عقوبة الإعدام [2]
الفصل 733: عقوبة الإعدام [2]
أومأت ميليسا بإيماءة خافتة برأسها بينما كانت يدها تشق طريقها نحو صدرها ، وشدّت ثيابها. كان قلبها يتألم.
أصبحت الظروف المحيطة بالسادة الثلاثة معروفة على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. الجميع ، سواء كانوا أطفالًا أو بالغين ، تم تقديم الأخبار بطريقة ما.
ومع ذلك ، وفقًا لماثيو ، إذا كنت أرغب في معرفة المزيد عن الوضع الحالي ، فلن يكون لدي خيار سوى التفاعل معها.
كان هذا الفيروس.
نظرت إلى روزي.
الجميع تقريبا…
“مما سمعته ، يبدو أنك تفتقر إلى المال ، أليس كذلك؟“
“اللعنة ، لقد ضاجعت مرة أخرى.”
أعادت ميليسا تعديل نظارتها بينما كانت تنقر على لسانها في إزعاج. كان أمامها عدد قليل من أنابيب الاختبار التي تطلق غازًا ليس له رائحة واضحة.
“إذا فعلت ذلك ، فأنا لا-“
نظرت إلى روزي.
“كم عدد العينات الفاشلة التي ينتج عنها ذلك؟“
“كم عدد العينات الفاشلة التي ينتج عنها ذلك؟“
حان دوري الآن لأتراجع خطوة إلى الوراء.
“حوالي مائة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ..”
“التكلفة؟“
“…”
“أكثر من مائة مليون يو“
الفصل 733: عقوبة الإعدام [2]
“أرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادت ميليسا تعديل نظارتها بينما كانت تنقر على لسانها في إزعاج. كان أمامها عدد قليل من أنابيب الاختبار التي تطلق غازًا ليس له رائحة واضحة.
أومأت ميليسا بإيماءة خافتة برأسها بينما كانت يدها تشق طريقها نحو صدرها ، وشدّت ثيابها. كان قلبها يتألم.
“نعم؟“
“ما هي ميزانيتنا الحالية؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادت ميليسا تعديل نظارتها بينما كانت تنقر على لسانها في إزعاج. كان أمامها عدد قليل من أنابيب الاختبار التي تطلق غازًا ليس له رائحة واضحة.
“نحن على وشك الانتهاء.”
أغلقت الهاتف بعد ذلك بوقت قصير.
“أرى…”
“نعم؟“
شرعت ميليسا في الجلوس على كرسي قريب.
لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي قضيتها على هذا النحو ، لكنني سرعان ما سمعت صوت ميليسا المذهول يأتي من أمامي ، وفتحت عيني.
لم تستطع أن تشعر بساقيها.
غطت جسدها بذراعيها.
بشفتين مرتعشتين ، نظرت بضعف نحو روزي.
كانت فرصة التواصل معها هي العامل الوحيد في قراري لقبول حصة من الأرباح. إذا اتضح أنها كانت أحد الأدلة التي أحتاجها للخروج من هنا ، فإن القيام بذلك كان ضروريًا.
“قل … كم تعتقد أنني سأحصل إذا بعت جسدي؟“
حان دوري الآن لأتراجع خطوة إلى الوراء.
“انت ماذا؟“
كالعادة ألقت لعنة وابتسمت.
مر التعبير على وجه روزي بسلسلة من التغييرات المفاجئة حيث أصبحت عاجزة عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر من مائة مليون يو“
“عديم الفائدة.”
[3563000 يو]
أدارت ميليسا رأسها بعيدًا عنها واستمرت في التحديق في أنابيب الاختبار أمامها. كانت قريبة. يمكن أن تشعر به.
“طالما أنني أحصل على الصيغة الصحيحة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك.”
“تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أوضحت نقطة جيدة.
نقرت على لسانها مرة أخرى وأخرجت هاتفها.
نظرت خلفي وأشارت.
كان أول شيء فعلته هو الاطلاع على أموال أبحاثها وتحديد المبلغ الدقيق الذي لا يزال متاحًا لها.
ربما مضى وقت طويل ، لكنني لم أنسى الماضي. حتى لو كانوا ينتمون إلى عالم آخر.
[3563000 يو]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت شفتاها في المجموع.
لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت ميليسا مذعورة ، ولم يسعني إلا أن أشعر بنوع من الإنجاز من ذلك.
“م ، ربما يجب أن أبيع جسدي حقًا.”
“…”
دينغو!
“نقطة جيدة.”
في تلك اللحظة بالتحديد ، بدأ هاتفها يرن. رفعت ميليسا الهاتف وهي عابسة وردّت على المكالمة.
ومع ذلك ، وفقًا لماثيو ، إذا كنت أرغب في معرفة المزيد عن الوضع الحالي ، فلن يكون لدي خيار سوى التفاعل معها.
“نعم؟“
أدارت ميليسا رأسها بعيدًا عنها واستمرت في التحديق في أنابيب الاختبار أمامها. كانت قريبة. يمكن أن تشعر به.
[السيدة. هول ، هناك ضيف يريد مقابلتك في الطابق السفلي.]
“بجد؟“
“هل لديه موعد؟“
“أنت بفعل.”
[لا.]
صدمت أذنيها بصوت خافت ، وقفزت على قدميها مفاجأة.
“ثم اطردوه“.
“مثل خمسة بالمائة“.
أغلقت الهاتف بعد ذلك بوقت قصير.
نظرت خلفي وأشارت.
دلكت رأسها ، وأمنت مرفقها على الطاولة.
كان هذا الفيروس.
“أعتقد أنني يجب أن أبدأ بتقليص عدد الموظفين“.
“كم عدد العينات الفاشلة التي ينتج عنها ذلك؟“
لقد أخبرتهم مسبقًا مسبقًا ألا يزعجوها بأمور تافهة. حقيقة أنهم دعوها لشيء عديم الفائدة مثل ذلك أزعجها.
اية (56) قُلۡ إِنِّي عَلَىٰ بَيِّنَةٖ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبۡتُم بِهِۦۚ مَا عِندِي مَا تَسۡتَعۡجِلُونَ بِهِۦٓۚ إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا لِلَّهِۖ يَقُصُّ ٱلۡحَقَّۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلۡفَٰصِلِينَ (57)سورة الأنعام الاية (57)
“… لم أكن لأفعل ذلك لو كنت مكانك.”
دلكت رأسها ، وأمنت مرفقها على الطاولة.
صدمت أذنيها بصوت خافت ، وقفزت على قدميها مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه ؟! من أنت ؟ !”
كان في عينيها توهج غريب وهي تحدق في وجهي.
بمجرد أن استدارت ، رأت شابًا بشعر أسود وعيون زرقاء. بدا وكأنه في سنها تقريبًا وكانت على وجهه ابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديه موعد؟“
لسبب ما ، وجدت ميليسا نفسها منزعجة. لماذا شعرت بتفاقم شديد بسبب الابتسامة التي تلصق على وجهه؟
كالعادة ألقت لعنة وابتسمت.
لا معنى لها لأنها لم تره من قبل. بعد قولي هذا ، لم يكن لديها الوقت للتفكير في الأمر لأنها وقفت على الفور وتتراجع إلى الوراء.
[3563000 يو]
ظهرت قطعة أثرية بسرعة في يدها ووجهتها في اتجاهه.
“التكلفة؟“
“من أنت وكيف وصلت إلى هنا؟“
“ماذا فعلت لها؟“
***
[لا.]
كان هذا يستحق كل هذا العناء.
“مما سمعته ، يبدو أنك تفتقر إلى المال ، أليس كذلك؟“
لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت ميليسا مذعورة ، ولم يسعني إلا أن أشعر بنوع من الإنجاز من ذلك.
مر التعبير على وجه روزي بسلسلة من التغييرات المفاجئة حيث أصبحت عاجزة عن الكلام.
“كان يجب أن أسجلها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هي لا تبدو بخير.”
“سوف أسألك مرة أخرى ، من أنت ؟ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أوضحت نقطة جيدة.
أعادني صوت ميليسا إلى الواقع. نظرت إليها ، رفعت يدي.
بشفتين مرتعشتين ، نظرت بضعف نحو روزي.
“دعنا نهدأ لدقيقة جيدة. أعني لا قاسوه … لا تنظري إلي هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادت ميليسا تعديل نظارتها بينما كانت تنقر على لسانها في إزعاج. كان أمامها عدد قليل من أنابيب الاختبار التي تطلق غازًا ليس له رائحة واضحة.
“بجد؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت وهجًا في وجهي.
وجه ميليسا قال كل شيء. كان الأمر كما لو كانت تحدق في أحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد الشكل في مكانه بمجرد أن رآني ، ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، دوى صوته المتغطرس بصوت عالٍ بينما انبعثت هالة قاتلة من جسده.
“هل تتوقع مني حقًا أن أصدق كلماتك عندما اقتحمت مختبري فجأة دون أن يعلم أحد؟“
“هل المعلومات التي قدمتها لي حقيقية؟“
“إهم“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك.”
لقد خدشت مؤخرة رأسي.
“سأبقي هذا قصيرًا. سأقدم لك العديد من الوصفات والصيغ المهمة مقابل نسبة مئوية صغيرة من الأرباح.”
كانت لديها وجهة نظر.
أغلقت الهاتف بعد ذلك بوقت قصير.
“حسنًا ، عادل بما فيه الكفاية ، لكنني حقًا لا أعني أي ضرر. إذا فعلت ذلك ، كنت قد فعلت شيئًا لك الآن.”
قمت بتدليك جبهتي قليلاً ، ثم وقفت ومشيت نحوها.
“نقطة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أنزلت ميليسا القطعة الأثرية في يدها. كانت تشبه البندقية ، لكنها كانت بعيدة كل البعد عن البندقية. لم يكن بها أي رصاصات ومنحنية بزوايا غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد الشكل في مكانه بمجرد أن رآني ، ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، دوى صوته المتغطرس بصوت عالٍ بينما انبعثت هالة قاتلة من جسده.
نظرت خلفي وأشارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك تثق في كلماتي قليلاً.”
“ماذا فعلت لها؟“
“هل لدي خيار؟“
استدرت لألقي نظرة على مساعدها الذي كان يقف ورائي. بدت وكأنها بلا حراك تمامًا وبدون أي تعبير في الوقت الحالي. عندما نظرت إليها ، عادت لي ذكريات الماضي ، وبقي قلبي باردًا.
أومأت برأسه بطريقة جادة.
“لا تقلق عليها ، إنها بخير.”
“إذا فعلت ذلك ، فأنا لا-“
“هي لا تبدو بخير.”
“…”
“انها بخير.”
يمكنني إطلاق سراحها إذا أردت ذلك ، لكنني لن أفعل ذلك.
“ثم اطردوه“.
ربما مضى وقت طويل ، لكنني لم أنسى الماضي. حتى لو كانوا ينتمون إلى عالم آخر.
لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي قضيتها على هذا النحو ، لكنني سرعان ما سمعت صوت ميليسا المذهول يأتي من أمامي ، وفتحت عيني.
من كانت لتسخر من اسمي ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا القليل؟“
“ها ..”
“نقطة جيدة.”
تنهدت ميليسا قبل الجلوس.
“ما هي ميزانيتنا الحالية؟“
“اللعنة بحق الجحيم“.
“هل أنت مستعد أخيرًا للاستماع إلي؟“
كالعادة ألقت لعنة وابتسمت.
“هل تتوقع مني حقًا أن أصدق كلماتك عندما اقتحمت مختبري فجأة دون أن يعلم أحد؟“
“هل أنت مستعد أخيرًا للاستماع إلي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة.”
ألقت وهجًا في وجهي.
“هل لدي خيار؟“
نظرت إليها.
“أنت بفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيء.”
أومأت برأسه بطريقة جادة.
أصبحت الظروف المحيطة بالسادة الثلاثة معروفة على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. الجميع ، سواء كانوا أطفالًا أو بالغين ، تم تقديم الأخبار بطريقة ما.
“إذا فعلت ذلك ، فأنا لا-“
كان هذا يستحق كل هذا العناء.
“كل ما عليك هو أن تطلب إذني للاختيار.”
أبعدت إصبعي عن رأسها وحاولت استيعاب المعلومات التي تمكنت من الحصول عليها من ذكرياتها.
“…”
[السيدة. هول ، هناك ضيف يريد مقابلتك في الطابق السفلي.]
أصبح وهجها أكثر رعبا ، لكنني لم أهتم به. كنت أستمتع بجدية في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هي لا تبدو بخير.”
وجدت كرسيًا ، جلست.
تنهدت ميليسا قبل الجلوس.
“حسنًا ، دعنا نبدأ العمل.”
“بجد؟“
لأكون صادقًا ، لم يكن لدي أي فكرة عن سبب حديثي مع ميليسا حاليًا ولم يكن لدي أي فكرة عن سبب اقتراح صفقة معها.
“يجب أن تفعل ذلك.”
ومع ذلك ، وفقًا لماثيو ، إذا كنت أرغب في معرفة المزيد عن الوضع الحالي ، فلن يكون لدي خيار سوى التفاعل معها.
“قد يستغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة لي لاستيعاب كل شيء.”
“مما سمعته ، يبدو أنك تفتقر إلى المال ، أليس كذلك؟“
وقفت ميليسا على الفور وتراجعت.
“نعم.”
“هل تتوقع مني حقًا أن أصدق كلماتك عندما اقتحمت مختبري فجأة دون أن يعلم أحد؟“
تنهدت ميليسا وهي ترفع نظارتها قليلاً.
“نعم.”
“أنا معجب بمهاراتك في المطاردة.”
لا معنى لها لأنها لم تره من قبل. بعد قولي هذا ، لم يكن لديها الوقت للتفكير في الأمر لأنها وقفت على الفور وتتراجع إلى الوراء.
ابتسمت ولم أهتم بتعليقاتها. ميليسا الشيطانية كانت أسوأ منها.
“دعونا نضع بعض الحدود“.
“سأبقي هذا قصيرًا. سأقدم لك العديد من الوصفات والصيغ المهمة مقابل نسبة مئوية صغيرة من الأرباح.”
أصبحت الظروف المحيطة بالسادة الثلاثة معروفة على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. الجميع ، سواء كانوا أطفالًا أو بالغين ، تم تقديم الأخبار بطريقة ما.
“كم هو القليل؟“
كالعادة ألقت لعنة وابتسمت.
“مثل خمسة بالمائة“.
“هذا القليل؟“
“نقطة جيدة.”
بدت ميليسا مندهشة إلى حد ما من العرض ، ولكي أكون صادقًا ، سأكون أيضًا ، لكن هذا لم يكن مهمًا بالنسبة لي حقًا.
كان في عينيها توهج غريب وهي تحدق في وجهي.
لم أكن بحاجة إلى المال.
“نعم.”
كانت فرصة التواصل معها هي العامل الوحيد في قراري لقبول حصة من الأرباح. إذا اتضح أنها كانت أحد الأدلة التي أحتاجها للخروج من هنا ، فإن القيام بذلك كان ضروريًا.
لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت ميليسا مذعورة ، ولم يسعني إلا أن أشعر بنوع من الإنجاز من ذلك.
نظرت إليها.
توهجت عيناها أكثر. كانت تسيل لعابها عمليًا في هذه المرحلة ، وشعرت بوخز في مؤخرة رأسي.
“يبدو أنك تثق في كلماتي قليلاً.”
“… هذا لا يعني الهراء.”
“لا؟“
تنهدت ميليسا وهي ترفع نظارتها قليلاً.
لقد ألقت لي نفس المظهر كما كان من قبل. ارتعش فمي قليلا.
لم أكن بحاجة إلى المال.
“بما أنه ليس لدي خيار ، فقد أقبل كلماتك أيضًا. دعني أوضح ذلك ، أنا لا أثق بك على الإطلاق.”
وجدت كرسيًا ، جلست.
“عادلة بما فيه الكفاية.”
وجدت كرسيًا ، جلست.
لقد أوضحت نقطة جيدة.
أومأت برأسه بطريقة جادة.
قمت بتدليك جبهتي قليلاً ، ثم وقفت ومشيت نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن استدارت ، رأت شابًا بشعر أسود وعيون زرقاء. بدا وكأنه في سنها تقريبًا وكانت على وجهه ابتسامة.
“ماذا تفعل؟“
ربما مضى وقت طويل ، لكنني لم أنسى الماضي. حتى لو كانوا ينتمون إلى عالم آخر.
وقفت ميليسا على الفور وتراجعت.
“إذا فعلت ذلك ، فأنا لا-“
أدرت عيني على أفعالها.
أغلقت الهاتف بعد ذلك بوقت قصير.
“لا تقلق ، لدي صديقة بالفعل.”
صدمت أذنيها بصوت خافت ، وقفزت على قدميها مفاجأة.
“… هذا لا يعني الهراء.”
“أنت بفعل.”
غطت جسدها بذراعيها.
أصبح وهجها أكثر رعبا ، لكنني لم أهتم به. كنت أستمتع بجدية في الوقت الحالي.
“…”
صدمت أذنيها بصوت خافت ، وقفزت على قدميها مفاجأة.
تجاهلتُها ومدّت إصبعي باتجاه رأسها. حاولت المقاومة ولكن كيف تستطيع ذلك؟ كانت الفجوة في قوتنا فلكية.
بشفتين مرتعشتين ، نظرت بضعف نحو روزي.
عندما لامست إصبعي جبهتها أخيرًا ، فقدت وعيها على الفور. بعد ذلك ، تدفقت المعلومات في رأسي وأنا أشاركها العديد من ذكرياتي. كانت تحتوي على الوصفات والجرعات التي وعدتها بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
“يجب أن تفعل ذلك.”
“إذا فعلت ذلك ، فأنا لا-“
أبعدت إصبعي عن رأسها وحاولت استيعاب المعلومات التي تمكنت من الحصول عليها من ذكرياتها.
نقرت على لسانها مرة أخرى وأخرجت هاتفها.
“قد يستغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة لي لاستيعاب كل شيء.”
“عديم الفائدة.”
جلست ، وعقدت ذراعي وتصفح كل منهما بعناية. سرعان ما بدأت الشريحة داخل رأسي بالعمل ، وومضت أكثر من ألف فقاعة مختلفة في رأسي.
“حسنًا ، عادل بما فيه الكفاية ، لكنني حقًا لا أعني أي ضرر. إذا فعلت ذلك ، كنت قد فعلت شيئًا لك الآن.”
خفق رأسي ، لكنني بقيت هادئًا.
ظهرت قطعة أثرية بسرعة في يدها ووجهتها في اتجاهه.
لم يكن لدي أي فكرة عن المدة التي قضيتها على هذا النحو ، لكنني سرعان ما سمعت صوت ميليسا المذهول يأتي من أمامي ، وفتحت عيني.
“هل المعلومات التي قدمتها لي حقيقية؟“
“أنت بفعل.”
كان في عينيها توهج غريب وهي تحدق في وجهي.
“عادلة بما فيه الكفاية.”
حان دوري الآن لأتراجع خطوة إلى الوراء.
لم تستطع أن تشعر بساقيها.
“إنها كذلك…”
“حسنًا ، عادل بما فيه الكفاية ، لكنني حقًا لا أعني أي ضرر. إذا فعلت ذلك ، كنت قد فعلت شيئًا لك الآن.”
“هل تمزح معي؟ أين كنت طوال حياتي ؟ !”
“انها بخير.”
توهجت عيناها أكثر. كانت تسيل لعابها عمليًا في هذه المرحلة ، وشعرت بوخز في مؤخرة رأسي.
لم تستطع أن تشعر بساقيها.
رجعت بضع خطوات إلى الوراء.
“كان يجب أن أسجلها …”
“دعونا نضع بعض الحدود“.
“عادلة بما فيه الكفاية.”
“اللعنة.”
“نقطة جيدة.”
أدارت عينيها ، ابتعدت عني وانطلقت نحو قسم معين من مختبرها. عندما رأيت ذلك ، تنفست الصعداء ، لكن مزاجي سرعان ما تغير إلى الأسوأ.
كانت مشاعري منتشرة في كل مكان وأنا أشاهد ميليسا ، التي كانت تبتسم وتضحك وهي تسحب ملاحظاتها وتقلبها. إذا كان تخميني صحيحًا ، إذن…
“أعتقد أن لدي فكرة عما هو الدليل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة.”
التواء وجهي قليلا في الفكر.
دلكت رأسها ، وأمنت مرفقها على الطاولة.
كانت مشاعري منتشرة في كل مكان وأنا أشاهد ميليسا ، التي كانت تبتسم وتضحك وهي تسحب ملاحظاتها وتقلبها. إذا كان تخميني صحيحًا ، إذن…
ارتجفت شفتاها في المجموع.
“هذا سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، لدي صديقة بالفعل.”
أخرجت نفسًا رقيقًا واستدرت نحو مدخل المختبر.
“نقطة جيدة.”
عندما رأيت أن ميليسا كانت تركز تمامًا على ما تفعله ، علمت أنه لا جدوى من محاولة التحدث معها بعد الآن. لقد أنجزت الغرض من زيارتي بغض النظر.
عندما اقتربت من الباب ، مدت يده لأمسك بالمقبض. ومع ذلك ، كما كنت على وشك القيام بذلك ، فتح الباب بشكل غير متوقع ، ورأيت وجهًا مألوفًا يظهر في المساحة أمامي.
“آمل حقا أن أكون أفكر في الأشياء …”
“عديم الفائدة.”
عندما اقتربت من الباب ، مدت يده لأمسك بالمقبض. ومع ذلك ، كما كنت على وشك القيام بذلك ، فتح الباب بشكل غير متوقع ، ورأيت وجهًا مألوفًا يظهر في المساحة أمامي.
الجميع تقريبا…
تجمد الشكل في مكانه بمجرد أن رآني ، ولكن بعد ذلك بوقت قصير ، دوى صوته المتغطرس بصوت عالٍ بينما انبعثت هالة قاتلة من جسده.
كان أول شيء فعلته هو الاطلاع على أموال أبحاثها وتحديد المبلغ الدقيق الذي لا يزال متاحًا لها.
“من أنت؟“
“نعم؟“
نظرت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن استدارت ، رأت شابًا بشعر أسود وعيون زرقاء. بدا وكأنه في سنها تقريبًا وكانت على وجهه ابتسامة.
حان دوري الآن لأتراجع خطوة إلى الوراء.
———-—-
أومأت ميليسا بإيماءة خافتة برأسها بينما كانت يدها تشق طريقها نحو صدرها ، وشدّت ثيابها. كان قلبها يتألم.
جلست ، وعقدت ذراعي وتصفح كل منهما بعناية. سرعان ما بدأت الشريحة داخل رأسي بالعمل ، وومضت أكثر من ألف فقاعة مختلفة في رأسي.
اية (56) قُلۡ إِنِّي عَلَىٰ بَيِّنَةٖ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبۡتُم بِهِۦۚ مَا عِندِي مَا تَسۡتَعۡجِلُونَ بِهِۦٓۚ إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا لِلَّهِۖ يَقُصُّ ٱلۡحَقَّۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلۡفَٰصِلِينَ (57)سورة الأنعام الاية (57)
كان هذا يستحق كل هذا العناء.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيء.”
كالعادة ألقت لعنة وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هي لا تبدو بخير.”
“أعتقد أن لدي فكرة عما هو الدليل …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات