رحلة الانتقام
الفصل 131: رحلة الانتقام
كانت خطة أورف للانتقام تقترب من مرحلتها النهائية. من ناحية أخرى ، لم يفعل فريزر شيئا حيال ذلك. هذا لا يعني أن الناس على هذه السفينة قد نسوه ، حيث عرف تشانغ هنغ أن هناك أكثر من عين واحدة على هذه السفينة إلى جانب كينت النجار.
وقف تشانغ هنغ على سطح السفينة ، يراقب النار المشتعلة في البحر. على الرغم من أنه مر بالحروب ، إلا أنه لا يزال يجد صعوبة في مشاهدة شخص يرتكب مذبحة. كان استخدام المدافع لإعدام مجموعة من أفراد البحرية المستسلمين وقتلهم وسط المعركة شيئين مختلفين تماما.
____________________
بالنظر إلى أن هذه السفينة كانت تحت قيادة اورف و تيتش وهذا الأمر له علاقة بأموال الجميع ، عرف تشانغ هنغ أنه عاجز عن تغيير أي شيء حتى لو عبر عن رأيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Cobra
عندما كان في فنلندا ، كان سيمون هناك للحفاظ على صحبته. في الوقت الحالي ، كل ما كان لديه هو مارفن. هذه المرة ، لم يشعر مارفن بالذعر كما اعتاد. على العكس من ذلك ، كان سعيدا لأن كل الاعداء قد ماتوا.
لم يرغب تشانغ هنغ في تحطيم حلمه ، ولم يقل شيئا بعد ذلك. بالنظر إلى السفينة الغارقة ، اكتشف تشانغ هنغ ببطء إجابة لأحد أسئلته. أدرك أن كنز كيد قد يكون مجرد أداة استخدمها أورف للتلاعب بالقراصنة. كان لديه أجندته الخاصة. ما لم يستطع تشانغ هنغ اكتشافه هو السبب وراء إقناع أورف للقراصنة بمواجهة البحرية. لن يستفيد من مثل هذا المشروع المتهور.
“إنه أمر لا طائل من ورائه بالنسبة لك على الرغم من أنهم ماتوا جميعا. أنت تدرك أن صورك موجودة في جميع أنحاء الميناء ، أليس كذلك؟ الجميع يعرف أنك قرصان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Cobra
“لقد انتهيت من ذلك. سمعت أن هناك عقوبة مماثلة لكل قرصان في كل بلد باستثناء ناسو. يعاقب على الجريمة بالإعدام بمجرد أن يؤكدوا أنك قرصان. لن أتمكن من وراثة مزرعة والدي إذا كنت ميتا! هل أنا مقدر لي أن أكون الطاهي على متن سفينة قراصنة إلى الأبد؟” هتف مارفن باستياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Cobra
مهما كان الأمر ، فقد كان مبتهجا مرة أخرى بعد فترة.
وقف تشانغ هنغ على سطح السفينة ، يراقب النار المشتعلة في البحر. على الرغم من أنه مر بالحروب ، إلا أنه لا يزال يجد صعوبة في مشاهدة شخص يرتكب مذبحة. كان استخدام المدافع لإعدام مجموعة من أفراد البحرية المستسلمين وقتلهم وسط المعركة شيئين مختلفين تماما.
“لحسن الحظ ، لا يزال لدي كنز كيد. طالما يمكنني الحصول على نصيبي ، يمكن أن أحظى بحياة جيدة في ناسو ، على الرغم من أنني لا أستطيع العودة إلى الجزء المتحضر من العالم. لست مضطرا للمخاطرة بحياتي في البحر مرة أخرى! ربما يمكنني حتى الزواج من زوجتين جميلتين أيضا”.
أما الآن ، كان كل شيء تحت سيطرته. كان قريبا جدا من إكمال جدول أعماله.
لم يرغب تشانغ هنغ في تحطيم حلمه ، ولم يقل شيئا بعد ذلك. بالنظر إلى السفينة الغارقة ، اكتشف تشانغ هنغ ببطء إجابة لأحد أسئلته. أدرك أن كنز كيد قد يكون مجرد أداة استخدمها أورف للتلاعب بالقراصنة. كان لديه أجندته الخاصة. ما لم يستطع تشانغ هنغ اكتشافه هو السبب وراء إقناع أورف للقراصنة بمواجهة البحرية. لن يستفيد من مثل هذا المشروع المتهور.
ومع ذلك ، لم يكن أورف يعلم أن تشانغ هنغ كان لديه لحظة الظل. اعتقد تشانغ هنغ أنه إذا كان بإمكانه الدخول في حالة الظل لحظة سقوطه ، فيجب أن يكون قادرا على النجاة من الإصابات.
قد تكون قصة ذبح أورف ل 400 بحار لغرض بناء الثقة في قدراته. استطاع تشانغ هنغ رؤية الانتقام في نظرة أورف عندما ضغط على الزناد. لقد فهم أخيرا أن هدف أورف والقبطان كان دائما البحرية. في ظل الظروف العادية ، بقي القراصنة بعيدا عن البحرية ، حيث لن يكون أي منهم غبيا بما يكفي للقيام بمثل هذا المسعى المحفوف بالمخاطر.
“عاصفة قادمة. هل يمكنك التحقق من الشراع الرئيسي من فضلك؟”
أصبحت القطع الست المنفصلة من خريطة الكنز حصان طروادة الذي استخدمه أورف في إقناع القراصنة بمهاجمة أي عدو يريده. لسوء الحظ ، لم يدرك أحد على متن السفينة أن القبطان وقائد الدفة لم يحضروهم للبحث عن الكنز ، بل من اجل رحلة انتقام وثأر شخصي.
بالنظر إلى أن هذه السفينة كانت تحت قيادة اورف و تيتش وهذا الأمر له علاقة بأموال الجميع ، عرف تشانغ هنغ أنه عاجز عن تغيير أي شيء حتى لو عبر عن رأيه.
ومع ذلك ، كانت هذه كلها خصومات. في الوقت الحالي ، لم يتمكن تشانغ هنغ من العثور على أدلة جوهرية لدعم موقفه. كان الجميع مثل مارفن. كانوا متحمسين للحصول على حصة من الكنز الذي كانوا على وشك العثور عليه. بالنظر إلى أنهم ضحوا بالكثير للوصول إلى ما هم عليه اليوم ، لا شيء يمكن أن يحركهم حتى لو اشتبهوا في وجود شيء ما. كان على المرء أن يقول إن أورف كان جيد جدا في ما فعله.
مهما كان الأمر ، فقد كان مبتهجا مرة أخرى بعد فترة.
أما الآن ، كان كل شيء تحت سيطرته. كان قريبا جدا من إكمال جدول أعماله.
كانت خطة أورف للانتقام تقترب من مرحلتها النهائية. من ناحية أخرى ، لم يفعل فريزر شيئا حيال ذلك. هذا لا يعني أن الناس على هذه السفينة قد نسوه ، حيث عرف تشانغ هنغ أن هناك أكثر من عين واحدة على هذه السفينة إلى جانب كينت النجار.
كان في حضن النصر ، وكانت حواسه في حالة تأهب قصوى في الوقت الحالي. في هذه المرحلة الحاسمة ، لن يسمح أبدا لأي شخص بإفساد خطته. عندما انقشع الدخان واللهب أخيرا ، اختفت الشمس تحت الأفق. وقف تشانغ هنغ بجانب بندقيتة ، ويمكن أن يشعر بشيء قادم. ثم استدار ونظر إلى الملاك الواقف بجانب الصاري. تبادل كلاهما النظرات ، وأومأ أورف برأسه لهما أيضا.
مهما كان الأمر ، فقد كان مبتهجا مرة أخرى بعد فترة.
“عاصفة قادمة. هل يمكنك التحقق من الشراع الرئيسي من فضلك؟”
“لحسن الحظ ، لا يزال لدي كنز كيد. طالما يمكنني الحصول على نصيبي ، يمكن أن أحظى بحياة جيدة في ناسو ، على الرغم من أنني لا أستطيع العودة إلى الجزء المتحضر من العالم. لست مضطرا للمخاطرة بحياتي في البحر مرة أخرى! ربما يمكنني حتى الزواج من زوجتين جميلتين أيضا”.
“حسنا.”
“لحسن الحظ ، لا يزال لدي كنز كيد. طالما يمكنني الحصول على نصيبي ، يمكن أن أحظى بحياة جيدة في ناسو ، على الرغم من أنني لا أستطيع العودة إلى الجزء المتحضر من العالم. لست مضطرا للمخاطرة بحياتي في البحر مرة أخرى! ربما يمكنني حتى الزواج من زوجتين جميلتين أيضا”.
وافق تشانغ هنغ دون أي تردد. بسرعة ، مرر جميع الأسلحة التي بحوزته إلى مارفن. بينما كان أورف يحدق به ، صعد الصاري. في غضون دقائق ، وصل تشانغ هنغ بالفعل إلى القمة.
في البداية ، اعتقد أورف أن تشانغ هنغ يعرف سره ، وهو ما يفسر سبب حذره بشأنه. نظرا لأن تشانغ هنغ كان مسؤولا عن المناورة بالشراع الرئيسي ، فقد كان من السهل على اورف جعل وفاته تبدو وكأنها حادث. لقد احتاج فقط إلى العبث بالحبال الموجودة أعلى الصاري ، ومن المؤكد أن تشانغ هنغ سيسقط.
“كل شيء على ما يرام” ، قال تشانغ هنغ للملاح.
كانت خطة أورف للانتقام تقترب من مرحلتها النهائية. من ناحية أخرى ، لم يفعل فريزر شيئا حيال ذلك. هذا لا يعني أن الناس على هذه السفينة قد نسوه ، حيث عرف تشانغ هنغ أن هناك أكثر من عين واحدة على هذه السفينة إلى جانب كينت النجار.
في البداية ، اعتقد أورف أن تشانغ هنغ يعرف سره ، وهو ما يفسر سبب حذره بشأنه. نظرا لأن تشانغ هنغ كان مسؤولا عن المناورة بالشراع الرئيسي ، فقد كان من السهل على اورف جعل وفاته تبدو وكأنها حادث. لقد احتاج فقط إلى العبث بالحبال الموجودة أعلى الصاري ، ومن المؤكد أن تشانغ هنغ سيسقط.
“إنه أمر لا طائل من ورائه بالنسبة لك على الرغم من أنهم ماتوا جميعا. أنت تدرك أن صورك موجودة في جميع أنحاء الميناء ، أليس كذلك؟ الجميع يعرف أنك قرصان”.
ومع ذلك ، لم يكن أورف يعلم أن تشانغ هنغ كان لديه لحظة الظل. اعتقد تشانغ هنغ أنه إذا كان بإمكانه الدخول في حالة الظل لحظة سقوطه ، فيجب أن يكون قادرا على النجاة من الإصابات.
“لحسن الحظ ، لا يزال لدي كنز كيد. طالما يمكنني الحصول على نصيبي ، يمكن أن أحظى بحياة جيدة في ناسو ، على الرغم من أنني لا أستطيع العودة إلى الجزء المتحضر من العالم. لست مضطرا للمخاطرة بحياتي في البحر مرة أخرى! ربما يمكنني حتى الزواج من زوجتين جميلتين أيضا”.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، لم يكن قلقا من أن أورف قد يقتله أثناء صعوده إلى الهيكل الطويل. عندما تعامل أورف مع جودوين ، لاحظ تشانغ هنغ أنه سيخلق دائما بيئة عالية التوتر لمراقبة رد فعل هدفه. يمكن أن يؤكد تشانغ هنغ أيضا أن رده نجح في إرباك أورف.
لقد مر 11 شهرا منذ أن دخل تشانغ هنغ هذا العالم. بصرف النظر عن نقاط اللعبة التي حصل عليها والمهارات الجديدة التي تعلمها ، أصبحت بشرته الآن برونزية بسبب التعرض المستمر لأشعة الشمس ، واضطر إلى تسلق الصاري الخشبي الخشن كل يوم باستخدام الحبل. الأهم من ذلك ، أنه اعتاد على نمط الحياة هذا.
“شكرا لك على عملك الشاق. أنا متأكد من أن روثكو فخور بك “.
لم يلاحظ أورف أي شيء خارج عن المألوف مع تشانغ هنغ. لذلك ، شكره وذهب للتحقق من أماكن أخرى. أما بالنسبة لمارفن ، فقد رأى أنه لا حرج في الاثنين.
مهما كان الأمر ، فقد كان مبتهجا مرة أخرى بعد فترة.
لم يندفع تشانغ هنغ من الصاري. في البداية ، أراد أن يتعلم التحكم في الشراع الرئيسي من روثكو لأنه توقع أنه سيكون مهارة أساسية كقبطان. بعد فترة ، تعلم كيف يحب هذه الوظيفة. عندما كان في الجزء العلوي من الصاري ، كان يستمتع بالمنظر المذهل للطبيعة الأم المعروضة أمامه.
الفصل 131: رحلة الانتقام
لقد مر 11 شهرا منذ أن دخل تشانغ هنغ هذا العالم. بصرف النظر عن نقاط اللعبة التي حصل عليها والمهارات الجديدة التي تعلمها ، أصبحت بشرته الآن برونزية بسبب التعرض المستمر لأشعة الشمس ، واضطر إلى تسلق الصاري الخشبي الخشن كل يوم باستخدام الحبل. الأهم من ذلك ، أنه اعتاد على نمط الحياة هذا.
____________________
لاحظ أن المحيط في القرن 18 كان أكثر غموضا وروعة بالمقارنة مع المحيط في العالم الحديث. تنتظر مغامرات جديدة وتحديات مستحيلة تشانغ هنغ في هذا العالم ، على الرغم من أنها تفتقر إلى العديد من المجالات. في الوقت الحالي ، كان مستعدا ليصبح قائدا. قبل ذلك ، كان عليه البقاء في انتقام الملكة آن لمدة شهر آخر على الأقل.
وافق تشانغ هنغ دون أي تردد. بسرعة ، مرر جميع الأسلحة التي بحوزته إلى مارفن. بينما كان أورف يحدق به ، صعد الصاري. في غضون دقائق ، وصل تشانغ هنغ بالفعل إلى القمة.
وبالفعل ، لن يكون هذا الشهر سلميا وهادئا.
كان في حضن النصر ، وكانت حواسه في حالة تأهب قصوى في الوقت الحالي. في هذه المرحلة الحاسمة ، لن يسمح أبدا لأي شخص بإفساد خطته. عندما انقشع الدخان واللهب أخيرا ، اختفت الشمس تحت الأفق. وقف تشانغ هنغ بجانب بندقيتة ، ويمكن أن يشعر بشيء قادم. ثم استدار ونظر إلى الملاك الواقف بجانب الصاري. تبادل كلاهما النظرات ، وأومأ أورف برأسه لهما أيضا.
كانت خطة أورف للانتقام تقترب من مرحلتها النهائية. من ناحية أخرى ، لم يفعل فريزر شيئا حيال ذلك. هذا لا يعني أن الناس على هذه السفينة قد نسوه ، حيث عرف تشانغ هنغ أن هناك أكثر من عين واحدة على هذه السفينة إلى جانب كينت النجار.
ومع ذلك ، لم يكن أورف يعلم أن تشانغ هنغ كان لديه لحظة الظل. اعتقد تشانغ هنغ أنه إذا كان بإمكانه الدخول في حالة الظل لحظة سقوطه ، فيجب أن يكون قادرا على النجاة من الإصابات.
في النهاية ، كانوا يتقاطعون في تشارلستون لإنهاء كل شيء. في مثل هذه الأوقات ، كان من الخطر على تشانغ هنغ أن يكون عالقا في المنتصف. على الجانب المشرق ، يمكن أن تكون فرصة ذهبية له.
مهما كان الأمر ، فقد كان مبتهجا مرة أخرى بعد فترة.
____________________
لم يلاحظ أورف أي شيء خارج عن المألوف مع تشانغ هنغ. لذلك ، شكره وذهب للتحقق من أماكن أخرى. أما بالنسبة لمارفن ، فقد رأى أنه لا حرج في الاثنين.
Cobra
بالنظر إلى أن هذه السفينة كانت تحت قيادة اورف و تيتش وهذا الأمر له علاقة بأموال الجميع ، عرف تشانغ هنغ أنه عاجز عن تغيير أي شيء حتى لو عبر عن رأيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت القطع الست المنفصلة من خريطة الكنز حصان طروادة الذي استخدمه أورف في إقناع القراصنة بمهاجمة أي عدو يريده. لسوء الحظ ، لم يدرك أحد على متن السفينة أن القبطان وقائد الدفة لم يحضروهم للبحث عن الكنز ، بل من اجل رحلة انتقام وثأر شخصي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات