صفقة [1]
الفصل 525: صفقة [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما هي فرصك في ضربه في رأيك؟“
“لماذا لم تقتله؟ “
تجعد حوافي عندما رأيتهم.
تردد صدى صوت غريب عبر غرفة صغيرة.
رفعت رأسي للتحديق في الدوق.
أجبت مع رأسي منخفض.
“من الصواب أن أكافئك على جهودك. فقل لي ماذا تريد؟ “
“هل كان علي قتله؟ … إذا كان الأمر كذلك ، فأنا أعتذر عن أفعالي.”
كبرت ابتسامة الدوق عندما رأى هذا. كما سأل ، كان لديه نظرة راضية على وجهه.
في اليومين الماضيين منذ معركتي مع تنين البرق ، كنت قد تعافيت بشكل أساسي من كل جراحي. كانت بعض أجزاء جسدي لا تزال مؤلمة ، لكن هذا كان حولها.
“مئة بالمئة؟“
فيما يتعلق بمكان وجودي …
هذا الألم في صدره.
كانت منطقة دوق أنوزيتش الخاصة.
“… بدأت أحبك أكثر وأكثر.”
“لا ، لا داعي لأن تكون آسفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد وعيي بهذا الأمر من الحذر فيما يتعلق بخططي المستقبلية.
في أعقاب قتالتي مع تنين البرق ، بدا أنني قد لفتت انتباه الدوق أخيرا.
“لنعد إلى مناقشتنا. قلت إن فرصك في هزيمة الأوفرلورد هي ثلاثون بالمائة ، هل توافق أم لا؟ “
وهو الشيء الذي كنت أرغب فيه منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الدوق.
كان له دور فعال في هروبي الحتمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استطيع أن اتذكر!”
“… بدلا من ذلك ، لقد قدمت لي معروفا بعدم قتله.”
“نعم.”
رفعت رأسي قليلاً ، رفعت جبين.
مشيًا نحو مكتبه ، أخرج جهازًا صغيرًا من أحد أدراج مكتبه.
انخفض رأسي مرة أخرى عندما رأيت النظرة على وجهه.
ارتد رأسه إلى الوراء بينما فتحت عيناه على نطاق واسع.
“هل هذا صحيح؟ … ثم أنا أشعر بالإطراء.”
على الرغم من أنه كان من الواضح أنني لم أخطط مطلقًا لقتل تنين البرق ، إلا أنني كنت على ما يرام معه في سوء فهم نيتي.
“… بدأت أحبك أكثر وأكثر.”
“… هو الجهاز الذي سيحول تلك الثلاثين بالمائة إلى مائة بالمائة”.
قال الدوق. استطعت أن أقول إنه مسرور بصوت صوته.
منذ أن مارسه ، أصبحت حياته باهتة.
انتشرت ابتسامة باهتة على وجهي وأنا أشكر الدوق.
خاصة خسارته …
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحب ذلك.”
“استمر في التفكير في أن …”
“ثلاثين في المئة؟“
لقد شكرت الدوق فقط من باب المجاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كيفية اندلاع القتال ، إلى المشاعر التي شعر بها طوال الوقت.
على الرغم من أنه كان من الواضح أنني لم أخطط مطلقًا لقتل تنين البرق ، إلا أنني كنت على ما يرام معه في سوء فهم نيتي.
بعد كل شيء ، من سيرفض النوايا الحسنة المجانية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس بشكل مستقيم ، وشرع في النظر إلى يديه وهو يتمتم مرة أخرى.
بعد فترة وجيزة ، تحدث الدوق أنوزك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت يدي ، وحدقت في الجهاز في يدي بنظرة شاردة على وجهي.
“لقد تلقيت مؤخرا تقريرا يفيد بأنك تحالفت مع المرتبة الثانية في فئة دوق ، بهدف قتل افرلورد الحالي ، هل هذا صحيح؟ “
لأول مرة منذ وقت طويل ، تمكن أخيرًا من تذكر ما حدث في اليوم السابق!
بمجرد أن سمعت كلماته ، تظاهرت بالصدمة قبل أن أقوم بدفنها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي ، قابلت عيني الدوق.
“كما هو متوقع ، تتم مراقبة الساحة بشدة.”
سألت: رفعت رأسي مرة أخرى.
“لا تقلق ، لن أفعل لك أي شيء. هذا ليس ضد القواعد.”
“إذا فزت…”
طمأن الدوق ، من الواضح أنه أقر برد فعلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة مرتاحة على وجهه.
انخفض رأسي أكثر.
بعد قولي هذا ، لم يكن هذا شيئًا لم أتوقعه.
“لا شيء يفلت منك حقًا ، يا صاحب السعادة.”
وبينما كان يتأمل ذكرياته الفارغة ، حرص على التعبير بوضوح عن خيبة أمله.
على الرغم من قولي هذا ، كنت مندهشًا إلى حد ما.
أثبتت كلمات الدوق التالية أنني على صواب.
لكي يتم اكتشاف الدردشة الخاصة بي مع القمر الفضي بسهولة من قبل الدوق. جعل المرء يتساءل عن مدى عمق نظام المراقبة الخاص بهم.
“انها كانت طويلة جدا …”
“أحتاج أن أخطو بحذر أكبر …”
بضرب أسنانه ، انحنى على سريره وغطى عينيه بذراعه.
زاد وعيي بهذا الأمر من الحذر فيما يتعلق بخططي المستقبلية.
هذا الشعور بعدم الرضا والإحباط.
بعد قولي هذا ، لم يكن هذا شيئًا لم أتوقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
بدلا من ذلك ، عمل هذا في مصلحتي.
“شكرًا لك.”
أثبتت كلمات الدوق التالية أنني على صواب.
“لا مانع منه”.
“… هل تريد محاربة اللورد القادم؟ “
اندفعت زاوية شفتيه إلى أعلى بينما كان يتمتم عبر أسنانه المشدودة.
رفعت رأسي أجبته دون أي تردد.
“نعم لدي.”
“نعم.”
“هل أنت متشوق لمحاربة أمير الدم؟ “
على الرغم من ردي السريع ، ظل وجه الدوق كما هو.
اية (116) إِن يَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦٓ إِلَّآ إِنَٰثٗا وَإِن يَدۡعُونَ إِلَّا شَيۡطَٰنٗا مَّرِيدٗا (117) سورة النساء الاية (117)
كان كرهي لإدوارد واضحًا دائمًا ، ولم أحاول إخفاءه مطلقًا. نتيجة لذلك ، ربما لم يجد الدوق مفاجأة في أنني أردت محاربته.
بإيماءة بسيطة ، أضع الجهاز بعيدًا.
“هل أنت متشوق لمحاربة أمير الدم؟ “
وشعور لا يظهر إلا عندما يخسر.
“أنا بالفعل ، صاحب السعادة.”
لقد شكرت الدوق فقط من باب المجاملة.
“همم…”
هو أكمل.
بدا الدوق في غمرة تفكير عميق ، تأمل للحظة قبل أن يفتح فمه مرة أخرى ويسأل مرة أخرى.
بمجرد أن سمعت كلماته ، تظاهرت بالصدمة قبل أن أقوم بدفنها بسرعة.
“لقد لاحظت كيف يقاتل افرلورد الحالي ، أليس كذلك؟“
لكن…
“نعم لدي.”
في أعقاب قتالتي مع تنين البرق ، بدا أنني قد لفتت انتباه الدوق أخيرا.
“إذن ما هي فرصك في ضربه في رأيك؟“
بعد فترة وجيزة ، تحدث الدوق أنوزك مرة أخرى.
توقفت وفكرت.
“… هذا ، هل أنت متأكد حقا؟ “
بعد فترة ، أجبت.
على الرغم من قولي هذا ، كنت مندهشًا إلى حد ما.
“حوالي خمسين بالمائة. إذا كان يخفي شيئًا ما ، فعندئذ أكثر.”
منذ أن مارسه ، أصبحت حياته باهتة.
“خمسون بالمائة ، أليس كذلك؟“
“انها كانت طويلة جدا …”
استدار ، دوق أنوزيك تشابك يديه خلف ظهره.
“لا.”
“… هذا مرتفع جدًا ، ألا تعتقد ذلك؟ “
“لا.”
بدلاً من الإجابة ، قررت أن أطرح سؤالاً مختلفًا على الدوق.
كبرت ابتسامة الدوق عندما رأى هذا. كما سأل ، كان لديه نظرة راضية على وجهه.
” ما رأيك ، معاليك؟ ما هي فرص هزامي أفرلورد الحالي؟ “
“… هو الجهاز الذي سيحول تلك الثلاثين بالمائة إلى مائة بالمائة”.
“أنت؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، أنزل رأسه إلى الدوق واعتذر.
عندما بدأ الدوق في التفكير مرة أخرى ، رفع ثلاثة أصابع في الهواء.
لكنه لم يدع الإثارة تتفوق عليه.
تجعد حوافي عندما رأيتهم.
“… هل تريد محاربة اللورد القادم؟ “
“ثلاثين في المئة؟“
في الواقع ، كنت أعرف بالفعل ما أريده.
“…. ثلاثين في المئة.”
كانت الأمور كذلك طوال الوقت.
كرر الدوق بنبرة مطلقة.
“هذا صحيح.”
شرعت في شد أسناني. بطريقة ما ، أصبح من الممكن الرؤية من الخارج.
مشيًا نحو مكتبه ، أخرج جهازًا صغيرًا من أحد أدراج مكتبه.
لكنني لم أقل شيئًا. واصلت التحديق في الأصابع الثلاثة في الهواء.
“… ماذا اريد؟ “
خفض الدوق أزينوك يده وابتسم.
“نعم لدي.”
“هل تعتقد أنني مخطئ؟“
“قف.”
“نعم.”
كانت هذه هي المرة الأولى منذ وقت طويل التي يتذكر فيها ليام إحدى معاركه.
أومأت برأسي دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو …”
“أعتقد أن -“
“انظر كيف تتحدث إلى الدوق“
“قف.”
مشيًا نحو مكتبه ، أخرج جهازًا صغيرًا من أحد أدراج مكتبه.
قطعت لمسة باردة في مؤخرة رقبتي كلامي حيث تردد صدى صوت الدوق في جميع أنحاء الغرفة ، وأوقف كل ما كان موجهاً إلى مؤخرة رقبتي.
يمكنه تذكر كل شيء.
كان العرق البارد يتساقط على جسدي حيث شعرت باللمسة الباردة في مؤخرة رقبتي.
“… هل نسيت ذكرياتي مرة أخرى؟ “
“ربما كنت أموت لولا الدوق …”
كان العرق البارد يتساقط على جسدي حيث شعرت باللمسة الباردة في مؤخرة رقبتي.
مع استمرار الشعر في مؤخرة رقبتي ، أدرت رأسي ببطء.
“هنا.”
عندها قابلت عيون شيطان آخر. كانت ملامحه مختلفة مقارنة بالدوق الذي بدا أشبه بالإنسان. في لباس كبير الخدم ، حدق الشيطان خلفي بعيون دموية حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعذرني؟“
“انظر كيف تتحدث إلى الدوق“
“نعم.”
وحذر بعد أن رفع يده ببطء من مؤخرة رقبتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناه اللتان كانتا مملوءتان بالحيوية منذ لحظة تتوهان.
بعد ذلك ، أنزل رأسه إلى الدوق واعتذر.
فتحت فمي ببطء.
“أعتذر عن الإزعاج ، معالي الوزير.”
“أظن أنني ربما سقطت بعيدًا عن الأنظار؟
“لا بأس.”
على الرغم من قولي هذا ، كنت مندهشًا إلى حد ما.
لوح الدوق بيده عرضًا قبل أن يحول انتباهه إلي. في هذه الأثناء ، انسحب الشيطان بسرعة من المكان الذي وقف فيه سابقًا واختفى بسرعة.
هذا الشعور بعدم الرضا والإحباط.
“لا مانع منه”.
“همم…”
مشيًا نحوي ، بقيت عيون الدوق أنوزك في المكان الذي اعتاد خادمه على الوقوف فيه.
بعد فترة ، أجبت.
“لنعد إلى مناقشتنا. قلت إن فرصك في هزيمة الأوفرلورد هي ثلاثون بالمائة ، هل توافق أم لا؟ “
“همم؟“
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما هي فرصك في ضربه في رأيك؟“
ما زلت هز رأسي.
في محاولة لتذكر ما حدث ، ذهب عقله فارغًا لبضع دقائق.
“همم؟“
تغير وجه الدوق قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنه شعور مروع للغاية.”
لكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، تابعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كيفية اندلاع القتال ، إلى المشاعر التي شعر بها طوال الوقت.
“لا يزال لدي بطاقتان في جعبتي.”
اية (116) إِن يَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦٓ إِلَّآ إِنَٰثٗا وَإِن يَدۡعُونَ إِلَّا شَيۡطَٰنٗا مَّرِيدٗا (117) سورة النساء الاية (117)
عند سماع هذه الكلمات ، استرخى وجه الدوق وعادت الابتسامة إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.”
“لا يزال لديك بطاقتان في جعبتك؟“
“مئة بالمئة؟“
“هذا صحيح.”
“هذا ما تشعر به عندما تخسر …”
“… يا للفضول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحب ذلك.”
كان هناك توقف قصير في المحادثة. بعد فترة ، سأل الدوق أنوزيك.
“من الصواب أن أكافئك على جهودك. فقل لي ماذا تريد؟ “
“هل تريد أن تصبح اللورد القادم؟“
في محاولة لتذكر ما حدث ، ذهب عقله فارغًا لبضع دقائق.
“بنغو“.
عند سماع هذه الكلمات ، استرخى وجه الدوق وعادت الابتسامة إلى وجهه.
عرض نظرة مندهشة على وجهي ، أبقيت رأسي منخفضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو وكأنه جهاز تحكم عن بعد صغير.”
“… هذا ، هل أنت متأكد حقا؟ “
فيما يتعلق بمكان وجودي …
“هيه“.
وفقط بعد أن شعر بها مرة أخرى أدرك ليام مدى الألم الذي كانت عليه الخسارة.
أطلق الدوق ضحكة مكتومة قصيرة.
” ما رأيك ، معاليك؟ ما هي فرص هزامي أفرلورد الحالي؟ “
مشيًا نحو مكتبه ، أخرج جهازًا صغيرًا من أحد أدراج مكتبه.
على الرغم من قولي هذا ، كنت مندهشًا إلى حد ما.
“سوف أساعدك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي أجبته دون أي تردد.
ثم شرع في إلقاء الجهاز في اتجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرعت في شد أسناني. بطريقة ما ، أصبح من الممكن الرؤية من الخارج.
“هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناه اللتان كانتا مملوءتان بالحيوية منذ لحظة تتوهان.
“… شكرا لك.”
“هل نمت؟“
التقط الجهاز ، وبدأت في فحصه.
“لقد لاحظت كيف يقاتل افرلورد الحالي ، أليس كذلك؟“
“يبدو وكأنه جهاز تحكم عن بعد صغير.”
بدا الدوق في غمرة تفكير عميق ، تأمل للحظة قبل أن يفتح فمه مرة أخرى ويسأل مرة أخرى.
بنظرة بسيطة ، تمكنت من معرفة ما كان عليه. كان الجهاز الذي كان من المفترض أن يوقف تدفق مانا للشخص الذي يرتدي “سوبراسور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، أنزل رأسه إلى الدوق واعتذر.
في محاولة لأبدو جاهلًا ، قلبتها مرارًا وتكرارًا وفحصتها عن كثب.
بعد فترة ، أجبت.
بعد دقيقة جيدة من نفس الشيء ، خفضت اليد التي كانت تحمل الجهاز ، نظرت إلى الدوق.
كان له دور فعال في هروبي الحتمي.
“إهم ، ما هذا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا نتيجة للفن الذي مارسه. كان هذا هو الثمن الذي دفعه مقابل السلطة ، لكنه بدأ يندم ببطء على قراره.
ابتسم الدوق.
عندها قابلت عيون شيطان آخر. كانت ملامحه مختلفة مقارنة بالدوق الذي بدا أشبه بالإنسان. في لباس كبير الخدم ، حدق الشيطان خلفي بعيون دموية حمراء.
“الذي -…”
” ما رأيك ، معاليك؟ ما هي فرص هزامي أفرلورد الحالي؟ “
مد يده ، وشرع في الإشارة إلى الجهاز الذي في يدي.
” ما رأيك ، معاليك؟ ما هي فرص هزامي أفرلورد الحالي؟ “
“… هو الجهاز الذي سيحول تلك الثلاثين بالمائة إلى مائة بالمائة”.
“هيه“.
“مئة بالمئة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد وعيي بهذا الأمر من الحذر فيما يتعلق بخططي المستقبلية.
خفضت يدي ، وحدقت في الجهاز في يدي بنظرة شاردة على وجهي.
تمتم قبل أن يغلق عينيه ويقبض على أسنانه.
سألت: رفعت رأسي مرة أخرى.
“… أردت حقا الفوز.”
“إذا استخدمت هذا سأتمكن من الفوز بالمباراة؟“
“… هذا مرتفع جدًا ، ألا تعتقد ذلك؟ “
“هذا صحيح.”
كان له دور فعال في هروبي الحتمي.
ابتسم الدوق.
“هيه“.
“كل ما عليك فعله هو الضغط على هذا الجهاز في أكثر الظروف خطورة ، والباقي سيكون سهلاً. فقط تأكد من الاستفادة من الموقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرض نظرة مندهشة على وجهي ، أبقيت رأسي منخفضًا.
“أرى…”
“هل كان علي قتله؟ … إذا كان الأمر كذلك ، فأنا أعتذر عن أفعالي.”
بإيماءة بسيطة ، أضع الجهاز بعيدًا.
فتحت فمي ببطء.
كبرت ابتسامة الدوق عندما رأى هذا. كما سأل ، كان لديه نظرة راضية على وجهه.
“أنت؟“
“هل هناك شيء تتمناه مني؟“
“شكرًا لك.”
“اعذرني؟“
“انها كانت طويلة جدا …”
رفعت رأسي للتحديق في الدوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…”
هو أكمل.
بدا كما لو أن خصمه قد أنقذه خلال اللحظة الأخيرة من القتال.
“من الصواب أن أكافئك على جهودك. فقل لي ماذا تريد؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خفضت رأسي ، تظاهرت بالغرق في تفكير عميق.
“… ماذا اريد؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي أجبته دون أي تردد.
عندما خفضت رأسي ، تظاهرت بالغرق في تفكير عميق.
فتحت فمي ببطء.
في الواقع ، كنت أعرف بالفعل ما أريده.
بدلا من ذلك ، عمل هذا في مصلحتي.
لقد كان شيئًا كنت أهدف إليه منذ البداية بعد كل شيء.
“لا ، لا داعي لأن تكون آسفًا.”
فتحت فمي ببطء.
كان له دور فعال في هروبي الحتمي.
“إذا فزت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو …”
رفعت رأسي ، قابلت عيني الدوق.
لم يستطع التعبير عن شعوره بالكلمات ، لكن …
“… أريد أن أقاتل ضدك.”
منذ أن مارسه ، أصبحت حياته باهتة.
***
لكن…
“قرف..”
عند سماع هذه الكلمات ، استرخى وجه الدوق وعادت الابتسامة إلى وجهه.
استيقظ ليام من عقله المترنح ، وميض عدة مرات.
فيما يتعلق بمكان وجودي …
ما لقي بصره كان مشهدا مألوفا. كان منظر سقف غرفته. واحدة رآها خلال العامين الماضيين.
كانت الأمور كذلك طوال الوقت.
“هل نمت؟“
“أرى…”
تمكن من الغمغمة بعد فترة.
“… هل تريد محاربة اللورد القادم؟ “
“ماذا حدث؟“
” ما رأيك ، معاليك؟ ما هي فرص هزامي أفرلورد الحالي؟ “
في محاولة لتذكر ما حدث ، ذهب عقله فارغًا لبضع دقائق.
“إهم ، ما هذا“.
بدأت عيناه اللتان كانتا مملوءتان بالحيوية منذ لحظة تتوهان.
“أنت؟“
وبينما كان يتأمل ذكرياته الفارغة ، حرص على التعبير بوضوح عن خيبة أمله.
صرخ بفرح بصوت عال.
“… هل نسيت ذكرياتي مرة أخرى؟ “
“أرى…”
كانت الأمور كذلك طوال الوقت.
كان بسبب هذا الشعور المرير والقاسي.
عندما يحدث شيء ما ، بغض النظر عن حجمه أو صغره ، سينتهي به الأمر دائمًا إلى نسيان اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.”
كان هذا نتيجة للفن الذي مارسه. كان هذا هو الثمن الذي دفعه مقابل السلطة ، لكنه بدأ يندم ببطء على قراره.
كان من المحتم عليه أن يصبح متحمسًا بعد الإدراك.
منذ أن مارسه ، أصبحت حياته باهتة.
“هل تعتقد أنني مخطئ؟“
“أظن أنني ربما سقطت بعيدًا عن الأنظار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس بشكل مستقيم ، وشرع في النظر إلى يديه وهو يتمتم مرة أخرى.
توقف في منتصف الجملة ، عندها غمرت الذكريات عقله فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحب ذلك.”
ارتد رأسه إلى الوراء بينما فتحت عيناه على نطاق واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ الدوق في التفكير مرة أخرى ، رفع ثلاثة أصابع في الهواء.
“استطيع أن اتذكر!”
“مئة بالمئة؟“
صرخ بفرح بصوت عال.
كان بسبب هذا الشعور المرير والقاسي.
لأول مرة منذ وقت طويل ، تمكن أخيرًا من تذكر ما حدث في اليوم السابق!
“الذي -…”
كان من المحتم عليه أن يصبح متحمسًا بعد الإدراك.
لقد شكرت الدوق فقط من باب المجاملة.
بعد كل شيء ، لم يحدث هذا له من قبل.
“إذن أنا لست ميتًا ، أليس كذلك؟“
“هوو …”
لكنه لم يدع الإثارة تتفوق عليه.
تردد صدى صوت غريب عبر غرفة صغيرة.
أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه ، فحص جسده بعناية وهو يفتح عينيه ويغمضها. ظهر تعبير عن ارتياح ساخر على وجهه بعد أن أدرك أنه لم يمت.
“هل نمت؟“
“إذن أنا لست ميتًا ، أليس كذلك؟“
وبينما كان يتأمل ذكرياته الفارغة ، حرص على التعبير بوضوح عن خيبة أمله.
بدا كما لو أن خصمه قد أنقذه خلال اللحظة الأخيرة من القتال.
” ما رأيك ، معاليك؟ ما هي فرص هزامي أفرلورد الحالي؟ “
جلس بشكل مستقيم ، وشرع في النظر إلى يديه وهو يتمتم مرة أخرى.
“… هو الجهاز الذي سيحول تلك الثلاثين بالمائة إلى مائة بالمائة”.
“استطيع أن اتذكر…”
تجعد حوافي عندما رأيتهم.
القتال ، يمكن أن يتذكره.
كان العرق البارد يتساقط على جسدي حيث شعرت باللمسة الباردة في مؤخرة رقبتي.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ وقت طويل التي يتذكر فيها ليام إحدى معاركه.
طمأن الدوق ، من الواضح أنه أقر برد فعلي.
يمكنه تذكر كل شيء.
تمكن من الغمغمة بعد فترة.
من كيفية اندلاع القتال ، إلى المشاعر التي شعر بها طوال الوقت.
ما زلت هز رأسي.
خاصة خسارته …
“هنا.”
“هذا ما تشعر به عندما تخسر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجه الدوق قليلا.
خلال تلك اللحظة ، شد ملابسه بيد واحدة لأنه شعر بألم حاد في صدره.
رفعت رأسي قليلاً ، رفعت جبين.
اندفعت زاوية شفتيه إلى أعلى بينما كان يتمتم عبر أسنانه المشدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا نتيجة للفن الذي مارسه. كان هذا هو الثمن الذي دفعه مقابل السلطة ، لكنه بدأ يندم ببطء على قراره.
“… إنه شعور مروع للغاية.”
مع استمرار الشعر في مؤخرة رقبتي ، أدرت رأسي ببطء.
هذا الألم في صدره.
“لا مانع منه”.
هذا الشعور بعدم الرضا والإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما هي فرصك في ضربه في رأيك؟“
لم يستطع التعبير عن شعوره بالكلمات ، لكن …
بدلا من ذلك ، عمل هذا في مصلحتي.
“كان ممتعا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمر في التفكير في أن …”
انتشرت ابتسامة مرتاحة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو وكأنه جهاز تحكم عن بعد صغير.”
إن الشعور بأنه يعتقد أنه فقد منذ فترة طويلة قد ارتفع أخيرًا داخل جسده لأول مرة منذ فترة طويلة ، وقبل أن يعرف ذلك ، شعر بإحساس دافئ بجانب خديه.
“… ماذا اريد؟ “
“انها كانت طويلة جدا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي أجبته دون أي تردد.
تمتم قبل أن يغلق عينيه ويقبض على أسنانه.
تجعد حوافي عندما رأيتهم.
لكن…
“لا يزال لديك بطاقتان في جعبتك؟“
“أنا لا أحب ذلك.”
لكي يتم اكتشاف الدردشة الخاصة بي مع القمر الفضي بسهولة من قبل الدوق. جعل المرء يتساءل عن مدى عمق نظام المراقبة الخاص بهم.
وفقط بعد أن شعر بها مرة أخرى أدرك ليام مدى الألم الذي كانت عليه الخسارة.
خاصة خسارته …
لم يعجبه مرة واحدة. بدأ أخيرًا في تذكر السبب الذي جعله يسعى وراء القوة كثيرًا في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناه اللتان كانتا مملوءتان بالحيوية منذ لحظة تتوهان.
كان بسبب هذا الشعور المرير والقاسي.
مشيًا نحو مكتبه ، أخرج جهازًا صغيرًا من أحد أدراج مكتبه.
وشعور لا يظهر إلا عندما يخسر.
قال الدوق. استطعت أن أقول إنه مسرور بصوت صوته.
“اللعنة…”
لكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، تابعت.
بضرب أسنانه ، انحنى على سريره وغطى عينيه بذراعه.
“هل تريد أن تصبح اللورد القادم؟“
“… أردت حقا الفوز.”
“لقد لاحظت كيف يقاتل افرلورد الحالي ، أليس كذلك؟“
اندفعت زاوية شفتيه إلى أعلى بينما كان يتمتم عبر أسنانه المشدودة.
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد وعيي بهذا الأمر من الحذر فيما يتعلق بخططي المستقبلية.
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو …”
لكن…
اية (116) إِن يَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦٓ إِلَّآ إِنَٰثٗا وَإِن يَدۡعُونَ إِلَّا شَيۡطَٰنٗا مَّرِيدٗا (117) سورة النساء الاية (117)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…”
خفض الدوق أزينوك يده وابتسم.
“… شكرا لك.”
“… شكرا لك.”
“هل تريد أن تصبح اللورد القادم؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات