عن أمي .... [2]
الفصل 436: عن أمي …. [2]
في اللحظة التي غادر فيها سهمها قوسها ، تمزق الحاجز حول خصم أماندا أخيرًا مع اصطدام مدوي.
“… هل يعرف بحالة إيما؟ “
“يبدأ!”
ألقى نظرة أخيرة على أنجليكا ، استدار وتوجه نحو الباب.
ازدهر صوت الحكم في جميع أنحاء الساحة حيث انفجرت مانا في وقت واحد من أماندا وخصمها.
“… دعنا نقول فقط إنني لست واثقا من فرصتي في ضربك.”
مع كلتا يديها على مقبض المدفع الرشاش مثل الأداة ، توهج أحمر خفي فجأة يلف القطعة الأثرية حيث بدأ الطرف يدور ببطء. مع كل دوران ، زادت سرعة حركة البرميل.
تات.
ألقى نظرة أخيرة على أنجليكا ، استدار وتوجه نحو الباب.
في النهاية ، بعد الدوران الأول ، انطلق شعاع طاقة صغير فجأة من فوهة السلاح حيث بدأت حزم الطاقة تتسرب ببطء ولكن بثبات.
ثبت أن قرارها هو الصحيح لأن القذيفة سرعان ما أخطأت ، مما أدى إلى ترفرف شعرها بشدة.
تات. تات. تات.
صليل–
لم يمض وقت طويل حتى انطلقت ثلاثة أشعة طاقة أخرى.
لو أدركت أنه تم التحكم بي عاجلاً ، لما حدثت مثل هذه الأشياء أبدًا.
لم تكن أماندا واقفة أثناء حدوث ذلك. مع تقوس ظهرها قليلاً ، سخرت من خيط قوسها الخلفي حيث ظهرت ثلاثة أسهم زرقاء شفافة على قوسها.
“أرى.”
في اللحظة التي انطلق فيها شعاع الطاقة الأول ، وقفت أماندا بهدوء.
صليل–
ثبت أن قرارها هو الصحيح لأن القذيفة سرعان ما أخطأت ، مما أدى إلى ترفرف شعرها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيلوج قد كسر فقط ، ولم يفعل أيًا من الأشياء التي كلفته بها.
بعد الشعاع الأول ، بدأت المزيد والمزيد من الحزم في إطلاق النار من قطعة أثرية خصمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حواجب أنجليكا متماسكة عندما سمعت كلامي.
حتى ذلك الحين ، رفضت أماندا إطلاق سهامها وبدأت المانا من حولها في الالتواء.
“… دعنا نقول فقط إنني لست واثقا من فرصتي في ضربك.”
عندما تندفع شعاع باتجاهها ، فإنها إما أن تخطو خطوة إلى الجانب أو تحرك جزءًا صغيرًا من جسدها. كانت حركاتها ضئيلة ، ومع ذلك ، في كل مرة تتحرك فيها كانت قادرة بأعجوبة على تفادي شعاع الطاقة الذي كان يندفع نحوها بسرعة لا تصدق.
على الرغم من أن ما قاله كيفن قد يكون صحيحًا ، إلا أن هذه كانت مجرد كلمات في نهاية المطاف. فقط عندما قاتلنا بعضنا البعض بشكل حقيقي ، سنعرف حقًا من كان أقوى بيننا.
تسببت تصرفات أماندا في أن ينظر إليها كل من كان يشاهدها في رهبة بينما كانت شخصيتها الفاتنة تقف في وسط الساحة مثل سيدة حرب لا تقبل المنافسة.
عندما رأيت كيف بدا كيفن مضطربًا ، طمأنته.
تسببت حركاتها الرشيقة والمتدنية التي ساعدتها في تفادي أشعة الشمس في فقدان أنفاس الجميع.
“نعم ، هي“.
“بارع جدا“
تلا ذلك انفجار مروع بعد ثانيتين حيث سقط سهم أماندا على خصمها ، مما أدى إلى تطاير الغبار في كل مكان.
اعتقد الجميع أنهم يشاهدونها وهي ترقص حول مكانها ، مثل فراشة جميلة.
سألت: أرفع رأسي.
كان السبب الذي جعل أماندا قادرة على القيام بكل هذا بسبب مهارتها.
فتحت عينيها ، وألقاني وهجًا ، ظل الظل الأسود يلقي على أنجليكا قبل أن يتقلص شكلها وتتحول إلى قطة.
[{C} حاسة المانا]
“ما هو رأيك في ذلك؟” رددت بتكاسل وظهري متكئًا على وسادة السرير المريحة.
مهارة سمحت لها بشكل أساسي بإحساس المانا وكذلك رؤية الاضطرابات من حولها. لم تساعدها المهارة فقط في تحديد اتجاه سهامها عندما أطلقت عليها ، ولكنها كانت أيضًا قادرة على الشعور بالاتجاه الذي سيذهب إليه هجوم خصمها.
على الرغم من أن ما قاله كيفن قد يكون صحيحًا ، إلا أن هذه كانت مجرد كلمات في نهاية المطاف. فقط عندما قاتلنا بعضنا البعض بشكل حقيقي ، سنعرف حقًا من كان أقوى بيننا.
بفضل هذه المهارة ، تمكنت من فعل ما كانت تفعله. ومع ذلك ، هذا العمل فقط لفترة قصيرة من الزمن. من نقطة معينة ، ستصبح المقذوفات أسرع من أن تتفادى حتى لو كانت تعرف من أين أتت.
تات. تات. تات.
لكن لحسن الحظ ، كانت أماندا جاهزة.
على الرغم من أن ما قاله كيفن قد يكون صحيحًا ، إلا أن هذه كانت مجرد كلمات في نهاية المطاف. فقط عندما قاتلنا بعضنا البعض بشكل حقيقي ، سنعرف حقًا من كان أقوى بيننا.
تات. تات. تات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إبعاد عيني عن الشاشة ، التفت إلى إلقاء نظرة على أنجليكا. مع رأسها على الجانب وإلقاء نظرة فضوليّة على وجهها ، بدت أنجليكا أيضًا مفتونة بأداء أماندا.
بالكاد تهرب من ثلاث حزم طاقة أخرى ، انفجرت المانا حول جسد أماندا مثل عاصفة مستعرة. ثم ، وهي تتطلع إلى خصمها ، أطلقت اثنين من الأسهم الثلاثة.
استقبلت بإيماءة. نظر حول المكان ، توقف قدم كيفن فجأة وهو يشير إلى حيث كانت أنجليكا.
شيوى! شيوى!
“هذا لأن الناس سيأتون لزيارتي قريبًا. أنا متأكد من أنك لا تريد الكثير من الاهتمام -“
في اللحظة التي أطلقت فيها السهمين ، تمزق الهواء واختفى السهمان من المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت أنجليكا بتمشيط شعرها خلف أذنها ، ورفعت رأسها ببطء ونظرت إلي. بعد فترة هزت رأسها.
لقد كانوا سريعين لدرجة أنه بحلول الوقت الذي تمكن فيه خصم أماندا من الانتقام كانوا بالفعل ضدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت تصرفات أماندا في أن ينظر إليها كل من كان يشاهدها في رهبة بينما كانت شخصيتها الفاتنة تقف في وسط الساحة مثل سيدة حرب لا تقبل المنافسة.
أطلق صرخة منخفضة ، ظهر درع شفاف فجأة حول الفتاة القزمة. ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك كان خارج توقعاتها تمامًا.
ازدهر صوت الحكم في جميع أنحاء الساحة حيث انفجرت مانا في وقت واحد من أماندا وخصمها.
بمجرد وصول الأسهم إليها ، بدلاً من ضرب درعها كما توقعت منهم ، تمددوا فجأة وشكلوا حاجزين أزرقين رفيعين. محاصرتها من فوق.
قلت بهدوء وأنا أشاهد كل ثانية من مباراة أماندا. إذا قلت إنني لم أكن معجبًا بأدائها ، لكانت هذه كذبة.
في المسافة ، تلاحق شفتيها ، تمتمت أماندا بهدوء.
عندما رأيت كيف بدا كيفن مضطربًا ، طمأنته.
“عقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي انطلق فيها شعاع الطاقة الأول ، وقفت أماندا بهدوء.
على الفور بدأ الدرعان الرقيقان في الانكماش. وببطء ولكن بثبات ، وصلوا إلى درع الفتاة القزمية ، وضغطوا عليه بشدة.
“بارع جدا“
كسر. كسر. كسر.
بعد فترة ، بينما كنت أحدق في المشهد مع أنجليكا ، فتح الباب مرة أخرى. أدرت رأسي لمعرفة من هو الشخص ، فوجئت بسرور عندما وجدت أماندا تدخل.
لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ الشقوق في الظهور على درع خصم أماندا حيث ظهرت نظرة عاجزة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت تصرفات أماندا في أن ينظر إليها كل من كان يشاهدها في رهبة بينما كانت شخصيتها الفاتنة تقف في وسط الساحة مثل سيدة حرب لا تقبل المنافسة.
رفعت أماندا قوسها نحو الهواء ، وأخيراً تخلت عن السهم الأخير. مرة أخرى ، اختفى من قوسها ، وتمزق في الهواء مثل المذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لا.”
يتحطم!
لم تكن أماندا واقفة أثناء حدوث ذلك. مع تقوس ظهرها قليلاً ، سخرت من خيط قوسها الخلفي حيث ظهرت ثلاثة أسهم زرقاء شفافة على قوسها.
في اللحظة التي غادر فيها سهمها قوسها ، تمزق الحاجز حول خصم أماندا أخيرًا مع اصطدام مدوي.
أطلق صرخة منخفضة ، ظهر درع شفاف فجأة حول الفتاة القزمة. ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك كان خارج توقعاتها تمامًا.
قبل أن يتمكن خصمها من الرد ، شعرت الفتاة القزمة فجأة بتقلب مانا قوي قادم من الأعلى. رفعت رأسها إلى أعلى ، راقبت سهمًا مرعبًا ينطلق عليها.
على الفور بدأ الدرعان الرقيقان في الانكماش. وببطء ولكن بثبات ، وصلوا إلى درع الفتاة القزمية ، وضغطوا عليه بشدة.
كانت سريعة لدرجة أنها لم تكن قادرة على الرد في الوقت المناسب.
هذان الشخصان هما آفا وهاين اللذان خرجا من المنافسة. نظرًا لأن كلاهما ربما افتقد عائلتهما كثيرًا ، فقد أخبرتهما بالعودة إلى المجال البشري وزيارة والديهما.
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ الشقوق في الظهور على درع خصم أماندا حيث ظهرت نظرة عاجزة على وجهها.
تلا ذلك انفجار مروع بعد ثانيتين حيث سقط سهم أماندا على خصمها ، مما أدى إلى تطاير الغبار في كل مكان.
“… دعنا نقول فقط إنني لست واثقا من فرصتي في ضربك.”
بمجرد أن هدأ الغبار ، شاهد الجميع الحكم يظهر على بعد أمتار من خصم أماندا ويده مرفوعة. وخلفه كان الخصم الخائف الذي لم يستطع التوقف عن الارتجاف وهي تخلت عن سلاحها الكبير.
لو أدركت أنه تم التحكم بي عاجلاً ، لما حدثت مثل هذه الأشياء أبدًا.
ماذا.
لم أستطع احتواء دهشتي تمامًا. لم يعرف الكثيرون هذا ، لكن كيفن كان في الواقع فخورًا للغاية.
“الفائزة في هذه المباراة هي أماندا ستيرن ، ستنتقل إلى دور الستة عشر“.
“ربما يجب أن تحول نفسك إلى قطة.”
***
***
“مدى قوة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حواجب أنجليكا متماسكة عندما سمعت كلامي.
قلت بهدوء وأنا أشاهد كل ثانية من مباراة أماندا. إذا قلت إنني لم أكن معجبًا بأدائها ، لكانت هذه كذبة.
على الرغم من أنني كنت سعيدًا ، إلا أنني لم أعرض الكثير منها.
على الرغم من أن خصمها لم يكن الأقوى تمامًا ، إلا أن فوز أماندا عليها من جانب واحد بهذه الطريقة ، كان بمثابة شهادة على مدى تحسنها على مر السنين.
بفضل هذه المهارة ، تمكنت من فعل ما كانت تفعله. ومع ذلك ، هذا العمل فقط لفترة قصيرة من الزمن. من نقطة معينة ، ستصبح المقذوفات أسرع من أن تتفادى حتى لو كانت تعرف من أين أتت.
بعد إبعاد عيني عن الشاشة ، التفت إلى إلقاء نظرة على أنجليكا. مع رأسها على الجانب وإلقاء نظرة فضوليّة على وجهها ، بدت أنجليكا أيضًا مفتونة بأداء أماندا.
“يبدأ!”
ابتسمت ابتسامة عندما رأيت هذا.
بمجرد أن هدأ الغبار ، شاهد الجميع الحكم يظهر على بعد أمتار من خصم أماندا ويده مرفوعة. وخلفه كان الخصم الخائف الذي لم يستطع التوقف عن الارتجاف وهي تخلت عن سلاحها الكبير.
“… بالمناسبة ، هل أتيت حقًا إلى هنا لأنك كنت تشعر بالملل؟ “
شيوى! شيوى!
بصراحة ، لقد واجهت صعوبة في تصديق ذلك. على الرغم من نعم ، فقد تم عزلها بمفردها ، نظرًا لمواردها وحقيقة أنها لم تكن شخصًا اجتماعيًا للغاية ، كنت أشك في إجابتها نوعًا ما.
وضعت يدي على ذقني وألقيت نظرة خاطفة على أنجليكا ، قلت بهدوء.
ربما كنت أفكر كثيرا.
نظرًا لأنها أصبحت الآن شيطانًا كامل التصنيف ، فقد استغرق الأمر لحظة وجيزة فقط حتى تتحول.
قامت أنجليكا بتمشيط شعرها خلف أذنها ، ورفعت رأسها ببطء ونظرت إلي. بعد فترة هزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ الشقوق في الظهور على درع خصم أماندا حيث ظهرت نظرة عاجزة على وجهها.
“لا.”
لم أكن أجهل أين كانت ولاءاته الحقيقية فحسب ، بل كنت أتمنى أيضًا ألا يموت.
“… أوه؟ “
أطلق صرخة منخفضة ، ظهر درع شفاف فجأة حول الفتاة القزمة. ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك كان خارج توقعاتها تمامًا.
لذلك كان هناك حقًا شيء آخر تريد التحدث عنه. الآن كنت أشعر بالفضول.
مهارة سمحت لها بشكل أساسي بإحساس المانا وكذلك رؤية الاضطرابات من حولها. لم تساعدها المهارة فقط في تحديد اتجاه سهامها عندما أطلقت عليها ، ولكنها كانت أيضًا قادرة على الشعور بالاتجاه الذي سيذهب إليه هجوم خصمها.
قالت بهدوء قبل أن أتمكن من قول أي شيء آخر ، وجّهت انتباهها إلى الشاشة مرة أخرى.
ربما كنت أفكر كثيرا.
“لقد اخترق سيلوج رتبته ويخطط لتعزيز قوته قبل مهاجمة كل من رئيس الاورك وماركيس الشيطان المصنف “.
بالنسبة له أن يقول شيئًا كهذا فجأة ، فهذا يعني شيئًا واحدًا فقط. كان يقصد هذه الكلمات حقًا.
رنَّت كلماتها مثل الصواعق داخل رأسي عندما بدأت أتذكر كل الخطط التي أعددتها في الماضي.
نظرًا لأن الناس لم يتمكنوا من التواصل من خلال المكانين ، ربما لم يكتشف وايلان بعد الموقف مع إيما.
كانت إحدى الخطط هي تحويل سيلوج إلى رئيس الاورك لـ إيمورا حتى أتمكن من استخدامه لمساعدتي في محاربة ملك الشياطين الذي وصل خلال الكارثة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهم.”
“أرى … هذه أخبار رائعة.”
الشيء الوحيد الذي كان يمتلكه هو عنصر المفاجأة ، وحتى مع ذلك ، كنت أعرف أن فرصه في الفوز لم تكن عالية جدًا.
على الرغم من أنني كنت سعيدًا ، إلا أنني لم أعرض الكثير منها.
———-—-
كان سيلوج قد كسر فقط ، ولم يفعل أيًا من الأشياء التي كلفته بها.
لذلك كان هناك حقًا شيء آخر تريد التحدث عنه. الآن كنت أشعر بالفضول.
لم أكن أجهل أين كانت ولاءاته الحقيقية فحسب ، بل كنت أتمنى أيضًا ألا يموت.
سألت: أرفع رأسي.
بعد كل شيء ، كان يخطط للتدخل في الحرب بين شخصين لم تكن قوتهما أدنى من قوته.
عندما تندفع شعاع باتجاهها ، فإنها إما أن تخطو خطوة إلى الجانب أو تحرك جزءًا صغيرًا من جسدها. كانت حركاتها ضئيلة ، ومع ذلك ، في كل مرة تتحرك فيها كانت قادرة بأعجوبة على تفادي شعاع الطاقة الذي كان يندفع نحوها بسرعة لا تصدق.
الشيء الوحيد الذي كان يمتلكه هو عنصر المفاجأة ، وحتى مع ذلك ، كنت أعرف أن فرصه في الفوز لم تكن عالية جدًا.
تلا ذلك انفجار مروع بعد ثانيتين حيث سقط سهم أماندا على خصمها ، مما أدى إلى تطاير الغبار في كل مكان.
لم تكن منخفضة ، لكنها ليست عالية في نفس الوقت.
لم أكن أجهل أين كانت ولاءاته الحقيقية فحسب ، بل كنت أتمنى أيضًا ألا يموت.
“هل قال أي شيء عن الوقت الذي سيهاجم فيه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حواجب أنجليكا متماسكة عندما سمعت كلامي.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي انطلق فيها شعاع الطاقة الأول ، وقفت أماندا بهدوء.
هزت أنجليكا رأسها. وأضافت أنه توقف لثانية.
في اللحظة التي غادر فيها سهمها قوسها ، تمزق الحاجز حول خصم أماندا أخيرًا مع اصطدام مدوي.
“لكنني لا أعتقد أنه سيهاجم في أي وقت قريب. إنه يحاول إيجاد أفضل طريقة للتعامل مع الوضع.”
شيوى! شيوى!
“أرى.”
بصراحة ، لم أكن أعرف هل سأكون سعيدًا أم حزينًا.
أومأت برأسها بعناية.
كان جزء مني سعيدًا لأن سيلوج لم يكن يندفع إلى المعركة الكبيرة بمجرد اندلاع قوته ، ومع ذلك ، لم تكن مخاوفي على أقل تقدير.
بصراحة ، لم أكن أعرف هل سأكون سعيدًا أم حزينًا.
بعد كل شيء ، سوف يعرض موته أنجليكا للخطر. لم أكن أريد أن يحدث ذلك.
“لقد سمعت.”
وضعت يدي على ذقني وألقيت نظرة خاطفة على أنجليكا ، قلت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت تصرفات أماندا في أن ينظر إليها كل من كان يشاهدها في رهبة بينما كانت شخصيتها الفاتنة تقف في وسط الساحة مثل سيدة حرب لا تقبل المنافسة.
“ربما يجب أن تحول نفسك إلى قطة.”
“أرى.”
حواجب أنجليكا متماسكة عندما سمعت كلامي.
“لماذا؟“
قد يخفيه جيداً ، لكنه محفور بعمق في جسده.
“هذا لأن الناس سيأتون لزيارتي قريبًا. أنا متأكد من أنك لا تريد الكثير من الاهتمام -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت أنجليكا بتمشيط شعرها خلف أذنها ، ورفعت رأسها ببطء ونظرت إلي. بعد فترة هزت رأسها.
قبل أن تتلاشى كلماتي ، سمعنا فجأة صوت خطوات قادمة من الجانب الآخر من الباب.
استغرق الأمر بعض الوقت حتى أجاب كيفن ، لكن كلماته التالية فاجأتني قليلاً.
فتحت عينيها ، وألقاني وهجًا ، ظل الظل الأسود يلقي على أنجليكا قبل أن يتقلص شكلها وتتحول إلى قطة.
قبل أن يتمكن خصمها من الرد ، شعرت الفتاة القزمة فجأة بتقلب مانا قوي قادم من الأعلى. رفعت رأسها إلى أعلى ، راقبت سهمًا مرعبًا ينطلق عليها.
بعد تحولها ، قفزت على السرير قبل أن تستريح على قمة الحافة الصغيرة بجانب النافذة.
بمجرد أن هدأ الغبار ، شاهد الجميع الحكم يظهر على بعد أمتار من خصم أماندا ويده مرفوعة. وخلفه كان الخصم الخائف الذي لم يستطع التوقف عن الارتجاف وهي تخلت عن سلاحها الكبير.
صليل–
“لقد جئت للتو للاطمئنان عليك. بما أنك بخير ، فسوف آخذ إجازتي.”
نظرًا لأنها أصبحت الآن شيطانًا كامل التصنيف ، فقد استغرق الأمر لحظة وجيزة فقط حتى تتحول.
“لقد جئت للتو للاطمئنان عليك. بما أنك بخير ، فسوف آخذ إجازتي.”
بمجرد جلوسها على الحافة ، انفتح الباب ودخل كيفن الغرفة. عند دخول الغرفة ، استقبلني كيفن بشكل غير رسمي.
“لقد سمعت.”
“يا.”
لكن لحسن الحظ ، كانت أماندا جاهزة.
“مهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاء …”
استقبلت بإيماءة. نظر حول المكان ، توقف قدم كيفن فجأة وهو يشير إلى حيث كانت أنجليكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ الشقوق في الظهور على درع خصم أماندا حيث ظهرت نظرة عاجزة على وجهها.
قفزت حواجبه في مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وصول الأسهم إليها ، بدلاً من ضرب درعها كما توقعت منهم ، تمددوا فجأة وشكلوا حاجزين أزرقين رفيعين. محاصرتها من فوق.
“هل هذه…؟“
ثبت أن قرارها هو الصحيح لأن القذيفة سرعان ما أخطأت ، مما أدى إلى ترفرف شعرها بشدة.
“نعم ، هي“.
لم تكن أماندا واقفة أثناء حدوث ذلك. مع تقوس ظهرها قليلاً ، سخرت من خيط قوسها الخلفي حيث ظهرت ثلاثة أسهم زرقاء شفافة على قوسها.
أومأت برأسي. كنت قد أطلعته بالفعل على أنجليكا ، لذلك لم يكن مفاجئًا أنه تمكن من التعرف عليها.
“… هل يعرف بحالة إيما؟ “
سألت: أرفع رأسي.
تات. تات. تات.
“هل عدت للتو من زيارة إيما؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اخترق سيلوج رتبته ويخطط لتعزيز قوته قبل مهاجمة كل من رئيس الاورك وماركيس الشيطان المصنف “.
“نعم.”
بمجرد أن هدأ الغبار ، شاهد الجميع الحكم يظهر على بعد أمتار من خصم أماندا ويده مرفوعة. وخلفه كان الخصم الخائف الذي لم يستطع التوقف عن الارتجاف وهي تخلت عن سلاحها الكبير.
أجاب كيفن وهو جالس على الكرسي حيث جلس أوكتافيوس وأنجيليكا سابقًا.
“أرى … هذه أخبار رائعة.”
“يبدو أن حالتها قد استقرت ، لكنها لا تزال في غيبوبة ولم تستيقظ بعد“.
“لقد سمعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت جبيني عندما سمعت كلامه.
كان وضع إيما ، كيف ينبغي أن أقول ، حساس؟ بعد كل شيء ، كنت مسؤولاً إلى حد ما عما حدث. أو بالأحرى ، كان الكيان الذي كان بداخلي هو المسؤول ، لكنني كنت أعلم في أعماقي أن هذا هو السبب أيضًا.
“… هل يعرف بحالة إيما؟ “
لو أدركت أنه تم التحكم بي عاجلاً ، لما حدثت مثل هذه الأشياء أبدًا.
لو أدركت أنه تم التحكم بي عاجلاً ، لما حدثت مثل هذه الأشياء أبدًا.
كان هذا على وجه الخصوص بعد أن أدركت أن هناك الكثير من الأعلام التي تشير إلي أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام.
على الرغم من أن ما قاله كيفن قد يكون صحيحًا ، إلا أن هذه كانت مجرد كلمات في نهاية المطاف. فقط عندما قاتلنا بعضنا البعض بشكل حقيقي ، سنعرف حقًا من كان أقوى بيننا.
“إيما جانبا ، هل رأيت والدها؟“
“لقد جئت للتو للاطمئنان عليك. بما أنك بخير ، فسوف آخذ إجازتي.”
تسببت كلمات كيفن التالية في إخراجي من أفكاري. رفعت رأسي ، ونظرت لأعلى للحظة قبل أن أومئ برأسي.
فتحت عينيها ، وألقاني وهجًا ، ظل الظل الأسود يلقي على أنجليكا قبل أن يتقلص شكلها وتتحول إلى قطة.
“نعم ، لقد عاد إلى المجال البشري. مشاكل عائلية.”
كان السبب الذي جعل أماندا قادرة على القيام بكل هذا بسبب مهارتها.
حواجب كيفن متماسكة بمجرد أن يرأس كلماتي.
ثبت أن قرارها هو الصحيح لأن القذيفة سرعان ما أخطأت ، مما أدى إلى ترفرف شعرها بشدة.
“… هل يعرف بحالة إيما؟ “
“لقد جئت للتو للاطمئنان عليك. بما أنك بخير ، فسوف آخذ إجازتي.”
“ربما لا.”
هززت رأسي.
هززت رأسي.
“… هل يعرف بحالة إيما؟ “
نظرًا لأن الناس لم يتمكنوا من التواصل من خلال المكانين ، ربما لم يكتشف وايلان بعد الموقف مع إيما.
ألقى نظرة أخيرة على أنجليكا ، استدار وتوجه نحو الباب.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن مباراتها لم تُذاع على الهواء مباشرة ، مما يعني أنه حتى لو انتبه إلى البطولة ، فلن يكون لديه أي فكرة.
نظرًا لأنها أصبحت الآن شيطانًا كامل التصنيف ، فقد استغرق الأمر لحظة وجيزة فقط حتى تتحول.
عندما رأيت كيف بدا كيفن مضطربًا ، طمأنته.
في المسافة ، تلاحق شفتيها ، تمتمت أماندا بهدوء.
“لا تقلق ، لقد أرسلت شخصين لإبلاغه. لكني لست متأكدًا من موعد تلقيه الرسالة“.
“لا.”
هذان الشخصان هما آفا وهاين اللذان خرجا من المنافسة. نظرًا لأن كلاهما ربما افتقد عائلتهما كثيرًا ، فقد أخبرتهما بالعودة إلى المجال البشري وزيارة والديهما.
تلا ذلك انفجار مروع بعد ثانيتين حيث سقط سهم أماندا على خصمها ، مما أدى إلى تطاير الغبار في كل مكان.
في الطريق ، قمت بتذكيرهم بإخبار وايلان عن الموقف مع إيما.
اية (27) يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَٰنُ ضَعِيفٗا (28)سورة النساء الاية (28)
لن يشعر أنه على ما يرام إذا لم يكن يعلم.
سألت: أرفع رأسي.
“هذا جيد.”
ماذا.
ظهر ارتياح واضح على وجه كيفن بمجرد أن سمع كلامي. ثم ، وضع يديه على ركبتيه ، وقف ببطء.
تات. تات. تات.
“لقد جئت للتو للاطمئنان عليك. بما أنك بخير ، فسوف آخذ إجازتي.”
ازدهر صوت الحكم في جميع أنحاء الساحة حيث انفجرت مانا في وقت واحد من أماندا وخصمها.
ألقى نظرة أخيرة على أنجليكا ، استدار وتوجه نحو الباب.
تلا ذلك انفجار مروع بعد ثانيتين حيث سقط سهم أماندا على خصمها ، مما أدى إلى تطاير الغبار في كل مكان.
قبل أن يغادر ، توقف عن خطواته ، قال بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيما جانبا ، هل رأيت والدها؟“
“رأيت مباراتك مع كيمور …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تات.
رفعت جبيني عندما سمعت كلامه.
استقبلت بإيماءة. نظر حول المكان ، توقف قدم كيفن فجأة وهو يشير إلى حيث كانت أنجليكا.
“ما هو رأيك في ذلك؟” رددت بتكاسل وظهري متكئًا على وسادة السرير المريحة.
كان جزء مني سعيدًا لأن سيلوج لم يكن يندفع إلى المعركة الكبيرة بمجرد اندلاع قوته ، ومع ذلك ، لم تكن مخاوفي على أقل تقدير.
استغرق الأمر بعض الوقت حتى أجاب كيفن ، لكن كلماته التالية فاجأتني قليلاً.
تات. تات. تات.
“… دعنا نقول فقط إنني لست واثقا من فرصتي في ضربك.”
على الرغم من أن ما قاله كيفن قد يكون صحيحًا ، إلا أن هذه كانت مجرد كلمات في نهاية المطاف. فقط عندما قاتلنا بعضنا البعض بشكل حقيقي ، سنعرف حقًا من كان أقوى بيننا.
قبل أن أتمكن من قول أي شيء آخر ، فتح الباب ، غادر كيفن الغرفة ، وتركني في غرفتي أحدق في اتجاه المكان الذي غادر فيه وعيناه مفتوحتان على مصراعيها.
رنَّت كلماتها مثل الصواعق داخل رأسي عندما بدأت أتذكر كل الخطط التي أعددتها في الماضي.
“هل قال للتو ما أعتقد أنه قاله للتو؟“
بعد كل شيء ، كان يخطط للتدخل في الحرب بين شخصين لم تكن قوتهما أدنى من قوته.
لم أستطع احتواء دهشتي تمامًا. لم يعرف الكثيرون هذا ، لكن كيفن كان في الواقع فخورًا للغاية.
كانت إحدى الخطط هي تحويل سيلوج إلى رئيس الاورك لـ إيمورا حتى أتمكن من استخدامه لمساعدتي في محاربة ملك الشياطين الذي وصل خلال الكارثة الثالثة.
قد يخفيه جيداً ، لكنه محفور بعمق في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ الشقوق في الظهور على درع خصم أماندا حيث ظهرت نظرة عاجزة على وجهها.
بالنسبة له أن يقول شيئًا كهذا فجأة ، فهذا يعني شيئًا واحدًا فقط. كان يقصد هذه الكلمات حقًا.
ماذا.
بصراحة ، لم أكن أعرف هل سأكون سعيدًا أم حزينًا.
ابتسمت ابتسامة عندما رأيت هذا.
“هاء …”
“هل هذه…؟“
في النهاية ، تنهدت تنهيدة مرهقة ، أدرت رأسي للتحديق مرة أخرى في المشهد بالخارج.
حتى ذلك الحين ، رفضت أماندا إطلاق سهامها وبدأت المانا من حولها في الالتواء.
على الرغم من أن ما قاله كيفن قد يكون صحيحًا ، إلا أن هذه كانت مجرد كلمات في نهاية المطاف. فقط عندما قاتلنا بعضنا البعض بشكل حقيقي ، سنعرف حقًا من كان أقوى بيننا.
هذان الشخصان هما آفا وهاين اللذان خرجا من المنافسة. نظرًا لأن كلاهما ربما افتقد عائلتهما كثيرًا ، فقد أخبرتهما بالعودة إلى المجال البشري وزيارة والديهما.
صليل–
بمجرد أن هدأ الغبار ، شاهد الجميع الحكم يظهر على بعد أمتار من خصم أماندا ويده مرفوعة. وخلفه كان الخصم الخائف الذي لم يستطع التوقف عن الارتجاف وهي تخلت عن سلاحها الكبير.
بعد فترة ، بينما كنت أحدق في المشهد مع أنجليكا ، فتح الباب مرة أخرى. أدرت رأسي لمعرفة من هو الشخص ، فوجئت بسرور عندما وجدت أماندا تدخل.
لذلك كان هناك حقًا شيء آخر تريد التحدث عنه. الآن كنت أشعر بالفضول.
ظهرت ابتسامة على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت تصرفات أماندا في أن ينظر إليها كل من كان يشاهدها في رهبة بينما كانت شخصيتها الفاتنة تقف في وسط الساحة مثل سيدة حرب لا تقبل المنافسة.
“رأيت مباراتك ، مبروك“.
استقبلت بإيماءة. نظر حول المكان ، توقف قدم كيفن فجأة وهو يشير إلى حيث كانت أنجليكا.
بعد كل شيء ، كان يخطط للتدخل في الحرب بين شخصين لم تكن قوتهما أدنى من قوته.
———-—-
“أرى … هذه أخبار رائعة.”
ترجمة FLASH
الشيء الوحيد الذي كان يمتلكه هو عنصر المفاجأة ، وحتى مع ذلك ، كنت أعرف أن فرصه في الفوز لم تكن عالية جدًا.
———-—-
قالت بهدوء قبل أن أتمكن من قول أي شيء آخر ، وجّهت انتباهها إلى الشاشة مرة أخرى.
بمجرد جلوسها على الحافة ، انفتح الباب ودخل كيفن الغرفة. عند دخول الغرفة ، استقبلني كيفن بشكل غير رسمي.
اية (27) يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَٰنُ ضَعِيفٗا (28)سورة النساء الاية (28)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، لقد أرسلت شخصين لإبلاغه. لكني لست متأكدًا من موعد تلقيه الرسالة“.
لم أكن أجهل أين كانت ولاءاته الحقيقية فحسب ، بل كنت أتمنى أيضًا ألا يموت.
“لقد جئت للتو للاطمئنان عليك. بما أنك بخير ، فسوف آخذ إجازتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حواجب أنجليكا متماسكة عندما سمعت كلامي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات