مالفيل أيرون هوك [2]
الفصل 303: مالفيل أيرون هوك [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمحوا لي أن أقدم. اسمي رين ، وأنا هو -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعني أن هذا هو؟ يا فتى ، دعني أخبرك بهذا. لقد رأيت كل أنواع مهارات المبارزة. إذا كان ما تريني شيئًا يستحق مني الوقت ، فسأجعلك ببساطة سيفًا . “
“هذا أنا ، ولكن من أنت؟ الإنسان؟”
“… إذن لماذا أتيت إلى هنا؟ ”
التقط مالفيل المطرقة من الأرض وحاول وضعها على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن تكون قد تعلمت للتو كيف تستخدم السيف منذ فترة طويلة جدًا ، أليس كذلك؟“
عندما رأيته يكافح لوضع المطرقة على الطاولة ، تقدمت إلى الأمام وقدمت له يد المساعدة.
وضع قطعة أثرية أخرى ، مالفين استند على المنضدة.
“سوف أساعد“.
وقف مالفيل ، وأطلق الصعداء قبل العودة إلى مدخل المحل. تابعت من الخلف.
“آه ، شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، هل فشلت؟”
“… ما صنعت هذه المطرقة في العالم؟ ”
لقد وضعت كل شيء في تلك الضربة الواحدة. شعرت بالرضا بشكل لا يصدق عن تلك الضربة الواحدة.
بعد فوات الأوان ، ربما كان يجب أن أفكر في هذا بشكل أكثر شمولاً لأن المطرقة تزن طنًا.
بعد أن فتحت عينيّ ، رفعت مرفقي عن المنضدة.
حتى مع إحصائياتي الحالية ، بالكاد يمكنني رفعها.
“على الرغم من أنني أستطيع أن أرى أيضًا أنك بذلت الكثير من الجهد في إتقان التحكم بسيون ، ولكن هذا يكفي. أنت ببساطة تهدر موهبتك.”
“خه ، مما صنعت هذه المطرقة؟”
“حسنًا ، أرني ما يمكنك فعله.”
“الكثير من المعادن الثقيلة“
“هل يمكنك أن تخبرني على الأقل لماذا؟“
ألست حدادا؟ كيف تعمل بمطرقة لا تستطيع رفعها.
اية (78) مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤۡتِيَهُ ٱللَّهُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحُكۡمَ وَٱلنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُواْ عِبَادٗا لِّي مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلَٰكِن كُونُواْ رَبَّٰنِيِّـۧنَ بِمَا كُنتُمۡ تُعَلِّمُونَ ٱلۡكِتَٰبَ وَبِمَا كُنتُمۡ تَدۡرُسُونَ (79) سورة آل عمران الاية (79)
“… حسنا ، إنه ملكي ، أنا طلب.”
ما قاله كان صحيحا.
“قطعة أثرية مقيدة؟”
في جزء من الثانية ، قمت بغلاف سيفي وفكه بسرعات لا تصدق.
“أنت.”
سألت ، وأنا أشعر بالفضول والتوتر حقًا بشأن تقييمه.
“… لا عجب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –صليل!
القطع الأثرية المقيدة عبارة عن قطع أثرية لا يمكن استخدامها إلا من قبل مستخدم معين. إذا حاول أي شخص آخر استخدامه ، فلن تستجيب الأداة لأي تقلبات مانا.
“هل يمكنك أن تخبرني على الأقل لماذا؟“
على هذا النحو ، ما لم يكن المالك الحقيقي هو الذي لم يكن أكثر من قطعة من الخردة المعدنية. ثقيلة للغاية في ذلك.
“أنتم مستعدون؟”
“سأمسكها من رأسها وأنتم تمسكونها بمقبضها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمحوا لي أن أقدم. اسمي رين ، وأنا هو -“
“حسنا … أوكك.”
“حسنًا ، من الأفضل أن تكون سريعًا. أنا أتقدم في العمر قريبًا. تجعلني دينا أنتظر طويلاً.”
“ضع المزيد من القوة في وركك ، أيها الشاب.”
“سأفعل هذا لأنك كنت صغيرة.”
“آه ، أنا أحاول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن تكون قد تعلمت للتو كيف تستخدم السيف منذ فترة طويلة جدًا ، أليس كذلك؟“
بعد الكفاح من أجل ما بدا وكأنه أبدية ولكنه في الواقع كان أشبه بأقل من دقيقة بقليل ، تمكنا أخيرًا من وضع المطرقة على الطاولة.
“ماذا تقصد هذا كل شيء؟“
“… يا إلاهي.”
“هل تعتقد دينا.”
لقد انهارت على الأرض ، مستنزفة تمامًا من الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبته.
حتى لو كانت القطعة الأثرية محدودة ، أعتقد أنها ستزن كثيرًا في حالتها العادية. فقط ما مدى صعوبة صياغتها؟
نظر مالفيل إليّ قليلاً من الجانب ، التقط قطعة أثرية ونظفها.
“… إذن لماذا أتيت إلى هنا؟ ”
“قطعة أثرية مقيدة؟”
مسح مالفيل جبهته المليئة بالعرق.
“… لم تتدرب بالسيف بشكل صحيح؟ ماذا تقصد؟ ”
وقفت ، حاولت أن أقدم نفسي. ومع ذلك ، قبل أن أتمكن من القيام بذلك ، سرعان ما قطعني.
“صور – اه؟“
“اسمحوا لي أن أقدم. اسمي رين ، وأنا هو -“
على الرغم من أنه لم يكن لدي الكثير من الأمل منذ البداية ، إلا أن إخباري صراحة أنني لم أقم بإجراء الخفض ما زال يخيب أملي.
“أنت هنا للحصول على قطعة أثرية ، أليس كذلك؟”
كنت قد ركزت فقط على تحسين أسلوب كيكي والتحكم في طاقة الرياح ، لدرجة أنني أهملت تمامًا تدريب الأساسيات.
“… نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيف.”
يبدو أنه يعرف إجابتي بالفعل. ربما سأل فقط خارج الإجراءات الرسمية.
“تمام.”
“ما نوع الأداة التي تريدها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا … أوكك.”
“سيف.”
التقط مالفيل المطرقة من الأرض وحاول وضعها على الطاولة.
كما طلبت ، تسارع معدل ضربات قلبي قليلاً. على الأرجح ، كنت على وشك الرفض. لكنني أردت على الأقل معرفة متطلبات القبول.
بإلقاء نظرة خاطفة على الغرفة وإدراكًا أنها مليئة بالمواد والتحف الثمينة ، قررت التراجع عن الحركات الرئيسية.
أشار مالفيل إلى مقدمة المحل وقال.
“الكثير من المعادن الثقيلة“
“لدينا الكثير في متجرنا ؛ يمكنك التحقق منها.”
يبدو أنه يعرف إجابتي بالفعل. ربما سأل فقط خارج الإجراءات الرسمية.
“لدي بالفعل.”
بعد الكفاح من أجل ما بدا وكأنه أبدية ولكنه في الواقع كان أشبه بأقل من دقيقة بقليل ، تمكنا أخيرًا من وضع المطرقة على الطاولة.
“… و؟ “
“… نعم.”
“أنا هنا من أجل صنع سيف بدلاً من شرائه.”
قال مالفيل باستخفاف مع تركيزه على القطعة الأثرية في يده.
“مصنوع؟“
“هذا كل شيء؟”
“نعم.”
لقد وضعت كل شيء في تلك الضربة الواحدة. شعرت بالرضا بشكل لا يصدق عن تلك الضربة الواحدة.
تومض نظرة غريبة عيني مالفين.
اية (78) مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤۡتِيَهُ ٱللَّهُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحُكۡمَ وَٱلنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُواْ عِبَادٗا لِّي مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلَٰكِن كُونُواْ رَبَّٰنِيِّـۧنَ بِمَا كُنتُمۡ تُعَلِّمُونَ ٱلۡكِتَٰبَ وَبِمَا كُنتُمۡ تَدۡرُسُونَ (79) سورة آل عمران الاية (79)
ربت بالمطرقة على المنضدة ، وجلس على كرسي خشبي ووضع كوعه على المنضدة.
“هل تعتقد دينا.”
“حسنًا ، أرني حركتك. إذا كنت تستطيع أن تثير فضولني ، فقد أكون مهتمًا بصنع السيف.”
على الرغم من خيبة الأمل ، إلا أنني لم أحبط.
“هذا كل شيء؟”
“ما هي مشكلة مهارتي في المبارزة؟”
فقط أظهر له حركة ، وإذا كان معجبًا به ، فسيقوم بصنعها؟ ألم يبدو هذا سهلاً بعض الشيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن تكون قد تعلمت للتو كيف تستخدم السيف منذ فترة طويلة جدًا ، أليس كذلك؟“
في تعبيري ، بصق مالفين.
“حسنًا ، أرني ما يمكنك فعله.”
“ماذا تعني أن هذا هو؟ يا فتى ، دعني أخبرك بهذا. لقد رأيت كل أنواع مهارات المبارزة. إذا كان ما تريني شيئًا يستحق مني الوقت ، فسأجعلك ببساطة سيفًا . “
“ماذا تقصد هذا كل شيء؟“
“هذا يجعله منطقيا اكثر.”
“نحن نتعرض للهجوم وهذا ما يحدث. اذهب الآن ، أغلق المتجر.”
لكي يتم الترحيب بشخص ما كواحد من أعظم الحدادين في العالم ، كان عليهم على الأقل أن يتمتعوا بهذا القدر من الفخر.
“الكثير من المعادن الثقيلة“
كو -! توك -!
حتى مع إحصائياتي الحالية ، بالكاد يمكنني رفعها.
حذر مالفيل من التنصت على الطاولة لجذب انتباهي.
هل كان ما فعلته جيدًا بما يكفي لتلبية معاييره؟ أردت أن أعرف.
“يا فتى ، تذكر ، لمجرد أنك ساعدتني ، تفترض دينا أن ذلك سيؤثر علي الحكم. أنا صارم جدًا عند إصدار الأحكام.”
كما طلبت ، تسارع معدل ضربات قلبي قليلاً. على الأرجح ، كنت على وشك الرفض. لكنني أردت على الأقل معرفة متطلبات القبول.
“… لم أظن أنك ستفعل ذلك أبدا.”
“… لا ، أنت محق.”
“مسرور أنك تعلم.”
“ما هي مشكلة مهارتي في المبارزة؟”
أخرجت سيفًا عشوائيًا من مساحي الأبعاد ، وضعته على جانب خصري.
“أنت هنا للحصول على قطعة أثرية ، أليس كذلك؟”
عادة لن أمشي بسيف في خصري لأنه يعيق تحركاتي عند المشي. أخرجتها فقط عندما كنت على وشك القتال أو كنت في بيئة خطرة.
لكي يتم الترحيب بشخص ما كواحد من أعظم الحدادين في العالم ، كان عليهم على الأقل أن يتمتعوا بهذا القدر من الفخر.
سألت مرة واحدة ، ورفع رأسي قليلا.
“تحت الهجوم؟ مرة أخرى؟ هل يمكن أن تخبرني ما الذي يحدث؟”
“فقط أريكم حركة منتظمة؟“
ما أعقب الخط الفضي كان صوت نقر خفيًا.
“لا يهم حقًا. ويفضل ، حركة منتظمة. التحركات الكبيرة يمكن أن تلحق الضرر بالمكان. مهما كان الضرر الذي تسببه ، فهو يقع على عاتقك.”
“أنت هنا للحصول على قطعة أثرية ، أليس كذلك؟”
“بالتأكيد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أساعد“.
بإلقاء نظرة خاطفة على الغرفة وإدراكًا أنها مليئة بالمواد والتحف الثمينة ، قررت التراجع عن الحركات الرئيسية.
——————
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا مما يريده بالضبط ، إلا أنني كنت لا أزال أخطط للقيام بكل شيء.
حوافي متماسكة بإحكام.
“هوو …”
أخذت نفسا عميقا ، ووضعت يدي على غمد السيف وهدأت ذهني. أغلقت عيني ، ووضعت إبهامي مباشرة تحت حارس السيف.
مدت قدمي اليمنى إلى الوراء ببطء ، وانتظرت المضي قدمًا في مالفين.
“أنتم مستعدون؟”
لا أهتم بالأمر ، فركضت سريعًا نحو مكان الإقامة.
“أنا أكون،”
“ح .. آه؟“
أجبته.
“هوو …”
مدت قدمي اليمنى إلى الوراء ببطء ، وانتظرت المضي قدمًا في مالفين.
“… لا عجب.”
لم يدم الانتظار طويلاً حتى بعد بضع ثوانٍ من حديثي ، أعطاني مالفيل الضوء الأخضر.
“ماذا تقصد هذا كل شيء؟“
“حسنًا ، أرني ما يمكنك فعله.”
كان يجعلني أشك في نفسي. هل كانت حقا بهذا السوء؟ هل كانت مهارتي في المبارزة مملة ومثيرة لشفقة؟
–انقر!
على الرغم من أنني لم أستخدم أيًا من تحركاتي الرئيسية ، إلا أنها لن تحدث فرقًا بالنسبة لشخص مثل مالفيل.
في اللحظة التي حصلت فيها على الموافقة من مالفيل ، بدافع الغريزة تقريبًا ، دفع إبهامي للأمام ، وانطلق خط فضي من الضوء.
“قطعة أثرية مقيدة؟”
ما أعقب الخط الفضي كان صوت نقر خفيًا.
فقط أظهر له حركة ، وإذا كان معجبًا به ، فسيقوم بصنعها؟ ألم يبدو هذا سهلاً بعض الشيء؟
في جزء من الثانية ، قمت بغلاف سيفي وفكه بسرعات لا تصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH
بمجرد أن قمت بحركة واحدة ، أدرت رأسي ، نظرت إلى مالفيل ، الذي حدق بي بلا كلام وذراعيه متصالبتين.
“هذا يجعله منطقيا اكثر.”
“…”
مدت قدمي اليمنى إلى الوراء ببطء ، وانتظرت المضي قدمًا في مالفين.
“كيف وجدته؟“
كان ذهني في حالة من الفوضى في الوقت الحالي ، لكن ما قاله مالفين لم يكن سوى الحقيقة.
سألت ، وأنا أشعر بالفضول والتوتر حقًا بشأن تقييمه.
بمجرد أن قمت بحركة واحدة ، أدرت رأسي ، نظرت إلى مالفيل ، الذي حدق بي بلا كلام وذراعيه متصالبتين.
لقد وضعت كل شيء في تلك الضربة الواحدة. شعرت بالرضا بشكل لا يصدق عن تلك الضربة الواحدة.
أومأت برأسي بجدية ، وخرجت خطوة من المتجر.
هل كان ما فعلته جيدًا بما يكفي لتلبية معاييره؟ أردت أن أعرف.
“هذا أنا ، ولكن من أنت؟ الإنسان؟”
استمر الصمت لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن يفتح مالفيل فمه. بدا صوته محبطًا للغاية.
كان يجعلني أشك في نفسي. هل كانت حقا بهذا السوء؟ هل كانت مهارتي في المبارزة مملة ومثيرة لشفقة؟
“هذا كل شيء؟“
بعد وضع القطعة الأثرية ، اختار مالفيل واحدة أخرى وكرر نفس العملية كما كان من قبل.
“ح .. آه؟“
لا توجد معرفة من الرواية يمكن أن تساعدني في هذا الصدد.
كلماته جعلتني أفقد رباطة جأش قليلا كما غرق قلبي.
ابتسمت بسعادة.
كان تعبير الملل غير المسلي والذي يكاد يكون حدوديًا على وجهه هو ما فعل ذلك بالنسبة لي.
“الكثير من المعادن الثقيلة“
كان يجعلني أشك في نفسي. هل كانت حقا بهذا السوء؟ هل كانت مهارتي في المبارزة مملة ومثيرة لشفقة؟
“هل يمكنك أن تخبرني على الأقل لماذا؟“
تعافيت بسرعة من رباطة جأسي ، نظرت إلى مالفيل وسألتها.
“ممم ، يمكنني أن أراهن أنه بصرف النظر عن أسلوب السيوف الغريب الذي تستخدمه ، لم تتدرب أبدًا على استخدام السيف بشكل صحيح.”
“ماذا تقصد هذا كل شيء؟“
“أنا أكون،”
“ما قصدته هو ، هل هذا حقًا أفضل ما كنت قادر عليه؟“
“… لا ، أنت محق.”
“… نعم.”
وقفت ، حاولت أن أقدم نفسي. ومع ذلك ، قبل أن أتمكن من القيام بذلك ، سرعان ما قطعني.
على الرغم من أنني لم أستخدم أيًا من تحركاتي الرئيسية ، إلا أنها لن تحدث فرقًا بالنسبة لشخص مثل مالفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد جزء مني رفض ما كان يقوله ، لكن جزءًا آخر مني ، في أعماقي ، كان يعلم أنه ربما كان على حق.
كانت الأساسيات هناك.
“فوضى؟“
“أرى“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الإنسان ، ربما تعود الآن. على الرغم من أننا يجب أن نكون بخير ، فأنت لا تعرف أبدًا ما قد يحدث.”
وقف مالفيل ، وأطلق الصعداء قبل العودة إلى مدخل المحل. تابعت من الخلف.
لكي يتم الترحيب بشخص ما كواحد من أعظم الحدادين في العالم ، كان عليهم على الأقل أن يتمتعوا بهذا القدر من الفخر.
“اعذرني؟”
“…لكن؟”
“…ماذا؟“
“الكثير من المعادن الثقيلة“
“إذن ، هل فشلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH
“هل تعتقد دينا.”
“هل يمكنك أن تخبرني على الأقل لماذا؟“
ظهر أثر لخيبة الأمل في عيني.
كان يجعلني أشك في نفسي. هل كانت حقا بهذا السوء؟ هل كانت مهارتي في المبارزة مملة ومثيرة لشفقة؟
على الرغم من أنه لم يكن لدي الكثير من الأمل منذ البداية ، إلا أن إخباري صراحة أنني لم أقم بإجراء الخفض ما زال يخيب أملي.
على الرغم من أنني لم أستخدم أيًا من تحركاتي الرئيسية ، إلا أنها لن تحدث فرقًا بالنسبة لشخص مثل مالفيل.
“هل يمكنك أن تخبرني على الأقل لماذا؟“
حتى مع إحصائياتي الحالية ، بالكاد يمكنني رفعها.
أعدت كاتانا إلى الخلف واتكأت على منضدة المتجر حيث يقف مالفين في الجهة المقابلة.
“ذلك خطأ.”
“ما هي مشكلة مهارتي في المبارزة؟”
على الرغم من أنني لم أستخدم أيًا من تحركاتي الرئيسية ، إلا أنها لن تحدث فرقًا بالنسبة لشخص مثل مالفيل.
على الرغم من خيبة الأمل ، إلا أنني لم أحبط.
أخذت نفسا عميقا ، ووضعت يدي على غمد السيف وهدأت ذهني. أغلقت عيني ، ووضعت إبهامي مباشرة تحت حارس السيف.
واجهت العديد من الإخفاقات في حياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
فشل واحد أو رفض واحد لن يجعلني أفقد نفسي. بدلاً من ذلك ، كان من الأفضل بالنسبة لي أن أفهم سبب فشلي حتى أتمكن من العمل عليها.
شعرت وكأن بابًا جديدًا ينفتح أمامي. كان نفاد صبري مفهوما.
فقط لأنه رفضني الآن ، لا يعني أنه سيرفضني مرة أخرى في المستقبل. كنت أعلم أنه كان علي فقط إثبات جداري.
في تلك اللحظة ، وبينما كنت على وشك مغادرة المحل ، دق جرس الإنذار. مدوي في جميع أنحاء المدينة.
لا توجد معرفة من الرواية يمكن أن تساعدني في هذا الصدد.
“نحن نتعرض للهجوم وهذا ما يحدث. اذهب الآن ، أغلق المتجر.”
نظر مالفيل إليّ قليلاً من الجانب ، التقط قطعة أثرية ونظفها.
في اللحظة التي وطأت فيها قدمي خارج المتجر ، أغلق باب المتجر خلفي.
قبل مضي وقت طويل ، تنهد ، فتح فمه.
عندما رأيته يكافح لوضع المطرقة على الطاولة ، تقدمت إلى الأمام وقدمت له يد المساعدة.
“سأفعل هذا لأنك كنت صغيرة.”
“أنا هنا من أجل صنع سيف بدلاً من شرائه.”
“لو سمحت.”
عندما رأيته يكافح لوضع المطرقة على الطاولة ، تقدمت إلى الأمام وقدمت له يد المساعدة.
ابتسمت بسعادة.
ابتسمت بسعادة.
أدار عينيه ، ذهب مالفين مباشرة إلى النقطة.
بعد الكفاح من أجل ما بدا وكأنه أبدية ولكنه في الواقع كان أشبه بأقل من دقيقة بقليل ، تمكنا أخيرًا من وضع المطرقة على الطاولة.
“ببساطة ، مهارتك في استخدام المبارزة تكون في حالة من الفوضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسي بمرارة.
“فوضى؟“
ظهر أثر لخيبة الأمل في عيني.
“من المحتمل أن تكون قد تعلمت للتو كيف تستخدم السيف منذ فترة طويلة جدًا ، أليس كذلك؟“
“ما نوع الأداة التي تريدها؟”
بعد وضع القطعة الأثرية ، اختار مالفيل واحدة أخرى وكرر نفس العملية كما كان من قبل.
على الرغم من خيبة الأمل ، إلا أنني لم أحبط.
أثناء تنظيفه ، نظر إلي من جانب عينه.
“ممم ، يمكنني أن أراهن أنه بصرف النظر عن أسلوب السيوف الغريب الذي تستخدمه ، لم تتدرب أبدًا على استخدام السيف بشكل صحيح.”
“هل أنا تحليل خاطئ؟“
خفضت رأسي ، وشكرت مالفيل على نصيحته.
“… لا ، أنت محق.”
“نعم.”
هزت رأسي بمرارة.
في تعبيري ، بصق مالفين.
كما هو متوقع من أحد أفضل الحدادين في العالم. بنظرة واحدة فقط ، استطاع أن يخبرني أنني قد لمست سيفًا لمدة عامين تقريبًا.
“مسرور أنك تعلم.”
“ليس سيئا بالنسبة لشخص لمس سيفا في ذلك الوقت الصغير. أستطيع أن أقول من رتبتك أنك موهوب ،” أن ممارسة المبارزة تكون متطورة للغاية ، لكن … “
“هذا كل شيء؟”
توقف مالفيل مؤقتًا.
ما قاله كان صحيحا.
بعد وضع القطعة الأثرية ، اختار مرة أخرى واحدة أخرى وكرر نفس العملية.
هل كان ما فعلته جيدًا بما يكفي لتلبية معاييره؟ أردت أن أعرف.
بإلقاء نظرة خاطفة على القطعة الأثرية التي وضعها جانباً والنظر إلى مالفين ، حثثته على الاستمرار.
كما هو متوقع من أحد أفضل الحدادين في العالم. بنظرة واحدة فقط ، استطاع أن يخبرني أنني قد لمست سيفًا لمدة عامين تقريبًا.
“…لكن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو سمحت.”
على الرغم من أن الطريقة التي كنت أتصرف بها قد تبدو وقحة ، إلا أن كلماته كانت تنيرني حقًا.
ابتسمت بسعادة.
شعرت وكأن بابًا جديدًا ينفتح أمامي. كان نفاد صبري مفهوما.
“فقط أريكم حركة منتظمة؟“
لحسن الحظ ، لم يأخذ مالفين عملي على محمل الجد لأنه هز كتفيه قليلاً.
لحسن الحظ ، لم يأخذ مالفين عملي على محمل الجد لأنه هز كتفيه قليلاً.
“هذا كل ما في الأمر. لديكم مرتبة عالية ، ومتوسط درجة التحكم في النفس ، و” فن جيد. من حيث مهارة المبارزة الفعلية ، نعم سيء للغاية. “
“أنتم مستعدون؟”
“سيء؟”
استمر الصمت لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن يفتح مالفيل فمه. بدا صوته محبطًا للغاية.
“ممم ، يمكنني أن أراهن أنه بصرف النظر عن أسلوب السيوف الغريب الذي تستخدمه ، لم تتدرب أبدًا على استخدام السيف بشكل صحيح.”
“مسرور أنك تعلم.”
“… لم تتدرب بالسيف بشكل صحيح؟ ماذا تقصد؟ ”
مدت قدمي اليمنى إلى الوراء ببطء ، وانتظرت المضي قدمًا في مالفين.
حوافي متماسكة بإحكام.
“اعذرني؟”
أراد جزء مني رفض ما كان يقوله ، لكن جزءًا آخر مني ، في أعماقي ، كان يعلم أنه ربما كان على حق.
“ضع المزيد من القوة في وركك ، أيها الشاب.”
قال مالفيل باستخفاف مع تركيزه على القطعة الأثرية في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأساسيات هناك.
“بدلاً من التركيز على فن المبارزة الأساسي ، لقد ركزت فقط على تحسين أسلوبك الصغير ،” أساسيات مهملة تمامًا. أليس كذلك؟ “
هز مالفيل رأسه بخيبة أمل عند تأكيدي.
“أنت على حق.”
“سأمسكها من رأسها وأنتم تمسكونها بمقبضها.”
ما قاله كان صحيحا.
حتى مع إحصائياتي الحالية ، بالكاد يمكنني رفعها.
لقد قمت فقط بتدريب أسلوب كيكي حقًا ، ولم أتدرب فعليًا على أساسيات فن المبارزة.
إذا كانت المدينة تتعرض للهجوم حقًا ، فعندئذ كنت بحاجة إلى لم شمل الآخرين بسرعة .. قد يكونون في خطر.
هز مالفيل رأسه بخيبة أمل عند تأكيدي.
أشار مالفيل إلى مقدمة المحل وقال.
“ذلك خطأ.”
“هوو …”
قام مالفيل بإلقاء القطعة الأثرية مرة أخرى ، واختار واحدة جديدة.
“ما قصدته هو ، هل هذا حقًا أفضل ما كنت قادر عليه؟“
“على الرغم من أنني أستطيع أن أرى أيضًا أنك بذلت الكثير من الجهد في إتقان التحكم بسيون ، ولكن هذا يكفي. أنت ببساطة تهدر موهبتك.”
أومأت برأسي بجدية ، وخرجت خطوة من المتجر.
“…”
بعد فوات الأوان ، ربما كان يجب أن أفكر في هذا بشكل أكثر شمولاً لأن المطرقة تزن طنًا.
أغلق عيني ، لم أقل شيئًا وقمت فقط بمعالجة ما كان مالفين يحاول قوله.
قبل مضي وقت طويل ، تنهد ، فتح فمه.
كان ذهني في حالة من الفوضى في الوقت الحالي ، لكن ما قاله مالفين لم يكن سوى الحقيقة.
“ما نوع الأداة التي تريدها؟”
كنت قد ركزت فقط على تحسين أسلوب كيكي والتحكم في طاقة الرياح ، لدرجة أنني أهملت تمامًا تدريب الأساسيات.
“… ما صنعت هذه المطرقة في العالم؟ ”
وضع قطعة أثرية أخرى ، مالفين استند على المنضدة.
“أنتم مستعدون؟”
“عندما يسألني أحدهم عن صنع قطعة أثرية لهم ، أقول لهم دائمًا نفس الشيء. ما لم تُظهر لي شيئًا يمكن أن يلهمني حقًا في العمل ، فلن أصنع أبدًا قطعة أثرية لهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –صليل!
“… أفهم.”
“حسنًا ، أرني ما يمكنك فعله.”
بعد أن فتحت عينيّ ، رفعت مرفقي عن المنضدة.
أثناء تنظيفه ، نظر إلي من جانب عينه.
بإلقاء نظرة خفيفة على القطع الأثرية الموجودة في الغرفة ، وملاحظة أسعارها الفلكية المرتبطة بها ، سرعان ما تخليت عن شرائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافيت بسرعة من رباطة جأسي ، نظرت إلى مالفيل وسألتها.
خفضت رأسي ، وشكرت مالفيل على نصيحته.
ظهر أثر لخيبة الأمل في عيني.
“شكرا لك على نصيحتك. سأعود حالما أكون مستعدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انهارت على الأرض ، مستنزفة تمامًا من الطاقة.
“حسنًا ، من الأفضل أن تكون سريعًا. أنا أتقدم في العمر قريبًا. تجعلني دينا أنتظر طويلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انهارت على الأرض ، مستنزفة تمامًا من الطاقة.
“صور – اه؟“
“أرى“
ويي! ويي!
على الرغم من أنه لم يكن لدي الكثير من الأمل منذ البداية ، إلا أن إخباري صراحة أنني لم أقم بإجراء الخفض ما زال يخيب أملي.
في تلك اللحظة ، وبينما كنت على وشك مغادرة المحل ، دق جرس الإنذار. مدوي في جميع أنحاء المدينة.
“هل يمكنك أن تخبرني على الأقل لماذا؟“
وضع قطعة أثرية أسفل وجه مالفيل أغمق.
لقد أربكتني كلمات مالفين.
“هيز ، المدينة التي تتعرض للهجوم مرة أخرى.”
“آه ، شكرا لك.”
“تحت الهجوم؟ مرة أخرى؟ هل يمكن أن تخبرني ما الذي يحدث؟”
في تلك اللحظة ، وبينما كنت على وشك مغادرة المحل ، دق جرس الإنذار. مدوي في جميع أنحاء المدينة.
لقد أربكتني كلمات مالفين.
“بدلاً من التركيز على فن المبارزة الأساسي ، لقد ركزت فقط على تحسين أسلوبك الصغير ،” أساسيات مهملة تمامًا. أليس كذلك؟ “
ما الذى حدث؟ هل ربما كانت الشياطين قد غزت بالفعل؟ وماذا كان يقصد مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدت كاتانا إلى الخلف واتكأت على منضدة المتجر حيث يقف مالفين في الجهة المقابلة.
كان لدي الكثير من الأسئلة لأطرحها ، لكن مالفيل تجاهلها على الفور وهي تصرخ باتجاه تلميذه في الطابق العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH
“أوي ، أيها الوغد الجاحد ، أخبر القائد أنني سأأتي قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا فتى ، تذكر ، لمجرد أنك ساعدتني ، تفترض دينا أن ذلك سيؤثر علي الحكم. أنا صارم جدًا عند إصدار الأحكام.”
“نعم سيدي!”
“بدلاً من التركيز على فن المبارزة الأساسي ، لقد ركزت فقط على تحسين أسلوبك الصغير ،” أساسيات مهملة تمامًا. أليس كذلك؟ “
أجاب التلميذ.
“فقط أريكم حركة منتظمة؟“
عاد انتباهه إليّ أخيرًا ، فتح مالفين باب المحل.
كان يجعلني أشك في نفسي. هل كانت حقا بهذا السوء؟ هل كانت مهارتي في المبارزة مملة ومثيرة لشفقة؟
“أيها الإنسان ، ربما تعود الآن. على الرغم من أننا يجب أن نكون بخير ، فأنت لا تعرف أبدًا ما قد يحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا … أوكك.”
“هل يمكنك على الأقل إخباري بما يحدث؟”
كو -! توك -!
“نحن نتعرض للهجوم وهذا ما يحدث. اذهب الآن ، أغلق المتجر.”
“هذا كل شيء؟”
“تمام.”
–انقر!
أومأت برأسي بجدية ، وخرجت خطوة من المتجر.
“… لا ، أنت محق.”
–صليل!
“… لم تتدرب بالسيف بشكل صحيح؟ ماذا تقصد؟ ”
في اللحظة التي وطأت فيها قدمي خارج المتجر ، أغلق باب المتجر خلفي.
“… أفهم.”
لا أهتم بالأمر ، فركضت سريعًا نحو مكان الإقامة.
ويي! ويي!
إذا كانت المدينة تتعرض للهجوم حقًا ، فعندئذ كنت بحاجة إلى لم شمل الآخرين بسرعة .. قد يكونون في خطر.
ويي! ويي!
——————
بعد وضع القطعة الأثرية ، اختار مالفيل واحدة أخرى وكرر نفس العملية كما كان من قبل.
ترجمة FLASH
“هل تعتقد دينا.”
——————–
“سأمسكها من رأسها وأنتم تمسكونها بمقبضها.”
اية (78) مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤۡتِيَهُ ٱللَّهُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحُكۡمَ وَٱلنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُواْ عِبَادٗا لِّي مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلَٰكِن كُونُواْ رَبَّٰنِيِّـۧنَ بِمَا كُنتُمۡ تُعَلِّمُونَ ٱلۡكِتَٰبَ وَبِمَا كُنتُمۡ تَدۡرُسُونَ (79) سورة آل عمران الاية (79)
سألت ، وأنا أشعر بالفضول والتوتر حقًا بشأن تقييمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف وجدته؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات