إنه قادم [3]
الفصل 599: إنه قادم [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مهم بالطبع!”
كانت تفعل ذلك فقط عندما وصلوا إلى وجهتهم.
رطم! رطم!
“اسم مستعار … ما الذي يجب أن أستخدمه؟“
أطلق سهمان من قوس أماندا ووقعوا شيطانين في الرأس ، مما أسفر عن مقتلهم على الفور.
“لماذا هذا مهم؟“
خفضت أماندا قوسها ، واصلت اتباع رن بصمت من الخلف.
مد يده ، ووضع الزهور برفق بجانب والدة براين وابتسم بلطف.
انتشرت نظرة معقدة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطرت في ذهنها فكرة سرية وهي تقف ببطء. عادت انتباهها إلى رين ، وشاهدت الباب يسقط ببطء نحو الأرض ، مما تسبب في ضوضاء عالية أخرى.
‘… لا بد لي من القيام بذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (22) قَالَ رَجُلَانِ مِنَ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمَا ٱدۡخُلُواْ عَلَيۡهِمُ ٱلۡبَابَ فَإِذَا دَخَلۡتُمُوهُ فَإِنَّكُمۡ غَٰلِبُونَۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَتَوَكَّلُوٓاْ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (23) سورة المائدة الاية (23)
قال الإلحاح في عيون رين لأماندا أن الموقف كان خطيرًا للغاية على الأرجح وأن هذا لن يكون أفضل وقت للتحدث معه ، لكن أماندا فهمت رين جيدًا أيضًا.
“لم يعد بعد …”
… ومعرفة كيف كان يشعر بالضبط في الوقت الحالي ، فهمت أماندا بوضوح أن لدى رين بعض الأفكار حول احتمال ترك الآخرين وراءهم والذهاب بمفرده إلى مكان ما.
“ماذا تظن نفسك فاعلا؟“
على الرغم من أنها لم تكن متأكدة تمامًا مما إذا كان استنتاجها صحيحًا ، إلا أنها اعتقدت أن هذا كان احتمالًا حقيقيًا للغاية ، ولهذا السبب أرادت التحدث معه الآن وليس لاحقًا.
انحنى على ركبة واحدة على الأرض ، وجلب براين يدها نحو جبهته وهو يهمس.
ومع ذلك ، ما زالت تمنع نفسها من الكلام في الوقت الحالي.
انحنى على ركبة واحدة على الأرض ، وجلب براين يدها نحو جبهته وهو يهمس.
كانت تفعل ذلك فقط عندما وصلوا إلى وجهتهم.
“نحن هنا.”
“… لا تمكث طويلا.”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتوقف خطى رن عندما توقف أمام باب كبير.
نظرا لأن البوابة احتاجت إلى شخص ما لإبقائها تعمل ، لم يكن أمام اللثعبان الصغير خيار سوى انتظار وصول رن قبل أن يتمكن من المغادرة.
أنزلت قوسها وسارت بجانبه ، بحثت أماندا في الأبواب
“تمام.”
كان ارتفاع الباب حوالي ثمانية أمتار ويبدو أنه مصنوع من سبيكة معدنية ثقيلة.
“نحن هنا.”
كانت هناك منحوتات على واجهة الباب تصور بعض الرموز الغريبة والرونية. بدوا عليها غريبة نوعا ما.
“مالك الشياطين“.
“هذا على الأرجح المكان الذي استراح فيه الشيطان المصنف من قبل الدوق.”
رفعه مرة أخرى ووضعه على الباب.
وصل صوت رن إلى آذان أماندا. وضع يده على الباب وأغلق عينيه ، ساد الصمت المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا لا نتحدث عن ذلك في الوقت الحالي ، لدينا شيء مهم نفعله اليوم.”
بدأ لون أبيض في الظهور من جسده ، مما جعل أماندا ترتجف.
“اسكت.”
“لقد أصبح أقوى“.
“موافق.”
كان هذا فكرتها الأولية لأنها شعرت بقوته.
لم تكن متأكدة تمامًا ، لكن بدا لها أن رين قد اخترقها.
مد يده ، ووضع الزهور برفق بجانب والدة براين وابتسم بلطف.
“مرة أخرى …”
لم يستغرق تكوين البوابة وقتًا طويلاً ، حوالي دقيقتين.
بام –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أصبح أقوى“.
في القاعة كانوا في الداخل ، أذهلت أماندا صوت دوي مرتفع ، بالإضافة إلى ارتجاف الباب ، من أفكارها.
ثم أدار رأسه ودخل البوابة واختفى.
كان الغبار المتصاعد من الأرض محجوبًا على مشهد أماندا.
أطلق سهمان من قوس أماندا ووقعوا شيطانين في الرأس ، مما أسفر عن مقتلهم على الفور.
عندما استعادت أماندا وعيها بما كان يحدث ، رأت رين يقف في نفس المكان الذي رأته سابقًا. هربت نفخة منخفضة من شفتيه بينما تجعدت حواجبه.
“لماذا لم تخبرني أن صديقك كان بهذه الوسامة؟“
“… إنه أصعب مما كنت أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على تحمل نظرة هيملوك ، أمسكه براين من كتفه وسحبه خارج الغرفة.
رفعه مرة أخرى ووضعه على الباب.
“موافق.”
عندما ضغط بيده على الباب ، أصبح اللون الأبيض المنبعث من جسده أكثر شراسة ، وصدى صدى آخر بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مهم بالطبع!”
انفجار-!
هذه المرة ، بدا أنه قد بذل المزيد من القوة حيث اهتزت القاعات بقوة أكبر ، مما أدى إلى فقدان أماندا للتوازن.
لم تكن متأكدة تمامًا ، لكن بدا لها أن رين قد اخترقها.
لحسن الحظ ، كانت سريعة في التعافي واستخدمت قوسها للحفاظ على توازنها.
خفض رأسه ونظر إلى ريان.
“كان ذلك وشيكا”.
————— ترجمة FLASH
خطرت في ذهنها فكرة سرية وهي تقف ببطء. عادت انتباهها إلى رين ، وشاهدت الباب يسقط ببطء نحو الأرض ، مما تسبب في ضوضاء عالية أخرى.
لم تكن متأكدة تمامًا ، لكن بدا لها أن رين قد اخترقها.
انفجار–
“موافق.”
“دعنا نذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أفهم ذلك ، لكن ما الذي يدعوك إلى مغازلة والدتي؟“
دون انتظار أماندا ، اندفع رن إلى الغرفة.
استدار ، تلاشت الابتسامة على وجه هيملوك ببطء.
تبعته أماندا من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أخيرا ستشفى.”
***
“… يبدو أنني أزعج شياء مهما.”
“لقد كونت صديقا. أنا سعيد من أجلك يا براين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإدراكًا لظروف براين ، لوحت والدة براين وداعًا له ولصديقه.
مستلقية على سرير أبيض نظيف ، سيدة في منتصف العمر تمسك بيد شاب كان ينظر إليها بابتسامة رقيقة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ضغط بيده على الباب ، أصبح اللون الأبيض المنبعث من جسده أكثر شراسة ، وصدى صدى آخر بصوت عالٍ.
“نعم أمي ، لقد كنت على ما يرام ، لذا لا داعي للقلق علي. كما ترون ، لقد تمكنت من تحمل فواتير المستشفى وقال الأطباء إنك لن تواجه مشكلة في التعافي من مرضك . “
“ما الذي تفعله هنا؟“
انحنى على ركبة واحدة على الأرض ، وجلب براين يدها نحو جبهته وهو يهمس.
كان الغبار المتصاعد من الأرض محجوبًا على مشهد أماندا.
“… أخيرا ستشفى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي“.
انتشرت ابتسامة على وجه المرأة وهي تسمع كلام ابنها.
“مالك الشياطين“.
“أنا سعيد حقًا لأنك سعيد.”
ثم أدار رأسه ودخل البوابة واختفى.
صليل–
استدار ، تلاشت الابتسامة على وجه هيملوك ببطء.
فجأة ، انفتحت أبواب الغرفة ودخل شخصية وسيم شيطاني الغرفة بينما كان الابن والأم يستمتعان بلحظة دافئة. حمل باقة من الزهور في يده اليمنى.
“أتمنى لكما يومًا سعيدًا في العمل. أتمنى أن يسير كل شيء على ما يرام.”
بمجرد دخوله الغرفة ، توقفت خطواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمام.”
“… يبدو أنني أزعج شياء مهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعود بمجرد عودة رين ، حسنًا؟“
هز براين من لحظته ، ورفع رأسه ونظر في اتجاه هيملوك.
“ماذا؟ ألم تقل لي أنه يمكنني الزيارة؟“
“ما الذي تفعله هنا؟“
“كيف هو الراتب؟“
“ماذا؟ ألم تقل لي أنه يمكنني الزيارة؟“
————— ترجمة FLASH
نزع معطفه البني الطويل ، وجلس على الأريكة مقابل براين ووالدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أفهم ذلك ، لكن ما الذي يدعوك إلى مغازلة والدتي؟“
“اه صحيح.”
“اه صحيح.”
متذكرًا شيئًا ما ، نزل من مقعده وانتقل إلى حيث كانت والدة بريان تستريح.
“أنا انتهيت.”
مد يده ، ووضع الزهور برفق بجانب والدة براين وابتسم بلطف.
بمجرد اختفاء شخصيته تمامًا ، التفت الثعبان الصغير للنظر إلى الآخرين.
“تشرفت بلقائك ، سيدتي ، أنا زميل براين. أتمنى ألا تمانع في وجودي.”
رفعه مرة أخرى ووضعه على الباب.
“يا إلهي“.
كان الغبار المتصاعد من الأرض محجوبًا على مشهد أماندا.
بابتسامة حلوة على وجهها ، التقطت والدة براين الزهور ووضعتها بجانبها.
بالتفت إلى براين ، أصبحت ابتسامتها أكثر حلاوة. تحدثت بنبرة إغاظة.
بالتفت إلى براين ، أصبحت ابتسامتها أكثر حلاوة. تحدثت بنبرة إغاظة.
بوضع أماندا ورين جانبًا ، كان الثلاثة الآخرون مشغولين بتدمير القلب.
“لماذا لم تخبرني أن صديقك كان بهذه الوسامة؟“
لم يستغرق تكوين البوابة وقتًا طويلاً ، حوالي دقيقتين.
“لماذا هذا مهم؟“
“لماذا هذا مهم؟“
“هذا مهم بالطبع!”
ربت على كتفه الثعبان الصغير من أفكاره ، واستدار لينظر إلى ريان.
احتجت على ربط ذراعيها معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطرت في ذهنها فكرة سرية وهي تقف ببطء. عادت انتباهها إلى رين ، وشاهدت الباب يسقط ببطء نحو الأرض ، مما تسبب في ضوضاء عالية أخرى.
“لم أتمكن من الخروج منذ فترة طويلة ، وأنا بحاجة إلى شيء لإمتاع عيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمام.”
“حسنًا ، يمكنك أن تنظر إلي طوال المدة التي تريدها سيدتي.”
“حسنا اذا.”
“اسكت.”
هذه المرة ، بدا أنه قد بذل المزيد من القوة حيث اهتزت القاعات بقوة أكبر ، مما أدى إلى فقدان أماندا للتوازن.
“براين ، لا تأخذ هذا مني.”
“أمي…”
تحول وجه براين بالمثل إلى جدية عند سماع هذه الكلمات.
بين التحديق في والدته وهيملوك ، أدار براين عينيه في هيملوك مرة أخرى قبل أن يقف ويقرر أن يودعها.
كانت تفعل ذلك فقط عندما وصلوا إلى وجهتهم.
“أعتقد أن الوقت قد حان لي للذهاب ، سأتصل بك لاحقًا يا أمي. في الوقت الحالي ، يبدو أنني سأحتاج إلى الذهاب إلى العمل.”
بين التحديق في والدته وهيملوك ، أدار براين عينيه في هيملوك مرة أخرى قبل أن يقف ويقرر أن يودعها.
“بالتأكيد شيء“.
صليل–
وإدراكًا لظروف براين ، لوحت والدة براين وداعًا له ولصديقه.
ربت على كتفه الثعبان الصغير من أفكاره ، واستدار لينظر إلى ريان.
“أتمنى لكما يومًا سعيدًا في العمل. أتمنى أن يسير كل شيء على ما يرام.”
“لكنني لم أكن“.
“شكرًا لك سيدتي ، كلماتك تشجعني حقًا على العمل ها“
“رايان ، بما أنك الأضعف ، ستدخل أولاً ، وسيتبعه الآخرون بعده ، هل فهمت؟“
“اسكت.”
انتشرت ابتسامة عبر فم اللثعبان الصغير عندما شعر بقلق ريان.
“يا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “براين ، لا تأخذ هذا مني.”
غير قادر على تحمل نظرة هيملوك ، أمسكه براين من كتفه وسحبه خارج الغرفة.
أنزلت قوسها وسارت بجانبه ، بحثت أماندا في الأبواب
صليل–
… ومعرفة كيف كان يشعر بالضبط في الوقت الحالي ، فهمت أماندا بوضوح أن لدى رين بعض الأفكار حول احتمال ترك الآخرين وراءهم والذهاب بمفرده إلى مكان ما.
يغلق الباب خلفه ، براين حدق في هيملوك.
نظر هيملوك إلى براين وهز رأسه. عرف هيملوك أنه يمكنه الاعتماد على براين للمشاركة طالما كان الأجر جيدًا.
“ماذا تظن نفسك فاعلا؟“
“زيارة والدة الصديق؟“
“زيارة والدة الصديق؟“
نظر إليه من الخلف كان أنجليكا والآخرون باستثناء رين وأماندا وكيفين وميليسا وإيما.
“لا ، أفهم ذلك ، لكن ما الذي يدعوك إلى مغازلة والدتي؟“
كان هذا فكرتها الأولية لأنها شعرت بقوته.
“لكنني لم أكن“.
متذكرًا شيئًا ما ، نزل من مقعده وانتقل إلى حيث كانت والدة بريان تستريح.
“هو ، أنت لا تسمي ذلك يمزح؟“
“أنتم يا رفاق أدخلوا أولاً ، سأقوم بإيقاف البوابة في الوقت الحالي.”
“في الواقع ، كنت أقوم بالتواصل الاجتماعي فقط. شيء لا يبدو أنك قادر على القيام به.”
“بالتأكيد شيء“.
استدار ، تلاشت الابتسامة على وجه هيملوك ببطء.
كانت هناك منحوتات على واجهة الباب تصور بعض الرموز الغريبة والرونية. بدوا عليها غريبة نوعا ما.
“دعونا لا نتحدث عن ذلك في الوقت الحالي ، لدينا شيء مهم نفعله اليوم.”
تحول وجه براين بالمثل إلى جدية عند سماع هذه الكلمات.
بالتفت إلى براين ، أصبحت ابتسامتها أكثر حلاوة. تحدثت بنبرة إغاظة.
“كيف هو الراتب؟“
يغلق الباب خلفه ، براين حدق في هيملوك.
“ممتاز.”
ربت على كتفه الثعبان الصغير من أفكاره ، واستدار لينظر إلى ريان.
“موافق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أفهم ذلك ، لكن ما الذي يدعوك إلى مغازلة والدتي؟“
“أنا أعرف.”
الفصل 599: إنه قادم [3]
نظر هيملوك إلى براين وهز رأسه. عرف هيملوك أنه يمكنه الاعتماد على براين للمشاركة طالما كان الأجر جيدًا.
“هذا على الأرجح المكان الذي استراح فيه الشيطان المصنف من قبل الدوق.”
لقد كان هكذا
كان الغبار المتصاعد من الأرض محجوبًا على مشهد أماندا.
“أوه ، صحيح ، لقد نسيت تقريبًا. من المفترض أن تكون مهمة سرية ، لذا يجب استخدام اسم مستعار.”
بين التحديق في والدته وهيملوك ، أدار براين عينيه في هيملوك مرة أخرى قبل أن يقف ويقرر أن يودعها.
“إيه؟ هذا يبدو مزعجًا.”
بالتفت إلى براين ، أصبحت ابتسامتها أكثر حلاوة. تحدثت بنبرة إغاظة.
“إنها أوامر“.
بينما كان رأسه يستدير وينظر في اتجاهه ، نظر رايان إلى اللثعبان الصغير وغمغم بهدوء.
“حسنا اذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
مع هز كتفيه ، فكر بريان للحظة قبل أن يغمغم في نفسه.
بينما كان رأسه يستدير وينظر في اتجاهه ، نظر رايان إلى اللثعبان الصغير وغمغم بهدوء.
“اسم مستعار … ما الذي يجب أن أستخدمه؟“
رفعه مرة أخرى ووضعه على الباب.
سأل وهو يدير رأسه لمواجهة اتجاه هيملوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (22) قَالَ رَجُلَانِ مِنَ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمَا ٱدۡخُلُواْ عَلَيۡهِمُ ٱلۡبَابَ فَإِذَا دَخَلۡتُمُوهُ فَإِنَّكُمۡ غَٰلِبُونَۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَتَوَكَّلُوٓاْ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (23) سورة المائدة الاية (23)
“هل فكرت في شيء؟“
“لم أتمكن من الخروج منذ فترة طويلة ، وأنا بحاجة إلى شيء لإمتاع عيني.”
“أملك.”
“هذا على الأرجح المكان الذي استراح فيه الشيطان المصنف من قبل الدوق.”
“أوه؟ ما هذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فكرت في شيء؟“
أدار رأسه في وجه الدماغ ، ابتسم هيملوك قبل أن يتمتم.
“دعنا نذهب.”
“مالك الشياطين“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القاعة كانوا في الداخل ، أذهلت أماندا صوت دوي مرتفع ، بالإضافة إلى ارتجاف الباب ، من أفكارها.
***
“بالتأكيد شيء“.
“الثعبان الصغير!” “الثعبان الصغير!” “الثعبان الصغير!”
متذكرًا شيئًا ما ، نزل من مقعده وانتقل إلى حيث كانت والدة بريان تستريح.
“هاه؟ آه!”
“هذا على الأرجح المكان الذي استراح فيه الشيطان المصنف من قبل الدوق.”
ربت على كتفه الثعبان الصغير من أفكاره ، واستدار لينظر إلى ريان.
بدأ لون أبيض في الظهور من جسده ، مما جعل أماندا ترتجف.
“هل أنت بخير؟“
أومأ رايان برأسه ، وشعر أخيرًا بالارتياح قليلاً.
سأل. كانت هناك تلميحات ملحوظة من القلق في صوته وهو ينظر إليه.
كان هذا فكرتها الأولية لأنها شعرت بقوته.
مع ملاحظة هذا ، ابتسم اللثعبان الصغير.
“أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها أوامر“.
عندما أدار رأسه لينظر إلى الآخرين ، ضغط بيده على الحائط وبدأت المانا في الهواء في الالتفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ضغط بيده على الباب ، أصبح اللون الأبيض المنبعث من جسده أكثر شراسة ، وصدى صدى آخر بصوت عالٍ.
“أنا انتهيت.”
“حسنا اذا.”
شاهد الهواء بدأ يدور مع مانا بينما بدأت البوابة المجاورة له في التنشيط.
———-—-
أصبحت المانا في الهواء أكثر سمكًا مع مرور كل ثانية. بدأ ببطء يصبح أكثر صعوبة على اللثعبان الصغير للتنفس.
“هو ، أنت لا تسمي ذلك يمزح؟“
لم يستغرق تكوين البوابة وقتًا طويلاً ، حوالي دقيقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القاعة كانوا في الداخل ، أذهلت أماندا صوت دوي مرتفع ، بالإضافة إلى ارتجاف الباب ، من أفكارها.
بمشاهدة شكل البوابة بالكامل ، استدار اللثعبان الصغير ليحدق في المسافة.
“هو ، أنت لا تسمي ذلك يمزح؟“
“لم يعد بعد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت نظرة معقدة على وجهها.
بينما كان قلقًا ، عرف الثعبان الصغير أن رين كان فردًا قادرًا ، لذلك ، تحول لمواجهة ريان والآخرين ، بدأ في التحدث.
“أنتم يا رفاق أدخلوا أولاً ، سأقوم بإيقاف البوابة في الوقت الحالي.”
“لقد كونت صديقا. أنا سعيد من أجلك يا براين.”
نظرا لأن البوابة احتاجت إلى شخص ما لإبقائها تعمل ، لم يكن أمام اللثعبان الصغير خيار سوى انتظار وصول رن قبل أن يتمكن من المغادرة.
“كيف هو الراتب؟“
خفض رأسه ونظر إلى ريان.
عندما استعادت أماندا وعيها بما كان يحدث ، رأت رين يقف في نفس المكان الذي رأته سابقًا. هربت نفخة منخفضة من شفتيه بينما تجعدت حواجبه.
“رايان ، بما أنك الأضعف ، ستدخل أولاً ، وسيتبعه الآخرون بعده ، هل فهمت؟“
“اسكت.”
“تمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ما زالت تمنع نفسها من الكلام في الوقت الحالي.
على الرغم من تردده ، أومأ رايان برأسه وشرع في التوجه إلى البوابة.
وصل صوت رن إلى آذان أماندا. وضع يده على الباب وأغلق عينيه ، ساد الصمت المحيط.
نظر إليه من الخلف كان أنجليكا والآخرون باستثناء رين وأماندا وكيفين وميليسا وإيما.
بوضع أماندا ورين جانبًا ، كان الثلاثة الآخرون مشغولين بتدمير القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا لا نتحدث عن ذلك في الوقت الحالي ، لدينا شيء مهم نفعله اليوم.”
“ثعبان صغير.”
“شكرًا لك سيدتي ، كلماتك تشجعني حقًا على العمل ها“
مرة أخرى ، كان صوت ريان يزعج اللثعبان الصغير من أفكاره.
“أنا انتهيت.”
بينما كان رأسه يستدير وينظر في اتجاهه ، نظر رايان إلى اللثعبان الصغير وغمغم بهدوء.
استدار ، تلاشت الابتسامة على وجه هيملوك ببطء.
“… لا تمكث طويلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القاعة كانوا في الداخل ، أذهلت أماندا صوت دوي مرتفع ، بالإضافة إلى ارتجاف الباب ، من أفكارها.
“لا تقلق.”
انتشرت ابتسامة عبر فم اللثعبان الصغير عندما شعر بقلق ريان.
هز براين من لحظته ، ورفع رأسه ونظر في اتجاه هيملوك.
“سأعود بمجرد عودة رين ، حسنًا؟“
“اسكت.”
“تمام.”
“هل أنت بخير؟“
أومأ رايان برأسه ، وشعر أخيرًا بالارتياح قليلاً.
دون انتظار أماندا ، اندفع رن إلى الغرفة.
ثم أدار رأسه ودخل البوابة واختفى.
“أنا انتهيت.”
بمجرد اختفاء شخصيته تمامًا ، التفت الثعبان الصغير للنظر إلى الآخرين.
“هل أنت بخير؟“
“حسنًا ، التالي“.
مستلقية على سرير أبيض نظيف ، سيدة في منتصف العمر تمسك بيد شاب كان ينظر إليها بابتسامة رقيقة على وجهه.
“لماذا لم تخبرني أن صديقك كان بهذه الوسامة؟“
“دعنا نذهب.”
———-—-
“تشرفت بلقائك ، سيدتي ، أنا زميل براين. أتمنى ألا تمانع في وجودي.”
لم تكن متأكدة تمامًا ، لكن بدا لها أن رين قد اخترقها.
اية (22) قَالَ رَجُلَانِ مِنَ ٱلَّذِينَ يَخَافُونَ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِمَا ٱدۡخُلُواْ عَلَيۡهِمُ ٱلۡبَابَ فَإِذَا دَخَلۡتُمُوهُ فَإِنَّكُمۡ غَٰلِبُونَۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَتَوَكَّلُوٓاْ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (23) سورة المائدة الاية (23)
“أعتقد أن الوقت قد حان لي للذهاب ، سأتصل بك لاحقًا يا أمي. في الوقت الحالي ، يبدو أنني سأحتاج إلى الذهاب إلى العمل.”
“أوه ، صحيح ، لقد نسيت تقريبًا. من المفترض أن تكون مهمة سرية ، لذا يجب استخدام اسم مستعار.”
رفعه مرة أخرى ووضعه على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع الباب حوالي ثمانية أمتار ويبدو أنه مصنوع من سبيكة معدنية ثقيلة.
“أمي…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات