إيسانور [2]
الفصل 380: إيسانور [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كبحي حماسك.”
بالطبع كان يعرف أيضًا من هو القزم. نظرًا لشهرة مالفيل ، كان من الصعب على الشيوخ عدم الالتفات إليه.
“واواه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، الآن بعد أن أنتم جميعًا هنا ، أفترض أنكم رأيتم غرفكم بالفعل ، أليس كذلك؟“
أثناء خروجها من البوابة ، نظرت إيما إلى المشهد المعروض عليها بذهول.
قام راندور بمسح لحيته ، وواصل شفتيه قبل أن يهز رأسه بالموافقة.
مرتدية قبعة بيسبول بيضاء مع قميص بسيط وسروال قصير ، أثار فضول إيما عندما نظرت حول المكان بنظرة حماسية.
دون أن ينبس ببنت شفة ، تبعه جين من الخلف.
“كبحي حماسك.”
نظر الفرد إلى بعضه البعض من مسافة بعيدة ، وقام الفرد الممسك بالسيف بخفضه وأثنى على شريكه في السجال.
خرجت من البوابة بعدها كانت ميليسا. حدقت عينيها وأخرجت نظارتها ، ونظرت في اتجاه الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
“إذا لم يجبرني ذلك اللعين على المجيء إلى هنا …”
“ارون … لذلك هو”.
تمتمت بصوت عالٍ ، ومن الواضح أنها لم تخف الاستياء في صوتها.
“هذه فكرة جيدة. لدي خريطة للمكان إذا أردت. يمكن أن يساعدك ذلك في التعرف على المكان بشكل أفضل.”
بعد سماع تعليقات ميليسا ، استدارت إيما وسألت ، “ما الخطأ في المجيء إلى هنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشويش أماندا من أفكارها صوتًا هشًا ورخيمًا جاء من بعيد.
“كنت أفضل قضاء وقتي في إنهاء مشروعي.
انتشرت الآن أخبار اختفاء والدها على نطاق واسع ، ولم يقتصر الأمر على النقابات في مدينة أشتون فحسب ، بل أرادت حتى النقابات الأخرى من الخارج الحصول على شريحة من نقابتها.
“وما هو ممتع في ذلك؟ لا تخرج أبدًا. فقط انظري الي نفسك ، أنت تذكرني بمصاص دماء.”
في نفس الوقت ، في جزء آخر من إيسانور.
توقفت ، أشارت إيما إلى الشمس.
“خذ هذا.”
“أول شيء فعلته بمجرد خروجك هو الابتعاد عن وهج الشمس!”
عندما اقتربت منها ، حاولت إيما أن تعانقها ، لكن أماندا تهربت بسرعة ، مما دفع إيما إلى العبوس.
“اسكتي.”
نظر الفرد إلى بعضه البعض من مسافة بعيدة ، وقام الفرد الممسك بالسيف بخفضه وأثنى على شريكه في السجال.
أدرت ميليسا عينيها ، ووضعت نظارتها مرة أخرى.
“تمام.”
نظرًا لأن الاثنين كانا يتشاجران ، ليس ببعيد عنهما ، كان أعضاء المجموعة الآخرون يخرجون ببطء من البوابة.
أجاب وايلان: “سيكون ذلك مثالياً” ، قبل قبول عرض راندور.
لم يمض وقت طويل قبل أن يغادر ثمانية أشخاص آخرين البوابة. بمجرد خروج آخر شخص ، جاء قزم لاستقبالهم وقادهم إلى منطقة خارج البوابة حيث كان هناك آخرون ينتظرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب كيفن شعره للخلف ، واستدار وخرج من الغرفة.
بينما كانوا يتجهون نحو المجموعة الأكبر ، تمكنت إيما على الفور من تحديد أماندا.
عندما خاطبهم بدا مهذبًا جدًا.
“أماندا ، أنت هنا بالفعل.”
“هذا يجب أن يكون كافيا اليوم ، الآخرون سيأتون إلى هنا قريبا.”
لم يكن هذا الجزء صعبًا لأنها وقفت قليلاً.
عندما خاطبهم بدا مهذبًا جدًا.
حقيقة أن معظم نظرات الذكور كانت موجهة إليها أيضًا لم تساعد لأنها سهلت على إيما التعرف عليها.
“أول شيء فعلته بمجرد خروجك هو الابتعاد عن وهج الشمس!”
عندما اقتربت منها ، حاولت إيما أن تعانقها ، لكن أماندا تهربت بسرعة ، مما دفع إيما إلى العبوس.
صليل-!
“يا!”
انبثقت رياح دائرية مضغوطة من نقطة التلامس بين الشفرات حيث نأى الشخصان عن بعضهما البعض.
“احفظي تلك الأشياء من أجل كيفن.”
وضع خناجره بعيدًا ، أومأ جين برأسه ردًا.
“يا!”
“هذا يجب أن يكون كافيا اليوم ، الآخرون سيأتون إلى هنا قريبا.”
صرخت إيما بصوت أعلى بينما تحول خديها إلى اللون الوردي.
———-—-
“منذ متى وأنت تنتظر هنا؟” سألت إيما ، على أمل محاولة تغيير الموضوع.
“خذ هذا.”
لحسن حظها ، كانت أماندا براعة. متظاهرة بأنها لم تر أي شيء ، أجابت بشكل عرضي ، “لقد مر حوالي ثلاث ساعات منذ وصولنا”.
مبتسمًا في أماندا ، استدار آرون وغادر.
واصلت أماندا ، وهي ترفع رأسها وتحدق في المسافة ، باتجاه المكان الذي أتت منه إيما.
“جيد ، جيد. ستكون هذه تجربة رائعة بالنسبة له.”
“إلى جانبكم ، يجب أن ننتظر مجموعة أخرى قبل أن يأتوا بنا إلى المدينة“.
لا يتوقع مثل هذا رد الفعل من أماندا ، تجمدت ابتسامة آرون لثانية قصيرة جدًا قبل أن يستعيد هدوءه.
“مجموعة أخرى؟“
توقفت ، أشارت إيما إلى الشمس.
أدارت إيما رأسها وحدقت في نفس اتجاه أماندا.
يسير بخطوات صغيرة ، سرعان ما توقفت عيون آرون على مجموعتهم ، ومضت نظرة مندهشة على وجهه. لم يمض وقت طويل قبل أن يتبع ابتسامة متكلفة بعد أن سار نحوهم.
“أي فكرة من هو؟ “
“أي فكرة من هو؟ “
“إنهم من مدينة أخرى”.
سأل ، وهو يدير رأسه لمواجهة اتجاهي ، “هل رتبتم كل شيء؟ “
“أوه؟ أي واحد؟ “
“يبدو أن الآنسة ستيرن ليست حريصة جدًا على التحدث معي ، لذلك سوف آخذ إجازتي.”
“لست متأكدا جدا من”.
رفعت رأسها ، توقفت عينا أماندا على قزم يقف بعيدًا عن المجموعة.
“إنهم هنا بالفعل.” قالت ميليسا من جانبها ، وهي تحدق في المسافة حيث كانت مجموعة أخرى تتجه ببطء في اتجاهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كانت أماندا على وشك متابعة إيما ، تمسك بكتفها ، سلمتها ميليسا بعض الأشياء.
وكان في طليعة المجموعة شاب ذو شعر أسود وعيون زرقاء. ربما كان الأصغر في المجموعة ، لكن سلوكه كان لا مثيل له لأنه احتوى على هذه الأناقة النادرة التي جعلته النقطة المحورية في المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمسح العرق الذي تراكم على جبهته ، أزال كيفن سيفه.
“ارون … لذلك هو”.
“إنهم من مدينة أخرى”.
ظهرت ندرة احتفالية على وجوه الجميع وتوقفت عيونهم عليه.
“يا!”
كانوا جميعًا يعرفون بشكل طبيعي من هو. بعد كل شيء ، كان من الصعب عليهم ألا يسمعوا عنه عندما كان شوكة على جانبهم خلال عامهم الأول. السنة الثانية والثالثة لإيما وميليسا.
“نظرًا لأنك ستعرضي موهبتك للجميع ، فقد تكون مفيدًا أيضًا وتعلن عن ذلك أيضًا. كلما كان الأداء أفضل ، أصبحنا أكثر ثراءً.”
يسير بخطوات صغيرة ، سرعان ما توقفت عيون آرون على مجموعتهم ، ومضت نظرة مندهشة على وجهه. لم يمض وقت طويل قبل أن يتبع ابتسامة متكلفة بعد أن سار نحوهم.
حقيقة أن معظم نظرات الذكور كانت موجهة إليها أيضًا لم تساعد لأنها سهلت على إيما التعرف عليها.
“لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتكم يا رفاق.”
صرخت إيما بصوت أعلى بينما تحول خديها إلى اللون الوردي.
توقف ، وسرعان ما توقفت عيون آرون على أماندا. تماسك حاجبه لثانية قبل أن يرتاحا.
“نظرًا لأنك ستعرضي موهبتك للجميع ، فقد تكون مفيدًا أيضًا وتعلن عن ذلك أيضًا. كلما كان الأداء أفضل ، أصبحنا أكثر ثراءً.”
“يجب أن تكون الآنسة ستيرن. أعتقد أننا ربما التقينا لفترة وجيزة خلال عامك الأول. كان من المؤسف أنك غادرت بعد ذلك ولم نتمكن من رؤية بعضنا البعض.”
“إذا لم يجبرني ذلك اللعين على المجيء إلى هنا …”
“تمام.” رد أماندا بقبول قصير وغير مبال لكلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى جانبكم ، يجب أن ننتظر مجموعة أخرى قبل أن يأتوا بنا إلى المدينة“.
لا يتوقع مثل هذا رد الفعل من أماندا ، تجمدت ابتسامة آرون لثانية قصيرة جدًا قبل أن يستعيد هدوءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى جانبكم ، يجب أن ننتظر مجموعة أخرى قبل أن يأتوا بنا إلى المدينة“.
“يبدو أن الآنسة ستيرن ليست حريصة جدًا على التحدث معي ، لذلك سوف آخذ إجازتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
مبتسمًا في أماندا ، استدار آرون وغادر.
“استمتع بجولتك الصغيرة.”
تحدق في ظهره من الخلف ، استدارت إيما لتنظر في اتجاه أماندا.
بعد سماع تعليقات ميليسا ، استدارت إيما وسألت ، “ما الخطأ في المجيء إلى هنا؟“
“مرحبًا ، هل أنت متأكد من أنك تريد معاملته بهذه الطريقة؟ نقابته قوية جدًا. أنت متأكد من أنك لن تندم على هذا في المستقبل؟ “
عندما خاطبهم بدا مهذبًا جدًا.
“لا.”
اية (169) فَرِحِينَ بِمَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ وَيَسۡتَبۡشِرُونَ بِٱلَّذِينَ لَمۡ يَلۡحَقُواْ بِهِم مِّنۡ خَلۡفِهِمۡ أَلَّا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (170) سورة آل عمران الاية (170)
هزت أماندا رأسها وهي تحدق في ظهر هارون.
خرجت من البوابة بعدها كانت ميليسا. حدقت عينيها وأخرجت نظارتها ، ونظرت في اتجاه الشمس.
كانت تعرف جيدًا نوع الخلفية التي يمتلكها آرون. كان وريث أقوى نقابة في مدينة لوتويج ، إحدى المدن الأربع الكبرى في المجال البشري.
ولهذا السبب تخلف عن كيفن من حيث الرتبة.
من حيث القوة ، لم تكن نقابته كبيرة مثل نقابتها ، ولكن من حيث التأثير ، كانت قوية جدًا. لم يكونوا شخصًا يمكن لأماندا الحالية التعامل معه إذا قرروا حقًا مهاجمتهم.
وكان في طليعة المجموعة شاب ذو شعر أسود وعيون زرقاء. ربما كان الأصغر في المجموعة ، لكن سلوكه كان لا مثيل له لأنه احتوى على هذه الأناقة النادرة التي جعلته النقطة المحورية في المجموعة.
قالت أماندا وهي تخفض رأسها وتحدق في إيما بهدوء ، “سبب قيامي بذلك هو أنه يعمل بالفعل مع نقابة أخرى مصنفة بالألماس في مدينة أشتون.”
أثناء خروجها من البوابة ، نظرت إيما إلى المشهد المعروض عليها بذهول.
“هو؟“
ردت أماندا ببرود ، وصوتها يأخذ نبرة باردة.
ومضت متفاجئة في عيني إيما بهذا الوحي.
“أنت أيضاً.”
“لماذا يتواصلون مع النقابات الأخرى؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص الوحيد المفقود من المجموعة هو دوغلاس ، الذي انضم إلى جيرفيس للتحدث مع كبار السن من الجان.
“لأنهم جشعون”.
في الواقع ، كان السبب الحقيقي هو أننا أردنا معرفة مكان إقامة الآخرين. لكن ما قلته سابقًا لم يكن بعيدًا عن الحقيقة.
ردت أماندا ببرود ، وصوتها يأخذ نبرة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاحكًا قليلاً ، ألقى راندور على وايلان جهازًا صغيرًا يحتوي على خريطة المدينة.
انتشرت الآن أخبار اختفاء والدها على نطاق واسع ، ولم يقتصر الأمر على النقابات في مدينة أشتون فحسب ، بل أرادت حتى النقابات الأخرى من الخارج الحصول على شريحة من نقابتها.
———-—-
من الواضح أن أماندا كانت غاضبة من هذا ، لكنها كانت أيضًا عاجزة في نفس الوقت.
برزت نظرة مفاجأة في عيني راندور بينما توقفت نظرته على القزم الوحيد في مجموعتنا.
“أشكركم على مجيئكم كل هذا الطريق إلى إيسانور”.
نظرًا لأنه كان الآن أكثر تركيزًا على تحسين فن الخنجر ، فقد انخفض الوقت الذي يقضيه في تحسين رتبته بشكل كبير.
كان تشويش أماندا من أفكارها صوتًا هشًا ورخيمًا جاء من بعيد.
“يبدو أن الآنسة ستيرن ليست حريصة جدًا على التحدث معي ، لذلك سوف آخذ إجازتي.”
رفعت رأسها ، توقفت عينا أماندا على قزم يقف بعيدًا عن المجموعة.
وكان في طليعة المجموعة شاب ذو شعر أسود وعيون زرقاء. ربما كان الأصغر في المجموعة ، لكن سلوكه كان لا مثيل له لأنه احتوى على هذه الأناقة النادرة التي جعلته النقطة المحورية في المجموعة.
عندما خاطبهم بدا مهذبًا جدًا.
انتشرت الآن أخبار اختفاء والدها على نطاق واسع ، ولم يقتصر الأمر على النقابات في مدينة أشتون فحسب ، بل أرادت حتى النقابات الأخرى من الخارج الحصول على شريحة من نقابتها.
“آسف على الانتظار الطويل. الآن بعد أن اجتمع الجميع ، سأرافقك إلى المدينة الرئيسية. لذا ، اتبعوني من فضلكم.”
“مرحبًا ، هل أنت متأكد من أنك تريد معاملته بهذه الطريقة؟ نقابته قوية جدًا. أنت متأكد من أنك لن تندم على هذا في المستقبل؟ “
استدار ، وبدأ القزم يسير على طول الطريق المؤدي إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، الآن بعد أن أنتم جميعًا هنا ، أفترض أنكم رأيتم غرفكم بالفعل ، أليس كذلك؟“
عندما غادر ، واحدًا تلو الآخر ، بدأ الأشخاص الآخرون الحاضرون في متابعته ببطء.
“مجموعة أخرى؟“
“دعنا نذهب.”
تمتمت بصوت عالٍ ، ومن الواضح أنها لم تخف الاستياء في صوتها.
أول من خرج من الفتيات الثلاث كانت إيما التي اصطفت بسرعة وتابعت الأخريات في المدينة.
خرجت من البوابة بعدها كانت ميليسا. حدقت عينيها وأخرجت نظارتها ، ونظرت في اتجاه الشمس.
تومض الإثارة في عينيها.
“تمام.” رد أماندا بقبول قصير وغير مبال لكلماته.
“خذ هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحتم أخيرًا يا رفاق.”
تمامًا كما كانت أماندا على وشك متابعة إيما ، تمسك بكتفها ، سلمتها ميليسا بعض الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم لم يتشاجروا معًا منذ مغادرتهم القفل ، إلا أن كلاهما كانا لا يزالان على دراية بأساليب بعضهما البعض. ومن ثم ، فقد تمكنوا من تحقيق أقصى استفادة من تدريبهم.
“نظرًا لأنك ستعرضي موهبتك للجميع ، فقد تكون مفيدًا أيضًا وتعلن عن ذلك أيضًا. كلما كان الأداء أفضل ، أصبحنا أكثر ثراءً.”
بعد الانتهاء من التحدث ، اصطفت ميليسا أيضًا.
“هوه ، أليس هذا تلميذ مالفيل؟“
تحدق في ميليسا في حيرة ، وهي تخفض رأسها ، وتحدق أماندا في يدها حيث استقرت عدة بطاقات مختلفة من ألوان مختلفة.
استدار ، وبدأ القزم يسير على طول الطريق المؤدي إلى المدينة.
رمشت شفتيها عدة مرات ، وشفتاه إلى الأعلى قليلاً.
“أنت أيضاً.”
***
برزت نظرة مفاجأة في عيني راندور بينما توقفت نظرته على القزم الوحيد في مجموعتنا.
صليل-!
نظرًا لأنهم كانوا يفعلون ذلك على مدار العامين الماضيين في القفل ، كان كلاهما على دراية بالطريقة التي قاتل بها الآخر ، ولهذا السبب كانا قادرين على القتال ضد بعضهما البعض بالتساوي.
دقت حلقة معدنية في جميع أنحاء غرفة صغيرة حيث كان سيف عريض يتقاطع مع خنجرين حادين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون الآنسة ستيرن. أعتقد أننا ربما التقينا لفترة وجيزة خلال عامك الأول. كان من المؤسف أنك غادرت بعد ذلك ولم نتمكن من رؤية بعضنا البعض.”
انبثقت رياح دائرية مضغوطة من نقطة التلامس بين الشفرات حيث نأى الشخصان عن بعضهما البعض.
برزت نظرة مفاجأة في عيني راندور بينما توقفت نظرته على القزم الوحيد في مجموعتنا.
نظر الفرد إلى بعضه البعض من مسافة بعيدة ، وقام الفرد الممسك بالسيف بخفضه وأثنى على شريكه في السجال.
وضع خناجره بعيدًا ، أومأ جين برأسه ردًا.
“لقد تحسنت كثيرًا“.
تومض الإثارة في عينيها.
“أنت أيضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كانت أماندا على وشك متابعة إيما ، تمسك بكتفها ، سلمتها ميليسا بعض الأشياء.
لم يكن الشخصان سوى كيفن وجين.
“بوجوده في الجوار ، لا داعي للقلق بشأن تحطم أسلحتنا”. قال مازحا وهو يربت على كتفه عدة مرات.”
بعد الوصول مبكرًا إلى المجال الجان والالتقاء معًا ، قرروا قضاء معظم وقتهم في السجال ضد بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
نظرًا لأنهم كانوا يفعلون ذلك على مدار العامين الماضيين في القفل ، كان كلاهما على دراية بالطريقة التي قاتل بها الآخر ، ولهذا السبب كانا قادرين على القتال ضد بعضهما البعض بالتساوي.
ترجمة FLASH
على الرغم من أنهم لم يتشاجروا معًا منذ مغادرتهم القفل ، إلا أن كلاهما كانا لا يزالان على دراية بأساليب بعضهما البعض. ومن ثم ، فقد تمكنوا من تحقيق أقصى استفادة من تدريبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشويش أماندا من أفكارها صوتًا هشًا ورخيمًا جاء من بعيد.
إذا كان هناك شيء واحد مختلف عن الاثنين ، فهو أن جين كان الآن أقل رتبة من كيفن .
أثناء خروجها من البوابة ، نظرت إيما إلى المشهد المعروض عليها بذهول.
ومع ذلك ، لم يكن هذا بسبب نقص التدريب. كان جين يتدرب بقوة أكبر من أي وقت مضى. سبب رتبته الحالية هو أنه اكتسب تقنية خنجر من فئة الخمس نجوم منذ وقت ليس ببعيد.
“إنهم هنا بالفعل.” قالت ميليسا من جانبها ، وهي تحدق في المسافة حيث كانت مجموعة أخرى تتجه ببطء في اتجاهها.
نظرًا لأنه كان الآن أكثر تركيزًا على تحسين فن الخنجر ، فقد انخفض الوقت الذي يقضيه في تحسين رتبته بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أفضل قضاء وقتي في إنهاء مشروعي.
ولهذا السبب تخلف عن كيفن من حيث الرتبة.
على أي حال ، كان سبب خروجنا حاليًا ، كما قال وايلان ، هو إلقاء نظرة أفضل على المدينة.
بمسح العرق الذي تراكم على جبهته ، أزال كيفن سيفه.
بعد الوصول مبكرًا إلى المجال الجان والالتقاء معًا ، قرروا قضاء معظم وقتهم في السجال ضد بعضهم البعض.
“هذا يجب أن يكون كافيا اليوم ، الآخرون سيأتون إلى هنا قريبا.”
“لماذا يتواصلون مع النقابات الأخرى؟ “
“تمام.”
وضع خناجره بعيدًا ، أومأ جين برأسه ردًا.
مبتسمًا في أماندا ، استدار آرون وغادر.
قبل لحظات من صراعهم ، سمعوا من الآخرين أنهم وصلوا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشويش أماندا من أفكارها صوتًا هشًا ورخيمًا جاء من بعيد.
سحب كيفن شعره للخلف ، واستدار وخرج من الغرفة.
ما تبع ذلك بعد النظرة المفاجئة كان راضيا حيث أومأ مرارا بالموافقة.
“يجب أن يكونوا هنا قريبًا. دعنا نذهب لمقابلتهم.”
برزت نظرة مفاجأة في عيني راندور بينما توقفت نظرته على القزم الوحيد في مجموعتنا.
دون أن ينبس ببنت شفة ، تبعه جين من الخلف.
“نظرًا لأنك ستعرضي موهبتك للجميع ، فقد تكون مفيدًا أيضًا وتعلن عن ذلك أيضًا. كلما كان الأداء أفضل ، أصبحنا أكثر ثراءً.”
***
إذا تعرف علي شخص ما ، فستصبح الأمور مزعجة.
في نفس الوقت ، في جزء آخر من إيسانور.
بعد الوصول مبكرًا إلى المجال الجان والالتقاء معًا ، قرروا قضاء معظم وقتهم في السجال ضد بعضهم البعض.
“لقد نجحتم أخيرًا يا رفاق.”
دقت حلقة معدنية في جميع أنحاء غرفة صغيرة حيث كان سيف عريض يتقاطع مع خنجرين حادين.
استقبلنا راندور بأذرع مفتوحة.
“إنهم هنا بالفعل.” قالت ميليسا من جانبها ، وهي تحدق في المسافة حيث كانت مجموعة أخرى تتجه ببطء في اتجاهها.
سأل ، وهو يدير رأسه لمواجهة اتجاهي ، “هل رتبتم كل شيء؟ “
“تمكنا من الحصول عليها في الوقت المناسب. في الواقع ، جلبنا أيضًا شخصًا آخر معنا.”
“نعم.” أومأت.
ترجمة FLASH
“تمكنا من الحصول عليها في الوقت المناسب. في الواقع ، جلبنا أيضًا شخصًا آخر معنا.”
“جيد ، جيد. ستكون هذه تجربة رائعة بالنسبة له.”
تقدمت خطوة إلى الجانب ، وشرعت في الإشارة إلى شخص معين يقف في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث القوة ، لم تكن نقابته كبيرة مثل نقابتها ، ولكن من حيث التأثير ، كانت قوية جدًا. لم يكونوا شخصًا يمكن لأماندا الحالية التعامل معه إذا قرروا حقًا مهاجمتهم.
لم يكن هذا الشخص سوى تلميذ مالفيل ، الذي ما زلت لا أعرف اسمه.
“تمكنا من الحصول عليها في الوقت المناسب. في الواقع ، جلبنا أيضًا شخصًا آخر معنا.”
“هوه ، أليس هذا تلميذ مالفيل؟“
لم يكن هو الوحيد الذي يرتدي قناعا لأننا كنا جميعا نرتديه.
برزت نظرة مفاجأة في عيني راندور بينما توقفت نظرته على القزم الوحيد في مجموعتنا.
بينما كانوا يتجهون نحو المجموعة الأكبر ، تمكنت إيما على الفور من تحديد أماندا.
بالطبع كان يعرف أيضًا من هو القزم. نظرًا لشهرة مالفيل ، كان من الصعب على الشيوخ عدم الالتفات إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمسح العرق الذي تراكم على جبهته ، أزال كيفن سيفه.
بعد كل شيء ، إذا كان أحد أشهر حدادهم لديه تلميذ ، فمن المرجح أن يصبح شخصًا مهمًا في المستقبل. كشيخ ، كان على راندور أن يولي اهتمامًا وثيقًا لمثل هذه الأشياء.
أجاب وايلان: “نعم ،راينها. سنذهب حاليًا في نزهة حول المدينة للحصول على فكرة أفضل عن المكان”. في هذه اللحظة ، كان يرتدي قناعا جلديا لإخفاء وجهه.
“جيد ، جيد. ستكون هذه تجربة رائعة بالنسبة له.”
“لست متأكدا جدا من”.
ما تبع ذلك بعد النظرة المفاجئة كان راضيا حيث أومأ مرارا بالموافقة.
أول من خرج من الفتيات الثلاث كانت إيما التي اصطفت بسرعة وتابعت الأخريات في المدينة.
“بوجوده في الجوار ، لا داعي للقلق بشأن تحطم أسلحتنا”. قال مازحا وهو يربت على كتفه عدة مرات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الجزء صعبًا لأنها وقفت قليلاً.
بعد أن قال بضعة أشياء أخرى لتلميذ مالفيل ، ركز انتباهه علينا مرة أخرى.
“حسنًا ، الآن بعد أن أنتم جميعًا هنا ، أفترض أنكم رأيتم غرفكم بالفعل ، أليس كذلك؟“
لحسن حظها ، كانت أماندا براعة. متظاهرة بأنها لم تر أي شيء ، أجابت بشكل عرضي ، “لقد مر حوالي ثلاث ساعات منذ وصولنا”.
أجاب وايلان: “نعم ،راينها. سنذهب حاليًا في نزهة حول المدينة للحصول على فكرة أفضل عن المكان”. في هذه اللحظة ، كان يرتدي قناعا جلديا لإخفاء وجهه.
توقفت ، أشارت إيما إلى الشمس.
لم يكن هو الوحيد الذي يرتدي قناعا لأننا كنا جميعا نرتديه.
“تمام.” رد أماندا بقبول قصير وغير مبال لكلماته.
على الرغم من أن الشريحة الموجودة داخل رأسي كانت معطلة ، إلا أنني لم أرغب في المخاطرة بأي فرصة لذلك اخترت ارتداء قناع.
ولهذا السبب تخلف عن كيفن من حيث الرتبة.
إذا تعرف علي شخص ما ، فستصبح الأمور مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، إذا كان أحد أشهر حدادهم لديه تلميذ ، فمن المرجح أن يصبح شخصًا مهمًا في المستقبل. كشيخ ، كان على راندور أن يولي اهتمامًا وثيقًا لمثل هذه الأشياء.
كان الشخص الوحيد المفقود من المجموعة هو دوغلاس ، الذي انضم إلى جيرفيس للتحدث مع كبار السن من الجان.
قام راندور بمسح لحيته ، وواصل شفتيه قبل أن يهز رأسه بالموافقة.
على أي حال ، كان سبب خروجنا حاليًا ، كما قال وايلان ، هو إلقاء نظرة أفضل على المدينة.
انتشرت الآن أخبار اختفاء والدها على نطاق واسع ، ولم يقتصر الأمر على النقابات في مدينة أشتون فحسب ، بل أرادت حتى النقابات الأخرى من الخارج الحصول على شريحة من نقابتها.
تمامًا كما هو الحال في هنلور ، أردت الحصول على فكرة أفضل عن البيئة التي كنت فيها بحيث إذا ظهرت مشكلة في المستقبل ، سيكون لدي المزيد من الخيارات المتاحة لي.
دون أن ينبس ببنت شفة ، تبعه جين من الخلف.
كانت المعلومات مفتاح كل شيء.
“هوه ، أليس هذا تلميذ مالفيل؟“
في الواقع ، كان السبب الحقيقي هو أننا أردنا معرفة مكان إقامة الآخرين. لكن ما قلته سابقًا لم يكن بعيدًا عن الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى…”
“أرى…”
قام راندور بمسح لحيته ، وواصل شفتيه قبل أن يهز رأسه بالموافقة.
انتشرت الآن أخبار اختفاء والدها على نطاق واسع ، ولم يقتصر الأمر على النقابات في مدينة أشتون فحسب ، بل أرادت حتى النقابات الأخرى من الخارج الحصول على شريحة من نقابتها.
“هذه فكرة جيدة. لدي خريطة للمكان إذا أردت. يمكن أن يساعدك ذلك في التعرف على المكان بشكل أفضل.”
“أنت أيضاً.”
أجاب وايلان: “سيكون ذلك مثالياً” ، قبل قبول عرض راندور.
في الواقع ، كان السبب الحقيقي هو أننا أردنا معرفة مكان إقامة الآخرين. لكن ما قلته سابقًا لم يكن بعيدًا عن الحقيقة.
“ممتاز.”
“ارون … لذلك هو”.
ضاحكًا قليلاً ، ألقى راندور على وايلان جهازًا صغيرًا يحتوي على خريطة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمسح العرق الذي تراكم على جبهته ، أزال كيفن سيفه.
“استمتع بجولتك الصغيرة.”
تمامًا كما هو الحال في هنلور ، أردت الحصول على فكرة أفضل عن البيئة التي كنت فيها بحيث إذا ظهرت مشكلة في المستقبل ، سيكون لدي المزيد من الخيارات المتاحة لي.
ولهذا السبب تخلف عن كيفن من حيث الرتبة.
———-—-
دقت حلقة معدنية في جميع أنحاء غرفة صغيرة حيث كان سيف عريض يتقاطع مع خنجرين حادين.
ترجمة FLASH
توقفت ، أشارت إيما إلى الشمس.
———-—-
لم يكن هذا الشخص سوى تلميذ مالفيل ، الذي ما زلت لا أعرف اسمه.
صرخت إيما بصوت أعلى بينما تحول خديها إلى اللون الوردي.
اية (169) فَرِحِينَ بِمَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ وَيَسۡتَبۡشِرُونَ بِٱلَّذِينَ لَمۡ يَلۡحَقُواْ بِهِم مِّنۡ خَلۡفِهِمۡ أَلَّا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (170) سورة آل عمران الاية (170)
على الرغم من أن الشريحة الموجودة داخل رأسي كانت معطلة ، إلا أنني لم أرغب في المخاطرة بأي فرصة لذلك اخترت ارتداء قناع.
عندما اقتربت منها ، حاولت إيما أن تعانقها ، لكن أماندا تهربت بسرعة ، مما دفع إيما إلى العبوس.
استقبلنا راندور بأذرع مفتوحة.
“إنهم هنا بالفعل.” قالت ميليسا من جانبها ، وهي تحدق في المسافة حيث كانت مجموعة أخرى تتجه ببطء في اتجاهها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات