الفصل الثالث : انتصار رائع
لهذا السبب كان عليه أن يقول هذه الأشياء التي لا يحب رؤساء العمليات سماعها.
الفصل : 122
“ايهم هو الهجوم الرئيسي برأيك؟”
المجلد الرابع : الفصل الثالث : انتصار رائع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لا تكون التعبئة الكاملة قابلة للتنفيذ. يمكننا تحريك ستين فقط”.
لم يكن هناك خطأ في الاعتراف بان جيش الاتحاد عملاق. فقد شعر زيتور نفسه ، بصفته المسؤول عن الخدمات اللوجستية ، أنه إذا كان بإمكان الاتحاد تحريك مثل هذا الجيش الضخم بهذه السرعة ، فلا يمكن الاستخفاف بقوته الوطنية.
25 مارس ، السنة الموحدة 1926 ، غرفة مكتب الأركان العامة
تمكن الاتحاد من التراجع عن التعبئة الكاملة حتى قبل أن يبدأ هجومه المباشر ، مع إبقاء تحوله إلى التنظيم في اوقات الحرب مخفياً عن الإمبراطورية.
في عمق مكتب الأركان العامة للإمبراطورية ، بغرفة الحرب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عمق مكتب الأركان العامة للإمبراطورية ، بغرفة الحرب …
لقد مرت عشرة أيام منذ أن انخرطوا في القتال في الشرق مع الاتحاد. و أظهرت الخريطة المفتوحة علي الطاولة و التي تحتوي على مواقع الجميع إلى أي مدى تراجع الجيش الإمبراطوري خلال ذلك الوقت.
“بعد أسبوعين آخرين ، يمكننا نقل ثلاثين آخرين ، لكن لا يمكن ارسال العشرة فرق الأخيرة. لم يعد هناك ما يكفي من الضباط الرئيسيين منذ المعارك على جبهة الراين والهجمات الغربية. لذا لا يمكننا جمع كمل المائة فرقة “.
كان واضح من الخطوط المعاد رسمها مرارا وتكراراً أن المواقع الدفاعية لمجموعة الجيش الشرقي كانت تتراجع تدريجياً عن الحدود. و بالطبع ، كانت هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري مستعدة لاحتمال صدهم بسبب الهجوم الأول للاتحاد.
“… اذاً..؟”
كانوا يدركون مدى ضخامة عدوهم ، وكان لديهم خطة. ومع ذلك ، أظهرت التقارير الواردة من الخطوط الأمامية وتقلبات الحرب ، انه سواء أرادوا ذلك أم لا ، فقوة جيش الاتحاد المهاجم المخيف أبعد بكثير مما توقعوه.
“لقد سمعت كل شيء عن مشاكل المعدات منك لعدة مرات. هذا جيد. لكن الجنرال فون زيتور، هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن نقص الموظفين. لماذا لم تخبرني بهذا؟”
وهذا هو السبب في أن الفريق فون رودرسدورف ، الذي كان يخطط لاستراتيجية الاعتراض الخاصة بهم ، اضطر إلى الشكوي من رغبته في تركيز المزيد من القوات في الشرق.
“أتمني ان يكون الوضع مختلف عن هذا. في الواقع ، بصفتي شخصاً يعمل في العمليات ، لن أتمني حتى. بالنسبة للمبتدئين، فإن المسؤول عن العملية لن يقبل أبدا خيار كهذا”.
“حجم العدو أكبر مما كنا نتخيل. جاءت مجموعة الجيش الشرقي تشكو لي. لقد تخلوا عن كل احتياطياتهم الاستراتيجية. وبهذا المعدل، سنعاني من نقص مزمن في عدد الموظفين على كل الجبهات. و ربما سنضطر إلى التراجع لأبعد من خطتنا الأولية”.
“الجنرال فون رودرسدورف ، قبل أن أحصل على رأيك في هذا الأمر ، أريد مراجعة أين نحن. بشكل عام ، نحن نواجه ثلاث مجموعات من قوات العدو المهاجمة. المجموعة (أ) في طريقها إلى نوردن في الشمال، والمجموعة (ب) تستعد لاختراق الحدود الشرقية ومهاجمتنا على أرضنا، بينما المجموعة (ج) تتجه جنوبا إلى داسيا”.
“إذا كنت تقصد إنه كان يجب علينا إعطاء الأولوية لتمركز المزيد من القوات في الشرق منذ البداية ، فسآتقبل ذلك.” لكن الفريق فون زيتور أجاب بأنه لا يوجد أي شيء آخر يمكنهم القيام به.
“لقد سمعت كل شيء عن مشاكل المعدات منك لعدة مرات. هذا جيد. لكن الجنرال فون زيتور، هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن نقص الموظفين. لماذا لم تخبرني بهذا؟”
“يمكن لقسم الاستخبارات استخدام بعض المساعدة ، على ما أعتقد. إليكم أحدث المعلومات التي ارسلوها”. تابع زيتور غاضباً: “إنه جيش كبير” ، وهو يراقب عيون رودرسدورف ونظرته الجدية في الوثائق التي سلمها له.
تمكن الاتحاد من التراجع عن التعبئة الكاملة حتى قبل أن يبدأ هجومه المباشر ، مع إبقاء تحوله إلى التنظيم في اوقات الحرب مخفياً عن الإمبراطورية.
“إنهم حوالي مائة وخمسين فرقة، وهم من يواجهونا فقط في الشرق. فهم لديهم خمسة وعشرون فرقة أخرى تسير جنوباً نحو داسيا. كان التقدير الأولي للاستخبارات انهم مائة وعشرين فرقة، ولكن في الواقع لديهم 50% قوات اضافية عنما ذكر بتقديرات الاستخبارات”.
“الجنرال فون رودرسدورف ، قبل أن أحصل على رأيك في هذا الأمر ، أريد مراجعة أين نحن. بشكل عام ، نحن نواجه ثلاث مجموعات من قوات العدو المهاجمة. المجموعة (أ) في طريقها إلى نوردن في الشمال، والمجموعة (ب) تستعد لاختراق الحدود الشرقية ومهاجمتنا على أرضنا، بينما المجموعة (ج) تتجه جنوبا إلى داسيا”.
لم يكن هناك خطأ في الاعتراف بان جيش الاتحاد عملاق. فقد شعر زيتور نفسه ، بصفته المسؤول عن الخدمات اللوجستية ، أنه إذا كان بإمكان الاتحاد تحريك مثل هذا الجيش الضخم بهذه السرعة ، فلا يمكن الاستخفاف بقوته الوطنية.
“بالتأكيد لديك فكرة ، جنرال فون رودرسدورف.”
الشيء الأكثر إثارة للدهشة هو تركيز تلك القوات. فبسبب أراضيها الشاسعة ، كان على الاتحاد تقسيم قواته أكثر من الإمبراطورية. و على الرغم من ذلك ، بدا زيتور مصدوم حقاً – فقد تمكنوا بطريقة ما من تخصيص 175 فرقة لجبهة واحدة. فأما ان لديهم ثقة هائلة في أمن مناطقهم الأخرى أو ان لديهم قوات أخرى في الاحتياط.
فصل الاسبوع
“الجزء المرعب هو أنهم لم يعلنوا التعبئة الكاملة بعد. هذه الأرقام ببساطة سخيفة. كم لدينا؟” تذمر رودرسدورف باشمئزاز.
“يجب أن تشعر بأنك محظوظ إذا كان هؤلاء الثلاثين قابلين للاستخدام ، لأنهم سيكونون أقسام أمنية من السلسلة الثانية من الخطوط الخلفية. ويؤسفني أن أقول إن المدفعية التي يستخدمونها هي بالضبط ما أمكننا الاستيلاء عليه من الجيش الجمهوري السابق. أما بالنسبة للمدافع الرشاشة ، فهي أقل من تجهيزات القوات قبل دخولنا في معارك الخنادق على نهر الراين”.
لم يستطع زيتور إلا أن يعبس ويومئ برأسه – لأنه كانت هناك فرصة جيدة بأن جيش الاتحاد لا يزال بإمكانه توسيع قواته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتنهيدة، أخبر زيتور صديقه وزميله بالوضع الذي يواجهانه.
عندما قرر الاتحاد التسلل لمهاجمة الإمبراطورية ، عمل على إبقاء نواياه سرية لأطول فترة ممكنة. و نتيجة لذلك ، ربما ينبغي القول ، حتى غنت طيور الكناري ، و على الرغم من كونهم على أهبة الاستعداد ضد نشاطات الاتحاد ، فبطريقة ما فشلت هيئة الأركان العامة في ملاحظة هجومهم.
من المحتمل أخراج كل وحدة عبر استراتيجية الخطوط الداخلية للجيش الإمبراطوري ، ولكن حتى لو تمكنوا من فصل الوحدات ، يمكن لجيش العدو طرح أرقام كانت هيئة الأركان العامة محقة في خوفها منها كالكابوس.
تمكن الاتحاد من التراجع عن التعبئة الكاملة حتى قبل أن يبدأ هجومه المباشر ، مع إبقاء تحوله إلى التنظيم في اوقات الحرب مخفياً عن الإمبراطورية.
استمر بحزم ، واختار الكلمات التي تنقل نواياه بدقة. “تأخير القتال ، واحتواء الاستنزاف ، والخطوط الدفاعية الصلبة – أعتقد أن هذا هو خيارنا الواقعي الوحيد في داسيا.”
بتنهيدة، أخبر زيتور صديقه وزميله بالوضع الذي يواجهانه.
“أتمني ان يكون الوضع مختلف عن هذا. في الواقع ، بصفتي شخصاً يعمل في العمليات ، لن أتمني حتى. بالنسبة للمبتدئين، فإن المسؤول عن العملية لن يقبل أبدا خيار كهذا”.
“الأمور صعبة للغاية حتى على الجبهة الرئيسية في الشرق. تم تعزيز مجموعة الجيش الشرقي منذ أن هدأت الجبهة الغربية، لكن لازال لديهم ستين فرقة فقط. لقد أرسلت أكثر من خمسة من جبهة تحالف الوفاق السابقة، بالإضافة إلى ثلاث فرق ميكانيكية وثلاث فرق مشاة من احتياطيات الاستجابة الداخلية، لكن حتي مع كل هؤلاء فهم أقل من نصف ما نحتاجه”.
كان واضح من الخطوط المعاد رسمها مرارا وتكراراً أن المواقع الدفاعية لمجموعة الجيش الشرقي كانت تتراجع تدريجياً عن الحدود. و بالطبع ، كانت هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري مستعدة لاحتمال صدهم بسبب الهجوم الأول للاتحاد.
“لذا فإرسال مئات الفرق فقط من الجيش العظيم سيسمح لنا بالتقاط أنفاسنا.”
“أنا أتفق مع تحليلك.”
“بشأن ذلك ، إليك أحدث تقرير. يبدو أن الوضع ليس كما خططنا له”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زيتور ، هل أنت جاد؟”
ماذا؟ سأل رودرسدورف بعيون واسعة ، بينما وسلمه زيتور وثائق من مظروف تحت ذراعه ، تفيد باستنتاجه الموجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حجم العدو أكبر مما كنا نتخيل. جاءت مجموعة الجيش الشرقي تشكو لي. لقد تخلوا عن كل احتياطياتهم الاستراتيجية. وبهذا المعدل، سنعاني من نقص مزمن في عدد الموظفين على كل الجبهات. و ربما سنضطر إلى التراجع لأبعد من خطتنا الأولية”.
“ربما لا تكون التعبئة الكاملة قابلة للتنفيذ. يمكننا تحريك ستين فقط”.
“بشأن ذلك ، إليك أحدث تقرير. يبدو أن الوضع ليس كما خططنا له”.
كان الحد الأعلى هو مائة فرقة ، لكن الجيش الإمبراطوري لم يستطع في الواقع سوى تقديم 60 في المائة فقط. وهو ما وجده زيتور ، من فيلق الخدمة ، أنه أمر مؤسف للغاية ، فحتى اولائك ال60% سيتكونون من فرق مصححة بمجندين جدد ومن احتياطيات الجبهة الداخلية.
المجلد الرابع : الفصل الثالث : انتصار رائع
ربما لن يكونوا أقوياء كما ينبغي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ زيتور برأسه بشدة رداً على تعليق رودرسدورف. و بتجميع الصور من طائرات الاستطلاع ، والتقارير الواردة من الخطوط الأمامية ، و الجواسيس ، أجبروا على استنتاج أن عدد مرعب من قوات الاتحاد يتقدم نحوهم.
“ستون؟! زيتور ، هذا ليس ما ناقشناه!”
“الجنرال فون رودرسدورف ، قبل أن أحصل على رأيك في هذا الأمر ، أريد مراجعة أين نحن. بشكل عام ، نحن نواجه ثلاث مجموعات من قوات العدو المهاجمة. المجموعة (أ) في طريقها إلى نوردن في الشمال، والمجموعة (ب) تستعد لاختراق الحدود الشرقية ومهاجمتنا على أرضنا، بينما المجموعة (ج) تتجه جنوبا إلى داسيا”.
“بعد أسبوعين آخرين ، يمكننا نقل ثلاثين آخرين ، لكن لا يمكن ارسال العشرة فرق الأخيرة. لم يعد هناك ما يكفي من الضباط الرئيسيين منذ المعارك على جبهة الراين والهجمات الغربية. لذا لا يمكننا جمع كمل المائة فرقة “.
“أنا أتفق مع تحليلك.”
وتابع قائلاً: “علاوة على ذلك.”
“حسناً.”
“يجب أن تشعر بأنك محظوظ إذا كان هؤلاء الثلاثين قابلين للاستخدام ، لأنهم سيكونون أقسام أمنية من السلسلة الثانية من الخطوط الخلفية. ويؤسفني أن أقول إن المدفعية التي يستخدمونها هي بالضبط ما أمكننا الاستيلاء عليه من الجيش الجمهوري السابق. أما بالنسبة للمدافع الرشاشة ، فهي أقل من تجهيزات القوات قبل دخولنا في معارك الخنادق على نهر الراين”.
وهذا هو السبب في أن الفريق فون رودرسدورف ، الذي كان يخطط لاستراتيجية الاعتراض الخاصة بهم ، اضطر إلى الشكوي من رغبته في تركيز المزيد من القوات في الشرق.
“لقد سمعت كل شيء عن مشاكل المعدات منك لعدة مرات. هذا جيد. لكن الجنرال فون زيتور، هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن نقص الموظفين. لماذا لم تخبرني بهذا؟”
“… يمكن أن يكون هجوم متعدد الجبهات بتفوق مادي أو بتكتيكات الموجات البشرية من خلال تشبع العتاد – و في مرحلة ما سوف يطغىون على القوة القتالية المحدودة للجيش الإمبراطوري ويجبروا خطوطنا على التراجع. إنها استراتيجية عملية جداً”. دخن زيتور سيجاره ، وانحنى ببطء إلى كرسيه وأشار بهدوء إلى أنه من الطبيعي أن يتبنى الاتحاد استراتيجية تأخذ الفرق بين القوة الخام للبلدين في الاعتبار.
“لا أريد أن أعترف بذلك ، لكن أول مرة سمعت عن هذه المشكلة كانت قبل عشرين دقيقة فقط. الفريق اختصاص فيلق الخدمة هو العتاد والتدريب … أنا لا أختص بشؤون الموظفين. ان هذا اختصاص القيادة العليا وقسم الموظفين”.
“و من الناحية النظرية ، فربما يجب أن أضيف” ، لم يستطع إلا أن يتذمر وهو يعرض على رودرسدورف سيجار.
’هذه هي افعال البيروقراطية.’ ابتسم كلاهما بسخرية ، لكن هذا لم يكن مزحة لأي منهما. فحتى لو كان الأمر مجرد مشاكل محاسبة ، فإن القيود المفروضة على عدد الموظفين الذين يمكنهم استخدامهم, لا تطاق في هذه المرحلة.
“حسناً.”
عندما توصل رودرسدورف إلى استنتاج مؤلم مفاده أنهم بحاجة إلى إعادة التفكير في خطتهم، أجاب زيتور بأنه لديه فكرة.
“أولا ، سنقضي على المجموعة (أ) في نوردن. و من هناك ، سنضرب ما في وسعنا بينما ننتقل إلى المجموعة (ب). و أريد أن أظفر بالمجموعة (ج) جزئياً لإبقاء منطقة داتشيان تحت السيطرة أيضاً”.
“هذه مجرد فكرة ، لكن … ربما يجب أن نفكر في تحويل التعزيزات المخصصة لداسيا إلى الشرق. فمن وجهة نظري ، يمكننا التوقف لإعادة تعيين فرقتين أو ثلاث فرق ثقيلة”.
عندما قرر الاتحاد التسلل لمهاجمة الإمبراطورية ، عمل على إبقاء نواياه سرية لأطول فترة ممكنة. و نتيجة لذلك ، ربما ينبغي القول ، حتى غنت طيور الكناري ، و على الرغم من كونهم على أهبة الاستعداد ضد نشاطات الاتحاد ، فبطريقة ما فشلت هيئة الأركان العامة في ملاحظة هجومهم.
“نعم. سيكون من الجيد أن نجعل الفرق الأربعة عشر الاستعمارية تفعل شيئاً. من وجهة نظري ، حتى لو دافعنا عن اعماق داسيا فقط ، فالخسائر بالنسبة للوطن ستكون ضئيلة”.
كان واضح من الخطوط المعاد رسمها مرارا وتكراراً أن المواقع الدفاعية لمجموعة الجيش الشرقي كانت تتراجع تدريجياً عن الحدود. و بالطبع ، كانت هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري مستعدة لاحتمال صدهم بسبب الهجوم الأول للاتحاد.
’هممم’ كتب زيتور الوحدات الصديقة والطرق المحتملة لهجمات وحدات الاتحاد على الخريطة وخطط للأمر في صمت.
كانت الجبهة الشرقية أكبر من أن يدافع عنها بعمق بالخنادق – فلم يكن لديهم ما يكفي من الجنود. وحتى لو تمكنوا من حفر الخنادق ، فليس لديهم ما يكفي من الرجال للدفاع عنها.
كانت الجبهة الشرقية أكبر من أن يدافع عنها بعمق بالخنادق – فلم يكن لديهم ما يكفي من الجنود. وحتى لو تمكنوا من حفر الخنادق ، فليس لديهم ما يكفي من الرجال للدفاع عنها.
“… اذاً..؟”
في هذه الحالة ، كان الخيار الوحيد للجيوش الشرقية هو خوض معركة تراجع مع التركيز على التأخير. وأساس الخطة هي أن تكون في المكان المناسب في الوقت المناسب لاعتراضهم.
كان واضح من الخطوط المعاد رسمها مرارا وتكراراً أن المواقع الدفاعية لمجموعة الجيش الشرقي كانت تتراجع تدريجياً عن الحدود. و بالطبع ، كانت هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري مستعدة لاحتمال صدهم بسبب الهجوم الأول للاتحاد.
“الجنرال فون رودرسدورف ، قبل أن أحصل على رأيك في هذا الأمر ، أريد مراجعة أين نحن. بشكل عام ، نحن نواجه ثلاث مجموعات من قوات العدو المهاجمة. المجموعة (أ) في طريقها إلى نوردن في الشمال، والمجموعة (ب) تستعد لاختراق الحدود الشرقية ومهاجمتنا على أرضنا، بينما المجموعة (ج) تتجه جنوبا إلى داسيا”.
لم يستطع زيتور إلا أن يعبس ويومئ برأسه – لأنه كانت هناك فرصة جيدة بأن جيش الاتحاد لا يزال بإمكانه توسيع قواته مرة أخرى.
“أنا أتفق مع تحليلك.”
“نعم. سيكون من الجيد أن نجعل الفرق الأربعة عشر الاستعمارية تفعل شيئاً. من وجهة نظري ، حتى لو دافعنا عن اعماق داسيا فقط ، فالخسائر بالنسبة للوطن ستكون ضئيلة”.
“ايهم هو الهجوم الرئيسي برأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابع قائلاً: “علاوة على ذلك.”
“من الناحية العددية, ف (ب) هو التركيز الساحقة. يجب أن يكونوا حوالي مائة فرقة. و بالنظر إلى المنطقة التي يحتاجون إلى تغطيتها ، فمن المحتمل أن يكون هذا العدد مناسب ، لكنه لا يزال أكثر من الفرق السبعين للمجموعتين (أ) و (ج)”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ زيتور برأسه بشدة رداً على تعليق رودرسدورف. و بتجميع الصور من طائرات الاستطلاع ، والتقارير الواردة من الخطوط الأمامية ، و الجواسيس ، أجبروا على استنتاج أن عدد مرعب من قوات الاتحاد يتقدم نحوهم.
أومأ زيتور برأسه بشدة رداً على تعليق رودرسدورف. و بتجميع الصور من طائرات الاستطلاع ، والتقارير الواردة من الخطوط الأمامية ، و الجواسيس ، أجبروا على استنتاج أن عدد مرعب من قوات الاتحاد يتقدم نحوهم.
كان واضح من الخطوط المعاد رسمها مرارا وتكراراً أن المواقع الدفاعية لمجموعة الجيش الشرقي كانت تتراجع تدريجياً عن الحدود. و بالطبع ، كانت هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري مستعدة لاحتمال صدهم بسبب الهجوم الأول للاتحاد.
من المحتمل أخراج كل وحدة عبر استراتيجية الخطوط الداخلية للجيش الإمبراطوري ، ولكن حتى لو تمكنوا من فصل الوحدات ، يمكن لجيش العدو طرح أرقام كانت هيئة الأركان العامة محقة في خوفها منها كالكابوس.
“أثبت الجيش الإمبراطوري مدى قدرته على الحركة في داسيا ، حتى مع وجود خطوط سكك حديدية محدودة عندما سيطرنا على البلاد في المقام الأول ، أليس كذلك؟”
“… يمكن أن يكون هجوم متعدد الجبهات بتفوق مادي أو بتكتيكات الموجات البشرية من خلال تشبع العتاد – و في مرحلة ما سوف يطغىون على القوة القتالية المحدودة للجيش الإمبراطوري ويجبروا خطوطنا على التراجع. إنها استراتيجية عملية جداً”. دخن زيتور سيجاره ، وانحنى ببطء إلى كرسيه وأشار بهدوء إلى أنه من الطبيعي أن يتبنى الاتحاد استراتيجية تأخذ الفرق بين القوة الخام للبلدين في الاعتبار.
لقد مرت عشرة أيام منذ أن انخرطوا في القتال في الشرق مع الاتحاد. و أظهرت الخريطة المفتوحة علي الطاولة و التي تحتوي على مواقع الجميع إلى أي مدى تراجع الجيش الإمبراطوري خلال ذلك الوقت.
“و من الناحية النظرية ، فربما يجب أن أضيف” ، لم يستطع إلا أن يتذمر وهو يعرض على رودرسدورف سيجار.
“من الناحية العددية, ف (ب) هو التركيز الساحقة. يجب أن يكونوا حوالي مائة فرقة. و بالنظر إلى المنطقة التي يحتاجون إلى تغطيتها ، فمن المحتمل أن يكون هذا العدد مناسب ، لكنه لا يزال أكثر من الفرق السبعين للمجموعتين (أ) و (ج)”.
إذا تم تدريب جيش الاتحاد وتجهيزه بالتساوي مع الجيش الإمبراطوري ، فمن المحتمل أن تنهار خطوط الإمبراطورية في يوم واحد. ولكن على الرغم من تذمرهم من فائض الأعداء ، فالقوات ظلت تخوض معركة دفاعية منظمة أثناء انسحابها.
“معظم الخيول التي استخدمناها لذلك ضاعت في مكان ما في الجمهورية.”
هذا ما أجبره عليهم الوضع – وكانت هذه مفاجأة أخرى للجيش الإمبراطوري – وهي أن قوات الاتحاد كانت أقل شأن من حيث التدريب والمعدات مما افترضوا. حتى لو كانت اعدادهم كبيرة بما يكفي لتهديد الجيش الإمبراطوري … فلم تكن قاتلة.
تمكن الاتحاد من التراجع عن التعبئة الكاملة حتى قبل أن يبدأ هجومه المباشر ، مع إبقاء تحوله إلى التنظيم في اوقات الحرب مخفياً عن الإمبراطورية.
“كيف يمكنك أن تقول ذلك يا جنرال فون زيتور؟”
“حسناً.”
“بالتأكيد لديك فكرة ، جنرال فون رودرسدورف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لا تكون التعبئة الكاملة قابلة للتنفيذ. يمكننا تحريك ستين فقط”.
ابتسم الصديقان بخبث لبعضهما البعض. و الثقة واليقين بأنهم يستطيعون فعلها ملئوا الهواء بينهما. ضباط هيئة الأركان العامة لديهم أكثر الشخصيات شراً – وهو شيئ مفروغ منه. فهذه النتيجة النموذجية لنظام تعليم الموظفين الذي يبحث فقط عن العباقرة.
من المحتمل أخراج كل وحدة عبر استراتيجية الخطوط الداخلية للجيش الإمبراطوري ، ولكن حتى لو تمكنوا من فصل الوحدات ، يمكن لجيش العدو طرح أرقام كانت هيئة الأركان العامة محقة في خوفها منها كالكابوس.
“و الآن ، لنناقش الأمور بجدية أكبر قليلاً … بطريقة ما ، ستكون هذه هي مجموعة الافتراضات التي نعرفها. و كما هو متصور في استراتيجية الخطوط الداخلية ، سنقوم بتحييد مجموعات العدو المهاجمة واحدة تلو الأخرى”.
كان يدرك ذلك بشكل خافت فقط ، لكن رؤساء العمليات في هيئة الأركان العامة كان لديهم هذا الميول إلى … بل كانوا مهووسين بحل كل شيء دفعة واحدة. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفهم هذا بالكامل ، لكنه قلق من أنهم ركزوا كثيرا على ترخيص التشغيل والرؤي طويلة الآمد.
لكن تصريح رودرسدورف الواثق أغضب زيتور إلى حد ما. فقد كانت لهجته مطمئنة للغاية ، وهذا بالضبط ما تسبب في عبوس زيتور.
لم يكن هناك خطأ في الاعتراف بان جيش الاتحاد عملاق. فقد شعر زيتور نفسه ، بصفته المسؤول عن الخدمات اللوجستية ، أنه إذا كان بإمكان الاتحاد تحريك مثل هذا الجيش الضخم بهذه السرعة ، فلا يمكن الاستخفاف بقوته الوطنية.
كان يدرك ذلك بشكل خافت فقط ، لكن رؤساء العمليات في هيئة الأركان العامة كان لديهم هذا الميول إلى … بل كانوا مهووسين بحل كل شيء دفعة واحدة. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفهم هذا بالكامل ، لكنه قلق من أنهم ركزوا كثيرا على ترخيص التشغيل والرؤي طويلة الآمد.
“ايهم هو الهجوم الرئيسي برأيك؟”
“أولا ، سنقضي على المجموعة (أ) في نوردن. و من هناك ، سنضرب ما في وسعنا بينما ننتقل إلى المجموعة (ب). و أريد أن أظفر بالمجموعة (ج) جزئياً لإبقاء منطقة داتشيان تحت السيطرة أيضاً”.
لهذا السبب كان عليه أن يقول هذه الأشياء التي لا يحب رؤساء العمليات سماعها.
“أنا موافق. أولا ، سنسحق المجموعة (أ) بالجيش العظيم. ثم ، في نفس حركة الانقضاض ، سيقضون على المجموعة (ب) مع الجيش الشرقي. لكن ألا يجب أن نترك المجموعة (ج) بمفردها وننقل القوات التي ستواجهها للانضمام إلى مجموعة الجيش الشرقي؟ تعزيز القوات هو أحد المبادئ الأساسية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما أجبره عليهم الوضع – وكانت هذه مفاجأة أخرى للجيش الإمبراطوري – وهي أن قوات الاتحاد كانت أقل شأن من حيث التدريب والمعدات مما افترضوا. حتى لو كانت اعدادهم كبيرة بما يكفي لتهديد الجيش الإمبراطوري … فلم تكن قاتلة.
“هل فقدت عقلك يا زيتور ؟ من حيث القوة القتالية النسبية ، فذلك مشابه لطلب المستحيل من القوات في داسيا. إن مطالبتهم بالاكتفاء بنصف أعدادهم بالفعل صعب ، لكن سحب المزيد من الجنود من تحتهم سيدفع جبهة داتشيان للركود بالتأكيد.
“من الناحية العددية, ف (ب) هو التركيز الساحقة. يجب أن يكونوا حوالي مائة فرقة. و بالنظر إلى المنطقة التي يحتاجون إلى تغطيتها ، فمن المحتمل أن يكون هذا العدد مناسب ، لكنه لا يزال أكثر من الفرق السبعين للمجموعتين (أ) و (ج)”.
“إذا كان الأمر يتعلق فقط بنقل بعض التعزيزات ، فسيكون ذلك جيد” ، رد رودرسدورف بالخلاف. مع تخطيطه لهزيمة العدو بضربة واحدة. رفض رودرسدورف قبول خطة من شأنها أن تستغرق وقتا وتؤخر تقدمهم في مجال واحد.
“و من الناحية النظرية ، فربما يجب أن أضيف” ، لم يستطع إلا أن يتذمر وهو يعرض على رودرسدورف سيجار.
“أفهم ما تحاول قوله ، لكن ليس لدينا حتى المال الكافي لشن هجوم في داسيا في الوقت الحالي. أنا متأكد من أنه لا بأس إذا تركناها وشأنها”.
“أثبت الجيش الإمبراطوري مدى قدرته على الحركة في داسيا ، حتى مع وجود خطوط سكك حديدية محدودة عندما سيطرنا على البلاد في المقام الأول ، أليس كذلك؟”
“معظم الخيول التي استخدمناها لذلك ضاعت في مكان ما في الجمهورية.”
“أنا موافق. أولا ، سنسحق المجموعة (أ) بالجيش العظيم. ثم ، في نفس حركة الانقضاض ، سيقضون على المجموعة (ب) مع الجيش الشرقي. لكن ألا يجب أن نترك المجموعة (ج) بمفردها وننقل القوات التي ستواجهها للانضمام إلى مجموعة الجيش الشرقي؟ تعزيز القوات هو أحد المبادئ الأساسية”.
“أنت تعرف أنه ليس لدينا خيول” ، أصر زيتور. كان نفس الشيء الذي أخبره به عندما كانوا ينفذون هجومهم على نهر الراين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لا تكون التعبئة الكاملة قابلة للتنفيذ. يمكننا تحريك ستين فقط”.
لقد تمكن بالكاد من تأمين الإمدادات عن طريق الاستيلاء على الخيول من كل منطقة. ’يمكنك أن تحدق كما تريد ، لكنك لن تجد أي خيول إضافية هنا.’
“بالطبع.”
“… اذاً..؟”
لم يستطع زيتور إلا أن يعبس ويومئ برأسه – لأنه كانت هناك فرصة جيدة بأن جيش الاتحاد لا يزال بإمكانه توسيع قواته مرة أخرى.
“ليس لدينا سوى بنية تحتية محدودة للغاية على جبهة داتشيان. انها لا تقارن بالوطن. أوافق على أنه نظرا للظروف ، يجب أن نخوض معركة دفاعية متنقلة على الحدود الشرقية ، ولكن ماذا عن التمسك بتأخير القتال بشكل أساسي في داسيا؟ يجب أن نتمكن من كسب الوقت إذا دافعنا عن مواقعنا وجذبناهم إلى معركة الخنادق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ زيتور برأسه بشدة رداً على تعليق رودرسدورف. و بتجميع الصور من طائرات الاستطلاع ، والتقارير الواردة من الخطوط الأمامية ، و الجواسيس ، أجبروا على استنتاج أن عدد مرعب من قوات الاتحاد يتقدم نحوهم.
بالنسبة للجيش الإمبراطوري ، المصمم مع وضع استراتيجية الخط الداخلي في الاعتبار ، فإن المعارك الهجومية بعيدة المدى ستكون عبئ كبير عليهم. فقد كان من الصعب عليهم بالفعل التحرك في المناطق التي لم تتم فيها صيانة سككهم الحديدية بشكل صحيح.
’هذه هي افعال البيروقراطية.’ ابتسم كلاهما بسخرية ، لكن هذا لم يكن مزحة لأي منهما. فحتى لو كان الأمر مجرد مشاكل محاسبة ، فإن القيود المفروضة على عدد الموظفين الذين يمكنهم استخدامهم, لا تطاق في هذه المرحلة.
لهذا السبب كان عليه أن يقول هذه الأشياء التي لا يحب رؤساء العمليات سماعها.
“معظم الخيول التي استخدمناها لذلك ضاعت في مكان ما في الجمهورية.”
“زيتور ، هل أنت جاد؟”
كان يدرك ذلك بشكل خافت فقط ، لكن رؤساء العمليات في هيئة الأركان العامة كان لديهم هذا الميول إلى … بل كانوا مهووسين بحل كل شيء دفعة واحدة. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفهم هذا بالكامل ، لكنه قلق من أنهم ركزوا كثيرا على ترخيص التشغيل والرؤي طويلة الآمد.
“بالطبع.”
“لا أريد أن أعترف بذلك ، لكن أول مرة سمعت عن هذه المشكلة كانت قبل عشرين دقيقة فقط. الفريق اختصاص فيلق الخدمة هو العتاد والتدريب … أنا لا أختص بشؤون الموظفين. ان هذا اختصاص القيادة العليا وقسم الموظفين”.
إنه السبيل الوحيد.
“لقد سمعت كل شيء عن مشاكل المعدات منك لعدة مرات. هذا جيد. لكن الجنرال فون زيتور، هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن نقص الموظفين. لماذا لم تخبرني بهذا؟”
استمر بحزم ، واختار الكلمات التي تنقل نواياه بدقة. “تأخير القتال ، واحتواء الاستنزاف ، والخطوط الدفاعية الصلبة – أعتقد أن هذا هو خيارنا الواقعي الوحيد في داسيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تمكن بالكاد من تأمين الإمدادات عن طريق الاستيلاء على الخيول من كل منطقة. ’يمكنك أن تحدق كما تريد ، لكنك لن تجد أي خيول إضافية هنا.’
“أتمني ان يكون الوضع مختلف عن هذا. في الواقع ، بصفتي شخصاً يعمل في العمليات ، لن أتمني حتى. بالنسبة للمبتدئين، فإن المسؤول عن العملية لن يقبل أبدا خيار كهذا”.
كانت الجبهة الشرقية أكبر من أن يدافع عنها بعمق بالخنادق – فلم يكن لديهم ما يكفي من الجنود. وحتى لو تمكنوا من حفر الخنادق ، فليس لديهم ما يكفي من الرجال للدفاع عنها.
“… و السبب هو؟” تحدث ببطء واستدار لينظر إلى رودرسدورف بتنهد ، في انتظار الحجة المضادة التي كان يعلم أنها قادمة.
لهذا السبب كان عليه أن يقول هذه الأشياء التي لا يحب رؤساء العمليات سماعها.
“زيتور ، سأكون صريح ، لأنه أنت وأنا من نتحدث هنا!”
“الجزء المرعب هو أنهم لم يعلنوا التعبئة الكاملة بعد. هذه الأرقام ببساطة سخيفة. كم لدينا؟” تذمر رودرسدورف باشمئزاز.
“حسناً.”
كان يدرك ذلك بشكل خافت فقط ، لكن رؤساء العمليات في هيئة الأركان العامة كان لديهم هذا الميول إلى … بل كانوا مهووسين بحل كل شيء دفعة واحدة. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفهم هذا بالكامل ، لكنه قلق من أنهم ركزوا كثيرا على ترخيص التشغيل والرؤي طويلة الآمد.
—
ابتسم الصديقان بخبث لبعضهما البعض. و الثقة واليقين بأنهم يستطيعون فعلها ملئوا الهواء بينهما. ضباط هيئة الأركان العامة لديهم أكثر الشخصيات شراً – وهو شيئ مفروغ منه. فهذه النتيجة النموذجية لنظام تعليم الموظفين الذي يبحث فقط عن العباقرة.
فصل الاسبوع
“هل فقدت عقلك يا زيتور ؟ من حيث القوة القتالية النسبية ، فذلك مشابه لطلب المستحيل من القوات في داسيا. إن مطالبتهم بالاكتفاء بنصف أعدادهم بالفعل صعب ، لكن سحب المزيد من الجنود من تحتهم سيدفع جبهة داتشيان للركود بالتأكيد.
“ايهم هو الهجوم الرئيسي برأيك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
