بداية النهاية [3]
675 بداية النهاية [3].
[يوم 3]
مقر المونوليث.
“هل الجميع هنا؟“
في قاعة كبيرة مضاءة بشكل خافت بثريا كبيرة ، جلس عشرون شخصًا على عشرة عروش ذهبية موضوعة على جانبي القاعة ، مع عرش كبير فارغ في نهاية الممر.
“إنه ليس عديم الفائدة“.
كان العرش أسود نفاث اللون وكان أكبر بكثير من العروش الذهبية التي كانت موجودة في الغرفة. كان واضحا لمن ينتمي العرش.
اية (104) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ عَلَيۡكُمۡ أَنفُسَكُمۡۖ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا ٱهۡتَدَيۡتُمۡۚ إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡ جَمِيعٗا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ (105) سورة المائدة الاية (105)
كان هناك ما يقرب من عشرين شخصًا في الغرفة ، وكانوا جميعًا ينظرون إلى بعضهم البعض بتعابير تنقل الحسابات الباردة والعداء.
في قاعة كبيرة مضاءة بشكل خافت بثريا كبيرة ، جلس عشرون شخصًا على عشرة عروش ذهبية موضوعة على جانبي القاعة ، مع عرش كبير فارغ في نهاية الممر.
“هل الجميع هنا؟“
كان المنقذ المستقبلي للبشرية.
كان مو جينهاو ، الذي كان جالسًا على العرش المجاور للعرش الذي كان موجودًا في وسط الغرفة ، أول شخص يتحدث حيث اجتاحت عيناه الرماديتان الغرفة بأكملها.
“بالطبع ، ألا يجب علينا جميعًا الاستفادة من كل ميزة صغيرة متاحة لنا؟ إذا أعطاك أحدهم القوة ، فلماذا ترفضها؟“
ربط رجليه ووضع ذراعيه فوق رجليه.
عندما رفعوا رؤوسهم مرة أخرى ، كان هيملوك جالسًا بالفعل على العرش الكبير ويده مرفوعة على كرسي ذراع العرش ، مما تسبب في رفع الجزء السفلي من ذقنه قليلاً.
“يجب أن يعرف الجميع سبب اجتماعنا اليوم ، أليس كذلك؟“
وقف هيملوك فجأة واستدار لمواجهة أعضاء مجلس مونوليث. بدأ الهواء من حوله يدق ، وانخفض التوتر في الغرفة ، مما جعل التنفس صعبًا على الجميع.
“… متى يأتي القائد؟“
اية (104) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ عَلَيۡكُمۡ أَنفُسَكُمۡۖ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا ٱهۡتَدَيۡتُمۡۚ إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡ جَمِيعٗا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ (105) سورة المائدة الاية (105)
لا أحد في الغرفة بدا مهتمًا بما قاله مو جينهاو أثناء قيامهم جميعًا بأعمالهم. كان من الواضح منذ البداية أن سلطة مو جينهاو لم تكن عالية بما يكفي للتأثير على الأشخاص الموجودين في القاعة.
لكن هذا كان جيدًا ، كان هناك سبب لوجود المونوليث. إذا كان الاتحاد غير راغب في اتخاذ الخطوات اللازمة لإنقاذ البشرية ، فستكون مهمة هيلموك هي القيام بالأشياء التي لا يستطيعون القيام بها.
كان لكل شخص كان هناك في القاعة نفس مستوى القوة الذي يتمتع به أحد رؤساء الاتحاد السبعة ، ومع ذلك كانوا جميعًا مختلفين تمامًا عن بعضهم البعض من حيث قوتهم وما تخصصوا فيه.
“… يجب أن نفكر في كيفية التعامل مع الفأر الصغير الذي ذبح كل الجواسيس الذين ربيتهم بشق الأنفس. هل تدرك مدى صعوبة تربية الدمى من هذا العيار؟“
الشخص الوحيد الذي رد كان رجلاً جالسًا على العرش الذهبي مقابله. انتشرت ابتسامة دافئة على وجهه وهو يتحدث.
في هذه اللحظة تحدث صوت آخر.
من الناحية الموضوعية ، كان وسيمًا. كان لديه ملامح وجه حادة ومنظمة بشكل جيد جعلته يبدو وكأنه من المشاهير. كان ذلك حتى توقف أحدهم تجاه عينيه ، والتي بدت خالية من أي عاطفة ، ولم تكن تبتسم ، على عكس وجهه.
لم يكن رجلاً مثالياً. لم يكن لدى هيلموك أي مبادئ ، وبالنسبة له ، كانت الطريقة المثالية هي التي من شأنها أن تمنحه القدرة على تحقيق هدفه.
كليمنتين كتيب ، مُصنف [SS] من المونوليث ، وأحد شيوخ جزء من مجلس المونوليث.
أعطته نظراته الفارغة جوًا ثقيلًا.
“بالطبع. كما قلت ، لن أرفض أبدًا أي سلطة تُمنح لي؟“
“نحن ندرك سبب وجودنا. فقط لدينا العديد من المهام لإكمالها استعدادًا لما هو قادم. ليس لدينا جميعًا الوقت لنضيعه هنا في مناقشة التفاصيل غير ذات الصلة التي نعرفها بالفعل.”
إذا تم ضبطه على غير علم ، حتى أحد شيوخ المجلس سيجد نفسه مغسول دماغه وسيطرته عليها.
“إنه ليس عديم الفائدة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنني أجد الشريحة مفيدة جدًا الآن بعد أن حصلت عليها ، فهل من الضروري حقًا لنا جميعًا زرعها فينا؟“
أجاب مو جينهاو ، وصوته خالي من أي عاطفة ، وأصبحت الغرفة أكثر توتراً.
لا يمكن لأحد أن يقف ضده.
“من فضلك ، توقفوا أنتم الاثنان.”
فيما يتعلق بمن طوروا الرقاقة …
في هذه اللحظة تحدث صوت آخر.
كان الهواء المحيط به شديد الاضطهاد.
كان الصوت يخص امرأة ذات شعر بني طويل ولامع وحاجبين قويين جلست على الطرف الآخر من كليمنتين. كشف رقة ثوبها عن انشقاقها ، وحقيقة أنها كانت تتكئ على مسند ذراع العرش كشفت ساقيها المتصالبتين ببعضهما البعض.
كان سيسحقه.
“القائد في طريقه ، ولا نريد أن يصبح المكان سيئًا قبل وصوله ، أليس كذلك؟“
وقف هيملوك فجأة واستدار لمواجهة أعضاء مجلس مونوليث. بدأ الهواء من حوله يدق ، وانخفض التوتر في الغرفة ، مما جعل التنفس صعبًا على الجميع.
كان لكلماتها جاذبية خاصة ، ونتيجة لذلك ، اضطر كل من كليمنتين و مو جينهاو إلى التوقف عن الكلام والتراجع بطريقة غير عادية.
كان العرش أسود نفاث اللون وكان أكبر بكثير من العروش الذهبية التي كانت موجودة في الغرفة. كان واضحا لمن ينتمي العرش.
لم يتم ذلك بدافع الخوف ، بل بدافع وفرة من الحذر. ميراندا بلاك ، أحد كبار السن في المونوليث مجلس ، ومرتبة[SS ]. كانت أيضًا ثاني أقوى شخص في الغرفة.
أجاب الجميع بالإجماع تقريبًا.
لم تكن قوتها تكمن في مظهرها ، بل قوتها الهائلة التي منحتها القدرة على التحكم في عقل شخص قريب منها.
منظمة مثالية لم تكن راغبة في فعل كل ما يلزم لإنقاذ البشرية.
إذا تم ضبطه على غير علم ، حتى أحد شيوخ المجلس سيجد نفسه مغسول دماغه وسيطرته عليها.
في قاعة كبيرة مضاءة بشكل خافت بثريا كبيرة ، جلس عشرون شخصًا على عشرة عروش ذهبية موضوعة على جانبي القاعة ، مع عرش كبير فارغ في نهاية الممر.
سيدة الدمية
بالنظر إلى أن الشريحة المثبتة في رأس 876 كانت مجرد نموذج أولي تجريبي ، لم تكن هناك وظيفة تفجير ذاتية مثبتة داخلها في حالة رفض الشخص الامتثال للأوامر.
كان اللقب الذي أطلق عليها ، وهي بلا شك تستحق اسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك أيها القائد؟ هل لديك أيضًا شريحة؟“
“هل تعرف ما الذي يجب أن نهتم به أكثر؟“
أصبحت عيون ميراندا أكثر برودة حيث كانت يدها تطرق على مسند ذراع العرش. نظرت حول الغرفة إلى عشرين شخصًا أو نحو ذلك قبل أن ترد ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… متى يأتي القائد؟“
“… يجب أن نفكر في كيفية التعامل مع الفأر الصغير الذي ذبح كل الجواسيس الذين ربيتهم بشق الأنفس. هل تدرك مدى صعوبة تربية الدمى من هذا العيار؟“
كان لكلماتها جاذبية خاصة ، ونتيجة لذلك ، اضطر كل من كليمنتين و مو جينهاو إلى التوقف عن الكلام والتراجع بطريقة غير عادية.
بدأ الهواء المحيط بها يصبح أكثر كثافة ، وارتفع شعرها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا العالم المثالي الذي كان يعيش فيه الآخرون….
عندما بدأ شعر ميراندا في الالتواء ، بدأ يتساقط في اتجاهات عشوائية على وجهها. فتح الباب بشكل غير متوقع بينما كانت على وشك أن تقول شيئًا آخر ، ودخل هيملوك مباشرة.
“أمامنا أربعة أيام أخرى قبل انتهاء الهدنة. أريد أن يستعد الجميع قبل ذلك وأن يفعلوا كما هو مخطط له في الأصل. تأكد من عدم قتل أي إنسان. أولويتنا هي تحويل أكبر عدد ممكن من البشر إلى جانبنا. لا تقتلهم.”
بمجرد أن ظهر ، كان هناك صمت مفاجئ وشامل انتشر في جميع أنحاء الغرفة ، وكل واحد من العشرين من كبار السن الذين كانوا هناك أحنوا رؤوسهم.
كان اللقب الذي أطلق عليها ، وهي بلا شك تستحق اسمها.
لم يجرؤ أحد على رفعه ، باستثناء مو جينهاو.
“أتمنى ألا تصل إلى هذا الحد …”
عندما رفعوا رؤوسهم مرة أخرى ، كان هيملوك جالسًا بالفعل على العرش الكبير ويده مرفوعة على كرسي ذراع العرش ، مما تسبب في رفع الجزء السفلي من ذقنه قليلاً.
اية (104) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ عَلَيۡكُمۡ أَنفُسَكُمۡۖ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا ٱهۡتَدَيۡتُمۡۚ إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡ جَمِيعٗا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ (105) سورة المائدة الاية (105)
“أرى أنكم جميعًا قد جعلتم أنفسكم مرتاحين بالفعل.”
أعطته نظراته الفارغة جوًا ثقيلًا.
***
كانت القوة المخبأة وراء جهاز التفجير مدمرة ، وكان شيئًا قام به هيلموك سراً من أجل السيطرة بشكل أفضل على المنظمة بأكملها.
المثالية. الهدف غير الواقعي لتحقيق الكمال.
عدم الرغبة في التنازل عن شيء ما من أجل الحفاظ على الكمال ، وما كان الاتحاد في نظر هيلموك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المثالية. الهدف غير الواقعي لتحقيق الكمال.
منظمة مثالية لم تكن راغبة في فعل كل ما يلزم لإنقاذ البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذا كان جيدًا ، كان هناك سبب لوجود المونوليث. إذا كان الاتحاد غير راغب في اتخاذ الخطوات اللازمة لإنقاذ البشرية ، فستكون مهمة هيلموك هي القيام بالأشياء التي لا يستطيعون القيام بها.
وكانت النتيجة شريحة أقوى بعدة مرات من النموذج الأولي القديم ، والذي تم غرسه حاليًا في رؤوس جميع المديرين التنفيذيين في المونوليث تقريبًا ، بما في ذلك المحاربون من الرتب الأدنى.
شعر كل من في الغرفة بقشعريرة تسيل في عمودهم الفقري حيث اندلعت عيون هيملوك على مجموعة من حوالي عشرين شخصًا كانوا حاضرين.
وقف هيملوك فجأة واستدار لمواجهة أعضاء مجلس مونوليث. بدأ الهواء من حوله يدق ، وانخفض التوتر في الغرفة ، مما جعل التنفس صعبًا على الجميع.
ظلت الغرفة صامتة حتى أخذ هيملوك بصره وأغلق عينيه.
“إذا نحينا هذا الموضوع جانبًا ، هل أجرى كل فرد منكم الجراحة؟“
“يعرف معظمكم الآن ما حدث منذ فترة وجيزة ، أثناء انعقاد المؤتمر“.
في واقع الأمر ، كان هيملوك قد زرع شريحة داخل رأسه بنفس الطريقة التي قام بها الآخرون. من ناحية أخرى ، كانت رقاقاته فريدة من نوعها مقارنة بشريحتهم.
بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فم هيملوك ، بدأ الجو على الفور يصبح شديد التوتر.
عندما بدأ شعر ميراندا في الالتواء ، بدأ يتساقط في اتجاهات عشوائية على وجهها. فتح الباب بشكل غير متوقع بينما كانت على وشك أن تقول شيئًا آخر ، ودخل هيملوك مباشرة.
لم يجرؤ أحد على النطق بكلمة واحدة ، مما سمح لهيملوك بمواصلة الحديث.
“عند التفكير ، كان هذا خطأي. قد يقول البعض أنه كان خطأ ، لكنه لم يكن سيئًا للغاية. في الواقع ، كنت أتوقع أن شيئًا مشابهًا سيحدث. القوى التي فقدناها ليست ضئيلة ، ولكن مع هذا الضئيل التطهير ، لقد تمكنا من زيادة كراهية قواتنا للمجال البشري “.
“عند التفكير ، كان هذا خطأي. قد يقول البعض أنه كان خطأ ، لكنه لم يكن سيئًا للغاية. في الواقع ، كنت أتوقع أن شيئًا مشابهًا سيحدث. القوى التي فقدناها ليست ضئيلة ، ولكن مع هذا الضئيل التطهير ، لقد تمكنا من زيادة كراهية قواتنا للمجال البشري “.
“نعم.”
ما فعله ايفربلود لم يكن صغيرا بأي حال من الأحوال.
“هل الجميع هنا؟“
في الواقع ، كان الضرر الذي لحق بالمونوليث جسيمًا جدًا. كان هيلموك يقلل فقط من الضرر هنا ، وكان سببًا وجيهًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم ذلك بدافع الخوف ، بل بدافع وفرة من الحذر. ميراندا بلاك ، أحد كبار السن في المونوليث مجلس ، ومرتبة[SS ]. كانت أيضًا ثاني أقوى شخص في الغرفة.
“إذا نحينا هذا الموضوع جانبًا ، هل أجرى كل فرد منكم الجراحة؟“
كان اللقب الذي أطلق عليها ، وهي بلا شك تستحق اسمها.
“نعم.”
“هل الجميع هنا؟“
“نعم.”
675 بداية النهاية [3].
“نعم.”
“أرى أنكم جميعًا قد جعلتم أنفسكم مرتاحين بالفعل.”
أجاب الجميع بالإجماع تقريبًا.
بصرف النظر عنه وعدد قليل من الأشخاص الآخرين ، لا يمكن لأحد أن يعرف عن سره الصغير هذا ، والذي سيكون بمثابة سلاح الملاذ الأخير.
عندما رأى هيملوك أن الجميع أومأوا برؤوسهم ، كانت هناك نظرة من الرضا الواضح على وجهه. اتخذ هيلموك قرارًا بزيادة استثماراته في الرقائق بعد أن ثبت نجاح الرقائق في موضوع الاختبار 876 ، المعروف أيضًا باسم رين دوفر.
***
وكانت النتيجة شريحة أقوى بعدة مرات من النموذج الأولي القديم ، والذي تم غرسه حاليًا في رؤوس جميع المديرين التنفيذيين في المونوليث تقريبًا ، بما في ذلك المحاربون من الرتب الأدنى.
كان هناك جهاز تتبع ، لكن هذا كان متعلقًا به.
أعطت هذه الرقاقة وحدها هيملوك الثقة للفوز بالحرب ، وكان أيضًا ما جعل حيلة إيفربلود مؤلمة للغاية لأن العديد من الجنود الذين ماتوا كانت الرقاقة في رؤوسهم.
“أرى أنكم جميعًا قد جعلتم أنفسكم مرتاحين بالفعل.”
“على الرغم من أنني أجد الشريحة مفيدة جدًا الآن بعد أن حصلت عليها ، فهل من الضروري حقًا لنا جميعًا زرعها فينا؟“
لم يجرؤ أحد على النطق بكلمة واحدة ، مما سمح لهيملوك بمواصلة الحديث.
سأل رجل قوي البنية. حك روان خالند مؤخرة رأسه الأصلع وهو جالس وذراعيه متشابكتان وساقاه متباعدتان. تعبيره ينقل تلميحا من عدم الرضا.
كان لكل شخص كان هناك في القاعة نفس مستوى القوة الذي يتمتع به أحد رؤساء الاتحاد السبعة ، ومع ذلك كانوا جميعًا مختلفين تمامًا عن بعضهم البعض من حيث قوتهم وما تخصصوا فيه.
كان الهواء المحيط به شديد الاضطهاد.
وقف هيملوك فجأة واستدار لمواجهة أعضاء مجلس مونوليث. بدأ الهواء من حوله يدق ، وانخفض التوتر في الغرفة ، مما جعل التنفس صعبًا على الجميع.
حدّق هيلموك في وجهه وابتسم.
“هل الجميع هنا؟“
“بالطبع ، ألا يجب علينا جميعًا الاستفادة من كل ميزة صغيرة متاحة لنا؟ إذا أعطاك أحدهم القوة ، فلماذا ترفضها؟“
“نعم.”
“..اعتقد.”
مقر المونوليث.
هدأ روان في النهاية واتكأ على كرسيه.
“نعم.”
توقف روان عن عمل مشهد وأغلق عينيه فقط بدلاً من المجادلة مع هيلموك. ربما كان هذا لأنه كان خائفًا من هيلموك ولم يرغب في إغضابه ، أو ربما كان ذلك لأنه كان لديه بعض المعرفة بأن ما قاله هيلموك كان له بعض الحقيقة في ذلك.
“القائد في طريقه ، ولا نريد أن يصبح المكان سيئًا قبل وصوله ، أليس كذلك؟“
لا أحد يعرف حقًا ، ولم يكن مهتمًا بالمعرفة.
عندما رأى هيملوك أن الجميع أومأوا برؤوسهم ، كانت هناك نظرة من الرضا الواضح على وجهه. اتخذ هيلموك قرارًا بزيادة استثماراته في الرقائق بعد أن ثبت نجاح الرقائق في موضوع الاختبار 876 ، المعروف أيضًا باسم رين دوفر.
فتح روان عينيه مرة أخرى ، وحاول تغيير الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك أيها القائد؟ هل لديك أيضًا شريحة؟“
“ماذا عنك أيها القائد؟ هل لديك أيضًا شريحة؟“
فيما يتعلق بمن طوروا الرقاقة …
“بالطبع. كما قلت ، لن أرفض أبدًا أي سلطة تُمنح لي؟“
وقف هيملوك فجأة واستدار لمواجهة أعضاء مجلس مونوليث. بدأ الهواء من حوله يدق ، وانخفض التوتر في الغرفة ، مما جعل التنفس صعبًا على الجميع.
في واقع الأمر ، كان هيملوك قد زرع شريحة داخل رأسه بنفس الطريقة التي قام بها الآخرون. من ناحية أخرى ، كانت رقاقاته فريدة من نوعها مقارنة بشريحتهم.
وكانت النتيجة شريحة أقوى بعدة مرات من النموذج الأولي القديم ، والذي تم غرسه حاليًا في رؤوس جميع المديرين التنفيذيين في المونوليث تقريبًا ، بما في ذلك المحاربون من الرتب الأدنى.
بالنظر إلى أن الشريحة المثبتة في رأس 876 كانت مجرد نموذج أولي تجريبي ، لم تكن هناك وظيفة تفجير ذاتية مثبتة داخلها في حالة رفض الشخص الامتثال للأوامر.
بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فم هيملوك ، بدأ الجو على الفور يصبح شديد التوتر.
كان هناك جهاز تتبع ، لكن هذا كان متعلقًا به.
هدأ روان في النهاية واتكأ على كرسيه.
بعد كل الأموال التي استثمرها في تطوير الشريحة ، تمكن هيلموك من إقناع شخص ما بتثبيت جهاز تفجير ذاتي من شأنه أن يقتل أي شخص بالقرب من الشريحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت الغرفة صامتة حتى أخذ هيملوك بصره وأغلق عينيه.
كانت القوة المخبأة وراء جهاز التفجير مدمرة ، وكان شيئًا قام به هيلموك سراً من أجل السيطرة بشكل أفضل على المنظمة بأكملها.
بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فم هيملوك ، بدأ الجو على الفور يصبح شديد التوتر.
لا يمكن لأحد أن يقف ضده.
في هذه اللحظة تحدث صوت آخر.
لم يكن رجلاً مثالياً. لم يكن لدى هيلموك أي مبادئ ، وبالنسبة له ، كانت الطريقة المثالية هي التي من شأنها أن تمنحه القدرة على تحقيق هدفه.
حدّق هيلموك في وجهه وابتسم.
فيما يتعلق بمن طوروا الرقاقة …
“لقد كان مؤسفًا بعض الشيء ، لكن كان لا بد من القيام به.”
“بالطبع. كما قلت ، لن أرفض أبدًا أي سلطة تُمنح لي؟“
بصرف النظر عنه وعدد قليل من الأشخاص الآخرين ، لا يمكن لأحد أن يعرف عن سره الصغير هذا ، والذي سيكون بمثابة سلاح الملاذ الأخير.
مقر المونوليث.
“أتمنى ألا تصل إلى هذا الحد …”
“نعم.”
بعد كل شيء ، لم يكن هيلموك مجنونًا. بالتأكيد لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا العالم المثالي الذي كان يعيش فيه الآخرون….
كان المنقذ المستقبلي للبشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————— ترجمة FLASH
لقد كان شخصًا سيعمل على منع انقراض الجنس البشري. لا توجد طريقة يمكن أن يكون شخص مثله مجنون؟
كان لكلماتها جاذبية خاصة ، ونتيجة لذلك ، اضطر كل من كليمنتين و مو جينهاو إلى التوقف عن الكلام والتراجع بطريقة غير عادية.
هذا صحيح ، أنا لست مجنونًا. الجميع ليسوا أذكياء بما يكفي لفهم ما أفعله. لقد حان الوقت لأن أعيدهم إلى رشدهم وأظهر لهم مدى قسوة الواقع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل الأموال التي استثمرها في تطوير الشريحة ، تمكن هيلموك من إقناع شخص ما بتثبيت جهاز تفجير ذاتي من شأنه أن يقتل أي شخص بالقرب من الشريحة.
وقف هيملوك فجأة واستدار لمواجهة أعضاء مجلس مونوليث. بدأ الهواء من حوله يدق ، وانخفض التوتر في الغرفة ، مما جعل التنفس صعبًا على الجميع.
“أتمنى ألا تصل إلى هذا الحد …”
بدأت القشور الداكنة تتشكل حول خدي هيملوك وذراعيه حيث انبثقت الأجنحة من خلفه ، وبدأت سلالته الشيطانية في قمع سلالة أي شخص آخر.
“يعرف معظمكم الآن ما حدث منذ فترة وجيزة ، أثناء انعقاد المؤتمر“.
“أمامنا أربعة أيام أخرى قبل انتهاء الهدنة. أريد أن يستعد الجميع قبل ذلك وأن يفعلوا كما هو مخطط له في الأصل. تأكد من عدم قتل أي إنسان. أولويتنا هي تحويل أكبر عدد ممكن من البشر إلى جانبنا. لا تقتلهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان مؤسفًا بعض الشيء ، لكن كان لا بد من القيام به.”
هذا العالم المثالي الذي كان يعيش فيه الآخرون….
في واقع الأمر ، كان هيملوك قد زرع شريحة داخل رأسه بنفس الطريقة التي قام بها الآخرون. من ناحية أخرى ، كانت رقاقاته فريدة من نوعها مقارنة بشريحتهم.
كان سيسحقه.
675 بداية النهاية [3].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليمنتين كتيب ، مُصنف [SS] من المونوليث ، وأحد شيوخ جزء من مجلس المونوليث.
كان المنقذ المستقبلي للبشرية.
بصرف النظر عنه وعدد قليل من الأشخاص الآخرين ، لا يمكن لأحد أن يعرف عن سره الصغير هذا ، والذي سيكون بمثابة سلاح الملاذ الأخير.
كان مو جينهاو ، الذي كان جالسًا على العرش المجاور للعرش الذي كان موجودًا في وسط الغرفة ، أول شخص يتحدث حيث اجتاحت عيناه الرماديتان الغرفة بأكملها.
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف ما الذي يجب أن نهتم به أكثر؟“
“أتمنى ألا تصل إلى هذا الحد …”
اية (104) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ عَلَيۡكُمۡ أَنفُسَكُمۡۖ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا ٱهۡتَدَيۡتُمۡۚ إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡ جَمِيعٗا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ (105) سورة المائدة الاية (105)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت عيون ميراندا أكثر برودة حيث كانت يدها تطرق على مسند ذراع العرش. نظرت حول الغرفة إلى عشرين شخصًا أو نحو ذلك قبل أن ترد ببرود.
“إذا نحينا هذا الموضوع جانبًا ، هل أجرى كل فرد منكم الجراحة؟“
كان لكل شخص كان هناك في القاعة نفس مستوى القوة الذي يتمتع به أحد رؤساء الاتحاد السبعة ، ومع ذلك كانوا جميعًا مختلفين تمامًا عن بعضهم البعض من حيث قوتهم وما تخصصوا فيه.
“بالطبع. كما قلت ، لن أرفض أبدًا أي سلطة تُمنح لي؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات