الحقد القاسي
الفصل 194 – الحقد القاسي
تمت مناقشة الخطط والاستراتيجيات في المنتدى لعشرات الصفحات دون أي فائدة. كانت خططهم مجرد نظريات فارغة. أخيرًا ، لم يستطع سليل التنين التحكم في نفسه وقال ، “لماذا لا نهاجم بشكل مباشر؟ لماذا لا نستخدم استراتيجية القتال ذات الخطوات الثلاث وننهي المعركة؟ “
قتل الحقد القاسي جميع الاقزام والعفاريت وكلاب الصيد الذين رآهم.
“لماذا؟ لماذا اطلقت السهام علي؟ إذا بقيت مختبئًا ، فلن تموت. قل لي ما هو السبب! لماذا؟”
لكن هذه المخلوقات كانت مثل الآفات التي تنتشر في المكان كله. في كل فترة ، ستكون هناك مجموعة من المخلوقات نصف العارية التي تركض إليه وتصرخ بأشياء مختلفة.
لم يفهم الحقد القاسي سببهم في عدم الاستفادة من مواقعهم. بدلاً من ذلك ، كشفوا عن مواقعهم بالقفز. حتى أن البعض قد أطلق عليه السهام!
“لا تقتلني! أعدك بأنني لن أضحك … هاهاهاها ! لا يمكنني التحمل! “
رأى الحقد القاسي أنها كانت مذبحة من جانب واحد ، حيث ابتسم بوحشية. نعم ، سفك الدماء والموت الوحشي!
“اللعنة! لقد تدربنا لفترة طويلة حتى لا نضحك! “
“من يعلم؟”
تم قتل الجميع بواسطة الحقد القاسي.
“آه-!”
شعر الحقد القاسي أنه تعرض للإهانة من قبل نفس المجموعة!
كانوا ينهبون الصناديق والعواميد وحاويات القمامة. كان كل منهم محملا بالمعدات. كانوا أيضًا يسحبون سكان وينترفيل الذين حوصروا في الكابوس إلى الأزقة الصغيرة أو الى الشوارع أو المتاجر.
كانوا يركضون إليه نصف عارين ويطلبون القبض عليهم. بعد القبض عليهم ، سيدعون أنهم مؤمنون بالآلهة القديمة ، لكنهم لم يكونوا مؤمنين. حتى أنهم حاولوا الحصول على معلومات منه.
الفصل 194 – الحقد القاسي
أكثر شيء حقير بهم هو أنهم سيتحدثون بالهراء ، ثم سيضحكون بشكل هستيري. حتى لو استخدم الحقد القاسي أكثر الأساليب وحشية ضدهم ، فلن يستطيعوا التوقف عن الضحك.
جمعوا 1000 متطوع لهذا الفيلق القتالي. تضمن الجزء الخلفي المئات من رماة القوس الطويل والقصير ، وتضمن الصف الأول من لاعبين يحملون تروسا ، وتضمن الصف الثاني من رجال الرمح. بدوا وكأنهم فيلق هائل.
كانت هذه الضحكات مثل السخرية من جهل الحقد القاسي.
الترجمة: Hunter
لماذا لم يخافوا من الموت؟ ألم يقتل بضع مئات منهم؟ لماذا كانوا محصنين ضد تمتمات الآلهة القديمة؟ هل كان بسبب المانا؟ لماذا لم يعد الألف؟
وقف شيرلوك أمام المبنى. قام بقرص ذقنه وهو يمشي ويتمتم ، “يجب أن يكون هذا هو المكان”.
كان الحقد القاسي قلقًا بشأن الألف ، لكن لم يكن هناك أي أخبار. لم يستطع الحقد القاسي إلا التفكير في أنهم قد ماتوا.
رأى الحقد القاسي أنها كانت مذبحة من جانب واحد ، حيث ابتسم بوحشية. نعم ، سفك الدماء والموت الوحشي!
انتظر ، هل يمكن لتلك المخلوقات التي كانت تضحك دائمًا وتريد أن يتم أسرها أن تكون طُعمًا قد أطلق معلومات كاذبة؟ ربما كان هناك 20000 جندي بدلاً من 2000!
تم القبض على العفاريت والاقزام ، حيث تم تعذيبهم حتى الموت ، لكنهم لا يزالون يبتسمون بمرح.
أصبح الحقد القاسي أكثر قلقًا. منطقيا ، لا ينبغي أن يكون هناك 20000 من التعزيزات بالقرب من وينترفيل.
ومع ذلك ، المخلوقات العديدة التي قُتلت قد جعلت الحقد القاسي قلقًا للغاية.
وقف شيرلوك أمام المبنى. قام بقرص ذقنه وهو يمشي ويتمتم ، “يجب أن يكون هذا هو المكان”.
حاول اللاعبون عدة مرات الحصول على معلومات ، لكن بدون اي فائدة. إلى جانب رؤية عدد لا يحصى من المؤمنين الذين يحتلون القاعة الرئيسية لـ بوابة النقل الآني ، لم تكن هناك معلومات استخباراتية أخرى.
بعد ذلك ، مات القزم.
تمت مناقشة الخطط والاستراتيجيات في المنتدى لعشرات الصفحات دون أي فائدة. كانت خططهم مجرد نظريات فارغة. أخيرًا ، لم يستطع سليل التنين التحكم في نفسه وقال ، “لماذا لا نهاجم بشكل مباشر؟ لماذا لا نستخدم استراتيجية القتال ذات الخطوات الثلاث وننهي المعركة؟ “
هاجم الرماة بالسهام ، لكنهم لم يكونوا جيدين بالأقواس. سيتمكنون من تسديد سهم واحد فقط. علاوة على ذلك ، كانت معظم السهام بعيدة عن الهدف ، بينما تسبب جزء صغير فقط من الأسهم في إحداث بعض الضرر.
فوجئ الجميع ، لكنهم قرروا المحاولة.
لكن هذه المخلوقات كانت مثل الآفات التي تنتشر في المكان كله. في كل فترة ، ستكون هناك مجموعة من المخلوقات نصف العارية التي تركض إليه وتصرخ بأشياء مختلفة.
جمعوا 1000 متطوع لهذا الفيلق القتالي. تضمن الجزء الخلفي المئات من رماة القوس الطويل والقصير ، وتضمن الصف الأول من لاعبين يحملون تروسا ، وتضمن الصف الثاني من رجال الرمح. بدوا وكأنهم فيلق هائل.
انطلقت المجموعة على الفور. في الطريق ، واجهوا العفاريت والاقزام وكلاب الصيد الغريبة.
ومع ذلك ، كانت أعدادهم أقل بكثير من مؤمني الآلهة القديمة في القاعة الرئيسية لبوابة النقل الآني لـ وينترفيل.
ومع ذلك ، كانت أعدادهم أقل بكثير من مؤمني الآلهة القديمة في القاعة الرئيسية لبوابة النقل الآني لـ وينترفيل.
رأى الحقد القاسي أن العدو كان يهاجم ، لذلك جمع قواته وهاجم بشكل استباقي.
تم القبض على العفاريت والاقزام ، حيث تم تعذيبهم حتى الموت ، لكنهم لا يزالون يبتسمون بمرح.
هاجم الرماة بالسهام ، لكنهم لم يكونوا جيدين بالأقواس. سيتمكنون من تسديد سهم واحد فقط. علاوة على ذلك ، كانت معظم السهام بعيدة عن الهدف ، بينما تسبب جزء صغير فقط من الأسهم في إحداث بعض الضرر.
صدم مؤمني الآلهة القديمة بواسطة اللاعبين الذين يمكنهم التحرك بحرية على الرغم من أنهم تعرضوا لتمتمات الآلهة القديمة. تم القضاء على جميع اللاعبين في النهاية. لوح الحقد القاسي بيده. قرر قيادة 2000 من المؤمنين لمهاجمة المعسكر الموجود بجانب البوابة الشمالية. إذا كان الألف لاعب هم الدفعة الأخيرة ، فسيكون الحقد القاسي قادرًا على إبادة العفاريت ، والأقزام ، و كلاب الصيد الضاحكة!
أخطأ اللاعبون في تقدير سرعة مؤمني الآلهة القديمة ولم يكونوا على دراية بمدى الأقواس. لم يكن من العملي توقع أن يتقن اللاعبون الرماية في هذا الوقت القصير.
جمعوا 1000 متطوع لهذا الفيلق القتالي. تضمن الجزء الخلفي المئات من رماة القوس الطويل والقصير ، وتضمن الصف الأول من لاعبين يحملون تروسا ، وتضمن الصف الثاني من رجال الرمح. بدوا وكأنهم فيلق هائل.
هاجمهم مؤمنو الآلهة القديمة.
قتل الحقد القاسي جميع الاقزام والعفاريت وكلاب الصيد الذين رآهم.
رأى الحقد القاسي أنها كانت مذبحة من جانب واحد ، حيث ابتسم بوحشية. نعم ، سفك الدماء والموت الوحشي!
انتظر ، هل يمكن لتلك المخلوقات التي كانت تضحك دائمًا وتريد أن يتم أسرها أن تكون طُعمًا قد أطلق معلومات كاذبة؟ ربما كان هناك 20000 جندي بدلاً من 2000!
انتهت المعركة في أقل من ساعة.
الترجمة: Hunter
صدم مؤمني الآلهة القديمة بواسطة اللاعبين الذين يمكنهم التحرك بحرية على الرغم من أنهم تعرضوا لتمتمات الآلهة القديمة. تم القضاء على جميع اللاعبين في النهاية. لوح الحقد القاسي بيده. قرر قيادة 2000 من المؤمنين لمهاجمة المعسكر الموجود بجانب البوابة الشمالية. إذا كان الألف لاعب هم الدفعة الأخيرة ، فسيكون الحقد القاسي قادرًا على إبادة العفاريت ، والأقزام ، و كلاب الصيد الضاحكة!
“انشر ذلك في المنتدى!”
انطلقت المجموعة على الفور. في الطريق ، واجهوا العفاريت والاقزام وكلاب الصيد الغريبة.
الترجمة: Hunter
كانوا ينهبون الصناديق والعواميد وحاويات القمامة. كان كل منهم محملا بالمعدات. كانوا أيضًا يسحبون سكان وينترفيل الذين حوصروا في الكابوس إلى الأزقة الصغيرة أو الى الشوارع أو المتاجر.
كان هذا موقعًا بعيدًا عن القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة والقاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة. مقارنة بالأماكن الأخرى التي كان فيها سكان مصابين بالكابوس ، لم يكن هناك أحد في الجوار.
عندما رأوا 2000 من مؤمني الآلهة القديمة ، لم يكونوا خائفين ، بل تجمعوا للمشاهدة ، حيث صرخوا بصخب.
انطلقت المجموعة على الفور. في الطريق ، واجهوا العفاريت والاقزام وكلاب الصيد الغريبة.
“يا إلهي ، يتم مهاجمتنا بواسطة فيلق الشخصيات الغير لاعبة!”
لكن هذه المخلوقات كانت مثل الآفات التي تنتشر في المكان كله. في كل فترة ، ستكون هناك مجموعة من المخلوقات نصف العارية التي تركض إليه وتصرخ بأشياء مختلفة.
“انشر ذلك في المنتدى!”
أصبح الحقد القاسي أكثر قلقًا. منطقيا ، لا ينبغي أن يكون هناك 20000 من التعزيزات بالقرب من وينترفيل.
“موجة جديدة من الفوائد والمعدات!”
“اللعنة! هل هذا هو قائد مؤمني الآلهة القديمة المذكور فى المنتدى؟ نعم ، إنه المستذئب الذي يمتلك مهمة اللقاء الغريب! “
“اللعنة! هل هذا هو قائد مؤمني الآلهة القديمة المذكور فى المنتدى؟ نعم ، إنه المستذئب الذي يمتلك مهمة اللقاء الغريب! “
بعد ذلك ، مات القزم.
تم القبض على العفاريت والاقزام ، حيث تم تعذيبهم حتى الموت ، لكنهم لا يزالون يبتسمون بمرح.
أخطأ اللاعبون في تقدير سرعة مؤمني الآلهة القديمة ولم يكونوا على دراية بمدى الأقواس. لم يكن من العملي توقع أن يتقن اللاعبون الرماية في هذا الوقت القصير.
كان هناك بعض الأقزام الذين اختبأوا في المتاجر وأطلقوا السهام على الحقد القاسي وقواته.
“انشر ذلك في المنتدى!”
لم يفهم الحقد القاسي سببهم في عدم الاستفادة من مواقعهم. بدلاً من ذلك ، كشفوا عن مواقعهم بالقفز. حتى أن البعض قد أطلق عليه السهام!
في وينترفيل التي كانت مغطاة باللون الرمادي ، لم تتأثر شخصية طويلة من تمتمات الآلهة القديمة. سار في الشارع وحدق في مبنى من ثلاثة طوابق.
قبض الحقد القاسي على القزم المختبئ في المتجر. تجاهل وجه القزم القبيح وخنق حلقه بشراسة.
مشى شيرلوك إلى المبنى ووضع يده على الباب. قال ، “باستخدام فجوة الزمان والمكان في الأطلال القديمة ذو الرقم 85 لربط موقع جيش الآلهة القديمة ، قاموا بإغراء جميع الزنزانات. ثم احتلوا نواة زنزانة وينترفيل. أظن أنها لم تكن صدفة عندما حدثت الفجوة في الموقع ذو الرقم 85. لقد كان مخططًا بالفعل. ألقوا اللوم كله على ظهور التنين الأسود. حتى بدون التنين ، سيستخدمون أسبابًا أخرى لمنع الشك “.
“لماذا؟ لماذا اطلقت السهام علي؟ إذا بقيت مختبئًا ، فلن تموت. قل لي ما هو السبب! لماذا؟”
“أنت تعني أن شخصًا ما خطط لكل شيء؟” سأل برو.
كان القزم يختنق حتى الموت ، لكنه ابتسم وقال ، “واو! تفاعل اللعبة رائع للغاية؟ اعتقدت أنهم كانوا يبالغون. سأقوم بإنشاء منشور في المنتدى بعد أن أموت! “
بعد ذلك ، مات القزم.
انتهت المعركة في أقل من ساعة.
“آه-!”
“أنت تعني أن شخصًا ما خطط لكل شيء؟” سأل برو.
صرخ الحقد القاسي وقاد المؤمنين نحو البوابة الشمالية. كان عليه أن يقتلهم جميعًا!
تمت مناقشة الخطط والاستراتيجيات في المنتدى لعشرات الصفحات دون أي فائدة. كانت خططهم مجرد نظريات فارغة. أخيرًا ، لم يستطع سليل التنين التحكم في نفسه وقال ، “لماذا لا نهاجم بشكل مباشر؟ لماذا لا نستخدم استراتيجية القتال ذات الخطوات الثلاث وننهي المعركة؟ “
في وينترفيل التي كانت مغطاة باللون الرمادي ، لم تتأثر شخصية طويلة من تمتمات الآلهة القديمة. سار في الشارع وحدق في مبنى من ثلاثة طوابق.
هاجم الرماة بالسهام ، لكنهم لم يكونوا جيدين بالأقواس. سيتمكنون من تسديد سهم واحد فقط. علاوة على ذلك ، كانت معظم السهام بعيدة عن الهدف ، بينما تسبب جزء صغير فقط من الأسهم في إحداث بعض الضرر.
كان هذا موقعًا بعيدًا عن القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة والقاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة. مقارنة بالأماكن الأخرى التي كان فيها سكان مصابين بالكابوس ، لم يكن هناك أحد في الجوار.
عندما رأوا 2000 من مؤمني الآلهة القديمة ، لم يكونوا خائفين ، بل تجمعوا للمشاهدة ، حيث صرخوا بصخب.
وقف شيرلوك أمام المبنى. قام بقرص ذقنه وهو يمشي ويتمتم ، “يجب أن يكون هذا هو المكان”.
لكن هذه المخلوقات كانت مثل الآفات التي تنتشر في المكان كله. في كل فترة ، ستكون هناك مجموعة من المخلوقات نصف العارية التي تركض إليه وتصرخ بأشياء مختلفة.
“اللورد شيرلوك ، لماذا لم تنضم إلى المعركة المثيرة وتقوم ببعض عمليات القتل؟ لماذا تتجول في وينترفيل لفترة طويلة؟ ما الذي تبحث عنه؟ هل تبحث عن بنك وينترفيل؟ ” سأل برو بارتباك.
“صحيح. لم تظهر تمتمات الآلهة القديمة في البداية من نواة الزنزانة. إذا بدأت التمتمات في وينترفيل ، فلن يجعل المؤمنين المجاري المهجورة معقلا لهم أو يحفرون المجاري لإنشاء قاعدتهم “.
قال شيرلوك: “انني ابحث عن المصدر”.
كانت هذه الضحكات مثل السخرية من جهل الحقد القاسي.
“هناك الكثير من المؤمنين في وينترفيل ، حتى نواة الزنزانة قد أصبحت تالفة. لا أعتقد أن الآلهة القديمة المختومة تمتلك القدرة على التأثير على العالم السفلي “.
“أنت تعني أن شخصًا ما خطط لكل شيء؟” سأل برو.
انبثقت تموجات المانا من يد شيرلوك. تموج درع المانا الموجود على السطح الخارجي مرتين واختفى ، ثم فتح شيرلوك الباب الرئيسي ودخل بسرية.
“صحيح. لم تظهر تمتمات الآلهة القديمة في البداية من نواة الزنزانة. إذا بدأت التمتمات في وينترفيل ، فلن يجعل المؤمنين المجاري المهجورة معقلا لهم أو يحفرون المجاري لإنشاء قاعدتهم “.
انبثقت تموجات المانا من يد شيرلوك. تموج درع المانا الموجود على السطح الخارجي مرتين واختفى ، ثم فتح شيرلوك الباب الرئيسي ودخل بسرية.
مشى شيرلوك إلى المبنى ووضع يده على الباب. قال ، “باستخدام فجوة الزمان والمكان في الأطلال القديمة ذو الرقم 85 لربط موقع جيش الآلهة القديمة ، قاموا بإغراء جميع الزنزانات. ثم احتلوا نواة زنزانة وينترفيل. أظن أنها لم تكن صدفة عندما حدثت الفجوة في الموقع ذو الرقم 85. لقد كان مخططًا بالفعل. ألقوا اللوم كله على ظهور التنين الأسود. حتى بدون التنين ، سيستخدمون أسبابًا أخرى لمنع الشك “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) رأى الحقد القاسي أن العدو كان يهاجم ، لذلك جمع قواته وهاجم بشكل استباقي.
“أوه ، يا لها من خطة طويلة. يجب أن يكون المخلوق الذي كان قادرًا على فتح فجوة الزمان والمكان ونشر تمتمات الآلهة القديمة قويًا للغاية “.
“من يعلم؟”
“انشر ذلك في المنتدى!”
انبثقت تموجات المانا من يد شيرلوك. تموج درع المانا الموجود على السطح الخارجي مرتين واختفى ، ثم فتح شيرلوك الباب الرئيسي ودخل بسرية.
ومع ذلك ، كانت أعدادهم أقل بكثير من مؤمني الآلهة القديمة في القاعة الرئيسية لبوابة النقل الآني لـ وينترفيل.
“آه-!”
هاجمهم مؤمنو الآلهة القديمة.
كان هذا موقعًا بعيدًا عن القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة والقاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة. مقارنة بالأماكن الأخرى التي كان فيها سكان مصابين بالكابوس ، لم يكن هناك أحد في الجوار.
قتل الحقد القاسي جميع الاقزام والعفاريت وكلاب الصيد الذين رآهم.
فوجئ الجميع ، لكنهم قرروا المحاولة.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، كانت أعدادهم أقل بكثير من مؤمني الآلهة القديمة في القاعة الرئيسية لبوابة النقل الآني لـ وينترفيل.
عندما رأوا 2000 من مؤمني الآلهة القديمة ، لم يكونوا خائفين ، بل تجمعوا للمشاهدة ، حيث صرخوا بصخب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
