حفلة [6]
472 حفلة [6]
“… عن السجائر أنت أيضا -“
“م- ماذا؟ “
كنت أرغب في التوبيخ. ومع ذلك ، قبل أن أتيحت لي الفرصة للقيام بذلك ، كانت صوفيا قد بدأت بالفعل في التحدث.
بدأ وجه صوفيا يتحول إلى اللون الأحمر الفاتح دون أن تدري.
“يا إلهي! أذكرك!”
“حسنًا؟ هل أنت بخير؟“
“لا يمكن أن يكون …”
لاحظت تغيرًا طفيفًا في سلوكها ، فمدت رأسي إلى الجانب.
أغلقت الباب خلفها ، قطعت أماندا والدتها.
كان هناك شيء ما في سلوكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليوبولد برأسه.
لا يبدو أنني كنت الوحيد الذي لاحظ ذلك حيث وضع ليوبولد يده بقلق على جبين صوفيا.
اعتذرت صوفيا بسرعة.
“صوفيا عزيزتي ، هل أنت بخير؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليوبولد برأسه.
“توقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف بالضبط ما كانت ستجربه في الوقت الحالي.
صفع يد ليوبولد بعيدًا ، تلعثمت صوفيا وهي تنظر إلي.
سطع وجه صوفيا على الفور. قطع وجهها بسرعة في اتجاه ليوبولد.
“لا يمكن أن يكون … هو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت صوفيا في عينيها بنظرة متشككة على وجهها. كانت لا تزال غير مقتنعة بكلماتي.
“يتمسك…”
لو لم تكن ترتدي قناعها ، لكنت أضمن أن كل الاهتمام كان سينجذب إليها ، بدلاً من نولا. حسنًا ، على الأقل لبعض الوقت.
عند لقائي بنظرتها ، فجأة راودتني فكرة غريبة داخل عقلي.
وعبر ذراعيه ، ورأسه منخفضًا ، أومأ برأسه.
“لا يمكن أن يكون …”
“دعها تكون ، أنا لست مرتاحًا.”
هزت رأسي بسرعة ، محاولًا إنكار مثل هذه الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن يكون … أو بالأحرى ، أردت ألا أؤمن بالفكرة.
لا يمكن أن يكون … أو بالأحرى ، أردت ألا أؤمن بالفكرة.
كانت رحلة العودة إلى المنزل بعد الحفلة الموسيقية هادئة. نظرًا لأن كلاهما متعب بشكل مفهوم ، لم يتحدث أي منهما كثيرًا إلى جانب الركوب.
عندها تحدثت صوفيا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا الامور بخير.”
“نعم .. أنت رين دوفر ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
أثناء حديثها ، تمكنت من التقاط ارتعاش طفيف في صوتها.
فجأة وجدت وجه صوفيا بالقرب من وجهي ، أخرجت أخيرًا من أفكاري وأنا أحرك رأسي بعيدًا عنها قليلاً.
تركت تنهيدة صغيرة ، أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاء …”
“يبدو أن حدسك كان على حق“.
“آسف.” اعتذرت بسرعة.
“نعم ، أنا بالفعل“.
ابتسمت لها ، وقفت من مقعدي ونظرت إلى ليوبولد.
“يا إلهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن حظها ، غرق صراخها بواسطة الوسادة التي كانت أمامها.
سطع وجه صوفيا على الفور. قطع وجهها بسرعة في اتجاه ليوبولد.
تذكر الوقت الذي كانت فيه الفتيات محاطة برين … دون أن تدري ، تم إحكام قبضة أماندا على ملاءات الأسرة.
“أبي! لماذا لم تخبرني أنه كان رئيسك!”
سطع وجه صوفيا على الفور. قطع وجهها بسرعة في اتجاه ليوبولد.
“هاه؟!”
“آسف.”
أدار ليوبولد رأسه ، ونظر إلي بنظرة قالت “ما الذي تتحدث عنه؟ “
في اللحظة التي أغلقت فيها الباب ، قفزت على الفور على سريرها وغطت وجهها بوسادتها ، وتدحرج جسدها على السرير.
هزت كتفي ردا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (63) وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ إِذ ظَّلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ جَآءُوكَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ ٱللَّهَ وَٱسۡتَغۡفَرَ لَهُمُ ٱلرَّسُولُ لَوَجَدُواْ ٱللَّهَ تَوَّابٗا رَّحِيمٗا (64)سورة النساء الاية (64)
على الرغم من أن لدي فكرة بالفعل ، إلا أنني أردت حقًا إنكارها.
قبل أن أتمكن من الالتفاف إلى الآخرين ، أمسك ليوبولد بكتفي فجأة.
في ذلك الوقت ، اندفعت صوفيا فجأة في اتجاهي وأمسكت بكلتا يدي وقالت.
نقرت على قناعي لتغيير وجهي مرة أخرى ، أمسكت بمعصم أماندا وسحبتها خارج المكان.
“أنا معجبة كبيرة!”
ابتسمت لها ، وقفت من مقعدي ونظرت إلى ليوبولد.
“ماذا!؟“
“أرى.”
أخيرًا ، تمكن ليوبولد من فهم ما كان يحدث. أدار رأسه ونظر إلي بنظرة خانقة ومؤلمة. ثم شرع وجهه في الالتواء.
أدار ليوبولد رأسه ، ونظر إلي بنظرة قالت “ما الذي تتحدث عنه؟ “
“كيف هذا خطأي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدلاً من التفكير في السجائر ، فكر في قضاء الوقت مع ابنتك.”
كنت أرغب في التوبيخ. ومع ذلك ، قبل أن أتيحت لي الفرصة للقيام بذلك ، كانت صوفيا قد بدأت بالفعل في التحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري أماندا ، إلى أين أنت ذاهب ؟! ما زلت لم تخبرني ب”
“لقد شاهدت وأعدت كل مبارياتك في المؤتمر ، خاصة عندما تغلبت على ذلك الصبي الجميل.”
“يتمسك…”
كلمة لفتت انتباهي فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي.”
سألت: رفع جبين.
لقد أعطيتها لها من قبل لأنها ببساطة جذبت الكثير من الاهتمام بسبب مظهرها.
“ولد جميل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن يكون … أو بالأحرى ، أردت ألا أؤمن بالفكرة.
“نعم ، نعم ، ذلك الرجل كيفن. على الرغم من أنه يبدو جميلًا ، فمن الواضح أنه لم يكن مناسبًا لك. جميع أصدقائي يقولون إنه وسيم ، لكن بصراحة ، أنت تبدو أفضل بكثير. أوه ، والطريقة التي خسرت بها كانت رائعة جدًا!”
تذكر الوقت الذي كانت فيه الفتيات محاطة برين … دون أن تدري ، تم إحكام قبضة أماندا على ملاءات الأسرة.
للحظة منقسمة ، أردت السماح لها بالاستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد دوفر ، السيد دوفر.”
مجرد حقيقة أنها كانت تمدحني على كيفن جعلتني أحبها على الفور.
استدار ، والتقت عيني مع أماندا.
ومع ذلك ، مع معرفة مدى خطأ الوضع ، سرعان ما حررت يدي ونظرت إلى ليوبولد. كنت آمل أنه سيحاول إيقاف ابنته ، لكن … لم يكن رده حقًا ما كنت أتوقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يكون … هو …”
وعبر ذراعيه ، ورأسه منخفضًا ، أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
“… يجب أن أتفق مع ابنتي. لقد كنت رائعا هناك.”
هزت رأسها ، ابتسمت ونظرت إلى نولا التي كانت ملفوفة بذراعيها حول رقبتها. ظهرت ابتسامة على وجهي بشكل لا إرادي عندما رأيت هذا.
“أوي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد شاهدت وأعدت كل مبارياتك في المؤتمر ، خاصة عندما تغلبت على ذلك الصبي الجميل.”
الآن حان دور وجهي للتلوي.
“مههه …”
“ما الذي يفعله في العالم؟ يجب أن يكون هذا هو الجزء الذي من المفترض أن تنكر فيه!”
“تعالي هنا يا نولا“.
هز ليوبولد رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هو!”
“لا ، أنا رجل نزيه.”
استدار ، والتقت عيني مع أماندا.
“هاء …”
“تعالي هنا يا نولا“.
لا أعرف كيف أتصرف ، كان بإمكاني فقط أن أتنهد.
لم يكن هذا لأنني كرهت أماندا أو أي شيء من هذا القبيل.
بدا أن فورة صوفيا المفاجئة قد جذبت انتباه الأشخاص الآخرين الحاضرين ، حيث سرعان ما كنت محاطًا بجميع أعضاء الآيدولز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“يا إلهي! أذكرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (63) وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ إِذ ظَّلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ جَآءُوكَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ ٱللَّهَ وَٱسۡتَغۡفَرَ لَهُمُ ٱلرَّسُولُ لَوَجَدُواْ ٱللَّهَ تَوَّابٗا رَّحِيمٗا (64)سورة النساء الاية (64)
“كيااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد دوفر ، السيد دوفر.”
“إنه هو!”
“أوه ، لقد عدت“.
“أنا….”
“نوعا ما؟“
محاطًا بالفتيات ، لم أكن أعرف كيف أتصرف بينما نظرت في اتجاه أماندا على أمل الحصول على بعض المساعدة ، ومع ذلك ، كل ما قوبلت به كان نظرة باردة وغير مبالية. الباندا
في اللحظة التي قلت فيها تلك الكلمات ، سمعت فجأة صوتًا غريبًا يأتي من خلفي.
لا ، “أنت مستمتع بهذا ، أليس كذلك؟“
“ولد جميل؟“
كان ما يبدو أن وجهها يقول. أو على الأقل ما افترضت أنه قاله حيث كان من الصعب جدًا قراءة تعبيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟!”
خاصة وأنها كانت ترتدي حاليًا قناعًا للجلد.
عند لقائي بنظرتها ، فجأة راودتني فكرة غريبة داخل عقلي.
لقد أعطيتها لها من قبل لأنها ببساطة جذبت الكثير من الاهتمام بسبب مظهرها.
باختيار هذا التلميح ، تابعت بسرعة بالإشارة في اتجاه أماندا.
وهذا هو السبب أيضًا في أنه خلال الوقت الذي كانت فيه الكاميرا موجهة نحونا ، لم يلاحظها أحد.
لو لم تكن ترتدي قناعها ، لكنت أضمن أن كل الاهتمام كان سينجذب إليها ، بدلاً من نولا. حسنًا ، على الأقل لبعض الوقت.
في الإدراك المتأخر ، تحرك سيئ لأنه لولا القناع ، لما كانت ستسحب قطعتها السابقة.
إذا لم يكن تخميني خاطئًا ، فمن المحتمل أنها كانت ستقول شيئًا على غرار “أثبت ذلك لي ، أثبت لي أنكما على علاقة.” وبعد ذلك سنضطر إلى فعل شيء غير مريح للغاية.
“السيد دوفر ، السيد دوفر.”
“أوه ، لقد عدت“.
“رائع.”
“بالتأكيد.”
فجأة وجدت وجه صوفيا بالقرب من وجهي ، أخرجت أخيرًا من أفكاري وأنا أحرك رأسي بعيدًا عنها قليلاً.
لا ، “أنت مستمتع بهذا ، أليس كذلك؟“
“آسف.”
“يبدو أنها متعبة“.
اعتذرت صوفيا بسرعة.
إذا لم يكن تخميني خاطئًا ، فمن المحتمل أنها كانت ستقول شيئًا على غرار “أثبت ذلك لي ، أثبت لي أنكما على علاقة.” وبعد ذلك سنضطر إلى فعل شيء غير مريح للغاية.
“كيوم … قرأت من التقارير التي تفيد بأنك كنت أعزب وأن عمرك عشرين عامًا فقط …”
“لا ، أنا رجل نزيه.”
أدارت رأسها قليلاً ، ونظرت في اتجاه نولا وأماندا.
ومع ذلك ، مع معرفة مدى خطأ الوضع ، سرعان ما حررت يدي ونظرت إلى ليوبولد. كنت آمل أنه سيحاول إيقاف ابنته ، لكن … لم يكن رده حقًا ما كنت أتوقعه.
“تلك المرأة هناك قالت إنها ابنتك ، لكن ألا تبدو أكبر من أن تكون ابنتك ، إلا إذا …”
على الفور ، نظرت جميع الفتيات من كيمبول باستثناء صوفيا إلى أماندا بذهول.
“حقيقة أن نولا هي ابنتنا هي كذبة“.
سألت: رفع جبين.
لقد قطعتها قبل أن تنهي عقوبتها. في اللحظة التي قلت فيها هذه الكلمات ، سرعان ما أشرق وجه صوفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، أماندا ، حتى لو كنت في عداد المفقودين منذ أن كنت في الخامسة من عمرك ، لا تعتقد أنك تستطيع أن تخدعني. أعرف أنكي تحبي الصبي.”
“لكن…”
صفع يد ليوبولد بعيدًا ، تلعثمت صوفيا وهي تنظر إلي.
باختيار هذا التلميح ، تابعت بسرعة بالإشارة في اتجاه أماندا.
أعني بالتأكيد ، لقد كانت جميلة بشكل لا يصدق ، ولطيفة ، وأكثر من أي شيء آخر كانت شخصًا هادئًا للبقاء معه ، لكنني كنت مشغولًا جدًا بكل ما حدث مع الكيان الآخر.
“حقيقة أنها صديقتي ليست كذبة.”
———-—-
“هاييب!”
أثناء حديثها ، تمكنت من التقاط ارتعاش طفيف في صوتها.
في اللحظة التي قلت فيها تلك الكلمات ، سمعت فجأة صوتًا غريبًا يأتي من خلفي.
دون الحاجة إلى النظر ، كان بإمكاني بالفعل تخيل ما كانت تصنعه أماندا. ومع ذلك ، كان هذا شيئًا كان علي فعله.
لأكون صادقًا ، مع كل ما حدث اليوم ، أصبحت فكرة أن أماندا أحبني أكثر وضوحًا.
لم يكن هذا بسبب التفاهات ، ولكن لأنني لم أرغب في أن تقع ابنة ليوبولد في حبي.
472 حفلة [6]
باختصار ، كنت أستخدم أماندا كدرع لي.
رن صراخ مكتوم في الهواء.
“أوه.”
لا يبدو أنني كنت الوحيد الذي لاحظ ذلك حيث وضع ليوبولد يده بقلق على جبين صوفيا.
بإيماءة قصيرة ، استدارت صوفيا للنظر في اتجاه أماندا.
مالت رأسها إلى الجانب ، ابتسمت وسألت.
“نعم ، بدأنا المواعدة منذ وقت ليس ببعيد. علاقتنا جديدة تمامًا.”
“هل هذا صحيح؟“
بعد ساعات قليلة.
استدار ، والتقت عيني مع أماندا.
محاطًا بالفتيات ، لم أكن أعرف كيف أتصرف بينما نظرت في اتجاه أماندا على أمل الحصول على بعض المساعدة ، ومع ذلك ، كل ما قوبلت به كان نظرة باردة وغير مبالية. الباندا
بعد التحديق في بعضهما البعض لفترة وجيزة وفهم بعضهما البعض على ما يبدو ، خلعت أماندا قناعها لتكشف عن ميزاتها أمام الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت رأسها ، وأمنت ذراعها على ظهر الأريكة ، نظرت بازعاج إلى أماندا.
“واااا جميل!”
لم أجد أي رد.
“يا إلهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت حذائها ، واستقبلت أماندا والدتها.
“أنا أعرفها! كانت أيضًا في البطولة!”
“كيف كانت الحفله الموسيقيه؟”
على الفور ، نظرت جميع الفتيات من كيمبول باستثناء صوفيا إلى أماندا بذهول.
لا أعرف كيف أتصرف ، كان بإمكاني فقط أن أتنهد.
بعد ذلك ، اجتمعوا حولها على الفور وحاولوا بدء محادثة معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن يكون … أو بالأحرى ، أردت ألا أؤمن بالفكرة.
في ملاحظة جيدة ، تمكنت من التخلص من كل الاهتمام بعيدًا عني ، وبملاحظة سيئة ، يبدو أن صوفيا لم تستسلم بعد لأنها نظرت إلي بنظرة متشككة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن حظها ، غرق صراخها بواسطة الوسادة التي كانت أمامها.
“هل هي حقا صديقتك؟” سألت وذراعيها متقاطعتان.
“نعم.”
“حسنا نوعا ما.”
لا أعرف كيف أتصرف ، كان بإمكاني فقط أن أتنهد.
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن حدسك كان على حق“.
“نوعا ما؟“
“م … ماذا فعلت !؟ ”
“نعم ، بدأنا المواعدة منذ وقت ليس ببعيد. علاقتنا جديدة تمامًا.”
كان ما يبدو أن وجهها يقول. أو على الأقل ما افترضت أنه قاله حيث كان من الصعب جدًا قراءة تعبيرها.
كنت أعرف بالضبط ما كانت ستجربه في الوقت الحالي.
ببساطة ، كنت بحاجة إلى مزيد من الوقت لمعرفة الأشياء.
إذا لم يكن تخميني خاطئًا ، فمن المحتمل أنها كانت ستقول شيئًا على غرار “أثبت ذلك لي ، أثبت لي أنكما على علاقة.” وبعد ذلك سنضطر إلى فعل شيء غير مريح للغاية.
في ذلك الوقت ، اندفعت صوفيا فجأة في اتجاهي وأمسكت بكلتا يدي وقالت.
آسف ، ولكن لا شكرا لك.
هزت رأسها ، ابتسمت ونظرت إلى نولا التي كانت ملفوفة بذراعيها حول رقبتها. ظهرت ابتسامة على وجهي بشكل لا إرادي عندما رأيت هذا.
لم يكن هذا لأنني كرهت أماندا أو أي شيء من هذا القبيل.
“يتمسك…”
لأكون صادقًا ، مع كل ما حدث اليوم ، أصبحت فكرة أن أماندا أحبني أكثر وضوحًا.
ربت على رأس نولا ، خدشت مؤخرة رأسي وقررت أخيرًا العودة إلى المنزل.
ومع ذلك ، حتى لو كان هذا صحيحًا ، ما زلت غير متأكد من مشاعري تجاهها.
في اللحظة التي وصلوا فيها إلى شققهم ، سرعان ما أعادت أماندا نولا إلى رين ودعوا بعضهم البعض قبل دخول شققهم.
أعني بالتأكيد ، لقد كانت جميلة بشكل لا يصدق ، ولطيفة ، وأكثر من أي شيء آخر كانت شخصًا هادئًا للبقاء معه ، لكنني كنت مشغولًا جدًا بكل ما حدث مع الكيان الآخر.
نقرت على قناعي لتغيير وجهي مرة أخرى ، أمسكت بمعصم أماندا وسحبتها خارج المكان.
كنت أخشى أن تكون مشاعري مزيفة.
“حسنًا ، لقد تأخر الوقت ونولا تشعر بالنعاس. أعتقد أن الوقت قد حان لنعود. يمكنك البقاء والاستمتاع مع ابنتك.”
ببساطة ، كنت بحاجة إلى مزيد من الوقت لمعرفة الأشياء.
اعتذرت صوفيا بسرعة.
“أمم…”
“هممم ، لا“.
نظرت صوفيا في عينيها بنظرة متشككة على وجهها. كانت لا تزال غير مقتنعة بكلماتي.
“آسف.”
ابتسمت لها ، وقفت من مقعدي ونظرت إلى ليوبولد.
أومأت ناتاشا برأسها قبل أن تغلق الكتاب في يديها.
“حسنًا ، لقد تأخر الوقت ونولا تشعر بالنعاس. أعتقد أن الوقت قد حان لنعود. يمكنك البقاء والاستمتاع مع ابنتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في ما حدث اليوم ، وجدت أماندا أن خديها أصبحا أكثر دفئًا ودفئًا.
كنت بحاجة للخروج من هنا قبل أن تصبح الأمور فوضوية للغاية.
“ولد جميل؟“
“بالتأكيد.”
“… جيدة.”
أومأ ليوبولد برأسه.
بدت رائعتين جدا في هذه اللحظة
قبل أن أتمكن من الالتفاف إلى الآخرين ، أمسك ليوبولد بكتفي فجأة.
نظرت إلى أماندا ، ابتسمت بمرارة.
“رن ، انتظر“.
أخيرًا ، تمكن ليوبولد من فهم ما كان يحدث. أدار رأسه ونظر إلي بنظرة خانقة ومؤلمة. ثم شرع وجهه في الالتواء.
“ما هذا؟” انا سألت.
“… عن السجائر أنت أيضا -“
“حسنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، أماندا ، حتى لو كنت في عداد المفقودين منذ أن كنت في الخامسة من عمرك ، لا تعتقد أنك تستطيع أن تخدعني. أعرف أنكي تحبي الصبي.”
لعق شفتيه والنظر في جميع أنحاء الغرفة ، خدش ليوبولد جانب خده قبل أن يقول في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن يتمكنوا من الرد ، أغلقت الباب ورائي بسرعة.
“… عن السجائر أنت أيضا -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت صوفيا في عينيها بنظرة متشككة على وجهها. كانت لا تزال غير مقتنعة بكلماتي.
“لا.”
صليل-!
لقد قطعته قبل أن ينهي عقوبته.
في الإدراك المتأخر ، تحرك سيئ لأنه لولا القناع ، لما كانت ستسحب قطعتها السابقة.
لم يكن هناك من سبيل إلى الجحيم كنت سأعيد له سجائره. لقد كان ببساطة مدمنًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن حدسك كان على حق“.
“بدلاً من التفكير في السجائر ، فكر في قضاء الوقت مع ابنتك.”
“نعم ، نعم ، ذلك الرجل كيفن. على الرغم من أنه يبدو جميلًا ، فمن الواضح أنه لم يكن مناسبًا لك. جميع أصدقائي يقولون إنه وسيم ، لكن بصراحة ، أنت تبدو أفضل بكثير. أوه ، والطريقة التي خسرت بها كانت رائعة جدًا!”
نقرت على قناعي لتغيير وجهي مرة أخرى ، أمسكت بمعصم أماندا وسحبتها خارج المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت صوفيا في عينيها بنظرة متشككة على وجهها. كانت لا تزال غير مقتنعة بكلماتي.
قبل أن أغادر ، حرصت على أن أقول وداعًا للآخرين.
“تعالي هنا يا نولا“.
“أتمنى لك يومًا سعيدًا ، لقد استمتعت حقًا بأدائك … أوه ، واجعل مظهرنا سراً.”
كنت أرغب في التوبيخ. ومع ذلك ، قبل أن أتيحت لي الفرصة للقيام بذلك ، كانت صوفيا قد بدأت بالفعل في التحدث.
صليل-!
بإيماءة قصيرة ، استدارت صوفيا للنظر في اتجاه أماندا.
حتى قبل أن يتمكنوا من الرد ، أغلقت الباب ورائي بسرعة.
بدت رائعتين جدا في هذه اللحظة
“هاء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل-!
أخيرًا ، خرجت من الفوضى ، تركت تنهيدة طويلة ومتعبة وخفضت جسدي.
“رائع.”
نظرت إلى أماندا ، ابتسمت بمرارة.
“دعها تكون ، أنا لست مرتاحًا.”
“كان ذلك أكثر إرهاقا من العرض نفسه …”
في تلك اللحظة تشدد جسد أماندا.
“…”
“نعم…”
لم أجد أي رد.
“نوعا ما؟“
“أماندا؟“
باختصار ، كنت أستخدم أماندا كدرع لي.
حدقت في أماندا ونظرت إلى خط بصرها ، أدركت أين تكمن المشكلة وسرعان ما تركت معصمها.
عندها تحدثت صوفيا مرة أخرى.
“آسف.” اعتذرت بسرعة.
في ذلك الوقت ، اندفعت صوفيا فجأة في اتجاهي وأمسكت بكلتا يدي وقالت.
“لا الامور بخير.”
“كيااا!”
هزت رأسها ، ابتسمت ونظرت إلى نولا التي كانت ملفوفة بذراعيها حول رقبتها. ظهرت ابتسامة على وجهي بشكل لا إرادي عندما رأيت هذا.
“يتمسك…”
“يبدو أنها متعبة“.
“أنا أعرفها! كانت أيضًا في البطولة!”
بدت رائعتين جدا في هذه اللحظة
“مههه …”
“تعالي هنا يا نولا“.
ربت أماندا على ظهر نولا.
مدت يدي ، وحاولت أخذ نولا بعيدًا عن أماندا ، لكنها سرعان ما رفضت وحضنت رأسها على عنق أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟!”
“هممم ، لا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة وأنها كانت ترتدي حاليًا قناعًا للجلد.
“لا بأس.”
في ذلك الوقت ، اندفعت صوفيا فجأة في اتجاهي وأمسكت بكلتا يدي وقالت.
ربت أماندا على ظهر نولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون الحاجة إلى النظر ، كان بإمكاني بالفعل تخيل ما كانت تصنعه أماندا. ومع ذلك ، كان هذا شيئًا كان علي فعله.
“دعها تكون ، أنا لست مرتاحًا.”
لأكون صادقًا ، مع كل ما حدث اليوم ، أصبحت فكرة أن أماندا أحبني أكثر وضوحًا.
“هل أنت متأكدة؟“
“ما الذي يفعله في العالم؟ يجب أن يكون هذا هو الجزء الذي من المفترض أن تنكر فيه!”
“نعم.”
“هل هذا صحيح؟“
“… حسنا أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في ما حدث اليوم ، وجدت أماندا أن خديها أصبحا أكثر دفئًا ودفئًا.
ربت على رأس نولا ، خدشت مؤخرة رأسي وقررت أخيرًا العودة إلى المنزل.
“أمم…”
إذا نظرنا إلى الوراء ، على الرغم من أن هذه التجربة كانت متعبة للغاية ، إلا أنها كانت أيضًا بمثابة نسمة من الهواء النقي.
“ما الذي يفعله في العالم؟ يجب أن يكون هذا هو الجزء الذي من المفترض أن تنكر فيه!”
لم يكن الأمر سيئًا للغاية.
“نعم ، نعم ، ذلك الرجل كيفن. على الرغم من أنه يبدو جميلًا ، فمن الواضح أنه لم يكن مناسبًا لك. جميع أصدقائي يقولون إنه وسيم ، لكن بصراحة ، أنت تبدو أفضل بكثير. أوه ، والطريقة التي خسرت بها كانت رائعة جدًا!”
***
لم يكن هناك من سبيل إلى الجحيم كنت سأعيد له سجائره. لقد كان ببساطة مدمنًا جدًا.
بعد ساعات قليلة.
“ماذا!؟“
كانت رحلة العودة إلى المنزل بعد الحفلة الموسيقية هادئة. نظرًا لأن كلاهما متعب بشكل مفهوم ، لم يتحدث أي منهما كثيرًا إلى جانب الركوب.
“لا يمكن أن يكون …”
في اللحظة التي وصلوا فيها إلى شققهم ، سرعان ما أعادت أماندا نولا إلى رين ودعوا بعضهم البعض قبل دخول شققهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل-!
صليل-!
أغلقت الباب خلفها ، قطعت أماندا والدتها.
فتحت باب شقتها ، لدهشة أماندا ، وجدت أن الأنوار لا تزال مضاءة.
وعبر ذراعيه ، ورأسه منخفضًا ، أومأ برأسه.
“أوه ، لقد عدت“.
أومأت ناتاشا برأسها قبل أن تغلق الكتاب في يديها.
كانت والدتها التي كانت جالسة على الأريكة تقرأ كتابًا في استقبالها.
رفعت أماندا رأسها ، وأدارت جسدها ليواجه سقف الغرفة.
“لقد عدت.”
في اللحظة التي وصلوا فيها إلى شققهم ، سرعان ما أعادت أماندا نولا إلى رين ودعوا بعضهم البعض قبل دخول شققهم.
خلعت حذائها ، واستقبلت أماندا والدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن حدسك كان على حق“.
“كيف كانت الحفله الموسيقيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت رأسها إلى الجانب ، ابتسمت وسألت.
“… جيدة.”
أثناء حديثها ، تمكنت من التقاط ارتعاش طفيف في صوتها.
“أرى.”
“حسنًا ، لقد تأخر الوقت ونولا تشعر بالنعاس. أعتقد أن الوقت قد حان لنعود. يمكنك البقاء والاستمتاع مع ابنتك.”
أومأت ناتاشا برأسها قبل أن تغلق الكتاب في يديها.
إذا نظرنا إلى الوراء ، على الرغم من أن هذه التجربة كانت متعبة للغاية ، إلا أنها كانت أيضًا بمثابة نسمة من الهواء النقي.
أدارت رأسها ، وأمنت ذراعها على ظهر الأريكة ، نظرت بازعاج إلى أماندا.
“بالتأكيد.”
“إذن ، أي تقدم مع الصبي؟”
بدا أن فورة صوفيا المفاجئة قد جذبت انتباه الأشخاص الآخرين الحاضرين ، حيث سرعان ما كنت محاطًا بجميع أعضاء الآيدولز.
في تلك اللحظة تشدد جسد أماندا.
فتحت باب شقتها ، لدهشة أماندا ، وجدت أن الأنوار لا تزال مضاءة.
مثل الروبوت ، أدارت أماندا رأسها لتنظر إلى والدتها.
على الفور ، نظرت جميع الفتيات من كيمبول باستثناء صوفيا إلى أماندا بذهول.
“… تقدم؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكدة؟“
“ها ، أماندا ، حتى لو كنت في عداد المفقودين منذ أن كنت في الخامسة من عمرك ، لا تعتقد أنك تستطيع أن تخدعني. أعرف أنكي تحبي الصبي.”
ضحكت ناتاشا وهي تغطي فمها بفمها.
“أنا….”
“بمظهرك ، لا أرى أي مشاكل معه تقع في حبك.”
“نعم ، بدأنا المواعدة منذ وقت ليس ببعيد. علاقتنا جديدة تمامًا.”
“نعم…”
لم أجد أي رد.
أومأت برأسها ، قررت أماندا تجاهل والدتها قبل التوجه إلى غرفتها.
“نعم ، نعم ، ذلك الرجل كيفن. على الرغم من أنه يبدو جميلًا ، فمن الواضح أنه لم يكن مناسبًا لك. جميع أصدقائي يقولون إنه وسيم ، لكن بصراحة ، أنت تبدو أفضل بكثير. أوه ، والطريقة التي خسرت بها كانت رائعة جدًا!”
“انتظري أماندا ، إلى أين أنت ذاهب ؟! ما زلت لم تخبرني ب”
صليل-!
“حسنا نوعا ما.”
أغلقت الباب خلفها ، قطعت أماندا والدتها.
كان ما يبدو أن وجهها يقول. أو على الأقل ما افترضت أنه قاله حيث كان من الصعب جدًا قراءة تعبيرها.
في اللحظة التي أغلقت فيها الباب ، قفزت على الفور على سريرها وغطت وجهها بوسادتها ، وتدحرج جسدها على السرير.
“واااا جميل!”
“م … ماذا فعلت !؟ ”
بدا أن فورة صوفيا المفاجئة قد جذبت انتباه الأشخاص الآخرين الحاضرين ، حيث سرعان ما كنت محاطًا بجميع أعضاء الآيدولز.
بالتفكير في ما حدث اليوم ، وجدت أماندا أن خديها أصبحا أكثر دفئًا ودفئًا.
ابتسمت لها ، وقفت من مقعدي ونظرت إلى ليوبولد.
“إنها ابنتنا“.
ضحكت ناتاشا وهي تغطي فمها بفمها.
تذكر الكلمات المحرجة التي قالتها أمام آلاف الأشخاص ، لم تستطع أماندا إلا إمساك ملاءات سريرها وتأرجح ساقيها في الهواء.
لأكون صادقًا ، مع كل ما حدث اليوم ، أصبحت فكرة أن أماندا أحبني أكثر وضوحًا.
“مههه …”
بعد ذلك ، اجتمعوا حولها على الفور وحاولوا بدء محادثة معها.
رن صراخ مكتوم في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري أماندا ، إلى أين أنت ذاهب ؟! ما زلت لم تخبرني ب”
لحسن حظها ، غرق صراخها بواسطة الوسادة التي كانت أمامها.
“حسنا نوعا ما.”
ومع ذلك ، لم يستمر هذا لفترة طويلة ، حيث سرعان ما ظهر عبوس على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر سيئًا للغاية.
رفعت أماندا رأسها ، وأدارت جسدها ليواجه سقف الغرفة.
“… هل رن أكثر شعبية مما كنت أعتقد؟“
تذكر الوقت الذي كانت فيه الفتيات محاطة برين … دون أن تدري ، تم إحكام قبضة أماندا على ملاءات الأسرة.
“نعم.”
لم تفكر كثيرًا في الماضي لأن رين كان يميل إلى أن يكون منخفض المستوى ، ومع ذلك ، الآن بعد أن تم بث معركته في جميع أنحاء المجال البشري بأكمله ، تمكن الجميع من رؤية مدى قوته.
“نعم .. أنت رين دوفر ، أليس كذلك؟“
ليس ذلك فحسب ، بل كان رين في الواقع وسيمًا جدًا ، وأضاف مع ما فعله خلال البطولة …
نقرت على قناعي لتغيير وجهي مرة أخرى ، أمسكت بمعصم أماندا وسحبتها خارج المكان.
جلست أماندا فجأة مستقيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معجبة كبيرة!”
“أوه لا …”
عندها وهناك أدركت أماندا شيئًا ما فجأة.
“… عن السجائر أنت أيضا -“
“… هل رن أكثر شعبية مما كنت أعتقد؟“
“توقف.”
كان ما يبدو أن وجهها يقول. أو على الأقل ما افترضت أنه قاله حيث كان من الصعب جدًا قراءة تعبيرها.
———-—-
ترجمة FLASH
“إذن ، أي تقدم مع الصبي؟”
———-—-
أدارت رأسها قليلاً ، ونظرت في اتجاه نولا وأماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدلاً من التفكير في السجائر ، فكر في قضاء الوقت مع ابنتك.”
اية (63) وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ إِذ ظَّلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ جَآءُوكَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ ٱللَّهَ وَٱسۡتَغۡفَرَ لَهُمُ ٱلرَّسُولُ لَوَجَدُواْ ٱللَّهَ تَوَّابٗا رَّحِيمٗا (64)سورة النساء الاية (64)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في ما حدث اليوم ، وجدت أماندا أن خديها أصبحا أكثر دفئًا ودفئًا.
“نعم ، بدأنا المواعدة منذ وقت ليس ببعيد. علاقتنا جديدة تمامًا.”
باختصار ، كنت أستخدم أماندا كدرع لي.
نظرت إلى أماندا ، ابتسمت بمرارة.
مثل الروبوت ، أدارت أماندا رأسها لتنظر إلى والدتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات