لورد الداو الفحول الثمانية
4844 – لورد الداو الفحول الثمانية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *؟؟؟؟؟!!؟؟*
كان لديه علاقات مع نساء جميلات منذ وصوله. وشمل ذلك القديسات والملكات من سلالة الإله. الكل في الكل، كان هناك الكثير منهم.
لم يكن يهتم بخلفيات عشيقاته. لا يهم ما إذا كانوا من الشعب أو العشائر القديمة (العرق)، قوة عظمى أو طائفة ثانوية.
*للتذكير مرة أخرى: العشائر القديمة أو” العرق” هنا هم من الأجناس الثلاثة كما كانوا سابقًا في العالم العاشر وبعض الأعراق الأخرى, أما الشعب هم غير ذلك > منهم امبراطور خالد قوي*
“لا تكونوا سخيفين، العالم جميل جدا والعديد من الأشياء العجيبة تنتظركما.” هز رأسه ردا على ذلك.
وهكذا لم يتفاجأ المتفرجون برؤيته مع امرأتين. في الواقع، سيكون الأمر أكثر إثارة للصدمة أن تراه بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لـ الشعب، خاصة في قارة الفوضى، فلم يكن لديهم سوى الاحترام والخوف عليه. كانوا يسجدون رغم أنه لم ينشط هالته. بعد كل شيء، لقد جلب ألف عام من السلام النسبي إلى القارة.
على الرغم من أنه بدا وكأنه يمشي لـ وفاته، إلا أنه لا يزال لديه رفاق وجنرالات قد يكونون في الواقع على استعداد للموت معه. كانت هذه جاذبيته وسحره منقطع النظير. كان هؤلاء الرجال من السلالة البرية، وكانوا بمثابة الطليعة.
أما بالنسبة لـ الشعب، خاصة في قارة الفوضى، فلم يكن لديهم سوى الاحترام والخوف عليه. كانوا يسجدون رغم أنه لم ينشط هالته. بعد كل شيء، لقد جلب ألف عام من السلام النسبي إلى القارة.
*للتذكير مرة أخرى: العشائر القديمة أو” العرق” هنا هم من الأجناس الثلاثة كما كانوا سابقًا في العالم العاشر وبعض الأعراق الأخرى, أما الشعب هم غير ذلك > منهم امبراطور خالد قوي*
4844 – لورد الداو الفحول الثمانية
سكت المشهد مرة أخرى مع وصوله.
بعد قوله هذا، طارت الاثنتان في الأفق واختفيا. لم يبكوا ولم يصرخوا لأنهم لم يريدوا إيذاء هيبته. كان البكاء قبيحًا.
“اذهبوا، العالم في انتظاركم.” بعد أن قال ذلك، تركهم وضحك بحرارة.
أما بالنسبة لـ الشعب، خاصة في قارة الفوضى، فلم يكن لديهم سوى الاحترام والخوف عليه. كانوا يسجدون رغم أنه لم ينشط هالته. بعد كل شيء، لقد جلب ألف عام من السلام النسبي إلى القارة.
سكت المشهد مرة أخرى مع وصوله.
لم يكن لدى متدرب ذو ستة ثمار داو سبب للبقاء في الفوضى، لكنه اختار البقاء أثناء التعامل مع الأشرار وقطاع الطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة للعشائر القديمة”العرق”، فقد احتقره كثير منهم. ترك عدوانه في المعارك جانبًا، فقد سحر عددًا لا يحصى من الآنسات من جانبهم بما في ذلك الإمبراطورات والملكات.
كانوا يعتبرون أنفسهم متفوقين وينظرون إلى الشعب بازدراء. وبالتالي، فإنهم لم يقدروا أن يخدعوا به. للأسف، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله بالنظر إلى قوته.
في الواقع، حتى ضحاياه الديوثين لم يكن لديهم خيار سوى قبول دونيتهم له. كان كرهه شيئًا، وقبول الواقع شيء آخر.
لم يرغب الأصدقاء والأزواج في شيء أكثر من تقطيعه إلى أشلاء. لسوء الحظ، كانوا يفتقرون إلى القوة للانتقام من كبريائهم وشرفهم المفقود.
“يا متخفيتي الجميلة، التقينا مرة أخرى. لقد مرت فترة منذ معركتنا الأخيرة، ما زلتُ لا أستطيع أن أنساها “. ابتسم الفحول الثمانية وقال.
في النهاية، توقفت العربة خارج ساحة المعركة مباشرة. وقف لورد الداو بينما كان يحتضن كلتا المرأتين.
“نحن على استعداد للموت معك.” لم يرغبوا في المغادرة.
لقد كانوا من كبار المتدربين وعرفوا أن هذه المعركة لا تبشر بالخير بالنسبة له. قد يكون هذا هو آخر يوم له في هذا العالم وأرادوا الموت معه.
كان وسيمًا بشكل ملحوظ. إذا رأى أي شخص هنا شين جونتيان، فسوف يلاحظ وجود تشابه مذهل بين الاثنين. كل ما في الأمر أن لورد الداو كان يتمتع بمزيد من المرح.
“لا تكونوا سخيفين، العالم جميل جدا والعديد من الأشياء العجيبة تنتظركما.” هز رأسه ردا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب الجلالة.” جاء المتدربون الأقوياء من الشعب لاستقباله.
كان يرتدي رداء علوي ضيق مع ربط الأكمام حول خصره وياقة مذهبة. ترك صدره مكشوفًا، وكشف عن عضلاته الرائعة. امتلأوا بالقوة. كل عضلة بدت وكأنها تنين يريد أن يندلع.
شاهده الجميع بهدوء وأعطوه الوقت لتوديعه.
كانت بشرته خالية من العيوب أيضًا وأدت إلى جنون النساء بالغيرة. كان بنطاله أسود – أسلوب مختلف عن النمط الذي شوهد في القارات الثلاثة السفلى.
لم يكن يهتم بخلفيات عشيقاته. لا يهم ما إذا كانوا من الشعب أو العشائر القديمة (العرق)، قوة عظمى أو طائفة ثانوية.
4844 – لورد الداو الفحول الثمانية
“إذن هذا هو لورد الداو الفحول الثمانية.” كان الحشد مذهولا.
“اذهبوا، العالم في انتظاركم.” بعد أن قال ذلك، تركهم وضحك بحرارة.
في الواقع، حتى ضحاياه الديوثين لم يكن لديهم خيار سوى قبول دونيتهم له. كان كرهه شيئًا، وقبول الواقع شيء آخر.
“إذن هذا هو لورد الداو الفحول الثمانية.” كان الحشد مذهولا.
*؟؟؟؟؟!!؟؟*
كان وسيمًا بشكل ملحوظ. إذا رأى أي شخص هنا شين جونتيان، فسوف يلاحظ وجود تشابه مذهل بين الاثنين. كل ما في الأمر أن لورد الداو كان يتمتع بمزيد من المرح.
لم يكن لدى المتدربين مشكلة في تغيير مظهرهم الجسدي. للأسف، كان من الصعب تكرار هالته وسلوكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمتلك الفحول الثمانية ثقة وسلطة مطلقة. أولئك الأقوياء مثله لم يكن لديهم نفس الصفات.
في النهاية، توقفت العربة خارج ساحة المعركة مباشرة. وقف لورد الداو بينما كان يحتضن كلتا المرأتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُدمت النساء اللواتي رأته للمرة الأولى. تم القبض على بعض الأميرات والقديسات في شبكته على الفور.
سكت المشهد مرة أخرى مع وصوله.
لم يكن يهتم بخلفيات عشيقاته. لا يهم ما إذا كانوا من الشعب أو العشائر القديمة (العرق)، قوة عظمى أو طائفة ثانوية.
“فهمت لماذا يتمتع بسمعته. من السهل أن تكون مغرمًا به “. قالت إحدى الفتيات.
كانوا يعتبرون أنفسهم متفوقين وينظرون إلى الشعب بازدراء. وبالتالي، فإنهم لم يقدروا أن يخدعوا به. للأسف، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله بالنظر إلى قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب الجلالة.” جاء المتدربون الأقوياء من الشعب لاستقباله.
كان هناك تناقض صارخ بين استقبال اثنين من المتدربين المرموقين على قدم المساواة. قامت الغازية المتخفية بغرس الخوف في نفوس الآخرين، مما جعلهم يرتعدون.
“إذن هذا هو لورد الداو الفحول الثمانية.” كان الحشد مذهولا.
“اذهبوا، العالم في انتظاركم.” بعد أن قال ذلك، تركهم وضحك بحرارة.
“يا متخفيتي الجميلة، التقينا مرة أخرى. لقد مرت فترة منذ معركتنا الأخيرة، ما زلتُ لا أستطيع أن أنساها “. ابتسم الفحول الثمانية وقال.
من ناحية أخرى، كان لورد الداو الفحول الثمانية أنيقًا على الرغم من ارتدائه لتاج مجازي. لا يمكن أن يتعب الناس من التحديق فيه بينما يتجنبون النظر نحو الغازية المتخفية.
أصبح الحشد متوترًا على الفور. في وقت سابق، كان تنينًا نائمًا ولكنه الآن استيقظ ودخل في حالة المعركة. أنفاسه وحدها يمكن أن تطيح بالجبال وتنشف المحيطات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، سيداتي، لقد حان الوقت لدخول الساحة.” قام الفحول الثمانية بتقبيل المرأتين بحماس أثناء فرك أماكن معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*سلامات؟!؟*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهبوا، العالم في انتظاركم.” بعد أن قال ذلك، تركهم وضحك بحرارة.
لم يكن لدى المتدربين مشكلة في تغيير مظهرهم الجسدي. للأسف، كان من الصعب تكرار هالته وسلوكه.
تقدم خطوة إلى الأمام ودخل ساحة المعركة. لسوء الحظ، فإن المنحدر الذي صعد عليه لم يستطع تحمل قوته وانهار.
“نحن على استعداد للموت معك.” لم يرغبوا في المغادرة.
“لا تكونوا سخيفين، العالم جميل جدا والعديد من الأشياء العجيبة تنتظركما.” هز رأسه ردا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب الجلالة.” جاء المتدربون الأقوياء من الشعب لاستقباله.
لقد كانوا من كبار المتدربين وعرفوا أن هذه المعركة لا تبشر بالخير بالنسبة له. قد يكون هذا هو آخر يوم له في هذا العالم وأرادوا الموت معه.
في النهاية، توقفت العربة خارج ساحة المعركة مباشرة. وقف لورد الداو بينما كان يحتضن كلتا المرأتين.
“لا تنحسوني الآن، المعركة لم تبدأ بعد، لكنكما تتصرفان وكأنه يوم جنازتي.” ضحك وقال.
لم يرغب الأصدقاء والأزواج في شيء أكثر من تقطيعه إلى أشلاء. لسوء الحظ، كانوا يفتقرون إلى القوة للانتقام من كبريائهم وشرفهم المفقود.
شاهده الجميع بهدوء وأعطوه الوقت لتوديعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يرغب الأصدقاء والأزواج في شيء أكثر من تقطيعه إلى أشلاء. لسوء الحظ، كانوا يفتقرون إلى القوة للانتقام من كبريائهم وشرفهم المفقود.
أصبحت عينا المرأتين رطبتين قليلاً عندما عانقتاه وقبلتاه مرة أخرى قبل أن يهمسوا: “ستكون دائماً ملكي، يا جلالة الملك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تنحسوني الآن، المعركة لم تبدأ بعد، لكنكما تتصرفان وكأنه يوم جنازتي.” ضحك وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للعشائر القديمة”العرق”، فقد احتقره كثير منهم. ترك عدوانه في المعارك جانبًا، فقد سحر عددًا لا يحصى من الآنسات من جانبهم بما في ذلك الإمبراطورات والملكات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قوله هذا، طارت الاثنتان في الأفق واختفيا. لم يبكوا ولم يصرخوا لأنهم لم يريدوا إيذاء هيبته. كان البكاء قبيحًا.
“إذن هذا هو لورد الداو الفحول الثمانية.” كان الحشد مذهولا.
كان الآخرون يشعرون بالحسد و الغيرة منه.
بعد قوله هذا، طارت الاثنتان في الأفق واختفيا. لم يبكوا ولم يصرخوا لأنهم لم يريدوا إيذاء هيبته. كان البكاء قبيحًا.
امتد الفحول الثمانية مرة واحدة قبل أن يطلق قوته. “بوووم!”
“يا متخفيتي الجميلة، التقينا مرة أخرى. لقد مرت فترة منذ معركتنا الأخيرة، ما زلتُ لا أستطيع أن أنساها “. ابتسم الفحول الثمانية وقال.
“حسنًا، سيداتي، لقد حان الوقت لدخول الساحة.” قام الفحول الثمانية بتقبيل المرأتين بحماس أثناء فرك أماكن معينة.
أصبح الحشد متوترًا على الفور. في وقت سابق، كان تنينًا نائمًا ولكنه الآن استيقظ ودخل في حالة المعركة. أنفاسه وحدها يمكن أن تطيح بالجبال وتنشف المحيطات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم خطوة إلى الأمام ودخل ساحة المعركة. لسوء الحظ، فإن المنحدر الذي صعد عليه لم يستطع تحمل قوته وانهار.
يمتلك الفحول الثمانية ثقة وسلطة مطلقة. أولئك الأقوياء مثله لم يكن لديهم نفس الصفات.
“يا متخفيتي الجميلة، التقينا مرة أخرى. لقد مرت فترة منذ معركتنا الأخيرة، ما زلتُ لا أستطيع أن أنساها “. ابتسم الفحول الثمانية وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات