وداعا [4]
الفصل 726: وداعا [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا سيفي بالغرض.”
“إنها ليست بعيدة جدًا عن المدينة الرئيسية ، وسيكون من الصعب جدًا العثور عليها ما لم تكن تعرف المكان“.
عندما كان كيفن يحدق في المسافة ، بدا قانعًا بما رآه. منذ “ذلك” اليوم ، واجه بعض الانتكاسات ، لكنه كان مستعدًا أخيرًا لنقل الأمور إلى المستوى التالي.
ضحك قليلا.
“إنها ليست بعيدة جدًا عن المدينة الرئيسية ، وسيكون من الصعب جدًا العثور عليها ما لم تكن تعرف المكان“.
“إنها ليست بعيدة جدًا عن المدينة الرئيسية ، وسيكون من الصعب جدًا العثور عليها ما لم تكن تعرف المكان“.
بشكل عام ، كان هذا المكان مثاليًا.
سرعان ما ابتسم.
نظر كيفن حوله ، وأخيراً أطلق نفساً طويلاً.
ابتسم كيفن بمرارة.
“هوو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن لدي الوقت الكافي لفهم ما كان يحدث قبل أن يأكل الفاكهة ويغادر. ما زلت أتذكر الوجه الذي صنعه بعد أن أكل الفاكهة … أنا متأكد من أنك ستتخيل ذلك بسهولة.”
بعد ذلك بوقت قصير ، أصبحت عيناه أكثر حدة ، وبدأ باقي جسده يتوهج بلون كريمي غامض. انتشر في جميع أنحاء الكهف.
“هل انت فقير؟“
عندما مد يده أمامه ، بدأ الكريم مثل اللون الذي كان يدور بجسده يتحرك نحو يده ، مشكلاً كرة بيضاء.
غير منزعج من الرفض ، أخذ كيفن عدة جرعات من الزجاجة.
كان وجه كيفن شاحبًا إلى حد كبير عند ظهور الجرم السماوي الأبيض ، وتلاشت الصبغة السوداء التي كانت تغطي شعره ، كاشفة عن مجموعة من الشعر الأبيض الذي تومض من الأبيض إلى الأسود قبل أن يستقر أخيرًا نحو الأسود.
قام بإلقاء ثقب صغير على الأرض ، ووضع كيفن الجرم السماوي بالداخل.
“بفتت …”
“أنا التراجع بياني سابق.”
تدفق الدم من فمه ، وتكثف الجرم السماوي تدريجيًا في راحة يده.
“لماذا تتحدث عن البذور؟“
جلجل-!
ضحك قليلا.
أخذ صدره على ركبتيه ، وارتجف صدره وتدفق المزيد من الدم نحو الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال…
وبينما استمر في إحكام قبضته ، خفت الضوء المنبعث من جسده تدريجياً ، وعادت الغرفة إلى حالتها السابقة من الظلام التام.
ضغط كيفن على أسنانه وأخرج الجرم السماوي للخارج.
ومع ذلك ، بدأ الظلام في الظهور بمجرد أن بدأ وميض الضوء من الجرم السماوي الذي يحمله في يده.
لم يستطع رؤية الضوء في نهاية الطريق الذي اختاره ، وكان يعلم أنه طريق من شأنه أن يؤدي إلى معاناة لا تنتهي.
حدق كيفن في الأمر بمشاعر معقدة.
حواجب كيفن مجعدة.
“لا مجال للتراجع.”
تدفق الدم من فمه ، وتكثف الجرم السماوي تدريجيًا في راحة يده.
تم احتواء جزء من قوته داخل الجرم السماوي الذي كان يمسكه بيده. وبمجرد إزالته من جسده ، شعر بإحساس غامر بالضعف ، وكان يدرك أنه بدونها يستحيل عليه هزيمة إيزيبث.
ضحك قليلا.
كان يدرك أيضًا أنه بدونها ، ستنضب حياته ببطء مع كل تراجع. كان يقتل نفسه في الأساس.
شيء كان يشك أنه سيشعر به بعد اليوم.
ما زال…
وصل الأمر إلى النقطة التي بدأ فيها بالفواق ، وأخرج رين الزجاجة منه في النهاية.
وكان عليه أن يفعل ذلك.
“أنا التراجع بياني سابق.”
“أواخ”.
وعلى وجه الخصوص ، سقطت نظرته نحو قمة الشجرة حيث استقرت ثمرة صغيرة.
ضغط كيفن على أسنانه وأخرج الجرم السماوي للخارج.
“حسنًا ، يناسبك“.
قام بإلقاء ثقب صغير على الأرض ، ووضع كيفن الجرم السماوي بالداخل.
ضغط كيفن على أسنانه وأخرج الجرم السماوي للخارج.
غطى الجرم السماوي ببطء عن طريق تجريف الأرض حوله. استمر هذا حتى اختفى الضوء تمامًا ، وعند هذه النقطة غرق الكهف مرة أخرى في الظلام.
“تلك البذرة … لم تكن طبيعية.”
“هو .. آه …”
الطريق الذي اختاره … كان طريق الانتحار.
شعر كيفن بارتجاف صدره ، وانحنى على أحد طرفي الكهف وحدق باتجاه المكان الذي زرع فيه الجرم السماوي.
“حسنًا ، يناسبك“.
كانت مظلمة وهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع كيفن رأسه ونظر إلى رين.
الصوت الوحيد الذي يمكن أن يسمعه سيأتي من السقوط العرضي من جانب الكهف.
لم يستطع رؤية الضوء في نهاية الطريق الذي اختاره ، وكان يعلم أنه طريق من شأنه أن يؤدي إلى معاناة لا تنتهي.
كانت سلمية بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك كيفن.
شيء كان يشك أنه سيشعر به بعد اليوم.
أشار كيفن بالزجاجة التي كان يحملها بينما كان ينقر أيضًا على الأريكة المجاورة له.
الطريق الذي اختاره … كان طريق الانتحار.
أدار رن عينيه وهو يفتح الزجاجة ويصب السائل مباشرة أمام كيفن ، الذي كان يحدق به بنظرة أكثر حدة. كان كيفن منزعجًا بشكل واضح.
لم يستطع رؤية الضوء في نهاية الطريق الذي اختاره ، وكان يعلم أنه طريق من شأنه أن يؤدي إلى معاناة لا تنتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك كيفن.
كلا له و “هو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ولكن لم يكن لديه خيار آخر.
…ولكن لم يكن لديه خيار آخر.
تم احتواء جزء من قوته داخل الجرم السماوي الذي كان يمسكه بيده. وبمجرد إزالته من جسده ، شعر بإحساس غامر بالضعف ، وكان يدرك أنه بدونها يستحيل عليه هزيمة إيزيبث.
لقد كانت الطريقة الوحيدة.
شيء كان يشك أنه سيشعر به بعد اليوم.
هل شعر بالذنب؟
“هاء …”
لا.
وصل الأمر إلى النقطة التي بدأ فيها بالفواق ، وأخرج رين الزجاجة منه في النهاية.
لقد جاء مؤخرًا فقط لفهم المشاعر البشرية وكيف يكون إنسانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه ، وبدأت الأرض ترتجف.
كانت أفعاله أعمال أنانية ، وقد فهم ذلك.
كان مجرد إنسان بعد كل شيء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، عبس كيفن.
“هيه“.
تدفق الدم من فمه ، وتكثف الجرم السماوي تدريجيًا في راحة يده.
هربت ضحكة مكتومة ناعمة من شفتيه.
———-—-
“لا جدوى من الندم“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كيفن حوله ، وأخيراً أطلق نفساً طويلاً.
أغمض عينيه ، وبدأت الأرض ترتجف.
تأوه كيفن وعانى من أجل استعادة الزجاجة. في النهاية فشل.
قعقعة-!
“أنا التراجع بياني سابق.”
لم يدم طويلا ، وسرعان ما سمع صوت حفيف خافت حيث اخترق ضوء خافت الفجوة الضيقة بين جفنيه. بعد ذلك بوقت قصير ، فتح عينيه.
قعقعة-!
فتح عينيه ، وأصبحت بصره مظلمة بمنظر شجرة كبيرة وشاهقة.
“لا جدوى من الندم“.
وعلى وجه الخصوص ، سقطت نظرته نحو قمة الشجرة حيث استقرت ثمرة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يغير الأشياء!”
تسللت ابتسامة على وجهه الشاحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع … الموهبة التي يبدو أنك تحسد عليها ليست كبيرة كما تعتقد …”
“هذا سيفي بالغرض“.
***
حواجب كيفن مجعدة.
تم احتواء جزء من قوته داخل الجرم السماوي الذي كان يمسكه بيده. وبمجرد إزالته من جسده ، شعر بإحساس غامر بالضعف ، وكان يدرك أنه بدونها يستحيل عليه هزيمة إيزيبث.
“م ، مرحبًا ، أنت هنا أخيرًا!”
بعد ذلك بوقت قصير ، أصبحت عيناه أكثر حدة ، وبدأ باقي جسده يتوهج بلون كريمي غامض. انتشر في جميع أنحاء الكهف.
“نعم…”
“أواخ”.
خرجت كلمات كيفن متلعثمة بينما كان يحاول التلويح لرين ، الذي دخل الغرفة للتو. في هذه اللحظة ، كان يشعر ببعض النشوة.
ابتسم رين لكنه لم يقل أي شيء آخر. من ذلك الحين فصاعدًا ، لم يتحدث أي منهما بينما جلسوا للخلف وحدقوا في الفضاء الفارغ أمامهم.
“لم أكن أعرف شخصًا قويًا بقدر ما يمكنك أن تسكر.”
غير منزعج من الرفض ، أخذ كيفن عدة جرعات من الزجاجة.
“حسنًا ، إنه قوي“.
“هذا سيفي بالغرض“.
أشار كيفن بالزجاجة التي كان يحملها بينما كان ينقر أيضًا على الأريكة المجاورة له.
أغلق عينيه.
“تعال اجلس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
على الرغم من أن وجهه كان يحمل عبوسًا ، إلا أن رين هز رأسه وجلس.
“أواخ”.
سرعان ما ابتسم.
لم يستطع رؤية الضوء في نهاية الطريق الذي اختاره ، وكان يعلم أنه طريق من شأنه أن يؤدي إلى معاناة لا تنتهي.
“من النادر أن نجتمع نحن الاثنين. أعتقد أنني أستطيع أن أشرب قليلاً.”
“بفت“.
رن يتأرجح من كلماته.
ضحك كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اريد بعض؟“
“كما لو كنت مشغولاً. مقارنةً بك من تعيش الحياة في رفاهية ، فأنا أرهق إلى الحد الذي أجبر فيه على الشرب لكي أجعل نفسي أنسى أنني مشغول للغاية.”
أخذ صدره على ركبتيه ، وارتجف صدره وتدفق المزيد من الدم نحو الأرض.
رن يتأرجح من كلماته.
“لا مجال للتراجع.”
“أنا التراجع بياني سابق.”
بشكل عام ، كان هذا المكان مثاليًا.
“انت افضل.”
عندما مد يده أمامه ، بدأ الكريم مثل اللون الذي كان يدور بجسده يتحرك نحو يده ، مشكلاً كرة بيضاء.
أخذ كيفن رشفة أخرى.
تأوه كيفن وعانى من أجل استعادة الزجاجة. في النهاية فشل.
“هاء …”
***
مسح شفتيه.
سرعان ما ابتسم.
“هذا فعلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأحمق.”
ومر الشراب نحو رين.
قام بإلقاء ثقب صغير على الأرض ، ووضع كيفن الجرم السماوي بالداخل.
“اريد بعض؟“
“بفت“.
“ربما لا.”
“يبدو أنك على دراية بالفعل ، ولكن بمجرد حصولك على درجة معينة من القوة ، بغض النظر عما إذا كنت تريدها أم لا ، فإن الناس سيضعون توقعاتهم عليك … لم أطلبها أبدًا. لقد تم فرضها علي ، و إنها ضرائب … أردت فقط أن أكون طبيعيًا لمرة واحدة … “
“حسنًا ، يناسبك“.
نظر نحو رين ، الذي كان يحدق به باهتمام.
غير منزعج من الرفض ، أخذ كيفن عدة جرعات من الزجاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بدأ الظلام في الظهور بمجرد أن بدأ وميض الضوء من الجرم السماوي الذي يحمله في يده.
استمر في الشرب لعدة دقائق تالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن لدي الوقت الكافي لفهم ما كان يحدث قبل أن يأكل الفاكهة ويغادر. ما زلت أتذكر الوجه الذي صنعه بعد أن أكل الفاكهة … أنا متأكد من أنك ستتخيل ذلك بسهولة.”
“هيك!”
وصل الأمر إلى النقطة التي بدأ فيها بالفواق ، وأخرج رين الزجاجة منه في النهاية.
كان رن أول من تحدث.
“حسنًا ، توقف.”
شيء كان يشك أنه سيشعر به بعد اليوم.
“آه ، لا“.
“… أزال محدد موهبتي.”
تأوه كيفن وعانى من أجل استعادة الزجاجة. في النهاية فشل.
رن يتأرجح من كلماته.
“الأحمق.”
ضغط كيفن على أسنانه وأخرج الجرم السماوي للخارج.
حدق في رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
أدار رن عينيه وهو يفتح الزجاجة ويصب السائل مباشرة أمام كيفن ، الذي كان يحدق به بنظرة أكثر حدة. كان كيفن منزعجًا بشكل واضح.
الطريق الذي اختاره … كان طريق الانتحار.
“هذا كلف الكثير كما تعلم؟“
“إنها ليست بعيدة جدًا عن المدينة الرئيسية ، وسيكون من الصعب جدًا العثور عليها ما لم تكن تعرف المكان“.
“هل انت فقير؟“
غير منزعج من الرفض ، أخذ كيفن عدة جرعات من الزجاجة.
“هذا لا يغير الأشياء!”
أخفض كيفن رأسه. أغلق عينيه ، وزفر وهو يتذمر بصوت منخفض.
ابتسم رين لكنه لم يقل أي شيء آخر. من ذلك الحين فصاعدًا ، لم يتحدث أي منهما بينما جلسوا للخلف وحدقوا في الفضاء الفارغ أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر كيفن بقدميه على الأرض ، وشبك يديه معًا.
“أنت تعرف…”
حواجب كيفن مجعدة.
كان رن أول من تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى الجرم السماوي ببطء عن طريق تجريف الأرض حوله. استمر هذا حتى اختفى الضوء تمامًا ، وعند هذه النقطة غرق الكهف مرة أخرى في الظلام.
“… أنا حسود بعض الشيء من موهبتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أفعاله أعمال أنانية ، وقد فهم ذلك.
رفع كيفن رأسه ونظر إلى رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس كيفن فجأة وتمتم بهدوء.
“لا تفهمني بشكل خاطئ ، على الرغم من أنني حسود ، هذا أبعد ما يكون. أنا أعرف جيدًا مقدار ما يجب عليك تحمله بسبب موهبتك ومقدار المسؤولية التي يجب أن تتحملها بسبب ذلك … “
———-—-
تنهد وخفض رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر كيفن بقدميه على الأرض ، وشبك يديه معًا.
“رغم ذلك … أعتقد أنه يمكنك القول إنني أكره نفسي لكوني ضعيفًا للغاية.”
“رغم ذلك … أعتقد أنه يمكنك القول إنني أكره نفسي لكوني ضعيفًا للغاية.”
خفض رن رأسه ليحدق في يديه.
“منذ فترة طويلة … في أيام قفلنا ، خلال رحلة استكشافية معينة في سلسلة جبال كلايتون ، عثرت على كهف معين.”
“بسبب قدراتي … أنا عاجز عن منع وفاة من أحبهم أمام عيني ؛ لا أستطيع إلا أن أشاهدهم وهم يموتون أمام عيني دون أن أكون قادرًا على فعل أي شيء …”
“هل انت فقير؟“
أغلق عينيه.
“هيه“.
“… الشعور سيء.”
ابتسم كيفن بمرارة.
عند سماع رن يتكلم ، استمع كيفن فقط ولم يقل أي شيء.
مسح شفتيه.
وفقط بعد أن انتهى من الحديث فتح فمه أخيرًا.
“لا مجال للتراجع.”
“في الواقع … الموهبة التي يبدو أنك تحسد عليها ليست كبيرة كما تعتقد …”
“يبدو أنك على دراية بالفعل ، ولكن بمجرد حصولك على درجة معينة من القوة ، بغض النظر عما إذا كنت تريدها أم لا ، فإن الناس سيضعون توقعاتهم عليك … لم أطلبها أبدًا. لقد تم فرضها علي ، و إنها ضرائب … أردت فقط أن أكون طبيعيًا لمرة واحدة … “
ابتسم كيفن بمرارة.
“حسنًا ، يناسبك“.
“يبدو أنك على دراية بالفعل ، ولكن بمجرد حصولك على درجة معينة من القوة ، بغض النظر عما إذا كنت تريدها أم لا ، فإن الناس سيضعون توقعاتهم عليك … لم أطلبها أبدًا. لقد تم فرضها علي ، و إنها ضرائب … أردت فقط أن أكون طبيعيًا لمرة واحدة … “
“… أنا حسود بعض الشيء من موهبتك.”
أخفض كيفن رأسه. أغلق عينيه ، وزفر وهو يتذمر بصوت منخفض.
تنهد وخفض رأسه.
“… فقط لو لم آخذ تلك البذرة اللعينة.”
“نعم…”
“بذرة؟“
“تلك البذرة … لم تكن طبيعية.”
على الرغم من قوله بصوت هامس ، ما زال رن يسمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللت ابتسامة على وجهه الشاحب.
“لماذا تتحدث عن البذور؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سلمية بشكل غريب.
في اللحظة التي سأله فيها رين عن السؤال ، أصبح وجه كيفن متيبسًا ، ولكن بعد فترة وجيزة ، بينما كان يحدق به من زاوية عينه ، عض شفتيه وتنهد.
وعلى وجه الخصوص ، سقطت نظرته نحو قمة الشجرة حيث استقرت ثمرة صغيرة.
“قد أخبرك أيضا بما أنه حدث بالفعل ، وأنا أثق بك …”
ضحك قليلا.
نقر كيفن بقدميه على الأرض ، وشبك يديه معًا.
كان يدرك أيضًا أنه بدونها ، ستنضب حياته ببطء مع كل تراجع. كان يقتل نفسه في الأساس.
“منذ فترة طويلة … في أيام قفلنا ، خلال رحلة استكشافية معينة في سلسلة جبال كلايتون ، عثرت على كهف معين.”
ومر الشراب نحو رين.
حواجب كيفن مجعدة.
خفض رن رأسه ليحدق في يديه.
“أعتقد أنه كان في ثالث أعلى قمة في التلال … لست متأكدًا تمامًا. أثناء الرحلة ، عثرت أنا وجين على كهف معين. هناك وجدنا فاكهة. توهجت بلون غامض ، وأثناء الرحلة كان يراقبها ، مضى جين أمامي وأخذ الفاكهة “.
تدفق الدم من فمه ، وتكثف الجرم السماوي تدريجيًا في راحة يده.
ضحك قليلا.
الصوت الوحيد الذي يمكن أن يسمعه سيأتي من السقوط العرضي من جانب الكهف.
“لم يكن لدي الوقت الكافي لفهم ما كان يحدث قبل أن يأكل الفاكهة ويغادر. ما زلت أتذكر الوجه الذي صنعه بعد أن أكل الفاكهة … أنا متأكد من أنك ستتخيل ذلك بسهولة.”
“لا مجال للتراجع.”
“نعم…”
وصل الأمر إلى النقطة التي بدأ فيها بالفواق ، وأخرج رين الزجاجة منه في النهاية.
أومأ رن قليلا.
“من النادر أن نجتمع نحن الاثنين. أعتقد أنني أستطيع أن أشرب قليلاً.”
لم يكن من الصعب حقًا تخيل تعبير جين بعد سرقة الفاكهة أمام كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه ، وبدأت الأرض ترتجف.
“كما كنت أقول … لم تتح لي الفرصة لمعالجة ما كان يحدث قبل أن يغادر جين الكهف. لقد شعرت بالحيرة حينها ، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ لقد أكل الفاكهة بالفعل ، ولم يترك وراءه سوى بذرة معينة …”
هل شعر بالذنب؟
في هذه المرحلة ، عبس كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلك البذرة … لم تكن طبيعية.”
رن يتأرجح من كلماته.
نظر نحو رين ، الذي كان يحدق به باهتمام.
هو أكمل.
هو أكمل.
مسح شفتيه.
“لقد كان غريبًا … لم يكن له معنى ، وبصراحة لم يكن مفيدًا لي كثيرًا ، ولكن …”
“لا جدوى من الندم“.
عبس كيفن فجأة وتمتم بهدوء.
لم يكن من الصعب حقًا تخيل تعبير جين بعد سرقة الفاكهة أمام كيفن.
“… أزال محدد موهبتي.”
“أنت تعرف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”
استمر في الشرب لعدة دقائق تالية.
———-—-
أخذ صدره على ركبتيه ، وارتجف صدره وتدفق المزيد من الدم نحو الأرض.
على الرغم من قوله بصوت هامس ، ما زال رن يسمعه.
اية (47) وَمَا نُرۡسِلُ ٱلۡمُرۡسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَۖ فَمَنۡ ءَامَنَ وَأَصۡلَحَ فَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (48)سورة الأنعام الاية (48)
“… أزال محدد موهبتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“منذ فترة طويلة … في أيام قفلنا ، خلال رحلة استكشافية معينة في سلسلة جبال كلايتون ، عثرت على كهف معين.”
“… فقط لو لم آخذ تلك البذرة اللعينة.”
لم يدم طويلا ، وسرعان ما سمع صوت حفيف خافت حيث اخترق ضوء خافت الفجوة الضيقة بين جفنيه. بعد ذلك بوقت قصير ، فتح عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات