موعد [6]
الفصل 556: موعد [6]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————–
9 مساء
التفت رن إلى النظر إليها ، فصرخ رأسه قليلاً.
عندما كانت أماندا تحدق في المبنى المألوف من بعيد ، تباطأت خطواتها. تباطأت خطوات رن أيضًا.
“شكرًا لك.”
توقفوا في النهاية أمام المبنى.
“أنا سعيد أنها أعجبتك.”
“… نحن هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادت أماندا.
تمتمت أماندا بهدوء وهي ترفع رأسها. وجهها يتشمس تحت ضوء القمر اللطيف.
لإنقاذ والدتها.
في أي وقت من الأوقات ، كان الوقت ليلًا بالفعل ، وشعرت أماندا أن اليوم بأكمله يمر في ضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القوس بدون سؤال أفضل حتى من قوسها الحالي. حلول الظلام ، قوس صنف من فئة [A] كانت تستخدمه على مدار العامين الماضيين.
“كان ممتعا”.
في حين أنه قد يبدو مختلفًا عما كان عليه من قبل ، حيث كانت تحدق في اتجاهه ، إلا أنها لم تستطع إلا أن تشعر بأن قلبها يندفع.
اعتقدت أنها أدارت رأسها لتحدق في ملف رن.
“يا رن.”
في حين أنه قد يبدو مختلفًا عما كان عليه من قبل ، حيث كانت تحدق في اتجاهه ، إلا أنها لم تستطع إلا أن تشعر بأن قلبها يندفع.
لم تشعر أماندا بهذه الطريقة من قبل ، وشعرت بالانتعاش.
أخذت أنفاسًا عميقة لالتقاط أنفاسها ، شعرت أماندا فجأة بفك قبضة رين من كتفها.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد كل ما حدث لها.
‘جميل جدا.’
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كل هذه السعادة هي بسببه ، أليس كذلك؟“
لإنقاذ والدتها.
من المخاطرة بحياتها لإنقاذ والدتها ، إلى إنقاذ والدها من عالم الشياطين. بعد لقائه ، بدأ عالم أماندا المظلم في التفتيح لدرجة أنها لم تخشى الاستيقاظ في الصباح كما في الماضي.
“حسنًا؟“
لم تعد مضطرة للاستيقاظ في منزل فارغ دون أن يحييها أحد في الصباح.
“هذا القوس …”
لم يعد عليها أن تقلق على سلامة والدها كل يوم ، ولم تعد تشعر بالفراغ كما كانت من قبل.
“لي؟“
“حقا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت لا تزال تكافح من أجل السيطرة بشكل صحيح على القوس لأن رتبتها لم تكن كافية لممارستها بشكل صحيح ، أصبحت الآن قادرة إلى حد ما على تحمل الضغط.
في حين أنه ربما لم يفعل ذلك من أجلها على وجه التحديد ، فقد غير حياتها للأفضل ، وكانت ممتنة له.
من الواضح أنه مرتبك ، أمال رين رأسه أكثر. ثم ، تذكر شيئًا ما ، نقر على سواره.
قبل أن تعرف ذلك ، فتح فمها من تلقاء نفسها.
“أنا حسنا.”
“شكرا لك.”
تومض نظرة محرجة على وجه أماندا لأنها شعرت بأن خديها يدفئان قليلاً.
“… شكرا لك؟ “
التفت رن إلى النظر إليها ، فصرخ رأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني لن ألاحظ نظراتك السرية على الدب؟ “
“هل تشكرني على اليوم؟ “
“حقا…”
“لا.”
فجأة ، شاهدت أماندا إطارًا صغيرًا في يد رين وسط ظل أسود يشبه السديم. لم تستطع تحديد ما كان عليه بسبب اللون الشبيه بالسديم. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل انحسار اللون.
عند النظر إلى نظرته ، هزت أماندا رأسها قبل تشابك يديها خلف ظهرها.
وتجدر الإشارة إلى أنه حتى القطع الأثرية المصنفة تحت تصنيف [S] كانت نادرة جدا. ذهب كل واحد منهم مقابل مبلغ فلكي من المال. أحد الأمثلة على ذلك كان سيف مونيكا الذي بيع بمليارات من يو في المزاد.
ببطء ، خطت خطوة نحو المبنى.
“سأستخدم هذا القوس لمساعدة رين.”
“…شكرا لك على كل شيء.”
“بدأت ذراعي تؤلمني. إذا لم تأخذها ، فسأعطي دبين إلى نولا“
لإنقاذ والدتها.
كان ذهني في حالة من الفوضى في الوقت الحالي حيث كنت أعاني من أجل فهم أحداث اليوم.
لإنقاذ والدها.
“سأستخدم هذا القوس لمساعدة رين.”
لتفتيح عالمها البارد.
للسماح لها بمقابلة أشخاص جدد يعاملونها بالدفء.
“لا.”
… وللوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أن أماندا بدأت تشعر بالتضارب.
“شكرًا لك.”
ترجمة FLASH
“…بالتأكيد؟“
“يا رن.”
من الواضح أنه مرتبك ، أمال رين رأسه أكثر. ثم ، تذكر شيئًا ما ، نقر على سواره.
تومض نظرة محرجة على وجه أماندا لأنها شعرت بأن خديها يدفئان قليلاً.
في تلك اللحظة ظهر دب كبير بين يديه.
اعتقدت أنها أدارت رأسها لتحدق في ملف رن.
كان هناك توقف فوري في خطوات أماندا.
“أليس هذا دب نولا؟“
“أليس هذا دب نولا؟“
“نعم.”
“لا.”
من الواضح أنه مرتبك ، أمال رين رأسه أكثر. ثم ، تذكر شيئًا ما ، نقر على سواره.
هز رأسه ، تقدم رين للأمام وجلب الدب نحوها. انتشرت ابتسامة صغيرة على وجهه.
“هل تعتقد أنني لن ألاحظ نظراتك السرية على الدب؟ “
… وللوجود.
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو أنا“
تومض نظرة محرجة على وجه أماندا لأنها شعرت بأن خديها يدفئان قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت أماندا بهدوء وهي ترفع رأسها. وجهها يتشمس تحت ضوء القمر اللطيف.
“… هل كان ذلك واضحا؟ “
كانت دائما على الطرف المتلقي. كانت هناك أوقات ساعدته فيها أيضًا ، ولكن مقارنة بما فعله من أجلها ، كانت لا تذكر.
“نعم.”
ردت أماندا بنظرة مريرة على وجهها.
تردد صدى صوت رن عندما بدا أنه قرأ رأيها. ونتيجة لذلك ، أصبح خد أماندا أكثر دفئًا. ثم أدارت رأسها لتنظر بعيداً عنه.
“لي؟“
“هل ستأخذه أم لا؟“
لم يكن لدى أماندا سبب لرفض القوس في المقام الأول. إذا أخذت القوس ، فإن قوتها وفائدتها لرين ستزداد بشكل كبير.
لكن في تلك اللحظة سمعت صوت رين. شعرت أن الدب يلمس جسدها ، أدارت أماندا رأسها قليلاً وعضت شفتيها برفق.
“شكرا لك.”
“بدأت ذراعي تؤلمني. إذا لم تأخذها ، فسأعطي دبين إلى نولا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يوما ممتعا.
“أنا حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرا لك؟ “
لم تعد قادرة على احتواء نفسها بعد الآن ، انتزعت الدب من يدي رين وهو يعانقه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمحي لي أن أساعد قليلا.”
تم القبض على أفعالها البسيطة ولكن البريئة بوضوح من قبل رين الذي ابتسم دون قصد.
من المخاطرة بحياتها لإنقاذ والدتها ، إلى إنقاذ والدها من عالم الشياطين. بعد لقائه ، بدأ عالم أماندا المظلم في التفتيح لدرجة أنها لم تخشى الاستيقاظ في الصباح كما في الماضي.
قال وهو ينقر على سواره مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني لن ألاحظ نظراتك السرية على الدب؟ “
“لدي شيء آخر لك”.
“حسنًا؟“
مباشرة بعد أن قال هذه الكلمات ، شعرت أماندا فجأة بضغط مرعب قادم من رين حيث أجبرت على التراجع.
بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أن وزنه متوازن تمامًا في يد أماندا. شعرت وكأنها مصنوعة يدويًا من أجلها فقط.
“أوك“.
“لم أكن أعرف ما إذا كنت ستحب أن تكون صريحًا. على الرغم من أنها قطعة أثرية مصنفة من فئة [S] ، إلا أنها لا تزال تبدو نوعا ما -“
كان شعرها يرفرف خلفها بينما هبت رياح قوية على ملابسها.
… وللوجود.
فجأة ، شاهدت أماندا إطارًا صغيرًا في يد رين وسط ظل أسود يشبه السديم. لم تستطع تحديد ما كان عليه بسبب اللون الشبيه بالسديم. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل انحسار اللون.
“آسف ، لم أتوقع أن يحدث هذا. يبدو أن كثافة المانا العالية هنا قد أثارت القوس بطريقة ما.”
عندما رفعت يدها لإلقاء نظرة أفضل ، فتحت عيناها على مصراعيها بدهشة.
توقفوا في النهاية أمام المبنى.
“أليس هذا قوس؟“
تحدق في رين ، خفت ابتسامتها واستدارت. خفضت رأسها عض شفتيها بلطف قبل أن يتمتم في همسة منخفضة.
“إنه.”
تحدق في رين ، خفت ابتسامتها واستدارت. خفضت رأسها عض شفتيها بلطف قبل أن يتمتم في همسة منخفضة.
رد رين قائلاً إن لونًا قويًا انبثق من جسده ، يغطي السديم الأسود ويجبره على الانكماش.
ردت أماندا بنظرة مريرة على وجهها.
بعد أفعاله ، عاد كل شيء من حولهم مرة أخرى إلى طبيعته حيث نظر إليها رين باعتذار.
اعتقدت أنها أدارت رأسها لتحدق في ملف رن.
“آسف ، لم أتوقع أن يحدث هذا. يبدو أن كثافة المانا العالية هنا قد أثارت القوس بطريقة ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أن أماندا بدأت تشعر بالتضارب.
بعد اختبار القوس للتأكد من أنه لم يعد يتصرف بعد الآن ، سلمه رين لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرا لك؟ “
“هنا.”
فجأة ، شاهدت أماندا إطارًا صغيرًا في يد رين وسط ظل أسود يشبه السديم. لم تستطع تحديد ما كان عليه بسبب اللون الشبيه بالسديم. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل انحسار اللون.
“لي؟“
“آسف ، لم أتوقع أن يحدث هذا. يبدو أن كثافة المانا العالية هنا قد أثارت القوس بطريقة ما.”
“من غيرك يمكنك استخدام القوس؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد عليها أن تقلق على سلامة والدها كل يوم ، ولم تعد تشعر بالفراغ كما كانت من قبل.
عند سماع تأكيده ، خفضت أماندا رأسها لتحدق في القوس.
الأحداث التي تلت ذلك بدت وكأنها ضبابية لأماندا. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن الأمر استغرق منها بضع ثوانٍ لإدراك ما فعلته ، وعندما أدركت ما فعلته ، كان الأوان قد فات بالفعل ، حيث كان رن يحدق بها بهدوء.
“هذا القوس …”
“ما هو شعورك؟“
لقد دُهشت وذهلت بسبب الضغط الهائل الذي انبعث من القوس عندما انغلقت عيناها عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو أنا“
“هذا على الأقل مرتبة [S].”
“شكرًا لك.”
وتجدر الإشارة إلى أنه حتى القطع الأثرية المصنفة تحت تصنيف [S] كانت نادرة جدا. ذهب كل واحد منهم مقابل مبلغ فلكي من المال. أحد الأمثلة على ذلك كان سيف مونيكا الذي بيع بمليارات من يو في المزاد.
ردت أماندا بنظرة مريرة على وجهها.
كانت نادرة جدًا لدرجة أنه حتى نقابتها لم يكن لديها سوى اثنين منهم. ولم يكن أي منهم أقواس.
بغض النظر عن التحديق في القوس بين يديها ، شعرت أماندا بشعور غريب من القرب.
كانت قيمة القوس الذي كان رن يعطها إياها هائلة بكل بساطة.
نظر إليها رن بنظرة مشوشة على وجهه. ومع ذلك ، امتثل.
لدرجة أن أماندا بدأت تشعر بالتضارب.
بغض النظر عن التحديق في القوس بين يديها ، شعرت أماندا بشعور غريب من القرب.
“منذ أن التقيت به ، كل ما فعله هو إلها لي بينما أنا ..”
“انحنى إلى الأمام قليلاً.”
عضت أماندا شفتيها بلطف ، وشدّت قبضتها سراً. بالتفكير في ماضيها ، أدركت أنها لم تساعد رين حقًا بالطريقة التي ساعدها بها.
عند سماع تأكيده ، خفضت أماندا رأسها لتحدق في القوس.
كانت دائما على الطرف المتلقي. كانت هناك أوقات ساعدته فيها أيضًا ، ولكن مقارنة بما فعله من أجلها ، كانت لا تذكر.
كان ذهني في حالة من الفوضى في الوقت الحالي حيث كنت أعاني من أجل فهم أحداث اليوم.
… وكرهت ذلك.
رد رين قائلاً إن لونًا قويًا انبثق من جسده ، يغطي السديم الأسود ويجبره على الانكماش.
“أريد مساعدته“.
“نعم.”
ساعده لأنه ساعدها.
“هل ستأخذه أم لا؟“
“أنا حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء ، خطت خطوة نحو المبنى.
وهذا هو بالضبط سبب ثباتها في عقلها وقررت أن تنحني.
عندما كانت أماندا تحدق في المبنى المألوف من بعيد ، تباطأت خطواتها. تباطأت خطوات رن أيضًا.
لم يكن لدى أماندا سبب لرفض القوس في المقام الأول. إذا أخذت القوس ، فإن قوتها وفائدتها لرين ستزداد بشكل كبير.
كان هناك توقف فوري في خطوات أماندا.
رفضها لن يفيد أحد.
“حقا…”
لم تكن من لم ير الصورة الأكبر ورفضت القوس لمجرد أنها شعرت أنها تدين بالكثير لرين ستصادفها كما لو كانت غير آمنة من جانبها.
نظر إليها رن بنظرة مشوشة على وجهه. ومع ذلك ، امتثل.
إذا أرادت أن تكون مفيدة بأي شكل أو شكل ، كان عليها أن تأخذ القوس ، وقد فهمت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————–
“سأستخدم هذا القوس لمساعدة رين.”
عندما رفعت يدها لإلقاء نظرة أفضل ، فتحت عيناها على مصراعيها بدهشة.
مدت يدها ، وسرعان ما لامست القوس.
لم تكن من لم ير الصورة الأكبر ورفضت القوس لمجرد أنها شعرت أنها تدين بالكثير لرين ستصادفها كما لو كانت غير آمنة من جانبها.
“قرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء ، خطت خطوة نحو المبنى.
اندلعت قوة متفجرة من القوس لحظة لمسها أماندا ، مما أجبرها على التراجع خطوة إلى الوراء.
وتجدر الإشارة إلى أنه حتى القطع الأثرية المصنفة تحت تصنيف [S] كانت نادرة جدا. ذهب كل واحد منهم مقابل مبلغ فلكي من المال. أحد الأمثلة على ذلك كان سيف مونيكا الذي بيع بمليارات من يو في المزاد.
بغض النظر عن صرير أسنانها ، استمرت في الضغط على يدها على القوس بينما شددت قبضتها على قبضة القوس.
“أهلا بك من جديد رين.”
حتى ذلك الحين ، ثبت أن التعامل مع القوس أصعب بكثير مما اعتقدت في الأصل حيث بدأت مانا تستنفد بسرعة.
كان هناك توقف فوري في خطوات أماندا.
“خ.”
رحب بي صوت والدتي في الشقة. لكن لأكون صادقًا ، في هذه اللحظة بالذات ، شعرت بكل شيء غريبًا بالنسبة لي لأنني فقط استقبلتها بإيماءة.
“اسمحي لي أن أساعد قليلا.”
أتيحت لأماندا أخيرًا فرصة لإلقاء نظرة فاحصة على القوس الآن بعد أن هدأ ، وأصبحت قادرة على تقدير جماله الحقيقي.
في خضم نضالها ، سمعت صوتًا لطيفًا من بجانبها. بعد وقت قصير من سماع الصوت ، بدأ الضغط على أماندا ينحسر وتراجعت القوة المنبعثة من القوس ببطء.
لم أشعر من قبل بالراحة كما شعرت اليوم. ظننت أن هذا الشعور سيستمر حتى انتهاء التاريخ لكن …
بعد ذلك ، هدأت الهالة البرية القادمة من القوس بسرعة ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تتمكن أماندا أخيرًا من السيطرة الكاملة على القوس لأنها تمسكه بقوة بين يديها.
“لا.”
مع أنفاس ثقيلة ، نظرت في طريق رين من زاوية عينيها.
في حين أنه قد يبدو مختلفًا عما كان عليه من قبل ، حيث كانت تحدق في اتجاهه ، إلا أنها لم تستطع إلا أن تشعر بأن قلبها يندفع.
“تي .. شكرا لك”.
اية (147) ۞لَّا يُحِبُّ ٱللَّهُ ٱلۡجَهۡرَ بِٱلسُّوٓءِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ إِلَّا مَن ظُلِمَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا (148) سورة النساء الاية (148)
بينما كانت لا تزال تكافح من أجل السيطرة بشكل صحيح على القوس لأن رتبتها لم تكن كافية لممارستها بشكل صحيح ، أصبحت الآن قادرة إلى حد ما على تحمل الضغط.
“لا.”
أخذت أنفاسًا عميقة لالتقاط أنفاسها ، شعرت أماندا فجأة بفك قبضة رين من كتفها.
اعتقدت أنها أدارت رأسها لتحدق في ملف رن.
“ما هو شعورك؟“
عند النظر إلى نظرته ، هزت أماندا رأسها قبل تشابك يديها خلف ظهرها.
“… مرهق.”
ردت أماندا بنظرة مريرة على وجهها.
“آسف ، لم أتوقع أن يحدث هذا. يبدو أن كثافة المانا العالية هنا قد أثارت القوس بطريقة ما.”
لم تكن تتوقع حقًا أن يسحب رين فجأة مثل هذا القوس القوي ، ناهيك عن إعطائها لها.
تحدق في رين ، خفت ابتسامتها واستدارت. خفضت رأسها عض شفتيها بلطف قبل أن يتمتم في همسة منخفضة.
بغض النظر عن التحديق في القوس بين يديها ، شعرت أماندا بشعور غريب من القرب.
نظر إليها رن بنظرة مشوشة على وجهه. ومع ذلك ، امتثل.
فكرت وهي تنظر إلى إطار القوس الذي يبدو أنه ممتزج تمامًا مع سماء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفضها لن يفيد أحد.
‘جميل جدا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أن أماندا بدأت تشعر بالتضارب.
أتيحت لأماندا أخيرًا فرصة لإلقاء نظرة فاحصة على القوس الآن بعد أن هدأ ، وأصبحت قادرة على تقدير جماله الحقيقي.
“كان ممتعا”.
كان هناك توهج خفي ولكنه مهيب ينبثق من إطاره المنحوت بشكل جميل والذي بدا وكأنه منحوت بدقة باليد من قبل سيد.
“تي .. شكرا لك”.
بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أن وزنه متوازن تمامًا في يد أماندا. شعرت وكأنها مصنوعة يدويًا من أجلها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد عليها أن تقلق على سلامة والدها كل يوم ، ولم تعد تشعر بالفراغ كما كانت من قبل.
لقد كان شعورًا غريبًا ولكنه مرضٍ.
‘انها مثالية’.
ساعده لأنه ساعدها.
فكرت أماندا وهي ترفع يدها وتخفضها.
بغض النظر عن صرير أسنانها ، استمرت في الضغط على يدها على القوس بينما شددت قبضتها على قبضة القوس.
كان القوس بدون سؤال أفضل حتى من قوسها الحالي. حلول الظلام ، قوس صنف من فئة [A] كانت تستخدمه على مدار العامين الماضيين.
“أوه…”
بلا شك ، كان هذا القوس أفضل بكثير منه بأي شكل أو شكل.
“سأستفيد منه بشكل جيد“.
لدهشة أماندا ، لم تشعر بالارتباك أو الخجل.
تمتمت أماندا وهي تشدد قبضتها على القوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد قادرة على احتواء نفسها بعد الآن ، انتزعت الدب من يدي رين وهو يعانقه بإحكام.
“أنا سعيد أنها أعجبتك.”
“لي؟“
رد رين بابتسامة. كانت هناك تلميحات من الراحة وهو يخدش مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تشعر أماندا بهذه الطريقة من قبل ، وشعرت بالانتعاش.
“لم أكن أعرف ما إذا كنت ستحب أن تكون صريحًا. على الرغم من أنها قطعة أثرية مصنفة من فئة [S] ، إلا أنها لا تزال تبدو نوعا ما -“
“كان ممتعا”.
“لا ، إنه مثالي.”
“هذا القوس …”
بعد قطع رن ، رفعت أماندا رأسها لتنظر إليه. حدقت بعمق في عينيه ، وضعت القوس بعيدًا.
“سأستخدم هذا القوس لمساعدة رين.”
“يا رن.”
من المخاطرة بحياتها لإنقاذ والدتها ، إلى إنقاذ والدها من عالم الشياطين. بعد لقائه ، بدأ عالم أماندا المظلم في التفتيح لدرجة أنها لم تخشى الاستيقاظ في الصباح كما في الماضي.
نادت أماندا.
“نعم؟“
“لا.”
“انحنى إلى الأمام قليلاً.”
“انحنى إلى الأمام قليلاً.”
“حسنًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد مساعدته“.
نظر إليها رن بنظرة مشوشة على وجهه. ومع ذلك ، امتثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد قادرة على احتواء نفسها بعد الآن ، انتزعت الدب من يدي رين وهو يعانقه بإحكام.
“ما هو أنا“
عندما وصلت إلى سريري ، جلست عليه وحدقت بهدوء في سقف الغرفة لفترة طويلة جدًا.
الأحداث التي تلت ذلك بدت وكأنها ضبابية لأماندا. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن الأمر استغرق منها بضع ثوانٍ لإدراك ما فعلته ، وعندما أدركت ما فعلته ، كان الأوان قد فات بالفعل ، حيث كان رن يحدق بها بهدوء.
“… ناعم.”
لدهشة أماندا ، لم تشعر بالارتباك أو الخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تشعر أماندا بهذه الطريقة من قبل ، وشعرت بالانتعاش.
تحدق في رين ، خفت ابتسامتها واستدارت. خفضت رأسها عض شفتيها بلطف قبل أن يتمتم في همسة منخفضة.
حتى ذلك الحين ، ثبت أن التعامل مع القوس أصعب بكثير مما اعتقدت في الأصل حيث بدأت مانا تستنفد بسرعة.
“شكرًا لك.”
كانت قيمة القوس الذي كان رن يعطها إياها هائلة بكل بساطة.
دون النظر إلى الوراء ، عادت إلى المبنى ، تاركة رن واقفًا بالخارج بتعبير فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمحي لي أن أساعد قليلا.”
***
لم تكن من لم ير الصورة الأكبر ورفضت القوس لمجرد أنها شعرت أنها تدين بالكثير لرين ستصادفها كما لو كانت غير آمنة من جانبها.
صليل-!
“… نحن هنا.”
“أهلا بك من جديد رين.”
“من غيرك يمكنك استخدام القوس؟“
رحب بي صوت والدتي في الشقة. لكن لأكون صادقًا ، في هذه اللحظة بالذات ، شعرت بكل شيء غريبًا بالنسبة لي لأنني فقط استقبلتها بإيماءة.
عندما رفعت يدها لإلقاء نظرة أفضل ، فتحت عيناها على مصراعيها بدهشة.
لم أستطع معالجة كل شيء من حولي تمامًا كشعور غريب ينبع من داخلي. شعور لم أستطع فهمه.
الأحداث التي تلت ذلك بدت وكأنها ضبابية لأماندا. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن الأمر استغرق منها بضع ثوانٍ لإدراك ما فعلته ، وعندما أدركت ما فعلته ، كان الأوان قد فات بالفعل ، حيث كان رن يحدق بها بهدوء.
في النهاية ، مما أثار ارتباك والدتي ونولا ، مشيت باتجاه غرفتي وأغلقت الباب خلفي.
صليل-!
“بدأت ذراعي تؤلمني. إذا لم تأخذها ، فسأعطي دبين إلى نولا“
عندما وصلت إلى سريري ، جلست عليه وحدقت بهدوء في سقف الغرفة لفترة طويلة جدًا.
“خ.”
كان ذهني في حالة من الفوضى في الوقت الحالي حيث كنت أعاني من أجل فهم أحداث اليوم.
اندلعت قوة متفجرة من القوس لحظة لمسها أماندا ، مما أجبرها على التراجع خطوة إلى الوراء.
لقد كان يوما ممتعا.
“هل ستأخذه أم لا؟“
لدرجة أنها شعرت وكأن الوقت يتدفق بسرعة مختلفة عن المعتاد. لقد كان شعورًا غريبًا ولكنه ممتع.
“شكرًا لك.”
لم أشعر من قبل بالراحة كما شعرت اليوم. ظننت أن هذا الشعور سيستمر حتى انتهاء التاريخ لكن …
قبل أن تعرف ذلك ، فتح فمها من تلقاء نفسها.
رفعت يدي ببطء للمس شفتي ، غمست بهدوء.
“لدي شيء آخر لك”.
“… ناعم.”
“أنا سعيد أنها أعجبتك.”
لقد كان شعورًا غريبًا ولكنه مرضٍ.
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للسماح لها بمقابلة أشخاص جدد يعاملونها بالدفء.
———-—-
في أي وقت من الأوقات ، كان الوقت ليلًا بالفعل ، وشعرت أماندا أن اليوم بأكمله يمر في ضبابية.
“أنا حسنا.”
اية (147) ۞لَّا يُحِبُّ ٱللَّهُ ٱلۡجَهۡرَ بِٱلسُّوٓءِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ إِلَّا مَن ظُلِمَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا (148) سورة النساء الاية (148)
كان شعرها يرفرف خلفها بينما هبت رياح قوية على ملابسها.
كانت دائما على الطرف المتلقي. كانت هناك أوقات ساعدته فيها أيضًا ، ولكن مقارنة بما فعله من أجلها ، كانت لا تذكر.
صليل-!
“… هل كان ذلك واضحا؟ “
“شكرًا لك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات