مسار القزم
الفصل 127 – مسار القزم
“يا إلهي ، بارد للغاية.”
فتح الفلاح كلتا يديه. بعد الصراخ بالتعويذة ، حبس أنفاسه.
“هل المهارة غير طبيعية؟ أليست ضعيفة بعض الشيء؟ ” سأل شيرلوك.
ظهرت خصلات مانا ضعيفة من يديه. لم يستطع تصديق عينيه.
في الوقت نفسه ، حملت مجموعة من العفاريت الطوب أثناء القراءة ، “حمل الأخ الكبير سلة ومشى من خلال المجاري الواسعة. بينما كان يعبر المجاري ، رأى كلبًا غريبًا يطرق سلة البطيخ الخاصة به. سقط البطيخ ، وألقى الأخ الكبير باللوم على الكلب … “
على الرغم من أنه قام بتعديل حد الألم إلى أدنى مستوى ، إلا أنه كان يشعر بإحساس تجمع المانا بين يديه. كان الأمر مثل اليد التي تشعر بالرياح عندما كان يسافر بسرعة 60 كم في الساعة.
“ماذا يفعلون؟” سأل شيرلوك. كان مندهشا عندما رأى اللاعبين المتحمسين.
كان يحب هذا النوع من المشاعر!
على الرغم من أنهم كانوا من العفاريت ، إلا أنهم كانوا رائعين بطريقتهم الخاصة.
كانت نظرة الفلاح ثابتة. على الرغم من أنه كان مجرد عفريت ، إلا أنه كان يتوقع أنه سيكون أعظم ساحر في المملكة الأبدية!
لمعرفة الوقت ، إلى جانب النظر إلى الساعة ، يمكن للمرء أن يلاحظ عندما يتوقف اللاعبون عن الاتصال باللعبة.
رفع كلتا يديه. حمت الرياح السحرية التي خلقتها المانا جسده.
عندما يتوقف نصف اللاعبين عن اللعب ، سيكون ذلك مؤشرًا على أن الليل قد اتى.
قال أحد اللاعبين وهو يمد يده ليشعر بالرياح السحرية التي تدور حول الفلاح: “يبدو الأمر وكأن ثلاثة مراوح كهربائية تدور حولك”.
“أنا لا أكافئك لأنك سريعة التعلم. لا تكون مخطئة! “
“يا إلهي ، بارد للغاية.”
“نعم إنه كذلك.”
“اشعر بشعور جيد!”
أجاب برو: “ربما يكون هذا بسبب اللغة. لقد اتبعت نموذج الماندرين كأساس. إذا كان يتحدث الماندرين ، فسيكون التأثير أفضل “.
“نعم إنه كذلك.”
في منتدى المناقشة ، تلقى الفلاح مهمة خفية فجأة وتعلم مهارة مانا. نظرًا لأن لغة الماندرين الخاصة به كانت غير مفهومة ، فقد تضاءلت قوة المانا بشكل كبير.
بمجرد شعور اللاعب بالرياح ، حاول بقية اللاعبين أيضًا الشعور بالرياح.
قال برو مع الأسف: “يبدو أنهم يقودون شيء ما ، لكن ليس لدي دليل”.
لكن اللاعبين لم يكونوا راضين بعد اختفاء الرياح السحرية بعد بضع دقائق.
طلب اللاعبون من الفلاح المحاولة مرة أخرى. بدأ في ترديد التعويذة ، حيث ظهرت رياح سحرية مرة أخرى. شعر اللاعبون بسعادة.
وقف شيرلوك داخل القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة وشاهد اللاعبين يصطفون في طابور ليشعروا بالرياح السحرية التي خلقها الفلاح.
…
رفع كلتا يديه. حمت الرياح السحرية التي خلقتها المانا جسده.
وقف شيرلوك داخل القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة وشاهد اللاعبين يصطفون في طابور ليشعروا بالرياح السحرية التي خلقها الفلاح.
رفعت رينتيا يديها واختارت الموقع. تم غرس المانا البيضاء في التربة ، وتلقت البذرة المانا. ارتجفت البذرة تدريجيا في التربة.
“ماذا يفعلون؟” سأل شيرلوك. كان مندهشا عندما رأى اللاعبين المتحمسين.
نظرت رينتيا بذهول الى الحقيبة التي في يديها واختارت بذرة. ثم أغلقت الكيس بعناية وأعادته إلى الجنية الصغيرة قبل أن تمشي إلى مشتل الزهور.
قال برو مع الأسف: “يبدو أنهم يقودون شيء ما ، لكن ليس لدي دليل”.
على الرغم من أن مهارات المانا لم يتم إطلاقها رسميًا في اللعبة ، إلا أن ظاهرة غريبة حدثت في المملكة الأبدية خلال الأيام القليلة الماضية.
“هل المهارة غير طبيعية؟ أليست ضعيفة بعض الشيء؟ ” سأل شيرلوك.
وصل شغف اللاعبين بتعلم لغة الماندرين إلى ذروة جديدة. حتى أولئك اللاعبين الذين كانوا يقاتلون في عرين العنكبوت مارسوا لغة الماندرين أثناء قتال الوحوش.
أجاب برو: “ربما يكون هذا بسبب اللغة. لقد اتبعت نموذج الماندرين كأساس. إذا كان يتحدث الماندرين ، فسيكون التأثير أفضل “.
لم ينم سيمبا لحظة عودته إلى غرفته. جلس على كرسي ووضع حزمة الكتب على الطاولة. أشعل مصباحًا سحريًا ووضعه قريبا منه.
“اذا أضف المزيد من النماذج. إذا كان بإمكانهم استخدام مهارات مانا ضعيفة فقط ، فسيكون ذلك إهدارا. على الرغم من أننا نستخدم خطاب التنين لتحفيز اجتهادهم ، إلا أن إهدار الفرص ليس أسلوبي “. ارتدى شيرلوك سترته الواقية وجعل نفسه غير مرئي. ثم مشى إلى تشكيل رون المانا.
“اعتني جيدًا بـ الزنزانة ، برو. سأبيع مجموعة من العناصر السحرية من الأطلال القديمة “.
أطفأ سيمبا النار في الفرن السحري وقام بتخزين أدواته بشكل صحيح. ثم أخذ مجموعة من الكتب وعاد إلى منزله الصغير بعد أن أغلق متجر الحدادة.
حل الليل المظلم تدريجياً على المملكة الأبدية.
“اجتماع! اجتماع! دروس الماندرين! مدرس لغة ماندرين محترف. اثبات شهادة الامتحان بتقدير ممتاز. مائة عملة نحاسية لكل لاعب لمدة فصل دراسي مدته 60 دقيقة! أولئك الذين يريدون أن يصبحوا سحرة ، لا تفوتوا الدروس! نظام مهارات المانا على وشك المجيء! ” صرخ عفريت في ساحة التدريب.
لمعرفة الوقت ، إلى جانب النظر إلى الساعة ، يمكن للمرء أن يلاحظ عندما يتوقف اللاعبون عن الاتصال باللعبة.
“اعتني جيدًا بـ الزنزانة ، برو. سأبيع مجموعة من العناصر السحرية من الأطلال القديمة “.
عندما يتوقف نصف اللاعبين عن اللعب ، سيكون ذلك مؤشرًا على أن الليل قد اتى.
حل الليل المظلم تدريجياً على المملكة الأبدية.
حتى لو كان هناك 2100 من العفاريت يعملون في المملكة الأبدية ، لم يشهد الكثير من اللاعبين الزنزانة في الساعة الواحدة صباحًا.
“نعم إنه كذلك.”
أطفأ سيمبا النار في الفرن السحري وقام بتخزين أدواته بشكل صحيح. ثم أخذ مجموعة من الكتب وعاد إلى منزله الصغير بعد أن أغلق متجر الحدادة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اذا أضف المزيد من النماذج. إذا كان بإمكانهم استخدام مهارات مانا ضعيفة فقط ، فسيكون ذلك إهدارا. على الرغم من أننا نستخدم خطاب التنين لتحفيز اجتهادهم ، إلا أن إهدار الفرص ليس أسلوبي “. ارتدى شيرلوك سترته الواقية وجعل نفسه غير مرئي. ثم مشى إلى تشكيل رون المانا.
قابل قريبه موفاسا على طول الطريق. استقبل موفاسا المنهك سيمبا وعاد للنوم.
لقد بحثت عن مكان جيد لزرع هذه البذرة الصغيرة.
لم يلم سيمبا موفاسا لأنهم كانوا يعملون بجد خلال هذه الفترة الزمنية.
قال برو مع الأسف: “يبدو أنهم يقودون شيء ما ، لكن ليس لدي دليل”.
في العادة ، سيريد سيمبا العودة والنوم ، لكن الوضع في اليوم كان مميزًا.
“نعم إنه كذلك.”
لم ينم سيمبا لحظة عودته إلى غرفته. جلس على كرسي ووضع حزمة الكتب على الطاولة. أشعل مصباحًا سحريًا ووضعه قريبا منه.
لمس سيمبا غلاف الكتاب بأصابعه الخشنة وهو يبتسم باقتناع. أخرج قلمًا ، وقلب دفتر يومياته ، وبدأ في الكتابة.
رفع كلتا يديه. حمت الرياح السحرية التي خلقتها المانا جسده.
“امتحان الحدادة للمبتدئين (مجموع النقاط ، 100 نقطة)
طلب اللاعبون من الفلاح المحاولة مرة أخرى. بدأ في ترديد التعويذة ، حيث ظهرت رياح سحرية مرة أخرى. شعر اللاعبون بسعادة.
الممتحن: سيمبا
على الرغم من أن مهارات المانا لم يتم إطلاقها رسميًا في اللعبة ، إلا أن ظاهرة غريبة حدثت في المملكة الأبدية خلال الأيام القليلة الماضية.
المرشح للاختبار: رئيس الختم لينغ تشونغ
ظهرت خصلات مانا ضعيفة من يديه. لم يستطع تصديق عينيه.
- اكتب التفاصيل من الخطوة الثالثة للصقل (10 نقاط):
الجواب: زيادة شعلة الفرن السحري والتحكم في ضخ المانا. اصقل واضرب الموقع الخاص باستخدام فكر العقل والإشارة على الفرن.
طلب اللاعبون من الفلاح المحاولة مرة أخرى. بدأ في ترديد التعويذة ، حيث ظهرت رياح سحرية مرة أخرى. شعر اللاعبون بسعادة.
… “
في العادة ، سيريد سيمبا العودة والنوم ، لكن الوضع في اليوم كان مميزًا.
قام سيمبا بتدوين نصوص الامتحان وفكر في تفاعله مع طلابه.
الترجمة: Hunter
على الرغم من أنهم كانوا من العفاريت ، إلا أنهم كانوا رائعين بطريقتهم الخاصة.
أجاب برو: “ربما يكون هذا بسبب اللغة. لقد اتبعت نموذج الماندرين كأساس. إذا كان يتحدث الماندرين ، فسيكون التأثير أفضل “.
لمراقبة الصهر بالتفصيل ، وضعت العفاريت رؤوسها في الفرن.
للصقل بأقصى سرعة ، لم يكن لدى العفاريت الفرصة للاستيلاء على الملقط ، لذلك استخدموا أيديهم لانتزاع القطع الحمراء الساخنة من المعدن.
على الرغم من أنه قام بتعديل حد الألم إلى أدنى مستوى ، إلا أنه كان يشعر بإحساس تجمع المانا بين يديه. كان الأمر مثل اليد التي تشعر بالرياح عندما كان يسافر بسرعة 60 كم في الساعة.
لتشكيل قالب سيف عالي الجودة ، استخدمت العفاريت أصابعها لقياس مدى الشوائب على الرغم من أن أصابعهم ستضيف المزيد من الشوائب …
قال أحد اللاعبين وهو يمد يده ليشعر بالرياح السحرية التي تدور حول الفلاح: “يبدو الأمر وكأن ثلاثة مراوح كهربائية تدور حولك”.
تذكر سيمبا باعتزاز وابتسم باقتناع. قبل فترة طويلة ، انتهى من تصحيح جميع نصوص الامتحان.
أراد تحسين مهارات ذاكرتهم وإجراء فحوصات مفاجئة. كما أنه تم التأكيد على تذكر عملية الحدادة وعمل نصوص الاختبار.
نظر سيمبا في جميع النصوص التي تم وضع 0 عليها. قرر تحسين منهجه عشر مرات.
في أطلال الأسلاف ، ألقى آرثر العنصر السحري الأخير في تشكيل رون المانا واستخدم نقاط السمعة والعملات. كان مستوى سمعته أخيرًا خلف رينتيا مباشرة ، حيث أصبح ثاني لاعب يصل إلى المستوى الخامس من السمعة!
أراد تحسين مهارات ذاكرتهم وإجراء فحوصات مفاجئة. كما أنه تم التأكيد على تذكر عملية الحدادة وعمل نصوص الاختبار.
بمجرد شعور اللاعب بالرياح ، حاول بقية اللاعبين أيضًا الشعور بالرياح.
ذهب سيمبا إلى سريره وأغمض عينيه بهدوء.
المرشح للاختبار: رئيس الختم لينغ تشونغ
كان يفكر في شراء كتاب “ثلاث أعوام من الصقل وخمس أعوام من المحاكاة” ليقوموا بواجبهم المنزلي غدًا.
الممتحن: سيمبا
…
في العادة ، سيريد سيمبا العودة والنوم ، لكن الوضع في اليوم كان مميزًا.
“همف!” عانقت الجنية الصغيرة ذراعيها وادارت رأسها بعيدًا. مررت كيسًا إلى عفريت نحيل أمامها.
الممتحن: سيمبا
“أنا لا أكافئك لأنك سريعة التعلم. لا تكون مخطئة! “
…
على الرغم من أن الوقت قد اصبح متأخرا ، إلا أنها كانت لا تزال تشرف بحماس على رينتيا ضعيفة المظهر.
“اختارِ بذرة من الكيس. هذه هي بذوري الثمينة. حمقى العالم السفلي لا يفهمون قوة هذه البذور. على الرغم من أنني عبدة … همف! لا أريد أن أشارك خبراتي! أنا ذاهبة للنوم!” قالت الجنية الصغيرة في منتصف الطريق وغادرت فجأة.
لمس سيمبا غلاف الكتاب بأصابعه الخشنة وهو يبتسم باقتناع. أخرج قلمًا ، وقلب دفتر يومياته ، وبدأ في الكتابة.
تُركت رينتيا مع كيس من البذور في يديها. عادت الجنية الصغيرة إلى سريرها وصرخت ، “لا تأخذِ كيس البذور كله! اختار بذرة واحدة وأعيدي الكيس لي! “
“همف!” عانقت الجنية الصغيرة ذراعيها وادارت رأسها بعيدًا. مررت كيسًا إلى عفريت نحيل أمامها.
نظرت رينتيا بذهول الى الحقيبة التي في يديها واختارت بذرة. ثم أغلقت الكيس بعناية وأعادته إلى الجنية الصغيرة قبل أن تمشي إلى مشتل الزهور.
حل الليل المظلم تدريجياً على المملكة الأبدية.
لقد بحثت عن مكان جيد لزرع هذه البذرة الصغيرة.
على الرغم من أن مهارات المانا لم يتم إطلاقها رسميًا في اللعبة ، إلا أن ظاهرة غريبة حدثت في المملكة الأبدية خلال الأيام القليلة الماضية.
رفعت رينتيا يديها واختارت الموقع. تم غرس المانا البيضاء في التربة ، وتلقت البذرة المانا. ارتجفت البذرة تدريجيا في التربة.
كان يفكر في شراء كتاب “ثلاث أعوام من الصقل وخمس أعوام من المحاكاة” ليقوموا بواجبهم المنزلي غدًا.
…
المرشح للاختبار: رئيس الختم لينغ تشونغ
في منتدى المناقشة ، تلقى الفلاح مهمة خفية فجأة وتعلم مهارة مانا. نظرًا لأن لغة الماندرين الخاصة به كانت غير مفهومة ، فقد تضاءلت قوة المانا بشكل كبير.
لقد بحثت عن مكان جيد لزرع هذه البذرة الصغيرة.
بسبب الفلاح ، ظهر منشور بعنوان [إشعار مهارة المانا] في منتدى المناقشة. كان فريق تطوير اللعبة يختبر استقرار نظام مهارات المانا. كانوا يعتزمون اختبار ذلك لمدة يومين قبل تعيين نظام مهارات المانا.
طلب فريق تطوير اللعبة أيضًا التعليقات من أعضاء المنتدى.
“ماذا يفعلون؟” سأل شيرلوك. كان مندهشا عندما رأى اللاعبين المتحمسين.
على الرغم من أن مهارات المانا لم يتم إطلاقها رسميًا في اللعبة ، إلا أن ظاهرة غريبة حدثت في المملكة الأبدية خلال الأيام القليلة الماضية.
“اختارِ بذرة من الكيس. هذه هي بذوري الثمينة. حمقى العالم السفلي لا يفهمون قوة هذه البذور. على الرغم من أنني عبدة … همف! لا أريد أن أشارك خبراتي! أنا ذاهبة للنوم!” قالت الجنية الصغيرة في منتصف الطريق وغادرت فجأة.
“اجتماع! اجتماع! دروس الماندرين! مدرس لغة ماندرين محترف. اثبات شهادة الامتحان بتقدير ممتاز. مائة عملة نحاسية لكل لاعب لمدة فصل دراسي مدته 60 دقيقة! أولئك الذين يريدون أن يصبحوا سحرة ، لا تفوتوا الدروس! نظام مهارات المانا على وشك المجيء! ” صرخ عفريت في ساحة التدريب.
“اشعر بشعور جيد!”
في الوقت نفسه ، حملت مجموعة من العفاريت الطوب أثناء القراءة ، “حمل الأخ الكبير سلة ومشى من خلال المجاري الواسعة. بينما كان يعبر المجاري ، رأى كلبًا غريبًا يطرق سلة البطيخ الخاصة به. سقط البطيخ ، وألقى الأخ الكبير باللوم على الكلب … “
“هل المهارة غير طبيعية؟ أليست ضعيفة بعض الشيء؟ ” سأل شيرلوك.
وصل شغف اللاعبين بتعلم لغة الماندرين إلى ذروة جديدة. حتى أولئك اللاعبين الذين كانوا يقاتلون في عرين العنكبوت مارسوا لغة الماندرين أثناء قتال الوحوش.
“اشعر بشعور جيد!”
بالنسبة إلى كلية الشبح ، لم يدخل أي من اللاعبين إلى حدث الزنزانة لمدة عشرة أيام.
بسبب الفلاح ، ظهر منشور بعنوان [إشعار مهارة المانا] في منتدى المناقشة. كان فريق تطوير اللعبة يختبر استقرار نظام مهارات المانا. كانوا يعتزمون اختبار ذلك لمدة يومين قبل تعيين نظام مهارات المانا.
لأنه سيتم خصم نقاط السمعة إذا تم إبادة الفريق! لذلك كان الجميع يحاول تجميع نقاط السمعة وتغيير عرقهم إلى قزم!
قال أحد اللاعبين وهو يمد يده ليشعر بالرياح السحرية التي تدور حول الفلاح: “يبدو الأمر وكأن ثلاثة مراوح كهربائية تدور حولك”.
في أطلال الأسلاف ، ألقى آرثر العنصر السحري الأخير في تشكيل رون المانا واستخدم نقاط السمعة والعملات. كان مستوى سمعته أخيرًا خلف رينتيا مباشرة ، حيث أصبح ثاني لاعب يصل إلى المستوى الخامس من السمعة!
…
تلقى على الفور مهمة – مسار القزم.
لم ينم سيمبا لحظة عودته إلى غرفته. جلس على كرسي ووضع حزمة الكتب على الطاولة. أشعل مصباحًا سحريًا ووضعه قريبا منه.
“همف!” عانقت الجنية الصغيرة ذراعيها وادارت رأسها بعيدًا. مررت كيسًا إلى عفريت نحيل أمامها.
“اشعر بشعور جيد!”
الترجمة: Hunter
في منتدى المناقشة ، تلقى الفلاح مهمة خفية فجأة وتعلم مهارة مانا. نظرًا لأن لغة الماندرين الخاصة به كانت غير مفهومة ، فقد تضاءلت قوة المانا بشكل كبير.
رفع كلتا يديه. حمت الرياح السحرية التي خلقتها المانا جسده.
كان يحب هذا النوع من المشاعر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
