الشراع الاسود 9
الفصل 104: الشراع الأسود 9
كان جودوين هو التالي لزيارة تشانغ هنغ ، مبتعدًا عن وظيفته السابقة على متن سفينة الامداد.
بعد ذلك ، استغل تشانغ هنغ اليومين اللذين كان عليهما القيام ببعض التدريب. سرعان ما تعافت قدرته على التحمل وقوته بفضل قوائم مارفن المغذية. في الليلة الثانية ، استعاد قوته الكافية للتجول على متن السفينة بمفرده. بعد قولي هذا ، لم يكن يعمل على جميع الأسطوانات ، بعد أن تعافى للتو من مرضه المروع.
صاح مارفن دون أن يفكر مرتين ، “السيد. دوفرسن. لقد انتهيت تقريبا. سانام بمجرد أن أنهي هذا … “
كان هو ومارفن بحاجة إلى التعامل مع الجثة الليلة لأنهما كانا على وشك أن يرسلا في ناسو صباح الغد. بعد الوجبة ، زار أوين تشانغ هنغ لإجراء محادثة قصيرة. أراد أن يرتاح تشانغ هنغ أكثر وأخبره ألا يقلق بشأن مهام السفينة.
كان هو ومارفن بحاجة إلى التعامل مع الجثة الليلة لأنهما كانا على وشك أن يرسلا في ناسو صباح الغد. بعد الوجبة ، زار أوين تشانغ هنغ لإجراء محادثة قصيرة. أراد أن يرتاح تشانغ هنغ أكثر وأخبره ألا يقلق بشأن مهام السفينة.
كان جودوين هو التالي لزيارة تشانغ هنغ ، مبتعدًا عن وظيفته السابقة على متن سفينة الامداد.
Cobra
بعد ذلك ، بقي تشانغ هنغ في مقصورته حتى منتصف الليل. كان كل قرصان على متن السفينة على أرجوحتهم ، واستقروا طوال الليل. ثم انتظر تشانغ هنغ ساعة أخرى لإجراء تدبير جيد ، للتأكد من أن القراصنة كانوا نائمين قبل أن يتسلل من السرير. تجاوز القراصنة على أطراف أصابعه وتوجه نحو المطبخ.
“أيهما تعتقد أنه أكثر خطورة؟ إعطاء الأعذار عن وجودك في المطبخ أو التخلص من الجسد والجميع مستيقظين؟ “رد تشانغ هنغ.
كان مارفن ينتظر بفارغ الصبر تشانغ هنغ في المطبخ ، حاملاً بطاطس ، متظاهرًا بجلدها. الشمعة فوق الطاولة قد احترقت بالفعل في منتصف الطريق. في تلك اللحظة ، كل ما كان يفكر فيه هو التخلص من الجسد في أسرع وقت ممكن. فجأة سمع صوت خطوات تقترب منه من الخارج.
كان هو ومارفن بحاجة إلى التعامل مع الجثة الليلة لأنهما كانا على وشك أن يرسلا في ناسو صباح الغد. بعد الوجبة ، زار أوين تشانغ هنغ لإجراء محادثة قصيرة. أراد أن يرتاح تشانغ هنغ أكثر وأخبره ألا يقلق بشأن مهام السفينة.
صاح مارفن دون أن يفكر مرتين ، “السيد. دوفرسن. لقد انتهيت تقريبا. سانام بمجرد أن أنهي هذا … “
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل يجب أن نذهب إلى الطابق العلوي؟ “
فى منتصف الجملة ، رفع رأسه ورأى أن الشخص لم يكن دوفرسن ولكن تشانغ هنغ.
قرر تشانغ هنغ ، المحاصر ولم يترك له اي خيار آخر ، غير سماع القرصان القديم.
“اللعنة! لم أنت متأخر جدا؟! جاء الكثير من الناس يسألونني لماذا أعمل في هذه الساعة. قريبًا سيشعرون بالريبة إذا لم أذهب للنوم قريبًا ، “همس مارفن وهو يتنفس الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط الاثنان أنفاسهما لمدة نصف دقيقة قبل أن يتحركا مرة أخرى بالبراميل الثقيل ، مع مارفن يسير أمام تشانغ هنغ. بعد معاناتهم من مسافة قصيرة ، وصلوا إلى الغرفة الأخيرة الثانية في الممر. ثم نظروا إلى بعضهم البعض قبل أن يطرق مارفن الباب.
“أيهما تعتقد أنه أكثر خطورة؟ إعطاء الأعذار عن وجودك في المطبخ أو التخلص من الجسد والجميع مستيقظين؟ “رد تشانغ هنغ.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل يجب أن نذهب إلى الطابق العلوي؟ “
“أنا لا ألومك لأنك تأخرت. أعتقد فقط أنه قد تكون هناك طرق أفضل لحل هذه المشكلة … “
فى منتصف الجملة ، رفع رأسه ورأى أن الشخص لم يكن دوفرسن ولكن تشانغ هنغ.
“كلما قمنا بتسوية هذه المشكلة مبكرًا ، قل خطر تعرضنا للقتل على أيديهم. سواء كنت أنت أو أنا. إذا كنت مهتمًا جدًا بسلامتك ، فعلينا حقًا التخلص من الجسد اللعين الآن “.
“اللعنة! لم أنت متأخر جدا؟! جاء الكثير من الناس يسألونني لماذا أعمل في هذه الساعة. قريبًا سيشعرون بالريبة إذا لم أذهب للنوم قريبًا ، “همس مارفن وهو يتنفس الصعداء.
هذه المرة ، لم يقل مارفن شيئًا ورفع البرميل مع تشانغ هنغ. قام الاثنان بنقلها عبر الممر والمخزن. أخيرًا ، وصلوا أمام مقصورة القراصنة. ثم أخذ مارفن نفسا عميقا قبل أن يواصل التقدم.
اختفت الابتسامة على وجهه ببطء عندما فتح الباب صريرًا. تسبب الخوف في ارتعاش العظام في جسده بشكل لا إرادي.
ومع ذلك ، منعه تشانغ هنغ من القيام بذلك. كان قد اكتشف للتو قرصانًا يخرج من أرجوحته وهو يفرك عينيه. ربما كان لديه الكثير من الروم على العشاء ويجب أن يكون قد أيقظه من الحاجة إلى إفراغ مثانته. خرج من المقصورة ، وعاد بعد فترة وجيزة بينما كان متمسكًا ببنطاله. دون أن يهتم بالعالم ، انهار بشدة في أرجوحته وعاد للنوم في غضون ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط الاثنان أنفاسهما لمدة نصف دقيقة قبل أن يتحركا مرة أخرى بالبراميل الثقيل ، مع مارفن يسير أمام تشانغ هنغ. بعد معاناتهم من مسافة قصيرة ، وصلوا إلى الغرفة الأخيرة الثانية في الممر. ثم نظروا إلى بعضهم البعض قبل أن يطرق مارفن الباب.
بينما وقفوا في صمت قدر الإمكان لبضع دقائق ، شعر مارفن بقلبه ينبض بسرعة كبيرة ؛ كان قلبه على وشك القفز من حلقه. لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي وجد فيه الشجاعة لسحب البرميل على طول الطريق إلى الدرج بالقرب من الكبائن. في كل مرة كان هناك أدنى نفضة أو غمغمة من قرصان نائم ، كان يعاني من نوبة قلبية صغيرة ، حيث يلهث ويتوقف عن التنفس.
كان جودوين هو التالي لزيارة تشانغ هنغ ، مبتعدًا عن وظيفته السابقة على متن سفينة الامداد.
بمجرد ابتعادهم عن المقصورة ووصولهم إلى الأرض فوقها ، تمكن مارفن أخيرًا من التنفس مرة أخرى.
“فكرة عظيمة! انت عبقري! يفكر المسافر بشكل مختلف جدًا عند مقارنته بأشخاص مثلي. فلنبحث عن حبل الآن ، “أجاب مارفن متحمسًا.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل يجب أن نذهب إلى الطابق العلوي؟ “
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل يجب أن نذهب إلى الطابق العلوي؟ “
“لا. هناك أشخاص يقومون بدوريات في المكان ، ويقوم قائد الدفة بمناورة السفينة. سوف يروننا بالتأكيد إذا وصلنا إلى هناك. من المفترض أن تكون هذه الأرضية مخصصة للركاب ، وأرى كبائن ذات نوافذ كبيرة بما يكفي للتخلص من الجسد. هل ذهبت واكتشفت ما طلبت منك فعله قبل هذا؟ “
“رائع. قد الطريق “.
“نعم. الغرفة التي كنا فيها يشغلها القراصنة حاليًا ، لكن تُركت غرفتان فارغتان لأن الضرر هناك شديد للغاية. الطاقم ليس لديه ما يكفي من الخشب لإصلاحه. وبالتالي ، نظرًا لأنه لا يؤثر على عمليات السفينة ، فقد قرروا تركها كما هي الآن “.
___________________
“رائع. قد الطريق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مارفن ينتظر بفارغ الصبر تشانغ هنغ في المطبخ ، حاملاً بطاطس ، متظاهرًا بجلدها. الشمعة فوق الطاولة قد احترقت بالفعل في منتصف الطريق. في تلك اللحظة ، كل ما كان يفكر فيه هو التخلص من الجسد في أسرع وقت ممكن. فجأة سمع صوت خطوات تقترب منه من الخارج.
التقط الاثنان أنفاسهما لمدة نصف دقيقة قبل أن يتحركا مرة أخرى بالبراميل الثقيل ، مع مارفن يسير أمام تشانغ هنغ. بعد معاناتهم من مسافة قصيرة ، وصلوا إلى الغرفة الأخيرة الثانية في الممر. ثم نظروا إلى بعضهم البعض قبل أن يطرق مارفن الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط الاثنان أنفاسهما لمدة نصف دقيقة قبل أن يتحركا مرة أخرى بالبراميل الثقيل ، مع مارفن يسير أمام تشانغ هنغ. بعد معاناتهم من مسافة قصيرة ، وصلوا إلى الغرفة الأخيرة الثانية في الممر. ثم نظروا إلى بعضهم البعض قبل أن يطرق مارفن الباب.
و … لم يكن هناك رد. على الفور ، فتح مارفن الباب. كما هو متوقع ، لم تكن هناك روح يمكن رؤيتها. تعرضت هذه الغرفة بالذات للقصف بقذائف المدفعية خلال الغارة السابقة. تم تدمير الجدار بالكامل مما تركه بفتحة كبيرة. لم يستخدم الطاقم سوى عدد قليل من الألواح لتوصيل الحائط ، مع العلم أنه لا تزال هناك مسافة بينها وبين المياه الموجودة تحتها.
يمكن أن يشعر تشانغ هنغ و مافن بنسيم البحر البارد يدخل الغرفة لحظة دخولهما إليها.
أغلق مارفن الباب مباشرة بعد أن وضع البرميل على الأرض.
“يجب أن يكون هذا هو المكان الصحيح. دعونا نرمي الجثة في البحر الآن! “
“رائع. قد الطريق “.
أغلق مارفن الباب مباشرة بعد أن وضع البرميل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف. هل أنا أزعج موعدك؟ ” سأل الشخص الذي يقف خارج الباب.
“ليس الان. لا أرى أي أمواج عالية الليلة. يمكن للقراصنة على الطوابق العليا سماع تناثر المياه إذا ألقينا البرميل في البحر الآن ، “غمغم تشانغ هنغ وهو يسير نحو الجدار المكسور وفحص ما يكمن تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الان. لا أرى أي أمواج عالية الليلة. يمكن للقراصنة على الطوابق العليا سماع تناثر المياه إذا ألقينا البرميل في البحر الآن ، “غمغم تشانغ هنغ وهو يسير نحو الجدار المكسور وفحص ما يكمن تحته.
“ماذا يجب ان نفعل بعد ذلك؟ لا يمكننا الانتظار أكثر من ذلك! هذه آخر ليلة لنا للتعامل مع الجسد. إذا فشلنا في القيام بذلك ، فقد … “
بعد ذلك ، بقي تشانغ هنغ في مقصورته حتى منتصف الليل. كان كل قرصان على متن السفينة على أرجوحتهم ، واستقروا طوال الليل. ثم انتظر تشانغ هنغ ساعة أخرى لإجراء تدبير جيد ، للتأكد من أن القراصنة كانوا نائمين قبل أن يتسلل من السرير. تجاوز القراصنة على أطراف أصابعه وتوجه نحو المطبخ.
“لم أقل أننا لن نتخلص منه الليلة. لن يفيدني إذا تأخرت مرة أخرى. اذهب وابحث عن بعض الحبل واربطه حول الجسم. نحتاج فقط إلى خفضه ببطء إلى البحر “.
“رائع. قد الطريق “.
“فكرة عظيمة! انت عبقري! يفكر المسافر بشكل مختلف جدًا عند مقارنته بأشخاص مثلي. فلنبحث عن حبل الآن ، “أجاب مارفن متحمسًا.
اختفت الابتسامة على وجهه ببطء عندما فتح الباب صريرًا. تسبب الخوف في ارتعاش العظام في جسده بشكل لا إرادي.
على الفور ، أطلق تشانغ هنغ العنان لبندقيته وأشار إلى القرصان العجوز. ولدهشته ، بدا أنه غير متأثر بالتهديد.
“أنا آسف. هل أنا أزعج موعدك؟ ” سأل الشخص الذي يقف خارج الباب.
بينما وقفوا في صمت قدر الإمكان لبضع دقائق ، شعر مارفن بقلبه ينبض بسرعة كبيرة ؛ كان قلبه على وشك القفز من حلقه. لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي وجد فيه الشجاعة لسحب البرميل على طول الطريق إلى الدرج بالقرب من الكبائن. في كل مرة كان هناك أدنى نفضة أو غمغمة من قرصان نائم ، كان يعاني من نوبة قلبية صغيرة ، حيث يلهث ويتوقف عن التنفس.
لقد كان قرصانًا عجوزًا ذو لحية طويلة. كان يرتدي قبعة مكسورة ، واستطاع مارفن رؤية صف من الأسنان المتعفنة وهو يبتسم. ثم حط القرصان العجوز انتباهه على البرميل.
Cobra
“لذا ، طوال الوقت ، كان فيكتور المسكين داخل هذا البرميل ، أليس كذلك؟”
“نعم. الغرفة التي كنا فيها يشغلها القراصنة حاليًا ، لكن تُركت غرفتان فارغتان لأن الضرر هناك شديد للغاية. الطاقم ليس لديه ما يكفي من الخشب لإصلاحه. وبالتالي ، نظرًا لأنه لا يؤثر على عمليات السفينة ، فقد قرروا تركها كما هي الآن “.
على الفور ، أطلق تشانغ هنغ العنان لبندقيته وأشار إلى القرصان العجوز. ولدهشته ، بدا أنه غير متأثر بالتهديد.
صاح مارفن دون أن يفكر مرتين ، “السيد. دوفرسن. لقد انتهيت تقريبا. سانام بمجرد أن أنهي هذا … “
“صدقني ، يا فتى. صوب الناس أسلحتهم نحوي مرات أكثر مما يمكنني عده. دعني أخبرك بما سيحدث بعد ذلك. سأقتل إذا ضغطت على الزناد. هذه هي الحقيقة. بعد ذلك ، ستنبه طلقك الناري القراصنة بجوار هذه الغرفة. إذا كنت محظوظًا ، فقد يتوفى كل منكما بسهولة. بدلاً من ذلك ، يمكنهم أيضًا إلقاء القبض عليك وإسقاط حكم الإعدام. الآن … لا أعرف أيهما أسوأ. مع أخذ فارق السن في الاعتبار ، أيها الشباب ، لا أعتقد أن هذه تجارة حكيمة “.
ترك تشانغ هنغ عاجزًا عن الكلام. في تلك اللحظة بالذات ، أدرك أن الظهور المفاجئ للقرصان العجوز لم يكن مصادفة. يبدو أنه كان يتتبعهم لبعض الوقت وقرر مواجهتهم الليلة فقط. على الجانب المشرق ، بدا أن القرصان العجوز لم يكن لديه نية للانحياز إلى فيكتور. وإلا لكانوا قد واجهوا منذ فترة طويلة حشدًا من القراصنة الغاضبين الآن.
الفصل 104: الشراع الأسود 9
قرر تشانغ هنغ ، المحاصر ولم يترك له اي خيار آخر ، غير سماع القرصان القديم.
“فكرة عظيمة! انت عبقري! يفكر المسافر بشكل مختلف جدًا عند مقارنته بأشخاص مثلي. فلنبحث عن حبل الآن ، “أجاب مارفن متحمسًا.
___________________
على الفور ، أطلق تشانغ هنغ العنان لبندقيته وأشار إلى القرصان العجوز. ولدهشته ، بدا أنه غير متأثر بالتهديد.
Cobra
الفصل 104: الشراع الأسود 9
على الفور ، أطلق تشانغ هنغ العنان لبندقيته وأشار إلى القرصان العجوز. ولدهشته ، بدا أنه غير متأثر بالتهديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات