استيعاب الحركة الخامسة [2]
الفصل 490: استيعاب الحركة الخامسة [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أماندا ، سبب وجودي هنا لأننا حددنا محطة إمداد كبيرة بالقرب من ضواحي منطقة نورثين. ما زلنا نراقب الوضع عن كثب ، ولكن يبدو أننا بحاجة إلى التكاتف لإكمال هذه المهمة . “
“لإتقان الحركة الخامسة والأخيرة ، يجب على المرء أن يستوعب الأرواح المضيئة في الهواء تجاه سيفهم.”
هزت أماندا رأسها. تمامًا مثل جين ، كانت نظرتها خطيرة للغاية.
“الحركة الأخيرة ليست شيئًا يمكن لأي شخص أن ينفذه بشكل مريح. إنها حركة لا تحتاج الجسد لفعل أي شيء. دع النفس تقوم بالعمل ، ودع السيف يتدفق بشكل طبيعي.
فتح رين عينيه وحدق في أماندا ، ورفع يده اليسرى وأمسك الجرعة. تخلت أماندا عن الجرعة عندما رأت هذا.
بتذكر الكلمات المطبوعة في ذهني ، بذلت قصارى جهدي لأحافظ على تركيزي بينما أجمع نفسيات الضوء نحوي.
النقر على خاتمه ، أخرج ماكسويل ملفًا من الأوراق وسلمه إلى أماندا.
لم أكن أعرف الكثير عن الحركة الخامسة لأسلوب كيكي.
“لماذا أردت مقابلتي هنا؟ لقد كان مكتبي مكانًا أكثر ملاءمة لمناقشتنا.”
ومع ذلك ، من الكلمات الصغيرة والصور داخل رأسي ، كنت أعلم أنها تعتمد بشكل كبير على النفس الخفيفة.
“أمم.”
هذا هو السبب في أنني جمعت في الوقت الحالي كل تركيزي تجاه الهواء ، وأحاول قصارى جهدي لتكتل كل النفس الخفيفة نحو سيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء مرهق للغاية.”
كانت العملية بطيئة للغاية ، ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، بدأ السيف في يدي يصبح أكثر إشراقًا وإشراقًا.
حواجبها التي كانت قد استرخيت سابقًا ، تجعدت مرة أخرى.
قبل أن أعرف ذلك ، كان التوهج الخارج من السيف شديد السطوع لدرجة أنه جعل من الصعب عليَّ أن أبقي عيناي مفتوحتين.
كانت العملية بطيئة للغاية ، ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، بدأ السيف في يدي يصبح أكثر إشراقًا وإشراقًا.
“خه …”
“كانت الظروف مختلفة في ذلك الوقت ، ما زلت تستفيد من الصفقة“.
‘ليس بعد.’
حاولت قصارى جهدي للبقاء في هذه الحالة ، بدأت حبات العرق تتساقط على جانب وجهي. ربما كان السبب في ذلك هو أن الغرفة كانت هادئة وأنني كنت أركز حاليًا على محاولة جمع الأضواء الخفيفة في الهواء ، لكن صوت العرق المتساقط الذي يضرب الأرض كان يتردد صداه بعمق داخل رأسي.
“هاه؟“
تقطر. تقطر.
بعد تحليل المكان بدقة ، وجد جين أن هذا هو أفضل تشكيل محتمل ضروري للعناية بالمكان.
كانت حالة ذهني مثل حالة بحيرة هادئة.
“محطة تموين؟“
“هووو …”
“لم آخذك أبدًا من أجل مكيدة ، في ذلك الوقت لم أكن أدرك سبب موافقتك على الصفقة بهذه السهولة ، الآن أعرف ،” ببطء ، بدأت عيناه تضيقان. “… إنه بسبب تلك البطاقات السحرية.”
على نحو غير معلوم ، اختفت المناطق المحيطة من وجهة نظري ، وكل ما رأيته كان ظلام دامس.
أدارت رأسها لتنظر إلى جين ، هزت أماندا رأسها ووضعت البطاقة بعيدًا.
لم أستطع وصف الحالة التي كنت فيها بالضبط ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، شعرت كما لو أنني كنت واحدًا مع المانا في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال … سعال …”
توقف تنفسي وبدأت يدي تتحرك. أمسكت بمقبض السيف ، ابتعدت ببطء.
“كما تتمنا.”
انقر-!
“كانت الظروف مختلفة في ذلك الوقت ، ما زلت تستفيد من الصفقة“.
رن صوت نقر خفي ، وأومضت الغرفة باللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء مرهق للغاية.”
***
تركت أكتاف المضيفة ، لم تضيع أماندا أي وقت واندفعت في اتجاه الغرفة.
“كان لفترة ما.”
وأخذت ركبتيها وأخذت منديلتين من مساحة الأبعاد الخاصة بها ومسحت فم رين الذي كان مغطى بالدم.
قال جين وهو يدخل أرض التدريب وأومأ في اتجاه أماندا. وعلق بإلقاء نظرة خاطفة على المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح فمها ، وأغلقت عيون أماندا.
“ليس سيئا…”
مدت أماندا يدها في اتجاه ماكسويل.
“شكرًا لك.”
“لا ، لم يكن الأمر كذلك“
ردت أماندا وهي سلمت منشفة ماكسويل.
عند خروجها من ملعب التدريب ، قوبلت أماندا بصوت عالٍ لرنين صفارات الإنذار.
بالتحديق في جين ، بدأت حواجبها تتجعد ببطء.
بإلقاء نظرة خاطفة على المكان ، سرعان ما توقفت نظرة أماندا على أحد الحاضرين يندفع نحو المكان الذي نشأ منه الانفجار.
“لماذا أردت مقابلتي هنا؟ لقد كان مكتبي مكانًا أكثر ملاءمة لمناقشتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء مرهق للغاية.”
“كان سيكون مضيعة للوقت.”
“هووو …”
“حسنًا؟“
بعبارة أخرى ، لم يكن لدى نقابة جين حاليًا ما يكفي من الأفراد للتعامل مع هذه المهمة. نظرًا لضيق الوقت ، لم يكن لديه خيار آخر سوى التعاون مع أماندا.
مالت أماندا رأسها. من الواضح أنه مرتبك من إجابة جين. قبل أن تتمكن من الرد ، بدأت جين تتحدث. علقت ابتسامة خفيفة على شفتيه.
“لا يمكن أن يكون …”
“لم آخذك أبدًا من أجل مكيدة ، في ذلك الوقت لم أكن أدرك سبب موافقتك على الصفقة بهذه السهولة ، الآن أعرف ،” ببطء ، بدأت عيناه تضيقان. “… إنه بسبب تلك البطاقات السحرية.”
تقدمت أماندا خطوة إلى الغرفة ، وتوقفت أقدام أماندا بشكل مفاجئ حيث توقفت عينيها تجاه شخصية في منتصف الغرفة.
“آه.”
حواجبها التي كانت قد استرخيت سابقًا ، تجعدت مرة أخرى.
فكرت أماندا في الوقت الذي أبرمت فيه صفقة مع جين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
التداخل المسبق.
أخذ التمريرة من يدي المصاحبة ، وخفض قوس أماندا. خف عبوسها بسرعة وتركت تنهيدة طويلة.
ظهرت ابتسامة خفيفة على شفتيها.
بالتحديق في جين ، بدأت حواجبها تتجعد ببطء.
“كانت الظروف مختلفة في ذلك الوقت ، ما زلت تستفيد من الصفقة“.
بسبب حالة رين الحالية التي بدا وكأنه خارجها تمامًا ، جلبت أماندا على نفسها جرعة جرعة في فمه. ولأنه كان يسعل دمًا ، فقد تعرض على الأرجح لإصابات داخلية خطيرة.
“أعتقد أنك على حق” ، غمغم جين بصوت غير مسموع تقريبًا.
“أمم.”
لم يستطع إنكار كلماتها ، التي قيلت ، إذا كان عليه أن يكون صادقًا ، ينظر إلى الأمور الآن ، فإن الصفقة لم تكن جيدة كما كان يعتقد أنها كانت في الماضي.
“آه. آه ، الآنسة صغيرة ، أنا … لا أعرف ، لكن البيانات تقول أن الانفجار جاء من هناك.”
سرا ، هز رأسه وقطع مباشرة إلى المطاردة.
“آه.”
“أماندا ، سبب وجودي هنا لأننا حددنا محطة إمداد كبيرة بالقرب من ضواحي منطقة نورثين. ما زلنا نراقب الوضع عن كثب ، ولكن يبدو أننا بحاجة إلى التكاتف لإكمال هذه المهمة . “
———-—-
عند الاستماع إلى كلمات جين ، تجعدت حواجب أماندا قليلاً لأنها سقطت في تفكير عميق.
مع يدها تحت ذقنها ، ألقت أماندا نظرة مدروسة على وجهها.
“محطة تموين؟“
لم تكن الندبة عميقة تمامًا. إذا اضطر إلى إجراء تقدير ، فسيكون عمقها حوالي ربع متر ، ومع ذلك ، فإن أكثر ما يثير الصدمة في الأمر هو حقيقة أنه تم تتبعه من طرف إلى الطرف الآخر من الجدار.
رفعت رأسها لتلتقي بعيني جين ، سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف.”
“ماذا تريد منا أن نفعل بالضبط؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة خفيفة على شفتيها.
“لا شيء مرهق للغاية.”
مع يدها تحت ذقنها ، ألقت أماندا نظرة مدروسة على وجهها.
“أشرح.”
اندفعت عيناها إلى رين الذي كان يتحسن ببطء. تناوبت نظرتها بين رن والندبة على الحائط ، راودت أماندا فكرة مفاجئة.
“أنا فقط بحاجة إلى اثنين من مصنعي التصنيف [A] ليأتوا ويساعدونا. لن نحتاج إلى تصنيف [S] ، ولكن في حالة حدوث ذلك فقط ، سأحضر واحدا من جانبي. يجب عليك أيضا إحضار أحدهما من جانبك. فقط في حالة حدوث خطأ ما “.
“كانت الظروف مختلفة في ذلك الوقت ، ما زلت تستفيد من الصفقة“.
بعد تحليل المكان بدقة ، وجد جين أن هذا هو أفضل تشكيل محتمل ضروري للعناية بالمكان.
على بعد مترين من سيفه كان سيفه ملطخًا بالدماء.
لو كان من الماضي ، لما تعاونت جين مع أماندا في هذا الأمر. ومع ذلك ، كما هو الحال حاليًا ، لم يكن بإمكان جين تحمل مثل هذه القوة الكبيرة.
اية (82) وَإِذَا جَآءَهُمۡ أَمۡرٞ مِّنَ ٱلۡأَمۡنِ أَوِ ٱلۡخَوۡفِ أَذَاعُواْ بِهِۦۖ وَلَوۡ رَدُّوهُ إِلَى ٱلرَّسُولِ وَإِلَىٰٓ أُوْلِي ٱلۡأَمۡرِ مِنۡهُمۡ لَعَلِمَهُ ٱلَّذِينَ يَسۡتَنۢبِطُونَهُۥ مِنۡهُمۡۗ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ لَٱتَّبَعۡتُمُ ٱلشَّيۡطَٰنَ إِلَّا قَلِيلٗا (83)سورة النساء الاية (83)
منذ ظهور الصدع في السماء ، تم تخصيص جميع أعضاء النقابة نحو بوابات مختلفة في حالة حدوث زيادة في الزنزانة. ليس ذلك فحسب ، مع الزيادة المفاجئة في المانا في الهواء ، اختار الكثيرون استغلال هذا الوقت للاختراق إلى المرتبة التالية.
“أماندا ، ما مدى متانة الغرفة؟“
بعبارة أخرى ، لم يكن لدى نقابة جين حاليًا ما يكفي من الأفراد للتعامل مع هذه المهمة. نظرًا لضيق الوقت ، لم يكن لديه خيار آخر سوى التعاون مع أماندا.
“أمم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت أماندا وهي سلمت منشفة ماكسويل.
مع يدها تحت ذقنها ، ألقت أماندا نظرة مدروسة على وجهها.
كما وضعت قوسها بعيدًا ، شرعت أماندا في فتح الباب.
سألت: خفضت يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت متأكد من أننا نحتاج فقط إلى مصنف [S] واحد؟ “
“هنا.”
“نعم ،” رد جين بإيماءة. “أنا واثق من أننا لن نحتاج إلى أكثر من اثنين من مصنعي التصنيف [S].”
“كما تتمنا.”
في الواقع ، كان جين متأكدا إلى حدما من أنه لن يحتاج إلى صنف [S] واحد. كان إحضار اثنين منه بالفعل حذرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا؟“
“أرى.”
“محطة تموين؟“
مدت أماندا يدها في اتجاه ماكسويل.
“هذا هو التمرير الذي سلمه لنا الفرد قبل دخوله المكان“.
“ماكسويل ، من فضلك أعطني الملفات.”
الفصل 490: استيعاب الحركة الخامسة [2]
“كما تتمنا.”
هذا هو السبب في أنني جمعت في الوقت الحالي كل تركيزي تجاه الهواء ، وأحاول قصارى جهدي لتكتل كل النفس الخفيفة نحو سيفي.
النقر على خاتمه ، أخرج ماكسويل ملفًا من الأوراق وسلمه إلى أماندا.
توقف تنفسي وبدأت يدي تتحرك. أمسكت بمقبض السيف ، ابتعدت ببطء.
“شكرًا لك.”
لو كان من الماضي ، لما تعاونت جين مع أماندا في هذا الأمر. ومع ذلك ، كما هو الحال حاليًا ، لم يكن بإمكان جين تحمل مثل هذه القوة الكبيرة.
شكر ماكسويل ، شرعت أماندا في البحث في الملفات. بينما كانت تنظر في قائمتها ، كانت شفاه أماندا تلاحقها من وقت لآخر.
“رن!”
لم تنظر إلى الملفات لفترة طويلة لأنها أغلقت المجلد قريبًا. سلمتها إلى ماكسويل ، حدقت في اتجاه جين.
في اللحظة التي فتحت فيها الباب ، بدأ الدخان يتصاعد من الباب ، مما دفع أماندا إلى رفع يدها وتمريرها ، مما أدى إلى إنشاء قمع رياح صغير يزيل الغبار.
“لقد اطلعت للتو على قائمة الأعضاء المتاحين لدينا في الوقت الحالي ، ويبدو أنها تفعل ذلك -“
صحيح اذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أماندا أن عقلها فارغ.
تمامًا كما كانت على وشك إنهاء عقوبتها. في الغرفة المجاورة ، دوى انفجار مدوي عندما اهتزت الغرفة أماندا وجين ، مما أثار قلقهما.
هزت أماندا رأسها. تمامًا مثل جين ، كانت نظرتها خطيرة للغاية.
طفرة -!
“مرحبًا ، ها – هاه؟ ملكة جمال الشباب؟“
لجزء من الثانية من الوقت ، لم يكن أي منهما قادرًا على الرد بينما كانا يحدقان في بعضهما البعض. كان أول من رد فعل أماندا الذي انطلق بسرعة خارج غرفة التدريب.
“نعم ،” رد جين بإيماءة. “أنا واثق من أننا لن نحتاج إلى أكثر من اثنين من مصنعي التصنيف [S].”
دي -! دي -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل-!
عند خروجها من ملعب التدريب ، قوبلت أماندا بصوت عالٍ لرنين صفارات الإنذار.
يتبعها من الخلف جين الذي نظر حوله بنظرة جادة على وجهه.
“لا شئ.”
“ماذا حدث؟“
قال جين وهو يدخل أرض التدريب وأومأ في اتجاه أماندا. وعلق بإلقاء نظرة خاطفة على المكان.
“لا أعرف.”
وأخذت ركبتيها وأخذت منديلتين من مساحة الأبعاد الخاصة بها ومسحت فم رين الذي كان مغطى بالدم.
هزت أماندا رأسها. تمامًا مثل جين ، كانت نظرتها خطيرة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، من الكلمات الصغيرة والصور داخل رأسي ، كنت أعلم أنها تعتمد بشكل كبير على النفس الخفيفة.
سرعان ما تجسد قوسها على يدها اليمنى.
قال جين وهو يدخل أرض التدريب وأومأ في اتجاه أماندا. وعلق بإلقاء نظرة خاطفة على المكان.
“… ربما نتعرض للهجوم”. تمتمت بهدوء.
بتذكر الكلمات المطبوعة في ذهني ، بذلت قصارى جهدي لأحافظ على تركيزي بينما أجمع نفسيات الضوء نحوي.
بإلقاء نظرة خاطفة على المكان ، سرعان ما توقفت نظرة أماندا على أحد الحاضرين يندفع نحو المكان الذي نشأ منه الانفجار.
صحيح اذا.
اتخذت خطوة إلى الأمام ، وقفت أماندا في طريقها. طلبت من كتفيها الإمساك بها.
“ماذا حدث؟“
“ماذا يحدث هنا؟“
اية (82) وَإِذَا جَآءَهُمۡ أَمۡرٞ مِّنَ ٱلۡأَمۡنِ أَوِ ٱلۡخَوۡفِ أَذَاعُواْ بِهِۦۖ وَلَوۡ رَدُّوهُ إِلَى ٱلرَّسُولِ وَإِلَىٰٓ أُوْلِي ٱلۡأَمۡرِ مِنۡهُمۡ لَعَلِمَهُ ٱلَّذِينَ يَسۡتَنۢبِطُونَهُۥ مِنۡهُمۡۗ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ لَٱتَّبَعۡتُمُ ٱلشَّيۡطَٰنَ إِلَّا قَلِيلٗا (83)سورة النساء الاية (83)
“مرحبًا ، ها – هاه؟ ملكة جمال الشباب؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
الاعتراف بأماندا ، جفلت المضيفة. أعادت تكوين نفسها ، ونظرت بقلق إلى غرفة بعيدة.
أجاب صوت أنثوي لماكسويل. كان نفس المصاحب من قبل. أومأت برأسها ، واستدار رأس أماندا أخيرًا. عضت شفتيها ، ونظرت نحو المساعد.
“آه. آه ، الآنسة صغيرة ، أنا … لا أعرف ، لكن البيانات تقول أن الانفجار جاء من هناك.”
“نعم ،” رد جين بإيماءة. “أنا واثق من أننا لن نحتاج إلى أكثر من اثنين من مصنعي التصنيف [S].”
“هناك؟“
تركت أكتاف المضيفة ، لم تضيع أماندا أي وقت واندفعت في اتجاه الغرفة.
تركت أكتاف المضيفة ، لم تضيع أماندا أي وقت واندفعت في اتجاه الغرفة.
التقطت أماندا منها واستقرت على عقدها ، وأخذت جرعة من مساحة أبعادها وأطعمتها بسرعة لرين.
تقف أماندا أمام الباب مباشرة ، وتوجه المانا داخل جسدها. عندما كانت على وشك الدخول ، التفتت مرة أخرى لتنظر إلى المضيفة.
“كما تتمنا.”
“هل تعرف من دخل الغرفة؟“
رن صوت نقر خفي ، وأومضت الغرفة باللون الأبيض.
“نعم.”
“مرحبًا ، ها – هاه؟ ملكة جمال الشباب؟“
أومأت المضيفة برأسها ، وأخذت بطاقة صغيرة وسلمتها إلى أماندا.
بالتحديق في جين ، بدأت حواجبها تتجعد ببطء.
“هذا هو التمرير الذي سلمه لنا الفرد قبل دخوله المكان“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماكسويل ، من فضلك أعطني الملفات.”
“الممر؟“
أخذ التمريرة من يدي المصاحبة ، وخفض قوس أماندا. خف عبوسها بسرعة وتركت تنهيدة طويلة.
أخذ التمريرة من يدي المصاحبة ، وخفض قوس أماندا. خف عبوسها بسرعة وتركت تنهيدة طويلة.
فتحت أماندا فمها ، وأغلقته مرة أخرى وعضت شفتيها. استمر هذا لبضع ثوان قبل أن تجيب في النهاية.
“هاء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“ماذا يحدث هنا؟“
بعد تحليل المكان بدقة ، وجد جين أن هذا هو أفضل تشكيل محتمل ضروري للعناية بالمكان.
سأل جين وهو يلاحظ التغيير المفاجئ في موقف أماندا.
لم تستطع أماندا أن تفهم كيف كان من الممكن لشخص كان في مرتبة [A-] أن يتعامل مع قدر كاف من الضرر على الحائط بحيث لا يمكن إلا لصفوف [S-] أن تلحق الضرر.
أدارت رأسها لتنظر إلى جين ، هزت أماندا رأسها ووضعت البطاقة بعيدًا.
بإلقاء نظرة خاطفة على المكان ، سرعان ما توقفت نظرة أماندا على أحد الحاضرين يندفع نحو المكان الذي نشأ منه الانفجار.
“لا شئ.”
“… ربما نتعرض للهجوم”. تمتمت بهدوء.
كما وضعت قوسها بعيدًا ، شرعت أماندا في فتح الباب.
صليل-!
بينما كان هذا يحدث ، كان يتجول في الغرفة ، مشى جين نحو الطرف الآخر من الغرفة.
في اللحظة التي فتحت فيها الباب ، بدأ الدخان يتصاعد من الباب ، مما دفع أماندا إلى رفع يدها وتمريرها ، مما أدى إلى إنشاء قمع رياح صغير يزيل الغبار.
سألت: خفضت يدها.
حواجبها التي كانت قد استرخيت سابقًا ، تجعدت مرة أخرى.
بإلقاء نظرة خاطفة على المكان ، سرعان ما توقفت نظرة أماندا على أحد الحاضرين يندفع نحو المكان الذي نشأ منه الانفجار.
“ماذا يحدث هنا؟“
اندفعت عيناها إلى رين الذي كان يتحسن ببطء. تناوبت نظرتها بين رن والندبة على الحائط ، راودت أماندا فكرة مفاجئة.
تقدمت أماندا خطوة إلى الغرفة ، وتوقفت أقدام أماندا بشكل مفاجئ حيث توقفت عينيها تجاه شخصية في منتصف الغرفة.
في الواقع ، كان جين متأكدا إلى حدما من أنه لن يحتاج إلى صنف [S] واحد. كان إحضار اثنين منه بالفعل حذرا.
فتحت عيناها على نطاق واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. هل تم تفتيش الغرفة قبل استخدامها؟ “
“سعال … سعال …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث هنا؟“
مع انحناء ظهره على الأرض ، وتمسكًا بما يبدو أنه معصمه ، سعل أحدهم دمًا على الأرض.
بالتحديق في جين ، بدأت حواجبها تتجعد ببطء.
“خاء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ، وعيناه تتبعان ندبة كبيرة على جانب الجدار.
“رن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماكسويل ، من فضلك أعطني الملفات.”
انزعجت أماندا على الفور لأنها هرعت في اتجاهه. عند وصولها إلى جانبه ، تمكنت من إلقاء نظرة أفضل عليه ، وظهر القلق في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على نحو غير معلوم ، اختفت المناطق المحيطة من وجهة نظري ، وكل ما رأيته كان ظلام دامس.
وأخذت ركبتيها وأخذت منديلتين من مساحة الأبعاد الخاصة بها ومسحت فم رين الذي كان مغطى بالدم.
“أنها لم تكن كذلك -“
“ما حدث لك؟” سألت أماندا بنظرة قلقة.
“كان لفترة ما.”
كانت بشرته في هذه اللحظة شاحبة للغاية ، وليس هذا فقط ، حيث خفضت رأسها لإلقاء نظرة في اتجاه ذراع رين ، وجدت أن يده اليمنى مكسورة.
“هاه؟“
على بعد مترين من سيفه كان سيفه ملطخًا بالدماء.
تقطر. تقطر.
“سعال … سعال …”
“لقد أصبح أقوى مرة أخرى …”
بدأ رن يسعل الدم مرة أخرى.
دي -! دي -!
التقطت أماندا منها واستقرت على عقدها ، وأخذت جرعة من مساحة أبعادها وأطعمتها بسرعة لرين.
هزت أماندا رأسها. تمامًا مثل جين ، كانت نظرتها خطيرة للغاية.
“هنا.”
بعبارة أخرى ، لم يكن لدى نقابة جين حاليًا ما يكفي من الأفراد للتعامل مع هذه المهمة. نظرًا لضيق الوقت ، لم يكن لديه خيار آخر سوى التعاون مع أماندا.
بسبب حالة رين الحالية التي بدا وكأنه خارجها تمامًا ، جلبت أماندا على نفسها جرعة جرعة في فمه. ولأنه كان يسعل دمًا ، فقد تعرض على الأرجح لإصابات داخلية خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء مرهق للغاية.”
كان من الأفضل إعطائه جرعة الآن للتأكد من أن إصاباته لن تتفاقم.
عند خروجها من ملعب التدريب ، قوبلت أماندا بصوت عالٍ لرنين صفارات الإنذار.
“قرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماكسويل ، من فضلك أعطني الملفات.”
“اشربه” ، قالت أماندا بنبرة صارمة وهي ترفع الجرعة.
“ما حدث لك؟” سألت أماندا بنظرة قلقة.
فتح رين عينيه وحدق في أماندا ، ورفع يده اليسرى وأمسك الجرعة. تخلت أماندا عن الجرعة عندما رأت هذا.
فتحت أماندا فمها ، وأغلقته مرة أخرى وعضت شفتيها. استمر هذا لبضع ثوان قبل أن تجيب في النهاية.
بينما كان هذا يحدث ، كان يتجول في الغرفة ، مشى جين نحو الطرف الآخر من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماكسويل ، من فضلك أعطني الملفات.”
توقف ، وعيناه تتبعان ندبة كبيرة على جانب الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ، وعيناه تتبعان ندبة كبيرة على جانب الجدار.
لم تكن الندبة عميقة تمامًا. إذا اضطر إلى إجراء تقدير ، فسيكون عمقها حوالي ربع متر ، ومع ذلك ، فإن أكثر ما يثير الصدمة في الأمر هو حقيقة أنه تم تتبعه من طرف إلى الطرف الآخر من الجدار.
عند خروجها من ملعب التدريب ، قوبلت أماندا بصوت عالٍ لرنين صفارات الإنذار.
أدار رأسه لإلقاء نظرة على اتجاه رين ، وتوقفت عيناه مؤقتًا على سيف رين الذي كان موجهًا في اتجاه مكان الندبة. أدار رأسه إلى الوراء لينظر إلى الندبة ، وتتبع إصبعه على الندبة.
وقفت أماندا ببطء مع عينيها لا تزالان مقفلتين على الندبة طوال الطريق على الطرف الآخر من الغرفة. دون النظر إلى الوراء ، طلبت مساعدتها.
يحدق في إصبعه ، فتح جين فمه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، من الكلمات الصغيرة والصور داخل رأسي ، كنت أعلم أنها تعتمد بشكل كبير على النفس الخفيفة.
“أماندا ، ما مدى متانة الغرفة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس بعد.’
“حسنًا؟“
“ما حدث لك؟” سألت أماندا بنظرة قلقة.
خرجت أماندا من ذهولها ، ونظرت إلى جين. وسرعان ما لاحظت الندبة على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الأفضل إعطائه جرعة الآن للتأكد من أن إصاباته لن تتفاقم.
“هاه؟“
كانت حالة ذهني مثل حالة بحيرة هادئة.
اندفعت عيناها إلى رين الذي كان يتحسن ببطء. تناوبت نظرتها بين رن والندبة على الحائط ، راودت أماندا فكرة مفاجئة.
“ليس سيئا…”
“لا يمكن أن يكون …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك؟“
شعرت أماندا أن عقلها فارغ.
حواجبها التي كانت قد استرخيت سابقًا ، تجعدت مرة أخرى.
وقفت أماندا ببطء مع عينيها لا تزالان مقفلتين على الندبة طوال الطريق على الطرف الآخر من الغرفة. دون النظر إلى الوراء ، طلبت مساعدتها.
“رن!”
ماكسويل؟
دي -! دي -!
“نعم؟“
“كانت الظروف مختلفة في ذلك الوقت ، ما زلت تستفيد من الصفقة“.
“… هل كانت الغرفة في هذه الحالة من قبل؟ “
لو كان من الماضي ، لما تعاونت جين مع أماندا في هذا الأمر. ومع ذلك ، كما هو الحال حاليًا ، لم يكن بإمكان جين تحمل مثل هذه القوة الكبيرة.
“هذا…”
وقفت أماندا ببطء مع عينيها لا تزالان مقفلتين على الندبة طوال الطريق على الطرف الآخر من الغرفة. دون النظر إلى الوراء ، طلبت مساعدتها.
كان لدى ماكسويل نظرة مضطربة على وجهه حيث توقفت نظرته على الندبة البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك؟“
“أنها لم تكن كذلك -“
سأل جين وهو يلاحظ التغيير المفاجئ في موقف أماندا.
“لم تكن“.
أدارت رأسها لتنظر إلى جين ، هزت أماندا رأسها ووضعت البطاقة بعيدًا.
أجاب صوت أنثوي لماكسويل. كان نفس المصاحب من قبل. أومأت برأسها ، واستدار رأس أماندا أخيرًا. عضت شفتيها ، ونظرت نحو المساعد.
“هذا هو التمرير الذي سلمه لنا الفرد قبل دخوله المكان“.
“…. هل تم تفتيش الغرفة قبل استخدامها؟ “
“شكرًا لك.”
على الرغم من معرفة الإجابة بالفعل ، ما زالت أماندا تسأل.
لم أكن أعرف الكثير عن الحركة الخامسة لأسلوب كيكي.
كان من الصعب جدًا عليها معالجة ما كان يحدث حاليًا. لم يكن من النادر أن يقوم شخص ما بسد الفجوة بين الرتب الفرعية حيث كانت هناك العديد من المناسبات التي حدثت فيها مثل هذه الأشياء.
“ما حدث لك؟” سألت أماندا بنظرة قلقة.
لم تستطع أماندا أن تفهم كيف كان من الممكن لشخص كان في مرتبة [A-] أن يتعامل مع قدر كاف من الضرر على الحائط بحيث لا يمكن إلا لصفوف [S-] أن تلحق الضرر.
“اشربه” ، قالت أماندا بنبرة صارمة وهي ترفع الجرعة.
“لا ، لم يكن الأمر كذلك“
هزت أماندا رأسها. تمامًا مثل جين ، كانت نظرتها خطيرة للغاية.
فتح فمها ، وأغلقت عيون أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت أماندا وهي سلمت منشفة ماكسويل.
“لقد أصبح أقوى مرة أخرى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزعجت أماندا على الفور لأنها هرعت في اتجاهه. عند وصولها إلى جانبه ، تمكنت من إلقاء نظرة أفضل عليه ، وظهر القلق في عينيها.
“أماندا ، أنت لم تجب على سؤالي.”
اندفعت عيناها إلى رين الذي كان يتحسن ببطء. تناوبت نظرتها بين رن والندبة على الحائط ، راودت أماندا فكرة مفاجئة.
كان صوت جين يخرجها من ذهولها.
“نعم ،” رد جين بإيماءة. “أنا واثق من أننا لن نحتاج إلى أكثر من اثنين من مصنعي التصنيف [S].”
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة خفيفة على شفتيها.
“ما مدى متانة هذه الغرفة؟” كرر جين.
فتحت أماندا فمها ، وأغلقته مرة أخرى وعضت شفتيها. استمر هذا لبضع ثوان قبل أن تجيب في النهاية.
فتحت أماندا فمها ، وأغلقته مرة أخرى وعضت شفتيها. استمر هذا لبضع ثوان قبل أن تجيب في النهاية.
“يجب أن تكون رتبة [S-].”
“أنا فقط بحاجة إلى اثنين من مصنعي التصنيف [A] ليأتوا ويساعدونا. لن نحتاج إلى تصنيف [S] ، ولكن في حالة حدوث ذلك فقط ، سأحضر واحدا من جانبي. يجب عليك أيضا إحضار أحدهما من جانبك. فقط في حالة حدوث خطأ ما “.
———-—-
مدت أماندا يدها في اتجاه ماكسويل.
ترجمة FLASH
“اشربه” ، قالت أماندا بنبرة صارمة وهي ترفع الجرعة.
———-—-
أجاب صوت أنثوي لماكسويل. كان نفس المصاحب من قبل. أومأت برأسها ، واستدار رأس أماندا أخيرًا. عضت شفتيها ، ونظرت نحو المساعد.
“نعم.”
اية (82) وَإِذَا جَآءَهُمۡ أَمۡرٞ مِّنَ ٱلۡأَمۡنِ أَوِ ٱلۡخَوۡفِ أَذَاعُواْ بِهِۦۖ وَلَوۡ رَدُّوهُ إِلَى ٱلرَّسُولِ وَإِلَىٰٓ أُوْلِي ٱلۡأَمۡرِ مِنۡهُمۡ لَعَلِمَهُ ٱلَّذِينَ يَسۡتَنۢبِطُونَهُۥ مِنۡهُمۡۗ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ لَٱتَّبَعۡتُمُ ٱلشَّيۡطَٰنَ إِلَّا قَلِيلٗا (83)سورة النساء الاية (83)
مع انحناء ظهره على الأرض ، وتمسكًا بما يبدو أنه معصمه ، سعل أحدهم دمًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أماندا ، سبب وجودي هنا لأننا حددنا محطة إمداد كبيرة بالقرب من ضواحي منطقة نورثين. ما زلنا نراقب الوضع عن كثب ، ولكن يبدو أننا بحاجة إلى التكاتف لإكمال هذه المهمة . “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على نحو غير معلوم ، اختفت المناطق المحيطة من وجهة نظري ، وكل ما رأيته كان ظلام دامس.
لم تكن الندبة عميقة تمامًا. إذا اضطر إلى إجراء تقدير ، فسيكون عمقها حوالي ربع متر ، ومع ذلك ، فإن أكثر ما يثير الصدمة في الأمر هو حقيقة أنه تم تتبعه من طرف إلى الطرف الآخر من الجدار.
أخذ التمريرة من يدي المصاحبة ، وخفض قوس أماندا. خف عبوسها بسرعة وتركت تنهيدة طويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات