أنا فقط أزور صديقًا [1]
الفصل 611: أنا فقط أزور صديقًا [1]
“صحيح.”
من ستين إلى سبعين سنة.
وفقط بعد أن أشارت إلي ، أدركت أن جميع الصور المستخدمة في المقالات كانت لي بابتسامة مزيفة.
لقد انقضى هذا الوقت الطويل منذ مغادرتي إيمورا.
تلاشت ابتسامته ببطء.
بدا الأمر وكأنه كثير من الوقت ، وبكل صدق ، كان كذلك.
لم تكن هناك حاجة للاستعجال في الأمور.
في هذا الوقت ، كان متوسط عمر الإنسان 200-300 سنة.
أعادت الهاتف إلى أماندا.
من ستين إلى سبعين عامًا تمثل ثلث عمر الإنسان تقريبًا. من الواضح أن هذا ينطبق فقط على أولئك الذين لديهم مانا بداخلهم. إذا لم يكن لديهم مانا ، فإن فترة حياتهم ستعادل فقط المئات الأولى على الأكثر.
‘اه صحيح.’
كانت هناك طرق لإطالة عمر المرء إذا لم يكن لدى المرء مانا ، لكن هذه الاستراتيجيات كانت باهظة الثمن في بعض الأحيان لأنها دعت إلى الحصول على مواد وجرعات طبية باهظة الثمن وفعالة بشكل لا يصدق.
‘انها يعرفني جيدا.’
على أي حال ، حتى لو بدا الأمر كثيرًا من الوقت ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة الاورك. بالمقارنة مع البشر ، فقد عاشوا حياة أطول بكثير. بالنسبة لهم ، لم يكن سبعون عاما شيئا جديرا بالملاحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، كان السبب الوحيد الذي جعل سيلوج قادرا على اختراق رتبة [S-] هو المكونات الطبية التي قدمتها له.
بالطبع ، لم يكن هذا ما كنت قلقًا بشأنه. كانت المشكلة هي الوضع المحيط به.
كان بإمكاني أن أتنهد فقط من السخط.
لا أعتقد أن قوة سيلوج قد زادت كثيرًا لأن إيمورا ليس لديها كثافة هالة عالية ولا يزال هناك صراع مستمر. هو على الأرجح في نفس مستواي على الأقل.
“اللعنة ، ليس مرة أخرى“.
في ذلك الوقت ، كان السبب الوحيد الذي جعل سيلوج قادرا على اختراق رتبة [S-] هو المكونات الطبية التي قدمتها له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألق نظرة على الصور“.
كان ذلك في الماضي ، مع ذلك.
“قرف.”
مع الحالة التي كان فيها إيمورا ، كنت أخشى أن تكون قوته راكدة. كانت الموارد بهذا الندرة.
“تحولت الشاشة إلى اللون الأسود؟“
“لم يكن يجب علي تأجيل هذا طالما فعلت“.
وفقط بعد أن أشارت إلي ، أدركت أن جميع الصور المستخدمة في المقالات كانت لي بابتسامة مزيفة.
جعلني هذا أدرك مدى الإهمال الذي كنت عليه في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألق نظرة على الصور“.
… ربما كان الوضع رهيبا للعفاريت في هذه اللحظة.
في هذه اللحظة رن هاتفه.
حزين بما فيه الكفاية حتى لا أجعلني أرغب في مساعدتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على الأريكة مبتسمة بمرارة.
بدا الأمر مزعجًا حقًا ، ولولا حقيقة أن حياة أنجليكا كانت على المحك ، فقد مات سيلوج ، لكنت قد تخلت بالفعل عن فكرة إنقاذه.
“هنا ، ألق نظرة.”
“كم هذا مستفز.”
[عودة رن دوفر مروعة. من المؤتمر إلى …]
تمتمت في نفسي حيث أصبحت رؤيتي ضبابية قليلاً.
‘كيف كان لي أن أعرف؟‘
سرعان ما توقفت قدمي.
رفعت رأسها قليلاً لتلتقي بعيني ، وشفتيها ملتفتان.
قبل أن أعرف ذلك ، كنت أمام باب منزلي.
“حسنًا؟“
“حسنًا؟“
أجابت عليها أماندا قبل أن أتمكن من الإجابة.
شعرت بشيء يسيل في أنفي ، سرعان ما مسحته بيدي. لم أكن بحاجة إلى النظر لأفهم أنه كان دمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا…”
“اللعنة ، ليس مرة أخرى“.
“و؟“
أُجبرت على إمالة يدي على جانب الباب عندما أصابتني موجة من الدوار. بدأ العالم من حولي يدور وبدأت أختنق في الهواء.
[كارول ، بصراحة ما زلت غير مقتنع حقا ب…]
“خواك“.
[المرتبة 18 في سن 24. وحش أم جاسوس من المونوليث؟ ]
اهتز جسدي على الجانبين بينما كان بصري يكبر ويتفكك. كان قبضتي على مقبض الباب هو كل ما يمنعني من السقوط. ذكرتني التجربة التي كنت أذكرها بأنني عالق على متن قارب خشبي صغير في وسط المحيط مع موجات ضعف جانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هذا؟“
كانت معدتي متضخمة.
“لا يعني أن علاقتنا تغيرت كثيرًا.”
كان تنفسي متعبًا ، واستغرق الأمر ما مجموعه خمس دقائق حتى تهدأ الأعراض. حتى ذلك الحين ، لم أشعر أنني بحالة جيدة.
“لا يمكنك إلقاء اللوم عليهم حقًا. تحولت الشاشة إلى اللون الأسود بعد فترة زمنية معينة.”
“ها … ها …”
“أوه.”
هل كان ذلك بسبب إجهاد جسدي إلى أقصى الحدود أو لأنني كنت أتولى زمام الأمور ببطء ، لم أكن متأكدًا ، ولكن …
لم أشرح أكثر من ذلك لأنهم لن يفهموا على أي حال. لحسن الحظ ، لم يبد أي من الحاضرين حريصًا على طلب المزيد حيث رحبوا بي وعادوا إلى ما يخصهم.
“إن الأمر يزداد سوءا”.
“مهلا انتظر.”
كان تواترها ومدتها تتزايد ، إذا كان هناك أي شيء لاحظته.
وهنا اعتقدت أنهم جميعًا رأوا ما فعلته.
فكرت في ذهني.
كان تواترها ومدتها تتزايد ، إذا كان هناك أي شيء لاحظته.
“آمل أن تنتهي ميليسا من فحص حالتي.”
سواء كان ذلك بسبب أنني كنت بحاجة للتصالح مع وفاة الثعبان الصغير أو لأنها عالقة معي بعد اكتشاف الحقيقة ، فقد اتخذت في النهاية قرارًا بقبول مشاعرها.
عندما ظهرت الأعراض لأول مرة ، قمت بزيارة العديد من المهنيين الطبيين. ومع ذلك ، لم يظهر أي منهم على دراية كافية لفهم ما كان يحدث بداخلي في ذلك الوقت.
“أهلا بكم من جديد ، رن!”
هذا هو السبب في أن الأمور ساءت كما فعلت.
الطريقة التي كانوا ينظرون إليّ بها …
كانت ميليسا بصيص الأمل الوحيد لدي في ذلك الوقت. كنت قد ألقيت كبريائي في مهب الريح وطلبت منها المساعدة.
“اريد واحدا؟“
والمثير للدهشة أنها جاءت وأخذت عينة من دمي ، ولا يبدو أنها تعارض مفهوم مساعدتي كما اعتقدت. كل ما كان علي فعله هو انتظار عودة النتائج.
“سعيد.”
ومع ذلك ، فقد استغرق الأمر وقتًا أطول مما كنت أتوقعه. لا يعني ذلك أنني كنت من أتذمر.
الفصل 611: أنا فقط أزور صديقًا [1]
الشيء الوحيد الذي كان مزعجًا بعض الشيء هو حقيقة أنها لم تكن طبيبة ، لكني أمل فقط.
“كلما قل عدد الأشخاص الذين يرون قوته الحقيقية كان ذلك أفضل. ثم مرة أخرى …”
دينغ دونغ–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُجبرت على إمالة يدي على جانب الباب عندما أصابتني موجة من الدوار. بدأ العالم من حولي يدور وبدأت أختنق في الهواء.
قرعت جرس باب منزلي بمجرد أن تمكنت من تهدئة نفسي.
“تحولت الشاشة إلى اللون الأسود؟“
ترددت أصداء خطى متدفقة بعد فترة وجيزة ، وكانت أمي تأتي لتحييني عند الباب.
بدأت يده ترتجف وهي تقبض على هاتفه. عض شفتيه وأغلق الهاتف وأعاد رأسه إلى الأريكة.
صليل–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل كيفن رأسه وشد أسنانه.
“أهلا بكم من جديد ، رن!”
عندما ظهرت الأعراض لأول مرة ، قمت بزيارة العديد من المهنيين الطبيين. ومع ذلك ، لم يظهر أي منهم على دراية كافية لفهم ما كان يحدث بداخلي في ذلك الوقت.
“نعم.”
أخذ قنينة ماء من الثلاجة ، جلس كيفن على إحدى أريكته في غرفة المعيشة وشغل التلفزيون.
عندما تلقيت أحد أحضانها المعتادة ، دخلت الغرفة وخلعت حذائي. بعد ذلك ، توجهت إلى غرفة المعيشة حيث رأيت الجميع متجمعين بالفعل.
رفعت أماندا رأسها من كتفي. بعد ذلك ، اتجهت إلى حيث كانت نولا. كانت مشغولة حاليًا باللعب على هاتف أماندا.
في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، نظروا إلي بوجوه غريبة.
سواء كان ذلك بسبب أنني كنت بحاجة للتصالح مع وفاة الثعبان الصغير أو لأنها عالقة معي بعد اكتشاف الحقيقة ، فقد اتخذت في النهاية قرارًا بقبول مشاعرها.
“ماذا؟“
كان بإمكاني أن أتنهد فقط من السخط.
الطريقة التي كانوا ينظرون إليّ بها …
“إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فقم بإلقاء اللوم على نفسك“.
لقد كان غريبا نوعا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر هنا“.
‘اه صحيح.’
دفعت أماندا هاتفها في اتجاهي.
استغرق الأمر مني لحظة لأدرك لماذا كانوا ينظرون إلي بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألق نظرة على الصور“.
جلست على الأريكة مبتسمة بمرارة.
كانت هناك طرق لإطالة عمر المرء إذا لم يكن لدى المرء مانا ، لكن هذه الاستراتيجيات كانت باهظة الثمن في بعض الأحيان لأنها دعت إلى الحصول على مواد وجرعات طبية باهظة الثمن وفعالة بشكل لا يصدق.
“لم أفعل ذلك لأنني أردت ذلك. جعلتني الظروف أضطر إلى التصرف بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، بما أنك لن تقول أي شيء ، سألعب مع نولا فقط.”
لم أشرح أكثر من ذلك لأنهم لن يفهموا على أي حال. لحسن الحظ ، لم يبد أي من الحاضرين حريصًا على طلب المزيد حيث رحبوا بي وعادوا إلى ما يخصهم.
أخرج كيفن هاتفه ونظر ليرى من هو المرسل.
“اريد واحدا؟“
“لذا؟“
قدمت لي نولا شريحة بمجرد جلست على الأريكة.
دينغ دونغ–
لقد قبلتها بكل سرور على العرض وأكلت الرقاقة. في هذه الأثناء ، فركت نولا برأسي.
“و؟“
“لا تمانع إذا فعلت ذلك.”
في هذا الوقت ، كان متوسط عمر الإنسان 200-300 سنة.
“مم! توقف عن ذلك.”
“أنا…”
صدمتني ، وقفت نولا وحدقت في وجهي.
“لماذا تريني هذا؟“
“لا!”
لقد انقضى هذا الوقت الطويل منذ مغادرتي إيمورا.
“أوه؟“
هل كان ذلك بسبب إجهاد جسدي إلى أقصى الحدود أو لأنني كنت أتولى زمام الأمور ببطء ، لم أكن متأكدًا ، ولكن …
لقد أصابني رد فعلها بالذهول.
“دعهم يشاهدون إذا كانوا مهتمين“.
لماذا كانت تتصرف هكذا؟
عندما ظهرت الأعراض لأول مرة ، قمت بزيارة العديد من المهنيين الطبيين. ومع ذلك ، لم يظهر أي منهم على دراية كافية لفهم ما كان يحدث بداخلي في ذلك الوقت.
“انظر إلى ما فعلته. الآن شعرها ملطخ بالكامل.”
على أي حال ، حتى لو بدا الأمر كثيرًا من الوقت ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة الاورك. بالمقارنة مع البشر ، فقد عاشوا حياة أطول بكثير. بالنسبة لهم ، لم يكن سبعون عاما شيئا جديرا بالملاحظة.
مشيت أماندا نحو نولا وبدأت في تصفيف شعرها ، مما زاد من حيرتي. استغرق الأمر دقيقتين لتصلح شعر نولا.
لماذا كانت تتصرف هكذا؟
“كله تمام.”
‘انها يعرفني جيدا.’
أخرجت أماندا مرآة صغيرة وعرضتها على نولا.
“يبدو أنك أصبحت حديث المدينة ، رين.”
ابتسمت على الفور عندما رأت انعكاسها.
تركت تنهيدة متعبة.
“سعيد؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، كان السبب الوحيد الذي جعل سيلوج قادرا على اختراق رتبة [S-] هو المكونات الطبية التي قدمتها له.
“سعيد.”
تدخلت والدة أماندا في المنتصف. كانت لديها ابتسامة مسلية على وجهها. تظاهرت بالجهل بها ..
أومأت نولا برأسها بسعادة قبل أن تجلس على الأريكة. هذه المرة ، اختارت الجلوس على الجانب الآخر ، بجوار أماندا مباشرةً وبعيدًا عني.
“في النهاية ، هذه هي الطريقة الوحيدة. حتى لو انتهى بك الأمر إلى كرهتي لإجبارك على هذا الموقف … لتجعلك تتذكر كل الانحدارات الخاصة بك … أنت الوحيد الذي يمكنه فعل شيء حيال” هو – هي‘.”
“إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فقم بإلقاء اللوم على نفسك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد استغرق الأمر وقتًا أطول مما كنت أتوقعه. لا يعني ذلك أنني كنت من أتذمر.
هزت أماندا رأسها وجلست بجواري.
تمتمت وهي تمارس المزيد من الضغط على ذراعي.
“أنا…”
رفعت رأسها قليلاً لتلتقي بعيني ، وشفتيها ملتفتان.
‘كيف كان لي أن أعرف؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكل يبحث …”
“انظر هنا“.
مد يده ، وبدأت يده تتوهج باللون الأبيض. تومضت عيناه بالوحدة عندما نظر إلى الوهج الأبيض.
بشكل غير متوقع ، انحنى أماندا وسلمت لي هاتفها. كانت تقترب مني لدرجة أنه لم يمض وقت طويل قبل أن أشعر برأسها على كتفي.
———-—-
انفتحت عيني قليلاً بينما نظرت حولي وأهمست بالقرب من أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توقفت قدمي.
“مرحبًا ، أنت تميل قريبًا جدًا.”
الفصل 611: أنا فقط أزور صديقًا [1]
“لذا؟“
في هذه اللحظة رن هاتفه.
“الكل يبحث …”
شعرت بشيء يسيل في أنفي ، سرعان ما مسحته بيدي. لم أكن بحاجة إلى النظر لأفهم أنه كان دمًا.
رفعت رأسها لتنظر إلي ، ابتسمت.
“خواك“.
“و؟“
سواء كان ذلك بسبب أنني كنت بحاجة للتصالح مع وفاة الثعبان الصغير أو لأنها عالقة معي بعد اكتشاف الحقيقة ، فقد اتخذت في النهاية قرارًا بقبول مشاعرها.
“قرف.”
صدمتني ، وقفت نولا وحدقت في وجهي.
صمت ، فتحت وأغلقت فمي بشكل متكرر. في النهاية ، أطلقت تأوهًا طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل كيفن رأسه وشد أسنانه.
بعد وفاته ، تغيرت أشياء كثيرة على مدار العامين الماضيين. كنت تعتقد أن أماندا كانت ستبقيها بعيدة عني طوال تلك الفترة. كنت سأفهم تمامًا إذا دفنت عواطفها لي بعد ما رأت ، لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد استغرق الأمر وقتًا أطول مما كنت أتوقعه. لا يعني ذلك أنني كنت من أتذمر.
تمتمت وهي تمارس المزيد من الضغط على ذراعي.
وهنا اعتقدت أنهم جميعًا رأوا ما فعلته.
“دعهم يشاهدون إذا كانوا مهتمين“.
تمتمت في نفسي حيث أصبحت رؤيتي ضبابية قليلاً.
“ها …”
أخرجت أماندا مرآة صغيرة وعرضتها على نولا.
كان بإمكاني أن أتنهد فقط من السخط.
رفعت رأسها لتنظر إلي ، ابتسمت.
“صحيح ، في النهاية ، هذا هو قراري.”
كان بإمكاني أن أتنهد فقط من السخط.
سواء كان ذلك بسبب أنني كنت بحاجة للتصالح مع وفاة الثعبان الصغير أو لأنها عالقة معي بعد اكتشاف الحقيقة ، فقد اتخذت في النهاية قرارًا بقبول مشاعرها.
‘انها يعرفني جيدا.’
“لا يعني أن علاقتنا تغيرت كثيرًا.”
“بعد كل شيء ، لا يمكن للدمية أن تقاتل سيدها …”
على الرغم من أن هذه كانت قفزة كبيرة بالنسبة لي ، إلا أنني اكتشفت في النهاية أنه بصرف النظر عن تصرف أماندا بشكل أكثر تدليلًا من المعتاد ، فإن علاقتنا لم تتغير كثيرًا في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ، في النهاية ، هذا هو قراري.”
كان السبب الرئيسي في ذلك هو أننا كنا مشغولين بأشياء خاصة بنا ، وهي مع النقابة وأنا في اللعنة.
كان بإمكاني أن أتنهد فقط من السخط.
لكن هذا كان على ما يرام. كنا نتحرك بوتيرتنا الخاصة ، وكان هذا كل ما يهم.
كان من الواضح بشكل صارخ أن ابتسامته كانت مزيفة.
لم تكن هناك حاجة للاستعجال في الأمور.
قرعت جرس باب منزلي بمجرد أن تمكنت من تهدئة نفسي.
“هنا ، ألق نظرة.”
كان تواترها ومدتها تتزايد ، إذا كان هناك أي شيء لاحظته.
دفعت أماندا هاتفها في اتجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لم تظهر بالضبط كل ما تبذله من القوة؟“
“صحيح.”
رفعت رأسها قليلاً لتلتقي بعيني ، وشفتيها ملتفتان.
أخذت الهاتف من يدها ونظرت إلى الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت الهاتف من يدها ونظرت إلى الشاشة.
[المرتبة 18 في سن 24. وحش أم جاسوس من المونوليث؟ ]
أخرج كيفن هاتفه ونظر ليرى من هو المرسل.
[عودة رن دوفر مروعة. من المؤتمر إلى …]
انفتحت عيني قليلاً بينما نظرت حولي وأهمست بالقرب من أذنها.
أعادت الهاتف إلى أماندا.
دينغ دونغ–
“لماذا تريني هذا؟“
“تحولت الشاشة إلى اللون الأسود؟“
“ألق نظرة على الصور“.
“و؟“
أشارت وهي تميل جسدها عن قرب.
“تحولت الشاشة إلى اللون الأسود؟“
“أوه.”
اهتز جسدي على الجانبين بينما كان بصري يكبر ويتفكك. كان قبضتي على مقبض الباب هو كل ما يمنعني من السقوط. ذكرتني التجربة التي كنت أذكرها بأنني عالق على متن قارب خشبي صغير في وسط المحيط مع موجات ضعف جانبي.
وفقط بعد أن أشارت إلي ، أدركت أن جميع الصور المستخدمة في المقالات كانت لي بابتسامة مزيفة.
فكرت في ذهني.
تركت تنهيدة متعبة.
يحدق في سقف الغرفة بصراحة لما شعر به إلى الأبد ، ابتسم في استنكار للذات.
“من بين كل الصور التي كان بإمكانهم استخدامها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا…”
“لا يمكنك إلقاء اللوم عليهم حقًا. تحولت الشاشة إلى اللون الأسود بعد فترة زمنية معينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————— ترجمة FLASH
تدخلت والدة أماندا في المنتصف. كانت لديها ابتسامة مسلية على وجهها. تظاهرت بالجهل بها ..
تركت تنهيدة متعبة.
“تحولت الشاشة إلى اللون الأسود؟“
هزت أماندا رأسها وجلست بجواري.
“نعم. في مرحلة ما ، تحولت الشاشة إلى اللون الأسود. أعتقد أنه كان بسبب شيء فعلته.”
بدا الأمر مزعجًا حقًا ، ولولا حقيقة أن حياة أنجليكا كانت على المحك ، فقد مات سيلوج ، لكنت قد تخلت بالفعل عن فكرة إنقاذه.
“حسنا…”
تمتمت وهي تمارس المزيد من الضغط على ذراعي.
وهنا اعتقدت أنهم جميعًا رأوا ما فعلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على الأريكة مبتسمة بمرارة.
أعتقد أنني استخدمت الكثير من القوة.
أخرج كيفن هاتفه ونظر ليرى من هو المرسل.
“حسنًا ، لا يهم. كنت أرغب في إيصال الرسالة إلى الناس في القاعة ، وليس لهم على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها … ها …”
“أعتقد أن هذا كان للأفضل.”
كان من إيما.
“لماذا هذا؟“
أخذ قنينة ماء من الثلاجة ، جلس كيفن على إحدى أريكته في غرفة المعيشة وشغل التلفزيون.
سألت ناتاشا بفضول.
هل كان ذلك بسبب إجهاد جسدي إلى أقصى الحدود أو لأنني كنت أتولى زمام الأمور ببطء ، لم أكن متأكدًا ، ولكن …
أجابت عليها أماندا قبل أن أتمكن من الإجابة.
“إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فقم بإلقاء اللوم على نفسك“.
“كلما قل عدد الأشخاص الذين يرون قوته الحقيقية كان ذلك أفضل. ثم مرة أخرى …”
فكرت في ذهني.
رفعت رأسها قليلاً لتلتقي بعيني ، وشفتيها ملتفتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟“
“أنت لم تظهر بالضبط كل ما تبذله من القوة؟“
“نعم.”
‘انها يعرفني جيدا.’
دفعت أماندا هاتفها في اتجاهي.
ابتسمت في ظروف غامضة.
بعد أن أغلق الباب خلفه ، أشعل كيفن أضواء شقته. عندما اشتعل الضوء وأضاء الفضاء ، شعر بشعور غريب بالوحدة بعد فحص شقته بعناية.
“ربما؟ من يدري؟ “
عندما ظهرت الأعراض لأول مرة ، قمت بزيارة العديد من المهنيين الطبيين. ومع ذلك ، لم يظهر أي منهم على دراية كافية لفهم ما كان يحدث بداخلي في ذلك الوقت.
رفعت أماندا رأسها من كتفي. بعد ذلك ، اتجهت إلى حيث كانت نولا. كانت مشغولة حاليًا باللعب على هاتف أماندا.
جعلني هذا أدرك مدى الإهمال الذي كنت عليه في الماضي.
“حسنًا ، بما أنك لن تقول أي شيء ، سألعب مع نولا فقط.”
بدا الأمر مزعجًا حقًا ، ولولا حقيقة أن حياة أنجليكا كانت على المحك ، فقد مات سيلوج ، لكنت قد تخلت بالفعل عن فكرة إنقاذه.
“مهلا انتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟“
***
قرعت جرس باب منزلي بمجرد أن تمكنت من تهدئة نفسي.
صليل-!
‘اه صحيح.’
بعد أن أغلق الباب خلفه ، أشعل كيفن أضواء شقته. عندما اشتعل الضوء وأضاء الفضاء ، شعر بشعور غريب بالوحدة بعد فحص شقته بعناية.
“نعم. في مرحلة ما ، تحولت الشاشة إلى اللون الأسود. أعتقد أنه كان بسبب شيء فعلته.”
كانت شقته كبيرة إلى حد ما ، بما يكفي لعائلة بأكملها للعيش بشكل مريح. كانت تحتوي على كل شيء ، من حمامين ، وأربع غرف نوم ، وغرفة معيشة ، وصالة ألعاب رياضية … ولكن في نفس الوقت شعرت بأنها فارغة للغاية.
دفعت أماندا هاتفها في اتجاهي.
أخذ قنينة ماء من الثلاجة ، جلس كيفن على إحدى أريكته في غرفة المعيشة وشغل التلفزيون.
[لأكون صادقا ، لقد صدمت بصراحة بإنجازاته. بالنسبة له في المرتبة 18 في سن 24 ، هل يمكن أن تكون هذه علامة؟ ]
مشيت أماندا نحو نولا وبدأت في تصفيف شعرها ، مما زاد من حيرتي. استغرق الأمر دقيقتين لتصلح شعر نولا.
[كارول ، بصراحة ما زلت غير مقتنع حقا ب…]
أعتقد أنني استخدمت الكثير من القوة.
“يبدو أنك أصبحت حديث المدينة ، رين.”
على أي حال ، حتى لو بدا الأمر كثيرًا من الوقت ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة الاورك. بالمقارنة مع البشر ، فقد عاشوا حياة أطول بكثير. بالنسبة لهم ، لم يكن سبعون عاما شيئا جديرا بالملاحظة.
ضحك كيفن بخفة وهو ينظر إلى الأخبار. وجد الصورة المستخدمة على الشاشة مضحكة بشكل خاص.
قرعت جرس باب منزلي بمجرد أن تمكنت من تهدئة نفسي.
كان من الواضح بشكل صارخ أن ابتسامته كانت مزيفة.
صليل-!
دينغ -!
شد كيفن يده ببطء.
في هذه اللحظة رن هاتفه.
ترددت أصداء خطى متدفقة بعد فترة وجيزة ، وكانت أمي تأتي لتحييني عند الباب.
أخرج كيفن هاتفه ونظر ليرى من هو المرسل.
أخرج كيفن هاتفه ونظر ليرى من هو المرسل.
[مرحبًا ، لماذا لم تعد ترد علي؟ ]
عندما ظهرت الأعراض لأول مرة ، قمت بزيارة العديد من المهنيين الطبيين. ومع ذلك ، لم يظهر أي منهم على دراية كافية لفهم ما كان يحدث بداخلي في ذلك الوقت.
كان من إيما.
“قرف.”
تلاشت ابتسامته ببطء.
[عودة رن دوفر مروعة. من المؤتمر إلى …]
بدأت يده ترتجف وهي تقبض على هاتفه. عض شفتيه وأغلق الهاتف وأعاد رأسه إلى الأريكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟“
يحدق في سقف الغرفة بصراحة لما شعر به إلى الأبد ، ابتسم في استنكار للذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ستين إلى سبعين عامًا تمثل ثلث عمر الإنسان تقريبًا. من الواضح أن هذا ينطبق فقط على أولئك الذين لديهم مانا بداخلهم. إذا لم يكن لديهم مانا ، فإن فترة حياتهم ستعادل فقط المئات الأولى على الأكثر.
أنزل كيفن رأسه وشد أسنانه.
“ربما؟ من يدري؟ “
مد يده ، وبدأت يده تتوهج باللون الأبيض. تومضت عيناه بالوحدة عندما نظر إلى الوهج الأبيض.
صمت ، فتحت وأغلقت فمي بشكل متكرر. في النهاية ، أطلقت تأوهًا طويلاً.
“في النهاية ، هذه هي الطريقة الوحيدة. حتى لو انتهى بك الأمر إلى كرهتي لإجبارك على هذا الموقف … لتجعلك تتذكر كل الانحدارات الخاصة بك … أنت الوحيد الذي يمكنه فعل شيء حيال” هو – هي‘.”
ابتسمت في ظروف غامضة.
شد كيفن يده ببطء.
“حسنًا؟“
“بعد كل شيء ، لا يمكن للدمية أن تقاتل سيدها …”
استغرق الأمر مني لحظة لأدرك لماذا كانوا ينظرون إلي بهذه الطريقة.
على أي حال ، حتى لو بدا الأمر كثيرًا من الوقت ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة الاورك. بالمقارنة مع البشر ، فقد عاشوا حياة أطول بكثير. بالنسبة لهم ، لم يكن سبعون عاما شيئا جديرا بالملاحظة.
———-—-
تركت تنهيدة متعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟“
اية(37) وَٱلسَّارِقُ وَٱلسَّارِقَةُ فَٱقۡطَعُوٓاْ أَيۡدِيَهُمَا جَزَآءَۢ بِمَا كَسَبَا نَكَٰلٗا مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٞ (38) فَمَن تَابَ مِنۢ بَعۡدِ ظُلۡمِهِۦ وَأَصۡلَحَ فَإِنَّ ٱللَّهَ يَتُوبُ عَلَيۡهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ (39)سورة المائدة الاية (39)
بدأت يده ترتجف وهي تقبض على هاتفه. عض شفتيه وأغلق الهاتف وأعاد رأسه إلى الأريكة.
اية(37) وَٱلسَّارِقُ وَٱلسَّارِقَةُ فَٱقۡطَعُوٓاْ أَيۡدِيَهُمَا جَزَآءَۢ بِمَا كَسَبَا نَكَٰلٗا مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٞ (38) فَمَن تَابَ مِنۢ بَعۡدِ ظُلۡمِهِۦ وَأَصۡلَحَ فَإِنَّ ٱللَّهَ يَتُوبُ عَلَيۡهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ (39)سورة المائدة الاية (39)
“لم أفعل ذلك لأنني أردت ذلك. جعلتني الظروف أضطر إلى التصرف بهذه الطريقة.”
“ها …”
“حسنًا؟“
“كم هذا مستفز.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات