون في نفس المبنى ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصلت إيما إلى غرفة أماندا.
“ما هذا؟“
–طرق! –طرق!
“أنت متسرعة جدا افا“
عند وصوله قبل الباب المؤدي إلى غرفة أماندا ، طرقت إيما.
بعد الاتصال بـ افا وتحديد موعد معها ، طلبت من الثعبان الصغير أن يرسل لي عقدًا رسميًا.
“حسنًا ، لا رد؟“
لم أكن متأكدا.
بعد دقيقة واحدة من الطرق ، لم تحصل إيما على أي رد.
لم أكن متأكدا.
–طرق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم“
“ربما لم تسمعني أطرق؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا الان…”
معقول. طرقت إيما مرة أخرى.
بعد دقيقتين ، شاهدت حواجب افا متماسكة بإحكام.
مرة أخرى ، لم يستجب أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمام…”
“ربما تكون في الخارج” تمتمت إيما وهي تهز رأسها ، “ماذا أفعل الآن؟“
– حتى بعد أن أريتها القطعة الأثرية وكل شيء؟
وقفت أمام غرفة أماندا لمدة دقيقة ، وخفضت إيما رأسها.
هزت رأسي ، أغلقت هاتفي.
في النهاية ، اختارت الاستسلام والعودة إلى غرفتها. ستحاول أن تسأل أماندا مرة أخرى لاحقًا.
نظرًا لأن رن لم يكلف نفسه عناء إرسال الرسائل النصية ، لم يكن لدى إيما أي فكرة عن كيفية المضي قدمًا.
***
بعد توقف قصير ، أغلقت آفا الأوراق ودفعتهم إلى الوراء في اتجاهي. وضعت يدي على الأوراق ورفعت يدي الأخرى.
9:48 مساءً
العلاقة بيني وبين آفا يمكن اعتبارها مجرد “معارف قريبة“
– إذن أنت تقول إنها رفضت عرضك؟
من شهرين إلى ستة أشهر ، كانت هذه هي المدة التي قدّرت فيها أن تستمر حرب إيمورا.
“نعم“
كان يحتوي على جميع المعلومات المتعلقة بالراتب وساعات العمل والمزايا والأشياء الأخرى التي ستحصل عليها إذا عملت لدي.
كنت أقف خارج شرفة غرفتي وهاتفي على أذني ، أجبت. على الجانب الآخر من الهاتف كان الثعبان الصغير.
لقد أذهلتني تقريبًا لأنني كنت واثقًا مما يجب أن أقدمه.
– حتى بعد أن أريتها القطعة الأثرية وكل شيء؟
[أممم ، أحتاج مساعدتك. ما الهدية التي يجب أن أشتريها في عيد ميلاد كيفن؟ هل يمكن أن تخبرني؟ ]
“همم ، أعتقد أن العرض لم يكن مغريا بدرجة كافية …”
“لا ، هذا يكفي الآن“
على الرغم من أنها عرضت على آفا فلوت أرتميس وكذلك العقد المربح ، إلا أنها رفضتني.
سألت أنجليكا مرة أخرى ، فتحت عينيها بالكامل.
هذا فاجأني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ما هي خططك الآن بعد أن فشلت؟
لقد أذهلتني تقريبًا لأنني كنت واثقًا مما يجب أن أقدمه.
لم أكن متأكدا.
حتى الآن ، لم أستطع الالتفاف حول حقيقة أن آفا رفضتني.
قالت إيما متأملة: “ماذا علي أن أفعل؟” وهي تضع يدها على ذقنها.
إذا كنت سأكون في منصبها ، لكنت وافقت على الفور على توقيع العقد.
***
خاصة بعد رؤية الفلوت لأرتميس. غش مثل العنصر الذي من شأنه أن يجعل أي وحش يسيل لعابه على مرأى من شخص.
هززت رأسي.
– ما هي خططك الآن بعد أن فشلت؟
“… إذن ، هل اخترق؟ “
سأل الثعبان الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟“
“لست متأكدًا ، سأفكر في الأمور جيدًا. ماذا عنك؟ كيف تسير الأمور مع رايان؟“
لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنها كانت أعلى من المتوسط بينما كانت مروضًا للوحش. مهنة نمت بشكل أبطأ بكثير من المهن الأخرى.
– ريان؟ كل شيء يسير على ما يرام. على الرغم من أنه لم يوقع العقد حتى الآن ، فقد قابلته أنا وليوبولد بالفعل مرة واحدة. لقد جاء إلى المقر أمس.
“إنه ليس مجرد مزمار عادي ، ألق نظرة“
“ها … هذا رائع“
نظرًا لأن آفا تعرضت لمثل هذا الفصل المذهل المليء بالمعجزات مثل كيفن والآخرين ، فقد بدأت تعتقد لا شعوريًا أنها ليست موهوبة.
على الأقل كان هذا خبرًا جيدًا.
“لا ، هذا يكفي الآن“
بعد فشلي في تجنيد آفا هذا الصباح ، توتر مزاجي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أشاهدها وهي تدفع الأوراق للخلف ، ولم أشعر بالإحباط ولو قليلاً.
على الأقل يمكنني أخذ هذا الخبر كجائزة ترضية.
***
“أعتقد أن هناك أوقاتا لا تسير فيها الأمور …”
“جعلها سريعة“
مزعج ، لكن هكذا سارت الحياة. لا شيء كان سيذهب كما خططت.
اية) (3) مِن قَبۡلُ هُدٗى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ ٱلۡفُرۡقَانَۗ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدٞۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٍ (4) سورة آل عمران الاية (4)
في بعض الأحيان ، أحببت الحياة فقط إلقاء الكرات المنحنية عليك.
“غه ، لقد تجاهل بالتأكيد رسالتي …”
– حسنا رين ، علي أن أذهب. اتصال بي اذا كنت بحاجة إلى أي شيء
بمجرد أن ينتقم منه واستقرت مشاعره ، لم أكن متأكدة مما إذا كان سيحترم كلماته.
“على ما يرام“
كنت بحاجة إلى خطط احتياطية.
أغلقت عيني ببطء ، أغلقت الهاتف.
صرخت إيما أسنانها ، ووضعت هاتفها بعيدًا. لم يكن هناك أي طريقة لم ير فيها رين رسالتها بعد ، وعلى الأرجح أنه تجاهلها.
—تاك!
“على ما يرام“
وضعت هاتفي داخل مساحة الأبعاد الخاصة بي ، وشرعت في التوجه إلى غرفة التدريب داخل شقتي.
مزعج ، لكن هكذا سارت الحياة. لا شيء كان سيذهب كما خططت.
عند فتح الأبواب المؤدية إلى ساحات التدريب ، نظرت إلى أنجليكا التي كانت جالسة متربعة على رجليها في منتصف الغرفة.
لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنها كانت أعلى من المتوسط بينما كانت مروضًا للوحش. مهنة نمت بشكل أبطأ بكثير من المهن الأخرى.
“انجليكا“
كان منعزلًا إلى حد ما وكان مثاليًا لهذه الأنواع من الصفقات.
“ما هذا الإنسان؟“
قالت إيما متأملة: “ماذا علي أن أفعل؟” وهي تضع يدها على ذقنها.
فتحت أنجليكا عينيها قليلا.
في المقام الأول ، كان سبب موافقته على شروطي هو أنني استفدت من وضعه.
“هل يمكننى ان اسألك شيئا؟“
“ه- هذا …”
“جعلها سريعة“
“… إذن ، هل اخترق؟ “
قالت أنجليكا ببرود. تموجات صغيرة من الطاقة الشيطانية المنبعثة من جسدها.
الفصل 232: التوظيف [2]
بتجاهل الشعور بعدم الارتياح الذي كنت أحصل عليه من طاقتها ، خدشت رقبتي.
على الرغم من أنه سيواجه رد فعل عنيف ، إلا أنه كان لا يزال موقفًا معقولاً لم أستطع تجاهله.
“حسنا ، كيف حال سيلوج؟ “
“آفا ، أنت موهوبة. لا ، إن وصفك بالموهبة سيكون أقل من الواقع. أنت موهوبة للغاية“
ذكرني الحديث السابق مع الثعبان الصغير بشيء ما.
لكن…
كان أنه لا يزال هناك عضو هناك.
من شهرين إلى ستة أشهر ، كانت هذه هي المدة التي قدّرت فيها أن تستمر حرب إيمورا.
سيلوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا ، افا“
بعد عودتي من إيمورا ، مع كل ما كان يجري ، لم أتمكن من التحقق من حالته.
نظرًا لأن آفا تعرضت لمثل هذا الفصل المذهل المليء بالمعجزات مثل كيفن والآخرين ، فقد بدأت تعتقد لا شعوريًا أنها ليست موهوبة.
لحسن الحظ ، كان هناك أنجليكا.
تيرينج – تيرينج –
“سيلوج؟“
“… إذن ، هل اخترق؟ “
سألت أنجليكا مرة أخرى ، فتحت عينيها بالكامل.
تبتسم ، دفعت الأوراق للخلف ، وبدأت في مدحها. رداً على المدح ، تحول وجه آفا إلى اللون الأحمر.
“نعم ، كيف حاله؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو سبب وجود المفاوضات.
منذ أن وقعت أنجليكا عقدًا مع سيلوج ، عرفت أنه يمكنها الاتصال به متى شاءت.
عندما كنت على وشك الرد ، رن هاتفي فجأة. حوافي متماسكة.
بفضل ذلك يمكنني الآن معرفة وضع سيلوج وكذلك وضع إيمورا.
على الأقل يمكنني أخذ هذا الخبر كجائزة ترضية.
مع مرور الوقت أبطأ بعشر مرات من إيمورا ، كان من المفترض أن يمر عام أو نحو ذلك منذ أن عدت إلى هنا. كان يجب أن تتغير أشياء كثيرة عندما غادرت.
“حق…”
على الرغم من أنني كنت أعلم أن سيلوج لا يزال على قيد الحياة لأن أنجليكا كانت لا تزال أمامي مباشرة ، إلا أنني أردت أن أعرف ما إذا كان قد حدث أي شيء رئيسي خلال الوقت الذي غادرت فيه.
لم أكن متأكدا.
“حتى الآن ، لم يحدث شيء كبير“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الاستفادة من تعطشه للانتقام ، أقنعته بالانضمام إلى جانبي.
قالت أنجليكا بلا مبالاة لأنها أغلقت عينيها مرة أخرى.
بعد دقيقتين ، شاهدت حواجب افا متماسكة بإحكام.
“لم يحدث شيء كبير ، يعني أن الحرب لا تزال جارية؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم“
“نعم“
“ه- هذا …”
“… إذن ، هل اخترق؟ “
سألت آفا بفضول وهي تنظر إلى الفلوت على المنضدة.
“لا ، لو فعل ذلك لشعرت بذلك“
“هل يمكنني حقًا الوصول إلى رتبة [S] في غضون خمس سنوات؟“
“حق…”
صبي يبلغ من العمر 16 عامًا يجندك في مجموعة مرتزقة حديثة الإنشاء بالكاد كان بها أي أعضاء.
كان من الغباء أن أسأل.
لحسن الحظ ، كان هناك أنجليكا.
إذا اخترق سيلوج مرتبة S ، فستشهد انجليكا أيضا زيادة كبيرة في القوة.
تذمرت إيما وهي تنظر إلى هاتفها.
نظرًا لأن الأمر لم يكن كذلك ، فهذا يعني أنه لم يخترق الأمر بعد.
بعد ذلك ، سيستغرق الأمر ما بين 10-50 عامًا قبل أن يوطد مكانته كقائد للعفاريت.
“هل لديك المزيد من الأسئلة؟“
نظرًا لأن آفا تعرضت لمثل هذا الفصل المذهل المليء بالمعجزات مثل كيفن والآخرين ، فقد بدأت تعتقد لا شعوريًا أنها ليست موهوبة.
“لا ، هذا يكفي الآن“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل كان هذا خبرًا جيدًا.
هززت رأسي.
عند وصوله قبل الباب المؤدي إلى غرفة أماندا ، طرقت إيما.
كان هذا كافياً لإرضاء فضولي.
لم تستجب آفا على الفور. شرعت في تقليب الأوراق مرة أخرى.
“إلى جانب ذلك ، آمل فقط أن يعمل كل شيء على ما يرام …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمام…”
سبب سؤالي عن سيلوج هو أنه سيف ذو حدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لم يكن صحيحا.
كما قلت من قبل ، على الرغم من أنه قال إنه سيخدمني بعد أن ساعدته في الانتقام ، لم أستطع الوثوق بكلماته فقط.
على هذا النحو ، قررت إيما أن تذهب إليها مباشرة.
في المقام الأول ، كان سبب موافقته على شروطي هو أنني استفدت من وضعه.
بعد توقف قصير ، أغلقت آفا الأوراق ودفعتهم إلى الوراء في اتجاهي. وضعت يدي على الأوراق ورفعت يدي الأخرى.
من خلال الاستفادة من تعطشه للانتقام ، أقنعته بالانضمام إلى جانبي.
“حق…”
لكن…
صبي يبلغ من العمر 16 عامًا يجندك في مجموعة مرتزقة حديثة الإنشاء بالكاد كان بها أي أعضاء.
بمجرد أن ينتقم منه واستقرت مشاعره ، لم أكن متأكدة مما إذا كان سيحترم كلماته.
“هل يمكنني حقًا الوصول إلى رتبة [S] في غضون خمس سنوات؟“
هل سيخضع لي أم أنه سيتمرد؟
ومع ذلك ، يمكن لأفا ترويض اثنين في نفس الوقت.
لم أكن متأكدا.
“ربما لم تسمعني أطرق؟“
ربما في البداية ، كان سيحترم كلماته ، ولكن مع مرور الوقت وارتفع تأثيره في إيمورا ، كان هناك احتمال أن يسكر من قوته ويتجاهل أوامري تمامًا عندما حان الوقت الذي كنت بحاجة إليه لشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الاستفادة من تعطشه للانتقام ، أقنعته بالانضمام إلى جانبي.
كان هذا احتمالًا حقيقيًا للغاية لم أستطع استبعاده.
عندما كنت على وشك الرد ، رن هاتفي فجأة. حوافي متماسكة.
على الرغم من أنني ربطته بعقد أنجليكا بالسلاسل ، إلا أنني كنت أعرف أن هذا لم يكن خيارًا قابلاً للتطبيق على المدى الطويل.
مزعج ، لكن هكذا سارت الحياة. لا شيء كان سيذهب كما خططت.
باستثناء عقد انجليكا لمدة خمس سنوات ، إذا أصبح سيلوج قويًا جدًا ، فمن المحتمل أن يكون هناك فرصة لفسخ العقد بشكل طبيعي.
“هل يمكنني حقًا الوصول إلى رتبة [S] في غضون خمس سنوات؟“
على الرغم من أنه سيواجه رد فعل عنيف ، إلا أنه كان لا يزال موقفًا معقولاً لم أستطع تجاهله.
***
كنت بحاجة إلى التفكير بسرعة في حل لهذه المشكلة الجديدة التي كنت أواجهها.
أخذت آفا الأوراق ، وبدأت في قراءتها.
“الأمر الأكثر إزعاجًا هو حقيقة أنه ليس لدي الكثير من الوقت للعمل معه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا انضممت ، فسيكون هذا لك …”
من شهرين إلى ستة أشهر ، كانت هذه هي المدة التي قدّرت فيها أن تستمر حرب إيمورا.
أخرجت فلوتًا أخضر شاحبًا من مساحي الأبعاد ، وضعته برفق على الطاولة.
بعد ذلك ، سيستغرق الأمر ما بين 10-50 عامًا قبل أن يوطد مكانته كقائد للعفاريت.
“شكرا لقدومك“
خلال تلك الفترة الزمنية ، كان علي التفكير في حل.
“نعم ، كيف حاله؟“
“الحل الأسهل هو أن أصبح أقوى من سيلوج“
عند الاستماع إلى ما قلته ، خفضت آفا رأسها وتمتم بصوت منخفض. حاولت مرة أخرى رفضي.
إذا تمكنت من التغلب على سيلوج في معركة فردية ، فهناك احتمال كبير أن يقدم لي بشكل حقيقي.
على الرغم من أنني ربطته بعقد أنجليكا بالسلاسل ، إلا أنني كنت أعرف أن هذا لم يكن خيارًا قابلاً للتطبيق على المدى الطويل.
نظرًا لأن العفاريت تقدر القوة ، كان هذا هو الحل الأسهل الذي يمكن أن أفكر فيه.
“الفلوت؟“
كانت المشكلة الوحيدة هي الإطار الزمني.
حتى الآن ، لم أستطع الالتفاف حول حقيقة أن آفا رفضتني.
“هل يمكنني حقًا الوصول إلى رتبة [S] في غضون خمس سنوات؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، كان هذا أمرًا مفهومًا.
لم أكن متأكدا. على الرغم من أن ذلك ممكن ، إلا أنني لم أستطع اعتباره أمرًا مفروغًا منه.
صرخت إيما أسنانها ، ووضعت هاتفها بعيدًا. لم يكن هناك أي طريقة لم ير فيها رين رسالتها بعد ، وعلى الأرجح أنه تجاهلها.
كنت بحاجة إلى خطط احتياطية.
عند فتح الأبواب المؤدية إلى ساحات التدريب ، نظرت إلى أنجليكا التي كانت جالسة متربعة على رجليها في منتصف الغرفة.
لسوء الحظ ، كان رأسي فارغًا حاليًا. لم أكن متأكدًا حقًا من كيفية المتابعة بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشكرك على كلماتك الرقيقة ، لكنني ما زلت غير متأكدة …”
“تنهد ، هناك الكثير الذي أحتاج إلى القيام به في وقت قصير جدًا“
بغض النظر عن نظرتك إليها ، بدت هذه الصفقة مشبوهة.
تركت تنهيدة طويلة ممتدة ، خدشت مؤخرة رقبتي.
نظرًا لأن العفاريت تقدر القوة ، كان هذا هو الحل الأسهل الذي يمكن أن أفكر فيه.
في الوقت الحالي ، كان من الأفضل أن أتوقف عن التفكير في الأشياء.
بتجاهل الشعور بعدم الارتياح الذي كنت أحصل عليه من طاقتها ، خدشت رقبتي.
خطوة واحدة في وقت واحد.
سبب سؤالي عن سيلوج هو أنه سيف ذو حدين.
كل شيء كان لديه أمر ، لم أستطع التسرع في الأمور.
لقد فهمت ذلك.
قالت إيما متأملة: “ماذا علي أن أفعل؟” وهي تضع يدها على ذقنها.
———
ومع ذلك ، يمكن لأفا ترويض اثنين في نفس الوقت.
ترجمة FLASH
“حتى الآن ، لم يحدث شيء كبير“
—
“تنهد ، هناك الكثير الذي أحتاج إلى القيام به في وقت قصير جدًا“
اية) (3) مِن قَبۡلُ هُدٗى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ ٱلۡفُرۡقَانَۗ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدٞۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٍ (4) سورة آل عمران الاية (4)
اليوم كنت أخطط لتوظيف آفا.
كانت بحاجة لفهم ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات