إتمام المهمة
الكتاب السابع ، الفصل 77 – إتمام المهمة
تحركت المناطيد ذهابًا وإيابًا ، وانتزعت هذه الشظايا ونقلتها إلى المدينة. من هذه النقطة ، لن تقلق جرينلاند أبدًا بشأن الإنتاج أو الدفاع. كانت إحدى هذه الأجزاء كافية لتوفير الملايين من سكان المدينة ، على الأقل لفترة قصيرة. المشكلة جاءت في معرفة ما تمثله هذه القوة. لقد جاءت من معاناة الأجيال. لذلك ، لتكريم أولئك الذين سُرق جوهرهم ، يجب استخدامها لتحسين النوع وعدم إهدارها.
في لمحة ، بدا المصدر طويلًا ومسطحًا ، وشكله بيضاوي تقريبًا. تم دفن ما يقرب من ثمانين بالمائة تحت الأرض ، ولكن مع ذلك كان هيكلًا جبليًا على حدود المدينة. تسببت عملية نقله والتواء الفضاء في تكسير البلورة. كانت القطع الضخمة تتساقط بحرية وتناثرت في المنطقة المحيطة.
“انتهى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سارت سيلين فوق بلورات محطم. تحطمت هذه الأدوات بهذا الشكل عندما تم تجاوز قدراتها. عندما هدأت الأرض المرتعشة ، عرفت أن هدف كلاود هوك قد تحقق.
“ملك الآلهة لا يريد قتلي. على الأقل ليس الآن.”
رفعته سيلين بعناية حتى يتمكن من الراحة عليها. كان غارقاً في العرق ، وشعره الأسود عالق على وجهه الشاحب. كما هو الحال دائمًا ، كانت عيناه الداكنتان تلمعان بقوة مؤذية ، مثل الأنفاق إلى ضوء بعيد.
“سأرى.” قفزت سيلين في البرج المكسور.
“يمكنني استخدام المصدر لإنشاء منطقة دفاعية كبيرة. واحد سيكون حتى من الصعب اختراقها بأسلحة الآلهة. إنه المكان الذي سنقوم فيه بموقفنا” كان كلاود هوك سعيدًا بالنتائج.
في الداخل رأت كلاود هوك مستنزفًا من كل قوته. كان مستلقيًا على ظهره ويلهث مثل كلب يُجلد في شبر واحد من حياته. شعر بالاستنزاف والإنفاق ، غير قادر على تحريك شعرة واحدة.
في النهاية ، جاء آخرون للاطمئنان عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة … بيليال ، ذلك الأحمق. لم يقل … أن هذا … سيكون متعِبًا. شعرت أني … كدت أنفجر” تأوه كلاود هوك بين أنفاس عميقة. “ساعديني لأنهض.”
أومأت سيلين برأسها ، “نعم. لقد مات منذ وقت طويل ، لكنني لا أعتقد أنه سيكون هكذا إلى الأبد”
لقد نجح في تبادل عنصرين ضخمين حقًا. كان المصدر نشيطًا للغاية ، ضخم الحجم ولكنه خفيف نسبيًا في الكتلة. ونتيجة لذلك ، قاومت بشدة محاولاته لتحريكها. استغرق الأمر كلاود هوك كل قوته على الصمود ، ولكن في النهاية كان الحظ إلى جانبه.
لا وقت لتضييع الراحة. كان المصدر عبارة عن طاقة ذهنية ، لكن استخدامه لتشغيل الآثار يتطلب موهبة وقدرة. لا يزال هناك الكثير ليفعله.
في لمحة ، بدا المصدر طويلًا ومسطحًا ، وشكله بيضاوي تقريبًا. تم دفن ما يقرب من ثمانين بالمائة تحت الأرض ، ولكن مع ذلك كان هيكلًا جبليًا على حدود المدينة. تسببت عملية نقله والتواء الفضاء في تكسير البلورة. كانت القطع الضخمة تتساقط بحرية وتناثرت في المنطقة المحيطة.
رفعته سيلين بعناية حتى يتمكن من الراحة عليها. كان غارقاً في العرق ، وشعره الأسود عالق على وجهه الشاحب. كما هو الحال دائمًا ، كانت عيناه الداكنتان تلمعان بقوة مؤذية ، مثل الأنفاق إلى ضوء بعيد.
كانت الآلهة قوية جداً. بدا الأمر كما لو أنهم أرادوا تدمير هذا الكوكب ، فسيكون الأمر سهلاً مثل قلب يدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيناه مزيجاً من المرارة والخسارة. كما مسحت سيلين العرق بلطف بعيدًا عن جبينه ، كانت هناك لحظة نادرة من الحنان من هذا الجمال المنعزل. أعاده الدفء من لمستها الناعمة إلى ما كان عليه قبل سنوات. أخذها من معصمها وقال: “لا تقلقي. أنا لم أضغط على نفسي بشدة. لم يكن هناك خطر”
“لقد أحببت دائمًا المناورة اليائسة.”
كانت عيناه مزيجاً من المرارة والخسارة. كما مسحت سيلين العرق بلطف بعيدًا عن جبينه ، كانت هناك لحظة نادرة من الحنان من هذا الجمال المنعزل. أعاده الدفء من لمستها الناعمة إلى ما كان عليه قبل سنوات. أخذها من معصمها وقال: “لا تقلقي. أنا لم أضغط على نفسي بشدة. لم يكن هناك خطر”
“إنه الشيء الوحيد الذي أبقاني على قيد الحياة كل هذا الوقت.”
تبادل الاثنان الضحك. لم يكن في عجلة من أمره للنهوض ، لذلك ظل الاثنان في عزلة لبعض الوقت. ضغط ظهره عليها وشعر بالخيوط الناعمة لشعرها تدغدغ رقبته. نظر عبر الأفق القاحل.
“لا أعتقد أنك بحاجة إلى مشاكل في ذلك. نحن نعرف القليل جداً عن هذا المخلوق. دوافعه هي لغز ، وهذا ليس مفاجئًا لشيء قوي جدًا. في الوقت الحالي ، يجب أن نركز على الأشياء التي يمكننا التحكم فيها ، مثل الاستعداد لهذه الحرب” أجابت سيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت هيلفلاور ، “عدم تصديق أنك فعلتها فعلاً” بدت المفاجأة في ملامحها الجميلة. “لدينا الآن مصدر هائل لا ينضب تقريبًا من الطاقة. سيجعل كل شيء أسهل. كل من يراه سيعرف هذا وسيتبعك في أي مكان”
“بماذا تفكر؟”
“أوه … أنا أفكر فقط ، أن هذا المكان سيبدو جميلًا إذا أصبح أخضراً مرة أخرى.”
أومأت سيلين برأسها ، “نعم. لقد مات منذ وقت طويل ، لكنني لا أعتقد أنه سيكون هكذا إلى الأبد”
“لقد أحببت دائمًا المناورة اليائسة.”
حياة جديدة…
رفع كلاود هوك رأسه ، ناظرًا إلى السماء كما لو كان يستطيع أن يرى من خلالها إلى الكون البعيد وراءها. تجاه العدو المعادي الذي اقترب.
سارت سيلين فوق بلورات محطم. تحطمت هذه الأدوات بهذا الشكل عندما تم تجاوز قدراتها. عندما هدأت الأرض المرتعشة ، عرفت أن هدف كلاود هوك قد تحقق.
في لمحة ، بدا المصدر طويلًا ومسطحًا ، وشكله بيضاوي تقريبًا. تم دفن ما يقرب من ثمانين بالمائة تحت الأرض ، ولكن مع ذلك كان هيكلًا جبليًا على حدود المدينة. تسببت عملية نقله والتواء الفضاء في تكسير البلورة. كانت القطع الضخمة تتساقط بحرية وتناثرت في المنطقة المحيطة.
كانت الآلهة قوية جداً. بدا الأمر كما لو أنهم أرادوا تدمير هذا الكوكب ، فسيكون الأمر سهلاً مثل قلب يدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واثقًا من أنه كان على حق. سيحميهم المصدر ويحافظ على الإنتاج ويبقيهم يعملون بكامل طاقتهم. يمكنه الاعتماد عليه للمساعدة في عمليات الإجلاء الجماعية التي كان يخطط لها. كل الاستعدادات التي احتاجوا لإنجازها قبل وصول الآلهة أصبحت ممكنة الآن.
ومع ذلك ، لسبب ما ، لم يتمكنوا من ذلك. كانوا بحاجة إلى كلاود هوك. إذا صدق كلمات ملك الآلهة ، فإنه يمثل شيئًا مميزًا.
“لقد أحببت دائمًا المناورة اليائسة.”
أومأ كلاود هوك برأسه ، “ماذا كانت ردود فعل الناس؟”
“لا أعرف لماذا ، ولكن عندما قابلت ملك الآلهة … شعرت بنفس الطريقة التي شعرت بها في المرة الأولى التي قابلت فيها أركتوروس”
“لا أعرف لماذا ، ولكن عندما قابلت ملك الآلهة … شعرت بنفس الطريقة التي شعرت بها في المرة الأولى التي قابلت فيها أركتوروس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ذلك؟”
“كيف ذلك؟”
“ملك الآلهة لا يريد قتلي. على الأقل ليس الآن.”
“لا أعرف لماذا ، ولكن عندما قابلت ملك الآلهة … شعرت بنفس الطريقة التي شعرت بها في المرة الأولى التي قابلت فيها أركتوروس”
“لما لا؟” تشدد وجه سيلين عندما سمعت اسم الحاكم القديم.
“لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين. إنه … ينتظر شيئاً ما. ينتظر أن أنمو. لا منطق لهذا لي. إنه سيد الوقت ، ما الذي يمكن أن يحاول تحقيقه أيضًا؟”
“لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين. إنه … ينتظر شيئاً ما. ينتظر أن أنمو. لا منطق لهذا لي. إنه سيد الوقت ، ما الذي يمكن أن يحاول تحقيقه أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعتقد أنك بحاجة إلى مشاكل في ذلك. نحن نعرف القليل جداً عن هذا المخلوق. دوافعه هي لغز ، وهذا ليس مفاجئًا لشيء قوي جدًا. في الوقت الحالي ، يجب أن نركز على الأشياء التي يمكننا التحكم فيها ، مثل الاستعداد لهذه الحرب” أجابت سيلين.
لقد نجح في تبادل عنصرين ضخمين حقًا. كان المصدر نشيطًا للغاية ، ضخم الحجم ولكنه خفيف نسبيًا في الكتلة. ونتيجة لذلك ، قاومت بشدة محاولاته لتحريكها. استغرق الأمر كلاود هوك كل قوته على الصمود ، ولكن في النهاية كان الحظ إلى جانبه.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“نعم ، أنتِ محقة.”
“سأرى.” قفزت سيلين في البرج المكسور.
في النهاية ، جاء آخرون للاطمئنان عليهم.
“يمكنني استخدام المصدر لإنشاء منطقة دفاعية كبيرة. واحد سيكون حتى من الصعب اختراقها بأسلحة الآلهة. إنه المكان الذي سنقوم فيه بموقفنا” كان كلاود هوك سعيدًا بالنتائج.
قدم بيليال تقريره ، ” كسجير ذهبت. تم نقل كل المصدر هنا بنجاح”
كانت الآلهة قوية جداً. بدا الأمر كما لو أنهم أرادوا تدمير هذا الكوكب ، فسيكون الأمر سهلاً مثل قلب يدهم.
“تلقينا معلومات من العاصمة” أضافت هيلفلاور. ” كان هناك زلزال كبير امتد لمسافة 250 كيلومتراً لكنه مر بسرعة. يوجد الآن بلورة ضخمة – لقد نجحت. يمكننا البدء في التنقيب عن المصدر على الفور”
أومأ كلاود هوك برأسه ، “ماذا كانت ردود فعل الناس؟”
أومأت سيلين برأسها ، “نعم. لقد مات منذ وقت طويل ، لكنني لا أعتقد أنه سيكون هكذا إلى الأبد”
“لما لا؟” تشدد وجه سيلين عندما سمعت اسم الحاكم القديم.
أجابت هيلفلاور ، “عدم تصديق أنك فعلتها فعلاً” بدت المفاجأة في ملامحها الجميلة. “لدينا الآن مصدر هائل لا ينضب تقريبًا من الطاقة. سيجعل كل شيء أسهل. كل من يراه سيعرف هذا وسيتبعك في أي مكان”
لقد نجح في تبادل عنصرين ضخمين حقًا. كان المصدر نشيطًا للغاية ، ضخم الحجم ولكنه خفيف نسبيًا في الكتلة. ونتيجة لذلك ، قاومت بشدة محاولاته لتحريكها. استغرق الأمر كلاود هوك كل قوته على الصمود ، ولكن في النهاية كان الحظ إلى جانبه.
المصدر. بلورة ، مغمورة بالقوة العقلية. كانت الطاقة التي تحملها هي قوة الخلق. من الناحية النظرية ، إذا كان المرء يمتلك طاقة عقلية كافية ، فإنه يمتلك أي شيء. كان المصدر هو المفتاح ، عملة عالمية! يمكن استبدالها بكل ما يحتاجون إليه.
ومع ذلك ، لسبب ما ، لم يتمكنوا من ذلك. كانوا بحاجة إلى كلاود هوك. إذا صدق كلمات ملك الآلهة ، فإنه يمثل شيئًا مميزًا.
بالطبع ، كان الشرط الأساسي هو أن يعرف شخص ما كيفية استخدامه. بعد كل شيء ، لم يأت المصدر من شخص. قد يكون ما يمكن أن يحققه مختلفًا عما يمكن أن يستدعيه صائد الشياطين.
أومأت سيلين برأسها ، “نعم. لقد مات منذ وقت طويل ، لكنني لا أعتقد أنه سيكون هكذا إلى الأبد”
“لنلقي نظرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ذلك؟”
بصرف النظر عن هجومه على الملاذ ، كانت هذه أعظم معجزة قدمها كلاود هوك. كان يعرف مدى روعة الإنجاز ، لكنه أراد أن يراه بأم عينيه. بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى العاصمة الجنوبية ، تعافى في الغالب.
“بماذا تفكر؟”
من ناحية أخرى ، كان مواطنو العاصمة لا يزالون يترنحون من المشهد. حرص الجيش على عدم خروج الأمور عن السيطرة ، وعاد معظمهم الآن إلى منازلهم أو مناطقهم. كان لا يزال هناك العديد من المناطيد في السماء أعلاه ، تطفو بتكاسل حول البلورة الضخمة التي ظهرت في الجنوب الغربي من المدينة.
كانت هضبة شاهقة يبلغ ارتفاعها عدة آلاف من الأمتار. أشع تلألؤ ضوء الشمس بإغراء كنوع من القصر الإلهي. بداخلها يمكن للمرء أن يرى بصوت خافت الأرواح تتدحرج بين البلورة.
“بماذا تفكر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنتِ محقة.”
في لمحة ، بدا المصدر طويلًا ومسطحًا ، وشكله بيضاوي تقريبًا. تم دفن ما يقرب من ثمانين بالمائة تحت الأرض ، ولكن مع ذلك كان هيكلًا جبليًا على حدود المدينة. تسببت عملية نقله والتواء الفضاء في تكسير البلورة. كانت القطع الضخمة تتساقط بحرية وتناثرت في المنطقة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الشيء الوحيد الذي أبقاني على قيد الحياة كل هذا الوقت.”
تحركت المناطيد ذهابًا وإيابًا ، وانتزعت هذه الشظايا ونقلتها إلى المدينة. من هذه النقطة ، لن تقلق جرينلاند أبدًا بشأن الإنتاج أو الدفاع. كانت إحدى هذه الأجزاء كافية لتوفير الملايين من سكان المدينة ، على الأقل لفترة قصيرة. المشكلة جاءت في معرفة ما تمثله هذه القوة. لقد جاءت من معاناة الأجيال. لذلك ، لتكريم أولئك الذين سُرق جوهرهم ، يجب استخدامها لتحسين النوع وعدم إهدارها.
تبادل الاثنان الضحك. لم يكن في عجلة من أمره للنهوض ، لذلك ظل الاثنان في عزلة لبعض الوقت. ضغط ظهره عليها وشعر بالخيوط الناعمة لشعرها تدغدغ رقبته. نظر عبر الأفق القاحل.
“يمكنني استخدام المصدر لإنشاء منطقة دفاعية كبيرة. واحد سيكون حتى من الصعب اختراقها بأسلحة الآلهة. إنه المكان الذي سنقوم فيه بموقفنا” كان كلاود هوك سعيدًا بالنتائج.
همممم ، الفصل 800~
كان واثقًا من أنه كان على حق. سيحميهم المصدر ويحافظ على الإنتاج ويبقيهم يعملون بكامل طاقتهم. يمكنه الاعتماد عليه للمساعدة في عمليات الإجلاء الجماعية التي كان يخطط لها. كل الاستعدادات التي احتاجوا لإنجازها قبل وصول الآلهة أصبحت ممكنة الآن.
قدم بيليال تقريره ، ” كسجير ذهبت. تم نقل كل المصدر هنا بنجاح”
“ما الذي ننتظره؟ حان الوقت للعمل.”
“ملك الآلهة لا يريد قتلي. على الأقل ليس الآن.”
“بماذا تفكر؟”
لا وقت لتضييع الراحة. كان المصدر عبارة عن طاقة ذهنية ، لكن استخدامه لتشغيل الآثار يتطلب موهبة وقدرة. لا يزال هناك الكثير ليفعله.
“بماذا تفكر؟”
“لما لا؟” تشدد وجه سيلين عندما سمعت اسم الحاكم القديم.
كان الوقت ينفد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه … أنا أفكر فقط ، أن هذا المكان سيبدو جميلًا إذا أصبح أخضراً مرة أخرى.”
“لما لا؟” تشدد وجه سيلين عندما سمعت اسم الحاكم القديم.
همممم ، الفصل 800~
“بماذا تفكر؟”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“ملك الآلهة لا يريد قتلي. على الأقل ليس الآن.”
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات