الخضوع [2]
الفصل 620: الخضوع [2]
“… لماذا هو واثق جدا؟ “
“… لقد مرت فترة من الوقت منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض ، أتمنى ألا تنساني يا سيلوج؟ “
كانت هذه في الواقع المرة الأولى التي التقى بها شخصيًا ، وكانت قوتها بالفعل شيئًا يجب الحذر منه.
وقفت وجهاً لوجه مع سيلوج أمام الساحة المركزية للقلعة ، والتي كانت بها فتحة فوقها تسمح للمرء بإلقاء نظرة خاطفة على السماء من فوق.
“لذا ما زلت تتذكر أنك تعمل لدي ، أليس كذلك؟“
ست سنوات.
ومع ذلك ، كنت أعلم أن هذه كانت مجرد خدعة رخيصة استخدمها لتخويفي.
كان هذا هو مقدار الوقت الذي مر منذ آخر مرة التقينا فيها.
أطلق العفاريت التي كانت تقف إلى جانب الهالات.
تحدق بعمق في عيون سيلوج ، وبدأت أتذكر الوقت الذي التقينا فيه.
وهو بالضبط ما كنت أخطط له للحصول على اللحظة.
في ذلك الوقت ، كنت في ذلك الوقت تقريبا في مرتبة [E] أو [D]. كان سيلوج وجودا لا يمكنني البحث عنه إلا في تلك الأوقات.
‘انهم اقوياء.’
كنت أحسد قوته.
بنظرة واحدة يمكنه معرفة عدد الفتحات الموجودة.
الآن…
في الواقع ، كنت أعرف بالفعل ما سيقوله.
وقفت أمامه مباشرة وألقت بنظرته ، شعرت بانطباعه السابق داخل ذهني ينهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدق بعمق في عيون سيلوج ، وبدأت أتذكر الوقت الذي التقينا فيه.
لقد بدا أقل تخويفًا وإثارة للإعجاب مما كان عليه في الماضي ، والذي ربما كان بسبب حقيقة أنني اضطررت للتعامل مع خصوم أكثر رعباً في السنوات التي أعقبت رحلتي إلى إيمورا أو ببساطة لأن قوتي قد نمت إلى النقطة التي أصبحت فيها لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس في العالم يمكن أن يشكلوا تهديدًا لي.
“كيف تجرؤ؟ !”
بغض النظر ، لم يكن ذلك مهمًا بالنسبة لي في الوقت الحالي. كان لدي هدف لتحقيقه.
“لجذب الكثير من الأفراد الموهوبين والأقوياء إلى جانبه ، فهو بالفعل شخص يستحق المتابعة …”
“لم أنساك يا إنسان“.
كان الهدف هو السيطرة على الكوكب بأكمله وجعل العفاريت تبني قواتها في هذه الأثناء.
تردد صدى صوت سيلوج المنخفض والعميق. اهتزت البيئة المحيطة قليلاً من نبرة صوته
بعد أن تلاشت كلماته مباشرة ، ابتعدت جميع الأورك من حولنا ، مما أفسح المجال لكلينا للقتال.
أومأت برأسي قليلاً عندما سمعت كلماته.
كسر.
أشرت إلى ما يحيط بي ورؤية الساحة المركزية محاطة بالعديد من الأورك ، كما ذكرت.
“ولكن ماذا؟“
“لذا ما زلت تتذكر أنك تعمل لدي ، أليس كذلك؟“
رطم-!
تجمد الجو بمجرد أن ترددت كلماتي في الهواء.
“لم أنساك يا إنسان“.
أطلق العفاريت التي كانت تقف إلى جانب الهالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت مباشرة إلى النقطة.
“كيف تجرؤ؟ !”
وهو بالضبط ما كنت أخطط له للحصول على اللحظة.
“من أنت لتتحدث إلى رئيسنا هكذا؟“
“هل هذا صحيح؟“
لقد تجاهلت الطرق الغاضبة القادمة من العفاريت وأبقت نظري على سيلوج. كان تعبيري خطير للغاية.
“هل هذا صحيح؟“
ارتفعت التوترات في الفضاء إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق. ثم انهار كل شيء عندما اندفع أحد الأورك نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت لتتحدث إلى رئيسنا هكذا؟“
تم إيقاف الشحن في مساره عندما مد سيلوج يده في اتجاهه. ارتجف محيطه حيث تردد صدى صوته المدوي في جميع أنحاء المنطقة.
لقد تجاهلت الطرق الغاضبة القادمة من العفاريت وأبقت نظري على سيلوج. كان تعبيري خطير للغاية.
“قف!”
“… حسنًا ، أليس هذا رائعًا.”
“لقد تحسن بالفعل“.
مع سبعين عامًا من القتال تحت حزامه ، كان قادرًا على معرفة هذا كثيرًا بسهولة.
مع ملاحظة القوة المخبأة وراء الصوت ، امتدحت بصمت.
تجمد الجو بمجرد أن ترددت كلماتي في الهواء.
ومع ذلك ، كنت أعلم أن هذه كانت مجرد خدعة رخيصة استخدمها لتخويفي.
“أنت…”
“رئيس؟ “
كان هذا هو مقدار الوقت الذي مر منذ آخر مرة التقينا فيها.
نظر الأورك ، ومن حولنا إلى سيلوج بنظرات مشكوك فيها.
سيكون إضافة مفيدة عندما تبدأ الحرب.
نظر سيلج إليهم للحظة قصيرة قبل أن يركز انتباهه علي مرة أخرى.
———-—-
“أتذكر اتفاقنا“.
“… لقد مرت فترة من الوقت منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض ، أتمنى ألا تنساني يا سيلوج؟ “
“… حسنًا ، أليس هذا رائعًا.”
“دعونا نجعل هذا سريعًا.”
صفقت يدي.
“هل يجب أن أستخدم مانا أم لا؟“
فقط لأتوقف عندما سمعت سيلوج يتكلم مرة أخرى.
ركع سيلوج فجأة على ركبة واحدة على الأرض.
“و…”
ثم ألقى نظرة أخرى عليه وتركه متفاجئًا بمدى ارتياحه.
ضاقت عيناي قليلا.
“… هل تهددنى؟ “
هل ربما سيرفض الصفقة؟
فقاعة-!
فاجأتني كلماته التالية.
رجل طويل بعيون صفراء ، وإنسان آخر بشعر أسود مجعد وعينان أحاديتان ، والشيطان الذي وقع عقدًا مع بعض الوقت.
“.. ولست ضده. لولا مساعدتك ، لم أكن لأستطيع أن أرتقي إلى منصبي الحالي. سيكون من المنافي لطبيعتي أن أعيد لطفك بخبث”.
كنت أحسد قوته.
“صادق ، أنا أحب ذلك.”
“أنا مستعد.”
أعتقد أنني كنت أقلق كثيرًا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ولكي يحدث ذلك ، كنت بحاجة إلى ولاء سيلوج الكامل.
كان سيلوج ينوي حقًا الوفاء بوعده.
“لم أنساك يا إنسان“.
“لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدونه ، كان من المحتمل أن يستمر في الخدمة كواحد من جنرالات العفاريت ويموت على طول الطريق دون أن يتذكره أحد.
أم كان هو؟
“.. ولست ضده. لولا مساعدتك ، لم أكن لأستطيع أن أرتقي إلى منصبي الحالي. سيكون من المنافي لطبيعتي أن أعيد لطفك بخبث”.
ضاقت عيناي مرة أخرى.
بغض النظر ، لم يكن ذلك مهمًا بالنسبة لي في الوقت الحالي. كان لدي هدف لتحقيقه.
واصلت النظر إلى سيلوج في عينيه.
ست سنوات.
“ولكن ماذا؟“
“لذا ما زلت تتذكر أنك تعمل لدي ، أليس كذلك؟“
عندما رأيته يكافح ليقول شيئًا ما ، أبقيت نظرة غير عاطفية.
“إنه مليئة بالفتحات.”
في الواقع ، كنت أعرف بالفعل ما سيقوله.
كان سيلوج ينوي حقًا الوفاء بوعده.
كنت أتظاهر فقط بأنني لا أعرف عن ظروفه في الوقت الحالي.
“الثور أركان!”
أصبح من الواضح لي أن سيلوج له أولوياته في مكان آخر. كانت حقيقة وجود القائد السابق هنا شهادة على ذلك.
أومأت برأسي قليلاً عندما سمعت كلماته.
“… لكنني لا أعتقد أنني سأكون قادرة على تلبية شروطكم. من أجل شعبي ، لا يمكنني مغادرة هذا المكان.”
حدق سيلوج في خصمه لأنه شعر بمجموعة من المشاعر تغمره.
“هل هذا صحيح؟“
أطلق العفاريت التي كانت تقف إلى جانب الهالات.
“كما هو متوقع ، تم رفضي“.
كان هذا هو مقدار الوقت الذي مر منذ آخر مرة التقينا فيها.
حتى الآن ، كانت الأمور تسير كما توقعت.
رطم-!
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يأخذوا نظرة مماثلة. خاصة عندما رأوا كيف تم إيقاف قبضة سيلوج الكبيرة بإصبع رين.
ركع سيلوج فجأة على ركبة واحدة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحسن بالفعل“.
“أتفهم أخطائي ، لكن أولوياتي تكمن في مكان آخر. إذا كنت غير راغب في قبول قراري ، يمكنني فقط اللجوء إلى نهج أكثر عنفًا؟“
“هل هذا صحيح؟“
“… هل تهددنى؟ “
عندما تحل الكارثة الثالثة ، خططت لإنشاء بوابة للعفاريت للدخول إلى الأرض.
سألت وأنا أميل رأسي إلى الجانب. لم أتخلص من ضغوطي مرة واحدة وأخبرته عن رتبتي الحقيقية.
رطم-!
كل ما أردت قياسه في الوقت الحالي هو صدقه ، وحتى الآن ، يبدو أنه يعمل بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كثيرًا ما واجه سيلوج خصومًا أخفوا قوتهم قبل القتال ، مما أدى غالبًا إلى الاستخفاف بهم. ربما يكون قد نجا من تلك المحن في الماضي ، لكنهم علموه أيضًا درسًا قيمًا.
سيكون إضافة مفيدة عندما تبدأ الحرب.
“يجب أن يكون بالقرب من رتبة [B].”
كان الهدف هو السيطرة على الكوكب بأكمله وجعل العفاريت تبني قواتها في هذه الأثناء.
“لذا ما زلت تتذكر أنك تعمل لدي ، أليس كذلك؟“
عندما تحل الكارثة الثالثة ، خططت لإنشاء بوابة للعفاريت للدخول إلى الأرض.
بغض النظر ، لم يكن ذلك مهمًا بالنسبة لي في الوقت الحالي. كان لدي هدف لتحقيقه.
… ولكي يحدث ذلك ، كنت بحاجة إلى ولاء سيلوج الكامل.
أصبح من الواضح لي أن سيلوج له أولوياته في مكان آخر. كانت حقيقة وجود القائد السابق هنا شهادة على ذلك.
وهو بالضبط ما كنت أخطط له للحصول على اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وضعناه جانبًا ، فإن الضغط الذي مارسه الاثنان الآخران لم يكن شيئًا يسخر منه.
“امسك هذا من اجلي.”
———-—-
قمت بفك سحاب قلنسوة ، وسلمتها إلى أنجليكا. سألت بعد ذلك ، بمد كتفي.
“… لكنني لا أعتقد أنني سأكون قادرة على تلبية شروطكم. من أجل شعبي ، لا يمكنني مغادرة هذا المكان.”
“أين يجب أن نفعل هذا؟“
ركز انتباهه مرة أخرى على رين ، وضغط بقدمه على الأرض وتشوش رؤيته.
ذهبت مباشرة إلى النقطة.
ارتفعت التوترات في الفضاء إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق. ثم انهار كل شيء عندما اندفع أحد الأورك نحوي.
من خلال نهج أكثر عنفًا ، كان يشير بوضوح إلى القتال. لقد تجنبت تضييع الوقت بالدردشة حول مواضيع تافهة وتطرقت إلى الموضوع. بالإضافة إلى ذلك ، لم أكن ضد هذه الفكرة لأنني أعددت نفسي.
“هل يجب أن أستخدم مانا أم لا؟“
“هنا.”
قمت بفك سحاب قلنسوة ، وسلمتها إلى أنجليكا. سألت بعد ذلك ، بمد كتفي.
رد سيلوج بينما كان يركز بصره على العفاريت الأخرى الحاضرة.
———-—-
“الثور أركان!”
أومأت برأسي قليلاً عندما سمعت كلماته.
صرخ بشدة بلغته. كنا نتحدث سابقًا بلغة شيطانية ، والتي كانت اللغة العالمية لجميع الأجناس.
“لكن…”
بعد أن تلاشت كلماته مباشرة ، ابتعدت جميع الأورك من حولنا ، مما أفسح المجال لكلينا للقتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتظاهر فقط بأنني لا أعرف عن ظروفه في الوقت الحالي.
“هل يجب أن أستخدم مانا أم لا؟“
اتخذ موقفًا في منتصف السطح المسطح ، وراقب سيلوج محيطه بهدوء.
بتضييق عيناي والتحديق في سيلوج ، اتخذت قراري في النهاية.
وهو بالضبط ما كنت أخطط له للحصول على اللحظة.
‘دعنا لا.’
ومع ذلك ، كنت أعلم أن هذه كانت مجرد خدعة رخيصة استخدمها لتخويفي.
ثم اتخذت موقفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بشدة بلغته. كنا نتحدث سابقًا بلغة شيطانية ، والتي كانت اللغة العالمية لجميع الأجناس.
“لقد حان الوقت لاختبار مدى قوة جسدي خلال العامين الماضيين …”
لقد كان بالتأكيد أقوى بكثير مما كان عليه عندما جاء إلى هنا لأول مرة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرت إلى ما يحيط بي ورؤية الساحة المركزية محاطة بالعديد من الأورك ، كما ذكرت.
حدق سيلوج في خصمه لأنه شعر بمجموعة من المشاعر تغمره.
في الواقع ، كنت أعرف بالفعل ما سيقوله.
كان بالطبع ممتنًا للفرصة التي أتاحها له الإنسان من قبله.
‘دعنا لا.’
بدونه ، كان من المحتمل أن يستمر في الخدمة كواحد من جنرالات العفاريت ويموت على طول الطريق دون أن يتذكره أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سيلوج عندما حدق في رين.
حتى ذلك الحين ، على الرغم من حقيقة أنه يشعر بالامتنان ، كان لسيلوج أولوياته الخاصة ، وللأسف ، لم يستطع الوفاء بجزء من تعهده الذي قطعه مع الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أقتله ، وأطلقه عربون اعتذار“.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يأخذوا نظرة مماثلة. خاصة عندما رأوا كيف تم إيقاف قبضة سيلوج الكبيرة بإصبع رين.
لم يستطع سيلوج أن يخبرنا تمامًا عن قوة الإنسان من قبله. ومع ذلك ، كان بإمكانه أن يقول من لمحة أنه خضع لتحسينات هائلة.
ركز انتباهه مرة أخرى على رين ، وضغط بقدمه على الأرض وتشوش رؤيته.
لقد كان بالتأكيد أقوى بكثير مما كان عليه عندما جاء إلى هنا لأول مرة.
تم إيقاف الشحن في مساره عندما مد سيلوج يده في اتجاهه. ارتجف محيطه حيث تردد صدى صوته المدوي في جميع أنحاء المنطقة.
حتى ذلك الحين ، لم يكن هناك أي شيء جعل سيلوج يشعر بالتهديد.
“لم أنساك يا إنسان“.
مع الأخذ في الاعتبار مقدار الوقت المنقضي ، كان لدى سيلوج تقدير تقريبي لقوة رن.
بعيد كل البعد عن قوته أي من رتبة [S].
“يجب أن يكون بالقرب من رتبة [B].”
أصبح من الواضح لي أن سيلوج له أولوياته في مكان آخر. كانت حقيقة وجود القائد السابق هنا شهادة على ذلك.
بعيد كل البعد عن قوته أي من رتبة [S].
“هل يجب أن أستخدم مانا أم لا؟“
اتخذ موقفًا في منتصف السطح المسطح ، وراقب سيلوج محيطه بهدوء.
“لقد حان الوقت لاختبار مدى قوة جسدي خلال العامين الماضيين …”
ثم وقعت عيناه على عدة أفراد.
“دعونا نجعل هذا سريعًا.”
رجل طويل بعيون صفراء ، وإنسان آخر بشعر أسود مجعد وعينان أحاديتان ، والشيطان الذي وقع عقدًا مع بعض الوقت.
رد رين بينما اتخذ موقفًا متساهلًا نوعًا ما.
كانت هذه في الواقع المرة الأولى التي التقى بها شخصيًا ، وكانت قوتها بالفعل شيئًا يجب الحذر منه.
دوى انفجار مدو في الهواء حيث اجتاحت موجات صادمة المناطق المحيطة.
‘انهم اقوياء.’
اية (47) وَأَنزَلۡنَآ إِلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَمُهَيۡمِنًا عَلَيۡهِۖ فَٱحۡكُم بَيۡنَهُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُۖ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَهُمۡ عَمَّا جَآءَكَ مِنَ ٱلۡحَقِّۚ لِكُلّٖ جَعَلۡنَا مِنكُمۡ شِرۡعَةٗ وَمِنۡهَاجٗاۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَكُمۡ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ وَلَٰكِن لِّيَبۡلُوَكُمۡ فِي مَآ ءَاتَىٰكُمۡۖ فَٱسۡتَبِقُواْ ٱلۡخَيۡرَٰتِۚ إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡ جَمِيعٗا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ فِيهِ تَخۡتَلِفُونَ (48)سورة المائدة الاية (48)
أكثر من ذلك بالنسبة للرجل الذي لديه عيون صفراء. كان وجوده بالكامل شيئًا جعل الجزء الخلفي من شعره يقف. لقد كان مخيفاً. مخيف للغاية.
“أنت…”
إذا وضعناه جانبًا ، فإن الضغط الذي مارسه الاثنان الآخران لم يكن شيئًا يسخر منه.
لقد تجاهلت الطرق الغاضبة القادمة من العفاريت وأبقت نظري على سيلوج. كان تعبيري خطير للغاية.
بدا الآخرون بجانبهم أيضًا مثل البشر الأقوياء اللائقين ، الأمر الذي فاجأ سيلوج قليلاً.
أكثر من ذلك بالنسبة للرجل الذي لديه عيون صفراء. كان وجوده بالكامل شيئًا جعل الجزء الخلفي من شعره يقف. لقد كان مخيفاً. مخيف للغاية.
حوّل انتباهه نحو رين ، امتدح سيلج بصمت ما بداخل قلبه.
مع الأخذ في الاعتبار مقدار الوقت المنقضي ، كان لدى سيلوج تقدير تقريبي لقوة رن.
“لجذب الكثير من الأفراد الموهوبين والأقوياء إلى جانبه ، فهو بالفعل شخص يستحق المتابعة …”
بدلاً من القفز إلى استنتاج مفاده أن رين كان مغرورًا ، شعر سيلوج بالقلق على الفور.
للأسف ، فقط لو لم تكن الظروف هكذا.
لم يستطع سيلوج أن يخبرنا تمامًا عن قوة الإنسان من قبله. ومع ذلك ، كان بإمكانه أن يقول من لمحة أنه خضع لتحسينات هائلة.
“هل أنت جاهز؟“
أصبح من الواضح لي أن سيلوج له أولوياته في مكان آخر. كانت حقيقة وجود القائد السابق هنا شهادة على ذلك.
سأل سيلوج وهو يقفز على الفور.
“هنا.”
“أنا مستعد.”
ست سنوات.
رد رين بينما اتخذ موقفًا متساهلًا نوعًا ما.
عندما رأيته يكافح ليقول شيئًا ما ، أبقيت نظرة غير عاطفية.
“إنه مليئة بالفتحات.”
“… لماذا هو واثق جدا؟ “
فكر سيلوج عندما حدق في رين.
مع سبعين عامًا من القتال تحت حزامه ، كان قادرًا على معرفة هذا كثيرًا بسهولة.
بنظرة واحدة يمكنه معرفة عدد الفتحات الموجودة.
“قف!”
مع سبعين عامًا من القتال تحت حزامه ، كان قادرًا على معرفة هذا كثيرًا بسهولة.
بعيد كل البعد عن قوته أي من رتبة [S].
“دعونا نجعل هذا سريعًا.”
مع الأخذ في الاعتبار مقدار الوقت المنقضي ، كان لدى سيلوج تقدير تقريبي لقوة رن.
كان يعتقد في نفسه.
“لجذب الكثير من الأفراد الموهوبين والأقوياء إلى جانبه ، فهو بالفعل شخص يستحق المتابعة …”
“حسنا ، تعال إلي.”
لقد تجاهلت الطرق الغاضبة القادمة من العفاريت وأبقت نظري على سيلوج. كان تعبيري خطير للغاية.
سمع سيلج فجأة كلمات رن وتوقف للحظة.
مع ملاحظة القوة المخبأة وراء الصوت ، امتدحت بصمت.
ثم ألقى نظرة أخرى عليه وتركه متفاجئًا بمدى ارتياحه.
كان هذا هو مقدار الوقت الذي مر منذ آخر مرة التقينا فيها.
“… لماذا هو واثق جدا؟ “
ست سنوات.
بدلاً من القفز إلى استنتاج مفاده أن رين كان مغرورًا ، شعر سيلوج بالقلق على الفور.
وقفت وجهاً لوجه مع سيلوج أمام الساحة المركزية للقلعة ، والتي كانت بها فتحة فوقها تسمح للمرء بإلقاء نظرة خاطفة على السماء من فوق.
كثيرًا ما واجه سيلوج خصومًا أخفوا قوتهم قبل القتال ، مما أدى غالبًا إلى الاستخفاف بهم. ربما يكون قد نجا من تلك المحن في الماضي ، لكنهم علموه أيضًا درسًا قيمًا.
عندما تحل الكارثة الثالثة ، خططت لإنشاء بوابة للعفاريت للدخول إلى الأرض.
“هل يمكن أن يخفي أيضا قوته الحقيقية؟“
أم كان هو؟
لو ذلك….
حدق سيلوج في خصمه لأنه شعر بمجموعة من المشاعر تغمره.
كسر.
“امسك هذا من اجلي.”
عندما بدأ جسد سيلوج يأخذ اللون الأخضر الداكن ، تحطمت الأرض تحته.
رد سيلوج بينما كان يركز بصره على العفاريت الأخرى الحاضرة.
قام بقبض قبضته بإحكام ، وقام بلف جذعه وثني عضلات ظهره.
مع ملاحظة القوة المخبأة وراء الصوت ، امتدحت بصمت.
ركز انتباهه مرة أخرى على رين ، وضغط بقدمه على الأرض وتشوش رؤيته.
“… حسنًا ، أليس هذا رائعًا.”
في جزء من الثانية ، كان بالفعل قبل رين ، وقام بضربه على الفور.
“هل هذا صحيح؟“
فقاعة-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت جاهز؟“
دوى انفجار مدو في الهواء حيث اجتاحت موجات صادمة المناطق المحيطة.
وهو بالضبط ما كنت أخطط له للحصول على اللحظة.
كانت قوة الهجوم كبيرة لدرجة أن بعض الأورك وأتباع الإنسان اضطروا إلى التراجع لمسافة قصيرة.
وقفت أمامه مباشرة وألقت بنظرته ، شعرت بانطباعه السابق داخل ذهني ينهار.
عندما تمكنوا أخيرًا من تحويل انتباههم إلى المعركة ، لاحظوا أن سيلوج يحدق في رين بعيون محيرة.
“لن أقتله ، وأطلقه عربون اعتذار“.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يأخذوا نظرة مماثلة. خاصة عندما رأوا كيف تم إيقاف قبضة سيلوج الكبيرة بإصبع رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا أقل تخويفًا وإثارة للإعجاب مما كان عليه في الماضي ، والذي ربما كان بسبب حقيقة أنني اضطررت للتعامل مع خصوم أكثر رعباً في السنوات التي أعقبت رحلتي إلى إيمورا أو ببساطة لأن قوتي قد نمت إلى النقطة التي أصبحت فيها لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس في العالم يمكن أن يشكلوا تهديدًا لي.
“أنت…”
بعيد كل البعد عن قوته أي من رتبة [S].
“لقد حان الوقت لاختبار مدى قوة جسدي خلال العامين الماضيين …”
الآن…
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيناي مرة أخرى.
بغض النظر ، لم يكن ذلك مهمًا بالنسبة لي في الوقت الحالي. كان لدي هدف لتحقيقه.
اية (47) وَأَنزَلۡنَآ إِلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ وَمُهَيۡمِنًا عَلَيۡهِۖ فَٱحۡكُم بَيۡنَهُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُۖ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَهُمۡ عَمَّا جَآءَكَ مِنَ ٱلۡحَقِّۚ لِكُلّٖ جَعَلۡنَا مِنكُمۡ شِرۡعَةٗ وَمِنۡهَاجٗاۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَكُمۡ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ وَلَٰكِن لِّيَبۡلُوَكُمۡ فِي مَآ ءَاتَىٰكُمۡۖ فَٱسۡتَبِقُواْ ٱلۡخَيۡرَٰتِۚ إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡ جَمِيعٗا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ فِيهِ تَخۡتَلِفُونَ (48)سورة المائدة الاية (48)
“رئيس؟ “
رد رين بينما اتخذ موقفًا متساهلًا نوعًا ما.
أعتقد أنني كنت أقلق كثيرًا من قبل.
“هنا.”
من خلال نهج أكثر عنفًا ، كان يشير بوضوح إلى القتال. لقد تجنبت تضييع الوقت بالدردشة حول مواضيع تافهة وتطرقت إلى الموضوع. بالإضافة إلى ذلك ، لم أكن ضد هذه الفكرة لأنني أعددت نفسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات