ليلة صامتة [3]
الفصل 709: ليلة صامتة [3]
“… ربما يكون الأمر كذلك ، لكن لا يزال لدي شعور سيء.”
تمتم شيطان وهو يحدق في الأخير في يده.
“هل كان دائما هكذا؟“
“أحضره إلى فمك واستنشق“.
استفسرت الدوقة وهي أدارت رأسها وواجهت نافذة الغرفة التي كانت فيها ، معجبة بالمنظر الخارجي ..
“مهم”
كان يجلس مقابلها جين. وبالمثل ، نظر إلى النافذة ، وتنهد من الداخل.
وفقط بعد أن رأى الأرض أدرك أنه قد قُطع رأسه. بينما لم يكن ميتًا ، لم يكن قادرًا على فعل أي شيء.
“نعم…”
“أوه !؟ هل أنت ميت أو شيء من هذا القبيل؟ لا يمكنك أن تسمعني سخيف؟“
كانوا يتحدثون حاليا عن رين.
الآن ، هذا …
ربما يكون قد تغير قليلاً على مر السنين ، لكن التفكير في كل الأوقات التي كان فيها معه ، لم يستطع إيجاد طريقة لإنكار كلماتها.
بينما كان يقف هناك مرتديًا بذلة سوداء خالية من العيوب ويمسك بزجاج شفاف مملوء بسائل قرمزي ، وصل شعره الأسود الطويل إلى الجزء الخلفي من ملابسه.
“لابد أنه كان صعبًا.”
“من أنت !؟ ماذا تعتقد أنك تفعل ؟ !
“حدثني عنه”.
لحسن الحظ ، كانت الدوقة مضيافة للغاية. وإلا كان سيشتم رين حتى نهاية حياته.
“لا داعي للقلق كثيرًا. أشك في أن يكون أي شخص جريئًا جدًا لاتخاذ خطوة ضدنا. لقد أكدت أيضًا أن الرسالة هي بالفعل من الدوقة ، لذا فمن غير المرجح أن يكون هذا كمين بالنظر إلى شخصيتها “.
مد يده إلى جيبه وأخرج سيجارة.
————— ترجمة FLASH
… لقد كانت عادة قام بها بسبب كل الضغوطات التي كان يواجهها مؤخرًا. لم يكن ذلك ضارًا له على أي حال ، لذلك لم يكن الأمر مهمًا حقًا.
طرده الدوق بتلويح من يده.
“ما هذا؟“
الآن ، هذا …
“هذا؟“
“ما هذا؟“
رفع السيجارة.
*
“نعم.”
… لقد كانت عادة قام بها بسبب كل الضغوطات التي كان يواجهها مؤخرًا. لم يكن ذلك ضارًا له على أي حال ، لذلك لم يكن الأمر مهمًا حقًا.
أومأت الدوقة برأسها ، وعيناها تحملان لمحة من الاهتمام.
“ها! لقد كذبت على م – سعال! سعال!”
بعد أن لاحظ مدى اهتمام الدوقة ، رفع إصبعه السبابة لإشعال السيجارة ثم سحب منها لفترة وجيزة.
“ماذا أفعل بهذا؟“
*نفخة*
*نفخة*
تبعت نظرة الدوقة الدخان المتصاعد في الهواء.
… كانت تبدو وكأنها لا تختلف عن رجل عصابات.
“إنها تسمى سيجارة ، وهي شيء يساعدني في إدارة توتري.”
“… هناك شيء من هذا القبيل؟ “
“… هناك شيء من هذا القبيل؟ “
“أوخ!”
“مهم”
أخذ نفخة أخرى قبل أن يسلم الدوقة حقيبته.
“هل تريد أن تجربي؟“
هذه المرة ، لم تكلف نفسها عناء النظر إلى يدها قبل أن تحدق مباشرة في جين. كانت نظراتها وتعبيراتها واضحة. أرادت الصندوق كله.
“هل استطيع؟“
وأشار إلى الجانب الأبيض.
“تفضلي.”
مدت يدها بحذر. أخرجت السيجارة بأطراف أصابعها النحيفة ، وقربتها من فمها ووضعتها بين شفتيها قبل إخراجها.
مع ارتعاش في شفتيه ، حافظ جين على رباطة جأشه.
لدقيقة جيدة ، فحصته بدهشة.
“نعم.”
“ماذا أفعل الآن؟“
“ههههه“.
“أشعل الحافة.”
أخذ نفخة أخرى قبل أن يسلم الدوقة حقيبته.
وأشار إلى الجانب الأبيض.
“نعم.”
تومض لهب أزرق فوق إصبع الدوقة.
“… هناك شيء من هذا القبيل؟ “
تناوبت نظرتها بين جين والعصا ، قربت إصبعها من طرفها.
“سعال! سعال!”
“مثله؟“
“يوه“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة هل تضحك؟“
أشعلت السيجارة وشكلت حلقة برتقالية.
ربما يكون قد تغير قليلاً على مر السنين ، لكن التفكير في كل الأوقات التي كان فيها معه ، لم يستطع إيجاد طريقة لإنكار كلماتها.
“أحضره إلى فمك واستنشق“.
شرحت جين قبل أن تسأل أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تمام.”
“…تمام.”
“نعم.”
بفعل تعليمات جين ، أحضرت السيجارة إلى فمها وأخذت نفخة.
“تفضلي.”
هذا فقط…
تشكلت ابتسامة متكلفة على وجه الشيطان. على ما يبدو بالفعل توقع مثل هذا الموقف.
“سعال! سعال!”
بدأت تسعل بعنف أكثر.
تحول وجهها بالكامل إلى اللون الأحمر الفاتح ، وبدأت تسعل بطريقة لا يمكن السيطرة عليها.
“مهم.”
سرعان ما بدأت اللعنات تخرج من فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نرى فقط إلى أي مدى يمكنني الضغط عليها.”
“ها! لقد كذبت على م – سعال! سعال!”
أخذ سيجارة أخرى ووضعها في يدها.
بدأت تسعل بعنف أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت تقلق كثيرا.”
“ههههه“.
بنفض خفيف ، اختفى من فراغ.
جين ، الذي كان يواجه مشكلة في الحفاظ على رباطة جأشه ، أطلق ضحكة مكتومة. كان يعلم بالفعل أن هذا سيحدث.
بينما كان قد رأى لمحات من قبل عندما كانت تتحدث مع رين ، والآن بعد أن كان يتفاعل معها بشكل مباشر ، وجد أن سلوكها الجديد يتناقض بشكل صارخ مع السلوك السابق.
“اللعنة هل تضحك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما بدأت اللعنات تخرج من فمها.
فقط هذا التغيير اللاحق في التعبير وكلماتها تركته عاجزًا عن الكلام.
———-—-
“هل خدعتني عن قصد ، أيها الوغد؟“
كان هذا آخر شيء سمعه قبل أن يجد قلبه محطمًا. لم يفهم متى حدث ذلك ، كما حدث كل ذلك في لمح البصر ، ولكن في غضون لحظات من قطع رأسه ، اخترق شيء ما قلبه وتحطم.
“… هل هذه حقا هي؟ “
*نفخة*
بينما كان قد رأى لمحات من قبل عندما كانت تتحدث مع رين ، والآن بعد أن كان يتفاعل معها بشكل مباشر ، وجد أن سلوكها الجديد يتناقض بشكل صارخ مع السلوك السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعت نظرة الدوقة الدخان المتصاعد في الهواء.
هل كانت تخفي شخصيتها الحقيقية؟
لم ترد وتمايلت بيدها قليلاً.
“أوه !؟ هل أنت ميت أو شيء من هذا القبيل؟ لا يمكنك أن تسمعني سخيف؟“
… كانت تبدو وكأنها لا تختلف عن رجل عصابات.
“ماذا أفعل بهذا؟“
مع ارتعاش في شفتيه ، حافظ جين على رباطة جأشه.
“أشعل الحافة.”
“لم تستنشقه بشكل صحيح. حاول مرة أخرى ، ولكن هذه المرة حاول الاستنشاق برئتيك.”
كان يجلس مقابلها جين. وبالمثل ، نظر إلى النافذة ، وتنهد من الداخل.
“من الأفضل ألا تلعب معي.”
“ههههه“.
نظرت إليه بشدة. ثم ، قربت السيجارة من فمها ، حاولت مرة أخرى.
“… ربما يكون الأمر كذلك ، لكن لا يزال لدي شعور سيء.”
ارتفع صدرها ، وأدار جين رأسه. كانت كبيرة جدا.
“هل كان دائما هكذا؟“
*نفخة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟“
تسببت زفير الدوقة في أن تطفو سحابة من الدخان في الهواء ، وكان بإمكان جين سماعها بوضوح وهي تطلق سلسلة من السعال المكتوم. ومع ذلك ، كان هذا تحسنًا ملحوظًا مقارنة بالمحاولة الأولى التي قامت بها.
نظر إليها جين بغرابة. كان لديه إلى حد ما فكرة عما تريده لكنه وجد نفسه متفاجئًا عندما فكر في الأمر.
“سعال … إنها تحترق قليلاً.”
توقف ونظر إلى الحارس.
دلكت صدرها وهي تحدق في السيجارة. ثم ، جلبته إلى فمها ، أخذت نفخة أخرى.
“إنها تسمى سيجارة ، وهي شيء يساعدني في إدارة توتري.”
واصلت الرسم على السيجارة بهذه الطريقة لبضع دقائق تالية ، حتى النقطة التي لم يتبق فيها شيء.
لم ترد وتمايلت بيدها قليلاً.
“ماذا أفعل بهذا؟“
“هل خدعتني عن قصد ، أيها الوغد؟“
أظهرت المؤخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل ألا تلعب معي.”
نظر إليه جين قبل أن يلقي بصره بعيدًا.
“لا داعي للقلق كثيرًا. أشك في أن يكون أي شخص جريئًا جدًا لاتخاذ خطوة ضدنا. لقد أكدت أيضًا أن الرسالة هي بالفعل من الدوقة ، لذا فمن غير المرجح أن يكون هذا كمين بالنظر إلى شخصيتها “.
“ارمها بعيدا.”
لقد كان خليفة بعد كل شيء.
“مهم.”
“حدثني عنه”.
بنفض خفيف ، اختفى من فراغ.
مع ارتعاش في شفتيه ، حافظ جين على رباطة جأشه.
ثم مدت الدوقة يدها في اتجاه جين.
أخذ سيجارة أخرى ووضعها في يدها.
“ماذا؟“
أطلق الدوق صرخة مؤلمة.
نظر إليها جين بغرابة. كان لديه إلى حد ما فكرة عما تريده لكنه وجد نفسه متفاجئًا عندما فكر في الأمر.
“هل خدعتني عن قصد ، أيها الوغد؟“
لا يمكن أن يكون ، أليس كذلك؟
هذا فقط…
“…”
لم ترد وتمايلت بيدها قليلاً.
مد يده إلى جيبه وأخرج سيجارة.
يلاحق جين شفتيه ، أخرج سيجارة ووضعها في يدها. نظرت إليها للحظة قبل أن تنظر إلى جين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعددت بالفعل العديد من إجراءات النسخ الاحتياطي. إذا حدث شيء ما ، فسيظهر أنني كنت متوجهًا إلى اجتماع للقاء بريسيلا ، بالإضافة إلى …”
“أكثر؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تتكلم كثيرا.”
الآن ، هذا …
… لقد كان قطار فكري خطير.
أخذ سيجارة أخرى ووضعها في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تمام.”
هذه المرة ، لم تكلف نفسها عناء النظر إلى يدها قبل أن تحدق مباشرة في جين. كانت نظراتها وتعبيراتها واضحة. أرادت الصندوق كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة هل تضحك؟“
فتح فمه لأول مرة منذ فترة طويلة ، ترك جين عاجزًا عن الكلام. هل كانت هذه بجدية نفس الفتاة من قبل؟
الآن ، هذا …
“آه ، أيا كان.”
بعد موازنة الإيجابيات والسلبيات ، هز رأسه ووضع العلبة في يدها ، والتي أخذتها بلطف.
لقد كان خليفة بعد كل شيء.
“كريم جدا منك“.
بنفض خفيف ، اختفى من فراغ.
***
*نفخة*
[قابلني في ريد بيك ، ديوك فيلموت. أود أن أناقش معك حول شراكة محتملة.
“كريم جدا منك“.
بريسيلا -]
“ماذا أفعل بهذا؟“
“مثير للاهتمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعه لأعلى ، واستعد لخفضه في الشكل ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من فعل ذلك ، نظر إليه الشكل وشق في الهواء بإصبعه.
تمتم شيطان وهو يحدق في الأخير في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نرى فقط إلى أي مدى يمكنني الضغط عليها.”
بينما كان يقف هناك مرتديًا بذلة سوداء خالية من العيوب ويمسك بزجاج شفاف مملوء بسائل قرمزي ، وصل شعره الأسود الطويل إلى الجزء الخلفي من ملابسه.
“دوق ، ماذا عنك دعني أستكشف المستقبل.”
استند ظهره إلى الحافة الحجرية للشرفة ، وأدار فنجانه.
تحول وجهها بالكامل إلى اللون الأحمر الفاتح ، وبدأت تسعل بطريقة لا يمكن السيطرة عليها.
“لذا أخيرا لم تستطع الانتظار أكثر من ذلك …”
“آه ، أيا كان.”
تشكلت ابتسامة متكلفة على وجه الشيطان. على ما يبدو بالفعل توقع مثل هذا الموقف.
“لم تستنشقه بشكل صحيح. حاول مرة أخرى ، ولكن هذه المرة حاول الاستنشاق برئتيك.”
كانت الحيلة التي لعبها الدوق أوخان عليها في وقت سابق من اليوم قد شقت طريقها بالفعل إلى أذنيه ، لذلك لم تكن الرسالة مفاجأة له عندما استلمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعت نظرة الدوقة الدخان المتصاعد في الهواء.
لو كان في نصيبها ، لكان قد لجأ أيضًا إلى تحالف. بعد كل شيء ، عند هذه النقطة ، فإن الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنه هو الانتقام بدلاً من الفوائد التي تأتي من المرسوم العالمي.
*
كان هذا مفيدًا للغاية بالنسبة له لأنه سيعني أنه يمكنه الاستفادة قدر المستطاع من بريسيلا ، نظرًا لأنه سيساعدها في الانتقام الذي كان أيضًا من مصلحته لأن ديوك أوخان كان أيضًا منافسًا رئيسيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتهرت بريسيلا بشخصيتها الحذرة. كانت تميل إلى التفكير كثيرًا قبل التمثيل ، وعمليًا فهم الجميع ذلك عنها.
… كانا في الأساس عصفورين بحجر واحد.
تمتم شيطان وهو يحدق في الأخير في يده.
“حسنا اذا.”
لكونه أحد الخلفاء القلائل لمنزلهم ، وصنف الدوق شيطانًا ، فقد اعتبر نفسه لا يقهر. كأن لا شيء يمكن أن يؤذيه.
بنقرة من إصبعه ، اختفت الرسالة في الهواء ، وعاد إلى قصره.
————— ترجمة FLASH
تمتم بابتسامة وهو يصلح بدلته.
“إنها تسمى سيجارة ، وهي شيء يساعدني في إدارة توتري.”
“دعونا نرى فقط إلى أي مدى يمكنني الضغط عليها.”
“هل خدعتني عن قصد ، أيها الوغد؟“
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال … إنها تحترق قليلاً.”
“سيد ، هل أنت متأكد من أنه ليس فخًا؟“
ابتسم دوق فيلموت لسؤال حارسه الشخصي. أجاب قبل أن يتمكن الحارس من السؤال أكثر.
“انه ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت ، لقد صنعت -“
ابتسم دوق فيلموت لسؤال حارسه الشخصي. أجاب قبل أن يتمكن الحارس من السؤال أكثر.
“من أنت !؟ ماذا تعتقد أنك تفعل ؟ !
“لقد أعددت بالفعل العديد من إجراءات النسخ الاحتياطي. إذا حدث شيء ما ، فسيظهر أنني كنت متوجهًا إلى اجتماع للقاء بريسيلا ، بالإضافة إلى …”
“ها! لقد كذبت على م – سعال! سعال!”
توقف ونظر إلى الحارس.
… كانا في الأساس عصفورين بحجر واحد.
“مع وجودنا هنا ، ما الخطأ الذي يمكن أن يحدث؟ لن يمر القتال دون أن يلاحظه أحد ، خاصة وأن هذه هي القمة الحمراء “.
“لابد أنه كان صعبًا.”
لم تكن المسافة بين المدينة الرئيسية والقمة الحمراء كبيرة للغاية. لم تكن مشجرة جدًا ولم يكن بها أي صخور أو أشجار كبيرة بشكل خاص. لم يكن هذا هو نوع الموقع الذي عادة ما يختاره المرء كمين.
————— ترجمة FLASH
“لا داعي للقلق كثيرًا. أشك في أن يكون أي شخص جريئًا جدًا لاتخاذ خطوة ضدنا. لقد أكدت أيضًا أن الرسالة هي بالفعل من الدوقة ، لذا فمن غير المرجح أن يكون هذا كمين بالنظر إلى شخصيتها “.
“آه ، أيا كان.”
اشتهرت بريسيلا بشخصيتها الحذرة. كانت تميل إلى التفكير كثيرًا قبل التمثيل ، وعمليًا فهم الجميع ذلك عنها.
“تفضلي.”
كان هذا هو السبب في أن فيلموت كان مسترخيًا.
أخذ سيجارة أخرى ووضعها في يدها.
“… ربما يكون الأمر كذلك ، لكن لا يزال لدي شعور سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما بدأت اللعنات تخرج من فمها.
نظر الحارس حوله بحذر. لسبب ما ، منذ أن داسوا قدمهم على القمة ، شعر كما لو أن شخصًا ما كان يراقبهم من بعيد.
فجأة ، تجمد الاثنان على الفور.
لم يستطع تفسير ذلك تمامًا ، لكنه أرسل قشعريرة في عموده الفقري.
بفعل تعليمات جين ، أحضرت السيجارة إلى فمها وأخذت نفخة.
“انت تقلق كثيرا.”
وأشار إلى الجانب الأبيض.
لسوء الحظ ، بدا الأمر كما لو أنه كان الشخص الوحيد الذي يشعر بهذه الطريقة لأن الدوق لا يبدو أنه أقل قلقًا بشأن الموقف.
نظرت إليه بشدة. ثم ، قربت السيجارة من فمها ، حاولت مرة أخرى.
لكونه أحد الخلفاء القلائل لمنزلهم ، وصنف الدوق شيطانًا ، فقد اعتبر نفسه لا يقهر. كأن لا شيء يمكن أن يؤذيه.
“سيد ، هل أنت متأكد من أنه ليس فخًا؟“
… لقد كان قطار فكري خطير.
“مهم.”
“دوق ، ماذا عنك دعني أستكشف المستقبل.”
رطم-!
قدم الحارس ، ولا يزال غير مرتاح للوضع الحالي.
تناوبت نظرتها بين جين والعصا ، قربت إصبعها من طرفها.
أراد أن يستكشف المستقبل ويتأكد من أنه مجرد شعور. لم يستطع ترك أي شيء يحدث لدوق فيلموت.
أطلق الدوق صرخة مؤلمة.
لقد كان خليفة بعد كل شيء.
تومض لهب أزرق فوق إصبع الدوقة.
“انت تقلق كثيرا.”
أطلق الدوق صرخة مؤلمة.
طرده الدوق بتلويح من يده.
“لا داعي للقلق كثيرًا. أشك في أن يكون أي شخص جريئًا جدًا لاتخاذ خطوة ضدنا. لقد أكدت أيضًا أن الرسالة هي بالفعل من الدوقة ، لذا فمن غير المرجح أن يكون هذا كمين بالنظر إلى شخصيتها “.
“كما قلت ، لقد صنعت -“
بفعل تعليمات جين ، أحضرت السيجارة إلى فمها وأخذت نفخة.
“نعم ، لذلك من الأفضل ألا تكرر ما تقوله.”
تسببت زفير الدوقة في أن تطفو سحابة من الدخان في الهواء ، وكان بإمكان جين سماعها بوضوح وهي تطلق سلسلة من السعال المكتوم. ومع ذلك ، كان هذا تحسنًا ملحوظًا مقارنة بالمحاولة الأولى التي قامت بها.
صوت قطع الدوق.
كان هذا آخر شيء سمعه قبل أن يجد قلبه محطمًا. لم يفهم متى حدث ذلك ، كما حدث كل ذلك في لمح البصر ، ولكن في غضون لحظات من قطع رأسه ، اخترق شيء ما قلبه وتحطم.
فجأة ، تجمد الاثنان على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد أن تجربي؟“
رطم-!
ارتفع صدرها ، وأدار جين رأسه. كانت كبيرة جدا.
قبل أن يتمكن أي من الاثنين من قول أي شيء ، ظهرت شخصية أمام الدوق وأمسك به من رأسه.
بينما كان قد رأى لمحات من قبل عندما كانت تتحدث مع رين ، والآن بعد أن كان يتفاعل معها بشكل مباشر ، وجد أن سلوكها الجديد يتناقض بشكل صارخ مع السلوك السابق.
أطلق الدوق صرخة مؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت تقلق كثيرا.”
“هواك!”
لم تكن المسافة بين المدينة الرئيسية والقمة الحمراء كبيرة للغاية. لم تكن مشجرة جدًا ولم يكن بها أي صخور أو أشجار كبيرة بشكل خاص. لم يكن هذا هو نوع الموقع الذي عادة ما يختاره المرء كمين.
“اتركوه!”
لقد كان خليفة بعد كل شيء.
رؤية الدوق في خطر ، سرعان ما سحب الحارس سلاحه. كان سيفًا فضيًا طويلًا.
———-—-
رفعه لأعلى ، واستعد لخفضه في الشكل ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من فعل ذلك ، نظر إليه الشكل وشق في الهواء بإصبعه.
… كانا في الأساس عصفورين بحجر واحد.
“هادئ.”
مدت يدها بحذر. أخرجت السيجارة بأطراف أصابعها النحيفة ، وقربتها من فمها ووضعتها بين شفتيها قبل إخراجها.
“أوخ!”
“آه ، أيا كان.”
“لماذا يدور العالم؟“
“دوق ، ماذا عنك دعني أستكشف المستقبل.”
لسبب غريب ، في اللحظة التي يمرر فيها الشخص يده ، انقلب كل شيء رأسًا على عقب للحارس وفقد السيطرة على جسده.
بدأت تسعل بعنف أكثر.
رطم-!
لم ترد وتمايلت بيدها قليلاً.
‘آه…’
لا يمكن أن يكون ، أليس كذلك؟
وفقط بعد أن رأى الأرض أدرك أنه قد قُطع رأسه. بينما لم يكن ميتًا ، لم يكن قادرًا على فعل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال … إنها تحترق قليلاً.”
“من أنت !؟ ماذا تعتقد أنك تفعل ؟ !
“انت تقلق كثيرا.”
كان بإمكانه فقط أن يشاهد الدوق الذي كان من المفترض أن يحميه متلويًا تحت قبضته القوية واندفع ضوء أبيض في رأسه.
“كريم جدا منك“.
“أنت تتكلم كثيرا.”
مد يده إلى جيبه وأخرج سيجارة.
كان هذا آخر شيء سمعه قبل أن يجد قلبه محطمًا. لم يفهم متى حدث ذلك ، كما حدث كل ذلك في لمح البصر ، ولكن في غضون لحظات من قطع رأسه ، اخترق شيء ما قلبه وتحطم.
“انه ممكن.”
“مثير للاهتمام.”
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن أي من الاثنين من قول أي شيء ، ظهرت شخصية أمام الدوق وأمسك به من رأسه.
اية (29) وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذۡ وُقِفُواْ عَلَىٰ رَبِّهِمۡۚ قَالَ أَلَيۡسَ هَٰذَا بِٱلۡحَقِّۚ قَالُواْ بَلَىٰ وَرَبِّنَاۚ قَالَ فَذُوقُواْ ٱلۡعَذَابَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ (30)سورة الأنعام الاية (30)
“مثير للاهتمام.”
“… هناك شيء من هذا القبيل؟ “
“كريم جدا منك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قابلني في ريد بيك ، ديوك فيلموت. أود أن أناقش معك حول شراكة محتملة.
كانت الحيلة التي لعبها الدوق أوخان عليها في وقت سابق من اليوم قد شقت طريقها بالفعل إلى أذنيه ، لذلك لم تكن الرسالة مفاجأة له عندما استلمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات