الاستقرار [1]
الفصل 717: الاستقرار [1]
“ما الذي فعلته!؟“
عاد الصمت إلى الغرفة في اللحظة التي غادرت فيها إيما الغرفة.
قوبل كيفن بصوت هستيري لحظة عودته من مكتبه.
“هل تم فرز كل شيء؟“
“وهذه ليست مادة للضحك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لقد فهمت بالفعل ما فعلته.”
‘رأسي يؤلمني.’
“هذه هي الجرعات عالية الجودة التي يمكن أن أجدها في السوق. استفد منها جيدًا. إنها غالية الثمن إلى حد ما.”
في اللحظة التي سمع فيها صوت إيما ، شعر كيفن بخفقان رأسه. كان هذا آخر شيء كان يرغب في تجربته بعد أن قتل للتو هيملوك ، المعروف باسم مالك الشياطين.
كان خادمها. نظرت حولها ، فوجئت برؤية أنها عادت إلى منزلها الخاص.
“مرحبا؟ هل تستمع إلي؟“
تعرف عليهم على الفور. كيف لا يستطيع؟ وصفها بأنها باهظة الثمن إلى حد ما ، كان بخس.
“قرف.”
بينما كنت بالفعل أقوى منها ، ومعظم الدوقات الآخرين بمساعدة الدم الشيطاني بداخلي ، كنت ما زلت بعيدًا عن القوة الكافية لمباراة بطاركة البيوت.
لقد تأوه سرا ، وهو يحاول بذل قصارى جهده للحفاظ على عقله.
الفصل 717: الاستقرار [1]
“هل هزمته حقًا ، أو هل قمت بفوتوشوب للصورة؟ لا ، في المقام الأول ، كيف تمكنت حتى من إلحاق الهزيمة به؟ أنت لا تقترب من مستوى قوته. هذا غير منطقي. هل تخفي شيء عني؟ “
كانت سعيدة لأنها لم تمت.
كانت مثل مدفع رشاش. لم يكن قادرًا على مواكبة معدل خروج الكلمات من فمها وهي تواصل الكلام.
“دوقة!”
في مرحلة ما ، بدأ كيفن في التساؤل عما إذا كانت إيما بشرية.
نظر إليها كيفن ، وأغمض عينيه قبل أن يهز رأسه.
“هل يمكنك من فضلك أن تبطئ للحظة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
من أجل سلامته العقلية ، كان عليه أن يوقفها. ولحسن الحظ توقفت.
هزت رأسها.
“هل ستجيب أخيرًا على أسئلتي؟“
عاد الصمت إلى الغرفة في اللحظة التي غادرت فيها إيما الغرفة.
“لا.”
لم يكن إعداد كل شيء سهلاً. فقط القليل من الإهمال ، وكان كل شيء سيفشل.
رفض قاطع.
————— ترجمة FLASH
وأضاف قبل أن تتمكن من مواصلة الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر عدة دقائق ، ولكن في النهاية تمكنت الدوقة من التهدئة. حدقت في وجهي لمدة دقيقة ، ويبدو أنها غير متأكدة مما ستقوله.
“… ليس الآن. سأخبرك لاحقًا. هل يمكنك أن تتركيني وشأني الآن؟ أحتاج إلى بعض الوقت لنفسي.”
لقد كانت خطة طموحة وشريرة للغاية ، ولكن في النهاية ، وبسبب ما وُصف بأنه “ضربة حظ” ، تم اكتشاف خطته.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوقة.”
لم تقل إيما شيئًا لكنها حدقت فيه. اخترقت عيناها من خلاله. سرعان ما شعرت بشيء ما ، تغير تعبيرها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت بريسيلا بذكر اسمها بشكل مفاجئ. عندما نظرت حولها ، وجدت شخصية مألوفة تقف أمامها.
فتحت فمها وسألت بعناية.
كان كيفن مندهشًا بالتحديق في الجرعات.
“…هل أنت بخير؟“
“إذا لم يكن للأمير أريان …”
نظر إليها كيفن ، وأغمض عينيه قبل أن يهز رأسه.
“هذا جيد.”
“أتظنين أنني بخير بعد قتال مالك الشياطين؟“
… بدأت مشاعري تتأذى.
“صحيح …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
هزت إيما رأسها وأخذت عدة جرعات من مساحة التخزين الخاصة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل إيما شيئًا لكنها حدقت فيه. اخترقت عيناها من خلاله. سرعان ما شعرت بشيء ما ، تغير تعبيرها قليلاً.
“هذه هي الجرعات عالية الجودة التي يمكن أن أجدها في السوق. استفد منها جيدًا. إنها غالية الثمن إلى حد ما.”
“هذه هي الجرعات عالية الجودة التي يمكن أن أجدها في السوق. استفد منها جيدًا. إنها غالية الثمن إلى حد ما.”
كان كيفن مندهشًا بالتحديق في الجرعات.
هززت رأسي عندما نظرت إليها.
تعرف عليهم على الفور. كيف لا يستطيع؟ وصفها بأنها باهظة الثمن إلى حد ما ، كان بخس.
وقفت من مقعدها.
كانت الجرعات التي كانت أمامه تكلف ما يقرب من قطعة أثرية مصنفة في فئة [S] ، ولم تكن شيئا يسخر منه.
“أتساءل ما هو نوع رد الفعل الذي ستعطيني إياه؟“
“متى فعلت -“
أومأت بريسيلا برأسها شاردة الذهن. كانت نوعا ما خارجة منه.
“بمعرفتك ، كنت أعتقد أنك ستصاب في مرحلة ما ، لذلك أتيت على استعداد.”
أخرجني صوت الدوقة الناعم من أفكاري. رفعت رأسي للنظر إليها ، أومأت برأسي.
كانت إيما بالفعل عند الباب عندما تحدثت. ألقت عليه نظرة ، فتحت الباب وتجاوزته قبل أن تغلقه.
فتحت فمها وتمكنت من نطق بضع كلمات.
في هذه العملية ، تمكنت من نطق كلمتين.
وأضاف قبل أن تتمكن من مواصلة الحديث.
“نتمنى لك الشفاء العاجل.”
رطم-!
صليل-!
عندما رأيت رد فعلها ، قررت كسر حاجز الصمت.
عاد الصمت إلى الغرفة في اللحظة التي غادرت فيها إيما الغرفة.
“هل انتهيت؟“
لم يقل كيفن كلمة واحدة طوال الوقت الذي كان فيه هناك. لقد جلس هناك بهدوء ونظر إلى الجرعات المختلفة التي كانت أمامه.
“هل تم فرز كل شيء؟“
ارتجفت يديه وغطى وجهه بيديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوقة؟“
تقطر-!
تلهث بشدة بحثًا عن الهواء ، أشارت إلي مرارًا وتكرارًا بوجه أحمر.
سرعان ما شقت قطرة من السائل الصافي طريقها نحو الطاولة ، حيث تلطخت إحدى الأوراق التي تناثرت عبرها.
“قرف.”
تبعها صوت ضعيف.
***
“أنا – إذا كان سيعمل فقط …”
“ليس مثل هذا … سخيف …”
***
“أنت“
“سأعيدك إلى القلعة في الوقت الحالي. سألتحق بك لاحقًا.”
“بمعرفتك ، كنت أعتقد أنك ستصاب في مرحلة ما ، لذلك أتيت على استعداد.”
“نعم…”
عندما رأيت رد فعلها ، قررت كسر حاجز الصمت.
أومأت بريسيلا برأسها شاردة الذهن. كانت نوعا ما خارجة منه.
“* & ^٪ $ (* & ^٪ $ £ -“
في وقت من الأوقات ، تعرضت للاضطهاد من قبل الجميع ، ورأت حياتها تلمع أمام عينيها. اعتقدت أن الأمر قد انتهى في ذلك الوقت … ومع ذلك ، لسبب غريب ، تحول كل شيء ، واتضح أنها كانت ضحية مخطط ديوك أوخان المفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مثل مدفع رشاش. لم يكن قادرًا على مواكبة معدل خروج الكلمات من فمها وهي تواصل الكلام.
لقد كانت خطة طموحة وشريرة للغاية ، ولكن في النهاية ، وبسبب ما وُصف بأنه “ضربة حظ” ، تم اكتشاف خطته.
“أتظنين أنني بخير بعد قتال مالك الشياطين؟“
“دوقة.”
“ليس مثل هذا … سخيف …”
“إذا لم يكن للأمير أريان …”
“* & ^٪ $ (* & ^٪ $ £ -“
من كان يعلم ماذا كان سيحدث؟ كانت الحقيقة هي أنها كانت ستقتل على الفور على الفور ، وكان منزل الكسلان قد دُمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علي ان اكون.”
“دوقة!”
أمسكت يدها بوجهها قبل أن تنطق بكلمة واحدة. اتسعت عيناها من الرعب.
“اه؟ اه؟“
“أتساءل ما هو نوع رد الفعل الذي ستعطيني إياه؟“
فوجئت بريسيلا بذكر اسمها بشكل مفاجئ. عندما نظرت حولها ، وجدت شخصية مألوفة تقف أمامها.
***
“دوقة ، هل كل شيء على ما يرام؟“
***
كان خادمها. نظرت حولها ، فوجئت برؤية أنها عادت إلى منزلها الخاص.
“مرحبا؟ هل تستمع إلي؟“
كانت في حالة ذهول لدرجة أنها لم تدرك حقًا أن جدها قد أعادها بالفعل. منذ اللحظة التي حوَّل فيها الجميع تركيزهم على الأمير ديفوت ، أصبحت ذاكرتها ضبابية. كانت في حالة صدمة شديدة لدرجة أنها لم تنتبه لما حدث بعد ذلك.
“هذه هي الجرعات عالية الجودة التي يمكن أن أجدها في السوق. استفد منها جيدًا. إنها غالية الثمن إلى حد ما.”
كانت سعيدة لأنها لم تمت.
“أنا – إذا كان سيعمل فقط …”
“دوقة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمه“.
“آه ، نعم ، كل شيء على ما يرام. يمكنك الذهاب الآن ، أحتاج إلى بعض الوقت بمفردك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي سمع فيها صوت إيما ، شعر كيفن بخفقان رأسه. كان هذا آخر شيء كان يرغب في تجربته بعد أن قتل للتو هيملوك ، المعروف باسم مالك الشياطين.
وهي تلوح بخادمها ، فصردته واستدارت نحو غرفتها.
“ربما كنت قد قتلتهم على الفور أو هددتهم إذا كان هذا هو الحال …”
صليل-!
أومأت بريسيلا برأسها شاردة الذهن. كانت نوعا ما خارجة منه.
“هل تم فرز كل شيء؟“
“أتظنين أنني بخير بعد قتال مالك الشياطين؟“
كانت قد دخلت الغرفة لتوها وأغلقت الباب عندما شعرت بالذهول لسماع صوت يهمس من خلفها. أذهلها ضوء النهار الحي منها.
بحلول الوقت الذي انتهيت فيه من النوم ، كانت قد عادت بالفعل. يا له من توقيت مناسب.
“هل-!”
“دوقة!”
“ششش“.
“أنا – إذا كان سيعمل فقط …”
أمسكت يدها بوجهها قبل أن تنطق بكلمة واحدة. اتسعت عيناها من الرعب.
انتظرت أن تجمع نفسها قبل أن أتحدث.
“لم أستطع الرد على الإطلاق …”
في وقت من الأوقات ، تعرضت للاضطهاد من قبل الجميع ، ورأت حياتها تلمع أمام عينيها. اعتقدت أن الأمر قد انتهى في ذلك الوقت … ومع ذلك ، لسبب غريب ، تحول كل شيء ، واتضح أنها كانت ضحية مخطط ديوك أوخان المفصل.
هي ، دوقة ، لم تكن قادرة على التصرف في يدها … اتضح لها على الفور أنها تواجه شخصًا قويًا للغاية.
“هل تريد مني أن أشرح ما فعلته؟“
كان من شبه المؤكد أنها أقوى منها …
“…”
فتحت فمها وتمكنت من نطق بضع كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد دخلت الغرفة لتوها وأغلقت الباب عندما شعرت بالذهول لسماع صوت يهمس من خلفها. أذهلها ضوء النهار الحي منها.
“ماذا تفعل -“
“دوقة ، هل كل شيء على ما يرام؟“
“ألم أقل لك أن تصمت؟“
فتحت فمها وتمكنت من نطق بضع كلمات.
لكن الرجل أسكتها على الفور. تردد صدى صوته بقوة داخل أذنها ، وبعد ذلك بوقت قصير ، ظهر وهج أبيض في يده وانتقل إليها مباشرة. حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تشاهد عالمها يتحول إلى اللون الأبيض.
اية (37) وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا طَٰٓئِرٖ يَطِيرُ بِجَنَاحَيۡهِ إِلَّآ أُمَمٌ أَمۡثَالُكُمۚ مَّا فَرَّطۡنَا فِي ٱلۡكِتَٰبِ مِن شَيۡءٖۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ يُحۡشَرُونَ (38)سورة الأنعام الاية (38)
“أنت“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!”
اتسعت عيناها في رعب في تلك اللحظة. أرادت أن تكافح ، لكن لسبب ما وجدت نفسها غير قادرة على ذلك.
“متى فعلت -“
“ليس مثل هذا … سخيف …”
رطم-!
سرعان ما بدأ اليأس في الظهور في عقلها ، وسرعان ما تحولت رؤيتها إلى اللون الأسود. كان آخر شيء رأته قبل أن يفوق الظلام بصرها زوج من العيون الزرقاء العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نتمنى لك الشفاء العاجل.”
… بدوا مألوفين.
تلهث بشدة بحثًا عن الهواء ، أشارت إلي مرارًا وتكرارًا بوجه أحمر.
***
… بدأت مشاعري تتأذى.
رطم-!
قوبل كيفن بصوت هستيري لحظة عودته من مكتبه.
سقط جسد الدوقة على الأرض أمام عيني.
أومأت بريسيلا برأسها شاردة الذهن. كانت نوعا ما خارجة منه.
حدقت في جسدها ، امتدت جسدي وتثاءبت.
“…”
“ما هو التوقيت المثالي …”
“أهلا بكم من جديد ، دوقة.”
بحلول الوقت الذي انتهيت فيه من النوم ، كانت قد عادت بالفعل. يا له من توقيت مناسب.
“جيد جدا.”
عندما نظرت في غرفتها ، وجدت كرسيًا سريعًا وأجعلت نفسي مرتاحًا هناك. لن يمر وقت طويل قبل أن تعود إلى رشدها مرة أخرى.
“انطلاقا من حقيقة أنها لا تزال هنا ، يبدو أن كل شيء قد نجح على أكمل وجه.”
“هل هناك أي شيء آخر تحتاجه مني؟“
جلست على الكرسي ، جعلت نفسي مرتاحًا بينما أقوم بربط ساقي معًا وأميلة خدي على قبضتي.
أمسكت يدها بوجهها قبل أن تنطق بكلمة واحدة. اتسعت عيناها من الرعب.
“أمه“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علي ان اكون.”
عندما سمعت أنين الدوقة ، ابتسمت.
“هل هزمته حقًا ، أو هل قمت بفوتوشوب للصورة؟ لا ، في المقام الأول ، كيف تمكنت حتى من إلحاق الهزيمة به؟ أنت لا تقترب من مستوى قوته. هذا غير منطقي. هل تخفي شيء عني؟ “
“أتساءل ما هو نوع رد الفعل الذي ستعطيني إياه؟“
“اه؟ اه؟“
من الاعتقاد في البداية أنها كانت على وشك أن يخدعها مخطط شخص آخر إلى أن تدرك في النهاية أنه لم يكن هناك أي مخطط من هذا القبيل في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مثل مدفع رشاش. لم يكن قادرًا على مواكبة معدل خروج الكلمات من فمها وهي تواصل الكلام.
من المؤكد أنها ستظهر رد فعل لطيف ، أليس كذلك؟
ارتجفت يديه وغطى وجهه بيديه.
“اه؟ م .. ما الذي يحدث؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه؟ م .. ما الذي يحدث؟“
عندما سمعت صوتها ابتسمت.
اية (37) وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا طَٰٓئِرٖ يَطِيرُ بِجَنَاحَيۡهِ إِلَّآ أُمَمٌ أَمۡثَالُكُمۚ مَّا فَرَّطۡنَا فِي ٱلۡكِتَٰبِ مِن شَيۡءٖۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ يُحۡشَرُونَ (38)سورة الأنعام الاية (38)
“أهلا بكم من جديد ، دوقة.”
وهي تلوح بخادمها ، فصردته واستدارت نحو غرفتها.
“!” £ $٪ ^ & * () * & ^٪ $ £ $٪ ^ & (* & ^ ٪ “
“وهذه ليست مادة للضحك!”
“آه ، من الأفضل أن أتخلص من ذلك من ذهني.”
“وهذه ليست مادة للضحك!”
كان هناك الكثير من الكلمات الملونة التي كانت تطفو في الأرجاء بحيث لا يمكنني تدوينها جميعًا ، وبعضها لم أسمع به من قبل ، ولكن على الأقل ، تمكنت من الحصول على الرد الذي كنت أبحث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت لي وهجًا بدا وكأنه يقول “لماذا تتصرف هكذا عندما تكون هذه غرفتي؟” ، استقالت الدوقة في النهاية وجلست.
“* & ^٪ $ (* & ^٪ $ £ -“
“مرحبا؟ هل تستمع إلي؟“
“هل انتهيت؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الرجل أسكتها على الفور. تردد صدى صوته بقوة داخل أذنها ، وبعد ذلك بوقت قصير ، ظهر وهج أبيض في يده وانتقل إليها مباشرة. حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تشاهد عالمها يتحول إلى اللون الأبيض.
بقدر ما أردت الاستمرار في سماع لعناتها ، قررت أن أمنعها.
رطم-!
… بدأت مشاعري تتأذى.
“أهلا بكم من جديد ، دوقة.”
“أنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو التوقيت المثالي …”
تلهث بشدة بحثًا عن الهواء ، أشارت إلي مرارًا وتكرارًا بوجه أحمر.
“هذا جيد.”
هززت رأسي عندما نظرت إليها.
“هل هذه هي الطريقة التي تشكرني بها على كل ما فعلته من أجلك؟“
“جيد جدا.”
لم يكن إعداد كل شيء سهلاً. فقط القليل من الإهمال ، وكان كل شيء سيفشل.
“ربما كنت قد قتلتهم على الفور أو هددتهم إذا كان هذا هو الحال …”
استغرق الأمر عدة دقائق ، ولكن في النهاية تمكنت الدوقة من التهدئة. حدقت في وجهي لمدة دقيقة ، ويبدو أنها غير متأكدة مما ستقوله.
“أتظنين أنني بخير بعد قتال مالك الشياطين؟“
عندما رأيت رد فعلها ، قررت كسر حاجز الصمت.
“متى فعلت -“
“هل تريد مني أن أشرح ما فعلته؟“
فتحت فمها وتمكنت من نطق بضع كلمات.
“لا.”
وهي تلوح بخادمها ، فصردته واستدارت نحو غرفتها.
هزت رأسها.
“إذا كان ذلك ممكنًا ، أود أن تعطوني إياه شخصيًا. من الأفضل أن القليل من الناس يعرفون عني.”
“… لقد فهمت بالفعل ما فعلته.”
رفض قاطع.
“هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نتمنى لك الشفاء العاجل.”
ابتسمت. هذا وفر لي الكثير من الوقت. خلعت خدي من قبضتي وجلست ، أخذت أحد المقاعد بجانبي ودفعته للخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من الكلمات الملونة التي كانت تطفو في الأرجاء بحيث لا يمكنني تدوينها جميعًا ، وبعضها لم أسمع به من قبل ، ولكن على الأقل ، تمكنت من الحصول على الرد الذي كنت أبحث عنه.
“تفضل بالجلوس.”
“أنا – إذا كان سيعمل فقط …”
“…”
“أنت“
ألقت لي وهجًا بدا وكأنه يقول “لماذا تتصرف هكذا عندما تكون هذه غرفتي؟” ، استقالت الدوقة في النهاية وجلست.
“ششش“.
انتظرت أن تجمع نفسها قبل أن أتحدث.
بقدر ما أردت الاستمرار في سماع لعناتها ، قررت أن أمنعها.
“لقد أتممت نهايتي للصفقة ، ألا ينبغي أن يكون دورك للقيام بذلك أيضًا؟“
“هل-!”
“…”
“انطلاقا من حقيقة أنها لا تزال هنا ، يبدو أن كل شيء قد نجح على أكمل وجه.”
ما زالت لم تقل شيئًا. لقد حدقت بي بهدوء لدقيقة جيدة. لحسن الحظ ، لم يدم الأمر طويلاً بما يكفي لكي أشعر بعدم الارتياح ، حيث سرعان ما أومأت برأسها.
كانت سعيدة لأنها لم تمت.
“جيد جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نتمنى لك الشفاء العاجل.”
عبرت وجهها نظرة استقالة. بدت وكأنها تريد أن تقول الكثير من الأشياء لكنها استسلمت في النهاية.
في وقت من الأوقات ، تعرضت للاضطهاد من قبل الجميع ، ورأت حياتها تلمع أمام عينيها. اعتقدت أن الأمر قد انتهى في ذلك الوقت … ومع ذلك ، لسبب غريب ، تحول كل شيء ، واتضح أنها كانت ضحية مخطط ديوك أوخان المفصل.
وقفت من مقعدها.
كانت سعيدة لأنها لم تمت.
“سأطلب من شخص ما تسليم نهاية الصفقة الخاصة بك.”
“بمعرفتك ، كنت أعتقد أنك ستصاب في مرحلة ما ، لذلك أتيت على استعداد.”
“عن ذلك.”
“بمعرفتك ، كنت أعتقد أنك ستصاب في مرحلة ما ، لذلك أتيت على استعداد.”
منعتها من المغادرة.
تلهث بشدة بحثًا عن الهواء ، أشارت إلي مرارًا وتكرارًا بوجه أحمر.
“إذا كان ذلك ممكنًا ، أود أن تعطوني إياه شخصيًا. من الأفضل أن القليل من الناس يعرفون عني.”
من أجل سلامته العقلية ، كان عليه أن يوقفها. ولحسن الحظ توقفت.
“جيد جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يبدو أنها منزعجة من طلبي المفاجئ عندما أومأت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح …”
“… أنت حذر جدا.”
صليل-!
“علي ان اكون.”
“ليس مثل هذا … سخيف …”
بينما كنت بالفعل أقوى منها ، ومعظم الدوقات الآخرين بمساعدة الدم الشيطاني بداخلي ، كنت ما زلت بعيدًا عن القوة الكافية لمباراة بطاركة البيوت.
“أنا – إذا كان سيعمل فقط …”
لم أكن بهذا الوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!”
في المقام الأول ، لم أكن لألجأ إلى مثل هذه المخططات لو كنت قويًا بما يكفي.
بقدر ما أردت الاستمرار في سماع لعناتها ، قررت أن أمنعها.
“ربما كنت قد قتلتهم على الفور أو هددتهم إذا كان هذا هو الحال …”
“…هل أنت بخير؟“
للأسف ، لم أكن في نفس مجالهم ولم أتمكن إلا من اختيار مثل هذا الإجراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمه“.
“هل هناك أي شيء آخر تحتاجه مني؟“
“عن ذلك.”
أخرجني صوت الدوقة الناعم من أفكاري. رفعت رأسي للنظر إليها ، أومأت برأسي.
كان من شبه المؤكد أنها أقوى منها …
“في الواقع نعم.”
“هل تريد مني أن أشرح ما فعلته؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقطر-!
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي ، دوقة ، لم تكن قادرة على التصرف في يدها … اتضح لها على الفور أنها تواجه شخصًا قويًا للغاية.
بينما كنت بالفعل أقوى منها ، ومعظم الدوقات الآخرين بمساعدة الدم الشيطاني بداخلي ، كنت ما زلت بعيدًا عن القوة الكافية لمباراة بطاركة البيوت.
اية (37) وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا طَٰٓئِرٖ يَطِيرُ بِجَنَاحَيۡهِ إِلَّآ أُمَمٌ أَمۡثَالُكُمۚ مَّا فَرَّطۡنَا فِي ٱلۡكِتَٰبِ مِن شَيۡءٖۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ يُحۡشَرُونَ (38)سورة الأنعام الاية (38)
هزت إيما رأسها وأخذت عدة جرعات من مساحة التخزين الخاصة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لقد فهمت بالفعل ما فعلته.”
ارتجفت يديه وغطى وجهه بيديه.
“هل يمكنك من فضلك أن تبطئ للحظة؟“
ابتسمت. هذا وفر لي الكثير من الوقت. خلعت خدي من قبضتي وجلست ، أخذت أحد المقاعد بجانبي ودفعته للخارج.
ما زالت لم تقل شيئًا. لقد حدقت بي بهدوء لدقيقة جيدة. لحسن الحظ ، لم يدم الأمر طويلاً بما يكفي لكي أشعر بعدم الارتياح ، حيث سرعان ما أومأت برأسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات