غرفة مظلمة [2]
الفصل 565: غرفة مظلمة [2]
حتى ذلك الحين ، وبغض النظر عن ذلك ، كانت ميليسا لا تزال متحمسة لوضعها الحالي.
“إنه مشرق“.
كان عقلها مترنحًا في هذه اللحظة ولم تكن تريد شيئًا أكثر من النوم في الوقت الحالي.
غطت ميليسا وجهها بيدها أثناء التحديق لحجب الضوء القادم من الأعلى. كانت حقا مشرقة. مشرق بما يكفي لجعل عينيها تشعران بالألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت طريقة التنفس الغريبة هذه لبضع ثوان قبل أن تنفتح عيناي وأكرر العملية مرة أخرى.
“قرف.”
لكن…
كان عقلها مترنحًا في هذه اللحظة ولم تكن تريد شيئًا أكثر من النوم في الوقت الحالي.
وجهاز تستخدمه الشياطين لتحويل المانا في الهواء إلى طاقة شيطانية.
شعرت بالتعب. للغاية.
الفصل 565: غرفة مظلمة [2]
لكن…
منذ تلك اللحظة كانت قادرة على اكتشاف شيء ما.
“اللعنة !؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضاغط مانا.
بجرعة حادة من جفنيها ، خرجت ميليسا من سباتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كنت نوعا ما واحدة أيضا لأنني ضربت الحائط مرة أخرى بكل قوتي.
بعد أن استيقظ عقلها قليلاً وتذكرت الأحداث التي أدت إلى العثور على نفسها في هذه الحالة ، شعرت على الفور بعدم الارتياح.
أمسك يدي لأنني شعرت بشيء ناعم على جانب الحائط. مزقت كل ما كان من الحائط وجعلته أقرب إليّ.
“اللعنة ، أين نظارتي؟“
فتحت عينا ميليسا على مصراعيها بدهشة وهي تقرأ القياسات المعروضة على الجهاز. سرعان ما وصلت حماستها إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق.
بحثًا عن نظارتها ، نقرت ميليسا على الأرض بيديها.
لقد كان الأمر سيئًا بما يكفي لأنني أصبت بالجفاف ، ولكن الآن بعد أن فقدت الدم أيضًا ، أدركت أن الوقت ينفد بالنسبة لي.
كان من الصعب على ميليسا رؤية أي شيء بدون نظارتها ، حيث كان كل شيء حولها ضبابيًا للغاية.
بمساعدة الجدار الصخري بجانبي ، دعمت جسدي بينما تعثرت بشكل ضعيف.
“أين هم؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كيف حدث هذا؟ “
تلامس مليسا حولها وشعرت فقط بما شعرت به كعشب صلب كثيف ، حواجب ميليسا متماسكة بإحكام.
في السابق ، لم تكن متأكدة تمامًا من ماهية الهرم ، ولكن الآن بعد أن تمكنت من رؤيته بشكل أفضل ، كانت متأكدة.
“كنت أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القرف المقدس. أنا حقًا على كوكب مختلف.”
تمتمت ميليسا لنفسها بينما كان وجهها ملتويًا بسبب الاستياء.
بعد لكم الجدار ، بدأت أشعر بألم مخيف ينبعث من مفاصلي حيث بدأت الدموع تتشكل في زاوية عيني.
“… كنت أعلم أنه لم يكن يجب أن أوافق على صفقة رين. عندما أفعل شيئًا ما معه ، أصاب دائمًا بأسوأ حظ. الآن ربما فقدت نظارتي ولن أجدها أبدًا”
“القرف.”
في تلك اللحظة ، شعرت ميليسا بشيء في يدها. لمسها بعناية وتعرفت على شكلها ، أمسكت بالعنصر ووضعته على وجهها.
فقط من خلال الألم المتكرر يمكن للمرء تشكيل جسمه ليكون مصنوعًا من الحديد.
“لا تهتم.”
شتم مرة أخرى ، صرمت أسناني وفتحت قبضتي. تضاعف الألم داخل جسدي وكدت أصرخ من الألم.
تمتمت لنفسها عندما نهضت وألقت نظرة على محيطها.
“… كنت أعلم أنه لم يكن يجب أن أوافق على صفقة رين. عندما أفعل شيئًا ما معه ، أصاب دائمًا بأسوأ حظ. الآن ربما فقدت نظارتي ولن أجدها أبدًا”
“ما زلت لا أغير ما قبله – أليس كذلك؟“
‘انتظر.’
نما فك ميليسا متراخياً كما لو كان يحدق في المسافة.
خشيت حاجبي ، ابتلعت القليل من اللعاب المتبقي لدي داخل فمي وعضت شفتي.
شعرت بالرهبة مما رأته وهي تكافح من أجل فهم المشهد أمامها في تلك اللحظة ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أورغ!”
“… أين أنا في العالم؟ “
لكن…
مشهد…
“كيف يكون هذا ممكنا؟“
بدا الأمر وكأنه لا شيء كما رأته من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالتعب. للغاية.
غطت غابة مهيبة من أشجار المظلات الكثيفة المنحنية بزوايا مختلفة الجزء الشمالي الغربي من المناظر الطبيعية. حلت لوحة ألوان زاهية من الريش الورد والعنبر والبنفسجي على شكل أوراق شجر ذات مظهر عادي لخلق مشهد يخطف الأنفاس.
غطت ميليسا وجهها بيدها أثناء التحديق لحجب الضوء القادم من الأعلى. كانت حقا مشرقة. مشرق بما يكفي لجعل عينيها تشعران بالألم.
كان الهواء رقيقًا وسهل التنفس حيث لم تواجه ميليسا صعوبة في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل الفكر ميليسا تتأرجح. إذا كان هناك شيء واحد احتقرته أكثر من غيره ، فهو الحشرات … وفكرة العثور على حشرات بحجم الحيتان ، جعلت وجهها يتحول إلى زوايا غريبة.
لكن…
“… كنت أعلم أنه لم يكن يجب أن أوافق على صفقة رين. عندما أفعل شيئًا ما معه ، أصاب دائمًا بأسوأ حظ. الآن ربما فقدت نظارتي ولن أجدها أبدًا”
“هذه ليست الأرض“.
“لا يمكن أن يكون صحيحا؟“
كانت ميليسا سريعة في تخمين أن هناك شيئًا ما خطأ في هذا المكان. لم يكن له أي مظهر من مظاهر الأرض التي عرفتها.
لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا. فقط بحجم نصف ملعب كرة سلة.
“كيف يكون هذا ممكنا؟“
ببطء ، أظلمت الغيوم في السماء وتحولت السماء إلى اللون الأحمر.
بدلًا من الارتباك ، تلألأت عينا ميليسا بإثارة غير مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت أماندا ما كان يحدث ، وشدّت ساقيها وقفزت وهي ترفع عينيها عن الهيكل الشبيه بالهرم.
“لا يمكن أن يكون صحيحا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أورغ!”
من خلال النقر على سوارها ، أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحة الأبعاد الخاصة بها وضغطت على الزر الصغير الموجود أعلىه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أورغ!”
زمارة-! زمارة-!
اية (159) فَبِظُلۡمٖ مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمۡنَا عَلَيۡهِمۡ طَيِّبَٰتٍ أُحِلَّتۡ لَهُمۡ وَبِصَدِّهِمۡ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ كَثِيرٗا (160)سورة النساء الاية (159)
صدى صوت صفير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار–
“61٪ نيتروجين ، و 30٪ أكسجين …”
في اللحظة التي رأت فيها أماندا الهرم من بعيد ، انقبض قلبها لأنها شعرت بإحساس الهلاك الوجودي. كان هناك هذا الشعور الخانق وهو يرتفع من الهرم في المسافة التي أبعدتها.
فتحت عينا ميليسا على مصراعيها بدهشة وهي تقرأ القياسات المعروضة على الجهاز. سرعان ما وصلت حماستها إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أن الفن كان في الأساس أسلوب جرافار ، لكنه نسخة أكثر اعتدالًا منه.
“القرف المقدس. أنا حقًا على كوكب مختلف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال النقر على سوارها ، أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحة الأبعاد الخاصة بها وضغطت على الزر الصغير الموجود أعلىه.
على الأرض ، كانت نسبة النيتروجين إلى الخارج حوالي 78٪ إلى 21٪. في حالات نادرة قد تختلف ، لكنها كانت بنسبة صغيرة فقط. بالمقارنة مع هذا المكان ، كان الهواء غنيا بالأكسجين.
فتحت عينا ميليسا على مصراعيها بدهشة وهي تقرأ القياسات المعروضة على الجهاز. سرعان ما وصلت حماستها إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق.
كان هذا المستوى من مستويات الأكسجين هو نفسه عندما كانت الأرض في مراحلها الأولى ، ويمكن أن تعني شيئًا واحدًا فقط.
لقد هبطت بشكل مثالي على فرع أطول لشجرة أكبر. عندما قفزت مرة أخرى نحو قمة فرع آخر ، وصلت في النهاية إلى قمة الشجرة وتمكنت بعد ذلك من رؤية الهرم بالكامل.
كان هذا المكان مليئًا بالحشرات الهائلة وحرائق الغابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو محاولة إيجاد طريقة للخروج من هذه الغرفة المظلمة ، التي لا أعرف شيئًا عنها.
“القرف.”
لكن إثارة ماليسا لم تدم طويلاً. حياكة حاجبيها معًا.
جعل الفكر ميليسا تتأرجح. إذا كان هناك شيء واحد احتقرته أكثر من غيره ، فهو الحشرات … وفكرة العثور على حشرات بحجم الحيتان ، جعلت وجهها يتحول إلى زوايا غريبة.
“ما هذا؟“
حتى ذلك الحين ، وبغض النظر عن ذلك ، كانت ميليسا لا تزال متحمسة لوضعها الحالي.
كان عقلها مترنحًا في هذه اللحظة ولم تكن تريد شيئًا أكثر من النوم في الوقت الحالي.
بعد كل شيء ، إذا كان هناك مكان يمكن أن تجمع فيه البيانات لأبحاثها ، لم يكن سوى هذا المكان! مكان مليء بوحوش ما قبل التاريخ.
تلامس مليسا حولها وشعرت فقط بما شعرت به كعشب صلب كثيف ، حواجب ميليسا متماسكة بإحكام.
“انتظر لحظة…”
زمارة-! زمارة-!
لكن إثارة ماليسا لم تدم طويلاً. حياكة حاجبيها معًا.
لم أكن أعرف كيف كانت رائحة الطحالب.
“صحيح ، قد أكون على كوكب مختلف ، ولكن كيف يفترض أن أعود إلى الأرض الآن؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضاغط مانا.
لم تكن تعرف حتى كيف وصلت إلى هنا في المقام الأول. في الواقع ، كانت مرتبكة للغاية من سبب ظهورها فجأة هنا من العدم.
نما فك ميليسا متراخياً كما لو كان يحدق في المسافة.
كانت تهتم بهدوء بشؤونها الخاصة في مختبرها عندما فجأة ، من العدم ، بام! وجدت نفسها عالقة في هذا المكان المجهول.
لكن…
… فقط ما الذي كان يحدث؟
لكن…
“همم…”
“بهذا المعدل ، قد أفقد الكثير من الدم.”
تلاشت إثارة ميليسا مع بزوغ فجر الواقع عليها. ضغطت على منتصف حواجبها بانزعاج وهي تتمتم على نفسها بهدوء.
كانت تهتم بهدوء بشؤونها الخاصة في مختبرها عندما فجأة ، من العدم ، بام! وجدت نفسها عالقة في هذا المكان المجهول.
“أنا متعبة ، أليس كذلك؟“
حتى ذلك الحين ، وبغض النظر عن ذلك ، كانت ميليسا لا تزال متحمسة لوضعها الحالي.
***
بعد لكم الجدار ، بدأت أشعر بألم مخيف ينبعث من مفاصلي حيث بدأت الدموع تتشكل في زاوية عيني.
على بعد عدة كيلومترات من ميليسا ، في موقع مختلف.
“… كنت أعلم أنه لم يكن يجب أن أوافق على صفقة رين. عندما أفعل شيئًا ما معه ، أصاب دائمًا بأسوأ حظ. الآن ربما فقدت نظارتي ولن أجدها أبدًا”
“ما هذا؟“
نظرت أماندا من خلال المظلة السميكة للأشجار ونظرت إلى المسافة حيث رأت هرمًا أسود طويلاً.
لكن…
في اللحظة التي رأت فيها أماندا الهرم من بعيد ، انقبض قلبها لأنها شعرت بإحساس الهلاك الوجودي. كان هناك هذا الشعور الخانق وهو يرتفع من الهرم في المسافة التي أبعدتها.
بعد لكم الجدار ، بدأت أشعر بألم مخيف ينبعث من مفاصلي حيث بدأت الدموع تتشكل في زاوية عيني.
فجأة ، انطلق ضوء أرجواني ساطع أيضًا في السماء وهي تحدق في قمة الهرم.
مراقبة الهيكل من بعيد ، تمتمت أماندا بهدوء على نفسها.
ببطء ، أظلمت الغيوم في السماء وتحولت السماء إلى اللون الأحمر.
“اللعنة !؟ “
“هذه الظاهرة …”
“هذه الظاهرة …”
لاحظت أماندا ما كان يحدث ، وشدّت ساقيها وقفزت وهي ترفع عينيها عن الهيكل الشبيه بالهرم.
لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا. فقط بحجم نصف ملعب كرة سلة.
لقد هبطت بشكل مثالي على فرع أطول لشجرة أكبر. عندما قفزت مرة أخرى نحو قمة فرع آخر ، وصلت في النهاية إلى قمة الشجرة وتمكنت بعد ذلك من رؤية الهرم بالكامل.
لقد كان الأمر سيئًا بما يكفي لأنني أصبت بالجفاف ، ولكن الآن بعد أن فقدت الدم أيضًا ، أدركت أن الوقت ينفد بالنسبة لي.
مراقبة الهيكل من بعيد ، تمتمت أماندا بهدوء على نفسها.
“لا يمكن أن يكون صحيحا؟“
“ضاغط مانا“.
غطت ميليسا وجهها بيدها أثناء التحديق لحجب الضوء القادم من الأعلى. كانت حقا مشرقة. مشرق بما يكفي لجعل عينيها تشعران بالألم.
في السابق ، لم تكن متأكدة تمامًا من ماهية الهرم ، ولكن الآن بعد أن تمكنت من رؤيته بشكل أفضل ، كانت متأكدة.
بالنظر إلى المسافة ، عرفت أماندا شيئًا واحدًا مؤكدًا ؛ لم يكن ضاغط مانا على بعد مجرد أي ضاغط مانا. لقد تم تصميمه لابتلاع الكواكب تمامًا.
كان ضاغط مانا.
في اللحظة التي رأت فيها أماندا الهرم من بعيد ، انقبض قلبها لأنها شعرت بإحساس الهلاك الوجودي. كان هناك هذا الشعور الخانق وهو يرتفع من الهرم في المسافة التي أبعدتها.
ضاغط مانا كبير الحجم.
زمارة-! زمارة-!
وجهاز تستخدمه الشياطين لتحويل المانا في الهواء إلى طاقة شيطانية.
بعد كل شيء ، إذا كان هناك مكان يمكن أن تجمع فيه البيانات لأبحاثها ، لم يكن سوى هذا المكان! مكان مليء بوحوش ما قبل التاريخ.
بالنظر إلى المسافة ، عرفت أماندا شيئًا واحدًا مؤكدًا ؛ لم يكن ضاغط مانا على بعد مجرد أي ضاغط مانا. لقد تم تصميمه لابتلاع الكواكب تمامًا.
فجأة ، انطلق ضوء أرجواني ساطع أيضًا في السماء وهي تحدق في قمة الهرم.
منذ تلك اللحظة كانت قادرة على اكتشاف شيء ما.
صدمت شفتي معًا مرة أخرى ، ومدت يدي في اتجاه مصدر الصوت.
“أنا لست على الأرض“.
ترجمة FLASH
في حالة بناء ضاغط مانا بهذا الحجم على الأرض ، فستكتشفه البشرية أو الأجناس الأخرى منذ فترة طويلة. كان من المستحيل ببساطة أن تكون على الأرض ، وقد عرفت ذلك.
فكرت في نفسي كما كنت أفكر فيه.
يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للبيئة غير المألوفة ، حيث تعجبت أماندا من النباتات والنباتات المختلفة التي لم ترها من قبل.
صدمت شفتي معًا مرة أخرى ، ومدت يدي في اتجاه مصدر الصوت.
“يبدو أن حجم النباتات أكبر بكثير من أي شيء رأيته على الأرض …”
“اللعنة !؟ “
كانت أماندا سريعة في الخروج من أفكارها حيث انجذب انتباهها مرة أخرى نحو الهرم البعيد.
وجهاز تستخدمه الشياطين لتحويل المانا في الهواء إلى طاقة شيطانية.
“… كيف حدث هذا؟ “
بعد أن استيقظ عقلها قليلاً وتذكرت الأحداث التي أدت إلى العثور على نفسها في هذه الحالة ، شعرت على الفور بعدم الارتياح.
حدث كل هذا بشكل مفاجئ لدرجة أنها لم تكن تعرف كيف وجدت نفسها في مثل هذا الموقف.
“61٪ نيتروجين ، و 30٪ أكسجين …”
في الوقت الحالي ، كانت هنا فقط للحصول على فكرة عن مكان وجودها. لم تعتقد أنها كانت على كوكب آخر.
شتم مرة أخرى ، صرمت أسناني وفتحت قبضتي. تضاعف الألم داخل جسدي وكدت أصرخ من الألم.
… على الأقل حتى الآن.
فجأة ، انطلق ضوء أرجواني ساطع أيضًا في السماء وهي تحدق في قمة الهرم.
***
“إنه مشرق“.
“أخيرًا يمكنني أن أتحرك.”
أدركت كم كان مؤلمًا أن يمارس المرء الفن ، أدركت أيضًا شيئًا آخر.
بمساعدة الجدار الصخري بجانبي ، دعمت جسدي بينما تعثرت بشكل ضعيف.
“بهذا المعدل ، قد أفقد الكثير من الدم.”
أمسك يدي لأنني شعرت بشيء ناعم على جانب الحائط. مزقت كل ما كان من الحائط وجعلته أقرب إليّ.
… على الأقل حتى الآن.
“هل هذا الطحلب؟“
“إنه مشرق“.
ضغطت على يدي لأشعر بملمس الورم على يدي ، فقربته من أنفي وشمته.
على بعد عدة كيلومترات من ميليسا ، في موقع مختلف.
“رائحتها مثلها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست على الأرض“.
لم أكن أعرف كيف كانت رائحة الطحالب.
لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.
عندما أسقطت الطحلب على الأرض ، حولت انتباهي إلى المناطق المحيطة.
غطت ميليسا وجهها بيدها أثناء التحديق لحجب الضوء القادم من الأعلى. كانت حقا مشرقة. مشرق بما يكفي لجعل عينيها تشعران بالألم.
كانت مظلمة.
لكن…
نظرت حولي ، لم أر شيئًا سوى الظلام.
تقطر-! تقطر-!
“هووو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهد…
وبنفس عميق ، وضعت يدي على الحائط وبدأت ببطء في تحريك ساقي في حركة جانبية. في الوقت الحالي ، كنت أحاول معرفة حجم الغرفة.
فجأة ، انطلق ضوء أرجواني ساطع أيضًا في السماء وهي تحدق في قمة الهرم.
بمجرد أن لمست قدمي زاوية الغرفة ، تمكنت من تقريب حجمها.
“عشر خطوات رأسية واثنتي عشرة خطوة أفقية …”
“عشر خطوات رأسية واثنتي عشرة خطوة أفقية …”
لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا. فقط بحجم نصف ملعب كرة سلة.
لكن…
‘عطشان.’
للأسف.
ضربت قطعتي الجافة معًا ، تحركت نحو المنطقة التي كان يقطر فيها السائل. كلما اقتربت ، أصبح الصوت أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كيف حدث هذا؟ “
بالتنقيط— بالتنقيط—
غطت ميليسا وجهها بيدها أثناء التحديق لحجب الضوء القادم من الأعلى. كانت حقا مشرقة. مشرق بما يكفي لجعل عينيها تشعران بالألم.
بلع.
لم أكن أعرف كيف كانت رائحة الطحالب.
لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.
لكن…
حتى الآن ، كنت هنا منذ أكثر من يوم وكنت عطشانًا للغاية.
“يبدو أن حجم النباتات أكبر بكثير من أي شيء رأيته على الأرض …”
صدمت شفتي معًا مرة أخرى ، ومدت يدي في اتجاه مصدر الصوت.
مراقبة الهيكل من بعيد ، تمتمت أماندا بهدوء على نفسها.
‘انتظر.’
ضغطت على أسناني بإحكام وأخذت نفسًا عميقًا ، فجأة قمت بضرب الجدار بكل نوري.
توقفت عندما كان إصبعي على وشك لمس السائل المجهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، كنت هنا منذ أكثر من يوم وكنت عطشانًا للغاية.
خشيت حاجبي ، ابتلعت القليل من اللعاب المتبقي لدي داخل فمي وعضت شفتي.
لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا. فقط بحجم نصف ملعب كرة سلة.
عندها راودتني فكرة مفاجئة.
انفجار-!
“ماذا لو كانت المياه سامة؟“
صدى صوت صفير.
بالنسبة لي أن أشرب بتهور المياه الخارجة من جدران غرفة لم تكن لدي أدنى فكرة عنها …
بدا الأمر وكأنه لا شيء كما رأته من قبل.
“نعم ، سيكون هذا حقًا غبيًا ومتهورًا مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال النقر على سوارها ، أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحة الأبعاد الخاصة بها وضغطت على الزر الصغير الموجود أعلىه.
كنت أعلم أنه ليس لدي خيار سوى التراجع على الرغم من الإغراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أن الفن كان في الأساس أسلوب جرافار ، لكنه نسخة أكثر اعتدالًا منه.
في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو محاولة إيجاد طريقة للخروج من هذه الغرفة المظلمة ، التي لا أعرف شيئًا عنها.
ضاغط مانا كبير الحجم.
نظرًا لعدم توفر رؤيتي ، كانت اختياراتي محدودة. بغض النظر ، كنت سريعًا في وضع خطة.
لكن إثارة ماليسا لم تدم طويلاً. حياكة حاجبيها معًا.
“إنه بالتأكيد محفوف بالمخاطر ، لكنه قد ينجح فقط.”
“خه …”
“خه …”
“يا له من ملاءمة مثالية لهان يوفي.”
ضغطت على أسناني بإحكام وأخذت نفسًا عميقًا ، فجأة قمت بضرب الجدار بكل نوري.
“ما هذا؟“
انفجار–
لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.
بعد لكم الجدار ، بدأت أشعر بألم مخيف ينبعث من مفاصلي حيث بدأت الدموع تتشكل في زاوية عيني.
بمجرد أن لمست قدمي زاوية الغرفة ، تمكنت من تقريب حجمها.
‘اللعنة!’
‘اللعنة!’
صرخت داخل عقلي وأنا أغمض عيني وأخذت عدة أنفاس عميقة قصيرة ومتكررة.
بدا الأمر وكأنه لا شيء كما رأته من قبل.
“هوو … هوو.. هو… هووو.. هوو.”
“قرف.”
استمرت طريقة التنفس الغريبة هذه لبضع ثوان قبل أن تنفتح عيناي وأكرر العملية مرة أخرى.
لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا. فقط بحجم نصف ملعب كرة سلة.
انفجار-!
لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.
“كاياك!”
بجرعة حادة من جفنيها ، خرجت ميليسا من سباتها.
عند ضرب الحائط للمرة الثانية ، سمعت صوت تكسير خفي. في السيناريو الأكثر احتمالا ، كسرت مفاصل الأصابع. ومع ذلك ، وبدون أي اعتبار للألم ، شرعت مرة أخرى في لكم الجدران.
يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للبيئة غير المألوفة ، حيث تعجبت أماندا من النباتات والنباتات المختلفة التي لم ترها من قبل.
انفجار-!
“أنا متعبة ، أليس كذلك؟“
“أورغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل الفكر ميليسا تتأرجح. إذا كان هناك شيء واحد احتقرته أكثر من غيره ، فهو الحشرات … وفكرة العثور على حشرات بحجم الحيتان ، جعلت وجهها يتحول إلى زوايا غريبة.
صرخت من الألم عندما بدأت شفتي تنزف.
فكرت في نفسي كما كنت أفكر فيه.
بينما قد يبدو أنني أصبت بالجنون تمامًا من الخارج ، إلا أنني كنت أمارس حاليًا تقنية [تقوية الجسم].
بعد كل شيء ، إذا كان هناك مكان يمكن أن تجمع فيه البيانات لأبحاثها ، لم يكن سوى هذا المكان! مكان مليء بوحوش ما قبل التاريخ.
فقط من خلال الألم المتكرر يمكن للمرء تشكيل جسمه ليكون مصنوعًا من الحديد.
بعد أن استيقظ عقلها قليلاً وتذكرت الأحداث التي أدت إلى العثور على نفسها في هذه الحالة ، شعرت على الفور بعدم الارتياح.
أدركت كم كان مؤلمًا أن يمارس المرء الفن ، أدركت أيضًا شيئًا آخر.
نما فك ميليسا متراخياً كما لو كان يحدق في المسافة.
كان أن الفن كان في الأساس أسلوب جرافار ، لكنه نسخة أكثر اعتدالًا منه.
خشيت حاجبي ، ابتلعت القليل من اللعاب المتبقي لدي داخل فمي وعضت شفتي.
“يا له من ملاءمة مثالية لهان يوفي.”
بالنسبة لي أن أشرب بتهور المياه الخارجة من جدران غرفة لم تكن لدي أدنى فكرة عنها …
فكرت في نفسي كما كنت أفكر فيه.
“بهذا المعدل ، قد أفقد الكثير من الدم.”
بالنسبة له ، للوصول إلى هذا المستوى من الإتقان في هذا الدليل العسكري ، كان بلا شك ماسوشيًا متطرفًا.
كان من الصعب على ميليسا رؤية أي شيء بدون نظارتها ، حيث كان كل شيء حولها ضبابيًا للغاية.
للأسف.
“كيف يكون هذا ممكنا؟“
… كنت نوعا ما واحدة أيضا لأنني ضربت الحائط مرة أخرى بكل قوتي.
“يا له من ملاءمة مثالية لهان يوفي.”
انفجار–
“… كنت أعلم أنه لم يكن يجب أن أوافق على صفقة رين. عندما أفعل شيئًا ما معه ، أصاب دائمًا بأسوأ حظ. الآن ربما فقدت نظارتي ولن أجدها أبدًا”
“خه … تبا“.
بجرعة حادة من جفنيها ، خرجت ميليسا من سباتها.
شتم مرة أخرى ، صرمت أسناني وفتحت قبضتي. تضاعف الألم داخل جسدي وكدت أصرخ من الألم.
فقط من خلال الألم المتكرر يمكن للمرء تشكيل جسمه ليكون مصنوعًا من الحديد.
تقطر-! تقطر-!
ترجمة FLASH
عندما سمعت صوت دمي الذي يراق على الأرض ، ابتسمت بمرارة.
كان عقلها مترنحًا في هذه اللحظة ولم تكن تريد شيئًا أكثر من النوم في الوقت الحالي.
“بهذا المعدل ، قد أفقد الكثير من الدم.”
“أين هم؟“
لقد كان الأمر سيئًا بما يكفي لأنني أصبت بالجفاف ، ولكن الآن بعد أن فقدت الدم أيضًا ، أدركت أن الوقت ينفد بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة ، أين نظارتي؟“
لكن…
لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.
‘لا أملك خيارا.’
————–
في الوقت الحالي ، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني استخدامها من أجل الهروب من هذا المكان.
“هوو … هوو.. هو… هووو.. هوو.”
انفجار-!
أمسك يدي لأنني شعرت بشيء ناعم على جانب الحائط. مزقت كل ما كان من الحائط وجعلته أقرب إليّ.
“اللعنة !؟ “
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو محاولة إيجاد طريقة للخروج من هذه الغرفة المظلمة ، التي لا أعرف شيئًا عنها.
———-—-
بالتنقيط— بالتنقيط—
كان عقلها مترنحًا في هذه اللحظة ولم تكن تريد شيئًا أكثر من النوم في الوقت الحالي.
اية (159) فَبِظُلۡمٖ مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمۡنَا عَلَيۡهِمۡ طَيِّبَٰتٍ أُحِلَّتۡ لَهُمۡ وَبِصَدِّهِمۡ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ كَثِيرٗا (160)سورة النساء الاية (159)
أدركت كم كان مؤلمًا أن يمارس المرء الفن ، أدركت أيضًا شيئًا آخر.
لقد كان الأمر سيئًا بما يكفي لأنني أصبت بالجفاف ، ولكن الآن بعد أن فقدت الدم أيضًا ، أدركت أن الوقت ينفد بالنسبة لي.
أمسك يدي لأنني شعرت بشيء ناعم على جانب الحائط. مزقت كل ما كان من الحائط وجعلته أقرب إليّ.
“بهذا المعدل ، قد أفقد الكثير من الدم.”
على الأرض ، كانت نسبة النيتروجين إلى الخارج حوالي 78٪ إلى 21٪. في حالات نادرة قد تختلف ، لكنها كانت بنسبة صغيرة فقط. بالمقارنة مع هذا المكان ، كان الهواء غنيا بالأكسجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات