لقاء [1]
الفصل 569: لقاء [1]
… وكان كل ذلك ممكنًا مع ختم مانا الخاص بي.
صرير- صرير–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقطر-! تقطر-!
ومع اندفاع الخطى ، سمع صوت صرير قادم من الأرضية الخشبية تحتها.
ربت ميليسا على يديها بارتياح وهي تتجه نحو كيفن.
ركض مراهق صغير يمسك حساءًا صغيرًا نحو سرير في شقة متهدمة بينما يرقد شخص مريض عليه.
رفعت ميليسا جبينها.
كانت هناك شقوق على الجدران وشبكات عنكبوتية على زاوية المنزل حيث ملأ الغبار المنطقة. لم يكن مكانًا يجب أن يكون فيه الطفل.
“عندما أسمع مثل هذه الكلمات ، أعرف أن هناك مشكلة قادمة“.
“ امي…. بعض حساء“.
“واعتقد انكم.”
راكعًا على ركبتيه ، اهتزت يد الشاب وهو وضع الحساء بعناية على الرف بجانب السرير.
“عندما أسمع مثل هذه الكلمات ، أعرف أن هناك مشكلة قادمة“.
كان الشاب نحيفًا نوعًا ما وكانت بشرته شاحبة نوعًا ما ، لكن عينيه الخضراء كانتا تلمعان بطموح.
ببطء ، ارتفعت الشياطين على أقدامهم. وقفوا ، وعرقوا من جوانب وجوههم بينما بقيت ظهورهم مستقيمة.
“م … امي.”
“ألم تقل من قبل أنه كان خطأك لإحضارني إلى هنا؟ يجب أن تعرف بالتأكيد طريقة للعودة؟“
لمس الشاب بعناية المرأة التي كانت مستلقية على السرير ، وحاول إيقاظها.
ارتفع صوت الشاب وهو يفكر في عرض العمل الذي حصل عليه منذ وقت ليس ببعيد.
كلما نظر إليها أكثر ، زاد الألم والفراغ في قلبه.
كان الخوف في عينيه واضحًا عندما نظر إلى ماغنوس.
“ب .. براين“.
سأل ماغنوس بشكل رتيب عن إلقاء نظرة على المناطق المحيطة.
استيقظت المرأة أخيرًا ، وكشفت عن زوج من العيون الخضراء الجميلة وهي تلمس خد الشاب.
سأل ماغنوس بشكل رتيب عن إلقاء نظرة على المناطق المحيطة.
عندما لامست ذراعها النحيلة والمريضة وجه الشاب ، بالكاد بقيت هناك قبل أن تسقط بضعف على السرير.
“حسنًا ، لقد انتهيت من التعبئة. دعنا نعود إلى الأرض.”
رفع الشاب ذراعه للخلف ووضعها على خده.
رفعت ميليسا جبينها.
ابتسامة مشرقة تزين وجهه.
“حسنًا ، لقد انتهيت من التعبئة. دعنا نعود إلى الأرض.”
“أمي ، لدي أخبار جيدة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم يهيمن عليه الأقوياء في المقام الأول ، لم تتم معاملة أولئك الذين لا يتمتعون بالقوة معاملة جيدة.
اجتاحت موجة من الإثارة على الشاب وهو يحدق في والدته مستلقية على السرير.
“ب .. براين“.
“لقد حصلت أخيرا على وظيفة!”
ارتفع صوت الشاب وهو يفكر في عرض العمل الذي حصل عليه منذ وقت ليس ببعيد.
“من فضلك قل لي“.
في عالم يهيمن عليه الأقوياء في المقام الأول ، لم تتم معاملة أولئك الذين لا يتمتعون بالقوة معاملة جيدة.
أثناء عض شفتيه حتى نزفتا ، حرك الفرد جسده بكل قوته.
بدلاً من ذلك ، تم اعتبارهم “عبء” المجتمع لأنهم لم يساهموا بأي شيء في الأزمة التي عصفت بالعالم.
بدت الابتسامة التي كانت ترتديها من الخارج طبيعية ، لكن كيفن عرف مدى غضبها من الداخل.
كان الشاب الذي كان يحدق في والدته من بين القلائل غير المحظوظين الذين ولدوا بدون موهبة.
“كيفن؟“
أو بالأحرى ، كان لديه واحدة ، لكنها كانت فقط من مستوى الرتبة. تماما مثل والدته.
في نظر ماغنوس ، كانت إيزيبث مثل الإله.
كانت هذه الموهبة لعنة في هذا العالم ، حيث كانت الوظائف نادرة. من في عقولهم الصحيحة سيوظف مثل هؤلاء الأفراد غير الموهوبين؟
بينما جلست متربعة في منتصف الغرفة ، أخذت نفسًا عميقًا وارتفع صدري لأعلى ولأسفل بشكل متناغم.
كان الأشخاص ذوو المواهب العظيمة هم الوحيدون القادرون على الحصول على وظائف لأنهم كانوا قادرين على استخدام مهاراتهم لإنجاز المهام بشكل أسرع وأكثر كفاءة.
رد كيفن وهو يحدق بعينيه ويحدق في الواجهة أمامه.
الزراعة؟ لماذا تحتاج إلى مزارعين بينما يمكن أن يكون لديك مستيقظ يقوم بنفس المهام بشكل أسرع وأكثر كفاءة؟
“هل رأيت أي بشر على هذا الكوكب مؤخرًا؟“
حسابات معقدة؟ مجرد مهارة بسيطة وسيكونون قادرين على القيام بها بشكل أسرع وأكثر كفاءة.
كان الشاب الذي كان يحدق في والدته من بين القلائل غير المحظوظين الذين ولدوا بدون موهبة.
استقبل العالم القاسي الثنائي الأم والابن ، وكانا مجرد واحد من العديد من الأشخاص التعساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هادئ.”
كان ذلك حتى وقت قريب.
“اسمع هنا أمي ، أعلم أنك تشك بي ، لكن هذه الوظيفة نظيفة. يمكنك الوثوق بي!”
نظر ماغنوس إلى الشياطين ، ولوح بيده.
بينما كان يمسك بإحكام بيد الشخص المريض ، دفع الشاب وجهه إلى الأمام.
كان ذلك حتى وقت قريب.
“… أمي ، الأجر جيد حقًا وبه ، سأتمكن أخيرًا من دفع فواتيرك الطبية! سوف تتعافى”
صرير- صرير–
تخيل والدته وهي تتعافى وتلعب معه كما في الأيام الخوالي ملأت الشباب بالإثارة.
الفصل 569: لقاء [1]
“أمي ، فقط راقبني. سأعالجك بالتأكيد.”
كان ذلك حتى وقت قريب.
شعر الشاب بقبضة يده ، ونظر الشاب نحو والدته التي نظرت إليه بابتسامة فخر.
“هووو …”
“واعتقد انكم.”
“… فقط لو ولدت مع المزيد من المواهب.”
تردد صدى صوتها الضعيف والضعيف في جميع أنحاء الغرفة.
ألقى نظرة على الشيطان بجانبه ، ولوح باستخفاف.
عضّ الشاب شفتيه ، وضغط على يدها بقوة.
مع انتفاخ الأوردة على جانب وجهه ، دفع الشخص جسده ببطء بقدمه. الجزء الوحيد الذي يشعر به من جسده.
“ثق بي.”
“لم نتركه بعد“.
***
“م … امي.”
“قرف.”
رد كيفن وهو يحدق بعينيه ويحدق في الواجهة أمامه.
عاجز ، شخص يرقد على الأرض يئن في غرفة مظلمة.
“… فقط لو ولدت مع المزيد من المواهب.”
“م .. مساعدة.”
هز كيفن رأسه وحدق في المسافة.
تمتم بهدوء وهو يكافح للتحرك. حاليًا ، أصيب جسده بالشلل ولم يتمكن من تحريك عضلة واحدة. كان بالكاد يشعر بقدمه اليمنى ، لكن ذلك كان كل ما في الأمر.
أخذت نفسًا آخر ، تمتمت تحت أنفاسي.
شعر بأنه محاصر داخل جسده الوحيد.
ألقى نظرة على الشيطان بجانبه ، ولوح باستخفاف.
“أنا عطشان ، أنا جائع“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع هنا أمي ، أعلم أنك تشك بي ، لكن هذه الوظيفة نظيفة. يمكنك الوثوق بي!”
ومما زاد الطين بلة ، أنه قد مضى وقت طويل منذ أن شرب أو أكل شيئًا ما آخر مرة.
“أمي ، فقط راقبني. سأعالجك بالتأكيد.”
كان عقله ضبابيًا وكان يخرج من وعيه ويفقده.
“لم نتركه بعد“.
“… فقط لو ولدت مع المزيد من المواهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “W .. ماء.”
فكر الفرد في خضم يأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستثناء حقيقة أن جين وأنا لم نكن في غرف متقابلة بعد الآن ، كان الروتين متماثلًا إلى حد كبير.
كان هناك شيء واحد واضح له ، على الرغم من عدم فهمه لما أدى إلى الموقف المفاجئ.
“م … امي.”
لو كان أقوى ، لما وجد نفسه في هذا الموقف.
هذا الشلل الذي كان يعاني منه ما كان ليحدث لو كان أقوى أو حتى أكثر موهبة …
لمس الشاب بعناية المرأة التي كانت مستلقية على السرير ، وحاول إيقاظها.
أبداً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة مشرقة تزين وجهه.
تقطر-! تقطر-!
“… أمي ، الأجر جيد حقًا وبه ، سأتمكن أخيرًا من دفع فواتيرك الطبية! سوف تتعافى”
لم يخدم الصوت المتساقط من زاوية الغرفة أي غرض لأنه زاد فقط من جنون العظمة والشعور بالعطش.
بعد الاعتداء ، مرت ثلاثة أيام ، لكن لم يتغير شيء حقًا.
نمت عيناه ببطء ملطخة بالدماء.
“أخ“.
“أخ“.
“أمي ، لدي أخبار جيدة لك.”
أثناء عض شفتيه حتى نزفتا ، حرك الفرد جسده بكل قوته.
“نعم ، صاحب السعادة.”
“W .. ماء.”
ارتفع صوت الشاب وهو يفكر في عرض العمل الذي حصل عليه منذ وقت ليس ببعيد.
كان بحاجة ماسة إلى الماء في الوقت الحالي. بدونها ، كان هالكًا.
“لم نتركه بعد“.
“أوك“.
“فقط قليلا أكثر.”
مع انتفاخ الأوردة على جانب وجهه ، دفع الشخص جسده ببطء بقدمه. الجزء الوحيد الذي يشعر به من جسده.
كانت ذراعي تنميل ، وهي علامة على أنني على وشك الوصول إلى المرحلة التالية من ممارسة فن جسدي.
“أنا … سأفعلها بالتأكيد.”
مالت ميليسا رأسها.
***
أومأ ماغنوس برأسه إلى نفسه وهو يخطط لمسار عمله المستقبلي.
“حسنًا ، لقد انتهيت من التعبئة. دعنا نعود إلى الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ربت ميليسا على يديها بارتياح وهي تتجه نحو كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش كيفن جانب الشيك ، ونظر بخنوع إلى ميليسا قبل أن يبتسم بمرارة.
هز كيفن رأسه وحدق في المسافة.
أذهل كيفن من تفكيره كان صوت ميليسا.
“لم نتركه بعد“.
“فقط قليلا أكثر.”
“حسنًا؟“
… وكان كل ذلك ممكنًا مع ختم مانا الخاص بي.
مالت ميليسا رأسها.
“لا أحب صوت هذا …”
“ألم تقل من قبل أنه كان خطأك لإحضارني إلى هنا؟ يجب أن تعرف بالتأكيد طريقة للعودة؟“
فجأة في مواجهة سؤال ، استدار الشيطانان لينظرا إلى بعضهما البعض بنظرات مرتبكة.
“أفعل.”
رد كيفن وهو يحدق بعينيه ويحدق في الواجهة أمامه.
عند مراقبة الكوكب من أعلى ، انخفض الرقم ببطء نحو الأرض.
كان يبحث حاليًا عن أماندا.
كراك .. الكراك!
“أماندا كانت تقيم في نفس المكان لفترة طويلة. هل هي منزعجة من شيء ما؟ أم أنها تستريح فقط؟
“في الأساس ، لم تكن الشخص الوحيد الذي تم جره هنا. تم جر أماندا والآخرين هنا أيضا.”
“كيفن؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أن كيفن لم يغضب أو يتفاعل.
أذهل كيفن من تفكيره كان صوت ميليسا.
“ليست كبيرة؟“
أدار رأسه ، قوبل بوجهها المنزعج.
أو بالأحرى ، كان لديه واحدة ، لكنها كانت فقط من مستوى الرتبة. تماما مثل والدته.
“حسنًا؟ ماذا؟“
أذهل كيفن من تفكيره كان صوت ميليسا.
“ألم تسمعني؟“
عاجز ، شخص يرقد على الأرض يئن في غرفة مظلمة.
ألقت ميليسا نظرة على أحد النباتات البعيدة ، ورفعت كؤوسها.
لم يخدم الصوت المتساقط من زاوية الغرفة أي غرض لأنه زاد فقط من جنون العظمة والشعور بالعطش.
“بماذا تفكر؟ هل تخبرني أنه لا توجد طريقة للعودة إلى الأرض؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يعجبني عندما يتحدث شخص ما عندما لا أمنحه الإذن بالتحدث.”
“اهدأ لثانية.”
“أماندا كانت تقيم في نفس المكان لفترة طويلة. هل هي منزعجة من شيء ما؟ أم أنها تستريح فقط؟
في محاولة لمنع ميليسا من التحدث ، رفع كيفن يده وحدق في اتجاه أماندا العام.
بينما جلست متربعة في منتصف الغرفة ، أخذت نفسًا عميقًا وارتفع صدري لأعلى ولأسفل بشكل متناغم.
“هناك طريقة للعودة إلى الأرض. ولكن هناك مشكلة صغيرة.”
ببطء ، ارتفعت الشياطين على أقدامهم. وقفوا ، وعرقوا من جوانب وجوههم بينما بقيت ظهورهم مستقيمة.
“لا أحب صوت هذا …”
‘الحق علي.’
تصلب وجه ميليسا قليلاً.
“لقد حصلت أخيرا على وظيفة!”
“عندما أسمع مثل هذه الكلمات ، أعرف أن هناك مشكلة قادمة“.
صرير- صرير–
خدش كيفن جانب الشيك ، ونظر بخنوع إلى ميليسا قبل أن يبتسم بمرارة.
فجأة في مواجهة سؤال ، استدار الشيطانان لينظرا إلى بعضهما البعض بنظرات مرتبكة.
‘الحق علي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الشاب بقبضة يده ، ونظر الشاب نحو والدته التي نظرت إليه بابتسامة فخر.
“ليس ما تعتقده ميليسا. المشكلة ليست كبيرة بالضبط …”
“نعم ، صاحب السعادة.”
“ليست كبيرة؟“
“كيفن؟“
رفعت ميليسا جبينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر الفرد في خضم يأسه.
وابتسمت وهي تعقد ذراعيها معًا.
كانت ذراعي تنميل ، وهي علامة على أنني على وشك الوصول إلى المرحلة التالية من ممارسة فن جسدي.
“من فضلك قل لي“.
دون أي اعتبار للشيطان الآخر ، غرق ماغنوس في التفكير.
بدت الابتسامة التي كانت ترتديها من الخارج طبيعية ، لكن كيفن عرف مدى غضبها من الداخل.
ترجمة FLASH
كان غضبها مفهومًا. لكي يتم جرها فجأة إلى كوكب مختلف من العدم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أي شخص آخر في حالتها سيتفاعل بالطريقة التي فعلت بها.
أبداً!
هذا هو السبب في أن كيفن لم يغضب أو يتفاعل.
“… أمي ، الأجر جيد حقًا وبه ، سأتمكن أخيرًا من دفع فواتيرك الطبية! سوف تتعافى”
كافح كيفن للعثور على الكلمات المناسبة لقولها وهو يحدق في ميليسا. في النهاية ، أصبح نظيفًا عندما لاحظ تعبير ميليسا القاتم.
أي شخص آخر في حالتها سيتفاعل بالطريقة التي فعلت بها.
“في الأساس ، لم تكن الشخص الوحيد الذي تم جره هنا. تم جر أماندا والآخرين هنا أيضا.”
عند مراقبة الكوكب من أعلى ، انخفض الرقم ببطء نحو الأرض.
***
حسابات معقدة؟ مجرد مهارة بسيطة وسيكونون قادرين على القيام بها بشكل أسرع وأكثر كفاءة.
بعد الاعتداء ، مرت ثلاثة أيام ، لكن لم يتغير شيء حقًا.
“ثق بي.”
باستثناء حقيقة أن جين وأنا لم نكن في غرف متقابلة بعد الآن ، كان الروتين متماثلًا إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بأنه محاصر داخل جسده الوحيد.
اشرب الماء ، واضرب الحائط بذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لم يكن بالضبط الروتين الأكثر إثارة ، لكنه كان أفضل من عدم القيام بأي شيء.
نمت عيناه ببطء ملطخة بالدماء.
“هووو …”
صرير- صرير–
بينما جلست متربعة في منتصف الغرفة ، أخذت نفسًا عميقًا وارتفع صدري لأعلى ولأسفل بشكل متناغم.
أخذ خطوة في الكراك ، وسرعان ما اختفى شخصيته من على الفور.
“أنا أقترب“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل على الأرض ، وانتشر وجوده في جميع أنحاء الكوكب ، وارتعدت الأرض تحته.
كانت ذراعي تنميل ، وهي علامة على أنني على وشك الوصول إلى المرحلة التالية من ممارسة فن جسدي.
ببطء ، ارتفعت الشياطين على أقدامهم. وقفوا ، وعرقوا من جوانب وجوههم بينما بقيت ظهورهم مستقيمة.
[تصلب الجسم]
بعد ذلك ، تضاءل تعبير الشيطان الآخر بشكل ملحوظ مع استقامة ظهره ، وتوقف عن الكلام تمامًا.
نظرًا لأنني استخدمت ذراعي ويدي فقط في الوقت الحالي ، فقد كانت تلك هي المناطق الوحيدة التي كانت تصلب ، ولكن على أي حال ، كان هذا ما أريده لأنني شعرت بزيادة القوة من داخلي.
“بماذا تفكر؟ هل تخبرني أنه لا توجد طريقة للعودة إلى الأرض؟“
مع التدريب الكافي ، يمكنني تحطيم الجدار بلكمة واحدة بمجرد أن أتقن الفن.
كان الخوف في عينيه واضحًا عندما نظر إلى ماغنوس.
قد يستغرق الأمر بعض الوقت ، لكنه كان ممكنًا بالتأكيد.
صرير- صرير–
… وكان كل ذلك ممكنًا مع ختم مانا الخاص بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الشاب بقبضة يده ، ونظر الشاب نحو والدته التي نظرت إليه بابتسامة فخر.
“هووو …”
بعد ذلك مباشرة ، اندفع العديد من الشياطين من مسافة بعيدة جدًا حيث لاحظ الشيطان الذي وصل للتو أرقامهم التي تقترب.
أخذت نفسًا آخر ، تمتمت تحت أنفاسي.
أذهل كيفن من تفكيره كان صوت ميليسا.
“فقط قليلا أكثر.”
كان هناك شيء واحد واضح له ، على الرغم من عدم فهمه لما أدى إلى الموقف المفاجئ.
***
هذا هو الكوكب الثالث الذي لم يتم العثور فيه على بشر. على الرغم من أنني لا أعرف سبب تركيز جلالته على اثنين من البشر ، بالنظر إلى شخصيته ، فلا بد أن الأمر يتعلق بشيء في غاية الأهمية.
كراك .. الكراك!
تصلب وجه ميليسا قليلاً.
في عالم حيث صبغ السماء باللون الأحمر ، والنباتات المتعفنة ، والمياه المتناثرة ، والشقوق مزقت الأرض ، صعدت صورة ظلية داكنة إلى منتصف الفراغ ، مزقت الفضاء ، ودخلت الكوكب أخيرًا.
“… إذن لم تفعل”.
عند مراقبة الكوكب من أعلى ، انخفض الرقم ببطء نحو الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأشخاص ذوو المواهب العظيمة هم الوحيدون القادرون على الحصول على وظائف لأنهم كانوا قادرين على استخدام مهاراتهم لإنجاز المهام بشكل أسرع وأكثر كفاءة.
“يا لها من حفرة القرف.”
“هووو …”
نزل على الأرض ، وانتشر وجوده في جميع أنحاء الكوكب ، وارتعدت الأرض تحته.
لو كان أقوى ، لما وجد نفسه في هذا الموقف.
بعد ذلك مباشرة ، اندفع العديد من الشياطين من مسافة بعيدة جدًا حيث لاحظ الشيطان الذي وصل للتو أرقامهم التي تقترب.
كان بحاجة ماسة إلى الماء في الوقت الحالي. بدونها ، كان هالكًا.
“صاحب السمو الملكي ، ماغنوس“.
ألقت ميليسا نظرة على أحد النباتات البعيدة ، ورفعت كؤوسها.
أمام الشكل المظلم ، ركعت الشياطين على الفور. كان هناك ما يقرب من اثنين منهم ولم يجرؤ كلاهما على البحث.
نظرًا لأنني استخدمت ذراعي ويدي فقط في الوقت الحالي ، فقد كانت تلك هي المناطق الوحيدة التي كانت تصلب ، ولكن على أي حال ، كان هذا ما أريده لأنني شعرت بزيادة القوة من داخلي.
نظر ماغنوس إلى الشياطين ، ولوح بيده.
“… أمي ، الأجر جيد حقًا وبه ، سأتمكن أخيرًا من دفع فواتيرك الطبية! سوف تتعافى”
“يرتفع.”
ومع اندفاع الخطى ، سمع صوت صرير قادم من الأرضية الخشبية تحتها.
“نعم ، صاحب السعادة.”
ببطء ، ارتفعت الشياطين على أقدامهم. وقفوا ، وعرقوا من جوانب وجوههم بينما بقيت ظهورهم مستقيمة.
فجأة في مواجهة سؤال ، استدار الشيطانان لينظرا إلى بعضهما البعض بنظرات مرتبكة.
سأل ماغنوس بشكل رتيب عن إلقاء نظرة على المناطق المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في محاولة لمنع ميليسا من التحدث ، رفع كيفن يده وحدق في اتجاه أماندا العام.
“هل رأيت أي بشر على هذا الكوكب مؤخرًا؟“
ركض مراهق صغير يمسك حساءًا صغيرًا نحو سرير في شقة متهدمة بينما يرقد شخص مريض عليه.
“البشر؟“
“من فضلك قل لي“.
فجأة في مواجهة سؤال ، استدار الشيطانان لينظرا إلى بعضهما البعض بنظرات مرتبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا؟ ماذا؟“
بعد ملاحظة ردود أفعالهم ، فقد ماغنوس الاهتمام بهم على الفور.
“لم نتركه بعد“.
“… إذن لم تفعل”.
بعد ذلك مباشرة ، اندفع العديد من الشياطين من مسافة بعيدة جدًا حيث لاحظ الشيطان الذي وصل للتو أرقامهم التي تقترب.
“إيه ، أ -“
عند لقاء عيون الشياطين ، تمتم ماغنوس بهدوء.
“هادئ.”
عندما لامست ذراعها النحيلة والمريضة وجه الشاب ، بالكاد بقيت هناك قبل أن تسقط بضعف على السرير.
تحرك الشيطان الذي كان على وشك التحدث بإصبعه على الفور.
بعد ذلك ، تضاءل تعبير الشيطان الآخر بشكل ملحوظ مع استقامة ظهره ، وتوقف عن الكلام تمامًا.
بعد ذلك ، تضاءل تعبير الشيطان الآخر بشكل ملحوظ مع استقامة ظهره ، وتوقف عن الكلام تمامًا.
تحرك الشيطان الذي كان على وشك التحدث بإصبعه على الفور.
كان الخوف في عينيه واضحًا عندما نظر إلى ماغنوس.
كان الخوف في عينيه واضحًا عندما نظر إلى ماغنوس.
عند لقاء عيون الشياطين ، تمتم ماغنوس بهدوء.
“م … امي.”
“لا يعجبني عندما يتحدث شخص ما عندما لا أمنحه الإذن بالتحدث.”
اجتاحت موجة من الإثارة على الشاب وهو يحدق في والدته مستلقية على السرير.
أومأ الشيطان برأسه على الفور.
[تصلب الجسم]
دون أي اعتبار للشيطان الآخر ، غرق ماغنوس في التفكير.
أدار رأسه ، قوبل بوجهها المنزعج.
هذا هو الكوكب الثالث الذي لم يتم العثور فيه على بشر. على الرغم من أنني لا أعرف سبب تركيز جلالته على اثنين من البشر ، بالنظر إلى شخصيته ، فلا بد أن الأمر يتعلق بشيء في غاية الأهمية.
ومما زاد الطين بلة ، أنه قد مضى وقت طويل منذ أن شرب أو أكل شيئًا ما آخر مرة.
في نظر ماغنوس ، كانت إيزيبث مثل الإله.
في نظر ماغنوس ، كانت إيزيبث مثل الإله.
كان هذا الرقم وراء عالم البشر ، وكان كلي القدرة.
“هل رأيت أي بشر على هذا الكوكب مؤخرًا؟“
لا شيء يمكن أن يفلت من عينيه. ولكي يولي هذا القدر من الاهتمام لبعض البشر ، علم ماغنوس أنه كان عليه أن يأخذ هذه المهمة على محمل الجد.
عضّ الشاب شفتيه ، وضغط على يدها بقوة.
لا يزال هناك كوكبان مفقودان. يجب أن يكون أقربها إلونيا ، بينما الأقرب بعد ذلك هو كاساريا. سوف أخطو إلى إلونيا أولاً قبل أن أقوم بزيارة كاساريا. لن يستغرق الأمر وقتا طويلا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم يهيمن عليه الأقوياء في المقام الأول ، لم تتم معاملة أولئك الذين لا يتمتعون بالقوة معاملة جيدة.
أومأ ماغنوس برأسه إلى نفسه وهو يخطط لمسار عمله المستقبلي.
سأل ماغنوس بشكل رتيب عن إلقاء نظرة على المناطق المحيطة.
ألقى نظرة على الشيطان بجانبه ، ولوح باستخفاف.
“بماذا تفكر؟ هل تخبرني أنه لا توجد طريقة للعودة إلى الأرض؟“
“لديك حس جيد.”
حسابات معقدة؟ مجرد مهارة بسيطة وسيكونون قادرين على القيام بها بشكل أسرع وأكثر كفاءة.
تصدع الفضاء أمامه مباشرة بعد أن قال تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أقترب“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ امي…. بعض حساء“.
كرا… الكراك!
“كيفن؟“
أخذ خطوة في الكراك ، وسرعان ما اختفى شخصيته من على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أن كيفن لم يغضب أو يتفاعل.
أو بالأحرى ، كان لديه واحدة ، لكنها كانت فقط من مستوى الرتبة. تماما مثل والدته.
ترجمة FLASH
———-—-
“أنا عطشان ، أنا جائع“.
أدار رأسه ، قوبل بوجهها المنزعج.
اية (163) وَرُسُلٗا قَدۡ قَصَصۡنَٰهُمۡ عَلَيۡكَ مِن قَبۡلُ وَرُسُلٗا لَّمۡ نَقۡصُصۡهُمۡ عَلَيۡكَۚ وَكَلَّمَ ٱللَّهُ مُوسَىٰ تَكۡلِيمٗا (164) رُّسُلٗا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى ٱللَّهِ حُجَّةُۢ بَعۡدَ ٱلرُّسُلِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمٗا (165)سورة النساء الاية (165)
ربت ميليسا على يديها بارتياح وهي تتجه نحو كيفن.
اجتاحت موجة من الإثارة على الشاب وهو يحدق في والدته مستلقية على السرير.
“حسنًا ، لقد انتهيت من التعبئة. دعنا نعود إلى الأرض.”
أو بالأحرى ، كان لديه واحدة ، لكنها كانت فقط من مستوى الرتبة. تماما مثل والدته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات