نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 134

شخصية مخفية

شخصية مخفية

الفصل 134 – شخصية مخفية

“أشعر أننا لا ينبغي أن نكون بهذا التهور. يجب أن تكون لدينا خطة مناسبة “.

في النفق الخافت ، كان هناك العديد من الصخور الغريبة وحوالي 200 جثة عفريت منتشرة على طول الطريق.

“انتظر ، ألست أنا الساحر؟” سأل الفلاح ، الذي كان لديه درع وسيف وترس.

في الظلام ، لاحظت شخصية مخفية بزوج من العيون جثث العفاريت.

“بسرعة ، شكّلوا فريقًا لاستعادة معداتنا!”

على مسافة بعيدة ، اندلعت معركة شرسة.

قال سليل التنين ، “سأشتت انتباههم لكي يمكنكم الهرب.”

تقدم الشكل المظلم إلى ساحة المعركة واختبأ خلف صخرة ضخمة. راقب بحذر.

“توقفوا عن الدردشة وركزوا. سيتم ابادتنا! ” قال عفريت آخر.

احاط مخلوق غريب ذو أربع أرجل بعشرين عفريت. كانوا مجهزين بشكل ضئيل بسيف قصير ودرع. كان بعضهم يرتدي درع صدر بدون خوذة ، والبعض الآخر يرتدي خوذة بدون درع صدر.

عاد البعض إلى حمل الطوب بينما كانوا ينتظرون اللاعبين المخضرمين للتوصل إلى استراتيجية.

كانت المعركة فوضوية.

“اشش! لا تتكلم. سنصل إلى موقع المجزرة. هناك حركة في الأمام! ” ذكّرهم آرثر وهو ويرفع ذراعه.

“لقد رأيت شبحًا …”

تحرك بيتلمون وأصدر أصوات طقطقة …

قام عفريت يحمل سيفًا قصيرًا ، وترسا ، ونظر إلى المخلوق المجهول ذو الأربع أرجل أمامه.

واصلت العفاريت الحديث ، على الرغم من أنهم كانوا في وضع محفوف بالمخاطر.

كان رأس العفريت مليئًا بالعرق. كانت عيناه مليئة بالغضب والخوف.

قام عفريت يحمل سيفًا قصيرًا ، وترسا ، ونظر إلى المخلوق المجهول ذو الأربع أرجل أمامه.

اندلع غضبه عندما قال لرفيقه ، “لقد استخدمت هاتفي فقط لتصفح منتدى أدلة الإستراتيجية أثناء الفصل ، لكن المدرس الخاص بي صادره. اضطررت إلى كتابة خطاب تصحيحي وإبلاغ والدي لاستعادته. لماذا المدرس الخاص بي مزعج للغاية؟ “

بقي برينياك صامتا.

“لا أعرف ماذا أقول. لم أواجه مثل هذا الشيء … “قال العفريت الذي بجانبه بشكل طبيعي على الرغم من كسر أحد ذراعيه وإصابته بكل أنواع الجروح.

تم تعليق لافتة على المدخل:

“توقفوا عن الدردشة وركزوا. سيتم ابادتنا! ” قال عفريت آخر.

 

قال سليل التنين ، “سأشتت انتباههم لكي يمكنكم الهرب.”

في ساحة التدريب.

“لا أعرف ما إذا كان بإمكاننا الهرب. الوحش سريع للغاية. لماذا لا ننتهز الفرصة ونقاتل؟ ” قال عفريت آخر.

الفصل 134 – شخصية مخفية

“أضعت كل تلويحاتي. كيف سيمكنني القتال … “

“الفلاح ، إذا كانت هناك وحوش ، فاذهب لمحاربتها.”همس لا يرتدي السروال للفلاح.

واصلت العفاريت الحديث ، على الرغم من أنهم كانوا في وضع محفوف بالمخاطر.

تجمع الآلاف من العفاريت في الساحة خارج القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة. خرجت العفاريت من بوابات النقل الآني بشكل مستمر.

اندفع الوحش المجهول إلى الأمام.

“لقد رأيت شبحًا …”

تلا ذلك مجزرة دموية …

في مشتل الزهور.

في ساحة التدريب.

عند اكتمال المجزرة ، قام المخلوق المجهول بسحب جثث العفاريت وعاد إلى الكهف القريب.

في مشتل الزهور.

خرجت الشخصية الغامضة المختبئة خلف الصخرة الضخمة ووقفت بجانب جثث العفاريت. نظرت حولها وجلست القرفصاء ثم بدأت البحث. أزالت جميع المعدات الموجودة على العفاريت.

“انتظر ، ألست أنا الساحر؟” سأل الفلاح ، الذي كان لديه درع وسيف وترس.

“انتظر ، ألست أنا الساحر؟” سأل الفلاح ، الذي كان لديه درع وسيف وترس.

تجمع الآلاف من العفاريت في الساحة خارج القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة. خرجت العفاريت من بوابات النقل الآني بشكل مستمر.

كان رأس العفريت مليئًا بالعرق. كانت عيناه مليئة بالغضب والخوف.

كانت العفاريت تتحدث بحماس.

التزمت العفاريت الخمسة بالصمت. حتى عندما يتفاعلون ، سيقومون بالهمس.

“يا إلهي! صعب للغاية! “

 

“لقد خرجنا لأقل من ساعة ، لكن قُتل الكثير منا؟”

“ألم ينظر المنتجين الحقيرين إلى الصعوبة؟”

“ألم ينظر المنتجين الحقيرين إلى الصعوبة؟”

خرجت الشخصية الغامضة المختبئة خلف الصخرة الضخمة ووقفت بجانب جثث العفاريت. نظرت حولها وجلست القرفصاء ثم بدأت البحث. أزالت جميع المعدات الموجودة على العفاريت.

“اللعنة ، درعي من كلية الشبح!”

“بسرعة ، شكّلوا فريقًا لاستعادة معداتنا!”

“بسرعة ، شكّلوا فريقًا لاستعادة معداتنا!”

التزمت العفاريت الخمسة بالصمت. حتى عندما يتفاعلون ، سيقومون بالهمس.

“ذلك المكان مليئًا بالوحوش. كيف سنسترجع المعدات؟ “

تجمع الآلاف من العفاريت في الساحة خارج القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة. خرجت العفاريت من بوابات النقل الآني بشكل مستمر.

“دعونا نجرب حظنا. على أي حال ، ليس لدينا ما نخسره. سنأخذ معداتنا ونعود إلى الخلف. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنضطر إلى حمل الطوب لمدة ساعة إضافية “.

على مسافة بعيدة ، اندلعت معركة شرسة.

“أشعر أننا لا ينبغي أن نكون بهذا التهور. يجب أن تكون لدينا خطة مناسبة “.

لم يتحمل بعض اللاعبين فقدان معداتهم ، حيث عادوا لاستعادتها.

“هل نسأل الشخصيات الغير لاعبة لجمع المعلومات؟ “

 

“فكرة جيدة!”

“ها؟ وحش؟ من ليس وحشًا هنا بجانبي؟ ” عانقت الجنية الصغيرة ذراعيها وحولت رأسها بعيدًا وهي تقول ، “همف! أنا لا أجيب على هذا السؤال بسبب رينتيا “.

ذهب بعض اللاعبين للتحدث إلى الشخصيات الغير لاعبة لجمع المعلومات الاستخبارية.

حرك موفاسا الطين المخلوط بمغرفة كبيرة وقال: “وحوش غريبة خارج الزنزانة؟ مخلوق ذو أربع أرجل برأس سحلية؟ لا أعرف. لم اغامر من قبل. جئت إلى المملكة الأبدية عبر بوابة النقل الآني. إن المكان خطير بالخارج. المخلوق الذي ذكرته يبدو مخيفًا. ابقى في الزنزانة ، إنها أكثر أمانًا “.

عاد البعض إلى حمل الطوب بينما كانوا ينتظرون اللاعبين المخضرمين للتوصل إلى استراتيجية.

تقدم الشكل المظلم إلى ساحة المعركة واختبأ خلف صخرة ضخمة. راقب بحذر.

لم يتحمل بعض اللاعبين فقدان معداتهم ، حيث عادوا لاستعادتها.

على مسافة بعيدة ، اندلعت معركة شرسة.

كان بعض اللاعبين يبيعون المعدات والعملات ، بينما مارس الآخرون لغة الماندرين الخاصة بهم وحملوا الطوب بجد حتى يتمكنوا من شراء مهارات المانا والتدريب مع موروس.

تم تعليق لافتة على المدخل:

اندلعت المملكة الأبدية بالنشاط مرة أخرى.

عاد البعض إلى حمل الطوب بينما كانوا ينتظرون اللاعبين المخضرمين للتوصل إلى استراتيجية.

في ورشة النجارة.

“لا أعرف ماذا أقول. لم أواجه مثل هذا الشيء … “قال العفريت الذي بجانبه بشكل طبيعي على الرغم من كسر أحد ذراعيه وإصابته بكل أنواع الجروح.

حرك موفاسا الطين المخلوط بمغرفة كبيرة وقال: “وحوش غريبة خارج الزنزانة؟ مخلوق ذو أربع أرجل برأس سحلية؟ لا أعرف. لم اغامر من قبل. جئت إلى المملكة الأبدية عبر بوابة النقل الآني. إن المكان خطير بالخارج. المخلوق الذي ذكرته يبدو مخيفًا. ابقى في الزنزانة ، إنها أكثر أمانًا “.

“لا أعرف ما إذا كان بإمكاننا الهرب. الوحش سريع للغاية. لماذا لا ننتهز الفرصة ونقاتل؟ ” قال عفريت آخر.

في متجر الحدادة.

 

كان سيمبا يعمل بمطرقته بينما كان أكثر من عشرة متدربين يراقبون خلفه بهدوء. كان أمامه طابور من اللاعبين ينتظرون شراء معدات جديدة.

اندلع غضبه عندما قال لرفيقه ، “لقد استخدمت هاتفي فقط لتصفح منتدى أدلة الإستراتيجية أثناء الفصل ، لكن المدرس الخاص بي صادره. اضطررت إلى كتابة خطاب تصحيحي وإبلاغ والدي لاستعادته. لماذا المدرس الخاص بي مزعج للغاية؟ “

ذهب عدد قليل من اللاعبين في محاولة للتحدث. ألقى سيمبا بمطرقته وأظهر إصبعه وهو يميل رأسه وقال ، “اخرس. إذا سألت للمرة 122 ، فأنت ميت “.

التزمت العفاريت الخمسة بالصمت. حتى عندما يتفاعلون ، سيقومون بالهمس.

في ساحة التدريب.

على مسافة بعيدة ، اندلعت معركة شرسة.

“مخلوق بأربع أرجل برأس سحلية؟ ذئب رهيب؟ حسنًا ، لا أعتقد ذلك. لماذا تسألني فجأة … لماذا لا تعيد رأسه لأرى؟ هناك العديد من المخلوقات الخطرة في الخارج ، كيف يمكنني تذكرها جميعًا؟ ماذا؟ اقتراح؟ أقترح أن تتدرب لمدة 300 عام قبل الخروج. لماذا تريد المغامرة؟ اللورد شيرلوك يعتني بطعامك ومسكنك. لماذا لا تعمل بجد؟ أنت أسوأ متدرب علمته. ما السبب الذي ستغامر من أجله؟ “

اندفع الوحش المجهول إلى الأمام.

في قاعة دفن ليتش.

تقدم الشكل المظلم إلى ساحة المعركة واختبأ خلف صخرة ضخمة. راقب بحذر.

ملأ ضجيج الثرثرة الغرفة.

“هل نسأل الشخصيات الغير لاعبة لجمع المعلومات؟ “

بقي برينياك صامتا.

ذهب عدد قليل من اللاعبين في محاولة للتحدث. ألقى سيمبا بمطرقته وأظهر إصبعه وهو يميل رأسه وقال ، “اخرس. إذا سألت للمرة 122 ، فأنت ميت “.

ملأ الضجيج الغرفة.

 

في مشتل الزهور.

 

“ها؟ وحش؟ من ليس وحشًا هنا بجانبي؟ ” عانقت الجنية الصغيرة ذراعيها وحولت رأسها بعيدًا وهي تقول ، “همف! أنا لا أجيب على هذا السؤال بسبب رينتيا “.

في قاعة دفن ليتش.

في القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة.

ملأ الضجيج الغرفة.

تم تعليق لافتة على المدخل:

تقدم الشكل المظلم إلى ساحة المعركة واختبأ خلف صخرة ضخمة. راقب بحذر.

”لا تدق على الباب. إذا قمت بذلك ، فسيتم حذف حسابك “.

ذهب بعض اللاعبين للتحدث إلى الشخصيات الغير لاعبة لجمع المعلومات الاستخبارية.

عند المدخل رقم 1 للمملكة الابدية.

تم تخزين المعدات التي كانوا يستخدمونها من قبل فريق النخبة المكون من خمسة أفراد. فُقدت معداتهم السابقة في الخارج عندما استكشفوا الخريطة.

“بسرعة! القطار يغادر! فليأتي أولئك الذين سيذهبون إلى عرين العناكب للحصول على المواد الخام وترقية المعدات! “

“يا إلهي! صعب للغاية! “

“انتظروا. أنا لم اركب القطار! “

“لا أعرف ما إذا كان بإمكاننا الهرب. الوحش سريع للغاية. لماذا لا ننتهز الفرصة ونقاتل؟ ” قال عفريت آخر.

تحرك بيتلمون وأصدر أصوات طقطقة …

 الترجمة:Hunter

اندفع الوحش المجهول إلى الأمام.

سار آرثر ، لا يرتدي السروال ، سيلفاناس ، شعر الصدر المشتعل ، والفلاح بحذر على طول جوانب النفق المليئة بالصخور المتناثرة.

التزمت العفاريت الخمسة بالصمت. حتى عندما يتفاعلون ، سيقومون بالهمس.

التزمت العفاريت الخمسة بالصمت. حتى عندما يتفاعلون ، سيقومون بالهمس.

“يا إلهي! صعب للغاية! “

“الفلاح ، إذا كانت هناك وحوش ، فاذهب لمحاربتها.”همس لا يرتدي السروال للفلاح.

في القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة.

“انتظر ، ألست أنا الساحر؟” سأل الفلاح ، الذي كان لديه درع وسيف وترس.

قال سليل التنين ، “سأشتت انتباههم لكي يمكنكم الهرب.”

تم تخزين المعدات التي كانوا يستخدمونها من قبل فريق النخبة المكون من خمسة أفراد. فُقدت معداتهم السابقة في الخارج عندما استكشفوا الخريطة.

 

“ألم تتعلم مهارة المانا الخاصة بـ حماية الرياح؟ مع هذا الدفاع الرائع ، إذا لم تصبح دبابة ، فمن سيفعل ذلك؟ ” قال شعر الصدر المشتعل . “سأستخدم الخنجر لأجل الضربات السريعة الحرجة!”

سار آرثر ، لا يرتدي السروال ، سيلفاناس ، شعر الصدر المشتعل ، والفلاح بحذر على طول جوانب النفق المليئة بالصخور المتناثرة.

“اشش! لا تتكلم. سنصل إلى موقع المجزرة. هناك حركة في الأمام! ” ذكّرهم آرثر وهو ويرفع ذراعه.

عاد البعض إلى حمل الطوب بينما كانوا ينتظرون اللاعبين المخضرمين للتوصل إلى استراتيجية.

التزمت المجموعة الصمت على الفور وتبعوا آرثر. باستخدام الصخور المتناثرة كغطاء ، اختبأوا وراقبوا.

سار آرثر ، لا يرتدي السروال ، سيلفاناس ، شعر الصدر المشتعل ، والفلاح بحذر على طول جوانب النفق المليئة بالصخور المتناثرة.

كان العشرات من الأشخاص منشغلين في التقاط المعدات من على الأرض …

“فكرة جيدة!”

 

“لقد رأيت شبحًا …”

 

ذهب عدد قليل من اللاعبين في محاولة للتحدث. ألقى سيمبا بمطرقته وأظهر إصبعه وهو يميل رأسه وقال ، “اخرس. إذا سألت للمرة 122 ، فأنت ميت “.

 

“ألم ينظر المنتجين الحقيرين إلى الصعوبة؟”

 الترجمة:Hunter

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عند اكتمال المجزرة ، قام المخلوق المجهول بسحب جثث العفاريت وعاد إلى الكهف القريب.

 

قال سليل التنين ، “سأشتت انتباههم لكي يمكنكم الهرب.”

“اللعنة ، درعي من كلية الشبح!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط