نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 175

الغابة المرعبة

الغابة المرعبة

الفصل 175 – الغابة المرعبة

“أنا لست متعبا. لا يزال بإمكاني العمل لمدة عشر دقائق أخرى! رجاء اتركني. يعمل الجميع في وينترفيل بجد. بصفتي مشرفًا ، كيف يمكنني التراخي؟ ” رد الوحش بصوت عالٍ. ثم قال بصوت حازم ، “اخرج! لا تزعجني! “

[ مكثف متغير لمحطة مانا مدنية : هل يمكنني وضع نفسي كمزاد؟]

“كو لو …”

[ جوهر الأرواح : غابة تحت الأرض! يمكننا قطع الأشجار والحصول على الخشب!]

“لا توجد أي أطباق اليوم.”

[ الباحث وو : لا نريد إطلاق السهام على رفاقنا. نأمل أن تحتوي اللعبة على ميزات مساعدة لإطلاق الأسهم.]

رأى غابة لا حدود لها في نهاية الكهف ، وكذلك ضوء الشمس الذي خلقته المانا.

[ نسيم جنوبي يسير الى الشمال : المنتج الحقير ، هل نسيت؟ هل ذلك بسبب انك كنت مشغولاً بلعب ألعاب الكمبيوتر؟]

“اشش ، أخفض صوتك. حافظ على الهدوء! “

[ مراقب القمر ذو  الرقم 2 : لدينا نواة الزنزانة ومدافع سحرية ومعظم المكونات. لماذا لا نصنع جاندام؟]

ثم غادر الغرفة وأغلق الباب بهدوء.

[حبل القنب: وفقًا للحرية الممنوحة من اللعبة ، يجب أن نكون قادرين على صنع جاندام!]

تذكر سيمبا بحزن وقال: “عندما كنت صغيرًا ، لم أتعلم مهارات الحدادة. كنت حطاب مجتهد. كانت غابة هادئة … إذا لم تقطع هذه الأشجار … “

[الفلاح: أريد أن أكون الطيار!]

خلف الفلاح ، خرجت مجموعة من اللاعبين بسعادة من بوابة النقل الآني. ثم رأوا الفلاح يسقط على الأرض بلا حراك ، وعيناه مفتوحتان على مصراعيها.

دعم اللاعبون ذلك ، لكن شيرلوك كانت لديه شكوك. ما هو جاندام؟

قام بتعديل ساعة المنبه لتكون 27 ساعة.

“أراهن أنك لم تذهب إلى الغابة.” دخن سيمبا أنبوبه الفولاذي وقال ، “إنه مكان مرعب …”

جلس الوحش في مكتبه وتصفح الوثائق الرسمية.

نظر الأورك إلى الوحش بعجز.

بسبب الغزو المفاجئ لجيش الآلهة القديمة ، ازداد عبء الوحش كثيرا. مشى اورك ذكر في ملابس سيدة مكتب.

كان مسلحًا بالكامل ويحمل فأسًا بيد واحدة. كان متحمسًا وهو ينظر إلى المناظر الطبيعية الجميلة.

”ايها الوحش الكبير ، خذ قسطا من الراحة. لقد كنت تعمل لمدة ساعة! منذ أن بدأت العمل ، لم أرك تعمل لأكثر من 30 دقيقة من قبل.”قال الاورك بصوت غليظ وقلق.

[ جوهر الأرواح : غابة تحت الأرض! يمكننا قطع الأشجار والحصول على الخشب!]

“أنا لست متعبا. لا يزال بإمكاني العمل لمدة عشر دقائق أخرى! رجاء اتركني. يعمل الجميع في وينترفيل بجد. بصفتي مشرفًا ، كيف يمكنني التراخي؟ ” رد الوحش بصوت عالٍ. ثم قال بصوت حازم ، “اخرج! لا تزعجني! “

 

نظر الأورك إلى الوحش بعجز.

[ مراقب القمر ذو  الرقم 2 : لدينا نواة الزنزانة ومدافع سحرية ومعظم المكونات. لماذا لا نصنع جاندام؟]

وضع الوحش تركيزه على عمله. ارتشف الشاي الأحمر على الطاولة.

[ نسيم جنوبي يسير الى الشمال : المنتج الحقير ، هل نسيت؟ هل ذلك بسبب انك كنت مشغولاً بلعب ألعاب الكمبيوتر؟]

تم فتح باب مكتبه مرة أخرى.

جلس الوحش في مكتبه وتصفح الوثائق الرسمية.

سار الأورك الى الغرفة بصمت. ابتلع ظل مظلم الوحش.

تم وضع رمح ثلاثي ضخم بواسطة متجر الحدادة. اختفى غطاء المانا الرمادي. كان الآن رمح ثلاثي عادي.

مد الأورك كفه الخشنة نحو الوحش …

اختفت أصوات الموظفين. كان الوحش نائمًا على الطاولة. تمتم بهدوء أثناء نومه.

غطى الوحش ببطانية.

“لورد الزنزانة ، لماذا نكلّف المملكة الأبدية بحماية الغابة تحت الأرض ذو الرقم 3؟ على الرغم من أن جيش الآلهة القديمة قد وصل بالقرب من الغابة ، إلا أنه مع سلوك المملكة الأبدية ، فإنهم سيقطعون الأشجار سرًا! ” قال قزم شاب بقلق لـ لورد الزنزانة رأس البصلة .

أعاد المستندات إلى الأدراج.

وضع الوحش تركيزه على عمله. ارتشف الشاي الأحمر على الطاولة.

رتب الأدوات بدقة.

طرق سيمبا الدرع أمامه في شكل منحرف. كان كلب الصيد أمام سيمبا خائفًا.

قام بتعديل ساعة المنبه لتكون 27 ساعة.

[ جوهر الأرواح : غابة تحت الأرض! يمكننا قطع الأشجار والحصول على الخشب!]

ثم غادر الغرفة وأغلق الباب بهدوء.

نظر الأورك إلى الوحش بعجز.

ترددت أصوات الهتافات من الموظفين في الخارج.

“ماذا؟ ما الأمر؟” نظر موفاسا إلى سيمبا ، حيث كان فضوليًا.

“دعونا نذهب! دعونا نذهب! دعونا نذهب إلى المكتبة للاسترخاء! “

“اشش ، أخفض صوتك. حافظ على الهدوء! “

“لا يمكنني ان افعل اي شيء. لدى التنين الأسود الصغير شهية شرهة. التنين صعب الإرضاء للغاية ولا يرغب في أكل الطين “.

“آسف ، آسف ، لنذهب.”

“آسف ، آسف ، لنذهب.”

اختفت أصوات الموظفين. كان الوحش نائمًا على الطاولة. تمتم بهدوء أثناء نومه.

اخذ موفاسا نفس قوي وأخرج ديدان البطيخ السوداء من جيبه. ثم حطمهم وشارك بعضهم مع سيمبا.

بعد سلسلة من التألق المذهل الذي قدمته بوابة النقل الآني ، خرج قزم بكلمة “فلاح” من البوابة.

في متجر الحدادة في المملكة الأبدية.

فوجئ موفاسا. شعر أن الموضوع غير مناسب وسرعان ما قال ، “أوه ، لقد سمعت بعض الشخصيات تتحدث في ورشة العمل الخاصة بي. يبدو أنهم ذاهبون إلى الغابة تحت الأرض ذو الرقم 3. “

“بوم!”

طرق سيمبا الدرع أمامه في شكل منحرف. كان كلب الصيد أمام سيمبا خائفًا.

في كل مرة يتم فيها إرسال المعدات لإعادة التشكيل ، كانوا يعلمون أنها ستكون ناجحة بنسبة 100٪ ، لكن الطريقة التي يقوم بها سيمبا قد غرست الخوف في نفوس اللاعبين.

[الفلاح: أريد أن أكون الطيار!]

لم يكن من العملي أن يقوم المتدربون بإعادة تشكيل المعدات. لم يكن هناك سوى فرن واحد ، ولم تكن مهاراتهم على قدم المساواة.

لم يكن من العملي أن يقوم المتدربون بإعادة تشكيل المعدات. لم يكن هناك سوى فرن واحد ، ولم تكن مهاراتهم على قدم المساواة.

تم وضع رمح ثلاثي ضخم بواسطة متجر الحدادة. اختفى غطاء المانا الرمادي. كان الآن رمح ثلاثي عادي.

أراد شيرلوك أن يقوم سيمبا بإعادة تحويل الرمح إلى معدات جيدة ، لكن لن يكون ذلك ممكنًا حتى يتم بناء الفرن الكبير. الفرن الصغير الحالي غير قادر على استيعاب الرمح الكبير.

دخل موفاسا إلى متجر الحدادة ووضع صندوق الغداء على الطاولة وقال ، “جيد ، إنهم مطيعون في متجرك.”

بينما كان سيمبا يطرق الدرع ، رأى موفاسا يمشي مع صندوق غداء.

طرق سيمبا الدرع ليناسب حجم كلب الصيد. ثم ألقى بالدرع على كلب الصيد وقال ، “سأتوقف عن العمل وساكمله في فترة ما بعد الظهر.”

[ مراقب القمر ذو  الرقم 2 : لدينا نواة الزنزانة ومدافع سحرية ومعظم المكونات. لماذا لا نصنع جاندام؟]

تفرق المتدربين المجتمعين واللاعبين. لم يجرؤ أحد على تقديم شكوى واحدة.

رأى غابة لا حدود لها في نهاية الكهف ، وكذلك ضوء الشمس الذي خلقته المانا.

دخل موفاسا إلى متجر الحدادة ووضع صندوق الغداء على الطاولة وقال ، “جيد ، إنهم مطيعون في متجرك.”

قال رأس البصلة في خوف: “ذكريات ذلك المكان شيء لا يجب أن تتذكره المخلوقات الصالحة والمتفائلة. خاصة عندما تحاول قطع تلك الأشجار … “

“إنهم يتنمرون عليك بسبب تساهلك معهم .” أخرج سيمبا عصا فولاذية وسخنها في الفرن. ثم نظر إلى الصندوق المليء بالطين المختلط.

نظر الأورك إلى الوحش بعجز.

“لا توجد أي أطباق اليوم.”

“لا … لم أكن هناك من قبل.” نظر الفتى إلى رأس البصلة ، حيث شعر أن الأمور لم تكن بسيطة كما كان يعتقد.

“لا يمكنني ان افعل اي شيء. لدى التنين الأسود الصغير شهية شرهة. التنين صعب الإرضاء للغاية ولا يرغب في أكل الطين “.

“أنا لا أعتقد ذلك. وفقًا لشخصية اللورد الشريرة ، فإنه سيجعل من التنين الأسود حصته الاحتياطية “، قال سيمبا بجدية.

تنهد موفاسا. وضع سيمبا العصا الفولاذية في فمه ونفث الدخان. ثم أكل قضمة من الطين وقال: “أتساءل متى سنكون قادرين على أكل لحم التنين الأسود “.

خلف الفلاح ، خرجت مجموعة من اللاعبين بسعادة من بوابة النقل الآني. ثم رأوا الفلاح يسقط على الأرض بلا حراك ، وعيناه مفتوحتان على مصراعيها.

“ماذا؟ ألا ينوي اللورد شيرلوك أكل التنين الأسود الصغير … “بدا موفاسا متفاجئًا من سيمبا وقال ،” لقد سمعت شائعات. “

“ماذا؟ ألا ينوي اللورد شيرلوك أكل التنين الأسود الصغير … “بدا موفاسا متفاجئًا من سيمبا وقال ،” لقد سمعت شائعات. “

“أنا لا أعتقد ذلك. وفقًا لشخصية اللورد الشريرة ، فإنه سيجعل من التنين الأسود حصته الاحتياطية “، قال سيمبا بجدية.

“ماذا؟ ما الأمر؟” نظر موفاسا إلى سيمبا ، حيث كان فضوليًا.

فوجئ موفاسا. شعر أن الموضوع غير مناسب وسرعان ما قال ، “أوه ، لقد سمعت بعض الشخصيات تتحدث في ورشة العمل الخاصة بي. يبدو أنهم ذاهبون إلى الغابة تحت الأرض ذو الرقم 3. “

تم فتح باب مكتبه مرة أخرى.

“ماذا؟ الغابة تحت الأرض ذو الرقم 3 ؟ ” ذُهل سيمبا.

دخل موفاسا إلى متجر الحدادة ووضع صندوق الغداء على الطاولة وقال ، “جيد ، إنهم مطيعون في متجرك.”

“ماذا؟ ما الأمر؟” نظر موفاسا إلى سيمبا ، حيث كان فضوليًا.

”ايها الوحش الكبير ، خذ قسطا من الراحة. لقد كنت تعمل لمدة ساعة! منذ أن بدأت العمل ، لم أرك تعمل لأكثر من 30 دقيقة من قبل.”قال الاورك بصوت غليظ وقلق.

“أراهن أنك لم تذهب إلى الغابة.” دخن سيمبا أنبوبه الفولاذي وقال ، “إنه مكان مرعب …”

“أراهن أنك لم تذهب إلى الغابة.” دخن سيمبا أنبوبه الفولاذي وقال ، “إنه مكان مرعب …”

“كو لو …”

كان مسلحًا بالكامل ويحمل فأسًا بيد واحدة. كان متحمسًا وهو ينظر إلى المناظر الطبيعية الجميلة.

اخذ موفاسا نفس قوي وأخرج ديدان البطيخ السوداء من جيبه. ثم حطمهم وشارك بعضهم مع سيمبا.

تم فتح باب مكتبه مرة أخرى.

تذكر سيمبا بحزن وقال: “عندما كنت صغيرًا ، لم أتعلم مهارات الحدادة. كنت حطاب مجتهد. كانت غابة هادئة … إذا لم تقطع هذه الأشجار … “

وضع الوحش تركيزه على عمله. ارتشف الشاي الأحمر على الطاولة.

جلس الوحش في مكتبه وتصفح الوثائق الرسمية.

في مكتب لورد الزنزانة لـ وينترفيل.

بعد سلسلة من التألق المذهل الذي قدمته بوابة النقل الآني ، خرج قزم بكلمة “فلاح” من البوابة.

“لورد الزنزانة ، لماذا نكلّف المملكة الأبدية بحماية الغابة تحت الأرض ذو الرقم 3؟ على الرغم من أن جيش الآلهة القديمة قد وصل بالقرب من الغابة ، إلا أنه مع سلوك المملكة الأبدية ، فإنهم سيقطعون الأشجار سرًا! ” قال قزم شاب بقلق لـ لورد الزنزانة رأس البصلة .

في كل مرة يتم فيها إرسال المعدات لإعادة التشكيل ، كانوا يعلمون أنها ستكون ناجحة بنسبة 100٪ ، لكن الطريقة التي يقوم بها سيمبا قد غرست الخوف في نفوس اللاعبين.

“ايها الفتى ، هل زرت الغابة ، أو شاهدتها ، أو سمعت عنها؟” سأل رأس البصلة ، الذي امتلأت عيناه بالحكمة.

بالتأكيد ، انها الرياضيات ………………. 

“لا … لم أكن هناك من قبل.” نظر الفتى إلى رأس البصلة ، حيث شعر أن الأمور لم تكن بسيطة كما كان يعتقد.

[ الباحث وو : لا نريد إطلاق السهام على رفاقنا. نأمل أن تحتوي اللعبة على ميزات مساعدة لإطلاق الأسهم.]

استنشق رأس البصلة بعمق وقال ، “ليس من السهل قطع الأشجار. يجب علينا أن نجد أكثر مخلوقات العالم السفلي شراً ليكونوا حطّابين. كل عام ، سننفق مبالغ كبيرة من المال لتجنيد هؤلاء الأوغاد “.

[ مراقب القمر ذو  الرقم 2 : لدينا نواة الزنزانة ومدافع سحرية ومعظم المكونات. لماذا لا نصنع جاندام؟]

“هل تقوم الأشجار بالصراخ؟ ” سأل الفتى.

نظر الأورك إلى الوحش بعجز.

“بالطبع لا! إنهم مرعبين أكثر من ذلك! تمتلك الغابة تحت الأرض مجموعة شاملة من آليات الحماية الذاتية “.

“أنا لست متعبا. لا يزال بإمكاني العمل لمدة عشر دقائق أخرى! رجاء اتركني. يعمل الجميع في وينترفيل بجد. بصفتي مشرفًا ، كيف يمكنني التراخي؟ ” رد الوحش بصوت عالٍ. ثم قال بصوت حازم ، “اخرج! لا تزعجني! “

قال رأس البصلة في خوف: “ذكريات ذلك المكان شيء لا يجب أن تتذكره المخلوقات الصالحة والمتفائلة. خاصة عندما تحاول قطع تلك الأشجار … “

[ نسيم جنوبي يسير الى الشمال : المنتج الحقير ، هل نسيت؟ هل ذلك بسبب انك كنت مشغولاً بلعب ألعاب الكمبيوتر؟]

“اشش ، أخفض صوتك. حافظ على الهدوء! “

في الغابة تحت الأرض ذو الرقم 3.

بعد سلسلة من التألق المذهل الذي قدمته بوابة النقل الآني ، خرج قزم بكلمة “فلاح” من البوابة.

“دعونا نذهب! دعونا نذهب! دعونا نذهب إلى المكتبة للاسترخاء! “

كان مسلحًا بالكامل ويحمل فأسًا بيد واحدة. كان متحمسًا وهو ينظر إلى المناظر الطبيعية الجميلة.

[الفلاح: أريد أن أكون الطيار!]

رأى غابة لا حدود لها في نهاية الكهف ، وكذلك ضوء الشمس الذي خلقته المانا.

“أنا لست متعبا. لا يزال بإمكاني العمل لمدة عشر دقائق أخرى! رجاء اتركني. يعمل الجميع في وينترفيل بجد. بصفتي مشرفًا ، كيف يمكنني التراخي؟ ” رد الوحش بصوت عالٍ. ثم قال بصوت حازم ، “اخرج! لا تزعجني! “

رفع الفلاح يده لحجب الضوء. ثم انطلق نحو أقرب شجرة ، حيث كان ينوي قطعها بفأسه.

 

أصيب بـ هلوسة. تردد صوت في عقله يبدو أنه اتى من الفراغ ، “إذا كنت ترغب في قطع الشجرة ، من فضلك أجب على هذا السؤال أولاً. افترض ان (KF (x) = 4/(1+x. إذا كان f (a) = 2 ، ما هو الرقم الحقيقي ، a؟ “

خلف الفلاح ، خرجت مجموعة من اللاعبين بسعادة من بوابة النقل الآني. ثم رأوا الفلاح يسقط على الأرض بلا حراك ، وعيناه مفتوحتان على مصراعيها.

“لورد الزنزانة ، لماذا نكلّف المملكة الأبدية بحماية الغابة تحت الأرض ذو الرقم 3؟ على الرغم من أن جيش الآلهة القديمة قد وصل بالقرب من الغابة ، إلا أنه مع سلوك المملكة الأبدية ، فإنهم سيقطعون الأشجار سرًا! ” قال قزم شاب بقلق لـ لورد الزنزانة رأس البصلة .

 

لم يكن من العملي أن يقوم المتدربون بإعادة تشكيل المعدات. لم يكن هناك سوى فرن واحد ، ولم تكن مهاراتهم على قدم المساواة.

 

 

نظر الأورك إلى الوحش بعجز.

بالتأكيد ، انها الرياضيات ………………. 

تنهد موفاسا. وضع سيمبا العصا الفولاذية في فمه ونفث الدخان. ثم أكل قضمة من الطين وقال: “أتساءل متى سنكون قادرين على أكل لحم التنين الأسود “.

 

تم فتح باب مكتبه مرة أخرى.

الترجمة: Hunter 

[ جوهر الأرواح : غابة تحت الأرض! يمكننا قطع الأشجار والحصول على الخشب!]

تنهد موفاسا. وضع سيمبا العصا الفولاذية في فمه ونفث الدخان. ثم أكل قضمة من الطين وقال: “أتساءل متى سنكون قادرين على أكل لحم التنين الأسود “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط