إنه قادم [4]
الفصل 600: إنه قادم [4]
لقد عرف للتو.
صليل!
“ليس بسبب ذلك … إنه ليس كذلك حقًا.”
دوى صوت معدني باهت في جميع أنحاء الهواء.
في النهاية ، لم تعد قادرة على كبح جماح نفسها ، فجرت أفكارها.
ضغط كيفن على أسنانه وأرجح سيفه بكل ما لديه وهو يضرب اللب الأبيض أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قليلا أكثر…”
على الرغم من أن عقله كان في حالة من الفوضى في الوقت الحالي ، إلا أنه استمر في الضرب بكل ما لديه لأنه أدرك أن الوضع كان خطيرًا.
عند وضع إحدى الوسائد بدقة على الأريكة ، قامت أماندا بإمالة رأسها قليلاً قبل تعديلها بشكل صحيح. فقط بعد أن شعرت بالرضا عن الوضعية شعرت أن يدها تتوقف عن الارتعاش.
“الأشياء لا معنى لها. لماذا رن هو الوحيد الذي يتذكر ذكرياته عن كل تراجع وأنا لا أفعل ذلك؟
مع اصطدام مدوي ، سقط الباب عموديًا نحو الأرض وظهرت غرفة كبيرة في رؤية أماندا.
صليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (23) قَالُواْ يَٰمُوسَىٰٓ إِنَّا لَن نَّدۡخُلَهَآ أَبَدٗا مَّا دَامُواْ فِيهَا فَٱذۡهَبۡ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَٰتِلَآ إِنَّا هَٰهُنَا قَٰعِدُونَ (24) سورة المائدة الاية (24)
ضرب القلب الأبيض بسيفه مرة أخرى.
لم تكن شيئًا يمكن التخلص منه كما يرغب المرء.
هناك بالتأكيد شيء ما أفتقده ، وأشعر أنني سأحصل على إجابتي مباشرة بعد تدمير هذا النواة وإنهاء المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الدرج وإخراج ما بدا أنه حلقة ، أجاب بهدوء.
صليل!
مع كل ثانية تمر ، أصبح الشعور بالهلاك الذي يبتلع جسده أكثر حدة ، مما دفعه إلى الهجوم بقوة أكبر.
كان لدى كيفن فكرة أن المزامنة التالية ستجعل الأمور أكثر وضوحًا بالنسبة له ، على الرغم من أنها كانت مجرد شعور داخلي في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ذلك ضوضاء محطمة للزجاج ، مما أذهل كيفن من أفكاره.
لقد عرف للتو.
ضرب القلب الأبيض بسيفه مرة أخرى.
“دعني أساعد.”
“ليس لذلك!”
بجانبه ، أخرجت إيما سيوفها القصيرة وبدأت بالمثل في اختراق الجرم السماوي الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها …”
صليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط ظهرها على الحائط ، وبدأ جسدها يرتجف فجأة. بدأت زاوية عيون أماندا تتدفق وهي تنزلق على الحائط.
عند اصطدامه بالنواة البيضاء ، كان الصوت المنبعث منه أكثر هشاشة من صوته حيث رن في الهواء لفترة أطول من الوقت.
تمتمت في إحراج قبل أن تعود إلى كيفن وتختزل في النواة البيضاء بكلماتها القصيرة.
“ضعي المزيد من القوة فيه“. “
“من الأفضل أن أغادر. أنا آخذ الكثير من وقتك.”
غمغم كيفن أثناء إلقاء نظرة على إيما التي تراجعت بضع خطوات إلى الوراء نتيجة الارتداد من الهجوم الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟“
“… إنها أصعب بكثير مما كنت أتوقع.”
‘… انه قادم.
تمتمت في إحراج قبل أن تعود إلى كيفن وتختزل في النواة البيضاء بكلماتها القصيرة.
ضغط كيفن على أسنانه وأرجح سيفه بكل ما لديه وهو يضرب اللب الأبيض أمامه.
كرا … الكراك.
لسوء الحظ ، كان الإحساس قصير الأجل فقط. بعد أن أدركت أماندا تمامًا أنهم تعرضوا لضغوط من أجل الوقت ، تراجعت بهدوء.
بينما استمر الاثنان في مهاجمة القلب ، لم يمض وقت طويل قبل أن تتشكل شقوق وشقوق مصغرة حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة للبحث بعد الآن.”
“نحن على وشك الانتهاء.”
“أين هي؟“
أضاءت عينا إيما عندما رأت شقوقًا تظهر في القلب. كان الاثنان قد قضيا فيه أكثر من عشر دقائق ، وبالتالي كانت متحمسة حقًا.
سأل أماندا ، في حيرة من أفعاله. منذ أن وجد مساحة الأبعاد ، ألا يجب أن يغادر؟
كان اللب أو أي شيء متينًا للغاية. أكثر مما توقعوه في الأصل.
“نعم ، نحن على وشك الانتهاء.”
ظهرت كل مشاعر أماندا في هذه اللحظة وهي تحدق في رين الذي كان يقف أمامها.
أومأ كيفن برأسه ، واستمر في القطع بكل قوته. لم يفقد التركيز مرة واحدة.
“… إنه خافت ، لكن يمكنني أن أشعر به. لقد بدأ يلتهمني ببطء. لا أعرف كم من الوقت بقي لي ، لكن … سأقول بضع سنوات في أحسن الأحوال.”
مع كل ثانية تمر ، أصبح الشعور بالهلاك الذي يبتلع جسده أكثر حدة ، مما دفعه إلى الهجوم بقوة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت أماندا بهدوء بينما كانت تنظر إلى رين.
عملت الشقوق الموجودة في القلب فقط على جعله يريد مهاجمته بسرعة أكبر.
“أنا…”
با … رطم! با … رطم!
عندما اقتربت من رين ، لم تتردد في اتخاذ إجراء. أدارت جسده ، وضغطت شفتيها عليه وقاطعته في منتصف الجملة.
ترافق صوت دقات قلبه مع صوت تحطم سيفه باللب.
كان قد خطط في الأصل لمغادرة اليمين مثل رن يسار ، ولكن بعد أن أدرك أن النواة لا تزال سليمة ، أخذ على عاتقه إنهاء المهمة التي كلف بها.
يمكنه أن يشعر بها ويسمعها داخل عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فكرت في الأمر ، فإن وجودي يبلغ حقًا أربع سنوات فقط … ليختفي“
مع كل ثانية تمر ، تسارعت سرعة قلبه وزاد القلق الذي شعر به كيفن.
“ليس هنا أيضًا؟“
‘… انه قادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ذلك ضوضاء محطمة للزجاج ، مما أذهل كيفن من أفكاره.
كان ذلك لأنه كان يعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟“
كان يعلم أن الموت نفسه قادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟“
ما لم يفعل شيئًا حتى النخاع الآن ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظره هو الموت المؤكد في المستقبل.
أغلقت أماندا فمها على الفور عند فورة غضبه. اشتد الألم في صدرها فقط.
كرا .. الكراك!
“ضعي المزيد من القوة فيه“. “
بدأ المزيد والمزيد من الشقوق في القلب بينما استمر هو وإيما في الاختراق في القلب ، وأصبح تنفسهما أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟“
“نحن على وشك الانتهاء.”
في النهاية ، لم تعد قادرة على كبح جماح نفسها ، فجرت أفكارها.
“فقط قليلا أكثر…”
“ضعي المزيد من القوة فيه“. “
كسر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت أماندا ناعمًا ولكنه قوي في نفس الوقت.
في وقت قصير ، بدأت أجزاء من اللب في السقوط على الجانب حيث انقسام اللب ببطء. كان المشهد يذكرنا بشكل غريب بزهرة أزهار. كان مشهد جميل للمشاهدة.
نظرت إليه من الخلف ، ولم تقل أماندا أي شيء وتطلعت إلى مكان آخر. كانت تخطط لمساعدته في البحث عن مسافات الأبعاد.
أضاءت أعين كل الحاضرين على المنظر ، وخاصة كيفن الذي استدار لمواجهة إيما وأمر.
وصلت يد أمانة إلى قمة مفاجئة. غرق قلبها عندما سمعت صوته رغم رقة شديدة.
“إيما ، استمر في فعل ما تفعله ، أنا على وشك فتح البوابة.”
بدأ رن فورًا في البحث من خلال المكتب بعد دخوله الغرفة.
رفعت يده في الهواء ، واندلعت صبغة حمراء من جسده ، اجتاح الغرفة.
“إذا كان هناك شيء واحد تعلمته مما حدث لوالدي هو أن أي شيء يمكن أن يحدث عندما لا تتوقعه على الأقل. بعد كل ما مررت به وكل الأوقات التي كادت أن تموت فيها أو تذهب إلى مكان خطير ، هل تعتقد بجدية أنني لن أعرف مخاطر الإعجاب بشخص مثلك؟ “
“… الحمد لله أنني تذكرت جوهر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟“
كان قد خطط في الأصل لمغادرة اليمين مثل رن يسار ، ولكن بعد أن أدرك أن النواة لا تزال سليمة ، أخذ على عاتقه إنهاء المهمة التي كلف بها.
صليل!
بعد كل شيء ، كان تأجيل ملك الشياطين لسنة إضافية هدفًا بالغ الأهمية.
الفصل 600: إنه قادم [4]
يتحطم!
على الرغم من أن عقله كان في حالة من الفوضى في الوقت الحالي ، إلا أنه استمر في الضرب بكل ما لديه لأنه أدرك أن الوضع كان خطيرًا.
تبع ذلك ضوضاء محطمة للزجاج ، مما أذهل كيفن من أفكاره.
بعد ذلك ، ألقى نظرة على أماندا من زاوية عينيه ، وخفف وجهه قليلاً قبل أن يتذمر.
سرعان ما تشكلت ابتسامة على وجهه.
أومأ رن برأسه بينما كان يمسح الخاتم في يده بسرعة. بمجرد أن كان واثقًا من أنها بالفعل JIn ، وقف ونظر في الأدراج الأخرى.
‘فعلت ذلك.’
سأل أماندا ، في حيرة من أفعاله. منذ أن وجد مساحة الأبعاد ، ألا يجب أن يغادر؟
كان ذلك لأنه كان يعلم.
كان يعلم أن اللب قد تحطم أخيرًا.
ارتجفت شفتاها.
***
“ماذا تقول؟“
انفجار-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
مع اصطدام مدوي ، سقط الباب عموديًا نحو الأرض وظهرت غرفة كبيرة في رؤية أماندا.
شعرت أماندا بتركيبة هشة من المشاعر تتخلل جسدها بينما تلمس شفتيها جسدها. كان من الصعب وصف ذلك ، ولكن بالنسبة لها ، شعرت كما لو أن مليون مشاعر مختلفة تنفجر في وقت واحد.
بعد رن من الخلف ، دخلت أماندا الغرفة.
نظرت إليه من الخلف ، ولم تقل أماندا أي شيء وتطلعت إلى مكان آخر. كانت تخطط لمساعدته في البحث عن مسافات الأبعاد.
كانت الغرفة بحجم ملعب تنس ، ولم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا. كان في الغرفة عدد من الزخارف ، منها مكتب كبير ، بالإضافة إلى عدد من أرفف الكتب ، وعدة تماثيل.
“دعني أساعد.”
لم تثير الزخارف نفسها أي مشاعر قوية في أماندا ، ولكن عندما لاحظت جدران الغرفة السوداء والثريا الذهبية التي تتدلى من سقف الغرفة وتضيء المكان بهدوء ، بدأت تشعر بإحساس مخيف ، بل ومخيف يلفها.
“هل أنت متأكد من أنها الأفضل؟“
لم تشعر بالراحة بشكل خاص في الغرفة.
ما لم يفعل شيئًا حتى النخاع الآن ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظره هو الموت المؤكد في المستقبل.
“أين هي؟“
————— ترجمة FLASH
بدأ رن فورًا في البحث من خلال المكتب بعد دخوله الغرفة.
“… من الأفضل أن تتخلى عني.”
نظرت إليه من الخلف ، ولم تقل أماندا أي شيء وتطلعت إلى مكان آخر. كانت تخطط لمساعدته في البحث عن مسافات الأبعاد.
أومأ كيفن برأسه ، واستمر في القطع بكل قوته. لم يفقد التركيز مرة واحدة.
كانت أربع أيدي أفضل من اثنتين.
شعرت أماندا بتركيبة هشة من المشاعر تتخلل جسدها بينما تلمس شفتيها جسدها. كان من الصعب وصف ذلك ، ولكن بالنسبة لها ، شعرت كما لو أن مليون مشاعر مختلفة تنفجر في وقت واحد.
صليل-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تثير الزخارف نفسها أي مشاعر قوية في أماندا ، ولكن عندما لاحظت جدران الغرفة السوداء والثريا الذهبية التي تتدلى من سقف الغرفة وتضيء المكان بهدوء ، بدأت تشعر بإحساس مخيف ، بل ومخيف يلفها.
عند فتح أحد الأدراج ، نظرت أماندا بعناية إلى ما بداخلها. التقطت شيئًا يشبه الجمجمة إلى حد كبير ، ثم أعدته بعناية وأغلقت الدرج للخلف.
أضاءت عينا إيما عندما رأت شقوقًا تظهر في القلب. كان الاثنان قد قضيا فيه أكثر من عشر دقائق ، وبالتالي كانت متحمسة حقًا.
أخذت منديلًا من مساحتها البعدية ، نظفت يديها قبل أن تلتفت لتنظر إلى رين.
“أين هي؟“
“مساحة الأبعاد الخاصة بك على شكل سوار ، أليس كذلك؟“
بعد أن تركت الصعداء ، نظرت وراءها لترى ما كان على رين أن يفعله.
“نعم.”
“لا ينبغي أن تكون مفاجأة. ه .. هو أنا الحقيقي. أنا مجرد نتيجة ثانوية لرغبته في إنهاء الحلقة وقتل ملك الشياطين … أنا … لا .. لست شخصًا كان من المفترض أن يوجد في المقام الأول “.
رد رين بينما كان ينظر من خلال أحد أدراج المكتب. كانت بشرته حزينة وخطيرة للغاية. كان مظهر الإلحاح في عينيه واضحًا لأماندا لتراه ، مما أدى إلى تبديد أي أفكار لإثارة الموضوع في الوقت الحالي.
شعرت أماندا بتركيبة هشة من المشاعر تتخلل جسدها بينما تلمس شفتيها جسدها. كان من الصعب وصف ذلك ، ولكن بالنسبة لها ، شعرت كما لو أن مليون مشاعر مختلفة تنفجر في وقت واحد.
“… إنه سوار أسود يمكن أن يلف بسهولة مثل الأساور الجلدية. في الواقع ، إنه مصنوع ليبدو كسوار جلدي. كما أنه ليس بهذا السُمك ، بعرض مسطرة صغيرة.”
غمغم كيفن أثناء إلقاء نظرة على إيما التي تراجعت بضع خطوات إلى الوراء نتيجة الارتداد من الهجوم الأول.
“أرى.”
بدأ المزيد والمزيد من الشقوق في القلب بينما استمر هو وإيما في الاختراق في القلب ، وأصبح تنفسهما أسرع.
ألقت نظرة فاحصة على الغرفة ، أومأت أماندا إلى نفسها وهي تبحث عن أي شيء يطابق وصف رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة للبحث بعد الآن.”
بحثت في الأدراج والكتب والسجاد والأرائك وأي منطقة كانت تعتقد أنها ممكنة ، ولكن مع استمرارها في البحث ، شعرت بخيبة أمل من النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن الموت نفسه قادم.
“ليس هنا أيضًا؟“
تمتمت في إحراج قبل أن تعود إلى كيفن وتختزل في النواة البيضاء بكلماتها القصيرة.
عند وضع إحدى الوسائد بدقة على الأريكة ، قامت أماندا بإمالة رأسها قليلاً قبل تعديلها بشكل صحيح. فقط بعد أن شعرت بالرضا عن الوضعية شعرت أن يدها تتوقف عن الارتعاش.
“إيما ، استمر في فعل ما تفعله ، أنا على وشك فتح البوابة.”
“تفو“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر جسدها في الارتجاف وهي تقبض على صدرها ، وبدأت الدموع تنهمر على جانب خديها.
بعد أن تركت الصعداء ، نظرت وراءها لترى ما كان على رين أن يفعله.
صليل!
“أعتقد أنني وجدتهم.”
“م..لماذا سارت الأمور على هذا النحو؟“
وفي اللحظة التي استدارت فيها ، رأت رين يزيل ما بدا أنه زوج من الحلقات السوداء الصغيرة.
صليل!
عند النقر عليهم ، فتحت عيون رين قليلاً.
سأل أماندا ، في حيرة من أفعاله. منذ أن وجد مساحة الأبعاد ، ألا يجب أن يغادر؟
“هذا يجب أن يكون جين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى كيفن فكرة أن المزامنة التالية ستجعل الأمور أكثر وضوحًا بالنسبة له ، على الرغم من أنها كانت مجرد شعور داخلي في الوقت الحالي.
تمتم بصوت عالٍ ، مما دفع أماندا للتخلي عن كل ما كانت تفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها …”
“ليست هناك حاجة للبحث بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رن بينما أصبح صوته باردًا. عانت أماندا من ألم حاد مفاجئ في صدرها نتيجة التغير المفاجئ في نبرة صوتها.
سألته وهو يصعد إلى رين.
مع كل ثانية تمر ، أصبح الشعور بالهلاك الذي يبتلع جسده أكثر حدة ، مما دفعه إلى الهجوم بقوة أكبر.
“هل أنت متأكد من أنها الأفضل؟“
خرج صوت ناعم من شفتي أماندا وهي تحدق في رين وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.
“نعم.”
ألقت نظرة فاحصة على الغرفة ، أومأت أماندا إلى نفسها وهي تبحث عن أي شيء يطابق وصف رين.
أومأ رن برأسه بينما كان يمسح الخاتم في يده بسرعة. بمجرد أن كان واثقًا من أنها بالفعل JIn ، وقف ونظر في الأدراج الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، نحن على وشك الانتهاء.”
“ماذا تفعل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحدثت كثيرا.”
سأل أماندا ، في حيرة من أفعاله. منذ أن وجد مساحة الأبعاد ، ألا يجب أن يغادر؟
“من الأفضل أن أغادر. أنا آخذ الكثير من وقتك.”
“ما زلت أبحث عن ملكي. لم يكن مع الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني وجدتهم.”
“حسنا.”
‘… انه قادم.
أخيرًا ، بعد فهم ما كان يفعله رين ، غلف الصمت المحيط حيث لم يتحدث أي منهما.
“ضعي المزيد من القوة فيه“. “
كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صوت رين وهو ينزلق على أدراج المكتب. ظهرت نظرة معقدة على وجه أماندا عندما ألقت نظرة عليه.
عند النقر عليهم ، فتحت عيون رين قليلاً.
في النهاية ، لم تعد قادرة على كبح جماح نفسها ، فجرت أفكارها.
“… إذا لم يتبق لديك سوى عامين للعيش ، إذن … يمنحني هذا سببا إضافيا للبقاء معك—”
“هل تخطط للمغادرة مرة أخرى بعد عودتنا مباشرة؟“
بعد كل شيء ، كان تأجيل ملك الشياطين لسنة إضافية هدفًا بالغ الأهمية.
“…”
كان اللب أو أي شيء متينًا للغاية. أكثر مما توقعوه في الأصل.
تجمدت يد رين لثانية قصيرة. وجهه ، الذي كان خاليًا من التعبيرات سابقًا.
ضغط كيفن على أسنانه وأرجح سيفه بكل ما لديه وهو يضرب اللب الأبيض أمامه.
فتح الدرج وإخراج ما بدا أنه حلقة ، أجاب بهدوء.
وفي اللحظة التي استدارت فيها ، رأت رين يزيل ما بدا أنه زوج من الحلقات السوداء الصغيرة.
“ما الذي جعلك تعتقد أنني سأرحل؟“
مع كل ثانية تمر ، أصبح الشعور بالهلاك الذي يبتلع جسده أكثر حدة ، مما دفعه إلى الهجوم بقوة أكبر.
“مجرد حدس.”
سرعان ما تشكلت ابتسامة على وجهه.
“أوه.”
كرا .. الكراك!
أومأ رن برأسه شارد الذهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة للبحث بعد الآن.”
حدقت عيون أماندا في رده الفاتر. على الرغم من أنها أرادت أن تقول شيئًا ، مع ملاحظة تعبير رين ، قررت عدم قول أي شيء وبدأت في مساعدته في النظر من خلال المكتب.
“… إنه خافت ، لكن يمكنني أن أشعر به. لقد بدأ يلتهمني ببطء. لا أعرف كم من الوقت بقي لي ، لكن … سأقول بضع سنوات في أحسن الأحوال.”
كان بإمكانها أن ترى بوضوح من تعابيره أن هناك شيئًا ما يقلقه. ومع ذلك ، فقد فهمت أيضًا أن الأولوية الآن هي البحث عن أغراضه.
في هذه اللحظة ، شعرت كما لو أن العالم من حولها ينهار. لم يهتز جسدها حتى … كانت تحدق في رين ، كانت في حالة شلل تام ، غير قادرة على فهم كلماته.
بينما كانت أماندا تسير بجانبه وساعدته على النظر من خلال العناصر ، ورفع رأسه قليلاً وتلبية عينيها ، خفض رأسه مرة أخرى وواصل شفتيه.
سرعان ما تشكلت ابتسامة على وجهه.
بينما كان يبحث في العناصر ، همس بشيء بهدوء.
بينما استمر الاثنان في مهاجمة القلب ، لم يمض وقت طويل قبل أن تتشكل شقوق وشقوق مصغرة حوله.
“… من الأفضل أن تتخلى عني.”
“نحن على وشك الانتهاء.”
“إيه؟“
أومأ كيفن برأسه ، واستمر في القطع بكل قوته. لم يفقد التركيز مرة واحدة.
وصلت يد أمانة إلى قمة مفاجئة. غرق قلبها عندما سمعت صوته رغم رقة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟“
بالتراجع ، شعرت أماندا أن جسدها أصبح باردًا. رغم ذلك حافظت على هدوئها.
با … رطم! با … رطم!
“ماذا تقول؟“
“م..لماذا سارت الأمور على هذا النحو؟“
“أعتقد أنني أوضحت نفسي في المرة الأولى؟“
صليل!
قال رن بينما أصبح صوته باردًا. عانت أماندا من ألم حاد مفاجئ في صدرها نتيجة التغير المفاجئ في نبرة صوتها.
بينما كانت أماندا تسير بجانبه وساعدته على النظر من خلال العناصر ، ورفع رأسه قليلاً وتلبية عينيها ، خفض رأسه مرة أخرى وواصل شفتيه.
“… هل هذا بسبب الذكريات؟ هل تخشى أنني لن أفعل …”
‘… انه قادم.
“ليس لذلك!”
“لقد رأيت الشكل الذي بداخل ذكرياتي ، أليس كذلك؟“
قطع رن أماندا بصوت عالٍ.
ما لم يفعل شيئًا حتى النخاع الآن ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظره هو الموت المؤكد في المستقبل.
أغلقت أماندا فمها على الفور عند فورة غضبه. اشتد الألم في صدرها فقط.
بمجرد أن غادرت الغرفة ، استدارت في الزاوية ، توقفت قدميها.
“ها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، نحن على وشك الانتهاء.”
مع الضغط على كلتا يديه على المكتب ، خفض رين رأسه وهمس.
كان ذلك لأنه كان يعلم.
“ليس بسبب ذلك … إنه ليس كذلك حقًا.”
بعد أن تركت الصعداء ، نظرت وراءها لترى ما كان على رين أن يفعله.
عند تحريك عنصرين ، انهار تعبير رين قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الدرج وإخراج ما بدا أنه حلقة ، أجاب بهدوء.
بعد ذلك ، ألقى نظرة على أماندا من زاوية عينيه ، وخفف وجهه قليلاً قبل أن يتذمر.
بينما كانت أماندا تسير بجانبه وساعدته على النظر من خلال العناصر ، ورفع رأسه قليلاً وتلبية عينيها ، خفض رأسه مرة أخرى وواصل شفتيه.
“السبب الذي يجعلني أقول لك أن تتخلى عني هو أنه لم يبق لي وقت طويل لأعيشه.”
بعد أن تركت الصعداء ، نظرت وراءها لترى ما كان على رين أن يفعله.
“… آه؟ “
بدأ رن فورًا في البحث من خلال المكتب بعد دخوله الغرفة.
خرج صوت ناعم من شفتي أماندا وهي تحدق في رين وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحثت في الأدراج والكتب والسجاد والأرائك وأي منطقة كانت تعتقد أنها ممكنة ، ولكن مع استمرارها في البحث ، شعرت بخيبة أمل من النتيجة.
في هذه اللحظة ، شعرت كما لو أن العالم من حولها ينهار. لم يهتز جسدها حتى … كانت تحدق في رين ، كانت في حالة شلل تام ، غير قادرة على فهم كلماته.
على الرغم من أن عقله كان في حالة من الفوضى في الوقت الحالي ، إلا أنه استمر في الضرب بكل ما لديه لأنه أدرك أن الوضع كان خطيرًا.
“لقد رأيت الشكل الذي بداخل ذكرياتي ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها …”
الشيء الوحيد الذي كانت تسمعه في حالتها هو كلمات رن الضعيفة.
لقد عرف للتو.
“لا ينبغي أن تكون مفاجأة. ه .. هو أنا الحقيقي. أنا مجرد نتيجة ثانوية لرغبته في إنهاء الحلقة وقتل ملك الشياطين … أنا … لا .. لست شخصًا كان من المفترض أن يوجد في المقام الأول “.
بدأت عيون أماندا تومض ببطء رداً على الكلمات التي قالها. كانت تخرج ببطء من حالة الصدمة.
بدأت عيون أماندا تومض ببطء رداً على الكلمات التي قالها. كانت تخرج ببطء من حالة الصدمة.
دون انتظار أن يقول رين أي شيء ، اتخذت أماندا خطوة للأمام وغادرت الغرفة ، تاركة وراءها رين.
“… إنه خافت ، لكن يمكنني أن أشعر به. لقد بدأ يلتهمني ببطء. لا أعرف كم من الوقت بقي لي ، لكن … سأقول بضع سنوات في أحسن الأحوال.”
هربت ضحكة مريرة وجوفاء من شفتي رن.
تمتم بصوت عالٍ ، مما دفع أماندا للتخلي عن كل ما كانت تفعله.
“إذا فكرت في الأمر ، فإن وجودي يبلغ حقًا أربع سنوات فقط … ليختفي“
“… الحمد لله أنني تذكرت جوهر”.
عندما اقتربت من رين ، لم تتردد في اتخاذ إجراء. أدارت جسده ، وضغطت شفتيها عليه وقاطعته في منتصف الجملة.
“أرى.”
شعرت أماندا بتركيبة هشة من المشاعر تتخلل جسدها بينما تلمس شفتيها جسدها. كان من الصعب وصف ذلك ، ولكن بالنسبة لها ، شعرت كما لو أن مليون مشاعر مختلفة تنفجر في وقت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت أماندا ناعمًا ولكنه قوي في نفس الوقت.
لسوء الحظ ، كان الإحساس قصير الأجل فقط. بعد أن أدركت أماندا تمامًا أنهم تعرضوا لضغوط من أجل الوقت ، تراجعت بهدوء.
كرا .. الكراك!
“… لن أرتكب نفس الخطأ مرة أخرى.”
بدأ رن فورًا في البحث من خلال المكتب بعد دخوله الغرفة.
تمتمت أماندا بهدوء بينما كانت تنظر إلى رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن الموت نفسه قادم.
“تتوقع مني أن أنسى كل شيء عنك وأن أمضي قدمًا بعد كل ما حدث لأنك ستختفي قريبًا؟“
“… من الأفضل أن تتخلى عني.”
المشاعر لم تعمل هكذا.
بعد ذلك ، ألقى نظرة على أماندا من زاوية عينيه ، وخفف وجهه قليلاً قبل أن يتذمر.
لم تكن شيئًا يمكن التخلص منه كما يرغب المرء.
“من الأفضل أن أغادر. أنا آخذ الكثير من وقتك.”
“إذا كان هناك شيء واحد تعلمته مما حدث لوالدي هو أن أي شيء يمكن أن يحدث عندما لا تتوقعه على الأقل. بعد كل ما مررت به وكل الأوقات التي كادت أن تموت فيها أو تذهب إلى مكان خطير ، هل تعتقد بجدية أنني لن أعرف مخاطر الإعجاب بشخص مثلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى كيفن فكرة أن المزامنة التالية ستجعل الأمور أكثر وضوحًا بالنسبة له ، على الرغم من أنها كانت مجرد شعور داخلي في الوقت الحالي.
كان صوت أماندا ناعمًا ولكنه قوي في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحدثت كثيرا.”
ظهرت كل مشاعر أماندا في هذه اللحظة وهي تحدق في رين الذي كان يقف أمامها.
مع كل ثانية تمر ، أصبح الشعور بالهلاك الذي يبتلع جسده أكثر حدة ، مما دفعه إلى الهجوم بقوة أكبر.
“… إذا لم يتبق لديك سوى عامين للعيش ، إذن … يمنحني هذا سببا إضافيا للبقاء معك—”
عند تحريك عنصرين ، انهار تعبير رين قليلاً.
فتحت فمها مرة أخرى ، وأوقفت نفسها في منتصف الجملة.
عند وضع إحدى الوسائد بدقة على الأريكة ، قامت أماندا بإمالة رأسها قليلاً قبل تعديلها بشكل صحيح. فقط بعد أن شعرت بالرضا عن الوضعية شعرت أن يدها تتوقف عن الارتعاش.
حدقت في رين التي كانت تنظر إليها ، خفضت رأسها.
“… إنها أصعب بكثير مما كنت أتوقع.”
“لقد تحدثت كثيرا.”
صليل!
استدارت ، انتشرت ابتسامة حزينة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قليلا أكثر…”
“من الأفضل أن أغادر. أنا آخذ الكثير من وقتك.”
صليل!
دون انتظار أن يقول رين أي شيء ، اتخذت أماندا خطوة للأمام وغادرت الغرفة ، تاركة وراءها رين.
بمجرد أن غادرت الغرفة ، استدارت في الزاوية ، توقفت قدميها.
بمجرد أن غادرت الغرفة ، استدارت في الزاوية ، توقفت قدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت عيون أماندا في رده الفاتر. على الرغم من أنها أرادت أن تقول شيئًا ، مع ملاحظة تعبير رين ، قررت عدم قول أي شيء وبدأت في مساعدته في النظر من خلال المكتب.
ضغط ظهرها على الحائط ، وبدأ جسدها يرتجف فجأة. بدأت زاوية عيون أماندا تتدفق وهي تنزلق على الحائط.
———-—-
فقط بعد أن لم تعد في نظر رين ، انهارت واجهتها الهادئة وخرجت كل مشاعرها المكبوتة. بغض النظر عن مدى قوتها ، فإن خبر وفاة رين الحتمية جعل قلبها يشعر كما لو أنه تمزق إلى ملايين القطع.
بمجرد أن غادرت الغرفة ، استدارت في الزاوية ، توقفت قدميها.
“أنا…”
صليل!
ارتجفت شفتاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صوت رين وهو ينزلق على أدراج المكتب. ظهرت نظرة معقدة على وجه أماندا عندما ألقت نظرة عليه.
“لا أستطيع..”
“من الأفضل أن أغادر. أنا آخذ الكثير من وقتك.”
استمر جسدها في الارتجاف وهي تقبض على صدرها ، وبدأت الدموع تنهمر على جانب خديها.
“هل تخطط للمغادرة مرة أخرى بعد عودتنا مباشرة؟“
“م..لماذا سارت الأمور على هذا النحو؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب الذي يجعلني أقول لك أن تتخلى عني هو أنه لم يبق لي وقت طويل لأعيشه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة للبحث بعد الآن.”
———-—-
هربت ضحكة مريرة وجوفاء من شفتي رن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها …”
اية (23) قَالُواْ يَٰمُوسَىٰٓ إِنَّا لَن نَّدۡخُلَهَآ أَبَدٗا مَّا دَامُواْ فِيهَا فَٱذۡهَبۡ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَٰتِلَآ إِنَّا هَٰهُنَا قَٰعِدُونَ (24) سورة المائدة الاية (24)
“لقد رأيت الشكل الذي بداخل ذكرياتي ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت أماندا بهدوء بينما كانت تنظر إلى رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر جسدها في الارتجاف وهي تقبض على صدرها ، وبدأت الدموع تنهمر على جانب خديها.
“ما الذي جعلك تعتقد أنني سأرحل؟“
مع الضغط على كلتا يديه على المكتب ، خفض رين رأسه وهمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات