نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 120

بداية البطولة

بداية البطولة

الفصل 120 – بداية البطولة

“قتال! لا تضيعوا تذاكرنا! “

في الغرفة المظلمة والرطبة ، تم وضع مقعدين فقط على الجدران.

“كونوا إنسانيين! المنتجين الحقيرين! “

كانت الجدران المصنوعة تمتلك أشجار الكرمات الغريبة وطبقة من الطحالب الخضراء.

“كا تشا ، كا تشا …”

عند مدخل الغرفة كان هناك باب معدني صدئ ، وخارجه يتواجد نفق يتلألأ ببعض الأضواء. كان هناك صراخ وتصفيق خافت قادم من خارج النفق.

“انتظر ، هل يمكنني الحصول على دجاجة طينية الآن؟” رفع العفريت المدرع الخوذة وسأل.

“هل أنتم حاضرون؟ “

 

نظر قزم الذي يحمل السيناريو إلى العفاريت التي لم تستجيب. قال بفارغ الصبر ، “حسنًا ، أعلم أنكم لستم اذكياء. سأقولها مرة واحدة ، لذا استمعوا. عندما تخرجون وتروا مفترس المعادن ، لا تخافوا. هاجموا لفترة قبل الهرب. بالطبع ، من الأفضل ألا تهربوا “.

“أريد أن أرى إراقة الدماء! إراقة الدماء!”

قال القزم ، “إذا استطعتم أن تستمروا حتى النهاية دون أن تهربوا ، بمجرد أن ينتهي الامر ، سيحصل كل واحد منكم على دجاجة طينية.”

“اللعنة! دمي يغلي! “

“انتظر ، هل يمكنني الحصول على دجاجة طينية الآن؟” رفع العفريت المدرع الخوذة وسأل.

في الزاوية كان هناك هيكل عظمي يرتدي قميصًا. كان يصرخ في العفاريت المذهولين.

بدا هذا “العفريت” غريبًا. من الفجوة الموجودة في الخوذة ، خرج فرو أبيض وأسود.

يبدو أن هذه الأصوات كانت تنبعث من الكرة البلورية.

من الذي سيفعل مثل هذا الشيء؟

“كو لو …”

سحب عفريت آخر يده وقال بحزم: “لا ، لا يمكنك ذلك.”

“لم أكن أتوقع أن تكون بطولة لاعب ضد لاعب واقعية للغاية. دمي يغلي … “

حدق القزم في العفاريت وقال ، “أنتم هنا من أجل المصارعة ، وليس الحديث!”

“أنا ذاهب إلى منتدى المناقشة لتشويه سمعتكم حتى الموت!”

تمتم القزم بهدوء ، “كيف يمكنني القيام بعملي؟ يتم استخدام العفاريت كمصارعين … “

“سيداتي وسادتي! المباراة التالية هي الحدث الأكثر توقعًا. بعد أن هزم مفترس المعادن الصخرة الكبيرة جونسون ، سيكون عليه مواجهة المزيد من المنافسين دون وقت للراحة والشفاء. لن يحصل حتى على فرصة للذهاب إلى المرحاض! سيقاتل باستمرار ضد 50… ماذا؟ انها ليست مستمرة؟ دعوني ارى. أوه ، أوه ، إنه … “

بدأ الحشد في الهتاف. بدأ المضيف بالتحدث.

يبدو أن هذه الأصوات كانت تنبعث من الكرة البلورية.

“سيداتي وسادتي! المباراة التالية هي الحدث الأكثر توقعًا. بعد أن هزم مفترس المعادن الصخرة الكبيرة جونسون ، سيكون عليه مواجهة المزيد من المنافسين دون وقت للراحة والشفاء. لن يحصل حتى على فرصة للذهاب إلى المرحاض! سيقاتل باستمرار ضد 50… ماذا؟ انها ليست مستمرة؟ دعوني ارى. أوه ، أوه ، إنه … “

رفع رأسه وحدق في الموقف القريب.

اندلعت الفوضى في الخارج مرة أخرى.

كان هناك قزم سمين جالس في موقف المتفرج القريب. كان يحمل دلوًا من الطين ويأكل ويصدر أصوات “كا تشا”. في المقعدين بجانبه كان الأمر مختلفا.

قال المضيف بسرعة ، “سيقاتل 50 من العفاريت دفعة واحدة! بالنسبة إلى مفترس المعادن و العفاريت ، سيحصل من يهزم عشرة متسابقين على جائزة كبيرة! قطعة من المعدات المتطورة والمصنوعة حسب الطلب! ايها المصارعون! حاربوا بقوة! “

”ايي؟ لكن أبي يحب المصارعة … حسنًا ، حسنًا. دعنا نذهب ونلعب تنين السماء. “

فتح القزم السلاسل وقال للعفاريت الخمسة ، “جيد! إنه دوركم! حاربوا بشجاعة! حاربوا بمزيد من العنف! يحب المتفرجون ذلك “.

أمام الهيكل العظمي كان هناك شيء يشبه كرة بلورية. كان لا يرتدي السروال متأكدًا من أنه رأى ذلك من قبل في الأطلال القديمة ، لكن التفاصيل الفعلية كانت مختلفة.

فتح القزم الباب المعدني.

بدا المتفرجون صغارًا جدًا ، مثل فقاعات المحيط العائمة.

قام اثنان من العفاريت بفك سيوفهم القصيرة وتقدموا بينما ارتجفت العفاريت الثلاثة الاخرى من الخوف.

“أبي ، لا أريد أن أشاهد ذلك. انها معركة مزورة. هل يمكننا اللعب بأشياء أخرى؟ ليس من السهل عليك أن تقضي عطلة معي. أبي ، أريد أن ألعب لعبة تنين السماء! “

خرجوا من النفق المظلم ، حيث أصبحت الأضواء أكثر سطوعًا مع ارتفاع الصوت.

دل الهتاف بجانب آذانهم على ماهية الحلبة …

امسك آرثر غريزيًا بمقبض سيفه بإحكام ، واستنشق لا يرتدي السروال بعمق.

في الغرفة المظلمة والرطبة ، تم وضع مقعدين فقط على الجدران.

“لم أكن أتوقع أن تكون بطولة لاعب ضد لاعب واقعية للغاية. دمي يغلي … “

“أريد أن أرى إراقة الدماء! إراقة الدماء!”

قال آرثر لـ لا يرتدي السروال : “لا تنسى مهمة اللقاء الغريبة”

كان أمامه حلبة مصارعة رومانية دائرية يمكن أن تستوعب عشرات الآلاف من المخلوقات. في مواقف المتفرجين كانت هناك عشرات المخلوقات المنتشرة في كل مكان.

“لا تقلق ، لا تقلق. عندما يرى الآخرون الشخصيات الغير لاعبة الثلاثة بدون أسماء ، فلن يهاجمونا “.

اصبح لا يرتدي السروال مرتبكا للغاية. كلما فكر أكثر ، شعر بالرعب أكثر. كلما فكر أكثر ، شعر – بالغضب !

هز آرثر رأسه وقال ، “قد لا يكون الأمر كذلك.”

من كان يعلم ما إذا كانت المهمة ستستمر إذا توقفوا عن الاتصال باللعبة؟ لقد كانت مهمة ذات لقب. تم اختيار 50 فقط من بين 2100 لاعب.

كانت “العفاريت” الثلاثة المتمايلة وراء آرثر ولا يرتدي السروال هم الهامستر المحشورين بالقوة في الدروع.

“اللعنة! دمي يغلي! “

“كو لو …”

في الغرفة المظلمة والرطبة ، تم وضع مقعدين فقط على الجدران.

ابتلع الهامستر الثلاثة اللعاب بقوة.

“كا تشا ، كا تشا …”

عندما وصلوا إلى نهاية النفق ، قوبلوا بأضواء ساطعة. حدق الخمسة منهم في التألق الخاطف للعين ، ولم يتمكنوا من رؤية المتفرجين.

من الذي سيفعل مثل هذا الشيء؟

دل الهتاف بجانب آذانهم على ماهية الحلبة …

اندلعت الفوضى في الخارج مرة أخرى.

أين كان خصمهم؟

نظر قزم الذي يحمل السيناريو إلى العفاريت التي لم تستجيب. قال بفارغ الصبر ، “حسنًا ، أعلم أنكم لستم اذكياء. سأقولها مرة واحدة ، لذا استمعوا. عندما تخرجون وتروا مفترس المعادن ، لا تخافوا. هاجموا لفترة قبل الهرب. بالطبع ، من الأفضل ألا تهربوا “.

اعتاد لا يرتدي السروال على الأضواء الساطعة. رمش.

حدق القزم في العفاريت وقال ، “أنتم هنا من أجل المصارعة ، وليس الحديث!”

كان أمامه حلبة مصارعة رومانية دائرية يمكن أن تستوعب عشرات الآلاف من المخلوقات. في مواقف المتفرجين كانت هناك عشرات المخلوقات المنتشرة في كل مكان.

“أبي ، لماذا توجد عفاريت؟”

بدا المتفرجون صغارًا جدًا ، مثل فقاعات المحيط العائمة.

من كان يعلم ما إذا كانت المهمة ستستمر إذا توقفوا عن الاتصال باللعبة؟ لقد كانت مهمة ذات لقب. تم اختيار 50 فقط من بين 2100 لاعب.

لكن الهتاف كان واضحا جدا.

“لا تقلق ، لا تقلق. عندما يرى الآخرون الشخصيات الغير لاعبة الثلاثة بدون أسماء ، فلن يهاجمونا “.

“مهلا ، لماذا تقفون هناك مثل الحمقى؟ قاتلوا”.

اندلعت الفوضى في الخارج مرة أخرى.

في الزاوية كان هناك هيكل عظمي يرتدي قميصًا. كان يصرخ في العفاريت المذهولين.

اندلعت الفوضى في الخارج مرة أخرى.

أمام الهيكل العظمي كان هناك شيء يشبه كرة بلورية. كان لا يرتدي السروال متأكدًا من أنه رأى ذلك من قبل في الأطلال القديمة ، لكن التفاصيل الفعلية كانت مختلفة.

أراد القزم السمين مشاهدة حلبة المصارعة ، لكن القزم الصغير أصر على ذلك ، لذلك وقف على الفور وبدأ في وضع طعامه.

يبدو أن هذه الأصوات كانت تنبعث من الكرة البلورية.

رفع رأسه وحدق في الموقف القريب.

“كا تشا ، كا تشا …”

سمع لا يرتدي السروال الأصوات الغريبة. سقطت جزيئات الطين أمامهم.

سمع لا يرتدي السروال الأصوات الغريبة. سقطت جزيئات الطين أمامهم.

في الزاوية كان هناك هيكل عظمي يرتدي قميصًا. كان يصرخ في العفاريت المذهولين.

رفع رأسه وحدق في الموقف القريب.

“هل من المجدي إنشاء مثل هذا المشهد للسخرية علينا؟”

كان هناك قزم سمين جالس في موقف المتفرج القريب. كان يحمل دلوًا من الطين ويأكل ويصدر أصوات “كا تشا”. في المقعدين بجانبه كان الأمر مختلفا.

“أنا ذاهب إلى منتدى المناقشة لتشويه سمعتكم حتى الموت!”

كان هناك قزم صغير على الجانب. كان على رأسه غطاء أخضر مصنوع يدويًا من جلد الوحش. كان يرتدي سروالا ويحمل مشروبًا أحمر غير معروف.

لكن الهتاف كان واضحا جدا.

“أبي ، لماذا توجد عفاريت؟”

أين كان خصمهم؟

“آه … ربما لديهم مشاكل في التدفق المالي لأن حلبة المصارعة لم تكن شائعة في الأعوام القليلة الماضية. قال القزم السمين: “لكن الحلبة لها سحرها الخاص”.

هز آرثر رأسه وقال ، “قد لا يكون الأمر كذلك.”

“أبي ، لا أريد أن أشاهد ذلك. انها معركة مزورة. هل يمكننا اللعب بأشياء أخرى؟ ليس من السهل عليك أن تقضي عطلة معي. أبي ، أريد أن ألعب لعبة تنين السماء! “

اعتاد لا يرتدي السروال على الأضواء الساطعة. رمش.

صنع القزم الصغير مضربًا.

“أنا ذاهب إلى منتدى المناقشة لتشويه سمعتكم حتى الموت!”

”ايي؟ لكن أبي يحب المصارعة … حسنًا ، حسنًا. دعنا نذهب ونلعب تنين السماء. “

عند مدخل الغرفة كان هناك باب معدني صدئ ، وخارجه يتواجد نفق يتلألأ ببعض الأضواء. كان هناك صراخ وتصفيق خافت قادم من خارج النفق.

أراد القزم السمين مشاهدة حلبة المصارعة ، لكن القزم الصغير أصر على ذلك ، لذلك وقف على الفور وبدأ في وضع طعامه.

“قتال! لا تضيعوا تذاكرنا! “

كان هناك عدد أقل من المتفرجين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خرجوا من النفق المظلم ، حيث أصبحت الأضواء أكثر سطوعًا مع ارتفاع الصوت.

انزل لا يرتدي السروال رأسه ، حيث رن الصراخ وهتاف الحشد في أذنيه. تم إنشاء الضجيج باستخدام المانا لانه لم يكن هناك سوى عدد قليل من المتفرجين.

وفقًا للمقدم ، إذا هزموا عشرة خصوم ، فسيمكنهم الحصول على قطعة خاصة ومخصصة من المعدات!

اصبح لا يرتدي السروال مرتبكا للغاية. كلما فكر أكثر ، شعر بالرعب أكثر. كلما فكر أكثر ، شعر – بالغضب !

كان هناك قزم صغير على الجانب. كان على رأسه غطاء أخضر مصنوع يدويًا من جلد الوحش. كان يرتدي سروالا ويحمل مشروبًا أحمر غير معروف.

اكتشف حقيقة هذه اللعبة الواقعية!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خرجوا من النفق المظلم ، حيث أصبحت الأضواء أكثر سطوعًا مع ارتفاع الصوت.

“هل منتجو اللعبة يلعبون معنا؟ هل خلقوا مثل هذا المشهد وعملوا موسيقى الليتش أمامنا للسخرية منا بصفتنا “عفاريت سخيفة”؟ أنتم مخلوقات ضعيفة ، هل تريدون أن يكون لديكم ملايين المتفرجين؟ انقلعوا! اللعنة عليكم! “

كان هناك قزم سمين جالس في موقف المتفرج القريب. كان يحمل دلوًا من الطين ويأكل ويصدر أصوات “كا تشا”. في المقعدين بجانبه كان الأمر مختلفا.

“لا أعرف …” بدا آرثر مذهولًا.

“سيدات وسادتي المحترمون! لقد حانت اللحظة الأكثر توقعًا! هل ستحقق العفاريت النصر النهائي؟ أو سيمسحهم مفترس المعادن؟ لننتظر ونرى!”

في الحلبة ، صرخ اللاعبون باستمرار.

“بسرعة!”

“المنتجين الحقيرين! اللعنة عليكم! “

في تلك اللحظة ، طار ويفرين ، حيث تردد صوت صراخه في الحلبة بأكملها.

“اللعنة! دمي يغلي! “

تمتم القزم بهدوء ، “كيف يمكنني القيام بعملي؟ يتم استخدام العفاريت كمصارعين … “

“هل من المجدي إنشاء مثل هذا المشهد للسخرية علينا؟”

“هل منتجو اللعبة يلعبون معنا؟ هل خلقوا مثل هذا المشهد وعملوا موسيقى الليتش أمامنا للسخرية منا بصفتنا “عفاريت سخيفة”؟ أنتم مخلوقات ضعيفة ، هل تريدون أن يكون لديكم ملايين المتفرجين؟ انقلعوا! اللعنة عليكم! “

“كونوا إنسانيين! المنتجين الحقيرين! “

بدأ الحشد في الهتاف. بدأ المضيف بالتحدث.

“أنا ذاهب إلى منتدى المناقشة لتشويه سمعتكم حتى الموت!”

قال القزم ، “إذا استطعتم أن تستمروا حتى النهاية دون أن تهربوا ، بمجرد أن ينتهي الامر ، سيحصل كل واحد منكم على دجاجة طينية.”

سمع الهامستر الثلاثة الصراخ المملوء بنية القتل. قاموا بلوي رقابهم … حتى لم يكونوا قادرين على لويها أكثر.

عند مدخل الغرفة كان هناك باب معدني صدئ ، وخارجه يتواجد نفق يتلألأ ببعض الأضواء. كان هناك صراخ وتصفيق خافت قادم من خارج النفق.

على الرغم من أن اللاعبين لم يكونوا سعداء برؤية المتفرجين الكئيبين ، إلا أن مهمة المصارعة كانت لا تزال مستمرة ، لذلك لم يتمكنوا من عدم الاتصال باللعبة والنشر في منتدى المناقشة.

إذا لم تكن ركبتيه على الأرض ، فسيكون ذلك دخولا مهيبا للغاية.

من كان يعلم ما إذا كانت المهمة ستستمر إذا توقفوا عن الاتصال باللعبة؟ لقد كانت مهمة ذات لقب. تم اختيار 50 فقط من بين 2100 لاعب.

“أنا ذاهب إلى منتدى المناقشة لتشويه سمعتكم حتى الموت!”

وفقًا للمقدم ، إذا هزموا عشرة خصوم ، فسيمكنهم الحصول على قطعة خاصة ومخصصة من المعدات!

“آه … ربما لديهم مشاكل في التدفق المالي لأن حلبة المصارعة لم تكن شائعة في الأعوام القليلة الماضية. قال القزم السمين: “لكن الحلبة لها سحرها الخاص”.

معدات حسب الطلب! هل يمكن أن تكون اداة أرجوانية أسطورية؟

“المنتجين الحقيرين! اللعنة عليكم! “

كان اللاعبون غير راضين عن المشهد. إذا لم تكن لعبة الواقع الافتراضي الوحيدة ، فسيمسحون اللعبة! المنتجين الحقيرين! على الأقل ، هذا ما شعروا به. ومع ذلك ، كانوا يتوقون إلى المعدات الأرجوانية الاسطورية.

هز آرثر رأسه وقال ، “قد لا يكون الأمر كذلك.”

كان الجميع يستعد لمعركة مريرة.

“آه … ربما لديهم مشاكل في التدفق المالي لأن حلبة المصارعة لم تكن شائعة في الأعوام القليلة الماضية. قال القزم السمين: “لكن الحلبة لها سحرها الخاص”.

في تلك اللحظة ، طار ويفرين ، حيث تردد صوت صراخه في الحلبة بأكملها.

أين كان خصمهم؟

“ديو -!”

“هل من المجدي إنشاء مثل هذا المشهد للسخرية علينا؟”

هدر ويفرين وانقلب بسرعة. قفز قزم قوي مسلح من الجزء الخلفي من ويفرين.

عندما وصلوا إلى نهاية النفق ، قوبلوا بأضواء ساطعة. حدق الخمسة منهم في التألق الخاطف للعين ، ولم يتمكنوا من رؤية المتفرجين.

“بوم!”

كانت هناك ثلاث فرق ، حيث اندفعوا نحو آرثر.

هبط قزم باستخدام الطريقة الأكثر فعالية – مع ركبتيه على الأرض.

كان هناك قزم سمين جالس في موقف المتفرج القريب. كان يحمل دلوًا من الطين ويأكل ويصدر أصوات “كا تشا”. في المقعدين بجانبه كان الأمر مختلفا.

“أنا مفترس المعادن! لا أحد يستطيع أن يهزمني! آو ! “

“كا تشا ، كا تشا …”

إذا لم تكن ركبتيه على الأرض ، فسيكون ذلك دخولا مهيبا للغاية.

“أريد أن أرى إراقة الدماء! إراقة الدماء!”

أصبح هتاف الحشد أعلى.

أراد القزم السمين مشاهدة حلبة المصارعة ، لكن القزم الصغير أصر على ذلك ، لذلك وقف على الفور وبدأ في وضع طعامه.

ضحك القزم السمين الذي كان يضع طعامه بعيدًا عدة مرات قبل أن يتنهد.

“آه … ربما لديهم مشاكل في التدفق المالي لأن حلبة المصارعة لم تكن شائعة في الأعوام القليلة الماضية. قال القزم السمين: “لكن الحلبة لها سحرها الخاص”.

” لقد شاهدت هذا العرض لعشرات الاعوام ، ومع ذلك أشعر أنه مثير للاهتمام. يحب الشباب هذه الأيام العنف وسفك الدماء والإثارة. إنه…”

كانت هناك ثلاث فرق ، حيث اندفعوا نحو آرثر.

“أبي! دعنا نذهب! أريد أن ألعب تنين السماء! ” حث القزم الصغير والده.

نظر قزم الذي يحمل السيناريو إلى العفاريت التي لم تستجيب. قال بفارغ الصبر ، “حسنًا ، أعلم أنكم لستم اذكياء. سأقولها مرة واحدة ، لذا استمعوا. عندما تخرجون وتروا مفترس المعادن ، لا تخافوا. هاجموا لفترة قبل الهرب. بالطبع ، من الأفضل ألا تهربوا “.

ثم غادر القزم السمين الساحة مع ابنه.

“بوم!”

“سيدات وسادتي المحترمون! لقد حانت اللحظة الأكثر توقعًا! هل ستحقق العفاريت النصر النهائي؟ أو سيمسحهم مفترس المعادن؟ لننتظر ونرى!”

في تلك اللحظة ، طار ويفرين ، حيث تردد صوت صراخه في الحلبة بأكملها.

“اسرعوا وقاتلوا!”

اصبح لا يرتدي السروال مرتبكا للغاية. كلما فكر أكثر ، شعر بالرعب أكثر. كلما فكر أكثر ، شعر – بالغضب !

“بسرعة!”

هدر ويفرين وانقلب بسرعة. قفز قزم قوي مسلح من الجزء الخلفي من ويفرين.

“أريد أن أرى إراقة الدماء! إراقة الدماء!”

على الرغم من أن اللاعبين لم يكونوا سعداء برؤية المتفرجين الكئيبين ، إلا أن مهمة المصارعة كانت لا تزال مستمرة ، لذلك لم يتمكنوا من عدم الاتصال باللعبة والنشر في منتدى المناقشة.

“قتال! لا تضيعوا تذاكرنا! “

على الرغم من أن اللاعبين لم يكونوا سعداء برؤية المتفرجين الكئيبين ، إلا أن مهمة المصارعة كانت لا تزال مستمرة ، لذلك لم يتمكنوا من عدم الاتصال باللعبة والنشر في منتدى المناقشة.

مع أربعة صرخات فقط من مواقف المتفرجين ، بدا المتفرجون الآخرون في الصراخ ايضا.

سمع لا يرتدي السروال الأصوات الغريبة. سقطت جزيئات الطين أمامهم.

كانت هناك ثلاث فرق ، حيث اندفعوا نحو آرثر.

ابتلع الهامستر الثلاثة اللعاب بقوة.

“انتبه. سوف يتخلصون منا ، “أمسك آرثر بسيفه القصير وقال لـ لا يرتدي السروال .

على الرغم من أن اللاعبين لم يكونوا سعداء برؤية المتفرجين الكئيبين ، إلا أن مهمة المصارعة كانت لا تزال مستمرة ، لذلك لم يتمكنوا من عدم الاتصال باللعبة والنشر في منتدى المناقشة.

“زي -؟” أطلق الهامستر الثلاثة صرخات قلقة.

كان هناك قزم صغير على الجانب. كان على رأسه غطاء أخضر مصنوع يدويًا من جلد الوحش. كان يرتدي سروالا ويحمل مشروبًا أحمر غير معروف.

 

كان هناك قزم سمين جالس في موقف المتفرج القريب. كان يحمل دلوًا من الطين ويأكل ويصدر أصوات “كا تشا”. في المقعدين بجانبه كان الأمر مختلفا.

 

قال المضيف بسرعة ، “سيقاتل 50 من العفاريت دفعة واحدة! بالنسبة إلى مفترس المعادن و العفاريت ، سيحصل من يهزم عشرة متسابقين على جائزة كبيرة! قطعة من المعدات المتطورة والمصنوعة حسب الطلب! ايها المصارعون! حاربوا بقوة! “

 

من الذي سيفعل مثل هذا الشيء؟

الترجمة: Hunter

“لا تقلق ، لا تقلق. عندما يرى الآخرون الشخصيات الغير لاعبة الثلاثة بدون أسماء ، فلن يهاجمونا “.

مع أربعة صرخات فقط من مواقف المتفرجين ، بدا المتفرجون الآخرون في الصراخ ايضا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط