الدمار
الكتاب 7 ، الفصل 58 – الدمار
ومع ذلك ، كانوا لا يزالون متخلفين للغاية للهجوم بكامل قوتهم. لم يتمكنوا من استخدام الآثار أو القتال في طريقهم للخروج من الأغشية ، ولذلك قاتلوا من الداخل.
كان ينبغي أن يكون متوقعاً ، لن تترك الآلهة مستقبلهم بلا دفاع.
كان هناك حادث تحطم. انسلخ الغلاف على الأرض وتقيأ الإله غير الناضج. كافح بشكل ضعيف لبضع لحظات ثم توقف. بدون تغذية الشجرة ، بدأ الجنين يتلاشى بسرعة.
كان يعلم أن الشجرة كانت بالفعل السفينة ، فقط تغيرت. إذا تم تدميرها ، فلن يكون لديه حقًا أمل في الهروب من هذا الكوكب المنكوب!
بدأ السطح المعدني للشجرة ينتفخ في أماكن غريبة. لقد كان مثل الشرغوف ، والتي كانت مصنوعة أيضًا من المعدن. لقد دفعوا للخارج وجلدوا ذيولهم على الدخيل بيليال.
كان هناك حادث تحطم. انسلخ الغلاف على الأرض وتقيأ الإله غير الناضج. كافح بشكل ضعيف لبضع لحظات ثم توقف. بدون تغذية الشجرة ، بدأ الجنين يتلاشى بسرعة.
لم يرتقوا إلى مستوى آلهة السحابة أو النور ، ناهيك عن المارشالات مثل آلهة التنين والحرب ، لكن هذا لا يعني أنهم لم يكونوا مشكلة. كانت جميعها قابلة للمقارنة مع سيد صائد شياطين ضعيف.
كلاود هوك والشيطان رأوها. المخلوقات التي رأوها كانت في الحقيقة نوعًا من الغلاف. في الداخل كانت الأشكال ، الخطوط العريضة للبشر مغلفة بالدروع الإلهية. هذه كانت آلهة ، آلهة جنينية تنمو داخل الشجرة.
بوم بوم بوم بوم!
بوم بوم بوم بوم!
كسر!
ضرب كل واحد من ذيول مثل صاروخ. رفع بيليال يده ليستدعى درعًا ليحمي نفسه من حنقهم. تسببت شدة الضربة في انحناء قوس في درع.
على الرغم من أن تلك الكائنات كانت متخلفة ولا يمكنها ترك شجرتها ، إلا أن هذا لا يعني أنها كانت ضعيفة. تحت هجوم مركز ومتواصل ، حتى شخص قوي مثل بيليال كان معرضًا لخطر الانهيار.
فقط من خلال تدمير الغشاء تمامًا والإله الموجود بداخله يمكنك نسيانهم للأبد!
الكثير منهم … لابد من وجود المئات من هذه الأغلفة وأكثر من ذلك تظهر كل ثانية. كل واحد منهم كان بداية إله جديد. المئات ، وربما الآلاف منهم من شجرة واحدة!
كسر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب كل واحد من ذيول مثل صاروخ. رفع بيليال يده ليستدعى درعًا ليحمي نفسه من حنقهم. تسببت شدة الضربة في انحناء قوس في درع.
حتى إله واحد كان مشكلة. لقد تمتعوا بأعمار لا حدود لها ، وقوة هائلة وإرادة موحدة. لم يكن من المستغرب إذن أن كلاود هوك واجه صعوبة في تصديق أن الكثيرين يمكن أن يأتوا من هذه الشجرة.
ولدت الآلهة محاربين. كانوا يمتلكون قوة عقلية كبيرة ودفاعات هائلة. مع الثروة المعرفية التي جاءت من مجتمعهم الموحد ، كان حتى أقوى البشر في حيرة من أمرهم أمامهم. كان الخوف حقيقيًا ضد المئات أو الآلاف منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهجوم الذي واجهه وحشيًا ومباشرًا. أطلقوا باستمرار انفجارات حركية من الطاقة ، مسروقة من قوة الأجساد الصالحة الموجودة في الداخل. رأى كلاود هوك كل ذلك من مكان قريب ، واثقًا من أن هذه كانت آلهة حقيقية وليست درعًا هامدًا كما رآه على كوكب الغابة. أطلقوا هجمات عقلية قوية من داخل أكياس الحماية.
أهكذا تضاعفوا؟ كم عدد الآلهة هناك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استطاع أن يرى أن بيليال قد تم ابتلاعه بالكامل تقريباً من قبل معدن سائل. مع سرعات أسرع مما يمكن أن تتبعه العين المجردة ، الشراغيف الصغيرة هاجمت درعه من جميع الجهات. لولا الطاقة الدائمة من فرنه المظلم ، لكانت دفاعات الشيخ قد فشلت بالفعل.
أهكذا تضاعفوا؟ كم عدد الآلهة هناك؟
كان الهجوم الذي واجهه وحشيًا ومباشرًا. أطلقوا باستمرار انفجارات حركية من الطاقة ، مسروقة من قوة الأجساد الصالحة الموجودة في الداخل. رأى كلاود هوك كل ذلك من مكان قريب ، واثقًا من أن هذه كانت آلهة حقيقية وليست درعًا هامدًا كما رآه على كوكب الغابة. أطلقوا هجمات عقلية قوية من داخل أكياس الحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كانوا لا يزالون متخلفين للغاية للهجوم بكامل قوتهم. لم يتمكنوا من استخدام الآثار أو القتال في طريقهم للخروج من الأغشية ، ولذلك قاتلوا من الداخل.
منذ البداية ، عاد كلاود هوك لمشاهدة المعركة. كان يعلم أن بيليال كان يلقي بنفسه في خطر مميت وأن المساعدة في البداية كانت ستحكم عليهما كليهما. بدلاً من ذلك ، اختبأ في الفضاء متعدد الأبعاد ولاحظ ، منتظرًا اللحظة المناسبة عندما يشتت بيليال انتباه الضفادع الصغيرة.
كان المجتمع الإلهي واضح المعالم. تم فصلهم في هرم رتب. كان المتفوقون ، الطبقة العليا من عرقهم ، قادة ونخبة. كان ظهورهم نادرًا مقارنة بالآلهة الأقل أهمية. كان عددهم أكبر بكثير ، لكنهم كانوا أضعف في القوة.
بوم بوم بوم بوم!
بدأ السطح المعدني للشجرة ينتفخ في أماكن غريبة. لقد كان مثل الشرغوف ، والتي كانت مصنوعة أيضًا من المعدن. لقد دفعوا للخارج وجلدوا ذيولهم على الدخيل بيليال.
لم يرتقوا إلى مستوى آلهة السحابة أو النور ، ناهيك عن المارشالات مثل آلهة التنين والحرب ، لكن هذا لا يعني أنهم لم يكونوا مشكلة. كانت جميعها قابلة للمقارنة مع سيد صائد شياطين ضعيف.
لكن كلاود هوك لم يكن بيليال. يمكن أن يكون حيثما يشاء. كل بضع ثوان كان يرمش من الوجود ويظهر في مكان آخر ، في كل مرة يقطع رقعة أخرى من الشجرة. ترك جاد سلاير دمارًا رهيبًا في أعقابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، أطلقت الشجرة صوتًا مخيفًا صارخًا ، مثل اللهاث الأخير لوحش رهيب. انهارت على نفسها ، مكونةً بحيرة من السائل المعدني الوامض. سقط مطر بشع من الآلهة الجنينية دون أن تدعمهم الشجرة.
ولدت الآلهة محاربين. كانوا يمتلكون قوة عقلية كبيرة ودفاعات هائلة. مع الثروة المعرفية التي جاءت من مجتمعهم الموحد ، كان حتى أقوى البشر في حيرة من أمرهم أمامهم. كان الخوف حقيقيًا ضد المئات أو الآلاف منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بيليال على قدمه الخلفية ، ركز على إبقاء دفاعه مشغولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن تلك الكائنات كانت متخلفة ولا يمكنها ترك شجرتها ، إلا أن هذا لا يعني أنها كانت ضعيفة. تحت هجوم مركز ومتواصل ، حتى شخص قوي مثل بيليال كان معرضًا لخطر الانهيار.
ومع ذلك ، كانوا لا يزالون متخلفين للغاية للهجوم بكامل قوتهم. لم يتمكنوا من استخدام الآثار أو القتال في طريقهم للخروج من الأغشية ، ولذلك قاتلوا من الداخل.
كسر!
حتى مع قدراته القوية ، تعثر دفاع بيليال المحكم. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تعرض للضرب عدة مرات ، وأصيب بعدد من الجروح. كانت المزيد من الضفادع الصغيرة تقترب مع كل ثانية تمر ، وتجمع معًا لتشكيل قفص معدني سائل.
في النهاية حدث ذلك. بعد ألف هجوم متتالي ، فشل درع الشيخ. انزلق أحد الضفادع الصغيرة من خلاله واندفع نحو بيليال بسرعة رصاصة. استدعى قوته العقلية ليخلق طنين المنجل الأسود ، الذي نحت الشرغوف إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهجوم الذي واجهه وحشيًا ومباشرًا. أطلقوا باستمرار انفجارات حركية من الطاقة ، مسروقة من قوة الأجساد الصالحة الموجودة في الداخل. رأى كلاود هوك كل ذلك من مكان قريب ، واثقًا من أن هذه كانت آلهة حقيقية وليست درعًا هامدًا كما رآه على كوكب الغابة. أطلقوا هجمات عقلية قوية من داخل أكياس الحماية.
كان هناك حادث تحطم. انسلخ الغلاف على الأرض وتقيأ الإله غير الناضج. كافح بشكل ضعيف لبضع لحظات ثم توقف. بدون تغذية الشجرة ، بدأ الجنين يتلاشى بسرعة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
أخيرًا أدرك بيليال أنه لا يستطيع التغلب على هذه الشجرة ، ليس مع كل الآلهة الجنينية في الداخل. اتضح له أن خطته اليائسة الهروب قد فشلت. لم يكن هناك أي أمل في النجاح.
لكن الشجرة استجابت بسرعة. أرسلت محلاقاً من المعدن السائل الذي جرف الجسم وسحبه مرة أخرى إلى الداخل. مرة واحدة بأمان داخل الرحم الغريب ، شفيت جراحه واستيقظت إرادة الإله الشاب.
بدأ السطح المعدني للشجرة ينتفخ في أماكن غريبة. لقد كان مثل الشرغوف ، والتي كانت مصنوعة أيضًا من المعدن. لقد دفعوا للخارج وجلدوا ذيولهم على الدخيل بيليال.
فقط من خلال تدمير الغشاء تمامًا والإله الموجود بداخله يمكنك نسيانهم للأبد!
استطاع أن يشعر بتكوين هذه الشجرة الإلهية ، وهي تشكيل إلهي ضخم بنى إضافات جديدة إلى جنسهم. قفز من بين الأبعاد وظهر عند سفح الشجرة العظيمة مع جاد سلاير في يده. انتقل كلاود هوك واخترق في الهيكل.
أخيرًا أدرك بيليال أنه لا يستطيع التغلب على هذه الشجرة ، ليس مع كل الآلهة الجنينية في الداخل. اتضح له أن خطته اليائسة الهروب قد فشلت. لم يكن هناك أي أمل في النجاح.
على الرغم من أن تلك الكائنات كانت متخلفة ولا يمكنها ترك شجرتها ، إلا أن هذا لا يعني أنها كانت ضعيفة. تحت هجوم مركز ومتواصل ، حتى شخص قوي مثل بيليال كان معرضًا لخطر الانهيار.
استمرت الهجمات في النمو بسرعة ووحشية.
حتى مع قدراته القوية ، تعثر دفاع بيليال المحكم. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تعرض للضرب عدة مرات ، وأصيب بعدد من الجروح. كانت المزيد من الضفادع الصغيرة تقترب مع كل ثانية تمر ، وتجمع معًا لتشكيل قفص معدني سائل.
لم يستطع شيطان الشيخ الهروب! أدت موجة أخرى من الهجمات إلى انتزاع فرن الظلام من قبضته وتدميره. كان بيليال عاجزًا ، ولكن عندما اقترب الشيطان من حافة الدمار ، رد كلاود هوك.
فقط من خلال تدمير الغشاء تمامًا والإله الموجود بداخله يمكنك نسيانهم للأبد!
كسر!
منذ البداية ، عاد كلاود هوك لمشاهدة المعركة. كان يعلم أن بيليال كان يلقي بنفسه في خطر مميت وأن المساعدة في البداية كانت ستحكم عليهما كليهما. بدلاً من ذلك ، اختبأ في الفضاء متعدد الأبعاد ولاحظ ، منتظرًا اللحظة المناسبة عندما يشتت بيليال انتباه الضفادع الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن علم أن الفرصة قد حانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استطاع أن يشعر بتكوين هذه الشجرة الإلهية ، وهي تشكيل إلهي ضخم بنى إضافات جديدة إلى جنسهم. قفز من بين الأبعاد وظهر عند سفح الشجرة العظيمة مع جاد سلاير في يده. انتقل كلاود هوك واخترق في الهيكل.
الكتاب 7 ، الفصل 58 – الدمار
أهكذا تضاعفوا؟ كم عدد الآلهة هناك؟
للحظة تجمدت الضفادع الصغيرة ، أدركوا الخطر على الفور تقريبًا ، وتأرجحوا لمواجهته.
حتى إله واحد كان مشكلة. لقد تمتعوا بأعمار لا حدود لها ، وقوة هائلة وإرادة موحدة. لم يكن من المستغرب إذن أن كلاود هوك واجه صعوبة في تصديق أن الكثيرين يمكن أن يأتوا من هذه الشجرة.
ولدت الآلهة محاربين. كانوا يمتلكون قوة عقلية كبيرة ودفاعات هائلة. مع الثروة المعرفية التي جاءت من مجتمعهم الموحد ، كان حتى أقوى البشر في حيرة من أمرهم أمامهم. كان الخوف حقيقيًا ضد المئات أو الآلاف منهم.
بحلول ذلك الوقت ، ظهر كلاود هوك بالفعل في وسط الشجرة. مع تأرجح من ذراعه ، أطلق جاد سلاير انفجارًا من البرق الأسود والأرجواني في القلب. ملأ الفراغ ودمر كل ما كان على اتصال به.
لم يرتقوا إلى مستوى آلهة السحابة أو النور ، ناهيك عن المارشالات مثل آلهة التنين والحرب ، لكن هذا لا يعني أنهم لم يكونوا مشكلة. كانت جميعها قابلة للمقارنة مع سيد صائد شياطين ضعيف.
ولدت الآلهة محاربين. كانوا يمتلكون قوة عقلية كبيرة ودفاعات هائلة. مع الثروة المعرفية التي جاءت من مجتمعهم الموحد ، كان حتى أقوى البشر في حيرة من أمرهم أمامهم. كان الخوف حقيقيًا ضد المئات أو الآلاف منهم.
راقب بيليال من زاوية عينه ، لقد صرخ داخلياً. ‘ابن العاهرة! إنه يحاول تدمير الشجرة!’
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
تدفقت المئات من الضفادع الصغيرة نحو مركز الشجرة ، في محاولة لقتل كلاود هوك قبل أن يتمكن من إحداث المزيد من الضرر.
كان يعلم أن الشجرة كانت بالفعل السفينة ، فقط تغيرت. إذا تم تدميرها ، فلن يكون لديه حقًا أمل في الهروب من هذا الكوكب المنكوب!
تدفقت المئات من الضفادع الصغيرة نحو مركز الشجرة ، في محاولة لقتل كلاود هوك قبل أن يتمكن من إحداث المزيد من الضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن كلاود هوك لم يكن بيليال. يمكن أن يكون حيثما يشاء. كل بضع ثوان كان يرمش من الوجود ويظهر في مكان آخر ، في كل مرة يقطع رقعة أخرى من الشجرة. ترك جاد سلاير دمارًا رهيبًا في أعقابه.
أخيرًا ، أطلقت الشجرة صوتًا مخيفًا صارخًا ، مثل اللهاث الأخير لوحش رهيب. انهارت على نفسها ، مكونةً بحيرة من السائل المعدني الوامض. سقط مطر بشع من الآلهة الجنينية دون أن تدعمهم الشجرة.
كلاود هوك والشيطان رأوها. المخلوقات التي رأوها كانت في الحقيقة نوعًا من الغلاف. في الداخل كانت الأشكال ، الخطوط العريضة للبشر مغلفة بالدروع الإلهية. هذه كانت آلهة ، آلهة جنينية تنمو داخل الشجرة.
الآن علم أن الفرصة قد حانت.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Bolay
لم يرتقوا إلى مستوى آلهة السحابة أو النور ، ناهيك عن المارشالات مثل آلهة التنين والحرب ، لكن هذا لا يعني أنهم لم يكونوا مشكلة. كانت جميعها قابلة للمقارنة مع سيد صائد شياطين ضعيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات