السبعة المضاعفة - الفصل 12
الفصل 12 :
في طريق العودة من المدرسة ، عندما انفصل الثلاثة عن أصدقائهم و استقلوا كابينيت ، بدت ميوكي مضطربة بشكل غريب.
“لقد ظهرتِ فجأة في كيمونو.”
لم يكن هناك شيء ملحوظ على السطح. حتى الأصدقاء المقربون ربما يتساءلون فقط “هل هي تفكر في شيء ما؟”. لكن في نظر تاتسويا ، كانت أخته قلقة للغاية. عند النزول في المحطة الأقرب إلى المنزل ، ساءت حالتها فقط عندما اقتربوا من بوابة التذاكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جاءت النادلة لطلبهم ، تناول تاتسويا قهوة ساخنة ، و لم تطلب ميوكي ، تحت بعض الضغط ، كوبا ، بل إبريقا من الشاي. يبدو أنهما لن يغادرا المقهى في أي وقت قريب. هل يمكن أن تكون ميوكي قد أرادت ببساطة وقتا بمفردها للتحدث ، تساءل تاتسويا.
“ميو-”
خلف ميوكي ، مينامي ترتدي لباسها المعتاد المكون من قطعة واحدة و مئزر. على الطاولة ، النتائج البارعة الحية لطبخها.
“أمم ، أوني-ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنكرت ميوكي ذلك بشدة بتعبير متدفق باللون الأحمر ، اعتذر تاتسويا بشكل محرج.
في الوقت نفسه الذي حاول فيه تاتسويا الاتصال باسمها ، رفعت ميوكي رأسها بخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي الهدية التي أعطتها لك هونوكا؟”
“آه ، ماذا؟”
عند رؤية كلتا يديها ممتلئتين ، أغلق تاتسويا الباب بهدوء. مع شكر مهذب ، ثنت ميوكي ركبتيها برفق ، ثم وضعت الزجاجة جنبا إلى جنب مع الكأسان على مكتب تاتسويا.
لم ترد ميوكي على الفور على استفسار تاتسويا ، لكن بدلا من ذلك ، تحركت جانبا حتى لا تعترض الركاب الآخرين و وقفت ساكنة.
“أمم ، أوني-ساما؟”
“هذا …… حسنا ، هل يمكنك مرافقتي للتسوق لبعض الوقت؟”
بعد ذلك ، قاما ببعض التسوق لمدة ساعة قبل العودة. كما وضع تاتسويا “مخاوف” ميوكي خارج ذهنه. لم يكن الأمر أنه لم يعد يتذكرها بعد الآن ، بل إنه ببساطة لم يطرحها لأنها بدت بخير مرة أخرى.
“لا أمانع على الإطلاق ، لكن ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم إلى جانب ذلك …… في العام الماضي ، أوني-ساما ، كنا نحن الاثنين فقط.”
(فقط ما هو الأمر بحق العالم؟) ، ابتلع تاتسويا هذا دون أن ينطق. لم تكن ميوكي من النوع الذي يستمتع بالخروج للتسوق كترفيه في أيام الأسبوع. إذا كان هناك شيء يحتاجون حقا لشرائه ، فستطلبه عبر الإنترنت و سيصل في نفس اليوم. إلى جانب ذلك ، لم تسأل بشكل مباشر.
فرشت يديه خدها.
“مينامي-تشان ، آسفة ، لكن هل يمكنك العودة و إعداد العشاء بنفسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مينامي-تشان معنا هذا العام ، لذلك احتفلنا نحن الثلاثة ، لكن ….”
“بالتأكيد ، ميوكي ني-ساما. تاتسويا ني-ساما ، سأمضي قدما.”
قام الاثنان بإمالة كأسيهما في نفس الوقت.
دون إظهار أي قلق تجاه ميوكي ، توجهت مينامي بخفة نحو قاعة الركاب. هذا أيضا دعا للشك. على الرغم من أنها ليست ذكية مثل تاتسويا ، إلا أن مينامي يجب أن تلاحظ أيضا حالة ميوكي. إذا كان السبب هو أن مينامي واثقة من قدرات تاتسويا كمرافق ، فسيكون هذا مفهوما إلى حد ما. لكن تاتسويا لم يستطع إلا أن يشعر أن شيئا ما ليس في مكانه.
“أوني-ساما …… عيد ميلاد سعيد. أنا ممتنة لأن أوني-ساما معي.”
انفصل تاتسويا عن مينامي ، و قاد ميوكي نحو أقرب مقهى. اعتقد أنه سيكون من الأفضل سماعها أولا.
“أوني-ساما ، نخب؟”
عند دخول المتجر ، بدت ميوكي مرتاحة. هذا زاد من شكوك تاتسويا. قالت ميوكي إنها ترغب في التسوق ، لكن الآن بعد أن أصبحوا في المقهى ، لسبب ما هي تصنع ما بدا و كأنه تعبير “تم إنجاز المهمة”.
قرر تاتسويا تجربة الطريق المباشر.
عندما جاءت النادلة لطلبهم ، تناول تاتسويا قهوة ساخنة ، و لم تطلب ميوكي ، تحت بعض الضغط ، كوبا ، بل إبريقا من الشاي. يبدو أنهما لن يغادرا المقهى في أي وقت قريب. هل يمكن أن تكون ميوكي قد أرادت ببساطة وقتا بمفردها للتحدث ، تساءل تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم يكن لدى ميوكي نفسها أي نية سيئة ، لكن تاتسويا شعرت بالسوء بطريقة ما ، خبّأ هدية هونوكا بعيدا في أحد الأدراج.
“ميوكي.”
“إذن ، ما كل هذا؟”
قلقا بشكل متزايد ، تحدث تاتسويا إلى ميوكي قبل وصول مشروباتهما.
“أمم ، أوني-ساما.”
“نعم ، أوني-ساما.”
ميوكي ، عندما أجابت ، كانت نفسها المعتادة. ابتسمت بسعادة و هي تنطق باسمه. بدت محنتها في وقت سابق و كأنها حلم. و مع ذلك ، فقط بسبب ذلك لم يستطع ترك الأمور غير مستقرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، ماذا؟”
“هل هناك شيء ما؟”
“إنها أنا ميوكي. أوني-ساما ، هل يمكنني الدخول؟”
قرر تاتسويا تجربة الطريق المباشر.
“هذا …… حسنا ، هل يمكنك مرافقتي للتسوق لبعض الوقت؟”
“إيه ، أوه لا. لا بأس الآن.”
“إنه تصميم أنيق للغاية ، أليس كذلك؟”
يبدو أن ميوكي نفسها على دراية بحالتها السابقة. هزت رأسها بسرعة ، لكن تاتسويا أدرك أن هناك شيئا غير مذكور في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت ميوكي رشفة صغيرة من الشاي ، ثم أضافت نصف ملعقة من السكر بلا كلمات. مرتين ، ثلاث مرات ، أربع مرات …… عند المرة العشرين لم يعد تاتسويا هادئا ، تحدث إلى ميوكي بنبرة مترددة.
قطعا المحادثة عندما جاءت النادلة مع مشروباتهما. فحصت ميوكي أوراق الشاي عن طريق فتح غطاء القدر ، ثم بعد إغلاق الغطاء و الانتظار لفترة من الوقت ، سكبت في كوب صغير. لا يمكن وصف حركاتها الدقيقة ، الأكثر تهذيبا من اللازم ، إلا بأنها تدريجية.
في هذه المرحلة ، عرف تاتسويا بالفعل ما أرادت ميوكي قوله. ابتسم تاتسويا ابتسامة عاجزة ، أعادت ميوكي أيضا ابتسامة واضحة.
أخذت ميوكي رشفة صغيرة من الشاي ، ثم أضافت نصف ملعقة من السكر بلا كلمات. مرتين ، ثلاث مرات ، أربع مرات …… عند المرة العشرين لم يعد تاتسويا هادئا ، تحدث إلى ميوكي بنبرة مترددة.
قرر تاتسويا تجربة الطريق المباشر.
“بقدر ما هو غير مرجح ، هل يمكن أن الأمر يتعلق بهدية هونوكا …”
“هذا …… حسنا ، هل يمكنك مرافقتي للتسوق لبعض الوقت؟”
ارتطمت الملعقة بالكوب و أحدثت صوت طقطقة عالي النبرة.
“أمم ، أوني-ساما؟”
“لا على الإطلاق! لن أفعل ذلك أبدا!”
بعد ذلك ، قاما ببعض التسوق لمدة ساعة قبل العودة. كما وضع تاتسويا “مخاوف” ميوكي خارج ذهنه. لم يكن الأمر أنه لم يعد يتذكرها بعد الآن ، بل إنه ببساطة لم يطرحها لأنها بدت بخير مرة أخرى.
“آسف ، بالطبع لا. لم أفكر في الأمر للحظة. سامحيني.”
التقت عيونهما.
عندما أنكرت ميوكي ذلك بشدة بتعبير متدفق باللون الأحمر ، اعتذر تاتسويا بشكل محرج.
“… في النهاية ، أنا حقا …. أريد بعض الوقت لنا نحن الاثنين فقط. لبعض الوقت ، هل يمكننا الاحتفال بعيد ميلاد أوني-ساما ، أنا و أنت فقط ….؟”
“أوه لا …… أنا لست غير سعيدة أو مجنونة على الإطلاق ، لقد كنت مشغولة فقط ، و …… إنه مجرد سوء فهم كامل. لذا ، أوني-ساما ، ليست هناك حاجة للانحناء برأسك.”
وقفت أخته هناك رائعة ، مرتدية ملابس ملكية مع لمسة من الماكياج. فستانها المكون من قطعة واحدة عبارة عن رداء من الكرز الباهت ، مع الكثير من الدانتيل و كشف الصدر و الظهر بجرأة. شعرها الأسود المتدفق مربوط للخلف ، كشف عن بشرتها الخالية من الشوائب ، و أشرق شكله المعقد الممشط على ظهرها اللؤلؤي. التنورة ، التي وصلت إلى كاحليها ، تتكون من شرائط من القماش بأطوال مختلفة ، و شكل ساقيها الخالية من العيوب يطل من الفخذ إلى الأسفل. سحرها الآن أكبر مما كان عليه في الصباح عندما أيقظته. ضاع تاتسويا في جمالها للحظة.
الآن مستاءة ، ناشدت ميوكي تاتسويا لرفع رأسه. بدفع من قوتها ، نظر تاتسويا إلى الأعلى ، لكن السؤال ظل في ذهنه. كما قال ، لم يعتقد بجدية أن ذعر ميوكي بسبب الغيرة. ظل سبب سلوكها المشبوه مجهولا. و مع ذلك ، قرر أن متابعتها أكثر من ذلك ستكون محرجة و استسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت ميوكي رشفة صغيرة من الشاي ، ثم أضافت نصف ملعقة من السكر بلا كلمات. مرتين ، ثلاث مرات ، أربع مرات …… عند المرة العشرين لم يعد تاتسويا هادئا ، تحدث إلى ميوكي بنبرة مترددة.
عند رؤية تعبير تاتسويا غير المتأكد ، أمالت ميوكي رأسها بقلق. عندما التقت أعينهما المشوشة ، بدأ كلاهما في الضحك.
أمسك تاتسويا بكأسه بيده اليسرى ، و أمسكه بالقرب من ميوكي.
بعد ذلك ، قاما ببعض التسوق لمدة ساعة قبل العودة. كما وضع تاتسويا “مخاوف” ميوكي خارج ذهنه. لم يكن الأمر أنه لم يعد يتذكرها بعد الآن ، بل إنه ببساطة لم يطرحها لأنها بدت بخير مرة أخرى.
“أمم ، أوني-ساما؟”
فقط ماذا كان خطبها؟ في اللحظة التي انتهى فيها من تغيير ملابسه و دخل إلى غرفة الطعام ، بعد أن تم استدعاؤه عبر وحدة الاتصالات ، اكتشف ذلك.
خفض تاتسويا يديه بهدوء ، لكن عينيه ظلتا ثابتتين بقوة على ميوكي.
رحب به صوت المفرقعات. حجب وابل من اللافتات الملونة بصره ، قبل أن يسقط عند قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ماذا كان خطبها؟ في اللحظة التي انتهى فيها من تغيير ملابسه و دخل إلى غرفة الطعام ، بعد أن تم استدعاؤه عبر وحدة الاتصالات ، اكتشف ذلك.
“أوني-ساما ، عيد ميلاد سعيد!”
“لقد ظهرتِ فجأة في كيمونو.”
بعد أن خلعت سترتها الموحدة و لم يتبق سوى ربطة العنق ، وقفت ميوكي في قطعتها الواحدة. فستان بلا أكمام و أبيض نقي ، يكمل شخصية ميوكي النحيلة. إنه الزي المألوف الذي ترتديه كل يوم ، لكن الانطباع بعد إزالة السترة كبير. الأمر كما لو أنه تم تصميمه لها وحدها.
وقفت أخته هناك رائعة ، مرتدية ملابس ملكية مع لمسة من الماكياج. فستانها المكون من قطعة واحدة عبارة عن رداء من الكرز الباهت ، مع الكثير من الدانتيل و كشف الصدر و الظهر بجرأة. شعرها الأسود المتدفق مربوط للخلف ، كشف عن بشرتها الخالية من الشوائب ، و أشرق شكله المعقد الممشط على ظهرها اللؤلؤي. التنورة ، التي وصلت إلى كاحليها ، تتكون من شرائط من القماش بأطوال مختلفة ، و شكل ساقيها الخالية من العيوب يطل من الفخذ إلى الأسفل. سحرها الآن أكبر مما كان عليه في الصباح عندما أيقظته. ضاع تاتسويا في جمالها للحظة.
خلف ميوكي ، مينامي ترتدي لباسها المعتاد المكون من قطعة واحدة و مئزر. على الطاولة ، النتائج البارعة الحية لطبخها.
لم يكن هناك شيء ملحوظ على السطح. حتى الأصدقاء المقربون ربما يتساءلون فقط “هل هي تفكر في شيء ما؟”. لكن في نظر تاتسويا ، كانت أخته قلقة للغاية. عند النزول في المحطة الأقرب إلى المنزل ، ساءت حالتها فقط عندما اقتربوا من بوابة التذاكر.
“إذن ، كنت تماطلينني من أجل الاستعدادات …”
“ميو-”
رفع تاتسويا عينه و هو ينظر نحو ميوكي. هزت كتفيها بلا مبالاة و هي تنظر بعيدا.
رأت ميوكي ساعة الجيب لا تزال على مكتبه.
“حسنا …… أنا سعيد حقا. شكرا لكما.”
“بالطبع.”
باختصار ، لقد أرادا مفاجأته. بالتأكيد ، لم يكن هذا ممكنا عندما كان الاثنان فقط من قبل. ربما بدا الأمر طفوليا بعض الشيء ، لكن تاتسويا يدرك بعمق أن كل شيء من أجله.
“حسنا …… أنا سعيد حقا. شكرا لكما.”
“أوني-ساما ، من فضلك اجلس. نحن ننتظر الكعكة الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنكرت ميوكي ذلك بشدة بتعبير متدفق باللون الأحمر ، اعتذر تاتسويا بشكل محرج.
عندما ابتسم تاتسويا ، أشرق وجه ميوكي كعرض ضوئي و بدأت العمل. بنظرة استسلام خفيفة ، اقتربت مينامي و هي تحمل كعكة ، أدخلت الشموع ، و وضعت سكينا و شوكة أمام تاتسويا ، و أشعلت الشموع قبل إطفاء الأنوار و الجلوس.
قام الاثنان بإمالة كأسيهما في نفس الوقت.
“أوني-ساما ، من فضلك ، أطفئ الشموع.”
“إنه تصميم أنيق للغاية ، أليس كذلك؟”
بينما يشاهد ميوكي تتجول في عملها ، دون أن ينطق ، قام تاتسويا حسب الطلب بإطفاء الشموع الـ 17 في نفس واحد.
وضعت كأسا نصف مملوء أمام تاتسويا. سكبت ميوكي في كأسها الخاص ، و رفعته بيدها اليمنى.
تم التعامل مع حفلة عيد الميلاد بشكل غير متوقع حتى لأصوات ميوكي و مينامي الغنائية ، و انتهت بشكل نابض بالحياة على الرغم من وجود ثلاثة أشخاص فقط. لقد تم جره من البداية إلى النهاية بسبب أخته و حتى أنه أحدث بعض الضوضاء الخاصة به مثل التصفيق ، لكنه الآن يسترخي في غرفته بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال صوت ضحكه ، سمع طرقا على الباب.
التحضير للتجارب غدا ، تغيير جيد في السرعة. من المحتمل أن أخته فكرت في ذلك أيضا ، هذا ما اعتقده تاتسويا. ثم تذكر فجأة أنه لم يفتح الهدية التي تلقاها من هونوكا.
“إنه كذلك.”
أخذ صندوقا طويلا و رفيعا من حقيبته. على الرغم من الحجم ، كان ثقيلا إلى حد ما. توقع أن يكون بعض المنتجات التكنولوجية ، أزال الشريط و قشر بعناية ورق التغليف. ما تم الكشف عنه هو صندوق خشبي فاخر. فتح الغطاء ، رأى ساعة جيب عتيقة محملة بنابض.
“إيه ، أوه لا. لا بأس الآن.”
“أليست هذه باهظة الثمن ….؟”
تمتم دون وعي ، عندما تحقق من الشركة المصنعة المحفورة في الداخل ابتسم بمهارة. نُحتت في الداخل علامة الشركة التي يديرها والد شيزوكو. بعبارة أخرى ، جاء هذه من شيزوكو.
تمتم دون وعي ، عندما تحقق من الشركة المصنعة المحفورة في الداخل ابتسم بمهارة. نُحتت في الداخل علامة الشركة التي يديرها والد شيزوكو. بعبارة أخرى ، جاء هذه من شيزوكو.
عند رؤية تعبير تاتسويا غير المتأكد ، أمالت ميوكي رأسها بقلق. عندما التقت أعينهما المشوشة ، بدأ كلاهما في الضحك.
الجزء الخلفي من الغطاء حيث تكون الصورة فارغ. من المرجح أن شيزوكو قد وضعت صورة لـ هونوكا هناك ، لكن يبدو أن هونوكا نفسها كانت أقل حماسا.
“إنه تصميم أنيق للغاية ، أليس كذلك؟”
تخيل تاتسويا المشهد الذي يحدث في رأسه ، أطلق ضحكة مكتومة.
“حسنا …… أنا سعيد حقا. شكرا لكما.”
من خلال صوت ضحكه ، سمع طرقا على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي الهدية التي أعطتها لك هونوكا؟”
“إنها أنا ميوكي. أوني-ساما ، هل يمكنني الدخول؟”
“صحيح ، حدث ذلك أيضا.”
بالكاد وصل صوتها إلى داخل الغرفة ، صوت هادئ جدا. مهما كانت نيتها ، يبدو أنها لا تريد إزعاج رفيقتها في السكن. و بالمثل ، فتح تاتسويا الباب بصمت مع وضع ذلك في الاعتبار.
الفصل 12 : في طريق العودة من المدرسة ، عندما انفصل الثلاثة عن أصدقائهم و استقلوا كابينيت ، بدت ميوكي مضطربة بشكل غريب.
وقفت أخته هناك رائعة ، مرتدية ملابس ملكية مع لمسة من الماكياج. فستانها المكون من قطعة واحدة عبارة عن رداء من الكرز الباهت ، مع الكثير من الدانتيل و كشف الصدر و الظهر بجرأة. شعرها الأسود المتدفق مربوط للخلف ، كشف عن بشرتها الخالية من الشوائب ، و أشرق شكله المعقد الممشط على ظهرها اللؤلؤي. التنورة ، التي وصلت إلى كاحليها ، تتكون من شرائط من القماش بأطوال مختلفة ، و شكل ساقيها الخالية من العيوب يطل من الفخذ إلى الأسفل. سحرها الآن أكبر مما كان عليه في الصباح عندما أيقظته. ضاع تاتسويا في جمالها للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ صندوقا طويلا و رفيعا من حقيبته. على الرغم من الحجم ، كان ثقيلا إلى حد ما. توقع أن يكون بعض المنتجات التكنولوجية ، أزال الشريط و قشر بعناية ورق التغليف. ما تم الكشف عنه هو صندوق خشبي فاخر. فتح الغطاء ، رأى ساعة جيب عتيقة محملة بنابض.
“أمم ، أوني-ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت ميوكي رشفة صغيرة من الشاي ، ثم أضافت نصف ملعقة من السكر بلا كلمات. مرتين ، ثلاث مرات ، أربع مرات …… عند المرة العشرين لم يعد تاتسويا هادئا ، تحدث إلى ميوكي بنبرة مترددة.
“آه آسف. تعالي.”
كان تاتسويا مفتونا بها للحظات. في حالة ذهول و على صوت سد المدخل ، و صوت ميوكي المحير ، جاء و تحرك جانبا ، و سمح لها بالدخول.
عند رؤية تعبير تاتسويا غير المتأكد ، أمالت ميوكي رأسها بقلق. عندما التقت أعينهما المشوشة ، بدأ كلاهما في الضحك.
لم تأتي ميوكي خالية الوفاض. يدها اليمنى تحمل زجاجة ، و حقيبة يد تتدلى من مرفقها الأيسر ، و في يدها اليسرى كأسان زجاجيان.
“الشمبانيا؟”
“إنها أنا ميوكي. أوني-ساما ، هل يمكنني الدخول؟”
عند رؤية كلتا يديها ممتلئتين ، أغلق تاتسويا الباب بهدوء. مع شكر مهذب ، ثنت ميوكي ركبتيها برفق ، ثم وضعت الزجاجة جنبا إلى جنب مع الكأسان على مكتب تاتسويا.
فرشت يديه خدها.
“هل هذه هي الهدية التي أعطتها لك هونوكا؟”
خفض تاتسويا يديه بهدوء ، لكن عينيه ظلتا ثابتتين بقوة على ميوكي.
رأت ميوكي ساعة الجيب لا تزال على مكتبه.
“صحيح ، حدث ذلك أيضا.”
“نعم.”
رفع تاتسويا عينه و هو ينظر نحو ميوكي. هزت كتفيها بلا مبالاة و هي تنظر بعيدا.
“إنه تصميم أنيق للغاية ، أليس كذلك؟”
“نعم ، أوني-ساما.”
“إنه كذلك.”
“أوني-ساما …… عيد ميلاد سعيد. أنا ممتنة لأن أوني-ساما معي.”
ربما لم يكن لدى ميوكي نفسها أي نية سيئة ، لكن تاتسويا شعرت بالسوء بطريقة ما ، خبّأ هدية هونوكا بعيدا في أحد الأدراج.
بينما يشاهد ميوكي تتجول في عملها ، دون أن ينطق ، قام تاتسويا حسب الطلب بإطفاء الشموع الـ 17 في نفس واحد.
“إذن ، ما كل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مينامي-تشان ، آسفة ، لكن هل يمكنك العودة و إعداد العشاء بنفسك؟”
استرجع تاتسويا كرسيا احتياطيا من مخزن الحائط لـ ميوكي ، ثم جلس أمام المكتب بنفسه ، و نظر إلى الزجاجة و الكأسين. حركت ميوكي مقعدها ، و هو مقعد بعجلات بدون مسند ظهر ، بجوار تاتسويا و جلست على بعد مسافة ، و هي تبتسم بخجل.
لم تأتي ميوكي خالية الوفاض. يدها اليمنى تحمل زجاجة ، و حقيبة يد تتدلى من مرفقها الأيسر ، و في يدها اليسرى كأسان زجاجيان.
“أوني-ساما ، هل تتذكر 24 أبريل من العام الماضي ….؟”
مال تاتسويا إلى الأمام في كرسيه ، و وصل إلى وجه ميوكي.
“بالطبع.”
فجأة ، ابتعدت.
لم يكن لسؤالها أي علاقة على الإطلاق بسؤاله ، لكن يبدو أنه إذا لم يجب على هذا فلن يحصل على إجابة بنفسه ، لذلك فكر مرة أخرى.
“نعم.”
“لقد ظهرتِ فجأة في كيمونو.”
عيون ميوكي رطبة و وجهها أحمر.
لقد ذُهل آنذاك كما هو الآن بهذا الفستان. لم يقل هذا بصوت عال.
عيون ميوكي رطبة و وجهها أحمر.
“صحيح ، حدث ذلك أيضا.”
“إنه كذلك.”
تمتمت ميوكي و هي تنظر بعيدا عن نظراته قليلا. لقد كانت جادة في ذلك الوقت ، لكن بالنظر إلى الوراء ، بدا أنها محرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي الهدية التي أعطتها لك هونوكا؟”
“أمم إلى جانب ذلك …… في العام الماضي ، أوني-ساما ، كنا نحن الاثنين فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك شيء ما؟”
“نعم.”
بالكاد وصل صوتها إلى داخل الغرفة ، صوت هادئ جدا. مهما كانت نيتها ، يبدو أنها لا تريد إزعاج رفيقتها في السكن. و بالمثل ، فتح تاتسويا الباب بصمت مع وضع ذلك في الاعتبار.
في هذه المرحلة ، عرف تاتسويا بالفعل ما أرادت ميوكي قوله. ابتسم تاتسويا ابتسامة عاجزة ، أعادت ميوكي أيضا ابتسامة واضحة.
“نعم ، لكن لا بأس. بالكاد يوجد أي كحول فيها.”
“في العام السابق ، احتفلنا نحن الاثنين فقط.”
“أنا أتذكر.”
“مينامي-تشان معنا هذا العام ، لذلك احتفلنا نحن الثلاثة ، لكن ….”
“شكرا لك …… أرجوك تفضل.”
توقفت ميوكي مؤقتا في إحراج.
وقفت أخته هناك رائعة ، مرتدية ملابس ملكية مع لمسة من الماكياج. فستانها المكون من قطعة واحدة عبارة عن رداء من الكرز الباهت ، مع الكثير من الدانتيل و كشف الصدر و الظهر بجرأة. شعرها الأسود المتدفق مربوط للخلف ، كشف عن بشرتها الخالية من الشوائب ، و أشرق شكله المعقد الممشط على ظهرها اللؤلؤي. التنورة ، التي وصلت إلى كاحليها ، تتكون من شرائط من القماش بأطوال مختلفة ، و شكل ساقيها الخالية من العيوب يطل من الفخذ إلى الأسفل. سحرها الآن أكبر مما كان عليه في الصباح عندما أيقظته. ضاع تاتسويا في جمالها للحظة.
“… في النهاية ، أنا حقا …. أريد بعض الوقت لنا نحن الاثنين فقط. لبعض الوقت ، هل يمكننا الاحتفال بعيد ميلاد أوني-ساما ، أنا و أنت فقط ….؟”
“أنا أتذكر.”
مال تاتسويا إلى الأمام في كرسيه ، و وصل إلى وجه ميوكي.
بينما يشاهد ميوكي تتجول في عملها ، دون أن ينطق ، قام تاتسويا حسب الطلب بإطفاء الشموع الـ 17 في نفس واحد.
فرشت يديه خدها.
“بقدر ما هو غير مرجح ، هل يمكن أن الأمر يتعلق بهدية هونوكا …”
ارتجفت أكتاف ميوكي.
الفصل 12 : في طريق العودة من المدرسة ، عندما انفصل الثلاثة عن أصدقائهم و استقلوا كابينيت ، بدت ميوكي مضطربة بشكل غريب.
تم رفع رأس ميوكي برفق بين يدي تاتسويا.
خلف ميوكي ، مينامي ترتدي لباسها المعتاد المكون من قطعة واحدة و مئزر. على الطاولة ، النتائج البارعة الحية لطبخها.
التقت عيونهما.
“أوني-ساما …… عيد ميلاد سعيد. أنا ممتنة لأن أوني-ساما معي.”
عيون ميوكي رطبة و وجهها أحمر.
“أمم ، أوني-ساما؟”
فجأة ، ابتعدت.
تمتمت ميوكي و هي تنظر بعيدا عن نظراته قليلا. لقد كانت جادة في ذلك الوقت ، لكن بالنظر إلى الوراء ، بدا أنها محرجة.
لتجنب اكتشاف شقيقها الحرارة المنبعثة الآن من خديها.
كملاحظة جانبية ، الهدية التي أعدتها ميوكي في حقيبة اليد. داخل صندوق ، هي قلادة مدلاة كبيرة الحجم إلى حد ما ، محفورة بشكل رائع بزخارف الشمس و القمر و النجوم. في داخل القلادة ، تم وضع صورة 3D لـ ميوكي (الرأس و الكتفين) و هي ترتدي نفس الفستان الذي ترتديه الآن. في وقت سابق ، كانت ميوكي تندم على “السماح لـ هونوكا بأخذ زمام المبادرة” ، لكن في هذه الشروط ، بدا أن ميوكي لا تزال في المقدمة.
“أوني-ساما ، نخب؟”
انفصل تاتسويا عن مينامي ، و قاد ميوكي نحو أقرب مقهى. اعتقد أنه سيكون من الأفضل سماعها أولا.
“الشمبانيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مينامي-تشان ، آسفة ، لكن هل يمكنك العودة و إعداد العشاء بنفسك؟”
خفض تاتسويا يديه بهدوء ، لكن عينيه ظلتا ثابتتين بقوة على ميوكي.
“نعم ، لكن لا بأس. بالكاد يوجد أي كحول فيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي الهدية التي أعطتها لك هونوكا؟”
“آه ، سأفتحها.”
“شكرا لك …… أرجوك تفضل.”
ربما كان الفلين ضيقا. أخذ تاتسويا الزجاجة من أصابع ميوكي المرتجفة. مع إزالة الفلين ببراعة دون إرساله يطير ، أعاد الزجاجة إلى أخته.
قام الاثنان بإمالة كأسيهما في نفس الوقت.
“شكرا لك …… أرجوك تفضل.”
ارتطمت الملعقة بالكوب و أحدثت صوت طقطقة عالي النبرة.
وضعت كأسا نصف مملوء أمام تاتسويا. سكبت ميوكي في كأسها الخاص ، و رفعته بيدها اليمنى.
قرر تاتسويا تجربة الطريق المباشر.
أمسك تاتسويا بكأسه بيده اليسرى ، و أمسكه بالقرب من ميوكي.
“أمم ، أوني-ساما.”
رن صوت اصطدام زجاج واضح و خفيف.
لم يكن هناك شيء ملحوظ على السطح. حتى الأصدقاء المقربون ربما يتساءلون فقط “هل هي تفكر في شيء ما؟”. لكن في نظر تاتسويا ، كانت أخته قلقة للغاية. عند النزول في المحطة الأقرب إلى المنزل ، ساءت حالتها فقط عندما اقتربوا من بوابة التذاكر.
“أوني-ساما …… عيد ميلاد سعيد. أنا ممتنة لأن أوني-ساما معي.”
“إنه كذلك.”
“شكرا لك. أنا ممتن لأنني يمكن أن أكون أخاك.”
تخيل تاتسويا المشهد الذي يحدث في رأسه ، أطلق ضحكة مكتومة.
قام الاثنان بإمالة كأسيهما في نفس الوقت.
“آسف ، بالطبع لا. لم أفكر في الأمر للحظة. سامحيني.”
كملاحظة جانبية ، الهدية التي أعدتها ميوكي في حقيبة اليد. داخل صندوق ، هي قلادة مدلاة كبيرة الحجم إلى حد ما ، محفورة بشكل رائع بزخارف الشمس و القمر و النجوم. في داخل القلادة ، تم وضع صورة 3D لـ ميوكي (الرأس و الكتفين) و هي ترتدي نفس الفستان الذي ترتديه الآن. في وقت سابق ، كانت ميوكي تندم على “السماح لـ هونوكا بأخذ زمام المبادرة” ، لكن في هذه الشروط ، بدا أن ميوكي لا تزال في المقدمة.
تمتم دون وعي ، عندما تحقق من الشركة المصنعة المحفورة في الداخل ابتسم بمهارة. نُحتت في الداخل علامة الشركة التي يديرها والد شيزوكو. بعبارة أخرى ، جاء هذه من شيزوكو.
ــــــ و تاتسويا ، غير قادر على فهم نوايا أخته ، قلق باستمرار لأكثر من ساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنكرت ميوكي ذلك بشدة بتعبير متدفق باللون الأحمر ، اعتذر تاتسويا بشكل محرج.
“أوني-ساما ، هل تتذكر 24 أبريل من العام الماضي ….؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات