التعزيزات [1]
631 التعزيزات [1]
———-—-
ضمن منطقة هادئة من المجال البشري.
وضعت أماندا الهاتف بعيدًا وشقت طريقها نحو الطابق السفلي للنقابة. على طول الطريق ، لديها فكرة.
كان العشب يتمايل استجابةً لمرور نسيم خفيف ، وتتوافق حركته مع الاتجاه الذي كانت تهب فيه الرياح. في هذه اللحظة بالذات ، بدأ الهواء في الالتواء فجأة ، وظهر عدد من آثار الأقدام الصغيرة فوق العشب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، طلب رين مساعدتهم أيضًا. لم أكن أعتقد أنهم سيقبلون طلبه في البداية ، لكن من المدهش أنهم وافقوا جميعًا على المساعدة بسهولة.”
“إذن هذا هو المجال البشري؟“
قبل أن تفتح الباب وتخرج ، ألقت نظرة سريعة في اتجاه والدها ولوح بيدها.
بدا صوت خشن ومترنح.
“… لكنني لا أرى أحداً. هل ربما تأخروا؟ أليس من المفترض أن نلتقي هنا؟“
كان راندور ، الذي كان ينظر إلى المدينة الضخمة من بعيد ، هو من تحدث. حل الليل على مدينة أشتون ، وكانت أضواء المدينة الساطعة مرئية من حيث ظهر فجأة ، مما جعلها أجمل.
“لا يبدو الأمر سيئًا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أماندا برأسها.
بدا صوت آخر من ورائه.
“… على الرغم من أنها تبدو أجمل من كونها فعالة. من مجرد لمحة ، يمكنك أن تدرك أن النظام الدفاعي مليء بالعيوب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سآخذ إجازتي الآن يا أبي.”
“أنت على حق ، جومنوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان راندور يداعب لحيته.
تردد صدى صوت كيفن الناعم في أذنيها بعد أن تحدثت.
استغرق دقيقة واحدة ليحفر مشهد المدينة عن بعد ، ثم قام بتجسيد جسم دائري صغير من الهواء الرقيق.
“عدة أشخاص.”
“دعونا نرى. يجب أن نكون في الموقع الصحيح.”
“من سيأتي معي أيضًا؟“
أخذ راندور بصره بعيدًا عن القطعة ونظر حوله.
“…يمكن؟“
“… لكنني لا أرى أحداً. هل ربما تأخروا؟ أليس من المفترض أن نلتقي هنا؟“
لكنها وقفت متجذرة على الفور لبضع دقائق بعد المكالمة.
تجعد جبينه قليلا.
“… لكنني لا أرى أحداً. هل ربما تأخروا؟ أليس من المفترض أن نلتقي هنا؟“
كان من الضروري التأكيد على أن راندور لم يكن شخصًا صبورًا بأي شكل من الأشكال. في الواقع ، كان صبره قصيرًا بشكل سيئ ، وكان جميع الأقزام الأكبر سناً على دراية بهذه الصفة الخاصة به.
همست بهدوء.
منذ فترة ، عندما كان رين في مجال الأقزام ، كان ناجحًا في خداع غالبية كبار السن في المؤتمر بسبب حقيقة أنه يمتلك هذه السمة الشخصية الخاصة.
توقف كيفن للحظة وخيم الهدوء على الخط.
“لولا حقيقة أنني مدين له بواحدة وأنه وعد بأن يُظهر لي شيئًا مثيرًا للاهتمام ، لما جئت إلى هنا“.
ضمن منطقة هادئة من المجال البشري.
كان رد فعل راندور غاضبًا بربط ذراعيه والسير.
خفضت أماندا رأسها ودلكت ذقنها. كان لديها فكرة.
جومنوك والعديد من الأقزام الآخرين الذين كانوا يقفون خلفه لم يفاجأوا قليلاً بأفعاله الغريبة. عندما اكتشفوا أن الرجل الذي كان من المقرر أن يستقبلهم قد تأخر ، كانوا يتوقعون إلى حد ما أنه سيتصرف بهذه الطريقة.
اية (59) قُلۡ هَلۡ أُنَبِّئُكُم بِشَرّٖ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِۚ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيۡهِ وَجَعَلَ مِنۡهُمُ ٱلۡقِرَدَةَ وَٱلۡخَنَازِيرَ وَعَبَدَ ٱلطَّٰغُوتَۚ أُوْلَٰٓئِكَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضَلُّ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ (60)سورة المائدة الاية (60)
“أنا أسف لأنى تأخرت.”
“هل فقدت الإشارة؟“
في نفس اللحظة التي كان فيها راندور على وشك إلقاء نوبة غضب أخرى ، تردد صدى صوت خافت من مسافة ما ، وظهر رجل يرتدي ثيابًا سوداء وعينين قرمزيتين من خلف شجرة.
حك كيفن رأسه في حرج. ثم ، وهو يكتسح عينيه نحو الأقزام الآخرين ، يحسب سرًا داخل رأسه.
لم يكن سوى كيفن.
“…يمكن؟“
في اللحظة التي سقطت فيه عيون الأقزام ، توقفوا على الفور عن الكلام. تجعدت عينا راندور عند ملاحظته من بعيد. في هذه الأثناء ، واصل كيفن التوجه نحوهم بابتسامة ودية على وجهه.
“ثمانية عشر قزمًا ، ما الذي تخطط للقيام به بالضبط ، رين؟“
“أعتذر عن تأخري. لم يتم إخباري بالمكان المحدد الذي ستظهر فيه. السبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على العثور عليك كان بسبب التقلبات التي جاءت من البوابة التي خرجت منها يا رفاق. “
كان من الضروري التأكيد على أن راندور لم يكن شخصًا صبورًا بأي شكل من الأشكال. في الواقع ، كان صبره قصيرًا بشكل سيئ ، وكان جميع الأقزام الأكبر سناً على دراية بهذه الصفة الخاصة به.
حك كيفن رأسه في حرج. ثم ، وهو يكتسح عينيه نحو الأقزام الآخرين ، يحسب سرًا داخل رأسه.
لم يكن سوى كيفن.
“ثمانية عشر قزمًا ، ما الذي تخطط للقيام به بالضبط ، رين؟“
اية (59) قُلۡ هَلۡ أُنَبِّئُكُم بِشَرّٖ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِۚ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيۡهِ وَجَعَلَ مِنۡهُمُ ٱلۡقِرَدَةَ وَٱلۡخَنَازِيرَ وَعَبَدَ ٱلطَّٰغُوتَۚ أُوْلَٰٓئِكَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضَلُّ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ (60)سورة المائدة الاية (60)
بناءً على أوامر رين ، صدرت تعليمات له بالمجيء إلى هنا في اليوم الرابع الذي غادر فيه إلى إيمورا لالتقاط العديد من الأشخاص ، من بينهم عدد قليل من الشخصيات البارزة من المجال الأقزام. جومنك وراندور. على الرغم من حقيقة أنه لم يكن واضحًا تمامًا بشأن أهداف رين ، فقد مضى قدمًا ووعد بمساعدته.
بدا صوت آخر من ورائه.
كما كانت هناك عدة تعليمات أخرى تركها معه ، وكان يخطط لتنفيذها بعد أن أنهى المهمة الحالية.
“اه صحيح.”
“… هذه ليست المرة الأولى التي أتابع فيها ترتيبات رين.”
“هل أنت جاهز؟“
عبرت ابتسامة مريرة على وجهه عندما توقفت أفكاره هناك. تلاشت الابتسامة بعد فترة وجيزة ، لكنها سرعان ما عادت للظهور على وجهه. بعد أن ألقى عينيه على الأقزام الآخرين ، خطا بضع خطوات إلى الجانب وأمرهم بالذهاب معه.
لكنها وقفت متجذرة على الفور لبضع دقائق بعد المكالمة.
“من فضلك تعال معي الآن. سوف أقودك إلى الموقع.”
أماندا أغلقت الهاتف بعد فترة وجيزة.
“لنذهب.”
فتحت أماندا فمها لكن لم تخرج أي كلمات. أطلقت زفير طويل بعد فترة وجيزة.
ألقى راندور نظرة سريعة على كيفن قبل أن يلوح بيده للأقزام الآخرين. تنهد كيفن بارتياح عندما رأى الأقزام يتحركون. أدار ظهره لهم ، وبدأ في قيادتهم نحو الموقع الذي أخبره رين أن يقودهم إليه.
رينج. رينج.
“أوه ، حسنًا ، من المفترض أيضًا أن أخبر الآخرين.”
بناءً على أوامر رين ، صدرت تعليمات له بالمجيء إلى هنا في اليوم الرابع الذي غادر فيه إلى إيمورا لالتقاط العديد من الأشخاص ، من بينهم عدد قليل من الشخصيات البارزة من المجال الأقزام. جومنك وراندور. على الرغم من حقيقة أنه لم يكن واضحًا تمامًا بشأن أهداف رين ، فقد مضى قدمًا ووعد بمساعدته.
يتذكر كيفن شيئًا ما ، أنزل رأسه للتحقق من ساعته ، نقر على الشاشة واتصل برقم.
يتذكر كيفن شيئًا ما ، أنزل رأسه للتحقق من ساعته ، نقر على الشاشة واتصل برقم.
نقر. نقر.
ربما كان هذا هو السبب في أنها لم تطلب منه التوقف.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجها صوت والدها من أفكارها.
نقابة صياد الشياطين ، الطابق العلوي.
ومع ذلك ، لا يزال لديه القليل من “الضغينة” كما يمكن للمرء أن يقول. واحدة أصبحت أكثر وضوحًا عندما بدأ الاثنان في المواعدة. لم يكن شيئًا كبيرًا ، أشبه بملاحظات تافهة هنا وهناك ، شبيهة بتلك التي قالها للتو قبل لحظات.
“أماندا ، إلى أين ستذهب في اليومين المقبلين؟ … ولماذا ترفض الذهاب مع الحراس الشخصيين الذين عينتهم لك؟ أنت فقط برتبة [A]، ومع مدى شعبيتك ، أنا” خائف من أن يحدث لك شيء “.
“إذن هذا هو المجال البشري؟“
يمكن سماع نبرة صوت إدوارد القلق في جميع أنحاء مكتبه. جلست أماندا أمامه وساقاها متقاطعتان.
“عدة أشخاص.”
“لا تقلق يا أبي ، سأذهب في رحلة قصيرة ولن تستغرق وقتًا طويلاً.”
كان هناك توقف طفيف أثناء ذكر الاسم الأخير.
“أي رحلة؟ هل هي خطيرة؟“
هل يمكن أن يفسر ذلك لماذا بدا كئيبًا جدًا أثناء حديثه معها على الهاتف؟ كانت أماندا حاليًا تتلاعب بالعديد من الأفكار في رأسها.
“…يمكن؟“
“… لا ، لن أكون“.
كان هناك مسحة من عدم اليقين في لهجتها.
في اللحظة التي سقطت فيه عيون الأقزام ، توقفوا على الفور عن الكلام. تجعدت عينا راندور عند ملاحظته من بعيد. في هذه الأثناء ، واصل كيفن التوجه نحوهم بابتسامة ودية على وجهه.
إذا كان على أماندا أن تكون صادقة ، فهي ليست متأكدة. لقد تم إعطاؤها للتو لمحة موجزة عما يتعين عليها القيام به وما كان يخبئها لها في الأيام القادمة.
تابع كيفن بعد فترة وجيزة.
“لا ينبغي أن يكون أي شيء خطيرًا للغاية ، لكن لا يمكنني ضمان عدم حدوث خطأ ما“.
أجاب كيفن بشكل غامض.
كانت تلك هي الكلمات التي قالها لها رين عندما قدم لها ملخصًا موجزًا للوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر عن تأخري. لم يتم إخباري بالمكان المحدد الذي ستظهر فيه. السبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على العثور عليك كان بسبب التقلبات التي جاءت من البوابة التي خرجت منها يا رفاق. “
“هل هناك أي طريقة يمكنني من خلالها تغيير رأيك بشأن الذهاب بمفردك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرجها صوت والدها من أفكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت ، قررت ترك الأمر. إذا كان صحيحًا أن الأمر يتعلق بعلاقته مع إيما ، فليس لديها عمل للتدخل. لم تكن ترغب في ذلك إذا قام الآخرون بالوقوف في علاقتها مع رين.
هزت أماندا رأسها وهي تلقي نظرة على طريقه.
“لولا حقيقة أنني مدين له بواحدة وأنه وعد بأن يُظهر لي شيئًا مثيرًا للاهتمام ، لما جئت إلى هنا“.
“لا … أنا آسف ، لكن قيل لي إنه لا يمكنني إحضار أي شخص معي ، لكن لا تقلق. سأكون بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، طلب رين مساعدتهم أيضًا. لم أكن أعتقد أنهم سيقبلون طلبه في البداية ، لكن من المدهش أنهم وافقوا جميعًا على المساعدة بسهولة.”
كان هذا صحيحًا. لم يكن أحد غيرها وعدد قليل من الأفراد الآخرين على علم بالعملية التي تم تنفيذها ، حيث تم إجراؤها بطريقة سرية للغاية. قد يؤدي تسريب حتى أصغر جزء من المعلومات حول العملية إلى عواقب وخيمة.
بكلمة “وحش” ، كان يشير إلى رين.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص في حالة حصول الشياطين أو شخص مرتبط بهم على المعرفة.
“لا ينبغي أن يكون أي شيء خطيرًا للغاية ، لكن لا يمكنني ضمان عدم حدوث خطأ ما“.
“سآخذ إجازتي الآن يا أبي.”
ألقى راندور نظرة سريعة على كيفن قبل أن يلوح بيده للأقزام الآخرين. تنهد كيفن بارتياح عندما رأى الأقزام يتحركون. أدار ظهره لهم ، وبدأ في قيادتهم نحو الموقع الذي أخبره رين أن يقودهم إليه.
وقفت أماندا من مقعدها وفحصت ساعتها.
“… على الرغم من أنها تبدو أجمل من كونها فعالة. من مجرد لمحة ، يمكنك أن تدرك أن النظام الدفاعي مليء بالعيوب.”
“لن أتمكن من التحدث إليك خلال اليومين المقبلين ، لذا من فضلك لا تقلق. حتى لو استغرق الأمر وقتًا أطول ، لا تقلق. سأكون بخير. أنا مع رين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أماندا إلى شاشة الهاتف بعد أن استمر الخط في الهدوء لمدة نصف دقيقة تالية. بمجرد التأكد من أن الاتصال لا يزال قيد التشغيل ، طلبت اسمه.
“…تمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، حسنًا ، من المفترض أيضًا أن أخبر الآخرين.”
رضخ إدوارد بعد أن رأى مدى عناد أماندا. أخذ رشفة من الويسكي الذي كان جالسًا بجانبه ، وعلق بهدوء.
كانت تلك هي الكلمات التي قالها لها رين عندما قدم لها ملخصًا موجزًا للوضع.
“أتمنى لك رحلة آمنة ، وتأكد من حماية جسدك بأي ثمن. قد لا تعرف أبدًا ما سيفعله هذا الوحش.”
“لا يبدو الأمر سيئًا للغاية.”
بكلمة “وحش” ، كان يشير إلى رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أماندا ، إلى أين ستذهب في اليومين المقبلين؟ … ولماذا ترفض الذهاب مع الحراس الشخصيين الذين عينتهم لك؟ أنت فقط برتبة [A]، ومع مدى شعبيتك ، أنا” خائف من أن يحدث لك شيء “.
عندما استمعت أماندا إلى تعليقات والدها ، لم تستطع إلا أن تدحرج عينيها. منذ الحدث الذي يرجع تاريخه إلى سنوات قليلة مضت ، والذي اختفت فيه لأكثر من أسبوع ، أصبح إدوارد مفرط في حمايتها بشكل خاص.
وقفت أماندا من مقعدها وفحصت ساعتها.
عندما ذهب إليه رين للاعتذار عما حدث ، غضب إدوارد. على الرغم من ذلك ، لم يؤد إلى شيء لأنه لم يفعل شيئًا أبدًا. على الرغم من أن إدوارد كان غاضبًا ، إلا أنه كان يتفهم ويعرف أن رين لم يكن مخطئًا في الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جومنوك والعديد من الأقزام الآخرين الذين كانوا يقفون خلفه لم يفاجأوا قليلاً بأفعاله الغريبة. عندما اكتشفوا أن الرجل الذي كان من المقرر أن يستقبلهم قد تأخر ، كانوا يتوقعون إلى حد ما أنه سيتصرف بهذه الطريقة.
ومع ذلك ، لا يزال لديه القليل من “الضغينة” كما يمكن للمرء أن يقول. واحدة أصبحت أكثر وضوحًا عندما بدأ الاثنان في المواعدة. لم يكن شيئًا كبيرًا ، أشبه بملاحظات تافهة هنا وهناك ، شبيهة بتلك التي قالها للتو قبل لحظات.
“من فضلك تعال معي الآن. سوف أقودك إلى الموقع.”
وجدت أماندا بصراحة ردود أفعاله مضحكة ، خاصةً عندما قاموا بتغيير تعبير رين. لقد أحببت رؤية جميع أنواع التعبيرات المختلفة التي قام بها رين …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————— ترجمة FLASH
كانوا لطيفين.
“عدة أشخاص.”
ربما كان هذا هو السبب في أنها لم تطلب منه التوقف.
ومع ذلك ، لا يزال لديه القليل من “الضغينة” كما يمكن للمرء أن يقول. واحدة أصبحت أكثر وضوحًا عندما بدأ الاثنان في المواعدة. لم يكن شيئًا كبيرًا ، أشبه بملاحظات تافهة هنا وهناك ، شبيهة بتلك التي قالها للتو قبل لحظات.
‘انا سيئ.’
كانت تلك هي الكلمات التي قالها لها رين عندما قدم لها ملخصًا موجزًا للوضع.
رينج. رينج.
أخذ راندور بصره بعيدًا عن القطعة ونظر حوله.
في اللحظة التي كانت على وشك مغادرة مكتب والدها ، بدأ هاتفها بالرنين ، قاطعًا قطار تفكيرها. سحبت هاتفها ، وفحصت هوية المتصل ، ورأت أنه كيفن.
“لا ينبغي أن يكون أي شيء خطيرًا للغاية ، لكن لا يمكنني ضمان عدم حدوث خطأ ما“.
قبل أن تفتح الباب وتخرج ، ألقت نظرة سريعة في اتجاه والدها ولوح بيدها.
فتحت أماندا فمها لكن لم تخرج أي كلمات. أطلقت زفير طويل بعد فترة وجيزة.
“سأغادر.”
يتذكر كيفن شيئًا ما ، أنزل رأسه للتحقق من ساعته ، نقر على الشاشة واتصل برقم.
همست بهدوء.
يتذكر كيفن شيئًا ما ، أنزل رأسه للتحقق من ساعته ، نقر على الشاشة واتصل برقم.
صليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أماندا برأسها.
الباب مغلق خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سآخذ إجازتي الآن يا أبي.”
ثم رفعت الهاتف بعد أن غادرت مكتبه.
———-—-
“نعم؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أماندا برأسها.
“هل أنت جاهز؟“
“هم قادمون أيضًا؟“
تردد صدى صوت كيفن الناعم في أذنيها بعد أن تحدثت.
“أرى…”
أومأت أماندا برأسها.
هزت أماندا رأسها وهي تلقي نظرة على طريقه.
“نعم ، أنا جاهز.”
ربما كان هذا هو السبب في أنها لم تطلب منه التوقف.
“حسنًا ، تعال إلى الموقع الذي أرسلته إلى هاتفك. تأكد من تواجدك هنا في أقل من ساعة.”
“من فضلك تعال معي الآن. سوف أقودك إلى الموقع.”
“مفهوم“.
“لا ينبغي أن يكون أي شيء خطيرًا للغاية ، لكن لا يمكنني ضمان عدم حدوث خطأ ما“.
تحول وجه أماندا رسميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جومنوك والعديد من الأقزام الآخرين الذين كانوا يقفون خلفه لم يفاجأوا قليلاً بأفعاله الغريبة. عندما اكتشفوا أن الرجل الذي كان من المقرر أن يستقبلهم قد تأخر ، كانوا يتوقعون إلى حد ما أنه سيتصرف بهذه الطريقة.
ثم طرحت سؤالا.
“هناك شيء خاطئ مع كيفن …”
“من سيأتي معي أيضًا؟“
“سأغادر.”
“عدة أشخاص.”
نقر. نقر.
أجاب كيفن بشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جومنوك والعديد من الأقزام الآخرين الذين كانوا يقفون خلفه لم يفاجأوا قليلاً بأفعاله الغريبة. عندما اكتشفوا أن الرجل الذي كان من المقرر أن يستقبلهم قد تأخر ، كانوا يتوقعون إلى حد ما أنه سيتصرف بهذه الطريقة.
تجعد حواجب أماندا.
“… لا ، لن أكون“.
“أي شخص أعرفه على وجه الخصوص؟“
وقفت أماندا من مقعدها وفحصت ساعتها.
“جين وميليسا و … إيما.”
“لولا حقيقة أنني مدين له بواحدة وأنه وعد بأن يُظهر لي شيئًا مثيرًا للاهتمام ، لما جئت إلى هنا“.
كان هناك توقف طفيف أثناء ذكر الاسم الأخير.
“إذن هذا هو المجال البشري؟“
رفع جبين أماندا.
بكلمة “وحش” ، كان يشير إلى رين.
“هم قادمون أيضًا؟“
عبرت ابتسامة مريرة على وجهه عندما توقفت أفكاره هناك. تلاشت الابتسامة بعد فترة وجيزة ، لكنها سرعان ما عادت للظهور على وجهه. بعد أن ألقى عينيه على الأقزام الآخرين ، خطا بضع خطوات إلى الجانب وأمرهم بالذهاب معه.
“نعم ، طلب رين مساعدتهم أيضًا. لم أكن أعتقد أنهم سيقبلون طلبه في البداية ، لكن من المدهش أنهم وافقوا جميعًا على المساعدة بسهولة.”
“اه صحيح.”
“أرى…”
“لنذهب.”
خفضت أماندا رأسها ودلكت ذقنها. كان لديها فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان راندور يداعب لحيته.
“ماذا عنك؟ هل أنت قادم؟“
“…يمكن؟“
“… لا ، لن أكون“.
———-—-
“أنت لست كذلك؟“
‘انا سيئ.’
فوجئت أماندا قليلاً بإجابته.
تردد صدى صوته بعد فترة وجيزة.
تابع كيفن بعد فترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أماندا لنفسها. كان لديها وعي عميق بالعالم من حولها والناس. ساهم ماضيها في تكوين هذا الجانب من شخصيتها. كانت قادرة على استنتاج عدد من الأشياء من تصريحات شخص ما من خلال الانتباه الشديد لما يقوله والتحليل الدقيق لنبرة أصواتهم ، إلى جانب محتويات كلماتهم.
“لا يمكنني المغادرة في الوقت الحالي. مع الحرب الوشيكة ، سوف يلاحظ المسؤولون التنفيذيون في الاتحاد غيابي بسرعة.”
نقر. نقر.
“اه صحيح.”
ضمن منطقة هادئة من المجال البشري.
كادت أن تنسى أنه شخص من الاتحاد.
عندما ذهب إليه رين للاعتذار عما حدث ، غضب إدوارد. على الرغم من ذلك ، لم يؤد إلى شيء لأنه لم يفعل شيئًا أبدًا. على الرغم من أن إدوارد كان غاضبًا ، إلا أنه كان يتفهم ويعرف أن رين لم يكن مخطئًا في الموقف.
تفسيره منطقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————— ترجمة FLASH
“ايضا…”
أخذ راندور بصره بعيدًا عن القطعة ونظر حوله.
توقف كيفن للحظة وخيم الهدوء على الخط.
“لا ينبغي أن يكون أي شيء خطيرًا للغاية ، لكن لا يمكنني ضمان عدم حدوث خطأ ما“.
“هل فقدت الإشارة؟“
اية (59) قُلۡ هَلۡ أُنَبِّئُكُم بِشَرّٖ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِۚ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيۡهِ وَجَعَلَ مِنۡهُمُ ٱلۡقِرَدَةَ وَٱلۡخَنَازِيرَ وَعَبَدَ ٱلطَّٰغُوتَۚ أُوْلَٰٓئِكَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضَلُّ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ (60)سورة المائدة الاية (60)
نظرت أماندا إلى شاشة الهاتف بعد أن استمر الخط في الهدوء لمدة نصف دقيقة تالية. بمجرد التأكد من أن الاتصال لا يزال قيد التشغيل ، طلبت اسمه.
ومع ذلك ، لا يزال لديه القليل من “الضغينة” كما يمكن للمرء أن يقول. واحدة أصبحت أكثر وضوحًا عندما بدأ الاثنان في المواعدة. لم يكن شيئًا كبيرًا ، أشبه بملاحظات تافهة هنا وهناك ، شبيهة بتلك التي قالها للتو قبل لحظات.
“كيفن؟“
عندما ذهب إليه رين للاعتذار عما حدث ، غضب إدوارد. على الرغم من ذلك ، لم يؤد إلى شيء لأنه لم يفعل شيئًا أبدًا. على الرغم من أن إدوارد كان غاضبًا ، إلا أنه كان يتفهم ويعرف أن رين لم يكن مخطئًا في الموقف.
“… هناك العديد من الأشياء التي علي القيام بها خلال تلك الأيام الأربعة.”
صليل.
تردد صدى صوته بعد فترة وجيزة.
“على ما يرام.”
فتحت أماندا فمها لكن لم تخرج أي كلمات. أطلقت زفير طويل بعد فترة وجيزة.
كان هناك توقف طفيف أثناء ذكر الاسم الأخير.
“أنا أفهم. لن أجبرك على المجيء. سأصل قريبًا. من فضلك انتظرني.”
كان رد فعل راندور غاضبًا بربط ذراعيه والسير.
“على ما يرام.”
“دعونا نرى. يجب أن نكون في الموقع الصحيح.”
أماندا أغلقت الهاتف بعد فترة وجيزة.
“من فضلك تعال معي الآن. سوف أقودك إلى الموقع.”
لكنها وقفت متجذرة على الفور لبضع دقائق بعد المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————— ترجمة FLASH
“هناك شيء خاطئ مع كيفن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقدت أماندا لنفسها. كان لديها وعي عميق بالعالم من حولها والناس. ساهم ماضيها في تكوين هذا الجانب من شخصيتها. كانت قادرة على استنتاج عدد من الأشياء من تصريحات شخص ما من خلال الانتباه الشديد لما يقوله والتحليل الدقيق لنبرة أصواتهم ، إلى جانب محتويات كلماتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مسحة من عدم اليقين في لهجتها.
والجدير بالذكر أنها كانت قادرة على التقاط وقفة قبل أن يقول اسم إيما.
“هل أنت جاهز؟“
“هل هناك شيء ما يحدث في علاقتهم؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان راندور ، الذي كان ينظر إلى المدينة الضخمة من بعيد ، هو من تحدث. حل الليل على مدينة أشتون ، وكانت أضواء المدينة الساطعة مرئية من حيث ظهر فجأة ، مما جعلها أجمل.
هل يمكن أن يفسر ذلك لماذا بدا كئيبًا جدًا أثناء حديثه معها على الهاتف؟ كانت أماندا حاليًا تتلاعب بالعديد من الأفكار في رأسها.
“جين وميليسا و … إيما.”
“إنه أمر مؤسف ، لكن هذا ليس من شأني“.
631 التعزيزات [1]
بعد مرور بعض الوقت ، قررت ترك الأمر. إذا كان صحيحًا أن الأمر يتعلق بعلاقته مع إيما ، فليس لديها عمل للتدخل. لم تكن ترغب في ذلك إذا قام الآخرون بالوقوف في علاقتها مع رين.
رينج. رينج.
“من الأفضل أن أذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كانت على وشك مغادرة مكتب والدها ، بدأ هاتفها بالرنين ، قاطعًا قطار تفكيرها. سحبت هاتفها ، وفحصت هوية المتصل ، ورأت أنه كيفن.
وضعت أماندا الهاتف بعيدًا وشقت طريقها نحو الطابق السفلي للنقابة. على طول الطريق ، لديها فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أماندا لنفسها. كان لديها وعي عميق بالعالم من حولها والناس. ساهم ماضيها في تكوين هذا الجانب من شخصيتها. كانت قادرة على استنتاج عدد من الأشياء من تصريحات شخص ما من خلال الانتباه الشديد لما يقوله والتحليل الدقيق لنبرة أصواتهم ، إلى جانب محتويات كلماتهم.
“لا يزال يتعين علي الانتباه الشديد للوضع في حال كنت مخطئا“.
631 التعزيزات [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————— ترجمة FLASH
“…يمكن؟“
———-—-
لكنها وقفت متجذرة على الفور لبضع دقائق بعد المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أماندا لنفسها. كان لديها وعي عميق بالعالم من حولها والناس. ساهم ماضيها في تكوين هذا الجانب من شخصيتها. كانت قادرة على استنتاج عدد من الأشياء من تصريحات شخص ما من خلال الانتباه الشديد لما يقوله والتحليل الدقيق لنبرة أصواتهم ، إلى جانب محتويات كلماتهم.
اية قُلۡ هَلۡ أُنَبِّئُكُم بِشَرّٖ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِۚ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيۡهِ وَجَعَلَ مِنۡهُمُ ٱلۡقِرَدَةَ وَٱلۡخَنَازِيرَ وَعَبَدَ ٱلطَّٰغُوتَۚ أُوْلَٰٓئِكَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضَلُّ عَن سَوَآءِ ٱلسَّبِيلِ سورة المائدة الاية (60)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لست كذلك؟“
كانوا لطيفين.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص في حالة حصول الشياطين أو شخص مرتبط بهم على المعرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات