أقوى كائن حي
الفصل 224 – أقوى كائن حي
احترق الخشب في المبخرة ، حيث انبثقت منه رائحة خافتة.
استدار الكرسي الضخم ببطء ، حيث ظهر جناح أبيض وضرب الطاولة لمنع الديدان من الهروب. سحب الجناح الديدان نحو الإوزة البيضاء العظيمة التي كانت جالسة على الكرسي الضخم.
كان كبير الخدم سلايم محترف والذي يدعى باسم أبل. وقف بجانب المبخرة واستخدم يديه اللاصقتين في إمساك رماد البخور قبل وضعه في جسده.
“الحزن والظلم والدموع المتدفقة ، يمكنني تحمل حموضة الليمون …” كانت من أغنية “نشيد جوهر الليمون”.
“حسنًا ، خشب البخور هذا جيد للغاية. اشترِ المزيد اليوم ، “قال أبل لخادم قزم على الجانب.
“الحزن والظلم والدموع المتدفقة ، يمكنني تحمل حموضة الليمون …” كانت من أغنية “نشيد جوهر الليمون”.
ركضت خادمة سوكوبوس وصرخت لأبل ، “كبير الخدم ، كبير الخدم!”
كان أبل على وشك تفكيكهم عندما سمع صوت الخيول الصاخبة.
“اخفضِ صوتك! لا تحدثِ ضجة كبيرة في قصر السيدة ليلو. عليك التحدث بهدوء في جميع الظروف! “
عندما ذكر شيرلوك اليد السوداء ، شهقت الاورك المحيطة بدهشة. بعد ذلك ، أصبح المقهى بأكمله هادئًا ، حتى أن كوبًا خشبيًا سقط على الأرض وأصدر صوتًا واضحًا.
تفاجئت السوكوبوس. ركعت على ركبتيها لطلب المغفرة.
“أيها الشيطان ، إذا كنت تشرب الشاي ، فاذهب إلى أماكن أخرى.”
قبل أن يُغفر للسوكوبوس ، ترددت ضجة من الخارج.
“لماذا تبحث عن اليد السوداء؟ أولئك الذين حاولوا خلق المتاعب له ماتوا جميعاً “.
كانت مجموعة من الشياطين عند مدخل القصر الجميل.
كان المقهى مضاءً بشكل خافت. كان رعاة العالم السفلي يشربون الشاي ويتحدثون بصوت عالٍ. قام بعض الرعاة السكارى بإصدار الضجيج ، لكن سرعان ما تم طردهم من قبل المستذئبين الذين كانوا يعملون كحراس أمن.
أضاءت أشعة الشمس المحاكية المناطق المحيطة. أبل ، الذي كان يرتدي بدلة رسمية سوداء ، نقل جسده المتموج أمام الشياطين.
أخرج شيرلوك حقيبة سوداء وألقاها على الطاولة. انفتحت الحقيبة السوداء ، ثم زحف عدد قليل من الديدان المتلوية.
“مرحبًا بسادة الشيطان ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلكم؟”
“أنا هنا للبحث عن اليد السوداء . سمعت أن هذا المقهى ملكه “.
“نحن هنا للبحث عن الملاك الساقط ، الآنسة ليلو.”
“اخفضِ صوتك! لا تحدثِ ضجة كبيرة في قصر السيدة ليلو. عليك التحدث بهدوء في جميع الظروف! “
“لا ، أنت تكذب. أنا أبحث عن الآنسة ليلو “.
رفع الأورك كوبه الضخم وابتلع الشاي.
”لا تجادل. الآنسة ليلو ستقابلني فقط “.
“اعلم ، لقد أعددت المكافآت.”
بدأت مجموعة الشياطين في الجدال ، حيث كادت أن تبدأ قتالا.
قبل أن يُغفر للسوكوبوس ، ترددت ضجة من الخارج.
كان أبل على وشك تفكيكهم عندما سمع صوت الخيول الصاخبة.
كان كبير الخدم سلايم محترف والذي يدعى باسم أبل. وقف بجانب المبخرة واستخدم يديه اللاصقتين في إمساك رماد البخور قبل وضعه في جسده.
انتشرت أصوات الخيول الصاخبة في القصر ، حيث رنت العربة مع صوت الأجراس المترددة. كان للعربة فخامة وتعقيد مثل أسلوب الروكوكو. كان المظهر الأسود للعربة يتسم بالظلام الفاسد.
كان كبير الخدم سلايم محترف والذي يدعى باسم أبل. وقف بجانب المبخرة واستخدم يديه اللاصقتين في إمساك رماد البخور قبل وضعه في جسده.
((أسلوبٌ في التصميم الداخلي، الفنون الزخرفية والرسم، الهندسة المعمارية والنحت، نشأ هذا المفهوم في باريس في أوائل القرن الثامن عشر، ولكن سرعان ما تم تبنيه في جميع أنحاء فرنسا ولاحقًا في بلدانٍ أخرى، وبشكلٍ أساسيٍّ ألمانيا والنمسا.))
نفخت الإوزة البيضاء سحابة من الدخان وقالت ، “يجب أن أستمع إلى القصص المثيرة عند النوم كل ليلة.”
جرت أربعة خيول سوداء قوية عربة تشبه اليقطينة السوداء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) داس الحذاء ذو الكعب الفضي على الحافة المعدنية بباب العربة. أصدر الكعب صوتًا صاخبًا ، حيث شوهد زوج من الأرجل ذات البشرة الفاتحة والنحيلة ، والتي كانت مغطاة بجوارب البجعة البيضاء ، خرجت قبل أن تغطيها تنورة سوداء سميكة من العصر الفيكتوري.
ترك أبل الشياطين وسارع إلى العربة.
جعلتهم الاوزة البيضاء العظيمة يتذكرون مخاوفهم المرعبة.
ارتدى آبل قفازاته البيضاء وفتح أبواب العربة ذات المظهر الغريب.
نفخت الإوزة البيضاء سحابة من الدخان وقالت ، “يجب أن أستمع إلى القصص المثيرة عند النوم كل ليلة.”
داس الحذاء ذو الكعب الفضي على الحافة المعدنية بباب العربة. أصدر الكعب صوتًا صاخبًا ، حيث شوهد زوج من الأرجل ذات البشرة الفاتحة والنحيلة ، والتي كانت مغطاة بجوارب البجعة البيضاء ، خرجت قبل أن تغطيها تنورة سوداء سميكة من العصر الفيكتوري.
“أيها الشيطان ، إذا كنت تشرب الشاي ، فاذهب إلى أماكن أخرى.”
تم تزيين الوجه المثالي بلفائف شعر ذهبية ، وكانت مغطاة جزئيًا بقبعة مستديرة سوداء مائلة.
تقدم شيطان إلى الأمام بأدب ، ولكن قبل أن ينتهي من الكلام ، دخلت ليلو القصر دون أن تدير رأسها.
على القبعة المستديرة كان هناك إكسسوار زهري أسود يغطي الجانب المائل.
تم طي زوج من الأجنحة السوداء الكبيرة خلف ظهرها وهي تخرج من العربة.
نفخت الإوزة البيضاء سحابة من الدخان وقالت ، “يجب أن أستمع إلى القصص المثيرة عند النوم كل ليلة.”
تقدمت خادمة سوكوبوس إلى العربة بينما ركضت ثلاثة هامستر أسفل العربة وتبعوا خلف ليلو.
ارتدى آبل قفازاته البيضاء وفتح أبواب العربة ذات المظهر الغريب.
“الانسة ليلو ، أنا بارون من تحالف التجار …”
استدار الكرسي الضخم ببطء ، حيث ظهر جناح أبيض وضرب الطاولة لمنع الديدان من الهروب. سحب الجناح الديدان نحو الإوزة البيضاء العظيمة التي كانت جالسة على الكرسي الضخم.
تقدم شيطان إلى الأمام بأدب ، ولكن قبل أن ينتهي من الكلام ، دخلت ليلو القصر دون أن تدير رأسها.
عدّل شيرلوك قبعته الغربية وفتح الباب.
أراد الشياطين في الجانب إجراء محادثة ، لكن لم يتمكن أحد من التحدث لأن هالة الملاك الساقط جعلتهم غير قادرين على التنفس.
استدار الكرسي الضخم ببطء ، حيث ظهر جناح أبيض وضرب الطاولة لمنع الديدان من الهروب. سحب الجناح الديدان نحو الإوزة البيضاء العظيمة التي كانت جالسة على الكرسي الضخم.
عندما دخلت ليلو إلى القصر ، تمكنوا أخيرًا من استعادة انفسهم.
“إلى جانب توفير الديدان كوجبة ، ماذا أفعل لتجنيدك؟”
“أيها السادة ، ليس لدى سيدتنا أي نية للقائكم. من فضلكم ارجعوا. “
“أيها السادة ، ليس لدى سيدتنا أي نية للقائكم. من فضلكم ارجعوا. “
بعد أن أنهى آبل حديثه ، جعل القزم بجانبه يغلق بوابة القصر المعدنية.
نظرت الشياطين إلى بعضها البعض ، لكنهم صُدموا لدرجة عدم قول أي شيء.
“اخفضِ صوتك! لا تحدثِ ضجة كبيرة في قصر السيدة ليلو. عليك التحدث بهدوء في جميع الظروف! “
شق المزيد من الشياطين الذين سمعوا عن الملاك الساقط طريقهم إلى القصر …
”لا تجادل. الآنسة ليلو ستقابلني فقط “.
…
كان مقهى الجين الابيض المخمر يقع عند تقاطع المنطقة التجارية في وينترفيل.
“أنا هنا للبحث عن اليد السوداء . سمعت أن هذا المقهى ملكه “.
بالنسبة لسكان العالم السفلي ، كان شرب الشاي أساسيًا في الماضي.
“اعلم ، لقد أعددت المكافآت.”
“اشرب أكثر أنواع الشاي عطرية ، اركب أقوى بيتلمون .” كانت هذه الكلمات الجريئة تحت لافتة مقهى الجين الابيض المخمر.
كانت مجموعة من الشياطين عند مدخل القصر الجميل.
سار شيرلوك ، الذي كان يرتدي ملابس احتفالية سوداء ، إلى مدخل المقهى ، حيث سمع ضوضاء صاخبة قادمة من الداخل.
لم يغضب شيرلوك من كلمات الأورك. أخرج كرسيًا وجلس.
عدّل شيرلوك قبعته الغربية وفتح الباب.
أضاءت أشعة الشمس المحاكية المناطق المحيطة. أبل ، الذي كان يرتدي بدلة رسمية سوداء ، نقل جسده المتموج أمام الشياطين.
”دونغ! دينغ دينغ دونغ ! “
ضربت الاورك المحيطة على الطاولة وهتفت بشدة. سقط الأورك الذي كان يشرب الشاي على الأرض وتقيأ الشاي الذي شربه للتو. ضحكت الاورك المحيطة بصخب.
جلس غولم حجري أمام بيانو مهترئ. كانت أصابعه تضغط على الأزرار التي تصدر نغمات فظيعة وهو يغني بمشاعر عميقة.
عندما ترددت اصوات أغنيته في المقهى ، نزع شيرلوك قبعته ووضعها على حامل القبعات.
“من يرغمني على أكل الليمون يسخر من سوء حظي.”
“الحزن والظلم والدموع المتدفقة ، يمكنني تحمل حموضة الليمون …” كانت من أغنية “نشيد جوهر الليمون”.
“لا ، لا ، أنا لا ابحث عن المشاكل. سمعت أنه عندما كان صغيرا ، كان من أقوى المخلوقات في وينترفيل ، حيث شارك في العديد من الحروب. كما أنه قام بتدريب عدد لا يحصى من المحاربين. اريده ان يقوم بتدريب بضعة آلاف من المخلوقات لدي.” قال شيرلوك بهدوء.
عندما ترددت اصوات أغنيته في المقهى ، نزع شيرلوك قبعته ووضعها على حامل القبعات.
تم تزيين الوجه المثالي بلفائف شعر ذهبية ، وكانت مغطاة جزئيًا بقبعة مستديرة سوداء مائلة.
كان المقهى مضاءً بشكل خافت. كان رعاة العالم السفلي يشربون الشاي ويتحدثون بصوت عالٍ. قام بعض الرعاة السكارى بإصدار الضجيج ، لكن سرعان ما تم طردهم من قبل المستذئبين الذين كانوا يعملون كحراس أمن.
كان هناك ظهر كرسي ضخم يواجه شيرلوك. من خلف الكرسي ، تردد صوت غليظ.
تم جمع عدد قليل من الأورك على طاولة. كان هناك اورك يخلط الشاي متعدد الألوان بينما تنظر إليه الأورك الاخرى بحماس.
كان هناك ظهر كرسي ضخم يواجه شيرلوك. من خلف الكرسي ، تردد صوت غليظ.
عندما تم الانتهاء من تحضير الشاي ، قام الأورك برطم قبضاتهم بشكل إيقاعي على الطاولة.
عدّل شيرلوك قبعته الغربية وفتح الباب.
“بنعمة ساتان ، أكمل هذا الشراب إذا كنت لا تخاف من الموت.”
ارتدى آبل قفازاته البيضاء وفتح أبواب العربة ذات المظهر الغريب.
رفع الأورك كوبه الضخم وابتلع الشاي.
“أنا … أنا اليد السوداء.”
“اشرب ، اشرب ، اشرب ، اشرب …”
ضربت الاورك المحيطة على الطاولة وهتفت بشدة. سقط الأورك الذي كان يشرب الشاي على الأرض وتقيأ الشاي الذي شربه للتو. ضحكت الاورك المحيطة بصخب.
أدار الأورك رؤوسهم لينظروا إلى الجانب الآخر من الطاولة. تشتت عدد قليل من الاورك المتجمعة ودفعوا الطاولات والكراسي.
لاحظت الاورك أن شيرلوك كان يمشي نحوهم ، لذلك أداروا رؤوسهم وكشفوا عن أسنانهم.
“من يرغمني على أكل الليمون يسخر من سوء حظي.”
“أيها الشيطان ، إذا كنت تشرب الشاي ، فاذهب إلى أماكن أخرى.”
“اعلم ، لقد أعددت المكافآت.”
كان أحد الأورك يدخن عصا من اليورانيوم ، حيث كانت ساقاه موضوعتان على الطاولة وهو يحدق بشدة في شيرلوك.
عندما ترددت اصوات أغنيته في المقهى ، نزع شيرلوك قبعته ووضعها على حامل القبعات.
“أنا هنا للبحث عن اليد السوداء . سمعت أن هذا المقهى ملكه “.
جرت أربعة خيول سوداء قوية عربة تشبه اليقطينة السوداء.
لم يغضب شيرلوك من كلمات الأورك. أخرج كرسيًا وجلس.
تقدمت خادمة سوكوبوس إلى العربة بينما ركضت ثلاثة هامستر أسفل العربة وتبعوا خلف ليلو.
عندما ذكر شيرلوك اليد السوداء ، شهقت الاورك المحيطة بدهشة. بعد ذلك ، أصبح المقهى بأكمله هادئًا ، حتى أن كوبًا خشبيًا سقط على الأرض وأصدر صوتًا واضحًا.
“إذا ، هل تنوي تجنيد اليد السوداء لتدريب المحاربين؟ من الأفضل أن تكون مستعدًا ، لأن سعره مرتفع للغاية”.
أدار الأورك رؤوسهم لينظروا إلى الجانب الآخر من الطاولة. تشتت عدد قليل من الاورك المتجمعة ودفعوا الطاولات والكراسي.
ركضت خادمة سوكوبوس وصرخت لأبل ، “كبير الخدم ، كبير الخدم!”
كان هناك ظهر كرسي ضخم يواجه شيرلوك. من خلف الكرسي ، تردد صوت غليظ.
”طعم ديدانك جيد. إنها كريهة الرائحة ومرنة ، لكنها ليست كافية لإرضائي “.
“لماذا تبحث عن اليد السوداء؟ أولئك الذين حاولوا خلق المتاعب له ماتوا جميعاً “.
استخدمت الاوزة البيضاء العظيمة منقارها لامتصاص الديدان. ثم حدق في شيرلوك.
“لا ، لا ، أنا لا ابحث عن المشاكل. سمعت أنه عندما كان صغيرا ، كان من أقوى المخلوقات في وينترفيل ، حيث شارك في العديد من الحروب. كما أنه قام بتدريب عدد لا يحصى من المحاربين. اريده ان يقوم بتدريب بضعة آلاف من المخلوقات لدي.” قال شيرلوك بهدوء.
“اعلم ، لقد أعددت المكافآت.”
“إذا ، هل تنوي تجنيد اليد السوداء لتدريب المحاربين؟ من الأفضل أن تكون مستعدًا ، لأن سعره مرتفع للغاية”.
تم جمع عدد قليل من الأورك على طاولة. كان هناك اورك يخلط الشاي متعدد الألوان بينما تنظر إليه الأورك الاخرى بحماس.
“اعلم ، لقد أعددت المكافآت.”
“أنا … أنا اليد السوداء.”
أخرج شيرلوك حقيبة سوداء وألقاها على الطاولة. انفتحت الحقيبة السوداء ، ثم زحف عدد قليل من الديدان المتلوية.
استدار الكرسي الضخم ببطء ، حيث ظهر جناح أبيض وضرب الطاولة لمنع الديدان من الهروب. سحب الجناح الديدان نحو الإوزة البيضاء العظيمة التي كانت جالسة على الكرسي الضخم.
استدار الكرسي الضخم ببطء ، حيث ظهر جناح أبيض وضرب الطاولة لمنع الديدان من الهروب. سحب الجناح الديدان نحو الإوزة البيضاء العظيمة التي كانت جالسة على الكرسي الضخم.
تم طي زوج من الأجنحة السوداء الكبيرة خلف ظهرها وهي تخرج من العربة.
استخدمت الاوزة البيضاء العظيمة منقارها لامتصاص الديدان. ثم حدق في شيرلوك.
“أنا … أنا اليد السوداء.”
“أنا … أنا اليد السوداء.”
“بنعمة ساتان ، أكمل هذا الشراب إذا كنت لا تخاف من الموت.”
“هذا رائع ، لست مضطرًا للبحث عنك. هل أنت متفرّغ؟ هل يمكنك تخصيص شهر من وقتك لي؟”
ابتسم شيرلوك.
رفعت الإوزة البيضاء الضخمة قدميها وقالت بصوت خافت ، “عليك أن تكون حذرًا في كلامك. أنا لست أكثر المخلوقات عنفًا وقسوة وقوة في وينترفيل فقط حتى في العالم السفلي بأكمله. سيعضك منقاري حتى تندم على ولادتك! المخلوقات التي تخلق المتاعب سأعضها ، أيها الشيطان المتفوق! هكذا!”
”طعم ديدانك جيد. إنها كريهة الرائحة ومرنة ، لكنها ليست كافية لإرضائي “.
ابتسم شيرلوك.
رفعت الإوزة البيضاء الضخمة قدميها وقالت بصوت خافت ، “عليك أن تكون حذرًا في كلامك. أنا لست أكثر المخلوقات عنفًا وقسوة وقوة في وينترفيل فقط حتى في العالم السفلي بأكمله. سيعضك منقاري حتى تندم على ولادتك! المخلوقات التي تخلق المتاعب سأعضها ، أيها الشيطان المتفوق! هكذا!”
“إذا ، هل تنوي تجنيد اليد السوداء لتدريب المحاربين؟ من الأفضل أن تكون مستعدًا ، لأن سعره مرتفع للغاية”.
مددت الإوزة البيضاء منقارها إلى الاورك القريب وبدأت في العض بشدة. صرخ الأورك من الألم وركع على الأرض. نظرت المخلوقات المحيطة إلى الإوزة في خوف. حتى انه كان هناك اورك ممدود على الأرض ويتبول.
عندما تم الانتهاء من تحضير الشاي ، قام الأورك برطم قبضاتهم بشكل إيقاعي على الطاولة.
جعلتهم الاوزة البيضاء العظيمة يتذكرون مخاوفهم المرعبة.
تقدم شيطان إلى الأمام بأدب ، ولكن قبل أن ينتهي من الكلام ، دخلت ليلو القصر دون أن تدير رأسها.
“إلى جانب توفير الديدان كوجبة ، ماذا أفعل لتجنيدك؟”
عندما ذكر شيرلوك اليد السوداء ، شهقت الاورك المحيطة بدهشة. بعد ذلك ، أصبح المقهى بأكمله هادئًا ، حتى أن كوبًا خشبيًا سقط على الأرض وأصدر صوتًا واضحًا.
بدا شيرلوك مرتبكا.
تفاجئت السوكوبوس. ركعت على ركبتيها لطلب المغفرة.
جلس اليد السوداء على كرسيه واستخدم جناحه لإشعال عصا اليورانيوم ثم قال ، “عش قش نظيف ومريح مع حوض مائي يتغير يوميًا. بركة مساحتها 50 متر بها بطة مطاطية صفراء تصدر صريرًا عند الضغط عليها. الاكثر أهمية هو…”
نفخت الإوزة البيضاء سحابة من الدخان وقالت ، “يجب أن أستمع إلى القصص المثيرة عند النوم كل ليلة.”
نفخت الإوزة البيضاء سحابة من الدخان وقالت ، “يجب أن أستمع إلى القصص المثيرة عند النوم كل ليلة.”
“أنا … أنا اليد السوداء.”
تم تزيين الوجه المثالي بلفائف شعر ذهبية ، وكانت مغطاة جزئيًا بقبعة مستديرة سوداء مائلة.
عندما ترددت اصوات أغنيته في المقهى ، نزع شيرلوك قبعته ووضعها على حامل القبعات.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) داس الحذاء ذو الكعب الفضي على الحافة المعدنية بباب العربة. أصدر الكعب صوتًا صاخبًا ، حيث شوهد زوج من الأرجل ذات البشرة الفاتحة والنحيلة ، والتي كانت مغطاة بجوارب البجعة البيضاء ، خرجت قبل أن تغطيها تنورة سوداء سميكة من العصر الفيكتوري.
الترجمة: Hunter
“الانسة ليلو ، أنا بارون من تحالف التجار …”
شق المزيد من الشياطين الذين سمعوا عن الملاك الساقط طريقهم إلى القصر …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
