خطأ [2]
الفصل 558: خطأ [2]
“سأتأكد من الاهتمام الشديد بمكالمتك في المرة القادمة.”
“الذي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكافأة: [صعود ملك الشياطين + 1 سنة.] [رتبة عالم ثانوي أعلى.] [التزامن + 15٪]
بعد أن شعرت بنظرة إدوارد نحوي والتحديق في أماندا التي كانت تحدق في وجهي عن كثب ، تركت عاجزًا عن الكلام ومحدقًا بصمت في اتجاه أماندا.
همست عندما دخلت المصعد. سرعان ما بدأت أبواب المصعد في الإغلاق ، وآخر شيء سمعته هو صوت إدوارد الخافت الهمسي.
‘قم بعمل ما.’
“… ستكون مهمة خطيرة. مهمة قد تجبرني على مغادرة هذا المكان لفترة طويلة ، ولكن الغريب ، لا أعتقد أنه سيكون هناك الكثير من المتاعب. لدي شخصان موثوقان قادمان معي…”
حثتها بعيني.
“… نعم ، أنا فقط آري -“
استدارت أماندا ، نظرت إلى والدها.
“آه ، أنت على حق. لقد اتصلت بي عدة مرات.”
“نعم؟“
“ماذا اكتشفت؟“
“إيه …”
“مهلا ، ما هي حالة الطوارئ؟ يبدو كل شيء على ما يرام -“
تناوب نظرته بين أماندا وأنا ، بدا إدوارد في حيرة من الكلمات. تمكن في النهاية من الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعتقد؟“
“أ .. هل تحاول الانتقام مما حدث هذا الصباح؟ “
أخذت نفسا عميقا ، ونظرت إلى الثعبان الصغير.
بشكل غير متوقع ، ومما أثار حيرتي كثيرًا ، تحدث إدوارد عن شيء آخر تمامًا.
“اه صحيح.”
نظرت إلى أماندا التي حدقت إلي من زاوية عينيها ، ومشطت شعرها خلف أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليام“.
“هل فهمت أخيرًا؟“
عقوبة: [صعود ملك الشيطان – سنة واحدة.]
“قرف.”
دعنا نقول فقط أنني انتقمت قليلاً مما فعله هذا الصباح.
ظهرت نظرة صعبة على وجه إدوارد. سرعان ما تراجعت كتفيه.
كانت إجابة ليام سريعة وسريعة. يفاجئني والآخرين في الغرفة.
“حسنا ، أنا آسف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ركن سيارتي والنزول منها ، حدقت في المستودع البعيد.
بعد ذلك ، شرع في السير على طول الطريق نحو المصعد.
“… لا شئ.”
لقد أصابني التحول المفاجئ في الأحداث وأنا أشرت في اتجاهه.
انتشرت ابتسامة باهتة على وجهه وهو يخدش جانب أنفه.
“ما الأمر معه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعتقد؟“
“… لا شئ.”
“… أنا لا.”
حدقت أماندا في ظهر والدها.
“… أن كل شيء هو خطأك.”
“مه ~”
“هو؟“
تمد جسدها قليلا همهمة من الفرح.
متذكرا كلمات إدوارد الأخيرة ، تركت الصعداء مرة أخرى.
دعنا نقول فقط أنني انتقمت قليلاً مما فعله هذا الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا يحدث هنا؟‘
“على حسابي؟“
كان يوم أمس هو الاستثناء الوحيد ، ولأن الكثير حدث في اليوم المحدد الذي لم أتحقق فيه من هاتفي ، لم يكن بإمكاني سوى إلقاء اللوم على سوء حظي.
دون إجابة ، تومض أماندا بابتسامة صغيرة.
“هذا يجب أن يكون كل شيء“.
خطت خطوة صغيرة إلى الأمام ، واتبعت والدها نحو المصعد.
فضولي كان منزعجاً.
“سأراك قريبا.”
“نعم؟“
همست عندما دخلت المصعد. سرعان ما بدأت أبواب المصعد في الإغلاق ، وآخر شيء سمعته هو صوت إدوارد الخافت الهمسي.
“هل شفقتني للتو؟“
“مرحبًا ، أماندا ، كانت هذه مزحة ، أليس كذلك؟ لا يوجد شيء بينكما حقًا ، أليس كذلك؟“
كنت في عجلة من أمري. كان حل مشاكل ذاكرة ليام هو الأولوية الحالية.
“ربما؟“
أي نوع من الأسئلة كان ذلك؟
“إي ، أماندا. هذا ليس م-“
“كما لو لم تكن وقا أبدا …”
صليل-!
متطلبات النقل: المرتبة الأساسية [A].
***
أومأت برأسي بارتياح. كنت سعيدا لأنه تذكرني. الآن ستكون الأمور أسهل بكثير.
“هذا يجب أن يكون كل شيء“.
“نعم؟“
بابتسامة راضية على وجهه ، صفق كيفن يديه معًا. كان أمامه حقيبتان كبيرتان ممتلئتان بالبضائع.
نظرت إلى أماندا التي حدقت إلي من زاوية عينيها ، ومشطت شعرها خلف أذنها.
مع تلويح من يديه ، اختفت الحقيبة بطريقة سحرية.
“ذلك رائع.”
بعد ذلك ، نقر كيفن على الهواء بإصبعه. تشكلت أمامه شاشة زرقاء شفافة.
ربما كان عليّ أن أكتب في الرسالة “لا تضرب الناس“. غير متأكد…’
[بحث.]
“لديه مشاكل في الذاكرة“.
المعلومات: أوقف ملك الشياطين من أكل هذا الكوكب.
“… لكنها ستتسخ.”
الموقع: كاساريا.
أطلق الصعداء.
الهدف: وقف الفساد الشيطاني للكوكب.
“آه لقد فهمت.”
الترتيب: [A-] +
“آه ، أنت على حق. لقد اتصلت بي عدة مرات.”
متطلبات النقل: المرتبة الأساسية [A].
“لحسن الحظ ، لا يبدو أن التأخير تسبب في زيادة صعوبة المهمة“.
مجموع الناس: ثلاثة.
همست عندما دخلت المصعد. سرعان ما بدأت أبواب المصعد في الإغلاق ، وآخر شيء سمعته هو صوت إدوارد الخافت الهمسي.
المكافأة: [صعود ملك الشياطين + 1 سنة.] [رتبة عالم ثانوي أعلى.] [التزامن + 15٪]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاهما غريبان بطريقتهما الخاصة ، لكنني أثق بهما ، لذلك … سأعود قريبًا.”
عقوبة: [صعود ملك الشيطان – سنة واحدة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ركن سيارتي والنزول منها ، حدقت في المستودع البعيد.
===
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأكون صريحًا ، لم أجرب مثل هذه الأشياء في الماضي لأنني كنت أميل دائمًا إلى التحقق من هاتفي.
“… آمل ألا أكون قد فات الأوان.”
“… لا شئ.”
لقد كان يؤخر هذا البحث لفترة طويلة الآن ، وكان سيبدأ أخيرًا في هذه الرحلة الجديدة.
“اه صحيح.”
“تفو“.
“… نوع من الوقاحة.”
أطلق الصعداء.
خطت خطوة صغيرة إلى الأمام ، واتبعت والدها نحو المصعد.
“لحسن الحظ ، لا يبدو أن التأخير تسبب في زيادة صعوبة المهمة“.
لحسن الحظ ، اتضح أنه مصدر قلق لا داعي له لأن موجه النظام ظل كما هو.
كان كيفن يخشى أن يؤدي تأخره في المهمة إلى زيادة صعوبة المهمة.
“ماذا يحدث هنا؟“
لحسن الحظ ، اتضح أنه مصدر قلق لا داعي له لأن موجه النظام ظل كما هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
“من الأفضل أن أذهب.”
لمس الإطار ، أغلق كيفن عينيه ببطء.
أدار معصمه لإلقاء نظرة على ساعته ، وخرج كيفن من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا هراء“.
“اه صحيح.”
“قرف.”
عندما كان على وشك المغادرة ، تباطأت قدميه. عندما استدار ، نظر إلى إطار صورة موضوع فوق أحد مكاتبه.
“أ .. هل تحاول الانتقام مما حدث هذا الصباح؟ “
كان هناك شخصان في الصورة. كلاهما يشبه بشكل مذهل كيفن.
تمد جسدها قليلا همهمة من الفرح.
بالانتقال إلى إطار الصورة ، قام بمداعبته ببطء وتلطيف وجهه.
نظرت إلى أماندا التي حدقت إلي من زاوية عينيها ، ومشطت شعرها خلف أذنها.
“أمي ، أبي ، سأغادر قليلا الآن …”
نظرًا لأنني كنت بعيدًا ، لم أستطع فهم ما كانوا يتجادلون حوله. لكن من دون شك ، ربما كان شيئًا مزعجًا.
تردد صدى صوته الخافت في أرجاء الغرفة.
على أي حال ، كنت سعيدًا لأن الموقف لم يتصاعد أكثر من ذلك. بالنظر إلى قوة تنين البرق ، كان بإمكانه على الأرجح التغلب على كل الحاضرين باستثناء ربما أنجليكا التي يبدو أنها خسرت بشكل غريب.
“… ستكون مهمة خطيرة. مهمة قد تجبرني على مغادرة هذا المكان لفترة طويلة ، ولكن الغريب ، لا أعتقد أنه سيكون هناك الكثير من المتاعب. لدي شخصان موثوقان قادمان معي…”
“هو؟“
انتشرت ابتسامة باهتة على وجهه وهو يخدش جانب أنفه.
“هاين ، افعل شيئا.”
“كلاهما غريبان بطريقتهما الخاصة ، لكنني أثق بهما ، لذلك … سأعود قريبًا.”
تنهد الثعبان الصغير بارتياح.
لمس الإطار ، أغلق كيفن عينيه ببطء.
“هل تتذكرني ، أليس كذلك؟“
“آمل ألا تفتقدني كثيرًا أثناء رحيلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، أنا آسف”.
***
بعد أن شعرت بنظرة إدوارد نحوي والتحديق في أماندا التي كانت تحدق في وجهي عن كثب ، تركت عاجزًا عن الكلام ومحدقًا بصمت في اتجاه أماندا.
“هاء …”
“هاء …”
بعد ركن سيارتي والنزول منها ، حدقت في المستودع البعيد.
“مهلا ، ما هي حالة الطوارئ؟ يبدو كل شيء على ما يرام -“
أغلقت باب السيارة وتوجهت إلى هناك ، تنهدت.
‘ياله من صداع.’
أغلقت باب السيارة وتوجهت إلى هناك ، تنهدت.
مجرد التفكير في ما حدث منذ وقت ليس ببعيد تسبب في إصابة رأسي.
“تمكنا بطريقة ما من تهدئته بعد أن صرخ أحدنا باسمك. من هناك تمكنا من تحديد شيء واحد.”
متذكرا كلمات إدوارد الأخيرة ، تركت الصعداء مرة أخرى.
حركت رأسي قليلاً تمتمت بصمت.
“إنه يشك بالتأكيد في حدوث شيء ما …”
“… لا شئ.”
كان هذا سيكون مزعجا.
حركت رأسي قليلاً تمتمت بصمت.
زمارة-!
“تنين البرق-.”
من خلال الضغط على يدي على الحائط ، تم فتح الباب المعدني المؤدي إلى المستودع تلقائيًا.
“هل فهمت أخيرًا؟“
“من أنتم مرة أخرى يا رفاق؟“
كان هذا سيكون مزعجا.
سمعت صوتًا مألوفًا من بعيد عندما دخلت المستودع. بعد فترة وجيزة تلاها المزيد من الأصوات.
“اعذرني؟“
“يا إلهي.”
انتشرت ابتسامة باهتة على وجهه وهو يخدش جانب أنفه.
“ما مدى سوء ذاكرتك إذا كنت لا تستطيع حتى تذكر ما قاله لك شخص ما قبل عشر دقائق؟“
“ما الأمر معه؟“
“هاين ، افعل شيئا.”
بعد ذلك ، نقر كيفن على الهواء بإصبعه. تشكلت أمامه شاشة زرقاء شفافة.
“أنا؟ ماذا علي أن أفعل؟“
نظرت إلى أماندا التي حدقت إلي من زاوية عينيها ، ومشطت شعرها خلف أذنها.
“لا أعرف ، ربما تحاول ضرب درعك على رأسه. يجب أن يضرب ذلك بعض الشعور به.”
“حسنًا؟ نعم.”
“… لكنها ستتسخ.”
مع تلويح من يديه ، اختفت الحقيبة بطريقة سحرية.
نظرًا لأنني كنت بعيدًا ، لم أستطع فهم ما كانوا يتجادلون حوله. لكن من دون شك ، ربما كان شيئًا مزعجًا.
لسوء الحظ ، كانت فرحتي سابقة لأوانها بعض الشيء ، حيث كادت كلماته التالية تطرقني.
سرت نحو الردهة الرئيسية وفتحت الباب ، تكلمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للآخرين في الغرفة. من الواضح أنه كان يتذكر الفتحات التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد.
“ماذا يحدث هنا؟“
أثناء التحديق في اتجاه تنين البرق ، لم يسعني إلا الشعور بالصداع النصفي الهائل في طريقي.
أنهت كلماتي الجدل على الفور ، ووجه الجميع انتباههم إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، أنا آسف”.
“رن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أول شيء فعله بمجرد دخوله المستودع هو مهاجمتنا!”
“أنت هنا أخيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أول شيء فعله بمجرد دخوله المستودع هو مهاجمتنا!”
“أخيراً!”
وقفت أمامه وأشرت نحوي.
لدهشتي ، لحظة وصولي ، اندفع باقي المجموعة نحوي بنظرات مشرقة على وجوههم. بدوا مثل الأطفال الذين وجدوا والديهم للتو.
“هل شفقتني للتو؟“
‘ماذا يحدث هنا؟‘
“هل يتذكرك فعلا؟“
أثار رد فعلهم على الفور أجراس الإنذار داخل رأسي. متى استقبلني أحدهم بهذه الطريقة؟
بعد أن أعطيته موقعًا على طراز جرافار ، هرع على الفور إلى هناك دون إضاعة لحظة.
كان هناك بالتأكيد شيء مريب حول الوضع.
“هل ترى ليوبولد وأنجليكا في أي مكان؟“
“رين أنا أحاول الاتصال بك منذ الليلة الماضية. لماذا لم ترد على مكالماتي؟“
كان هناك شخصان في الصورة. كلاهما يشبه بشكل مذهل كيفن.
كان الثعبان الصغير أول من اشتكى ، وكان يبدو قذرًا إلى حد ما. حدقت فيه ، ومضت عيني بالشفقة.
لقد قطعت من قبل الثعبان الصغير ، الذي بدّل نظراته مع تنين البرق وأنا.
“لابد أنه مر بالكثير“.
“أنا؟ ماذا علي أن أفعل؟“
“هل شفقتني للتو؟“
كنت في عجلة من أمري. كان حل مشاكل ذاكرة ليام هو الأولوية الحالية.
“فقط خيالك.”
“… آمل ألا أكون قد فات الأوان.”
بعد إخراج هاتفي والتحقق منه ، ارتفعت الحواجب قليلاً. كان هذا لأنني لاحظت أن لدي أكثر من 20 مكالمة مفقودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلني بالمثل.
“آه ، أنت على حق. لقد اتصلت بي عدة مرات.”
عندما كان على وشك المغادرة ، تباطأت قدميه. عندما استدار ، نظر إلى إطار صورة موضوع فوق أحد مكاتبه.
“كنت أعتقد؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أول شيء فعله بمجرد دخوله المستودع هو مهاجمتنا!”
يفرك الثعبان الصغير جبهته.
كنت قد غادرت بالفعل قبل أن يتمكن الثعبان الصغير من إنهاء كلماته.
“أعلم أنك مشغول بالكثير من الأشياء ، ولكن ما الذي تعتقد أنه سيحدث أثناء حالة الطوارئ إذا لم ترد؟“
كنت في عجلة من أمري. كان حل مشاكل ذاكرة ليام هو الأولوية الحالية.
حكيت جانب رأسي ، واعتذرت.
“رن!”
“… أنت على حق.”
فضولي كان منزعجاً.
لأكون صريحًا ، لم أجرب مثل هذه الأشياء في الماضي لأنني كنت أميل دائمًا إلى التحقق من هاتفي.
“بالطبع لا! أصيب الاثنان في الطابق العلوي. ما بالوحش الذي أحضرته؟“
كان يوم أمس هو الاستثناء الوحيد ، ولأن الكثير حدث في اليوم المحدد الذي لم أتحقق فيه من هاتفي ، لم يكن بإمكاني سوى إلقاء اللوم على سوء حظي.
بعد أن شعرت بنظرة إدوارد نحوي والتحديق في أماندا التي كانت تحدق في وجهي عن كثب ، تركت عاجزًا عن الكلام ومحدقًا بصمت في اتجاه أماندا.
حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوتًا مألوفًا من بعيد عندما دخلت المستودع. بعد فترة وجيزة تلاها المزيد من الأصوات.
“سأتأكد من الاهتمام الشديد بمكالمتك في المرة القادمة.”
“أوي“.
بعد أن وضعت الهاتف بعيدًا ، نظرت في الغرفة. أردت أن أرى بالضبط ما الذي تسبب في حزن الثعبان الصغير للغاية.
أغلقت باب السيارة وتوجهت إلى هناك ، تنهدت.
نما حيرتي عندما نظرت حولي ولم أر شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت أماندا ، نظرت إلى والدها.
“مهلا ، ما هي حالة الطوارئ؟ يبدو كل شيء على ما يرام -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلني بالمثل.
انغلقت عيناي في اتجاه معين في منتصف جملتي ، وفجأة توقفت عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟“
“برق التنين؟”
كان هناك حيث اكتشفت وجها مألوفا. مع شعره الطويل المتساقط على كتفه وعيناه الصفراء المميزة ، انحنى التنين البرق على إحدى الطاولات.
شفتي صفعت معا.
استقبلني بالمثل.
يفرك الثعبان الصغير جبهته.
“يو“.
تمد جسدها قليلا همهمة من الفرح.
“… نعم ، أنا فقط آري -“
زمارة-!
“يتمسك.”
“… أن كل شيء هو خطأك.”
لقد قطعت من قبل الثعبان الصغير ، الذي بدّل نظراته مع تنين البرق وأنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ركن سيارتي والنزول منها ، حدقت في المستودع البعيد.
عندها نظر مباشرة إلى عيني.
“ماذا يحدث هنا؟“
“هل يتذكرك فعلا؟“
الترتيب: [A-] +
“حسنًا؟ نعم.”
“حسنًا؟ نعم.”
أي نوع من الأسئلة كان ذلك؟
“… نوع من الوقاحة.”
بالطبع تذكرني. سيكون الأمر غريبًا إذا لم يتعرف علي.
***
“آه!”
بالطبع تذكرني. سيكون الأمر غريبًا إذا لم يتعرف علي.
لكن في تلك اللحظة تذكرت شيئًا ما فجأة.
“ماذا يحدث هنا؟“
رفعت يدي لتغطية جبهتي ، وحدقت في الآخرين وفهمت أخيرًا ما كان يحدث.
أومأت برأسي بارتياح. كنت سعيدا لأنه تذكرني. الآن ستكون الأمور أسهل بكثير.
انتشرت ابتسامة ساخرة على وجهي عندما حولت انتباهي إلى الثعبان الصغير.
“آه لقد فهمت.”
“لديه مشاكل في الذاكرة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH
“لا هراء“.
“اعذرني؟“
أجاب الثعبان الصغير وهو يحدق في اتجاهي.
كنت في عجلة من أمري. كان حل مشاكل ذاكرة ليام هو الأولوية الحالية.
حركت رأسي قليلاً تمتمت بصمت.
المعلومات: أوقف ملك الشياطين من أكل هذا الكوكب.
“… نوع من الوقاحة.”
“رن!”
“كما لو لم تكن وقا أبدا …”
“نعم.”
تذمر الثعبان الصغير وذراعيه مغلقة.
‘ياله من صداع.’
“لا أعتقد أنك تفهم مقدار المتاعب التي سببها لحظة دخوله“.
أجاب الثعبان الصغير وهو يحدق في اتجاهي.
“… أنا لا.”
“نعم! ليس أنا فقط ، ولكن الجميع هنا!”
لم أكن هناك بالضبط لرؤيته. ومع ذلك ، بدت كلمات الثعبان الصغير مشؤومة إلى حد ما حيث شعرت فجأة بترقية مشؤومة.
حثتها بعيني.
كان الثعبان الصغير يحدق في اتجاه البرق التنين ، ورفع صوته.
===
“أول شيء فعله بمجرد دخوله المستودع هو مهاجمتنا!”
كنت قد غادرت بالفعل قبل أن يتمكن الثعبان الصغير من إنهاء كلماته.
“مهاجمك؟“
عندما كنت على وشك مغادرة الردهة ، التفتت إلى الثعبان الصغير.
حدقت بصعوبة في البرق التنين.
أثناء التحديق في اتجاه تنين البرق ، لم يسعني إلا الشعور بالصداع النصفي الهائل في طريقي.
‘بجد؟‘
أومأ برأسه ، امتثل ليام وتبعني إلى مكتبي.
“نعم! ليس أنا فقط ، ولكن الجميع هنا!”
“أنت هنا أخيرًا!”
‘يا إلهي.
“ماذا يحدث هنا؟“
أثناء التحديق في اتجاه تنين البرق ، لم يسعني إلا الشعور بالصداع النصفي الهائل في طريقي.
زمارة-!
أخذت نفسا عميقا ، ونظرت إلى الثعبان الصغير.
أطلق الصعداء.
“يبدو أن الجميع بخير في الوقت الحالي. ربما كانت معركة قصيرة ، أليس كذلك؟“
كان يوم أمس هو الاستثناء الوحيد ، ولأن الكثير حدث في اليوم المحدد الذي لم أتحقق فيه من هاتفي ، لم يكن بإمكاني سوى إلقاء اللوم على سوء حظي.
“هل ترى ليوبولد وأنجليكا في أي مكان؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكافأة: [صعود ملك الشياطين + 1 سنة.] [رتبة عالم ثانوي أعلى.] [التزامن + 15٪]
سأل الثعبان الصغير فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ، ربما تحاول ضرب درعك على رأسه. يجب أن يضرب ذلك بعض الشعور به.”
ألقيت نظرة خاطفة في جميع أنحاء الغرفة ، هزت رأسي.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لا أرى أيًا منهما.”
فضولي كان منزعجاً.
“بالطبع لا! أصيب الاثنان في الطابق العلوي. ما بالوحش الذي أحضرته؟“
“ماذا اكتشفت؟“
حدق الثعبان الصغير في تنين البرق مع الخوف المستمر في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل الثعبان الصغير فجأة.
يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للآخرين في الغرفة. من الواضح أنه كان يتذكر الفتحات التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد.
الآن بعد أن لم يعد هناك ، لم تكن هناك حاجة لي للاتصال به باسمه المستعار.
“حسنًا؟ ماذا عن هان يوفي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، أنا آسف”.
ثم لاحظت فقدان شخص واحد. كان هان يوفي. “
بعد ذلك ، شرع في السير على طول الطريق نحو المصعد.
“هو؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاهما غريبان بطريقتهما الخاصة ، لكنني أثق بهما ، لذلك … سأعود قريبًا.”
كان الثعبان الصغير ، المعروف باسم جليسة الأطفال في المجموعة ، سريعًا في الإجابة.
“فقط خيالك.”
“لقد ذهب إلى المكان الذي أخبرته أن يذهب إليه. يجب أن يعود بحلول الظهيرة.”
لقد قطعت من قبل الثعبان الصغير ، الذي بدّل نظراته مع تنين البرق وأنا.
“آه لقد فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكافأة: [صعود ملك الشياطين + 1 سنة.] [رتبة عالم ثانوي أعلى.] [التزامن + 15٪]
“إنه أسرع بكثير مما كنت أتوقع“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟“
بعد أن أعطيته موقعًا على طراز جرافار ، هرع على الفور إلى هناك دون إضاعة لحظة.
“هاء …”
كما هو متوقع منه. كان فعالا.
لم أكن هناك بالضبط لرؤيته. ومع ذلك ، بدت كلمات الثعبان الصغير مشؤومة إلى حد ما حيث شعرت فجأة بترقية مشؤومة.
خدش مؤخرة رأسي ، أصبحت عيني خطيرة.
“ما مدى خطورة أنجليكا وليوبولد؟“
“حسنًا؟ نعم.”
“لحسن الحظ ، ليس كثيرا“.
أثار رد فعلهم على الفور أجراس الإنذار داخل رأسي. متى استقبلني أحدهم بهذه الطريقة؟
تنهد الثعبان الصغير بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة لإنكار الحقيقة“.
“تمكنا بطريقة ما من تهدئته بعد أن صرخ أحدنا باسمك. من هناك تمكنا من تحديد شيء واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها نظر مباشرة إلى عيني.
“أوه؟“
حدقت بصعوبة في البرق التنين.
فضولي كان منزعجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت ، ولوح بيدي في ليام وحثته على أن يتبع.
“ماذا اكتشفت؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للآخرين في الغرفة. من الواضح أنه كان يتذكر الفتحات التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد.
“… أن كل شيء هو خطأك.”
كان الثعبان الصغير ، المعروف باسم جليسة الأطفال في المجموعة ، سريعًا في الإجابة.
“أوي“.
كان الثعبان الصغير أول من اشتكى ، وكان يبدو قذرًا إلى حد ما. حدقت فيه ، ومضت عيني بالشفقة.
“لا حاجة لإنكار الحقيقة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش مؤخرة رأسي ، أصبحت عيني خطيرة.
بعد التحديق في الثعبان الصغير لبضع ثوان ، هزت رأسي.
“أنا؟ ماذا علي أن أفعل؟“
“… حسنا ، حسنا.”
“… أن كل شيء هو خطأك.”
كان بالفعل خطأي. عندما قررت أن أتوجه إليه مباشرة ، ربما كان علي التفكير مليًا.
الفصل 558: خطأ [2]
ربما كان عليّ أن أكتب في الرسالة “لا تضرب الناس“. غير متأكد…’
فضولي كان منزعجاً.
“اسمحوا لي أن أتعامل مع الوضع من الآن فصاعدا“.
مع تلويح من يديه ، اختفت الحقيبة بطريقة سحرية.
على أي حال ، كنت سعيدًا لأن الموقف لم يتصاعد أكثر من ذلك. بالنظر إلى قوة تنين البرق ، كان بإمكانه على الأرجح التغلب على كل الحاضرين باستثناء ربما أنجليكا التي يبدو أنها خسرت بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها نظر مباشرة إلى عيني.
“سأضطر إلى التحقق من ذلك.”
انغلقت عيناي في اتجاه معين في منتصف جملتي ، وفجأة توقفت عن الكلام.
بعد تربيت الثعبان الصغير على كتفي ، مشيت نحو تنين البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ركن سيارتي والنزول منها ، حدقت في المستودع البعيد.
“تنين البرق-.”
“اتبعني الآن. سأخبرك بالتفاصيل قريبًا. أعتقد أنني أعرف طريقة لحل مشاكل ذاكرتك.”
“إنه ليام“.
“كما لو لم تكن وقا أبدا …”
فجأة قاطعني تنين البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاهما غريبان بطريقتهما الخاصة ، لكنني أثق بهما ، لذلك … سأعود قريبًا.”
لقد فوجئت للحظة.
لقد أصابني التحول المفاجئ في الأحداث وأنا أشرت في اتجاهه.
“اعذرني؟“
بعد أن أعطيته موقعًا على طراز جرافار ، هرع على الفور إلى هناك دون إضاعة لحظة.
“أنا ليام ، لست تنين البرق.”
لم أكن هناك بالضبط لرؤيته. ومع ذلك ، بدت كلمات الثعبان الصغير مشؤومة إلى حد ما حيث شعرت فجأة بترقية مشؤومة.
“اه صحيح.”
“اعذرني؟“
بالفعل. كان تنين البرق مجرد اسم مستعار للساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للآخرين في الغرفة. من الواضح أنه كان يتذكر الفتحات التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد.
الآن بعد أن لم يعد هناك ، لم تكن هناك حاجة لي للاتصال به باسمه المستعار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت ، ولوح بيدي في ليام وحثته على أن يتبع.
وقفت أمامه وأشرت نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ركن سيارتي والنزول منها ، حدقت في المستودع البعيد.
“هل تتذكرني ، أليس كذلك؟“
نظرًا لأنني كنت بعيدًا ، لم أستطع فهم ما كانوا يتجادلون حوله. لكن من دون شك ، ربما كان شيئًا مزعجًا.
“أفعل.”
“… حسنا ، حسنا.”
كانت إجابة ليام سريعة وسريعة. يفاجئني والآخرين في الغرفة.
أومأ برأسه ، امتثل ليام وتبعني إلى مكتبي.
“ذلك رائع.”
المعلومات: أوقف ملك الشياطين من أكل هذا الكوكب.
أومأت برأسي بارتياح. كنت سعيدا لأنه تذكرني. الآن ستكون الأمور أسهل بكثير.
يفرك الثعبان الصغير جبهته.
لسوء الحظ ، كانت فرحتي سابقة لأوانها بعض الشيء ، حيث كادت كلماته التالية تطرقني.
أومأ برأسه ، امتثل ليام وتبعني إلى مكتبي.
“أتذكر من أنت ، لكني لا أعرف لماذا أنا هنا.”
لكن في تلك اللحظة تذكرت شيئًا ما فجأة.
“…بجد؟“
“إي ، أماندا. هذا ليس م-“
“نعم.”
حركت رأسي قليلاً تمتمت بصمت.
شفتي صفعت معا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة لإنكار الحقيقة“.
لقد فقدت بالفعل عدد المرات التي أردت فيها أن أواجه راحة في وجهي الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه صحيح.”
استدرت ، ولوح بيدي في ليام وحثته على أن يتبع.
“ما مدى خطورة أنجليكا وليوبولد؟“
“اتبعني الآن. سأخبرك بالتفاصيل قريبًا. أعتقد أنني أعرف طريقة لحل مشاكل ذاكرتك.”
لم أكن هناك بالضبط لرؤيته. ومع ذلك ، بدت كلمات الثعبان الصغير مشؤومة إلى حد ما حيث شعرت فجأة بترقية مشؤومة.
“… إيه ، حسنا.”
“أوي“.
أومأ برأسه ، امتثل ليام وتبعني إلى مكتبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يشك بالتأكيد في حدوث شيء ما …”
عندما كنت على وشك مغادرة الردهة ، التفتت إلى الثعبان الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، ومما أثار حيرتي كثيرًا ، تحدث إدوارد عن شيء آخر تمامًا.
“حسنًا ، قبل أن أنسى ، سيأتي شخصان قريبًا. أبلغني عندما يأتون.”
بعد إخراج هاتفي والتحقق منه ، ارتفعت الحواجب قليلاً. كان هذا لأنني لاحظت أن لدي أكثر من 20 مكالمة مفقودة.
“من هو ج -“
“هل تتذكرني ، أليس كذلك؟“
كنت قد غادرت بالفعل قبل أن يتمكن الثعبان الصغير من إنهاء كلماته.
دعنا نقول فقط أنني انتقمت قليلاً مما فعله هذا الصباح.
كنت في عجلة من أمري. كان حل مشاكل ذاكرة ليام هو الأولوية الحالية.
كان بالفعل خطأي. عندما قررت أن أتوجه إليه مباشرة ، ربما كان علي التفكير مليًا.
“فقط خيالك.”
ترجمة FLASH
تناوب نظرته بين أماندا وأنا ، بدا إدوارد في حيرة من الكلمات. تمكن في النهاية من الكلام.
———-—-
“أخيراً!”
أثار رد فعلهم على الفور أجراس الإنذار داخل رأسي. متى استقبلني أحدهم بهذه الطريقة؟
اية (149) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡفُرُونَ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيۡنَ ٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَيَقُولُونَ نُؤۡمِنُ بِبَعۡضٖ وَنَكۡفُرُ بِبَعۡضٖ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيۡنَ ذَٰلِكَ سَبِيلًا (150)سورة النساء الاية (150)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش مؤخرة رأسي ، أصبحت عيني خطيرة.
“آمل ألا تفتقدني كثيرًا أثناء رحيلي.”
أثناء التحديق في اتجاه تنين البرق ، لم يسعني إلا الشعور بالصداع النصفي الهائل في طريقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة لإنكار الحقيقة“.
أثناء التحديق في اتجاه تنين البرق ، لم يسعني إلا الشعور بالصداع النصفي الهائل في طريقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات